نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 198

آثار من العصر الأسطوري (1)

آثار من العصر الأسطوري (1)

وميض!

「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」

اختفى فريق التحقيق من النفق وظهر مرة أخرى في غرفة غريبة. كانت هناك أرضية بيضاء مع نمط قديم ، و الأضواء عائمة في الهواء.

كان بارغرنوم يحمل الزمرد في يده اليسرى. على عكس باقي الجواهر ، كان مكعب الزمردة هذا متماثلًا تماثلا تامًا ولم يكسر الضوء.

استجاب فريق التحقيق ، بما في ذلك ثيودور ، بسرعة. كان نقل الفضاء الذي لم يتمكن ثيودور ، فيرونيكا ، وموجاك المصاب من مقاومته. وسرعان ما دعم الأشخاص الخمسة بعضهم بعض ونظروا حولهم.

“إن المكان مظلم للغاية ، ألا يمكنك إضاءته؟”

كان هذا خرابًا من عصر الأساطير. إذا كان فخًا ، فلن يستطيع أحد أن يكون مهملاً. ومع ذلك ، كان هذا التوتر مبعثرًا.

كان غاضبا حتى التقى بعيون بارا. على عكس موقفه الشجاع ، كانت عيناه ملطختين بالخوف. كان اهتزاز عينيه غير المستقر كافياً لجعل المشاهدين يشعرون برغبة غريبة.

“آ-بارا؟”

“ليست لدي السلطة”.

اقتربت الفتاة ،بارغرانوم منهم مع تعبير مليء بالهدوء. “أنا آسف على التأخير ، الكابتن. استغرق الأمر بعض الوقت للحصول على السيطرة على المختبر “.

في كل مرة يتم فيها إطلاق الختم ، تكشف الشراهة عن قدرة كبيرة. من مهارة التخزين التي يمكن أن تخزن السحر مقدما ، والآخر الذي سمح بإلقاء ثنائي ،كانت قدرات الشراهة كريهة حقا.

“… يرجى تقديم شرح مفصل”.

في اللحظة التي سحب فيها الكتاب السحري يدها بعيون سعيدة ، تمت تغطية المساحة المشقوقة مرة أخرى. يمكن أن يفهم ثيودور لأنه كان لديه فهم أفضل للأبعاد بسبب أمبرا. الفضاء الذي شقته بارغرانوم كان من المستحيل فتحه دون سيف أزوث.

“نعم فعلا.”

“نعم فعلا.”

كان ثيودور على علم بنواياها ، واستخدمت بارا عذر جاهزا.

اختفى فريق التحقيق من النفق وظهر مرة أخرى في غرفة غريبة. كانت هناك أرضية بيضاء مع نمط قديم ، و الأضواء عائمة في الهواء.

لم يستطع  إلا أن يبتسم بمرارة.

“هل أنت متأكد من أنك لا تعرف؟” نظرت فيرونيكا إلى وجه بارا بلا حراك وأثارت موضوعًا لم يذكره أحد من قبل. “لويد بولان. هل تخلصت من هذا الجرذ؟

كما أوضح الغريمور، “فور انتهاء الاشتباك مع سياف الإمبراطورية ، تم نقلي إلى هذا المختبر بقوة هذا الخاتم. وفقا لكلمات سيدي ، هذا يشبه مفتاح هذه المجموعة من الأطلال”.

وميض!

[الغريموري: كتاب سحري. وهنا بمعنى بارغرانوم]

ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …

“إنها قوة الحلقة التي نقلتنا هنا؟”

في اللحظة التي سحب فيها الكتاب السحري يدها بعيون سعيدة ، تمت تغطية المساحة المشقوقة مرة أخرى. يمكن أن يفهم ثيودور لأنه كان لديه فهم أفضل للأبعاد بسبب أمبرا. الفضاء الذي شقته بارغرانوم كان من المستحيل فتحه دون سيف أزوث.

أخفت بارا الخاتم وهزت رأسها.

“هذا…؟”

فبعد كل شيء ، قطعة أثرية تسمح باستخدام سحر الدائرة التاسعة ستوضع ككنز وطني.

* * *

“إن العربات التي استقلناها اعتمدت على قوة البلورات السحرية ، وهي ليست في الحقيقة عربة. وبالمثل ، هذه الحلقة هي مجرد وسيلة للتعامل مع قوة هذا المختبر. إنه معدن خردة عديمة الفائدة خارج هذا الخراب. ”أعطت بارا تنهدًا مفتعلًا. لسوء الحظ ، لا يمكن للسلطة الممنوحة لهذه الحلقة التحكم في مركوريوس، ومن المستحيل الوصول إلى بعض المناطق. ومع ذلك ، يمكنني فتح منطقة المستودع “.

“أوه”. توقفت فجأة عن تحريك يدها ونظرت إلى ثيودور. “هذا هو الشيء الذي وعدتك به. سيتم إعطاءك الباقي بعد قليل “.

“حسنا فهمت.”

لقد كان تطبيقًا لسحر الفضاء الذي لم يستطع ثيودور حتى تخمينه. ومع ذلك ، لم يكن مندهشًا من التغيير. على الرغم من مرور آلاف السنين ، تم ترتيب العناصر بعناية على الرفوف.

ثم تقدمت فيرونيكا ، رئيسة المجموعة ، إلى الأمام ونظرت إلى بارا. كانت فيرونيكا طويلة جدا بالنسبة للمرأة. الفتاةة. التي كان جسمها أصغر من المتوسط ​​، كان عليها أن ترفع رأسها لرؤية وجه فيرونيكا.

‘توصيه.’

على الرغم من أن بارا كان كتابا سحريا شديد الذكاء لم ينهزم ، شعر ثيودور بتوتر غير معروف.

بعد فترة وجيزة ، جاء ضوء خافت. ثم سرعان ما أصبحت الأشكال أمام ثيودور وبارا واضحة. عندما أضاءت الأضواء بالكامل ، لم يكن ثيودور حتى ينظر إلى بارا.

“لكن يا طفل البرج الأصفر ، ألا تعتقد أن هناك مشكلة أكثر أهمية من هذا التفسير الممل؟”

– نعم ، هو كما تفكر ، همست بارغرانوم. “هذا هو الزمرد اللوحي ، كنز من عصر الأساطير التي أسمى بها جميع الكيميائيين باسم “بوابة الحقيقة”.

“ماذا تعنين؟”

السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.

“هل أنت متأكد من أنك لا تعرف؟” نظرت فيرونيكا إلى وجه بارا بلا حراك وأثارت موضوعًا لم يذكره أحد من قبل. “لويد بولان. هل تخلصت من هذا الجرذ؟

“آ-بارا؟”

تم تذكير بقية الأعضاء فجأة بوجود لويد. ربما كان ذلك لأنهم كانوا يشعرون بالدوار من التحول الفضائي المفاجئ ، لقد نسيته سيلفيا و وويليام وحتى موجاك ، الذين أصيبوا بجروح من قبل لويد.

كان ثيودور على علم بنواياها ، واستخدمت بارا عذر جاهزا.

بالطبع ، كان من الجيد الحصول على الآثار ، ولكن كان هناك طعم مر من فقدان أحد سيافي السيوف السبعة الإمبراطورية. كما كانت فيرونيكا سريعة البديهة ، لاحظت ذلك. ومع ذلك ، ابتسمت بارا فقط دون عناء. “أوه ، هذا الشخص الوقح.”

فبعد كل شيء ، قطعة أثرية تسمح باستخدام سحر الدائرة التاسعة ستوضع ككنز وطني.

رفعت إبهامها ، وكان هناك صوت عالٍ. في نفس الوقت ، ظهرت صورة على الجدار الأسود. لفت المجموعة رؤوسهم بشكل انعكاسي ، ووجوههم تشددت عند النظر.

بينما كان ثيودور يشعر بالدهشة ، سرعان ما أدرك أن المكان كان مظلماً بشكل غريب. برؤيته الممتازة ، كان قادراً على رؤية ما كان أمامه. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين لن يكونوا قادرين على رؤية أي شيء على الإطلاق.

“هذا…؟”

“إن المكان مظلم للغاية ، ألا يمكنك إضاءته؟”

“… واحد من السيوف السبعة في الإمبراطورية.”

ألقت له بلاطة.  ثيودور قبل على عجل اللوح وطلب ، “هذا …؟”

لقد كان لويد بولان.

「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」

كان غاضبا حتى التقى بعيون بارا. على عكس موقفه الشجاع ، كانت عيناه ملطختين بالخوف. كان اهتزاز عينيه غير المستقر كافياً لجعل المشاهدين يشعرون برغبة غريبة.

في كل مرة يتم فيها إطلاق الختم ، تكشف الشراهة عن قدرة كبيرة. من مهارة التخزين التي يمكن أن تخزن السحر مقدما ، والآخر الذي سمح بإلقاء ثنائي ،كانت قدرات الشراهة كريهة حقا.

كانت فيرونيكا الوحيدة التي بقيت غير منزعجة عندما طلبت من بارا “ما الذي يجري؟”

“فخ؟ هل هذا ما حصل؟

“يبدو أنه أثار فخا بينما كان يتجول”.

“التلاعب البيولوجي ، الوهم ،” تحدثت بارغرانوم.

“فخ؟ هل هذا ما حصل؟

ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …

نعم ، إنه فخ يجمد تلك المساحة. ربما لا يستطيع أحد كبار السادة الخروج “.

“… في الواقع ، هي خطرة.”

“… سحر الدائرة التاسعة ينبثق مثل الأثاث المنزلي… ،” فيرونيكا تذمرت، والآخرين لا يمكنهم إلا الايماء بالموافقة.

* * *

كان تجميد الفضاء ذروة سحر الفضاء الذي لم يستطع حتى رئيس البرج الأبيض استخدامه. في الواقع ، تم ذكره فقط في السجلات القديمة. ومع ذلك ، فقد استخدمت مثل هذه التعويذة بمثابة فخ؟ هل فكر المنشئ أن التنين سيغزو هذا المكان أم شيء كهذا؟

“ربما يمكنني حقا فتح الختم الخامس …”

“هل يمكنك اطفاؤه؟”

أراد ثيودور أن يذهب كذلك ونظر إلى بارا ، التي همست له ، “انتظرني في الليل.”

“ليست لدي السلطة”.

كما أوضح الغريمور، “فور انتهاء الاشتباك مع سياف الإمبراطورية ، تم نقلي إلى هذا المختبر بقوة هذا الخاتم. وفقا لكلمات سيدي ، هذا يشبه مفتاح هذه المجموعة من الأطلال”.

“تك. هذا لا يمكن أن يساعد. على أي حال ، كانت معركة غير رسمية ، وهو أشبه بأسير حرب. ”لقد استسلمت فيرونيكا.

“… واحد من السيوف السبعة في الإمبراطورية.”

ثم قامت بارا بمسح الصورة على الحائط وقالت: “يبدو أن هناك منطقة سكن. هل أرشدكم إليها؟ ”

كانت فيرونيكا الوحيدة التي بقيت غير منزعجة عندما طلبت من بارا “ما الذي يجري؟”

“سكن؟”

سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」

فيرونيكا لم تكن الوحيدة التي تم إغراءها. كان ثيودور متعبًا من القتال في العاصفة الرملية ، بينما أراد باقي أعضاء المجموعة أيضًا أن يستريحوا. كان هناك رمل في ملابسهم ، وأصبح جلدهم جافا. وعلاوة على ذلك ، لا أحد يريد أن يبقى متسخًا.

ثم لوحت بالنصل في بقعة في الهواء.

رفعت سيلفيا يدها في الاتفاق ، وسرعان ما تبعها الباقون.

بالطبع ، كان من الجيد الحصول على الآثار ، ولكن كان هناك طعم مر من فقدان أحد سيافي السيوف السبعة الإمبراطورية. كما كانت فيرونيكا سريعة البديهة ، لاحظت ذلك. ومع ذلك ، ابتسمت بارا فقط دون عناء. “أوه ، هذا الشخص الوقح.”

من خلال القرار الجماعي ، تقررت الخطوة التالية لفريق التحقيق. تم نقل فيرونيكا وموجاك وويليام وسيلفيا عبر سحر الفضاء ، تاركين فقط ثيودور وبارا في الغرفة.

“دعونا نرى … ما الذي يجب أن أقوم به …” بدأت بارغرانوم اكتساح الأشياء التي تحتاجها من الرفوف.

أراد ثيودور أن يذهب كذلك ونظر إلى بارا ، التي همست له ، “انتظرني في الليل.”

“أوه”. توقفت فجأة عن تحريك يدها ونظرت إلى ثيودور. “هذا هو الشيء الذي وعدتك به. سيتم إعطاءك الباقي بعد قليل “.

ثم حركت أصابعها.

في كل مرة يتم فيها إطلاق الختم ، تكشف الشراهة عن قدرة كبيرة. من مهارة التخزين التي يمكن أن تخزن السحر مقدما ، والآخر الذي سمح بإلقاء ثنائي ،كانت قدرات الشراهة كريهة حقا.

* * *

* روح الخيميائي العظيم باراسيلسوس تسكنها. يجب أن تكون على الأقل الدائرة السابعة لتناول هذا الكتاب. حتى إذا تم استيفاء الشروط ، فقد لا تكون أنشطة الاتصال مثل سينكرو ممكنة إلا إذا كان بارسيلسوس مهتما.]

كان مختبر منشئ بارغرانوم، (بارسيلسوس) ، مكانا يستحق أن يطلق عليه عالما جديدا. كانت مبادئه بسيطة ، ولكن يبدو أن المرافق غير المألوفة ، والتصريف ، والطعام الذي تم صنعه باستخدام زر واحد مثل المعجزات ، وليس الخيمياء.

كان هذا خرابًا من عصر الأساطير. إذا كان فخًا ، فلن يستطيع أحد أن يكون مهملاً. ومع ذلك ، كان هذا التوتر مبعثرًا.

ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …

ثم بعد فترة وجيزة انتهى ثيودور من الاغتسال في منشأة غير مألوفة وانتهى من وجبة مرضية …

أوفت بارغرانوم بكلماتها.

「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」

ثم حركت أصابعها.

كان في نفس اللغة غير المعروفة كما سمع ثيودور في النفق. بمجرد الانتهاء من التحدث ، تغير منظر تيودور المحيط.

أوفت بارغرانوم بكلماتها.

كانت هذه حركة فضائية إلزامية. على الرغم من تجربته من قبل ، شعر ثيودور بعدم الارتياح من النقل القسري. بعد كل شيء ، تجاهل تماما مقاومة ساحر الدائرة السابعة!

رفعت إبهامها ، وكان هناك صوت عالٍ. في نفس الوقت ، ظهرت صورة على الجدار الأسود. لفت المجموعة رؤوسهم بشكل انعكاسي ، ووجوههم تشددت عند النظر.

إذا كان بارغرنوم قد آوى  نية خبيثة ، لما كان ثيودور قادراً على الاستجابة ، ولكان عالقاً في فراغ فضائي.

[ متسولا ، نعم بمعنى حرفي متسول ، بمعنى الجملة ، حشرة قدام السيد العظيم ]

“لماذا أنت متوتر جدا؟”

“يبدو أنه أثار فخا بينما كان يتجول”.

فوجئ ثيودور بالصوت الذي سمعه من خلفه.

「أجب نداء السيد الفرعي ، سأرشدك من المنطقة D-1 إلى المنطقة L-21. 」

“بارغرانوم.”

إذا كان بارغرنوم قد آوى  نية خبيثة ، لما كان ثيودور قادراً على الاستجابة ، ولكان عالقاً في فراغ فضائي.

“في هذا المختبر ، أنا متساوٍ مع سيدي. لا يجب أن تفاجأ بهذا. ”

* عندما تستهلكه ، سوف يزيد فهمك لـ “العناصر الأربعة” بشكل كبير.

السيد العظيم …! كان السيد العظيم هو الشخص الذي كان أقرب إلى الإ*ه من الإنسان ، أي شخص وراء حدود البشر يعتبر متسولا. كان ثيودور قد خمّن بالفعل ذلك ، لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالعجب من كلمات بارا.

وميض!

[ متسولا ، نعم بمعنى حرفي متسول ، بمعنى الجملة ، حشرة قدام السيد العظيم ]

“في هذا المختبر ، أنا متساوٍ مع سيدي. لا يجب أن تفاجأ بهذا. ”

بينما كان ثيودور يشعر بالدهشة ، سرعان ما أدرك أن المكان كان مظلماً بشكل غريب. برؤيته الممتازة ، كان قادراً على رؤية ما كان أمامه. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين لن يكونوا قادرين على رؤية أي شيء على الإطلاق.

لقد أثبت لسان الشراهة فعاليته كالمعتاد.

“إن المكان مظلم للغاية ، ألا يمكنك إضاءته؟”

“ماذا حدث؟”

“هذه منطقة لا يُفترض أن يدخل فيها الضوء. حسنًا ، لا يهم الآن “.

وميض!

بعد فترة وجيزة ، جاء ضوء خافت. ثم سرعان ما أصبحت الأشكال أمام ثيودور وبارا واضحة. عندما أضاءت الأضواء بالكامل ، لم يكن ثيودور حتى ينظر إلى بارا.

[- يشرح هذا الكتاب المعرفة المتعمقة لعالم العناصر ، بما في ذلك العناصر الأساسية الأربعة واستخدامها. كان الخيميائي العظيم ومؤلف هذا الكتاب ، باراسيلسوس ، أول من ميز وأطلق أسماء على الأرواح العنصرية الأربعة. كما حاول إنشاء عناصر اصطناعية تعتمد على العناصر القديمة. ومع ذلك ، لا يتم تسجيل نتائج هذه التجربة في هذا الكتاب”.

“… ما- ما هذا؟”

[- يشرح هذا الكتاب المعرفة المتعمقة لعالم العناصر ، بما في ذلك العناصر الأساسية الأربعة واستخدامها. كان الخيميائي العظيم ومؤلف هذا الكتاب ، باراسيلسوس ، أول من ميز وأطلق أسماء على الأرواح العنصرية الأربعة. كما حاول إنشاء عناصر اصطناعية تعتمد على العناصر القديمة. ومع ذلك ، لا يتم تسجيل نتائج هذه التجربة في هذا الكتاب”.

كانت دهشته طبيعية. كانت هناك أنابيب مياه خضراء تحيط بالشخصين ، وحوش مروعة وأشخاص ينامون فيها. أفعى ذات ستة رؤوس ، كلب رباعي الرأس ، وسناتور ذو أجنحة على ظهره … كانت هناك العشرات من أنابيب المياه التي تحتوي على أشياء مثيرة للاشمئزاز.

[ أنابيب المياه ، عادة اللي يحطونها في المختبرات ]

“دعونا نرى … ما الذي يجب أن أقوم به …” بدأت بارغرانوم اكتساح الأشياء التي تحتاجها من الرفوف.

“التلاعب البيولوجي ، الوهم ،” تحدثت بارغرانوم.

“التلاعب البيولوجي ، الوهم ،” تحدثت بارغرانوم.

كأنها كانت تتذكر سيدها باراسيلسوس ،نظرت بارا لعدة أنابيب ثم هزت رأسها ” كلها متعفنة وغير قابلة للاستخدام مجددا، حتى مخترعي لن يستطيع الإبقاء على أشياءه لآلاف السنين”.

اقتربت الفتاة ،بارغرانوم منهم مع تعبير مليء بالهدوء. “أنا آسف على التأخير ، الكابتن. استغرق الأمر بعض الوقت للحصول على السيطرة على المختبر “.

“آلاف السنين…”

“… يرجى تقديم شرح مفصل”.

“لو كانوا أحياء ، كان بإمكاننا توحيد القارة الشمالية معهم.”

في كل مرة يتم فيها إطلاق الختم ، تكشف الشراهة عن قدرة كبيرة. من مهارة التخزين التي يمكن أن تخزن السحر مقدما ، والآخر الذي سمح بإلقاء ثنائي ،كانت قدرات الشراهة كريهة حقا.

كانت كلمات مروعة. ربما كان قد ضحك عليها كخدعة إذا قالها شخص آخر ، ولكن لم يكن هناك أي سبب لبارغرانوم ليكذب.

[ أنابيب المياه ، عادة اللي يحطونها في المختبرات ]

“… في الواقع ، هي خطرة.”

“إن المكان مظلم للغاية ، ألا يمكنك إضاءته؟”

شعر ثيودور بالإحساس المرعب للقوة وتابع على عجل خلف بارا. على الرغم من أنه كان يعلم أنها ماتت بالفعل ، إلا أن الوحوش لا تزال تبدو وكأنها حية. بعد تحريك عشرات الأنابيب ، تغير المشهد المحيط بهما فجأة.

أخفت بارا الخاتم وهزت رأسها.

لقد كان تطبيقًا لسحر الفضاء الذي لم يستطع ثيودور حتى تخمينه. ومع ذلك ، لم يكن مندهشًا من التغيير. على الرغم من مرور آلاف السنين ، تم ترتيب العناصر بعناية على الرفوف.

كما أوضح الغريمور، “فور انتهاء الاشتباك مع سياف الإمبراطورية ، تم نقلي إلى هذا المختبر بقوة هذا الخاتم. وفقا لكلمات سيدي ، هذا يشبه مفتاح هذه المجموعة من الأطلال”.

“دعونا نرى … ما الذي يجب أن أقوم به …” بدأت بارغرانوم اكتساح الأشياء التي تحتاجها من الرفوف.

* روح الخيميائي العظيم باراسيلسوس تسكنها. يجب أن تكون على الأقل الدائرة السابعة لتناول هذا الكتاب. حتى إذا تم استيفاء الشروط ، فقد لا تكون أنشطة الاتصال مثل سينكرو ممكنة إلا إذا كان بارسيلسوس مهتما.]

تحركت يداها باستمرار حتى وصلت إلى بعض الكواشف الملونة والمعادن الغريبة التي لم يرها ثيودور من قبل. كان مخزنًا كبيرًا ، وقد ملأت نصف حقيبتها الفضائية.

بعد فترة وجيزة ، جاء ضوء خافت. ثم سرعان ما أصبحت الأشكال أمام ثيودور وبارا واضحة. عندما أضاءت الأضواء بالكامل ، لم يكن ثيودور حتى ينظر إلى بارا.

“أوه”. توقفت فجأة عن تحريك يدها ونظرت إلى ثيودور. “هذا هو الشيء الذي وعدتك به. سيتم إعطاءك الباقي بعد قليل “.

هذه القطعة من الحجر كانت كتاب؟ لمسها بيده اليسرى وهمس. كان هناك طريقة أوضح لمعرفة ذلك من سؤال بارغرانوم.

ألقت له بلاطة.  ثيودور قبل على عجل اللوح وطلب ، “هذا …؟”

كأنها كانت تتذكر سيدها باراسيلسوس ،نظرت بارا لعدة أنابيب ثم هزت رأسها ” كلها متعفنة وغير قابلة للاستخدام مجددا، حتى مخترعي لن يستطيع الإبقاء على أشياءه لآلاف السنين”.

“كما أخبرتك من قبل ، إنه كتاب الجنية.”

رفعت إبهامها ، وكان هناك صوت عالٍ. في نفس الوقت ، ظهرت صورة على الجدار الأسود. لفت المجموعة رؤوسهم بشكل انعكاسي ، ووجوههم تشددت عند النظر.

هذه القطعة من الحجر كانت كتاب؟ لمسها بيده اليسرى وهمس. كان هناك طريقة أوضح لمعرفة ذلك من سؤال بارغرانوم.

“يبدو أنه أثار فخا بينما كان يتجول”.

‘توصيه.’

كان بارغرنوم يحمل الزمرد في يده اليسرى. على عكس باقي الجواهر ، كان مكعب الزمردة هذا متماثلًا تماثلا تامًا ولم يكسر الضوء.

لقد أثبت لسان الشراهة فعاليته كالمعتاد.

استجاب فريق التحقيق ، بما في ذلك ثيودور ، بسرعة. كان نقل الفضاء الذي لم يتمكن ثيودور ، فيرونيكا ، وموجاك المصاب من مقاومته. وسرعان ما دعم الأشخاص الخمسة بعضهم بعض ونظروا حولهم.

[كتاب الجنية]

“أوه”. توقفت فجأة عن تحريك يدها ونظرت إلى ثيودور. “هذا هو الشيء الذي وعدتك به. سيتم إعطاءك الباقي بعد قليل “.

[- يشرح هذا الكتاب المعرفة المتعمقة لعالم العناصر ، بما في ذلك العناصر الأساسية الأربعة واستخدامها. كان الخيميائي العظيم ومؤلف هذا الكتاب ، باراسيلسوس ، أول من ميز وأطلق أسماء على الأرواح العنصرية الأربعة. كما حاول إنشاء عناصر اصطناعية تعتمد على العناصر القديمة. ومع ذلك ، لا يتم تسجيل نتائج هذه التجربة في هذا الكتاب”.

“ثم هذا يعني أن الجوهرة …؟”

* تصنيف هذا الكتاب السحري “كنز”.

“كما أخبرتك من قبل ، إنه كتاب الجنية.”

* عندما تستهلكه ، سوف يزيد توافقك مع “العناصر” زيادة كبيرة.

ماذا ستكون وظيفة الختم الخامس؟ لا ينبغي أن يعتمد فقط على قوة الشراهة ، لكن لا بد له أن يشعر بالإثارة. في ذلك الوقت ، أنهت بارا عملها ودعت إلى ثيودور ، “ثيودور ميلر! ألقِ نظرة هنا للحظة. ”

* عندما تستهلكه ، سوف يزيد فهمك لـ “العناصر الأربعة” بشكل كبير.

أراد ثيودور أن يذهب كذلك ونظر إلى بارا ، التي همست له ، “انتظرني في الليل.”

* روح الخيميائي العظيم باراسيلسوس تسكنها. يجب أن تكون على الأقل الدائرة السابعة لتناول هذا الكتاب. حتى إذا تم استيفاء الشروط ، فقد لا تكون أنشطة الاتصال مثل سينكرو ممكنة إلا إذا كان بارسيلسوس مهتما.]

بالطبع ، كان من الجيد الحصول على الآثار ، ولكن كان هناك طعم مر من فقدان أحد سيافي السيوف السبعة الإمبراطورية. كما كانت فيرونيكا سريعة البديهة ، لاحظت ذلك. ومع ذلك ، ابتسمت بارا فقط دون عناء. “أوه ، هذا الشخص الوقح.”

كان لديه تصنيف “الكنز” الذي تجاوز التصنيف “الثمين” كان هذا الأمر غير متوقع. اتسعت عيون ثيودور في صدمة. لا تبدو البلاطة الحجرية وكأنها كتاب حقيقي ، وكانت قيمتها أعلى مما كان متوقعًا.

فوجئ ثيودور بالصوت الذي سمعه من خلفه.

“ربما يمكنني حقا فتح الختم الخامس …”

“هل أنت متأكد من أنك لا تعرف؟” نظرت فيرونيكا إلى وجه بارا بلا حراك وأثارت موضوعًا لم يذكره أحد من قبل. “لويد بولان. هل تخلصت من هذا الجرذ؟

في كل مرة يتم فيها إطلاق الختم ، تكشف الشراهة عن قدرة كبيرة. من مهارة التخزين التي يمكن أن تخزن السحر مقدما ، والآخر الذي سمح بإلقاء ثنائي ،كانت قدرات الشراهة كريهة حقا.

“… يرجى تقديم شرح مفصل”.

ماذا ستكون وظيفة الختم الخامس؟ لا ينبغي أن يعتمد فقط على قوة الشراهة ، لكن لا بد له أن يشعر بالإثارة. في ذلك الوقت ، أنهت بارا عملها ودعت إلى ثيودور ، “ثيودور ميلر! ألقِ نظرة هنا للحظة. ”

ثم قامت بارا بمسح الصورة على الحائط وقالت: “يبدو أن هناك منطقة سكن. هل أرشدكم إليها؟ ”

“ماذا حدث؟”

لقد كان لويد بولان.

“هل يمكن أن تقرضني سيف أزوث؟”

“… في الواقع ، هي خطرة.”

سلم ثيودور سيف أزوث إليها دون أي شك. إذا أراد باراغرانوم الاستيلاء عليها ، لن يكون قادرا على منعها. ومع ذلك ، أراد أيضًا معرفة سبب حاجته إليها. تلقى باراغرانوم السيف أزوث ، أخذت نفسا عميقا ، وصاحت بهدوء ، “「 آرس ماجنا! افتح الباب لسيدك! 」

ثم لوحت بالنصل في بقعة في الهواء.

[ متسولا ، نعم بمعنى حرفي متسول ، بمعنى الجملة ، حشرة قدام السيد العظيم ]

وميض!

“آلاف السنين…”

كان مشهدا غير واقعي. الفضاء أمام نصل أزوث انقسم في اثنين. كان هناك بريق الزمرد في الفضاء المشقوق ، وأمسكته بارا بذراعها اليسرى.  ثم وضعه بارغرانوم في الجيب قبل أن يصيح: “لقد وجدتها!”

“آ-بارا؟”

في اللحظة التي سحب فيها الكتاب السحري يدها بعيون سعيدة ، تمت تغطية المساحة المشقوقة مرة أخرى. يمكن أن يفهم ثيودور لأنه كان لديه فهم أفضل للأبعاد بسبب أمبرا. الفضاء الذي شقته بارغرانوم كان من المستحيل فتحه دون سيف أزوث.

“أوه”. توقفت فجأة عن تحريك يدها ونظرت إلى ثيودور. “هذا هو الشيء الذي وعدتك به. سيتم إعطاءك الباقي بعد قليل “.

[ أمبرا : ما أتذكر لكن أظن إنه الكنز الوطني اللي أخذه من ميلتور ، اللي يخلي جسمه مادي وغير مادي]

“ماذا تعنين؟”

“ثم هذا يعني أن الجوهرة …؟”

* * *

كان بارغرنوم يحمل الزمرد في يده اليسرى. على عكس باقي الجواهر ، كان مكعب الزمردة هذا متماثلًا تماثلا تامًا ولم يكسر الضوء.

“… سحر الدائرة التاسعة ينبثق مثل الأثاث المنزلي… ،” فيرونيكا تذمرت، والآخرين لا يمكنهم إلا الايماء بالموافقة.

– نعم ، هو كما تفكر ، همست بارغرانوم. “هذا هو الزمرد اللوحي ، كنز من عصر الأساطير التي أسمى بها جميع الكيميائيين باسم “بوابة الحقيقة”.

“دعونا نرى … ما الذي يجب أن أقوم به …” بدأت بارغرانوم اكتساح الأشياء التي تحتاجها من الرفوف.

‘توصيه.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط