نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 258

وعاء من العزلة (3)

وعاء من العزلة (3)

الفصل 258 – وعاء من العزلة (3)

لقد استدعى سيف اللهب، مشوها الهواء المحيط به. هذا السيف المشتعل يمكن أن يقطع أي مادة موجودة في هذا العالم المادي. شعرت غريزة ذو الذيول الثمانية بالخطر ورفع جسده.

كراااك!

بغض النظر عن مدى قوة الجسم، كانت متانة العين أضعف لا محالة من المناطق الأخرى. كان الألم مثل وشع قضيب ساخن على رأسه. لم يتباطئ ثيودور بينما كان يشاهد ذو الذيول الثمانية يتدحرج على الأرض.

ضرب ذو الذيول الثمانية في الوجه وألقي مرة أخرى. قد يكون الأمر مختلفًا لو واجه الضربة بدفاع مناسب، لكن المخلوق لا يمكن له الا ان يكون غير هادئٍ بعد تعرضه لضربةٍ في الوجه. كان هذا أكثر من دفعه المرة السابقة.

100-لا، لقد تجاوزت 1000 ظربة منذ فترة طويلة. تم إلقاء جثة ذو الذيول الثمانية مرة أخرى على عمق 100 متر وتم إلقائها بقوة على الصخور الصلبة. كان بمقدور دماغ ثيودور الحفاظ على ذلك لمدة 10 ثوانٍ أخرى، ولكنها ستكون 10 دقائق من الجحيم لذو الذيول الثمانية.

صحيح أن متانته كانت مختلفة عن إنسان لكن هذه القبضة يمكن أن تسحق أكبر صخرة. ارتعد ذو الذيول الثمانية من الألم غير المألوف وحدق في الدودة التي يؤذيها. ثم ظهرت رصاصة سحرية مثل البرق تهدف الى عينه الثمينة.

كان ثمن هذه اللحظة المفاجئة القصيرة قاتلاً.

كياااك!

كان في حاجة لهزيمة هذا الوحش دون إعطاء الآخرين فرصة للهروب. من قبيل الصدفة كانت الطريقة موجودة بالفعل في أيدي ثيودور.

بغض النظر عن مدى قوة الجسم، كانت متانة العين أضعف لا محالة من المناطق الأخرى. كان الألم مثل وشع قضيب ساخن على رأسه. لم يتباطئ ثيودور بينما كان يشاهد ذو الذيول الثمانية يتدحرج على الأرض.

كوارورونغ!

“كن سيفا، عذاب النار”

لم يكن ذو الذيول الثمانية فقط مرتبكًا. توقف كل الحاضرين للنظر إلى العملاق. توقفت ملكة النمور عن العض على الحيوانات المستنسخة، في حين أن الدب الأبيض توقف من حيث كان يضع ثلاثة مستنسخين على الأرض. كان الظهور المفاجئ للعملاق الذهبي صادمًا.

أنهى ثيودور الكلمات من أجل تعويذة. كان هذا هو السيف المطهر الذي قطع مرحلة الكبرياء في السابق، وهو تطبيق سحر الهجوم الذي استخدمته فيرونيكا في الماضي البعيد.

نقل الجنية المباشر.

“الشفرة الشيطانية!”

100-لا، لقد تجاوزت 1000 ظربة منذ فترة طويلة. تم إلقاء جثة ذو الذيول الثمانية مرة أخرى على عمق 100 متر وتم إلقائها بقوة على الصخور الصلبة. كان بمقدور دماغ ثيودور الحفاظ على ذلك لمدة 10 ثوانٍ أخرى، ولكنها ستكون 10 دقائق من الجحيم لذو الذيول الثمانية.

لقد استدعى سيف اللهب، مشوها الهواء المحيط به. هذا السيف المشتعل يمكن أن يقطع أي مادة موجودة في هذا العالم المادي. شعرت غريزة ذو الذيول الثمانية بالخطر ورفع جسده.

نقل الجنية المباشر.

كان هذا هو سحر النار ذو المرتبة السابعة – لهب أسود بضغط مدمر. الضربة في الرأس قد تسبب إصابة خطيرة لا يمكن تجديدها بسهولة حتى مع الطاقة التجديدية لذو الذيول الثمانية. امسك ثيودور السيف المشتعل وهرع نحو ذو الثمانية ذيول.

انتهى الفصل ترجمة محمود لقمان

هواروروك!

لم تكن هناك حاجة إلى استخدام فن السيف؛ فقد أرجحه فقط بمسار مائل اطلق نار الى ان وصل ذو الذيول الثمانية. كانت النار المشتعلة التي أحرقت كل شيء في طريقها وحدها قويةً بما يكفي. إذا حاول ذو الذيول الثمانية تجنب النيران، كان ثيودور سيستخدم السحر أو القبضة بهجوم ثاني.

كم مرة حدث ذلك؟ تلقى ذو الذيول الثمانية الطلقة السحرية التي أطلقها ثيودور على ساعده ثم اندفع.

كوارورونغ!

كما لاحظ سيمب قدرة ذو الذيول الثمانية ‘التسلق’

ظهرت صاعقة فوق ذو الذيول الثمانية، ثم مثل البرق ضرب جسمه الضخم. في هذه المرة، أصابت الصدمة بطنه، وأدت إلى خروج الدم. في الواقع سيموت إنسان من هذا الجرح 10 مرات، لكنه لم يكن كافياً لقتل ذو الذيول الثمانية.

‘…ماذا؟’ تغير تعبير ثيودور متفاجئا.

راقب ثيودور الوضع عن كثب مع تعبير قاتم ‘هذا لا يمكن أن يستمر’

100-لا، لقد تجاوزت 1000 ظربة منذ فترة طويلة. تم إلقاء جثة ذو الذيول الثمانية مرة أخرى على عمق 100 متر وتم إلقائها بقوة على الصخور الصلبة. كان بمقدور دماغ ثيودور الحفاظ على ذلك لمدة 10 ثوانٍ أخرى، ولكنها ستكون 10 دقائق من الجحيم لذو الذيول الثمانية.

خلافا لمظهر المعركة، لم يكن ثيودور في الواقع يسيطر على هذه المعركة. كان ذو الذيول الثمانية لا يزال على قيد الحياة بغض النظر عن عدد المرات التي أصيب بها. سيكون ضررا مميتا إذا دمرت الشفرة الشيطانية دماغه، لكن ذو الذيول الثمانية يعرف هذا وقد منع ذلك بشدة من الحدوث عدة مرات بالفعل.

100-لا، لقد تجاوزت 1000 ظربة منذ فترة طويلة. تم إلقاء جثة ذو الذيول الثمانية مرة أخرى على عمق 100 متر وتم إلقائها بقوة على الصخور الصلبة. كان بمقدور دماغ ثيودور الحفاظ على ذلك لمدة 10 ثوانٍ أخرى، ولكنها ستكون 10 دقائق من الجحيم لذو الذيول الثمانية.

وعلاوة على ذلك فإن حقيقة أن الجرح المميت لم يكن ممكنا كانت مشكلة صغيرة.

ضرب، ضرب، ضرب، وضرب مرة أخرى. تجاوز العملاق الذهبي سرعة الصوت ولكن لم يتم إنشاء موجات صدمة. قد يكون ذلك بسبب الصواعق التي أثرت على الهواء حول الجسم. أم أن ميكانيكا الموائع لم تنطبق على تدفق الكهرباء؟

كيااااك!

أنهى ثيودور الكلمات من أجل تعويذة. كان هذا هو السيف المطهر الذي قطع مرحلة الكبرياء في السابق، وهو تطبيق سحر الهجوم الذي استخدمته فيرونيكا في الماضي البعيد.

كم مرة حدث ذلك؟ تلقى ذو الذيول الثمانية الطلقة السحرية التي أطلقها ثيودور على ساعده ثم اندفع.

كياااك-! كياااك!

في البداية لم يكن بمقدوره منع الهجوم لكنه أدركت الآن التوقيت ويمكنه البدء بالهجوم المضاد. افتقاده للقدرة القتالية سرعان ما ظهر بالقتال مع ثيودور والروحان. أصبح الشماني ذو الذيول الثمانية الغير معروف والذي كان من الصعب التعامل معه أكثر تفصيلاً ودقة.

كان هذا هو سحر النار ذو المرتبة السابعة – لهب أسود بضغط مدمر. الضربة في الرأس قد تسبب إصابة خطيرة لا يمكن تجديدها بسهولة حتى مع الطاقة التجديدية لذو الذيول الثمانية. امسك ثيودور السيف المشتعل وهرع نحو ذو الثمانية ذيول.

كما لاحظ سيمب قدرة ذو الذيول الثمانية ‘التسلق’

“كن سيفا، عذاب النار”

[ أوهو، تقنية جديدة؟ أظهرت قوتها في البداية لكنها الآن تستخدم الحيل الصغيرة.]

وعلاوة على ذلك فإن حقيقة أن الجرح المميت لم يكن ممكنا كانت مشكلة صغيرة.

” تشى، هل هذا صحيح ؟”

[أوه! اتركه لهذا السيمي!]

[حسنا، ينبغي أن يكون قادرا على التماسك لبضع ساعات إذا كان الأمر كذلك. عليك أن تسرع لا أستطيع مساعدتك إذا لم يكن من الشامانية.]

واصل سيمي تحريك يديه بينما يهتف.

كان كما قال. لم تكن قوة ذو الثمانية ذيول مجرد نزعة للشامانية. كان يأكل فنون الدفاع عن النفس وغيرها من القوى المجهولة ليصبح أكثر نضجا. إذا لم يهزموا ذلك الشيء الآن فقد يجعلون من ذو الذيول الثمانية وحشًا مثاليًا.

” هاب!” بالتفكير في هذا مد ثيودور كل من قبضتيه.

نقل الجنية المباشر.

إذا كان عليه أن يسميها بطريقة مختلفة فسيكون “جذب البرق”

التقنيات المخفية الرئيسية الأربع.

ضرب، ضرب، ضرب، وضرب مرة أخرى. تجاوز العملاق الذهبي سرعة الصوت ولكن لم يتم إنشاء موجات صدمة. قد يكون ذلك بسبب الصواعق التي أثرت على الهواء حول الجسم. أم أن ميكانيكا الموائع لم تنطبق على تدفق الكهرباء؟

المطر مثل المحور.

كانت القوة الحقيقية لهذا السحر الفريد هي أن قوة الأثير والبرق انتقلت إلى دماغ ثيودور.

لقد كان أسلوبًا لم يراه من قبل. ضربت قبضات يده بلا رحمة وجه ذو الذيول الثمانية والجسم العلوي عشرات المرات في نفس واحد.

خلافا لمظهر المعركة، لم يكن ثيودور في الواقع يسيطر على هذه المعركة. كان ذو الذيول الثمانية لا يزال على قيد الحياة بغض النظر عن عدد المرات التي أصيب بها. سيكون ضررا مميتا إذا دمرت الشفرة الشيطانية دماغه، لكن ذو الذيول الثمانية يعرف هذا وقد منع ذلك بشدة من الحدوث عدة مرات بالفعل.

كوا كوا كوا كوا كوا!

راقب ثيودور الوضع عن كثب مع تعبير قاتم ‘هذا لا يمكن أن يستمر’

كان حقا مطرا من القبضات! واجه جسم ذو الذيول الثمانية قوة هائلة وتم دفعه للخلف. تم تعزيز قوة الضربات بواسطة الأثير لذلك كانت قبضة ثيودور أقوى من صولجان.

كانت القوة الحقيقية لهذا السحر الفريد هي أن قوة الأثير والبرق انتقلت إلى دماغ ثيودور.

وضُرب جلد ذو الذيول الثمانية بسرعة غير واضحة بينما انفجر جلدها وعظامها. ومع ذلك كان من غير المعقول أن ثمانية ذيول عانت فقط من عدد قليل من العظام المكسورة. لم تكن إصابة خطيرة على الرغم من تلقي قوة الأسلوب الثاني الخفي.

واصل سيمي تحريك يديه بينما يهتف.

ومع ذلك بدلا من أن يشعر بالدهشة عبس ثيودور. لم يكن ينوي فقط ضرب ثمانية ذيول مع هذا الهجوم. مجرد دفع خصمه مع هذا الهجوم هو شيء لم يختبره من قبل.

انتهى الفصل ترجمة محمود لقمان

كان ثيودور ميلر ساحرًا وكانت الفنون القتالية مجرد مكافأة. في النهاية كانت القوة الحقيقة التي يؤمن بها ثيودور هي السحر.

المطر مثل المحور.

‘كان من الناحية النظرية مثاليا، ولكن ما هذا؟’

صحيح أن متانته كانت مختلفة عن إنسان لكن هذه القبضة يمكن أن تسحق أكبر صخرة. ارتعد ذو الذيول الثمانية من الألم غير المألوف وحدق في الدودة التي يؤذيها. ثم ظهرت رصاصة سحرية مثل البرق تهدف الى عينه الثمينة.

في الواقع كانت هناك طرق أخرى لتدمير ذو الذيول الثمانية. كان لديه أبراكس التي يمكن أن تطغى على قوته التجديدية. ومع ذلك كان هناك سبب لعدم إخراجه سحره الأصلي.

اصطدمت الصواعق ببعضها البعض ولمعت قبضة العملاق بضوء غير معروف حيث استمرت في ضرب الثماني ذيول. ثم بدأ ذو الذيول الثمانية الهادئ محاولة النضال من جديد. لم يكن ثيودور يعرف ما يجري لكنه كان دليلاً على أنه كان يعمل!

وعاء من العزلة …

للحظة غطى ضوء ذهبي كل السماء والأرض.

كان ثيودور قد لاحظها عدة مرات ولم تكن شدة هذه الشامانية شيئًا يمكن أن يعالج بالسحر. حالما يستخدم ثيودور أبراكساس ستفتح حدود هذا المكان وسوف تهرع الوحوش. لم يكن يعرف شيئًا عن ذو الذيول الثمانية لكن ثيودور لا يمكن أن يطمئن إلى أنه لم تكن هناك خيارات أخرى.

لم يكن ذو الذيول الثمانية فقط مرتبكًا. توقف كل الحاضرين للنظر إلى العملاق. توقفت ملكة النمور عن العض على الحيوانات المستنسخة، في حين أن الدب الأبيض توقف من حيث كان يضع ثلاثة مستنسخين على الأرض. كان الظهور المفاجئ للعملاق الذهبي صادمًا.

كان في حاجة لهزيمة هذا الوحش دون إعطاء الآخرين فرصة للهروب. من قبيل الصدفة كانت الطريقة موجودة بالفعل في أيدي ثيودور.

‘…ماذا؟’ تغير تعبير ثيودور متفاجئا.

“الانسجام القسري!”

كوارورونغ! كوارورورورونغ!

كان محور هذا السحر الجديد هو البرق. كان يستخدم البرق لبعض الوقت وأدرك بعض الحقائق.

واصل سيمي تحريك يديه بينما يهتف.

الشيء الأكثر أهمية هو أن جسم الإنسان لا يستطيع التعامل مع سرعة البرق تماما. في اللحظة التي يتحول فيها جسم ثيودور إلى برق فإنه سيفقد جوهره ويتحول إلى مجموعة من التيارات مع فقدان معظم القوة في دماغه.

[حسنا أرى ذلك. من الممكن إذا كان هذا النوع من التقنية.]

‘هذا هو السبب في أن ماركيز فيرغانا لم ينهار بضربة واحدة’

هواروروك!

إذا كانت ضربة ثيودور صاعقة حقيقية لكان جسم فرغانا قد تحطم دون أن يترك أثراً. بطبيعة الحال فإن جسم ثيودور سوف يتحطم أيضًا، لذلك كان سحرًا لمرة واحدة. كان فقدان الطاقة في مقابل السلامة.

إذا كانت ضربة ثيودور صاعقة حقيقية لكان جسم فرغانا قد تحطم دون أن يترك أثراً. بطبيعة الحال فإن جسم ثيودور سوف يتحطم أيضًا، لذلك كان سحرًا لمرة واحدة. كان فقدان الطاقة في مقابل السلامة.

ونتيجة لذلك استخدم ثيودور البرق لتسريع تفكيره، أو عندما احتاج إلى حركات عالية السرعة. كان ذلك كافيا لجعلها مهارة مفيدة. ومع ذلك كان ثيودور ساحرًا وشرع في تطوير السحر الذي تجاوز هذا الافتراض، وقد نجح بالفعل منذ بعض الوقت.

‘…ماذا؟’ تغير تعبير ثيودور متفاجئا.

أثير الألف صاعقة .

كان هذا هو سحر النار ذو المرتبة السابعة – لهب أسود بضغط مدمر. الضربة في الرأس قد تسبب إصابة خطيرة لا يمكن تجديدها بسهولة حتى مع الطاقة التجديدية لذو الذيول الثمانية. امسك ثيودور السيف المشتعل وهرع نحو ذو الثمانية ذيول.

التكامل الكامل: الرعد العملاق.

“الشفرة الشيطانية!”

إذا كان عليه أن يسميها بطريقة مختلفة فسيكون “جذب البرق”

لقد استدعى سيف اللهب، مشوها الهواء المحيط به. هذا السيف المشتعل يمكن أن يقطع أي مادة موجودة في هذا العالم المادي. شعرت غريزة ذو الذيول الثمانية بالخطر ورفع جسده.

كوارورونغ! كوارورورورونغ!

100-لا، لقد تجاوزت 1000 ظربة منذ فترة طويلة. تم إلقاء جثة ذو الذيول الثمانية مرة أخرى على عمق 100 متر وتم إلقائها بقوة على الصخور الصلبة. كان بمقدور دماغ ثيودور الحفاظ على ذلك لمدة 10 ثوانٍ أخرى، ولكنها ستكون 10 دقائق من الجحيم لذو الذيول الثمانية.

ظهر عملاق مصنوع من الصاعقة الذهبية. كان العملاق خلف ثيودور يبلغ طوله 20 مترا، ولكن لم يكن هناك له أي وزن على الإطلاق. كانت قصة طبيعية. بعد كل شيء كان البرق لا وزن له.

“لا يمكن لجسم الإنسان أن يصنع البرق بشكل صحيح، ولكن يمكن نسخه باستخدام الأثير”.

غواررر ….؟

نقل الجنية المباشر.

لم يكن ذو الذيول الثمانية فقط مرتبكًا. توقف كل الحاضرين للنظر إلى العملاق. توقفت ملكة النمور عن العض على الحيوانات المستنسخة، في حين أن الدب الأبيض توقف من حيث كان يضع ثلاثة مستنسخين على الأرض. كان الظهور المفاجئ للعملاق الذهبي صادمًا.

انتهى الفصل ترجمة محمود لقمان

كان ثمن هذه اللحظة المفاجئة القصيرة قاتلاً.

التكامل الكامل: الرعد العملاق.

“لا يمكن لجسم الإنسان أن يصنع البرق بشكل صحيح، ولكن يمكن نسخه باستخدام الأثير”.

لم تكن هناك حاجة إلى استخدام فن السيف؛ فقد أرجحه فقط بمسار مائل اطلق نار الى ان وصل ذو الذيول الثمانية. كانت النار المشتعلة التي أحرقت كل شيء في طريقها وحدها قويةً بما يكفي. إذا حاول ذو الذيول الثمانية تجنب النيران، كان ثيودور سيستخدم السحر أو القبضة بهجوم ثاني.

كانت القوة الحقيقية لهذا السحر الفريد هي أن قوة الأثير والبرق انتقلت إلى دماغ ثيودور.

واصل سيمي تحريك يديه بينما يهتف.

كواااانغ!

كانت القوة الحقيقية لهذا السحر الفريد هي أن قوة الأثير والبرق انتقلت إلى دماغ ثيودور.

لا يمكن لأحد رؤيته. تحرك العملاق بنفس سرعة البرق، ولكم قبضته على جسم ذو الذيول الثمانية.

خرجت الكلمات السنسكريتية السرية الرهيبة من فم ثيودور. بطبيعة الحال كان سيمي الذي كان يتكلم. لقد رأى الوضع واقترح استخدام الشامانية.

‘اذهب!’

لقد استدعى سيف اللهب، مشوها الهواء المحيط به. هذا السيف المشتعل يمكن أن يقطع أي مادة موجودة في هذا العالم المادي. شعرت غريزة ذو الذيول الثمانية بالخطر ورفع جسده.

انتقل العملاق الذهبي.

ربما كان هذا هو لونها الحقيقي. أغلق ثيودور عينيه ضد ضوء لامع بينما أنهى سيمي الانشوده.

———— !!!

‘حسنا’ جربها مرة واحدة.

ضرب، ضرب، ضرب، وضرب مرة أخرى. تجاوز العملاق الذهبي سرعة الصوت ولكن لم يتم إنشاء موجات صدمة. قد يكون ذلك بسبب الصواعق التي أثرت على الهواء حول الجسم. أم أن ميكانيكا الموائع لم تنطبق على تدفق الكهرباء؟

التكامل الكامل: الرعد العملاق.

ظهرت رنات رهيبة في المكان.

“رجاجاها ، أنوتّارا ساماسم يودهاي ، فيزاكاه!”

اهتزت الأرض ودفن ذو الذيول الثماني في الرمال كما سحق من قبضة اليد. كانت القوة التدميرية كافية لإفساد جسد أقوى من ميثريل. لم يكن الأمر مجرد صدمة. كان هناك أيضا انفجار ضخم أحرق العظام.

هل تعلم أن قوتها كانت تختفي؟ ذو الذيول الثمانية لم تتوقف عن النضال حتى عندما ضربتها قوة العملاق. أصبحت سبعة، وانخفضت الذيول السبعة إلى ستة …

100-لا، لقد تجاوزت 1000 ظربة منذ فترة طويلة. تم إلقاء جثة ذو الذيول الثمانية مرة أخرى على عمق 100 متر وتم إلقائها بقوة على الصخور الصلبة. كان بمقدور دماغ ثيودور الحفاظ على ذلك لمدة 10 ثوانٍ أخرى، ولكنها ستكون 10 دقائق من الجحيم لذو الذيول الثمانية.

لقد كان أسلوبًا لم يراه من قبل. ضربت قبضات يده بلا رحمة وجه ذو الذيول الثمانية والجسم العلوي عشرات المرات في نفس واحد.

كياااك!

انتقل العملاق الذهبي.

لم يستطع ذو الذيول الثمانية الهروب مهما كان يكافح. انفجر الصراخ من فمه كما كسرت جميع أطرافه. ثم انحنى جسمه. لقد جمعت قوتها المتفرقة. لف ذو الذيول الثمانية نفسها في ذيوله وانتظر اللكمات الرهيبة للتتوقف.

في الواقع بدأ ذو الذيول الثمانية بالتحلل.

في تلك اللحظة…

كان ثيودور قد لاحظها عدة مرات ولم تكن شدة هذه الشامانية شيئًا يمكن أن يعالج بالسحر. حالما يستخدم ثيودور أبراكساس ستفتح حدود هذا المكان وسوف تهرع الوحوش. لم يكن يعرف شيئًا عن ذو الذيول الثمانية لكن ثيودور لا يمكن أن يطمئن إلى أنه لم تكن هناك خيارات أخرى.

[حسنا أرى ذلك. من الممكن إذا كان هذا النوع من التقنية.]

نقل الجنية المباشر.

‘…ماذا؟’ تغير تعبير ثيودور متفاجئا.

لم يستطع ذو الذيول الثمانية الهروب مهما كان يكافح. انفجر الصراخ من فمه كما كسرت جميع أطرافه. ثم انحنى جسمه. لقد جمعت قوتها المتفرقة. لف ذو الذيول الثمانية نفسها في ذيوله وانتظر اللكمات الرهيبة للتتوقف.

[استمع جيدا. ها أنا ذا…]

المطر مثل المحور.

كان التفسير سريعًا. عادة سيأخذ سيمي وقته لكن تدثيودور حاليا لا يستطيع السيطرة على ملك البرق. عرف سيمي خطورة العمل ولم يتصرف بطريقة تافهة. أومأ ثيودور بعد سماع القصة. لن يتضرر حتى لو فشل ذلك.

ضرب ذو الذيول الثمانية في الوجه وألقي مرة أخرى. قد يكون الأمر مختلفًا لو واجه الضربة بدفاع مناسب، لكن المخلوق لا يمكن له الا ان يكون غير هادئٍ بعد تعرضه لضربةٍ في الوجه. كان هذا أكثر من دفعه المرة السابقة.

‘حسنا’ جربها مرة واحدة.

ونتيجة لذلك استخدم ثيودور البرق لتسريع تفكيره، أو عندما احتاج إلى حركات عالية السرعة. كان ذلك كافيا لجعلها مهارة مفيدة. ومع ذلك كان ثيودور ساحرًا وشرع في تطوير السحر الذي تجاوز هذا الافتراض، وقد نجح بالفعل منذ بعض الوقت.

[أوه! اتركه لهذا السيمي!]

في الوقت نفسه انتقلت يده اليمنى من تلقاء نفسها. لا كانت شفاه ثيودور وكذلك يده اليمنى.

في الوقت نفسه انتقلت يده اليمنى من تلقاء نفسها. لا كانت شفاه ثيودور وكذلك يده اليمنى.

كان هذا هو سحر النار ذو المرتبة السابعة – لهب أسود بضغط مدمر. الضربة في الرأس قد تسبب إصابة خطيرة لا يمكن تجديدها بسهولة حتى مع الطاقة التجديدية لذو الذيول الثمانية. امسك ثيودور السيف المشتعل وهرع نحو ذو الثمانية ذيول.

“ألارا كلاما، يوداكا رامابوتا.”

في الوقت نفسه انتقلت يده اليمنى من تلقاء نفسها. لا كانت شفاه ثيودور وكذلك يده اليمنى.

خرجت الكلمات السنسكريتية السرية الرهيبة من فم ثيودور. بطبيعة الحال كان سيمي الذي كان يتكلم. لقد رأى الوضع واقترح استخدام الشامانية.

ضرب، ضرب، ضرب، وضرب مرة أخرى. تجاوز العملاق الذهبي سرعة الصوت ولكن لم يتم إنشاء موجات صدمة. قد يكون ذلك بسبب الصواعق التي أثرت على الهواء حول الجسم. أم أن ميكانيكا الموائع لم تنطبق على تدفق الكهرباء؟

“رجاجاها ، أنوتّارا ساماسم يودهاي ، فيزاكاه!”

بغض النظر عن مدى قوة الجسم، كانت متانة العين أضعف لا محالة من المناطق الأخرى. كان الألم مثل وشع قضيب ساخن على رأسه. لم يتباطئ ثيودور بينما كان يشاهد ذو الذيول الثمانية يتدحرج على الأرض.

اصطدمت الصواعق ببعضها البعض ولمعت قبضة العملاق بضوء غير معروف حيث استمرت في ضرب الثماني ذيول. ثم بدأ ذو الذيول الثمانية الهادئ محاولة النضال من جديد. لم يكن ثيودور يعرف ما يجري لكنه كان دليلاً على أنه كان يعمل!

خرجت الكلمات السنسكريتية السرية الرهيبة من فم ثيودور. بطبيعة الحال كان سيمي الذي كان يتكلم. لقد رأى الوضع واقترح استخدام الشامانية.

واصل سيمي تحريك يديه بينما يهتف.

ضرب، ضرب، ضرب، وضرب مرة أخرى. تجاوز العملاق الذهبي سرعة الصوت ولكن لم يتم إنشاء موجات صدمة. قد يكون ذلك بسبب الصواعق التي أثرت على الهواء حول الجسم. أم أن ميكانيكا الموائع لم تنطبق على تدفق الكهرباء؟

كان ذلك تعويذة لكسر الشر وشرح الخير وهي تعويذة استعارت قوة ملك السماء الذي حكم على جميع الأخطاء. على الرغم من أنه كان له أصل مختلف عن فن أونميودو الذي استخدمه سيمي كان سيمي سيد الشامان القادر على استخدام التقنيات المخفية.

كان ثيودور ميلر ساحرًا وكانت الفنون القتالية مجرد مكافأة. في النهاية كانت القوة الحقيقة التي يؤمن بها ثيودور هي السحر.

إندرا، ملك السماوات والرجل الذي يتحكم في الرعد والبرق … حولت صواعق البرق جميع الأرواح الشريرة إلى غبار وأمكنها التخلص من المشاعر السلبية في العقل البشري.

ظهرت صاعقة فوق ذو الذيول الثمانية، ثم مثل البرق ضرب جسمه الضخم. في هذه المرة، أصابت الصدمة بطنه، وأدت إلى خروج الدم. في الواقع سيموت إنسان من هذا الجرح 10 مرات، لكنه لم يكن كافياً لقتل ذو الذيول الثمانية.

في الواقع بدأ ذو الذيول الثمانية بالتحلل.

في تلك اللحظة…

كياااك-! كياااك!

” هاب!” بالتفكير في هذا مد ثيودور كل من قبضتيه.

هل تعلم أن قوتها كانت تختفي؟ ذو الذيول الثمانية لم تتوقف عن النضال حتى عندما ضربتها قوة العملاق. أصبحت سبعة، وانخفضت الذيول السبعة إلى ستة …

كوارورونغ! كوارورورورونغ!

انهارت قوة الوعاء من العزلة أمام هذه التقنية. بعد خمسة، أربعة … ثم أخيرا تم ترك ثلاثة ذيول استعادت الذيول السوداء لونها.

كان حقا مطرا من القبضات! واجه جسم ذو الذيول الثمانية قوة هائلة وتم دفعه للخلف. تم تعزيز قوة الضربات بواسطة الأثير لذلك كانت قبضة ثيودور أقوى من صولجان.

‘…ذهب؟’

للحظة غطى ضوء ذهبي كل السماء والأرض.

ربما كان هذا هو لونها الحقيقي. أغلق ثيودور عينيه ضد ضوء لامع بينما أنهى سيمي الانشوده.

لا يمكن لأحد رؤيته. تحرك العملاق بنفس سرعة البرق، ولكم قبضته على جسم ذو الذيول الثمانية.

“-سفاها!”

‘…ماذا؟’ تغير تعبير ثيودور متفاجئا.

للحظة غطى ضوء ذهبي كل السماء والأرض.

كان التفسير سريعًا. عادة سيأخذ سيمي وقته لكن تدثيودور حاليا لا يستطيع السيطرة على ملك البرق. عرف سيمي خطورة العمل ولم يتصرف بطريقة تافهة. أومأ ثيودور بعد سماع القصة. لن يتضرر حتى لو فشل ذلك.

انتهى الفصل
ترجمة محمود لقمان

[حسنا، ينبغي أن يكون قادرا على التماسك لبضع ساعات إذا كان الأمر كذلك. عليك أن تسرع لا أستطيع مساعدتك إذا لم يكن من الشامانية.]

” هاب!” بالتفكير في هذا مد ثيودور كل من قبضتيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط