وعاء من العزلة (1)
وعاء من العزلة (1)
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
‘الطريق الى الجحيم’
‘…حقا رائعة. لا أحتاح حتى الى اتخاذ إجراء”
هذه الكلمات ستبرز في عقول البشر والوحوش لحظة دخولهم.
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
دخلت رائحة الدم أنوفهم وكان هناك لحم مكان خطو أقدامهم. لم يكن هناك أي تهوية في هذا المكان، لذلك كان الهواء الفاسد ميسّمًا ضبابيًا. بأخذ نفس مرة واحدة من شأنه أن يجعل العصارة المعدية ترتفع في أفواههم.
رفع الدب الأبيض التربة السوداء وفتح فمه، “إنه ليس مكانًا يمكن صنعه بشكل طبيعي. هذه الأرض السامة لها فعاليتها الخاصة، ولا يوجد شيء هنا ولكن هناك حقد ينشر الموت”
حالما عرف ثيودور بالوضع قام بسرعة بتطهير الجو المحيط بالريح.
بينما أدرك ثيودور هذا ظهر هناك صوت نحيب. كان كصراخ المفترس الذي فقد فريسته. الصراخ احتوى على جوع لانهائي. كان تجسد الكراهية التي ألقيت في وعاء الصمت من دون أي شيء وألهمت إخوانها.
‘انفخ’
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان أرجو أنكم قد استمتعتم?
تم دفع مستنقع الضباب بعيدا، وأخذت الروحان نفسا عميقا. لقد تأثروا أكثر من غيرهم حيث اعتادوا على الهواء النقي في جبال بايكون. مزقت مخالب الملك النمر في الهواء بينما كانت تتطلع إلى السماء السوداء.”اللعنة، ما هذا المكان؟ أشعر وكأن أنفي سيسقط إذا بقيت هنا لمدة نصف يوم.
أولئك الذين تم جمعهم في هذا المكان كان لديهم القدرة على القضاء على عدد قليل من فرق الفرسان.
رفع الدب الأبيض التربة السوداء وفتح فمه، “إنه ليس مكانًا يمكن صنعه بشكل طبيعي. هذه الأرض السامة لها فعاليتها الخاصة، ولا يوجد شيء هنا ولكن هناك حقد ينشر الموت”
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
“لذلك، دعونا نمزقه! لماذا وصلنا إلى هذا المكان الفاسد؟”
‘آه’ فهم ثيودور أخيراً معنى كلمات سيمي.
“لا تكوني متسرعة جدًا. إذا كان سبب التلوث ضمن هذا الحاجز، فنحن بحاجة إلى إزالة السبب قبل تدميره”
كيااااك!
كان هذا منطقيا. إذا تم تدمير هذا الجناح قد يلوث الملوث الهواء وينتشر السم في جميع أنحاء جبال بايكون. اقتنع ثيودور بالكلمات وأقنع ملكة النمور “في كل الأحوال، علينا أن ندخل المركز لتدمير هذا المكان. حتى ذلك الحين ركزا على البحث”
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
“… تش، افعل ما تريد! يتوافق الذكور دائمًا مع بعضهم البعض”
‘سحر العيون. لا، عيون الثعابين …؟’
“شكرا لك”
انتهى الفصل ترجمة محمد لقمان أرجو أنكم قد استمتعتم?
بالكاد قبلت ملكة النمور بالأمر. ثم تحرك ذيلها المخطط بقلق مما جعل ملكة النمور لا تبدو مختلفة عن القطة. بتذكر ثيودور لذلك قال ‘أليس النمر نوعًا من القطط؟’ لا يمكنه الا ان يضحك. ربما كان قد ربت على رأسها إذا لم تكن كبيرة.
وعاء من العزلة (1)
تقدم ثلاثتهم. أخذ ثيودور زمام المبادرة لتنقية الهواء ، تليها الأرواح. عادة، لم يكن من الحكمة أن يكون السحرة في المقدمة، ولكن لم تكن مشكلة بالنسبة لثيودور الذي كان بارعاً في القتال عن قرب.
“لا تكوني متسرعة جدًا. إذا كان سبب التلوث ضمن هذا الحاجز، فنحن بحاجة إلى إزالة السبب قبل تدميره”
بعد أن اتجه مدة 10 دقائق في اتجاه واحد، أدرك ثيودور أن الفضاء مشوه.
هل الفضاء مشوه …؟ أم أنه حقل اختلاف جزئي؟ في كلتا الحالتين، هذه خدعة تظهر في الزمن القديم” في وقت سيمي كان هناك عدد قليل من الناس الذين يمكن أن تفعل مثل هذه الحيلة.
“سيمي”
نشر ثيودور باستمرار قوته السحرية لاستكشاف عدة كيلومترات في نفس الوقت.
حالما عرف ثيودور بالوضع قام بسرعة بتطهير الجو المحيط بالريح.
“إنشاء مساحة مستقلة ثم وضع عدد كبير من المخلوقات داخلها… هذا هو أسلوب قرأت عنه في مكان ما. انها… إنشاء جيش.
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
[هل من المقبول أن تقول هذه الهيئة شيئًا؟]
“لا تكوني متسرعة جدًا. إذا كان سبب التلوث ضمن هذا الحاجز، فنحن بحاجة إلى إزالة السبب قبل تدميره”
“ايك!” ثيئودور فاجأه الصوت المفاجئ وتوقف، مما تسبب في الروحين خلفه للنظر حولهم. رفع كفاه لتهدئة نفسه وحول وعيه للتركيز داخل نفسه. الصوت لم يكن من الشراهة. لا، بل كان صاحب هذا الصوت الساخر والمحايد ―
[هذا العزلة يختلف عن الآخرين، أليس كذلك؟ الأقوياء يحصرون الضعفاء …]
“كيف خرجت ، سيمي؟”
قام ثيودور بالتحقيق سريعا في بعض الجثث بينما كان يعجب بمهارات ملكة النمور في القتال. ربما تم تحطيم الوحوش مثل الفزاعات لكنهم لم يكونوا خصومًا ضعيفين. كان جلدهم مادة غير معروفة أصعب من الفولاذ وكان لديهم قدرة تعافي رائعة.
كان آبي لا سيمي، الشامان العظيم الذي كان رائدا في نظام فن اونميودو. على عكس لي يونسونغ، كانت علاقة ثيودور بسيمي علاقة رقيقة، فكيف كان يتفشى داخل الشراهة؟
“ايك!” ثيئودور فاجأه الصوت المفاجئ وتوقف، مما تسبب في الروحين خلفه للنظر حولهم. رفع كفاه لتهدئة نفسه وحول وعيه للتركيز داخل نفسه. الصوت لم يكن من الشراهة. لا، بل كان صاحب هذا الصوت الساخر والمحايد ―
[لا تعامل شخصًا مثل الصرصور. هذا سيمي غير طيب القلب إلى حد ما.]
“إنشاء مساحة مستقلة ثم وضع عدد كبير من المخلوقات داخلها… هذا هو أسلوب قرأت عنه في مكان ما. انها… إنشاء جيش.
“كيف تقول مثل هذه الأشياء؟”
‘آه’ فهم ثيودور أخيراً معنى كلمات سيمي.
[حقا انت لم تتغير. دعني أخبرك] تكلم سيمي. سمح صمت ثيودور بالرد، لذا أوضح سيمي [هذا مكان جيد للاستقرار. إنه منفصل تمامًا عن العالم، لذلك يمكنني التصرف بشكل مستقل. ومع ذلك هذا لا يعني أنه يمكنني التصرف ضدك لذلك لا داعي للقلق.]
———–!
‘…أفهم هذا’
كان المخلوق أصغر مما توقعه ثيودور. بدا جسدها متشابه أو أصغر بقليل من ثيودور. ومع ذلك لم يتمكن ثيودور من التحقق من ذلك بشكل جيد. كان هناك هالة سوداء تحترق حول جسم المخلوق بأكمله، ولكن كان هناك بوضوح شكل ذيول وراءه.
[بالمناسبة، هو جيد الصنع. بين تلاميذي ليس هناك الكثير ممن تعلّموا صنع هذا النوع من الأجنحة داخل الجدران. انها ليست جيدة مثل خاصتي ولكن لا يزال جيد جدا من بام به به.]
كانوا نصف الوحوش ونصف البشر الذين كانت أعينهم تحترق بجنون. كانت هناك ذيول تبرز من خلفها أو مخالبها القادمة من عظام الخدين التي مزقت في وجنتيهما وتسببت في جروح.
أبعد سيمي مخاوف ثيودور واستعار عينيه للنظر حولهما، مشيدا بقدرات الشامان الذي صنع هذا المكان. كان صنع هذه المساحة مهارة استثنائية. ومع ذلك ، أشاد سيمي بنفسه أكثر.
حتى لو كانت هذه المخلوقات فاشلة، كانوا لا يزالون أطفال الشهوة. سيلتهمون بعضهم البعض وسوف يولد مخلوق لا يضاهى.
[هذا هو “وعاء من العزلة”]
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
“العزلة؟”
حالما عرف ثيودور بالوضع قام بسرعة بتطهير الجو المحيط بالريح.
كانت كلمة في ذكريات ثيودور. كان قد قرأ بعض الأسطر عنه في كتاب عن الشامانية من عائلة بايك. تذكر ثيودور على عجل محتوياتها وسأل “أليس من الجرئة أن توضع الحشرات في خلق السم؟”
بعد فترة وجيزة، لقد وصل أمامهم.
[أنت تعرف بالأمر؟ لا يجب أن تكون حشرات. إنه فعال، لذلك لا يهم إذا كان مخلوقًا سامًا مثل الضفدع أو الثعبان. علاوة على ذلك، هذا الفضاء أكثر فظاعة.]
[لا تعامل شخصًا مثل الصرصور. هذا سيمي غير طيب القلب إلى حد ما.]
“أكثر فظاعة؟”
“… هؤلاء الأوغاد، ما هم؟”
[إنه ليس مجرد سم. أولئك من في هذا الجناح يذبحون بعضهم البعض للحصول على السلطة. قد تكون هذه الفكرة جديدة لكن قد يولد مسلخ مخبول بالدم؟]
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
التفسير اللامبالي كان فظيعًا. كان الذبح المثقل بالدم أسوأ من الشيطان الذي تجنب القتل. بالإضافة إلى ذلك قال إن هذا الفضاء لا يحتوي فقط على السم. لذا فإن الجسد الذي رآه عندما جاء لأول مرة كان بقايا مخلوقات حية… كان ثيودور على وشك أن يسأل سايمي عن ذلك ، عندما ظهرت الإجابة.
قبضة تشبه المطرقة ضربت رأس المخلوق. انفجرت مادة الدماغ وسقط الوحش الذي فقد رأسه للتو على الأرض. نظرت نلكة النمور إلى المادة التي تغطي قبضتها وهدرت في غضب ” كيهو! هذه القمامة تتجرأ على لمس بشرتي!”
كوااااك-!
وكان الوجود يقترب منهم على بعد مئات الأمتار. ثم حدثت بعض التغييرات في ملكة النمور والدب الأبيض.
كانت هنالك صرخة فظيعة. كان عويلا وصراخًا قاتلاً. جنبا إلى جنب مع هذه الأصوات بدأت الأشكال غير المعروفة تظهر في كل مكان. أصبحت السماء مظلمتين، مما يعني أن ثيودور لم يرَ شيئًا سوى شكل ضبابي عندما نظر إليهم.
‘سحر العيون. لا، عيون الثعابين …؟’
“… هؤلاء الأوغاد، ما هم؟”
‘الطريق الى الجحيم’
ومع ذلك كانت عيون الوحوش مختلفة. اصيبت ملكة النمور بالغثيان عند رؤية مظهرهم الرهيب وأظهرت مخالبها العشرة. لم يستجب الدب الأبيض بقدر ما استجاب ملكة النمور لكنه ما زال يرتجف “أمور فظيعة!”
تقدم ثلاثتهم. أخذ ثيودور زمام المبادرة لتنقية الهواء ، تليها الأرواح. عادة، لم يكن من الحكمة أن يكون السحرة في المقدمة، ولكن لم تكن مشكلة بالنسبة لثيودور الذي كان بارعاً في القتال عن قرب.
كانوا نصف الوحوش ونصف البشر الذين كانت أعينهم تحترق بجنون. كانت هناك ذيول تبرز من خلفها أو مخالبها القادمة من عظام الخدين التي مزقت في وجنتيهما وتسببت في جروح.
– أيها المستخدم، تحدث الشراهة الصامتة فجأة، – كن يقظا. هذه المخلوقات هي إخفاقات شهوة.
كان أشبه بحيوان يحمى صفات حيوانات مختلفة.
كانت هنالك صرخة فظيعة. كان عويلا وصراخًا قاتلاً. جنبا إلى جنب مع هذه الأصوات بدأت الأشكال غير المعروفة تظهر في كل مكان. أصبحت السماء مظلمتين، مما يعني أن ثيودور لم يرَ شيئًا سوى شكل ضبابي عندما نظر إليهم.
كيااااك!
“كيف تقول مثل هذه الأشياء؟”
كانت مخلوقات تتحرك على أربعة أرجل مثل النمر. على عكس مظهرها القبيح كانت سرعتها مماثلة لمستخدم الهالة، وكانت أسنانها المكشوفة أكثر وضوحًا من الشفرات الفولاذية. ومع ذلك فقداختاروا الخصم الخطأ هذه المرة.
كانت مخلوقات تتحرك على أربعة أرجل مثل النمر. على عكس مظهرها القبيح كانت سرعتها مماثلة لمستخدم الهالة، وكانت أسنانها المكشوفة أكثر وضوحًا من الشفرات الفولاذية. ومع ذلك فقداختاروا الخصم الخطأ هذه المرة.
كوانغ!
كوانغ!
قبضة تشبه المطرقة ضربت رأس المخلوق. انفجرت مادة الدماغ وسقط الوحش الذي فقد رأسه للتو على الأرض. نظرت نلكة النمور إلى المادة التي تغطي قبضتها وهدرت في غضب ” كيهو! هذه القمامة تتجرأ على لمس بشرتي!”
– أن تصبح أقوى لا تجعلها بالضرورة ناجحة. مع استمرار تطويرها تبدأ الأجزاء خارج الإطار البشري في الظهور. ربما هذا المكان عبارة عن مجموعة من حالات الفشل هذه.
هل فهموا كلماتها حتى؟ لقد تركت كلمة وجود مخيف وسقطت مباشرة في حشود الوحوش. ألقيت ثلاث أو أربع وحوش مرة أخرى بلكمة واحدة، وتمزقت أجسادهم عندما استخدمت ملكة النمور مخالبها.
حاول المخلوق القبض عليه، لكنه لن يعمل على ساحر كبير مثل ثيودور. مع ذلك، كان طفلاً لأحد الخطايا السبع، الشهوة. نجحت الروحان في التخلص من الربط أيضاً وحدقا بالوحش ذو الثمانية أبصار فقط.
كانت عاصفة من الذبح. انتقل الدم إلى أي مكان انتقلت إليه ملكة النمور، بينما كانت الوحوش الغريبة تصرخ فقط.
من اليسار إلى اليمين، كان هناك ثمانية ذيول. كان وحش سوليتيود، وهو المخلوق الذي احتوى قوة مرعبة يحدق في ثيودور وروحين بالعيون الحمراء.
‘…حقا رائعة. لا أحتاح حتى الى اتخاذ إجراء”
“لذلك، دعونا نمزقه! لماذا وصلنا إلى هذا المكان الفاسد؟”
قام ثيودور بالتحقيق سريعا في بعض الجثث بينما كان يعجب بمهارات ملكة النمور في القتال. ربما تم تحطيم الوحوش مثل الفزاعات لكنهم لم يكونوا خصومًا ضعيفين. كان جلدهم مادة غير معروفة أصعب من الفولاذ وكان لديهم قدرة تعافي رائعة.
تقدم ثلاثتهم. أخذ ثيودور زمام المبادرة لتنقية الهواء ، تليها الأرواح. عادة، لم يكن من الحكمة أن يكون السحرة في المقدمة، ولكن لم تكن مشكلة بالنسبة لثيودور الذي كان بارعاً في القتال عن قرب.
أولئك الذين تم جمعهم في هذا المكان كان لديهم القدرة على القضاء على عدد قليل من فرق الفرسان.
[لا تعامل شخصًا مثل الصرصور. هذا سيمي غير طيب القلب إلى حد ما.]
– أيها المستخدم، تحدث الشراهة الصامتة فجأة، – كن يقظا. هذه المخلوقات هي إخفاقات شهوة.
‘…حقا رائعة. لا أحتاح حتى الى اتخاذ إجراء”
“إخفاقات؟ الشهوة لا تنجب دائما الأطفال الطيبين؟”
كان آبي لا سيمي، الشامان العظيم الذي كان رائدا في نظام فن اونميودو. على عكس لي يونسونغ، كانت علاقة ثيودور بسيمي علاقة رقيقة، فكيف كان يتفشى داخل الشراهة؟
– أن تصبح أقوى لا تجعلها بالضرورة ناجحة. مع استمرار تطويرها تبدأ الأجزاء خارج الإطار البشري في الظهور. ربما هذا المكان عبارة عن مجموعة من حالات الفشل هذه.
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
قال أحد الحكماء ذات مرة ” احرص على عدم ابتلاعك من قبل الهاوية”
– أيها المستخدم، تحدث الشراهة الصامتة فجأة، – كن يقظا. هذه المخلوقات هي إخفاقات شهوة.
كان السياق مختلفًا بعض الشيء، لكن النصيحة كانت نفسها. التقدم الذي لم يكن له ثمن كان مجرد خيال. لم تستطع الشهوة أن تخلق القوي دون أن يكون لديها بعض الإخفاقات. لقد استخرجت فقط الجينات “المفيدة” من الوالدين وأعطتها للطفل. لم يكن من غير المألوف أن تسبب هذه “الفوائد” الكثير من عدم الاستقرار وكسر التوازن.
‘…ما الأمر؟’
[ هوو، إن الأمر منطقي بطرق عديدة.]
كيااااك!
“سيمي”
أولئك الذين تم جمعهم في هذا المكان كان لديهم القدرة على القضاء على عدد قليل من فرق الفرسان.
[إذا كان هناك إخفاقات، فمن المستحسن إعادة التدوير. إذا تم الجمع بين هذه العروض في كتلة واحدة … حتى لو كانت فاشلة سيظهر وحش قوي إلى حد كبير. ستحتاج إلى ما لا يقل عن 1000 من هذه الوحوش معًا.]
“سيمي”
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
قال أحد الحكماء ذات مرة ” احرص على عدم ابتلاعك من قبل الهاوية”
حتى لو كانت هذه المخلوقات فاشلة، كانوا لا يزالون أطفال الشهوة. سيلتهمون بعضهم البعض وسوف يولد مخلوق لا يضاهى.
كانت النتيجة التي وصل إليها ثيودور واضحة. يجب تدمير وحش صعب قبل اكتماله. كانت إجابة معقولة كإنسان وساحر.
“اذا يجب أن أجد العزلة وأوقفها قبل أن يحدث ذلك”
‘…أفهم هذا’
كانت النتيجة التي وصل إليها ثيودور واضحة. يجب تدمير وحش صعب قبل اكتماله. كانت إجابة معقولة كإنسان وساحر.
هل فهموا كلماتها حتى؟ لقد تركت كلمة وجود مخيف وسقطت مباشرة في حشود الوحوش. ألقيت ثلاث أو أربع وحوش مرة أخرى بلكمة واحدة، وتمزقت أجسادهم عندما استخدمت ملكة النمور مخالبها.
كانت ملكة النمور قد انتهت تقريبا من تنظيف جميع حالات الفشل الموجودة. كان من الأفضل تدمير المخلوق غير المكتمل ومن ثم تدمير هذا الفضاء. لم يكن يعتقد ثيودور استحالة تدمير العزلة مع ثلاثة أشخاص بمستوى سيد، بغض النظر عن مدى قوته.
“سيمي”
[ اه ، هذا يذكرني … أنا آسف لأنني لم أخبركم بهذا مسبقاً.]
“… هؤلاء الأوغاد، ما هم؟”
‘…ما الأمر؟’
– أن تصبح أقوى لا تجعلها بالضرورة ناجحة. مع استمرار تطويرها تبدأ الأجزاء خارج الإطار البشري في الظهور. ربما هذا المكان عبارة عن مجموعة من حالات الفشل هذه.
بدت كلمات سيمي انها تنذر بالسوء لسبب ما.
———–!
[هذا العزلة يختلف عن الآخرين، أليس كذلك؟ الأقوياء يحصرون الضعفاء …]
“اذا يجب أن أجد العزلة وأوقفها قبل أن يحدث ذلك”
“لخص باختصار”
– أيها المستخدم، تحدث الشراهة الصامتة فجأة، – كن يقظا. هذه المخلوقات هي إخفاقات شهوة.
[أعني، أن فتاة النمر تقتل جميع الضعفاء. من وجهة نظر المخلوق القوي، ألا تعترضه وطعامه؟”
———–!
‘آه’ فهم ثيودور أخيراً معنى كلمات سيمي.
بينما أدرك ثيودور هذا ظهر هناك صوت نحيب. كان كصراخ المفترس الذي فقد فريسته. الصراخ احتوى على جوع لانهائي. كان تجسد الكراهية التي ألقيت في وعاء الصمت من دون أي شيء وألهمت إخوانها.
كان هذا العالم يتحكم فيه “العزلة”. الضعفاء كانوا يأكلون من قبل الأقوياء. تكررت هذه الدورة حتى يكون هناك مخلوق واحد سيغادر بأكل الباقين. إذا كان الأمر كذلك فسيكون من الطبيعي أن يحفز الشخص وراء هذا الجوع والقدرة على التعرف على مواقف كل منهما.
[حقا انت لم تتغير. دعني أخبرك] تكلم سيمي. سمح صمت ثيودور بالرد، لذا أوضح سيمي [هذا مكان جيد للاستقرار. إنه منفصل تمامًا عن العالم، لذلك يمكنني التصرف بشكل مستقل. ومع ذلك هذا لا يعني أنه يمكنني التصرف ضدك لذلك لا داعي للقلق.]
الآن، توفي عدد كبير من الضعفاء بأيدي ملكة النمور. لم يكن هناك طريقة أن مخلوق قوي يعاني من الجوع لن يتعرف على هذا الوضع!
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
———–!
وعاء من العزلة (1)
بينما أدرك ثيودور هذا ظهر هناك صوت نحيب. كان كصراخ المفترس الذي فقد فريسته. الصراخ احتوى على جوع لانهائي. كان تجسد الكراهية التي ألقيت في وعاء الصمت من دون أي شيء وألهمت إخوانها.
[هذا هو “وعاء من العزلة”]
“ما هذا بحق الجحيم؟” سألت ملكة النمور المرتبكة ثيودور على عجل.
قام ثيودور بالتحقيق سريعا في بعض الجثث بينما كان يعجب بمهارات ملكة النمور في القتال. ربما تم تحطيم الوحوش مثل الفزاعات لكنهم لم يكونوا خصومًا ضعيفين. كان جلدهم مادة غير معروفة أصعب من الفولاذ وكان لديهم قدرة تعافي رائعة.
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
“…همم، اليوم هو يوم سيء الحظ” تكلم الدب الأبيض الذي كان يقف على قدميه مثل الإنسان، سقط ببطء على الأرض على أطرافه الأربع وقال “إنه قادم!”
وكان الوجود يقترب منهم على بعد مئات الأمتار. ثم حدثت بعض التغييرات في ملكة النمور والدب الأبيض.
“… هؤلاء الأوغاد، ما هم؟”
كانت مظاهرهم التي كانت خليطًا من الإنسان والحيوان أقرب إلى الوحوش. كان ذلك لأن غرائزهم الفطرية كحيوانات همسوا أنهم سيكونون في خطر إذا لم يواجهوا هذا العدو بكل قوتهم.
“إنشاء مساحة مستقلة ثم وضع عدد كبير من المخلوقات داخلها… هذا هو أسلوب قرأت عنه في مكان ما. انها… إنشاء جيش.
بعد فترة وجيزة، لقد وصل أمامهم.
قيل أن الشخص لا يستطيع أن يتحرك إذا كانت الأفعى تحدق بهم. كان هذا اختلافًا في التعويذة التقليدية التي استخدمها الشامانيون “عيون الأفعى”. سيتم تجميد الشخص العادي ولا يمكن تحريك أقدامهم. إذا كان شديدًا، فسيجد صعوبة في التنفس.
“… الذيول؟”
‘…ما الأمر؟’
كان المخلوق أصغر مما توقعه ثيودور. بدا جسدها متشابه أو أصغر بقليل من ثيودور. ومع ذلك لم يتمكن ثيودور من التحقق من ذلك بشكل جيد. كان هناك هالة سوداء تحترق حول جسم المخلوق بأكمله، ولكن كان هناك بوضوح شكل ذيول وراءه.
– أن تصبح أقوى لا تجعلها بالضرورة ناجحة. مع استمرار تطويرها تبدأ الأجزاء خارج الإطار البشري في الظهور. ربما هذا المكان عبارة عن مجموعة من حالات الفشل هذه.
من اليسار إلى اليمين، كان هناك ثمانية ذيول. كان وحش سوليتيود، وهو المخلوق الذي احتوى قوة مرعبة يحدق في ثيودور وروحين بالعيون الحمراء.
بينما شرح سيمي، تدفقت معرفته في عقل ثيودور. حولت التضحية من نوع أعلى من البهائم أو الحشرات “وعاء من العزلة” إلى أرض سامة. كان يعتبر هذا من المحرمات من قبل الشامان القديمة.
” اه؟ في تلك اللحظة، شعر ثيودور أن القوة تحاول ربطه، وسرعان ما اتخذ إجراءً. كان قادرا على رؤية السلطة تحاول ربط جسده.
من اليسار إلى اليمين، كان هناك ثمانية ذيول. كان وحش سوليتيود، وهو المخلوق الذي احتوى قوة مرعبة يحدق في ثيودور وروحين بالعيون الحمراء.
‘سحر العيون. لا، عيون الثعابين …؟’
[هذا العزلة يختلف عن الآخرين، أليس كذلك؟ الأقوياء يحصرون الضعفاء …]
قيل أن الشخص لا يستطيع أن يتحرك إذا كانت الأفعى تحدق بهم. كان هذا اختلافًا في التعويذة التقليدية التي استخدمها الشامانيون “عيون الأفعى”. سيتم تجميد الشخص العادي ولا يمكن تحريك أقدامهم. إذا كان شديدًا، فسيجد صعوبة في التنفس.
ومع ذلك كانت عيون الوحوش مختلفة. اصيبت ملكة النمور بالغثيان عند رؤية مظهرهم الرهيب وأظهرت مخالبها العشرة. لم يستجب الدب الأبيض بقدر ما استجاب ملكة النمور لكنه ما زال يرتجف “أمور فظيعة!”
حاول المخلوق القبض عليه، لكنه لن يعمل على ساحر كبير مثل ثيودور. مع ذلك، كان طفلاً لأحد الخطايا السبع، الشهوة. نجحت الروحان في التخلص من الربط أيضاً وحدقا بالوحش ذو الثمانية أبصار فقط.
دخلت رائحة الدم أنوفهم وكان هناك لحم مكان خطو أقدامهم. لم يكن هناك أي تهوية في هذا المكان، لذلك كان الهواء الفاسد ميسّمًا ضبابيًا. بأخذ نفس مرة واحدة من شأنه أن يجعل العصارة المعدية ترتفع في أفواههم.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي لم تنجح فيها خدعة. ومع ذلك د استمر الجمود لفترة قصيرة فقط حيث فتح المخلوق فمه،――――――――――!
” اه؟ في تلك اللحظة، شعر ثيودور أن القوة تحاول ربطه، وسرعان ما اتخذ إجراءً. كان قادرا على رؤية السلطة تحاول ربط جسده.
دون أي مفاوضات، بدأت المعركة ضد العزلة
‘سحر العيون. لا، عيون الثعابين …؟’
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
أرجو أنكم قد استمتعتم?
[أنت تعرف بالأمر؟ لا يجب أن تكون حشرات. إنه فعال، لذلك لا يهم إذا كان مخلوقًا سامًا مثل الضفدع أو الثعبان. علاوة على ذلك، هذا الفضاء أكثر فظاعة.]
كوانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
