نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 273

سهول كارول (4)

سهول كارول (4)

الفصل 273 – سهول كارول (4)

“لقد أرسلت إشارة 10 مرات ولكن لا يوجد أي رد! ربما بسبب تدخل العدو”

كواااااه-!

كان هذا إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.

مسح وميض الضوء كل شيء في طريقه بعبوره إلى وسط المعسكر الإمبراطوري. أحرقت النيران جدران الثكنات وكذلك الجنود أيضا. كانت درجة حرارة الضوء عالية جدا والتي دمرت كل شيء في طريقها.

في نهاية المسار، أمكنه رؤية أجسام باهتة في الوادي. لم يكن الانهيار الأرضي الحقيقي خفيفًا كما كان الآن.

لن يكون غريباً أن يكون لديك صوت ثاقب للآذان لكن وبشكل مفاجئ لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية. لقد دهالسحرة عندما علموا سبب ذلك.

كان الانفجار هو التوسع المفاجئ في المواد بسبب ارتفاع درجة الحرارة والطاقة. ومع ذلك، دمر سحر ثيودور المواد قبل أن توسع. لا يبدو ذلك قوياً ولكنه احتوى على عشرة أضعاف من قوة النيران أو إنفجار كبير…

“لا يمكن أن يكون…؟”

جاء فارس يركض بشكل عاجل عند المكالمة وأبلغ الجنرال ذو الخمسين عامًا. إذا لم يرغبوا في الضياع في هذا الوادي الضيق فسيحتاجون إلى خريطة دقيقة أو الحصول على توجيهات من أبراج المراقبة المبنية في أعلى الوادي.

“هذا يعني أن أن هذه القوة قد أحرقته قبل الإنفجار!”

كان هذا إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.

كان الانفجار هو التوسع المفاجئ في المواد بسبب ارتفاع درجة الحرارة والطاقة. ومع ذلك، دمر سحر ثيودور المواد قبل أن توسع. لا يبدو ذلك قوياً ولكنه احتوى على عشرة أضعاف من قوة النيران أو إنفجار كبير…

كان توربل في ساحة المعركة منذ ما يقرب من الثلاثين عامًا، ولكن كان هذا هو اليوم الذي شعر فيه بشعور الرعب. لم يكن ذلك فقط لأن العدو كان وراءه. هذا لم يكن كافيا للتسبب في القشعريرة. ومع ذلك، ما كان هذا الشعور الذي بدا وكأنه يتم الضغط على روحه؟ تحول هذا الخوف المجهول إلى رعب، ونظرت العشرات من الفرسان إلى الوراء.

على هذا النحو ، كان من الطبيعي أن حاجز التيتانيوم لا يمكن أن يقف ضدها.

“لأجل الإمبراطورية!”

مهما كانتدرجة نقاء التيتانيوم لا يمكنها صد التعويذة ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا كان من المستحيل سد الحرارة والعواصف التي نشأت من التعويذة.

“أنت – أاااخ!”

قد يكون من الممكن لعاصمة الإمبراطورية بلفور التي كانت ذات ستة طوابق عالية الجدران وذو نقاء عالي من التيتانيوم. ومع ذلك لا يمكن تحمل هذه القوة التدميرية بواسطة حاجز حقل مصنوع بشكل تقريبي.

هل كان خطأ من الشخص الذي قام بإنشاء الخريطة.

“الآن! فلننتقل للضربة الثانية قبل أن يعيد العدو ترتيب صفوفه!”

“جميع الأعضاء! إستعدوا للضربة! “

مع صوت ثيودور استيقظ السحرة من دهشتهم.

“حسنا، أنا أتساءل عما إذا كان هذا هو الحال حقا؟”

“انفجار م-توهج!”

في تلك اللحظة فتح الفارس الذي يقف في الأمام فمه “أيها الجنرال! الطريق مغلق!”

“صاعقة تمزيق الغيوم…! ادإستدعاء الرعد!”

“حمقى! كان يجب أن تخبروني بهذا عاجلاً!”

“الكر والفر، تأثير جوست!”

سأل توربل وهو يضرخ “ماذا تقول؟”

سقطت أعمدة النار والبرق والرياح في مناطق مختلفة من معسكر الإمبراطورية.

أندراس، بدأت هجومها الحاقد.

كانت قوة النيران ضئيلة مقارنة بسحر ثيودور لكنها كانت كافية لتحويل المخيم إلى حطام. حتى لو تجنبوا الضربات المباشرة فإن الحرارة المشعة يمكن أن تقتل مستخدمي الهالة. سقط الأعداء في حالة حرجة ولم يعرفوا حتى سبب موتهم.

كانت قوة النيران ضئيلة مقارنة بسحر ثيودور لكنها كانت كافية لتحويل المخيم إلى حطام. حتى لو تجنبوا الضربات المباشرة فإن الحرارة المشعة يمكن أن تقتل مستخدمي الهالة. سقط الأعداء في حالة حرجة ولم يعرفوا حتى سبب موتهم.

كانت هذه هي القيمة الحقيقية للسيد في الجيش! لإنتاج قوة نيران دمرت حاجزًا قويًا وطهرت جميع القوات والمنشآت…كانت هذه قوة سيد في ساحة المعركة.

“قاتلوا الرجال!”

للوهلة الأولى، بدا أنه لم يكن هناك ناجٍ واحد.

كانت هذه هي النهاية، وتوقفت حركات الفارس. نظر ثيودور إلى أسفل على الجثث بتعبير فارغ وأطلق تنهدا طويلا قبل أن يرفع ذراعيه.

‘…لا، لا يزال هناك بعض الناس الناجين’ ضيق ثيودور عينيه وهو ينظر من خلال اللهب والضباب الحراري.

“أرجو أن تزودنا بالتعليمات التالية. الجميع في انتظارك”

هوك – فعل سحر الرؤية الذي تعلمه ثيودور من قطعة أثرية منذ زمن طويل – اخترق النيران مباشرة. في وقت واحد انفجر غضب ثمانية فرسان من خلال النيران. لم يهتموا ببشرتهم السوداء والدروع الذائبة وهم يتجولون بغضب.

كان من المفترض أن يكون هذا الوادي ضمن أراضيهم. فخر فرسان أندراس لم يكن منخفضًا بما يكفي لترك السحرة يتجولون بحرية. لقد اتبعوا الأعداء الذين يرتدون أردية غريبة أو انتماءً غير معروف.

“أنت – أاااخ!”

كان من المفترض أن يكون هذا الوادي ضمن أراضيهم. فخر فرسان أندراس لم يكن منخفضًا بما يكفي لترك السحرة يتجولون بحرية. لقد اتبعوا الأعداء الذين يرتدون أردية غريبة أو انتماءً غير معروف.

“فلممت”

لن يكون غريباً أن يكون لديك صوت ثاقب للآذان لكن وبشكل مفاجئ لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية. لقد دهالسحرة عندما علموا سبب ذلك.

“رائع”. رفع ثيودور ذراعيه وهو معجب بروحهم القتالية. أحدهم كان مستخدمًا على مستوى هالة فس مستوى خبسر، لن يكون ثيودور راضيًا للغاية إذا كان قد نجى.

كواكواكواك!

ومع ذلك، كان هذا الفارس ميتا بالفعل. كانت ذراعاه وساقاه قد تحولتا إلى فحم، وتم حرق عينيه ورئتيه بسبب الحرارة التي لا يمكن سدها بالهالة. حتى لو لم يفعل ثيودور أي شيء، فإن الفارس سيموت في دقيقة واحدة.

كان مشهد العشرات من الفرسان وهم يطرقون الصخور الصلبة بعيدًا عن الطريق بمدرعاتهم الثقيلة مرعبة. اقتربوا من أردية السحرة. بالطبع لم يجعلوا من السهل اللحاق بهم حيث تم إطلاق الفخاخ تحت أقدام الفرسان.

“سأريحك من ألمك”

لقد كانت ضربة جيدة. كان عليه أن يعترف بذلك.

ومع ذلك، لم يتراجع ثيودور. رفرف رداءه وهو يتقدم للأمام وتوجه إلى الفرسان. من الواضح أنه كان خطأً كساحر، لكنه كان مناسبًا لخليفة رقصة الجنية.

للوهلة الأولى، بدا أنه لم يكن هناك ناجٍ واحد.

بعد ذلك بوقت قصير، توجهت شفرة الهالة الزرقاء أو أحد الفرسان من أحد جوانب الضباب نحوه.

مع صوت ثيودور استيقظ السحرة من دهشتهم.

“مائل قطري بإتجاه الأيمن العلوي”

مهما كانتدرجة نقاء التيتانيوم لا يمكنها صد التعويذة ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا كان من المستحيل سد الحرارة والعواصف التي نشأت من التعويذة.

دفع ثيودور السيف إلى الأسفل بيده اليسرى وإستغل بضرب الفجوة المكشوفة بيده اليمنى. قبضة الأثير المقواة قد وصلت بالفعل إلى النقطة التي يمكن أن تقتل مستخدم الهالة.

عند سماع الردود من شخصين، أدار ثيودور ظهره للدمار.

علاوة على ذلك كان هؤلاء الأعداء على وشك الموت بسبب القصف السحري. كانت هالة الفارس غير المستقرة مبعثرة، مما تسبب في كسر أضلاعه وسحق قلبه.

“لقد أرسلت إشارة 10 مرات ولكن لا يوجد أي رد! ربما بسبب تدخل العدو”

“ثاقب الوجه”

كان توربل في ساحة المعركة منذ ما يقرب من الثلاثين عامًا، ولكن كان هذا هو اليوم الذي شعر فيه بشعور الرعب. لم يكن ذلك فقط لأن العدو كان وراءه. هذا لم يكن كافيا للتسبب في القشعريرة. ومع ذلك، ما كان هذا الشعور الذي بدا وكأنه يتم الضغط على روحه؟ تحول هذا الخوف المجهول إلى رعب، ونظرت العشرات من الفرسان إلى الوراء.

تجنب ثيودور سيف الفارس الثاني بمقدار نصف بوصة وضرب رقبته. سحق الدروع الرفيعة نسبيا التي تغطي رقبته. حتى الأكثر ثباتًا لا يستطيعان الاستمرار في التحرك مع كسر عنق.

كانت هذه هي القيمة الحقيقية للسيد في الجيش! لإنتاج قوة نيران دمرت حاجزًا قويًا وطهرت جميع القوات والمنشآت…كانت هذه قوة سيد في ساحة المعركة.

كوادودوك!

في تلك اللحظة فتح الفارس الذي يقف في الأمام فمه “أيها الجنرال! الطريق مغلق!”

عندما انهار الفارس الثاني رفع ثيودور ركبته نحو معدة الفارس الثالث. لقد كانت ضربة قوية بالإضافة كونها في نقطة حيوية. بينما استهدف الأعضاء الداخلية للخصم. استخدم ثيودور جثة الفارس الثالث كدرع وضرب بها الفرسان المتبقين.

“حملة الدروع، عجلوا وأرفعوهم!”

كان هذا هو الأثير السحري الخاص لي يونغ سونغ والذي كان بديلاً عن الهالة. عندما قلد شكل النصل مارسا قوة القطع المشابهة الهالة. لم يمض وقت طويل حتى سقط الأعداء الثلاثة الباقون.

كان هذا بسبب التقرير أن قاعدة على المشارف قد هوجمت. يجب محوها برؤية كل الاتصالات تم قطعها ولم مسح المنطقة بالبرج. على الرغم من المرات العديدة التي هُزموا فيها في هذا الوادي إلا أن ميلتور شنت هذه المرة هجومًا وقائيًا جريئًا!

بينما كان الفارس الخبير يرقد في بركة من دمه تمتم بصوت أنفاسه القاتمة “…ال-لعنة، على…م … ميل … تور …”

“سننسحب”

كانت هذه هي النهاية، وتوقفت حركات الفارس. نظر ثيودور إلى أسفل على الجثث بتعبير فارغ وأطلق تنهدا طويلا قبل أن يرفع ذراعيه.

الآن، أصبحت وفاة الفرسان وتوربل مؤكدة. كانت حقيقة كلما التقى سيد. كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون هزيمة السيد الذي قتل بالفعل واحدة من سيوف الإمبراطورية السبعة. لذلك فقد عقدوا العزم على وضع جرح واحد على عدوهم قبل الموت. القرار الذي ملأء أسبابهم تسبب في إهتزاز الهواء.

‘السحرة لعنة…’

بعد ذلك بوقت قصير، توجهت شفرة الهالة الزرقاء أو أحد الفرسان من أحد جوانب الضباب نحوه.

نظر إلى أعلى ورأى المعسكر الذي دمره هو ومرؤوسوه. اختفت ضوضاء الإقامة البشرية كذبة، ولم تترك سوى صوت النار وراءها.

“لأجل أندراس!”

‘… هذه هي الحرب.’

* * *

لم يكن فقط البقاء على قيد الحياة هو الهدف. استخدم ثيودور قوته فقط لقتل العدو. قتل ثيودور ما يقارب المئة شخص في معركة التوحيد هذه. لم يكن يعرف المحتويات داخل المخيم لكن كان هناك عدد كاف من الأفراد للقيام بالدفاع.

* * *

قبل كل شيء كان الشيء المخيف هو حالة ثيودور التي لم يدرك أنه دخلها.

عند سماع الردود من شخصين، أدار ثيودور ظهره للدمار.

“ثيو-آه. لا، أيها الكابتن؟”

لقد كانت تعويذة التواصل ممنوحة لجميع أعضاء كواترو. قد يكون السبب في ذلك هو أن الشارة قد تم صنعها مباشرةً من قِبل سيدة البرح الأصفر، لكن هذه القطعة الأثرية كانت تتميز بأداء ممتاز على كارول بلاينز.

“سيلفيا؟”

القشعريرة.

“أرجو أن تزودنا بالتعليمات التالية. الجميع في انتظارك”

بعد ذلك بوقت قصير، توجهت شفرة الهالة الزرقاء أو أحد الفرسان من أحد جوانب الضباب نحوه.

عندما رأى ثيودور أن أعضاء الفريق كانوا يحدقون به، أومأ لكلمات سيلفيا. يمكنه أن يناضل مع هذه القضية العقلية بعد إعادتهم. الآن، كان عليه أن يتحرك وفقًا للإستراتيجية التي طورها ويفعلها دون خطأ واحد.

سقطت أعمدة النار والبرق والرياح في مناطق مختلفة من معسكر الإمبراطورية.

“سننسحب”

“رائع”. رفع ثيودور ذراعيه وهو معجب بروحهم القتالية. أحدهم كان مستخدمًا على مستوى هالة فس مستوى خبسر، لن يكون ثيودور راضيًا للغاية إذا كان قد نجى.

الإنسحاب إلى الوراء بمجرد أن حققوا إنجازا كبيرا كبيرة…؟

“هؤلاء الناس!”

أوضح ثيودور للأعضاء المحيرين: “لقد فعلنا الكثير، لذا سترسل أندراس تعزيزات من مكان قريب. تقع على عاتق أبراج المراقبة والقناصة واجبات العناية في الممر هذا، لذلك لن يكونوا قادرين على معرفة موقعنا. بدلاً من ذلك سوف يتبعهم الملاحقون، فرقة ويليام”

“أنت – أاااخ!”

على هذا النحو كانت مجموعة ثيودور تبحث عن مطاردتهم وعكس الموقف.

الإنسحاب إلى الوراء بمجرد أن حققوا إنجازا كبيرا كبيرة…؟

“على أي حال فإن الوادي الشرقي ليس مكانًا مهمًا للإمبراطورية. إذا ذهبنا بعيدًا جدًا إلى الأمام، فسنحاصر أنفسنا فقط. يجب أن نهدف لتحقيق نصر أكيد بدلاً من المخاطرة بحياتنا بإنجاز غير مؤكد”

“سيلفيا؟”

وكان الفريد صاحب هذه التكتيكات. كان يحارب دائمًا في وضع غير مواتٍ حيث تؤدي هزيمة واحدة إلى تدمير مملكته. يجب أن يعرف القائد متى يتراجع. قد لا يتفق أشخاص آخرون مع هذه الفكرة، لكن ثيودور ورث تجربة ألفريد.

مهما كانتدرجة نقاء التيتانيوم لا يمكنها صد التعويذة ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا كان من المستحيل سد الحرارة والعواصف التي نشأت من التعويذة.

أمسك ثيودور الشارة على صدره وصب عليها قوة سحرية.

* * *

[فرقة ويليام. أريد تقريرا عن ما أحرزتموه من تقدم]

تابع ويليام قائلاً: “لكن هل حوصرت حقًا؟”

لقد كانت تعويذة التواصل ممنوحة لجميع أعضاء كواترو. قد يكون السبب في ذلك هو أن الشارة قد تم صنعها مباشرةً من قِبل سيدة البرح الأصفر، لكن هذه القطعة الأثرية كانت تتميز بأداء ممتاز على كارول بلاينز.

كواكواكواك!

عند سماع الردود من شخصين، أدار ثيودور ظهره للدمار.

لم يلاحظ توربل والفرسان الحاضرون ذلك. كانت الظلال تلوح في الأفق وراءهم.

من الآن فصاعدًا، احتاج لأن أسرع قليلاً.

لقد كانت ضربة جيدة. كان عليه أن يعترف بذلك.

* * *

“الكر والفر، تأثير جوست!”

في ذلك الوقت، أصبحت قوات إمبراطورية أندراس في الوادي الشرقي في حالة تأهب.

لم تتوقف صيحات الاستهجان. في نهاية المطاف كسر الفرسان الفخاخ وظلوا يطاردونهم بينما قام السحرة بوضع المزيد من الفخاخ. وقد تكرر هذا طوال المطاردة وبدا أنه سيستمر إلى الأبد.

كان هذا بسبب التقرير أن قاعدة على المشارف قد هوجمت. يجب محوها برؤية كل الاتصالات تم قطعها ولم مسح المنطقة بالبرج. على الرغم من المرات العديدة التي هُزموا فيها في هذا الوادي إلا أن ميلتور شنت هذه المرة هجومًا وقائيًا جريئًا!

“فلممت”

اعتقد الجنرال توربل أنه أمر سخيف “سيدي أميل! هل تواصلت مع أبراج مراقبة حتى الآن؟”

عندما رأى ثيودور أن أعضاء الفريق كانوا يحدقون به، أومأ لكلمات سيلفيا. يمكنه أن يناضل مع هذه القضية العقلية بعد إعادتهم. الآن، كان عليه أن يتحرك وفقًا للإستراتيجية التي طورها ويفعلها دون خطأ واحد.

جاء فارس يركض بشكل عاجل عند المكالمة وأبلغ الجنرال ذو الخمسين عامًا. إذا لم يرغبوا في الضياع في هذا الوادي الضيق فسيحتاجون إلى خريطة دقيقة أو الحصول على توجيهات من أبراج المراقبة المبنية في أعلى الوادي.

متجاهلاً تمتمة ويليام الهادئ، أخرج الجنرال توربل سيفًا من غمده عند خصره.

ومع ذلك فكلما اقتربوا من المعسكر الذي تم الهجوم عليه كان رد أبراج المراقبة أقل وكان صامتًا حتى الآن.

“الآن! فلننتقل للضربة الثانية قبل أن يعيد العدو ترتيب صفوفه!”

“لقد أرسلت إشارة 10 مرات ولكن لا يوجد أي رد! ربما بسبب تدخل العدو”

“أنت – أاااخ!”

“اللعنة على ميلتور الأنذال…إنهم يفعلون هذا بشكل جيد”

لقد كانت ضربة جيدة. كان عليه أن يعترف بذلك.

استمر القتال في الوادي الشرقي لما يقرب المئة عام. بسبب ذلك لم يكن لدى أندراس أدنى شعور بالحذر. لم يظنوا أنهم سيختبئون بشدة في هذا الوقت.

كورورونغ! هبط الانهيار الأرضي عليهم.

لقد كانت ضربة جيدة. كان عليه أن يعترف بذلك.

مع رداء أحمر وشعر أسود وعينين زرقاء…كان أمامهم رجلُ كان شابًا ولم يكن شابًا في نفس الوقت. عادة كان ما يتم السخرية منه.

في تلك اللحظة فتح الفارس الذي يقف في الأمام فمه “أيها الجنرال! الطريق مغلق!”

مسح وميض الضوء كل شيء في طريقه بعبوره إلى وسط المعسكر الإمبراطوري. أحرقت النيران جدران الثكنات وكذلك الجنود أيضا. كانت درجة حرارة الضوء عالية جدا والتي دمرت كل شيء في طريقها.

“ماذا؟” نظر الجنرال توربل إلى الخريطة، ولكن تم رسم مسار بوضوح.

نظر إلى أعلى ورأى المعسكر الذي دمره هو ومرؤوسوه. اختفت ضوضاء الإقامة البشرية كذبة، ولم تترك سوى صوت النار وراءها.

هل كان خطأ من الشخص الذي قام بإنشاء الخريطة.

“حسنا، أنا أتساءل عما إذا كان هذا هو الحال حقا؟”

كان توربل يفكر أن يجد هذا الشخص ويعاقبه بشدة، قال أحد الفرسان “أيها الجنرال! تلقيت تقريرًا من دورية منذ ثلاثين دقيقة. تم إغلاق بعض الطرق بسبب الانهيارات الأرضية لذا يجب إنشاء خريطة جديدة…”

دون أن يستسلموا حتى النهاية، قاتل جميعهم بوحشية.

“حمقى! كان يجب أن تخبروني بهذا عاجلاً!”

كانوا سيصلون إلى المخيم في 10 دقائق.

قرر تروبل الغاضب التقدم، لذلك قاد الفرسان للعثور على التفاف.

[فرقة ويليام. أريد تقريرا عن ما أحرزتموه من تقدم]

لحسن الحظ كان لدى الفارس المسؤول عن الدوريات ذاكرة ممتازة وتذكر الجغرافيا المتغيرة. قد يكون طريقًا أطول، لكن سرعة التقدم كانت أسرع بكثير عن ذي قبل.

ومع ذلك، فإن التعب المتبادل لم يكن متساويًا. على عكس قوات ميلتور، التي اضطرت إلى استهلاك القوة السحرية والقدرة على التحمل، كان الفرسان في حالة أفضل. كان هناك مجال أكبر لهم للمطاردة.

كانوا سيصلون إلى المخيم في 10 دقائق.

“حملة الدروع، عجلوا وأرفعوهم!”

كورورونغ!

مهما كانتدرجة نقاء التيتانيوم لا يمكنها صد التعويذة ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا كان من المستحيل سد الحرارة والعواصف التي نشأت من التعويذة.

كان هذا إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.

“أنت – أاااخ!”

“لا، إنهيار أرضي!”

“هؤلاء الناس!”

فوجئ فرسان الإمبراطورية بالإنهيار المفاجئ للجرف، لكنهم اتخذوا تشكيلًا دفاعيًا دون أي فوضى. إذا تجمع مستخدمو الهالة في مكان واحد كهذا فسوف يتحولون إلى قلعة لا يمكن اختراقها.

ومع ذلك، لم يتراجع ثيودور. رفرف رداءه وهو يتقدم للأمام وتوجه إلى الفرسان. من الواضح أنه كان خطأً كساحر، لكنه كان مناسبًا لخليفة رقصة الجنية.

“جميع الأعضاء! إستعدوا للضربة! “

كان من المفترض أن يكون هذا الوادي ضمن أراضيهم. فخر فرسان أندراس لم يكن منخفضًا بما يكفي لترك السحرة يتجولون بحرية. لقد اتبعوا الأعداء الذين يرتدون أردية غريبة أو انتماءً غير معروف.

“حملة الدروع، عجلوا وأرفعوهم!”

* * *

بالإضافة إلى الأمام والخلف واليسار واليمين، رفع الفرسان دروعًا كبيرة فوق رؤوسهم لصد التربة والرمال المتدفقة. لقد كانت كتلة ضخمة يمكن أن تحول الجسم البشري إلى طماطم فاسدة.

من الآن فصاعدًا، احتاج لأن أسرع قليلاً.

كورورونغ! هبط الانهيار الأرضي عليهم.

كان هذا بسبب التقرير أن قاعدة على المشارف قد هوجمت. يجب محوها برؤية كل الاتصالات تم قطعها ولم مسح المنطقة بالبرج. على الرغم من المرات العديدة التي هُزموا فيها في هذا الوادي إلا أن ميلتور شنت هذه المرة هجومًا وقائيًا جريئًا!

بوهك! اهتزت الأرض.

مهما كانتدرجة نقاء التيتانيوم لا يمكنها صد التعويذة ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا كان من المستحيل سد الحرارة والعواصف التي نشأت من التعويذة.

ثم خرج فارس من الأرض مغطا بالصخور. لا لم يكن مجرد واحد. مثل الحيوانات التي تخرج رؤوسها من حفرة، ظهرت عشرات الفرسان ببطء. أي شخص على دراية بالانهيارات الأرضية سيتعجب من دفاعهم وكونهم بخير.

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا?

في غضون ذلك، حافظ الجنرال توربل على هدوئه.

هرع توربيل إلى الأمام مع فرسانه خلفه.

“هؤلاء الناس!”

كان هذا إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.

في نهاية المسار، أمكنه رؤية أجسام باهتة في الوادي. لم يكن الانهيار الأرضي الحقيقي خفيفًا كما كان الآن.

دفع ثيودور السيف إلى الأسفل بيده اليسرى وإستغل بضرب الفجوة المكشوفة بيده اليمنى. قبضة الأثير المقواة قد وصلت بالفعل إلى النقطة التي يمكن أن تقتل مستخدم الهالة.

لقد كان انهيار أرضي تم إنشاؤه بشكل مصطنع، تمكن الفرسان من منعه من خلال دفاعهم. بالرغم من ذلك بالطبع توفي معظم الخيول في هذه العملية ولكن بالنسبة لمستخدمي الهالة، كانت الخيول مجرد وسيلة لإبقاء القدرة على التحمل.

عندما رأى ثيودور أن أعضاء الفريق كانوا يحدقون به، أومأ لكلمات سيلفيا. يمكنه أن يناضل مع هذه القضية العقلية بعد إعادتهم. الآن، كان عليه أن يتحرك وفقًا للإستراتيجية التي طورها ويفعلها دون خطأ واحد.

“جميع الأعضاء، طاردوا تلك الفئران!”

“أنت، لقد سمعت عنك” تحدث توربل نيابة عن الجميع “أنت ثيودور ميلر”

لم يكونوا يرتدون درعًا خفيف الوزن، لكنهم كانوا فرسان الإمبراطورية. إذا لم يعتادوا على هذا الوزن، فلن يستحقوا الوقوف في ساحة المعركة. صعد الفرسان المنحدر الحاد وطاردوا الأعداء الهاربين. في غضون ذلك رأوا أنقاض أبراج المراقبة والقناصة الذين سقطوا.

مسح وميض الضوء كل شيء في طريقه بعبوره إلى وسط المعسكر الإمبراطوري. أحرقت النيران جدران الثكنات وكذلك الجنود أيضا. كانت درجة حرارة الضوء عالية جدا والتي دمرت كل شيء في طريقها.

كان من المفترض أن يكون هذا الوادي ضمن أراضيهم. فخر فرسان أندراس لم يكن منخفضًا بما يكفي لترك السحرة يتجولون بحرية. لقد اتبعوا الأعداء الذين يرتدون أردية غريبة أو انتماءً غير معروف.

أوضح ثيودور للأعضاء المحيرين: “لقد فعلنا الكثير، لذا سترسل أندراس تعزيزات من مكان قريب. تقع على عاتق أبراج المراقبة والقناصة واجبات العناية في الممر هذا، لذلك لن يكونوا قادرين على معرفة موقعنا. بدلاً من ذلك سوف يتبعهم الملاحقون، فرقة ويليام”

إذا كانت المسافة بعيدة فسيكون من الصعب على الفرسان التنافس مع السحرة عندما يتعلق الأمر بالسرعة. ومع ذلك، إذا كانت المسافة متوسطة فيمكنهم اللحاق بالركض إذا إستخدموا الهالة قليلًا.

لم تتوقف صيحات الاستهجان. في نهاية المطاف كسر الفرسان الفخاخ وظلوا يطاردونهم بينما قام السحرة بوضع المزيد من الفخاخ. وقد تكرر هذا طوال المطاردة وبدا أنه سيستمر إلى الأبد.

اندفع توربيل للأمام بينما استخدم الفرسان سرعة الهالة على أرجلهم.

“قاتلوا الرجال!”

كواكواكواك!

“هذا صحيح” أجاب ثيودور بطريقة خطيرة.

كان مشهد العشرات من الفرسان وهم يطرقون الصخور الصلبة بعيدًا عن الطريق بمدرعاتهم الثقيلة مرعبة. اقتربوا من أردية السحرة. بالطبع لم يجعلوا من السهل اللحاق بهم حيث تم إطلاق الفخاخ تحت أقدام الفرسان.

لم تتوقف صيحات الاستهجان. في نهاية المطاف كسر الفرسان الفخاخ وظلوا يطاردونهم بينما قام السحرة بوضع المزيد من الفخاخ. وقد تكرر هذا طوال المطاردة وبدا أنه سيستمر إلى الأبد.

“حسنا، ما هذه الحيل الصغيرة!”

إرتفعت هالتهم. كل واحد منهم كان فارس نخبة. من دون ثيودور هنا كان من المفترض أن يحارب 30 من أسرى الحرب من أجل حياتهم. ومع ذلك كان هذا العالم يحكمه القوي. كان السيد الواحد يكافئ آلاف القوات وهذا الاختلاف المطلق في القوة لا يمكن التغلب عليه من خلال الاستفادة من الأعداد.

“قاتلوا الرجال!”

مع صوت ثيودور استيقظ السحرة من دهشتهم.

لم تتوقف صيحات الاستهجان. في نهاية المطاف كسر الفرسان الفخاخ وظلوا يطاردونهم بينما قام السحرة بوضع المزيد من الفخاخ. وقد تكرر هذا طوال المطاردة وبدا أنه سيستمر إلى الأبد.

“سأريحك من ألمك”

ومع ذلك، فإن التعب المتبادل لم يكن متساويًا. على عكس قوات ميلتور، التي اضطرت إلى استهلاك القوة السحرية والقدرة على التحمل، كان الفرسان في حالة أفضل. كان هناك مجال أكبر لهم للمطاردة.

تابع ويليام قائلاً: “لكن هل حوصرت حقًا؟”

بعد فترة وجيزة، حوصرت قوات ويليم.

في غضون ذلك، حافظ الجنرال توربل على هدوئه.

“آه، أمسكت”

دون أن يستسلموا حتى النهاية، قاتل جميعهم بوحشية.

متجاهلاً تمتمة ويليام الهادئ، أخرج الجنرال توربل سيفًا من غمده عند خصره.

كانت قوة النيران ضئيلة مقارنة بسحر ثيودور لكنها كانت كافية لتحويل المخيم إلى حطام. حتى لو تجنبوا الضربات المباشرة فإن الحرارة المشعة يمكن أن تقتل مستخدمي الهالة. سقط الأعداء في حالة حرجة ولم يعرفوا حتى سبب موتهم.

“هؤلاء الناس! تجرأتم على ضرب كرامة أندراس…لن تموتوا بسهولة!”

“حسنا، أنا أتساءل عما إذا كان هذا هو الحال حقا؟”

مهما كانتدرجة نقاء التيتانيوم لا يمكنها صد التعويذة ولكن حتى لو كان ذلك ممكنًا كان من المستحيل سد الحرارة والعواصف التي نشأت من التعويذة.

“كم أنت سخيف!”

“الآن! فلننتقل للضربة الثانية قبل أن يعيد العدو ترتيب صفوفه!”

كانت الإمبراطورية قوية. سيكونون قادرين على التعافي من هذا الضرر الكبير في لحظة.

“لأجل أندراس!”

غضب توربل وتحدث بينما كان مغطى بهالة حمراء “فأر تحاصره قطة يحاول أن يعضها؟ ولكن يجب أن تعرف أنه لا يمكنك التغلب على القط! اليوم، أنا توربل، سوف أنقش هذا في عظامك!”

مع رداء أحمر وشعر أسود وعينين زرقاء…كان أمامهم رجلُ كان شابًا ولم يكن شابًا في نفس الوقت. عادة كان ما يتم السخرية منه.

“هذا صحيح. فالفأر لا يستطيع الفوز على قطة”

“جميع الأعضاء! إستعدوا للضربة! “

“… همم؟” بالتفكير أن تروبل قد تأثر بكلمات ويليام…؟ لا يبدو أن توربل يستطيع سماعهم.

سأل توربل وهو يضرخ “ماذا تقول؟”

تابع ويليام قائلاً: “لكن هل حوصرت حقًا؟”

عندما انهار الفارس الثاني رفع ثيودور ركبته نحو معدة الفارس الثالث. لقد كانت ضربة قوية بالإضافة كونها في نقطة حيوية. بينما استهدف الأعضاء الداخلية للخصم. استخدم ثيودور جثة الفارس الثالث كدرع وضرب بها الفرسان المتبقين.

سأل توربل وهو يضرخ “ماذا تقول؟”

كانت قوة النيران ضئيلة مقارنة بسحر ثيودور لكنها كانت كافية لتحويل المخيم إلى حطام. حتى لو تجنبوا الضربات المباشرة فإن الحرارة المشعة يمكن أن تقتل مستخدمي الهالة. سقط الأعداء في حالة حرجة ولم يعرفوا حتى سبب موتهم.

رفع وليام يده لتغطية فمه وهو يضحك. “أنتم الذين تم القبض عليهم، أيها الأغبياء”

للوهلة الأولى، بدا أنه لم يكن هناك ناجٍ واحد.

لم يلاحظ توربل والفرسان الحاضرون ذلك. كانت الظلال تلوح في الأفق وراءهم.

عندما رأى ثيودور أن أعضاء الفريق كانوا يحدقون به، أومأ لكلمات سيلفيا. يمكنه أن يناضل مع هذه القضية العقلية بعد إعادتهم. الآن، كان عليه أن يتحرك وفقًا للإستراتيجية التي طورها ويفعلها دون خطأ واحد.

القشعريرة.

“على أي حال فإن الوادي الشرقي ليس مكانًا مهمًا للإمبراطورية. إذا ذهبنا بعيدًا جدًا إلى الأمام، فسنحاصر أنفسنا فقط. يجب أن نهدف لتحقيق نصر أكيد بدلاً من المخاطرة بحياتنا بإنجاز غير مؤكد”

كان توربل في ساحة المعركة منذ ما يقرب من الثلاثين عامًا، ولكن كان هذا هو اليوم الذي شعر فيه بشعور الرعب. لم يكن ذلك فقط لأن العدو كان وراءه. هذا لم يكن كافيا للتسبب في القشعريرة. ومع ذلك، ما كان هذا الشعور الذي بدا وكأنه يتم الضغط على روحه؟ تحول هذا الخوف المجهول إلى رعب، ونظرت العشرات من الفرسان إلى الوراء.

“قاتلوا الرجال!”

مع رداء أحمر وشعر أسود وعينين زرقاء…كان أمامهم رجلُ كان شابًا ولم يكن شابًا في نفس الوقت. عادة كان ما يتم السخرية منه.

انتهت المناوشات في كارول بلاينز بانتصار ميلتور، وارتفع اسم ثيودور إلى مستوى أعلى من ذي قبل. ثم بعد يومين من مناوشات عنيفة…

ومع ذلك عرف فرسان أندراس. كان هذا الشخص الذي لم يصل بعد إلى الثلاثين عامًا، يمثل تهديدًا للإمبراطورية. علموا حجم الجرح الذي سيسببه لإمبراطورية أندراس.

“هؤلاء الناس!”

“أنت، لقد سمعت عنك” تحدث توربل نيابة عن الجميع “أنت ثيودور ميلر”

“لا يمكن أن يكون…؟”

“هذا صحيح” أجاب ثيودور بطريقة خطيرة.

من الآن فصاعدًا، احتاج لأن أسرع قليلاً.

الآن، أصبحت وفاة الفرسان وتوربل مؤكدة. كانت حقيقة كلما التقى سيد. كانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون هزيمة السيد الذي قتل بالفعل واحدة من سيوف الإمبراطورية السبعة. لذلك فقد عقدوا العزم على وضع جرح واحد على عدوهم قبل الموت. القرار الذي ملأء أسبابهم تسبب في إهتزاز الهواء.

كان هذا بسبب التقرير أن قاعدة على المشارف قد هوجمت. يجب محوها برؤية كل الاتصالات تم قطعها ولم مسح المنطقة بالبرج. على الرغم من المرات العديدة التي هُزموا فيها في هذا الوادي إلا أن ميلتور شنت هذه المرة هجومًا وقائيًا جريئًا!

“لأجل الإمبراطورية!”

من الآن فصاعدًا، احتاج لأن أسرع قليلاً.

هرع توربيل إلى الأمام مع فرسانه خلفه.

من الآن فصاعدًا، احتاج لأن أسرع قليلاً.

“لأجل أندراس!”

علاوة على ذلك كان هؤلاء الأعداء على وشك الموت بسبب القصف السحري. كانت هالة الفارس غير المستقرة مبعثرة، مما تسبب في كسر أضلاعه وسحق قلبه.

إرتفعت هالتهم. كل واحد منهم كان فارس نخبة. من دون ثيودور هنا كان من المفترض أن يحارب 30 من أسرى الحرب من أجل حياتهم. ومع ذلك كان هذا العالم يحكمه القوي. كان السيد الواحد يكافئ آلاف القوات وهذا الاختلاف المطلق في القوة لا يمكن التغلب عليه من خلال الاستفادة من الأعداد.

“لأجل الإمبراطورية!”

دون أن يستسلموا حتى النهاية، قاتل جميعهم بوحشية.

قد يكون من الممكن لعاصمة الإمبراطورية بلفور التي كانت ذات ستة طوابق عالية الجدران وذو نقاء عالي من التيتانيوم. ومع ذلك لا يمكن تحمل هذه القوة التدميرية بواسطة حاجز حقل مصنوع بشكل تقريبي.

* * *

“الآن! فلننتقل للضربة الثانية قبل أن يعيد العدو ترتيب صفوفه!”

في هذا اليوم، فقدت أندراس موقعًا أماميًا واثنين من الجنرالات ومئة فرسان وألف جندي. من ناحية أخرى، تضررت ميلتور فقط ببعض الإصابات وهدرٍ للقوة السحرية.

عند سماع الردود من شخصين، أدار ثيودور ظهره للدمار.

انتهت المناوشات في كارول بلاينز بانتصار ميلتور، وارتفع اسم ثيودور إلى مستوى أعلى من ذي قبل. ثم بعد يومين من مناوشات عنيفة…

دون أن يستسلموا حتى النهاية، قاتل جميعهم بوحشية.

أندراس، بدأت هجومها الحاقد.

“لأجل أندراس!”

إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فلتستمتعوا?

“رائع”. رفع ثيودور ذراعيه وهو معجب بروحهم القتالية. أحدهم كان مستخدمًا على مستوى هالة فس مستوى خبسر، لن يكون ثيودور راضيًا للغاية إذا كان قد نجى.

لم يكونوا يرتدون درعًا خفيف الوزن، لكنهم كانوا فرسان الإمبراطورية. إذا لم يعتادوا على هذا الوزن، فلن يستحقوا الوقوف في ساحة المعركة. صعد الفرسان المنحدر الحاد وطاردوا الأعداء الهاربين. في غضون ذلك رأوا أنقاض أبراج المراقبة والقناصة الذين سقطوا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط