نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 264

لا سبيل للتراجع (2)

لا سبيل للتراجع (2)

الفصل 264 – لا سبيل للتراجع (2)

فقدت كل الكلمات المعنى، مثل القوة السحرية والهالة المغلية. في هذا السكون الشديد قام شخص ما باللعب في أرض المعركة.

كانت قلعة روتبن وهي مدينة تقع في الجزء الشرقي الأكثر حرارةً من الإمبراطورية مدينة محصنة بالفعل.

كان الشيء الغريب كان نظام المدينة في الداخل.

كانت جدرانها التي يبلغ طولها حوالي 40 متراً تزداد قوة على مر القرون. كان لديهم حواجز مضادة للسحر وتدابير مضادة للسحر مثل القنابل السحرية. حاولت ميلتور تدميرهم مرات عديدة في الماضي لكنهم لم يستطيعو إلا أن يلحقوا فيها أضرارًا واضطروا إلى التراجع.

لقد كان سيد السيف الذي ترك عائلته من أجل أخته في الماضي ثم أدار ظهره في النهاية على الإمبراطورية. كان ظهورًا مفاجئً لراندولف كلوفيس.

ومع ذلك هذه المرة الضيوف غير المدعوين أتوا يزورون روبتن.

لذلك جاء أورتا مباشرة إلى روتبن. قام بتنشيط سحره واستمر في منع كل آثار وجودهم. كان ذلك مستحيلًا على الساحر العادي القيام به لكن هذا السحر كان ممكنًا بالنسبة لأورتا. بعد فترة وجيزة تبعه السحرة العشرة في الهواء.

على بعد مئات الأمتار من الجدران كانت هناك ظلال أو أناس يتحركون في الظلام. كان هناك ما مجموعه 10 السحرة بما في ذلك الشخص الذي يؤدي التعويذة.

نظر السيدان إلى السماء في نفس الوقت تقريبًا. كان شخص ما قادم. شعر كل من الساحر الكبير والسيد بحضور. كان سريعًا جدًا قادمًا من وراء الغيوم. لا، بهذه السرعة كان أكثر دقة لوصفها بأنه سقوط، بدلاً من الاقتراب.

كان جيش النخبة في البرج الأبيض الذي تم تدريبه وقيادته بشكل مباشر من قبل سيد البرجوالأببيض أورتا، هو الذي قاد الطريق في قناع أسود. بسبب طبيعتهم كوكلاء سريين يجب إخفاء هويتهم، كلهم ​​يرتدون أقنعة مثل أورتا على وجوههم.

لم يستطع السيف الأول الانتقال من العاصمة لأنه كان بحاجة للدفاع عن الإمبراطور وبلفور. إذا كان الأمر كذلك فقد كان هناك شخصان فقط يمكن أن يظهرا في روبتن. السيوف الخامس والثالث، وكلاهما لديه قدرات هالة لم يستطع أورتا التعامل معها بسهولة.

“توقف” توقف أورتا فجأة في المكان الذي كان يتقدم بهوالمجموعة. “من هنا فصاعدًا تحركوا مع الحفاظ على الدروع. نحن على بعد 200 متر من جدران روبتن وأبراج المراقبة لذلك لا يمكنكم أن تتسربوا قوتكم السحرية. إذا لم تتمكنوا من تخطي الجدران وتم القبض عليكم، فلا تنتظر تعليماتي وحاول فقط الفرار أولاً.

تشواااك!

أومأ السحرة الباقون بينما قام أورتا بإيماءة يد غير معروفة وتمتم لفترة.

بالطبع، لم تظهر كلمات من أفواههم، لكن هذه المشاعر كانت تتدفق من تحت أقنعتهم.

ربما كان سحره الفريد.

عرف كل من السادة ما ستكون عليه النهاية لذلك كان هناك توتر شديد بين أورتا وفيرموت. بينما توقفت السحرة والظلال الثلاثة المتبقية عن الحركة. لم يتحركوا لأن الضغط كان كبيراً للغاية.

كان الدفاع عن روبتين الذي حددتها أندراس كموقعها الأمامي رائعًا حقًا. بدون أورتا سيتم الكشف عن وكلاء النخبة في البرج الأبيض قبل تخطي طبقة واحدة من الجدار ومن المحتمل أن يتم قتلهم على الفور.

كان الأمير فرموت غاضبًا”… أنت!”

ووونج …

كانت جدرانها التي يبلغ طولها حوالي 40 متراً تزداد قوة على مر القرون. كان لديهم حواجز مضادة للسحر وتدابير مضادة للسحر مثل القنابل السحرية. حاولت ميلتور تدميرهم مرات عديدة في الماضي لكنهم لم يستطيعو إلا أن يلحقوا فيها أضرارًا واضطروا إلى التراجع.

بعد فترة من الوقت ظهر ضباب نصف كروي حول جسم أورتا وأخفى بقية السحرة.

لقد كان سيد السيف الذي ترك عائلته من أجل أخته في الماضي ثم أدار ظهره في النهاية على الإمبراطورية. كان ظهورًا مفاجئً لراندولف كلوفيس.

-إنطلقوا.

ارتفعتوثلاث رؤس في السماء وسقطت بعض الأطراف.

تقدم السحرة العشرة إلى الأمام وساروا سراً بالقرب من الجدران التي من شأنها أن تسحق النمل.

تخطوا نقطة تفتيش أمنية وانتقلوا في المدينة الفارغة في منتصف الليل. من ضواحي المدينة إلى سكن الرئيس―

كان هذا دور البرج الأبيض في ساحة المعركة.

“… هذا الكلب ينبح دون أن يعلم من أنا” أمسك فيرموت بالسيف في يده حيث تحول وجهه المتعجرف إلى وجه فارغ. ومع ذلك كان باردا فقط على السطح. كشفت هالته حالة الغضب في داخله.

إذا كانت فيرونيكا هي القوة الوحشية التي يمكن أن تدمر جيشًا فإن سحرة البرج الأبيض كانوا هم الذين سيقطعون حناجر الأعداء من الخلف. كانوا مثل الفئران التي اختبأت في الشق أو جدار قوي أو مثل ثقب يمكنه أن يكسر جدارًا سميكًا بغض النظر عن حجمه.

ومع ذلك كانت نخبة النخبة. لقد هدأوا عقولهم بالتدريج واستعادوا تعبيراتهم الفارغة بمجرد عبور طبقتين من الجدار. كانت رؤوسهم باردة بحلول الوقت الذي عبروا فيه ثلاث طبقات. كانت المشاعر الخاصة أكثر العقبات أمام أداء المهمة.

كان هدفهم هو اغتيال فرسان النخبة في روبتن. إذا فقدت مدينة محصنة سلسلة قيادتها فإنها ستكون بلا حماية ضد كبار السحرة. لقد كان تكتيكًا لم ينجح عدة مرات في الماضي لكنه منح ميلتور قدراً كبيراً من الخبرة.

تخطوا نقطة تفتيش أمنية وانتقلوا في المدينة الفارغة في منتصف الليل. من ضواحي المدينة إلى سكن الرئيس―

سوك.

السيف الثاني، زيست، كان في حالة لم يتمكن من الحركة بسبب إصابته خطيرة.

في اللحظة التي وصلوا فيها إلى أسفل الجدار حصل أورتا على انتباه السحرة الآخرين بيده. حتى لو تم تدريب أجسادهم كان من المستحيل عليهم تسلق جدار يبلغ ارتفاعه 40 مترًا.

“هل تعلم أن هذا المكان مهيأ لموتك؟” نظر فيرموت إليهم وأراد ضربهم بفارغ الصبر، قبل أن يتجه إلى إلقاء نظرة على الظلال المحيطة بهم.

لذلك جاء أورتا مباشرة إلى روتبن. قام بتنشيط سحره واستمر في منع كل آثار وجودهم. كان ذلك مستحيلًا على الساحر العادي القيام به لكن هذا السحر كان ممكنًا بالنسبة لأورتا. بعد فترة وجيزة تبعه السحرة العشرة في الهواء.

مع الشعر الأشقر والجلد المدبوغ أكد درعه على الحركة، وكان هو نفسه يشبه الذئب الأملس. نظر فيرموت بغضب أمامه بينما ابتسم المبارز الآخر.

“أوه …! لا يوجد إنذار من روبتن …”

“… هذا الكلب ينبح دون أن يعلم من أنا” أمسك فيرموت بالسيف في يده حيث تحول وجهه المتعجرف إلى وجه فارغ. ومع ذلك كان باردا فقط على السطح. كشفت هالته حالة الغضب في داخله.

“كما هو متوقع من سيد البرج. لا يوجد حد لما يمكن أن يفعله”.

“تسك، إذا كنت تريد أن تفعل ذلك، فعندئذ يجب أن أقتلك”. اقترب فيرموت من عدوه الذي لم ينهار على الرغم من تدفق الدم إلى نصف جسمه. على الرغم من جرحه كان السيد سيدًا. لن يسقط شبح ميلتور بهذه السهولة.

“سيكون هذا قاسيًا بالنسبة لأندراس أيضًا.”

تمزيق وثني الفضاء …

بالطبع، لم تظهر كلمات من أفواههم، لكن هذه المشاعر كانت تتدفق من تحت أقنعتهم.

توفي ثلاثة أشخاص وأصيب أربعة بجروح خطيرة. لم يكن هناك إلا شخصان فقط تجنبا الهجوم دون أي إصابات. ومع ذلك بدا الخصم غير راض عن هذا الرعب.

القلعة المغطاة قلعة روبتن …

“أوه …! لا يوجد إنذار من روبتن …”

لأول مرة في التاريخ أتيحت لهم الفرصة لإختراقها. حتى وكلاء الهدوء لم يستطعوا إلا أن يكونوا متحمسين.

“هذه هي النهاية”

ومع ذلك كانت نخبة النخبة. لقد هدأوا عقولهم بالتدريج واستعادوا تعبيراتهم الفارغة بمجرد عبور طبقتين من الجدار. كانت رؤوسهم باردة بحلول الوقت الذي عبروا فيه ثلاث طبقات. كانت المشاعر الخاصة أكثر العقبات أمام أداء المهمة.

“هوب!”

لمست 10 أزواج من القدم الأرض وتقدمت 200 متر أخرى.

القمر النائم.

لقد كانوا أشباحاً غير مرئية تسللت دون صوت. الوحدة التي كانت تحمل اسم الشبح من قبل أندراس قد تسللت أخيرًا إلى المدينة المحصنة!

القلعة المغطاة قلعة روبتن …

اغتال الرئيس أولاً. بعد ذلك سنقوم بتحييد الضباط العسكريين والفرسان ومرافق الاتصالات. لا ترتاحوا لمجرد أننا عبرنا الجدار. إذا كان الأمر بهذه السهولة فإن الحرب ستكون قد انتهت في وقت سابق.

أصبح أورتا حذراً وأعطى أمرًا على عجل “جميع الأعضاء، إنسحاب…

وضع كل الأشخاص التسعة يدهم على صدورهم. كانت إشارة اليد التي تعني حسنًا، كان أورتا راضيًا عن ما رآه وتوجه نحو قصر في المسافة. كانت قلعة روتبن تتمتع بسمعة كبيرة. طالما أنهم ينتبهون إلى المنبه في غرفة النوم سيستطيع الطفل أن يسلب حياة الرئيس.

أومأ السحرة الباقون بينما قام أورتا بإيماءة يد غير معروفة وتمتم لفترة.

تخطوا نقطة تفتيش أمنية وانتقلوا في المدينة الفارغة في منتصف الليل. من ضواحي المدينة إلى سكن الرئيس―

كان الدفاع عن روبتين الذي حددتها أندراس كموقعها الأمامي رائعًا حقًا. بدون أورتا سيتم الكشف عن وكلاء النخبة في البرج الأبيض قبل تخطي طبقة واحدة من الجدار ومن المحتمل أن يتم قتلهم على الفور.

“هم؟” ظن أورتا أن هناك شيئًا غريبًا. لم يكن غريباً ألا يكون هناك أيّة إنذار بسبب سحره لكن …

سوك.

كان الشيء الغريب كان نظام المدينة في الداخل.

أصبح أورتا حذراً وأعطى أمرًا على عجل “جميع الأعضاء، إنسحاب…

“حتى الآن لم نر دورية واحدة …؟”

على وجه الخصوص، كان الرجل أمامه هو أسوأ خصم لساحر الفضاء. كان الرجل ولي عهد أندراس، فيرموت، وكان الهجوم حينها مجرد مظهر من مظاهر القدرة على ثني الفضاء.

كره أورتا الاعتراف بذلك لكن أندراس كانت قويةً. فرسانهم وجنودهم مدربون جيدًا ومنضبطون.

عرف كل من السادة ما ستكون عليه النهاية لذلك كان هناك توتر شديد بين أورتا وفيرموت. بينما توقفت السحرة والظلال الثلاثة المتبقية عن الحركة. لم يتحركوا لأن الضغط كان كبيراً للغاية.

كانت روبتن أحد أهم قلاع أندراس. لم يكن هناك شيء غريب عن تسيير دوريات في فترات زمنية مدتها خمس دقائق على مشارف المدينة. ومع ذلك كان من الغريب أنهم لم يلتقوا مطلقًا بدورية على الرغم من قربهم من مقر إقامة الرئيس.

“س-سيد البرج، لقد…” سقطت جثة الساحر في بركة دموية.

أصبح أورتا حذراً وأعطى أمرًا على عجل “جميع الأعضاء، إنسحاب…

“إذا استسلمت، فسوف أقتلك بلطف”

لا، كان يحاول إعطاء الأوامر.

الفصل 264 – لا سبيل للتراجع (2)

“لقد لاحظت هذا بسرعة أيها الفأر”. خرج رجل من الهواء الرقيق.

لذلك جاء أورتا مباشرة إلى روتبن. قام بتنشيط سحره واستمر في منع كل آثار وجودهم. كان ذلك مستحيلًا على الساحر العادي القيام به لكن هذا السحر كان ممكنًا بالنسبة لأورتا. بعد فترة وجيزة تبعه السحرة العشرة في الهواء.

“تجنب ذلك!” صرخ أورتا بشكل غريزي، لكنه لم يكن أسرع من النصل.

لقد كانت إشارة إلى أنهم يجب أن يتحركوا.

ظهرت هالة حمراء.

‘إذا اقترب فسأموت. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان وحده، لكن…’

نظام الأنفاق، السيف المحطم.

سوك.

ومع ذلك لم يكن هذه هالة سيف. بدأت الهالة بتشويه الفضاء. من خط مستقيم إلى منحنى ومنحنى إلى خط مستقيم … شوهت الهالة الهواء الذي تتحرك فيه.

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان السلام عليكم، منذ ما يقارب النصف شهر بدأت أؤلف رواية على هذا الموقع، إسمها هو me after breekles the mighty of greek أرجو أن تقرأوا أولى الفصول وتعطوني رأيكم فيها ? فلتستمتعوا?

“كيك، هذه القدرة هي …؟” كانت ردة فعل أورتا هي أن ذعر بسرعة.

“… هذا الكلب ينبح دون أن يعلم من أنا” أمسك فيرموت بالسيف في يده حيث تحول وجهه المتعجرف إلى وجه فارغ. ومع ذلك كان باردا فقط على السطح. كشفت هالته حالة الغضب في داخله.

أخذ خطوتين بعيدا مع سحر الفضاء وكان قادرا على الهروب من الهالة. ومع ذلك فإن السحرة الآخرين لم يتمكنوا من متابعته.

ظهرت هالة حمراء.

تشواااك!

كان أسرع من السهم، مثل البرق.

ارتفعتوثلاث رؤس في السماء وسقطت بعض الأطراف.

“كما هو متوقع من سيد البرج. لا يوجد حد لما يمكن أن يفعله”.

“آااخ”

لقد كانوا أشباحاً غير مرئية تسللت دون صوت. الوحدة التي كانت تحمل اسم الشبح من قبل أندراس قد تسللت أخيرًا إلى المدينة المحصنة!

“هل تضررتم بهذا الشكل فقط؟”

حكم أورتا أنه الوضع كان أفضل بالتراجع.

“لاف، ذراعي م …!”

مع الشعر الأشقر والجلد المدبوغ أكد درعه على الحركة، وكان هو نفسه يشبه الذئب الأملس. نظر فيرموت بغضب أمامه بينما ابتسم المبارز الآخر.

توفي ثلاثة أشخاص وأصيب أربعة بجروح خطيرة. لم يكن هناك إلا شخصان فقط تجنبا الهجوم دون أي إصابات. ومع ذلك بدا الخصم غير راض عن هذا الرعب.

كانت روبتن أحد أهم قلاع أندراس. لم يكن هناك شيء غريب عن تسيير دوريات في فترات زمنية مدتها خمس دقائق على مشارف المدينة. ومع ذلك كان من الغريب أنهم لم يلتقوا مطلقًا بدورية على الرغم من قربهم من مقر إقامة الرئيس.

“أنتم تبلون بلاءً حسناً يا فئران ميلتور. لم أكن أتوقع أن أقتل ثلاثة أشخاص فقط”.

الفضاء حول فيرمونت.

“… أنت”. صرخ أورتا وضغط على أسنانه وهو يتعرف على هوية العدو. لم يكن الأمر غير متوقع لكن هذا الموقف كان خطيرًا بعض الشيء.

ضحك أورتا تحت قناعه أمام هذا المصير. “يبدو أنك تبذل الكثير من الجهد. هل جننت بعد تعرضك للضرب من قبل سيدة البرج الأحمر؟ يجب أن تخاف من التنافس معها مرة أخرى. يبدو أن هذه كانت حركة لجذبني من البداية”

السيف الثاني، زيست، كان في حالة لم يتمكن من الحركة بسبب إصابته خطيرة.

اغتال الرئيس أولاً. بعد ذلك سنقوم بتحييد الضباط العسكريين والفرسان ومرافق الاتصالات. لا ترتاحوا لمجرد أننا عبرنا الجدار. إذا كان الأمر بهذه السهولة فإن الحرب ستكون قد انتهت في وقت سابق.

لم يستطع السيف الأول الانتقال من العاصمة لأنه كان بحاجة للدفاع عن الإمبراطور وبلفور. إذا كان الأمر كذلك فقد كان هناك شخصان فقط يمكن أن يظهرا في روبتن. السيوف الخامس والثالث، وكلاهما لديه قدرات هالة لم يستطع أورتا التعامل معها بسهولة.

كانت جدرانها التي يبلغ طولها حوالي 40 متراً تزداد قوة على مر القرون. كان لديهم حواجز مضادة للسحر وتدابير مضادة للسحر مثل القنابل السحرية. حاولت ميلتور تدميرهم مرات عديدة في الماضي لكنهم لم يستطيعو إلا أن يلحقوا فيها أضرارًا واضطروا إلى التراجع.

على وجه الخصوص، كان الرجل أمامه هو أسوأ خصم لساحر الفضاء. كان الرجل ولي عهد أندراس، فيرموت، وكان الهجوم حينها مجرد مظهر من مظاهر القدرة على ثني الفضاء.

بعد فترة من الوقت ظهر ضباب نصف كروي حول جسم أورتا وأخفى بقية السحرة.

الانكسار أو للتشويه…

لقد كان سيد السيف الذي ترك عائلته من أجل أخته في الماضي ثم أدار ظهره في النهاية على الإمبراطورية. كان ظهورًا مفاجئً لراندولف كلوفيس.

حكم أورتا أنه الوضع كان أفضل بالتراجع.

على بعد مئات الأمتار من الجدران كانت هناك ظلال أو أناس يتحركون في الظلام. كان هناك ما مجموعه 10 السحرة بما في ذلك الشخص الذي يؤدي التعويذة.

‘إذا اقترب فسأموت. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان وحده، لكن…’

الفضاء حول فيرمونت.

كانت هناك علامات على أشخاص آخرين يقتربون بعد ظهور فيرموت. أشار الحضور إلى أنهم كانوا فرسان الظل، وهي القوات الخاصة لإمبراطورية أندراس التي تتسلل في الظل.

لقد كانوا أشباحاً غير مرئية تسللت دون صوت. الوحدة التي كانت تحمل اسم الشبح من قبل أندراس قد تسللت أخيرًا إلى المدينة المحصنة!

سيكون من الصعب التعامل مع هذا العدد الكبير من الأعداء مع الرجال المصابين. على هذا النحو ،فقد حان الوقت لأورتا ورجاله للتراجع. ومع ذلك في اللحظة التي كان أورتا على وشك التخلي عن مهمته دون تردد انتقل فيرموت.

في النهاية لم يستطع أورتا الصمود لفترة أطول.

“لا تتحرك دون إذن مني أيها الكلب”

كانت روبتن أحد أهم قلاع أندراس. لم يكن هناك شيء غريب عن تسيير دوريات في فترات زمنية مدتها خمس دقائق على مشارف المدينة. ومع ذلك كان من الغريب أنهم لم يلتقوا مطلقًا بدورية على الرغم من قربهم من مقر إقامة الرئيس.

تحرك سيف أحمر عبر الهواء.

كانت المساحة أمام أطراف أورتا ممزقة. من الواضح أن الدفاع المشترك ضد الفضاء المنحني كان بلا معنى. كان التدخل في الفضاء هو الحد الأدنى لمتطلبات المواجهة الأمامية.

نظام الأنفاق، السيف المحطم.

فقدت كل الكلمات المعنى، مثل القوة السحرية والهالة المغلية. في هذا السكون الشديد قام شخص ما باللعب في أرض المعركة.

القمر النائم.

وضع كل الأشخاص التسعة يدهم على صدورهم. كانت إشارة اليد التي تعني حسنًا، كان أورتا راضيًا عن ما رآه وتوجه نحو قصر في المسافة. كانت قلعة روتبن تتمتع بسمعة كبيرة. طالما أنهم ينتبهون إلى المنبه في غرفة النوم سيستطيع الطفل أن يسلب حياة الرئيس.

للوهلة الأولى بدا الأمر وكأنه خطوة كاذبة، ولكن سرعان ما تصلب وجه أورتا مثل الشمع. يمكن أن يشعر بتواصل الفضاء مع حواسه.

“لقد لاحظت هذا بسرعة أيها الفأر”. خرج رجل من الهواء الرقيق.

كانت سلاسل العالم المتصلة مثل الشبكة من حوله مهددة بالقطع. في ظل هذه الظروف لن يعمل إغلاق نفسه في مكان آخر أو عمل درع بشكل صحيح.

ستحدث موجة صدمة كبيرة عندما تصطدم القوتان.

“هل تعلم أن هذا المكان مهيأ لموتك؟” نظر فيرموت إليهم وأراد ضربهم بفارغ الصبر، قبل أن يتجه إلى إلقاء نظرة على الظلال المحيطة بهم.

الفصل 264 – لا سبيل للتراجع (2)

لقد كانت إشارة إلى أنهم يجب أن يتحركوا.

وضع كل الأشخاص التسعة يدهم على صدورهم. كانت إشارة اليد التي تعني حسنًا، كان أورتا راضيًا عن ما رآه وتوجه نحو قصر في المسافة. كانت قلعة روتبن تتمتع بسمعة كبيرة. طالما أنهم ينتبهون إلى المنبه في غرفة النوم سيستطيع الطفل أن يسلب حياة الرئيس.

ضحك أورتا تحت قناعه أمام هذا المصير. “يبدو أنك تبذل الكثير من الجهد. هل جننت بعد تعرضك للضرب من قبل سيدة البرج الأحمر؟ يجب أن تخاف من التنافس معها مرة أخرى. يبدو أن هذه كانت حركة لجذبني من البداية”

“آااخ”

“…انت”.

كانت المساحة أمام أطراف أورتا ممزقة. من الواضح أن الدفاع المشترك ضد الفضاء المنحني كان بلا معنى. كان التدخل في الفضاء هو الحد الأدنى لمتطلبات المواجهة الأمامية.

“هل أصبت الوتر الحساس؟ على الرغم تظاهرك بنواياك الكبيرة إلا أنه في آخر المطاف كانت أسبابك تافهة”

نظام الأنفاق، السيف المحطم.

ظهر صوت فيرموت فجأةً من مكان ما.

الفصل 264 – لا سبيل للتراجع (2)

“… هذا الكلب ينبح دون أن يعلم من أنا” أمسك فيرموت بالسيف في يده حيث تحول وجهه المتعجرف إلى وجه فارغ. ومع ذلك كان باردا فقط على السطح. كشفت هالته حالة الغضب في داخله.

ظهرت هالة حمراء.

فقدت كل الكلمات المعنى، مثل القوة السحرية والهالة المغلية. في هذا السكون الشديد قام شخص ما باللعب في أرض المعركة.

كان أسرع من السهم، مثل البرق.

 نظام الأنفاق، السيف المحطم.

“آااخ!” كان الساحر الذي فقد ذراعه الأيسر أول من طعن في الرقبة.

الفضاء حول فيرمونت.

نظر السيدان إلى السماء في نفس الوقت تقريبًا. كان شخص ما قادم. شعر كل من الساحر الكبير والسيد بحضور. كان سريعًا جدًا قادمًا من وراء الغيوم. لا، بهذه السرعة كان أكثر دقة لوصفها بأنه سقوط، بدلاً من الاقتراب.

سيف قطع الرأس، الطعنة العشوائية.

ارتفعتوثلاث رؤس في السماء وسقطت بعض الأطراف.

لقد كانت سلسلة من التحركات التي بدت وكأنها ستقطعه إلى أجزاء. الهالة الدموية الملتوية حول جسده مثل الرخويات. ومع ذلك لا يزال بإمكان أورتا التعامل مع هذا الهجوم بطريقة أو بأخرى إذا تمكن من رؤيته.

لا، كان يحاول إعطاء الأوامر.

“هوب!”

كوارورونغ! ثم بدى صوت مدوي في كل مكان، في حين بدأت الظلال والسحرة الستة الباقون في القتال. ومع ذلك فإن الوضع لم يكن جيدا.

كانت المساحة أمام أطراف أورتا ممزقة. من الواضح أن الدفاع المشترك ضد الفضاء المنحني كان بلا معنى. كان التدخل في الفضاء هو الحد الأدنى لمتطلبات المواجهة الأمامية.

القمر النائم.

تمزيق وثني الفضاء …

“ماذا…!”

ستحدث موجة صدمة كبيرة عندما تصطدم القوتان.

كانت قلعة روتبن وهي مدينة تقع في الجزء الشرقي الأكثر حرارةً من الإمبراطورية مدينة محصنة بالفعل.

كوارورونغ! ثم بدى صوت مدوي في كل مكان، في حين بدأت الظلال والسحرة الستة الباقون في القتال. ومع ذلك فإن الوضع لم يكن جيدا.

الفضاء حول فيرمونت.

كانوا كبار السحرة والفرسان النخبة للقوات التمثيلية لكل أمة ولكن ميزان القوى لم يكن مطلقا. أصيب ساحرو البرج الأبيض بجروح وحوصروا لذا لم يكونوا في وضع يمكنهم من هزيمة فرسان الظل.

“آااخ!” كان الساحر الذي فقد ذراعه الأيسر أول من طعن في الرقبة.

“آااخ!” كان الساحر الذي فقد ذراعه الأيسر أول من طعن في الرقبة.

سيف قطع الرأس، الطعنة العشوائية.

“س-سيد البرج، لقد…” سقطت جثة الساحر في بركة دموية.

كانت المساحة أمام أطراف أورتا ممزقة. من الواضح أن الدفاع المشترك ضد الفضاء المنحني كان بلا معنى. كان التدخل في الفضاء هو الحد الأدنى لمتطلبات المواجهة الأمامية.

“هناك أربعة طرق هروب محتملة … ولكن لا يوجد مخرج”. لم يهتز أورتا عند رؤية وفاة مرؤوسيه الذين تدربوا معه لأكثر من 10 سنوات. بدلاً من ذلك حافظ على هدوئه وحظر هجوم فيرموت زبحث هن طرق للهروب.

نظام الأنفاق، السيف المحطم.

ومع ذلك يبدو أنه لا توجد وسيلة للخروج من هذا المأزق. كان أقوى عدو لديه أسوأ قدرة أمامه في حين أن الأعداء الذين شكلوا الشبكة لم يتم التعامل معهم بسهولة.

كانت جدرانها التي يبلغ طولها حوالي 40 متراً تزداد قوة على مر القرون. كان لديهم حواجز مضادة للسحر وتدابير مضادة للسحر مثل القنابل السحرية. حاولت ميلتور تدميرهم مرات عديدة في الماضي لكنهم لم يستطيعو إلا أن يلحقوا فيها أضرارًا واضطروا إلى التراجع.

بعد حساب عدة مرات اعترف أورتا ذلك”الأمر متروك لك هنا.”

ضحك أورتا تحت قناعه أمام هذا المصير. “يبدو أنك تبذل الكثير من الجهد. هل جننت بعد تعرضك للضرب من قبل سيدة البرج الأحمر؟ يجب أن تخاف من التنافس معها مرة أخرى. يبدو أن هذه كانت حركة لجذبني من البداية”

لم يستطع الفوز دائمًا. ما لم يكن لديه قوة مطلقة فإنه سيخسر في يوم من الأيام لشخص ما. بعد كل شيء كان أورتا أضعف من فيرونيكا وبلونديل. ومع ذلك كان ذكيًا ويمكنه تحليل ميدان المعركة بسرعة وإيجاد طرق للفوز. لذلك في مثل هذه الحالة كان يدرك أنه لا يستطيع الفوز.

أصبح أورتا حذراً وأعطى أمرًا على عجل “جميع الأعضاء، إنسحاب…

تشواااك!

“هناك أربعة طرق هروب محتملة … ولكن لا يوجد مخرج”. لم يهتز أورتا عند رؤية وفاة مرؤوسيه الذين تدربوا معه لأكثر من 10 سنوات. بدلاً من ذلك حافظ على هدوئه وحظر هجوم فيرموت زبحث هن طرق للهروب.

هل كان ذلك بسبب التشتيت؟ لا، كانت الخسارة حتمية. حتى لو استطاعوا السيطرة على الفضاء، فستقطعه قوة الهالة وهي قدرة تجاوزت السحر. ساد فيرميت لأنه انكسر الفضاء.

كانت قلعة روتبن وهي مدينة تقع في الجزء الشرقي الأكثر حرارةً من الإمبراطورية مدينة محصنة بالفعل.

إذا تداخل اثنان من الكائنات في نفس المكان فستفوز المجموعة الأكثر هيمنة. كان هذا ما قرأه أورتا منذ البداية وبالتالي حاول الهرب. أصيب أورتا من عظمة الترقوة اليسرى إلى جانبه الأيمن. تجنب فقدان أحد أطرافه، لكن النزيف كان خطيرًا.

“لا تتحرك دون إذن مني أيها الكلب”

“… ممم.” استعد أورتا في قرارة نفسه وبدأ محاولة يائسةً لوضع القوة في ساقيه. حتى لو كان ذلك فهو لم يرغب في الظهور بمظهر بائس لعدوه. سيكون من الرائع لو كانت هناك فرصة لشرب جرعة وإمهاء الأمر.

“لاف، ذراعي م …!”

“إذا استسلمت، فسوف أقتلك بلطف”

“لاف، ذراعي م …!”

كان سخيفا. إنطلق أورتا في الاتجاه الذي سمع منه الصوت ثم يبدأ في وضع قوة سحرية من قاع دوائره. إذا كان ذلك فسيأخذ معه أكبر عدد ممكن من الأعداء. كانت هذه نهاية أورتا المفضلة وكان آخر شيء يمكنه فعله لزملائه الذين سقطوا أولاً.

ومع ذلك يبدو أنه لا توجد وسيلة للخروج من هذا المأزق. كان أقوى عدو لديه أسوأ قدرة أمامه في حين أن الأعداء الذين شكلوا الشبكة لم يتم التعامل معهم بسهولة.

“تسك، إذا كنت تريد أن تفعل ذلك، فعندئذ يجب أن أقتلك”. اقترب فيرموت من عدوه الذي لم ينهار على الرغم من تدفق الدم إلى نصف جسمه. على الرغم من جرحه كان السيد سيدًا. لن يسقط شبح ميلتور بهذه السهولة.

‘إذا اقترب فسأموت. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان وحده، لكن…’

“هذه هي النهاية”

بالطبع، لم تظهر كلمات من أفواههم، لكن هذه المشاعر كانت تتدفق من تحت أقنعتهم.

في النهاية لم يستطع أورتا الصمود لفترة أطول.

“ماذا…!”

عرف كل من السادة ما ستكون عليه النهاية لذلك كان هناك توتر شديد بين أورتا وفيرموت. بينما توقفت السحرة والظلال الثلاثة المتبقية عن الحركة. لم يتحركوا لأن الضغط كان كبيراً للغاية.

ومع ذلك يبدو أنه لا توجد وسيلة للخروج من هذا المأزق. كان أقوى عدو لديه أسوأ قدرة أمامه في حين أن الأعداء الذين شكلوا الشبكة لم يتم التعامل معهم بسهولة.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يتداخل مع هذا الموقف هو تدخل طرف ثالث غير موجود. ثم في تلك اللحظة…

“لا تتحرك دون إذن مني أيها الكلب”

“ماذا؟”

أومأ السحرة الباقون بينما قام أورتا بإيماءة يد غير معروفة وتمتم لفترة.

“ماذا…!”

تخطوا نقطة تفتيش أمنية وانتقلوا في المدينة الفارغة في منتصف الليل. من ضواحي المدينة إلى سكن الرئيس―

نظر السيدان إلى السماء في نفس الوقت تقريبًا. كان شخص ما قادم. شعر كل من الساحر الكبير والسيد بحضور. كان سريعًا جدًا قادمًا من وراء الغيوم. لا، بهذه السرعة كان أكثر دقة لوصفها بأنه سقوط، بدلاً من الاقتراب.

“سيكون هذا قاسيًا بالنسبة لأندراس أيضًا.”

كان أسرع من السهم، مثل البرق.

-إنطلقوا.

“هاااااب”

“كما هو متوقع من سيد البرج. لا يوجد حد لما يمكن أن يفعله”.

سقط هذا الشيء على فيرموت.

ارتفعتوثلاث رؤس في السماء وسقطت بعض الأطراف.

كوارورورونغ! إنفجر صوت الرعد في السماء. كان هدير نشأ من هالة تدفقت من سطح سيفين. كانت الخطوط المنحنية حادة بما يكفي حتى لقطع الصلب. كانت هذا الدرع والسيف مستخدمة من قبل المرتزقة بدلا من الفرسان، اخترقت الكاحل فيرموت بعمق. فجأة ومن تأثير الصدمة الكبير قذف فيرموت الدم من فمه.

ضحك أورتا تحت قناعه أمام هذا المصير. “يبدو أنك تبذل الكثير من الجهد. هل جننت بعد تعرضك للضرب من قبل سيدة البرج الأحمر؟ يجب أن تخاف من التنافس معها مرة أخرى. يبدو أن هذه كانت حركة لجذبني من البداية”

كان الأمير فرموت غاضبًا”… أنت!”

“آااخ”

مع الشعر الأشقر والجلد المدبوغ أكد درعه على الحركة، وكان هو نفسه يشبه الذئب الأملس. نظر فيرموت بغضب أمامه بينما ابتسم المبارز الآخر.

لم يستطع الفوز دائمًا. ما لم يكن لديه قوة مطلقة فإنه سيخسر في يوم من الأيام لشخص ما. بعد كل شيء كان أورتا أضعف من فيرونيكا وبلونديل. ومع ذلك كان ذكيًا ويمكنه تحليل ميدان المعركة بسرعة وإيجاد طرق للفوز. لذلك في مثل هذه الحالة كان يدرك أنه لا يستطيع الفوز.

“لقد مرة فترة جويلة لم أرك فيها، أيها الوغد الكلب! ستدفع الثمن مقابل استخدام أختي كرهينة! “

“هذه هي النهاية”

“لا تنبح أمامي أيها الخائن!”

“كما هو متوقع من سيد البرج. لا يوجد حد لما يمكن أن يفعله”.

لقد كان سيد السيف الذي ترك عائلته من أجل أخته في الماضي ثم أدار ظهره في النهاية على الإمبراطورية. كان ظهورًا مفاجئً لراندولف كلوفيس.

“هل تعلم أن هذا المكان مهيأ لموتك؟” نظر فيرموت إليهم وأراد ضربهم بفارغ الصبر، قبل أن يتجه إلى إلقاء نظرة على الظلال المحيطة بهم.

إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
السلام عليكم،
منذ ما يقارب النصف شهر بدأت أؤلف رواية على هذا الموقع، إسمها هو
me after breekles the mighty of greek
أرجو أن تقرأوا أولى الفصول وتعطوني رأيكم فيها ?
فلتستمتعوا?

لأول مرة في التاريخ أتيحت لهم الفرصة لإختراقها. حتى وكلاء الهدوء لم يستطعوا إلا أن يكونوا متحمسين.

سوك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط