حرب شاملة (2)
الفصل 275 – الحرب الشاملة (2)
“شكرا لعملك الشاق”
كاااانغ!
نعم، كان الدرع المسمى يأس الساحر هو المشكلة. كان من الصعب تدميره بالسحر وكان ذلك سببًا مهمًا لأن ميلتور كانت تكافح الآن. وهكذا، قرر ثيودور التعامل مباشرة مع الدروع.
كان هناك ضجيج عال، وطارت الشرارات. كانت علامة على أن الرمح والنصل ضربا بعضهما مثل صواعق البرق.
إذا كان الهجوم السابق قد أزال الدرع، فهذا يعني أنه كان من الممكن قتل الآلاف من الأعداء الآن. كان الضرر الكبير الذي يسببهوالسحر التكتيكي في هجوم واحد هو أحد الأسباب التي أدت إلى عدم هزيمة ميلتور في السهول حتى الآن.
ومع ذلك، في هذه المرحلة، كان تفوق ديلكور مطلقًا.
الفصل 275 – الحرب الشاملة (2)
تطلب الهجوم بالرمح استخدام الأكتاف والمرفقين والمعصمين، لكن الوقت الذي استغرقه الهجوم والضرب كان قصيرًا. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كانت أرجل راندولف حرة، لكن في هذا الوضع ذو الحركة المحدودة فقد تأخر بنصف الإجراء.
‘يمكننا توجيه السحرة لتدمير المنجنيق لكن…’
في الوقت الذي تفادى فيه راندولف مرتين، طعنت ديلكور ثلاث مرات.
“أنت. ألست عبقرية زرائعة أيتها السيدة؟ قبل عام واحد، كاد رأسي يطير بعيدا. هذا هو السبب في أنني لا أحب العباقرة”
الجبين،، الحلق ، معدته، الفخذين…كان هذا أحد السيوف السبعة للإمبراطورية القادر على التحكم بكامل جسمه وتأدية هجوم دون خطأ واحد.
كان الرجل هو الذي رشحه كنائبه.
كان الرمح بالإضافة لشفرته يضرب راندلوف كالأفعى. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي جعل راندولف يدافع ببساطة.
كان لثيودور القوة لكسر الدروع. ومع ذلك إذا تم كسرها، فسيظل هناك ما يكفي من الحطام لصنع دروع جديدة.
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
‘لقد فكرت في طريقتي الخاصة. حتى لو لم أتمكن من تدميرهم جميعًا، يمكنني الفرار قبل أن تصبح المقاومة شديدة’
كان راندولف، على وجه الخصوص ممتازًا في قراءة هذه الأنماط.
أخذ راندولف حذره وهو يرفع سيوفه المزدوجة واقترب: “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين؟”
كان هذا نوعًا من القدرات التي كانت مختلفة عن حساسية ثيودور الفائقة أو قدرة لويد بولان. كانت مهارة طورها راندولف من خلال قيادة فريق مرتزقة، والتجول في ساحة المعركة واستيعاب أساس البشر.
وكان نصف حديثه عتابا ونصفه إعجابا. إلى جانب المستشارين الضعيفين ورفضهم، رفع ثيودور نفسه. تحرك سحره تحت المنجنيق وهدم الأرض.
ومع ذلك لم يستطع قراءة أي شيء من ديلكار. إذا أرادت أن تطعنه في معدته كانت ستنظر إلى الأسفل. إذا نظر إلى الأسفل فإنها ستأتي من الجانب.
“من الآن فصاعدًا، إبدأ التحرك كما خططنا مسبقًا”
لقد كان مسارًا محيرًا وصعبًا. لقد حاول بقرائة عمياء، لكن لم يفلح هذا. لذا وبدلاً من ذلك، تجنب راندولف الرمح الذي كان يستهدف جسده وأعادها بـإثنا عشر ضربة.
كان لثيودور القوة لكسر الدروع. ومع ذلك إذا تم كسرها، فسيظل هناك ما يكفي من الحطام لصنع دروع جديدة.
لا يمكن لأي منهما التفوق بالهجمات العادية. بمجرد أن يكون للسيدان نفس الفكرة لذا بادرت ديلكار بإستخدام أسلوب ديلكار رمح أفعى الظل. كان مثل الظل أو الثعبان الذي يتلوى على العشب.
لا يمكن ممارسة القوة النارية المتفاوتة لميلتور إلا إذا أزالوا التيتانيوم نفسه. لم يتمكن ثيودور من استخدام الهجمات السحرية أو الهجمات البدنية. كان بحاجة إلى طريقة أخرى لإزالة التيتانيوم من الجيش الإمبراطوري.
ثعبان سام.
تقنية تغيير التدفق.
ثم في تلك اللحظة…
الثعابين المزدوجة.
كان التجريد عبارة عن ممر يؤدي الفضاء ذي الأبعاد الذي كان في معدة الشراهة، على عكس الجيوب الأخرى التي تم الحفاظ عليها بقوة سحرية.
إرتج الرمح وانقسم فجأة إلى قسمين وهدف لكلا جانبي رقبة راندلوف. واحد منهم كان مزيفًا، أو ربما كان كلاهما حقيقيين…
كاااانغ!
ومع ذلك، لم يكن لدى راندولف وقت للقلق حيال ذلك عندما سمع صوت طعن. راندولف يرفع سيوفيه دون تفكير ، حظر الطعنات اليمنى واليسرى في نفس الوقت.
نظر بنديكت إلى المنجنيق برؤية سحرية وصرخ “لقد فعل ذلك! إنه حقًا بطل متهور!”
جيييونغ!
كان من الجميل أن يُظهر قوة نيرانه بسحر عظيم. ومع ذلك كان هذا غير مؤات لأنه بحاجة إلى التعافي بعد استهلاك قدر كبير من القوة السحرية، مما يجعله عرضة للهجمات. بالإضافة إلى ذلك فإن وجود دروع كبيرة من التيتانيوم من شأنه أن يحجب كل السحرة القوي، إلا إذا كان هجوم نفس فينفر.
تدفقت هالاتهما، هالة ديلكور الخضراء وهالة راندولف الزرقاء.
كان لهجوم الفرسان نقطة الانطلاق، ودخل أندراس وميلتور الحرب الشاملة. ربما تم القضاء على الفرسان دون أن يظهروا نجاحًا كبيرًا بسبب المرتزقة لكن أندراس لم تظهر حتى الآن نصف قوتهم.
“كوك”
“حسنا، سأترك لسانك يلعب”
“تش…”
-بالطبع.
كان من المناسب تسمية هذا “الإزاحة”. تدفق الدم أسفل يد راندولف. ومع ذلك لم تكن ديلكور في حالة جيدة أيضًا. لم تؤدي ضربة راندولف إلى خدش صغير، لقد قطع المعصم على الأقل.
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
“أنت. ألست عبقرية زرائعة أيتها السيدة؟ قبل عام واحد، كاد رأسي يطير بعيدا. هذا هو السبب في أنني لا أحب العباقرة”
الجبين،، الحلق ، معدته، الفخذين…كان هذا أحد السيوف السبعة للإمبراطورية القادر على التحكم بكامل جسمه وتأدية هجوم دون خطأ واحد.
في نظر راندولف، بدت ديلكور كإمرأة في أواخر العشرينات. لقد أصبحت في الواقع سيدة سيف في الثلاثينيات وكانت صاحبة موهبة يمكن أن تسمى عبقرية داخل أندراس.
[نعم]
لم يكن هذا الانجاز الوحشي شيئًا يمكن تحقيقه فقط بالتدريب. تضع موهبة ديلكار الفطرية والشمولية والخصم وغرائزه في وضع غير موات.
هل تأثر ثيودور بتعمق عقده مع أكيلو؟ الساحر مع الداؤ الأحمر ألقي على العدو وسقط بين أفراد جيش أندراس، الذي كان لا يزال مرتبكًا.
“ها؟ ألست عبقريا أنت أيضا؟ هذه هي المرة الأولى التي رأيت فيها سيد سيف يستخدم سيوفًا مزدوجة، هذا سبب عدم تمكنني من التغلب عليك. ألن يكون من الأفضل لكلانا لو مت فقط؟”
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
كان كما قالت. السبب الذي جعل راندولف يتحمل سرعة الرمح والمدار هو أنه كان مستخدمًا لسيفين يمكنه الدفاع بسرعة عن الهجمات القادمة من جميع الاتجاهات.
“تش…”
بدلاً من ذلك، سيكون الأمر أكثر ضررًا بالنسبة له إذا كان مستخدمًا طبيعيًا للهالة. أن تكون قادرًا على سد الرمح على الرغم من تأخره بنصف ضربة…كان أسلوب السيف المزدوج عدوًا طبيعيًا لديلكور من قبل.
ومع ذلك، لم يكن لدى راندولف وقت للقلق حيال ذلك عندما سمع صوت طعن. راندولف يرفع سيوفيه دون تفكير ، حظر الطعنات اليمنى واليسرى في نفس الوقت.
نظر راندولف إلى نفسه المتضررة قليلاً وتحدثت: “لديك قصة معقدة إلى حد ما”
“ما هذا؟ تسمي نفسك وحشا؟ ثم يجب أن ألقي لك لحما لتتناول الطعام قبل المغادرة”
“ماذا؟”
كان التجريد عبارة عن ممر يؤدي الفضاء ذي الأبعاد الذي كان في معدة الشراهة، على عكس الجيوب الأخرى التي تم الحفاظ عليها بقوة سحرية.
“لقد كنت مقتنعا بهذه التقنية الخفية التي استخدمتها للتو. انها ليست تقنية الرمح من القارة الغربية. لأنه يقوم على تقنية الرمح الشرقي، الاستيلاء والاختراق. هناك العديد من الأجزاء التي تم إعادة صقلها، ولكنها قريبة من Pear Short Spear. لماذا هي تقنية رمح شرقية تتواجد في إمبراطورية أندراس؟”
كان من المناسب تسمية هذا “الإزاحة”. تدفق الدم أسفل يد راندولف. ومع ذلك لم تكن ديلكور في حالة جيدة أيضًا. لم تؤدي ضربة راندولف إلى خدش صغير، لقد قطع المعصم على الأقل.
“تش”
نظر راندولف إلى نفسه المتضررة قليلاً وتحدثت: “لديك قصة معقدة إلى حد ما”
مكث راندولف مع ثيودور لبضعة أشهر في منزل عائلة بايك، حتى يتمكن من رؤيته. بصرف النظر عما إذا كان محقًا بشأنها، لم ترد عليه ديلكور. لقد بدت مستاءة للغاية كما لو أنها فقدت سببها للقتال “… حسنًا، لقد إنتهى الأمر هنا”
إذا كان الهجوم السابق قد أزال الدرع، فهذا يعني أنه كان من الممكن قتل الآلاف من الأعداء الآن. كان الضرر الكبير الذي يسببهوالسحر التكتيكي في هجوم واحد هو أحد الأسباب التي أدت إلى عدم هزيمة ميلتور في السهول حتى الآن.
شددت ديلكور قبضتها على الرمح وأزالت قدمها اليمنى، التي كانت تدوس الساق على ظل راندلوف. في لحظة واحدة أدرك راندولف أنه يمكن أن يتحرك. ومع ذلك، بدلًا من الشعور بالراحة، نظر إليها بطريقة مريبة.
كوكوكونغ! هبط صوت الرعد في السماء الصافية، وانهارت الأرض التي كانت توجد بها ثلاث مجانيق. زلزال؟ لا، كان ذلك مستحيلاً. كيف يمكن أن تحدث الزلازل فقط في الأرض التي كانت فيها المجانيق؟
كانت مهارات ديلكور رائعة بالتأكيد، لكن التفوق كان مضمونًا فقط عند عرقلة تحركاته. في هذه الحالة، يستطيع راندلوف أن يقتل ديلكار بثلاثمئة ضربة.
جيييونغ!
أخذ راندولف حذره وهو يرفع سيوفه المزدوجة واقترب: “هل تعتقدين أنني سأتركك تذهبين؟”
لقد كان مسارًا محيرًا وصعبًا. لقد حاول بقرائة عمياء، لكن لم يفلح هذا. لذا وبدلاً من ذلك، تجنب راندولف الرمح الذي كان يستهدف جسده وأعادها بـإثنا عشر ضربة.
“الرجل المهووس لا يحظى بشعبية لدى النساء”
لم يكن هذا الانجاز الوحشي شيئًا يمكن تحقيقه فقط بالتدريب. تضع موهبة ديلكار الفطرية والشمولية والخصم وغرائزه في وضع غير موات.
“أنا آسف، لكنني ذئب هائج”
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
“ما هذا؟ تسمي نفسك وحشا؟ ثم يجب أن ألقي لك لحما لتتناول الطعام قبل المغادرة”
في الوقت الذي تفادى فيه راندولف مرتين، طعنت ديلكور ثلاث مرات.
‘ماذا؟’ قبل أن يسأل، ظهر أناس من وراء ديلكور.
لم تكن إستراتيجيتهم سيئة لكن لا يمكن التغلب على الفرق بين أعداد القوات. وقد تم تدريب جميع جنود الإمبراطورية لأكثر من خمس سنوات تليها ثلاثة أشهر للتدريب كل عام. لم يكن نظام التدريب الذي كان بإمكان ميلتور مواجهته عندما كانت معركة واحد ضد واحد.
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
[لا توجد مشاكل مع المجموعة الثالثة!]
“سوف أراك لاحقًا! سأقتلك في ذلك الوقت!”
بمجرد تجاوز الشخص لمستوى معين يمكن أن يرى أن كل شخص لديه نمط فريد من الحركة. قد تكون هذه عادة لكن بمجرد تكرارها مرات عديدة، فستشكل تناسقًا غريبًا يسمح برؤية مدار الهجوم بالكامل.
“مزعجة…!”
بمجرد أن إنطلق راندولف نحو ديلكور التي تريد الهرب، قام فرسان الظل بإلقاء أنفسهم إلى الأمام. بالطبع، لم يكونوا ندا لراندولف بوضوح. لقد استخدم بالضبط وقت تلشهيق الثلاثة لقتل الخمسة جميعهم، كل منهم تلقى ضربة واحدة لكل سيف. كانت المشكلة أنه خلال هذا الوقت، لم يتمكن بعده الشعور بوجود ديلكور على الإطلاق.
‘ماذا؟’ قبل أن يسأل، ظهر أناس من وراء ديلكور.
‘لا، هناك احتمال أن تكون قد أخفت نفسها’
مع تعبيرات كأنه قد مضغ الديدان، استعد قادة ميلتور للقصف السحري التكتيكي الذي أجلوه حتى الآن.
قد تكون قدرة ظل غير معروفة لا يمكن فهمها بعد. عند التفكير في الأمر، ربما كانت تلك هي القدرة التي سمحت لها بالظهور فجأة خلفه وكأنها شبح. على هذا النحو، كان من المرجح أنه قد أضاع الوقت بعدها.
كانت مهارات ديلكور رائعة بالتأكيد، لكن التفوق كان مضمونًا فقط عند عرقلة تحركاته. في هذه الحالة، يستطيع راندلوف أن يقتل ديلكار بثلاثمئة ضربة.
قرر راندولف التراجع والعودة إلى قاعدة ميلتور العسكرية. في ساحة معركة حيث يمكن أن تستغرق دقيقة أو ثانية الآلاف من الأرواح ستفقد، كان التردد مكلفا.
مما لا يثير الدهشة أن صوت ويليام ارتجف عندما سمع الصوت المنقول عبر الشبكة [ك-كابتن، ب-بالتأكيد ليس كذلك..؟]
* * *
“لقد كنت مقتنعا بهذه التقنية الخفية التي استخدمتها للتو. انها ليست تقنية الرمح من القارة الغربية. لأنه يقوم على تقنية الرمح الشرقي، الاستيلاء والاختراق. هناك العديد من الأجزاء التي تم إعادة صقلها، ولكنها قريبة من Pear Short Spear. لماذا هي تقنية رمح شرقية تتواجد في إمبراطورية أندراس؟”
كان لهجوم الفرسان نقطة الانطلاق، ودخل أندراس وميلتور الحرب الشاملة. ربما تم القضاء على الفرسان دون أن يظهروا نجاحًا كبيرًا بسبب المرتزقة لكن أندراس لم تظهر حتى الآن نصف قوتهم.
[المجموعة الثانية! لا توجد خسائر.]
كان لا يزال هناك مئة ألف جندي ينتظرون في الأعماق، وكذلك ظهر أحد السيوف السبعة الذين يمكن أن يطلق عليهم رموز الإمبراطورية. لذلك كان على ميلتور التغلب على الإمبراطورية في هذه المرحلة.
كان لهجوم الفرسان نقطة الانطلاق، ودخل أندراس وميلتور الحرب الشاملة. ربما تم القضاء على الفرسان دون أن يظهروا نجاحًا كبيرًا بسبب المرتزقة لكن أندراس لم تظهر حتى الآن نصف قوتهم.
ومع ذلك، في هذه المرحلة التي ينبغي فيها الاستفادة من التضاريس أو السهول تم دفع المملكة السحرية إلى الخلف من قبل جيش أندراس.
كان الرمح بالإضافة لشفرته يضرب راندلوف كالأفعى. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الوحيد الذي جعل راندولف يدافع ببساطة.
لم تكن إستراتيجيتهم سيئة لكن لا يمكن التغلب على الفرق بين أعداد القوات. وقد تم تدريب جميع جنود الإمبراطورية لأكثر من خمس سنوات تليها ثلاثة أشهر للتدريب كل عام. لم يكن نظام التدريب الذي كان بإمكان ميلتور مواجهته عندما كانت معركة واحد ضد واحد.
ومع ذلك، كانت هذه الحرب مختلفة. كان هناك قذيفة التيتانيوم التي أطلقت من قبل بالمنجنيق. إذا دمر هذا الشيء الملعون الدائرة السحرية التكتيكية فعندئذ سيُسقط وحدتين سحريتين تكتيكيتين، وستفقد ميلتور الوسائل لعكس هذا الفارق في القوة البالغ مئة ألف.
“… نحن بحاجة إلى السحر التكتيكي”
‘ماذا؟’ قبل أن يسأل، ظهر أناس من وراء ديلكور.
“نعم، لا يمكننا الانتظار بعد الآن”
‘حتى الآن، هذه كانت المرة المئة والثلاثة والعشرين. يجب أن أكون قادرًا على رؤية نمط أسلوبها تدريجيًا، لكن … ما زلت لا أستطيع اللحاق بها’
مع تعبيرات كأنه قد مضغ الديدان، استعد قادة ميلتور للقصف السحري التكتيكي الذي أجلوه حتى الآن.
“… نحن بحاجة إلى السحر التكتيكي”
إذا كان الهجوم السابق قد أزال الدرع، فهذا يعني أنه كان من الممكن قتل الآلاف من الأعداء الآن. كان الضرر الكبير الذي يسببهوالسحر التكتيكي في هجوم واحد هو أحد الأسباب التي أدت إلى عدم هزيمة ميلتور في السهول حتى الآن.
نعم، كان الدرع المسمى يأس الساحر هو المشكلة. كان من الصعب تدميره بالسحر وكان ذلك سببًا مهمًا لأن ميلتور كانت تكافح الآن. وهكذا، قرر ثيودور التعامل مباشرة مع الدروع.
ومع ذلك، كانت هذه الحرب مختلفة. كان هناك قذيفة التيتانيوم التي أطلقت من قبل بالمنجنيق. إذا دمر هذا الشيء الملعون الدائرة السحرية التكتيكية فعندئذ سيُسقط وحدتين سحريتين تكتيكيتين، وستفقد ميلتور الوسائل لعكس هذا الفارق في القوة البالغ مئة ألف.
تدفقت هالاتهما، هالة ديلكور الخضراء وهالة راندولف الزرقاء.
‘يمكننا توجيه السحرة لتدمير المنجنيق لكن…’
كان هناك ضجيج عال، وطارت الشرارات. كانت علامة على أن الرمح والنصل ضربا بعضهما مثل صواعق البرق.
لم يكن هناك منجنيق واحد فقط. وضعت في العمق، مما يجعل من المستحيل تدميرها بسحر التكتيكات. قد تكون قوات ميلتور قادرة على تدمير ثلاثة أو أربعة من المجانيق..اثنان في أسوأ الحالات.
كان تكتيكًا من شأنه أن يرفضه أي خبير إستراتيجي لكن ثيودور كان لديه طريقة.
تعبير بندكت كان مليئا بالظلام أثناء تنبؤه المتشائم. ما الذي يجب عليهم فعله؟ لقد كان دور القادة هو إيجاد حل حتى لو كان ذلك من خلال وسائل غير مألوفة. كان بنديكت مستعدًا للقفز في ساحة المعركة بجسده القديم.
ومع ذلك، في هذه المرحلة، كان تفوق ديلكور مطلقًا.
كان على وشك سحب أحد الموظفين عندما تلقى رسالة لا تصدق. “ماذا؟”
في نظر راندولف، بدت ديلكور كإمرأة في أواخر العشرينات. لقد أصبحت في الواقع سيدة سيف في الثلاثينيات وكانت صاحبة موهبة يمكن أن تسمى عبقرية داخل أندراس.
ومع ذلك لم يكن هو فقط، اتسعت أعين جميع المستشارين. ثم أمر بنديكت ساحر الإعلام بتكرارها. بعد التأكد من أن أذنه لم تسمع ذلك بشكل خاطئ سأل بنديكت بشك “شخص تسلل وراء خطوط العدو ودمر المنجنيق؟”
‘ماذا؟’ قبل أن يسأل، ظهر أناس من وراء ديلكور.
ثم في تلك اللحظة…
جيييونغ!
كوكوكونغ! هبط صوت الرعد في السماء الصافية، وانهارت الأرض التي كانت توجد بها ثلاث مجانيق. زلزال؟ لا، كان ذلك مستحيلاً. كيف يمكن أن تحدث الزلازل فقط في الأرض التي كانت فيها المجانيق؟
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
نظر بنديكت إلى المنجنيق برؤية سحرية وصرخ “لقد فعل ذلك! إنه حقًا بطل متهور!”
الفصل 275 – الحرب الشاملة (2)
وكان نصف حديثه عتابا ونصفه إعجابا. إلى جانب المستشارين الضعيفين ورفضهم، رفع ثيودور نفسه. تحرك سحره تحت المنجنيق وهدم الأرض.
في الوقت الذي تفادى فيه راندولف مرتين، طعنت ديلكور ثلاث مرات.
“لماذا تدغدغني أذني؟” نظر حوله وهو يخدش أذنيه.
كانت مغطاة من الرأس إلى أخمص القدمين في دروع سوداء، وكانوا يحملون سيوفًا سوداء في أيديهم. كان من الواضح أنهم كانوا فرسان الظل. هؤلاء كانوا كلاب الإمبراطورية المجنونة الذين كانوا سيلقون حياتهم بعيدًا دون أي شكاوى.
“هل الجميع آمن؟”
نظر راندولف إلى نفسه المتضررة قليلاً وتحدثت: “لديك قصة معقدة إلى حد ما”
[المجموعة الثانية! لا توجد خسائر.]
كان لا يزال هناك مئة ألف جندي ينتظرون في الأعماق، وكذلك ظهر أحد السيوف السبعة الذين يمكن أن يطلق عليهم رموز الإمبراطورية. لذلك كان على ميلتور التغلب على الإمبراطورية في هذه المرحلة.
[لا توجد مشاكل مع المجموعة الثالثة!]
كان لثيودور القوة لكسر الدروع. ومع ذلك إذا تم كسرها، فسيظل هناك ما يكفي من الحطام لصنع دروع جديدة.
لم تكن الأصوات التي سمعها من جهة الاتصال غير واضحة. على الرغم من كونهم في وسط صفوف العدو إلا أنهم عبروا عن ثقتهم المطلقة في فوزهم بعد انتقالهم مع ثيودور. ضحك ثيودور وربط التواصل مع شخص آخر.
“بلى، هذا صحيح”
كان الرجل هو الذي رشحه كنائبه.
“بلى، هذا صحيح”
“شكرا لعملك الشاق”
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ذلك …
[نعم]
‘لا، هناك احتمال أن تكون قد أخفت نفسها’
كان سبب نجاح هذا الكمين بفضله. لاحظ ثيودور المساحة الفارغة تحت سطح الأرض بقدرة ميترا، لكنه لم يكن لديه القدرة على نقل 30 شخصًا إلى تلك المساحة.
ومع ذلك لم يستطع قراءة أي شيء من ديلكار. إذا أرادت أن تطعنه في معدته كانت ستنظر إلى الأسفل. إذا نظر إلى الأسفل فإنها ستأتي من الجانب.
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ذلك …
ثم في تلك اللحظة…
مما لا يثير الدهشة أن صوت ويليام ارتجف عندما سمع الصوت المنقول عبر الشبكة [ك-كابتن، ب-بالتأكيد ليس كذلك..؟]
كان راندولف، على وجه الخصوص ممتازًا في قراءة هذه الأنماط.
“بلى، هذا صحيح”
“من الآن فصاعدًا، إبدأ التحرك كما خططنا مسبقًا”
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
بمجرد أن إنطلق راندولف نحو ديلكور التي تريد الهرب، قام فرسان الظل بإلقاء أنفسهم إلى الأمام. بالطبع، لم يكونوا ندا لراندولف بوضوح. لقد استخدم بالضبط وقت تلشهيق الثلاثة لقتل الخمسة جميعهم، كل منهم تلقى ضربة واحدة لكل سيف. كانت المشكلة أنه خلال هذا الوقت، لم يتمكن بعده الشعور بوجود ديلكور على الإطلاق.
“من الآن فصاعدًا، إبدأ التحرك كما خططنا مسبقًا”
كان لا يزال هناك مئة ألف جندي ينتظرون في الأعماق، وكذلك ظهر أحد السيوف السبعة الذين يمكن أن يطلق عليهم رموز الإمبراطورية. لذلك كان على ميلتور التغلب على الإمبراطورية في هذه المرحلة.
[فهمت. كيف ستخرج؟]
ومع ذلك لم يستطع قراءة أي شيء من ديلكار. إذا أرادت أن تطعنه في معدته كانت ستنظر إلى الأسفل. إذا نظر إلى الأسفل فإنها ستأتي من الجانب.
‘لقد فكرت في طريقتي الخاصة. حتى لو لم أتمكن من تدميرهم جميعًا، يمكنني الفرار قبل أن تصبح المقاومة شديدة’
كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ذلك …
[… أتمنى لك التوفيق.] لم يكن هناك وقت للشرح. فهم أورتا المعنى وكسر شبكة الاتصالات أولاً. قام ثيودور أيضًا بقطع تعويذة التواصل ونظم أفكاره قبل تنفيذ الاستراتيجية التي كان يتخيلها قبل بضعة أيام.
نعم، كان الدرع المسمى يأس الساحر هو المشكلة. كان من الصعب تدميره بالسحر وكان ذلك سببًا مهمًا لأن ميلتور كانت تكافح الآن. وهكذا، قرر ثيودور التعامل مباشرة مع الدروع.
ما هي أفضل طريقة لرفع أكبر شيء في ساحة المعركة؟
* * *
كان من الجميل أن يُظهر قوة نيرانه بسحر عظيم. ومع ذلك كان هذا غير مؤات لأنه بحاجة إلى التعافي بعد استهلاك قدر كبير من القوة السحرية، مما يجعله عرضة للهجمات. بالإضافة إلى ذلك فإن وجود دروع كبيرة من التيتانيوم من شأنه أن يحجب كل السحرة القوي، إلا إذا كان هجوم نفس فينفر.
كان سبب نجاح هذا الكمين بفضله. لاحظ ثيودور المساحة الفارغة تحت سطح الأرض بقدرة ميترا، لكنه لم يكن لديه القدرة على نقل 30 شخصًا إلى تلك المساحة.
نعم، كان الدرع المسمى يأس الساحر هو المشكلة. كان من الصعب تدميره بالسحر وكان ذلك سببًا مهمًا لأن ميلتور كانت تكافح الآن. وهكذا، قرر ثيودور التعامل مباشرة مع الدروع.
كان على وشك سحب أحد الموظفين عندما تلقى رسالة لا تصدق. “ماذا؟”
‘أيها الشراهة، سأطلب منك مرة أخرى. هل هذا ممكن حقا؟’
“لقد كنت مقتنعا بهذه التقنية الخفية التي استخدمتها للتو. انها ليست تقنية الرمح من القارة الغربية. لأنه يقوم على تقنية الرمح الشرقي، الاستيلاء والاختراق. هناك العديد من الأجزاء التي تم إعادة صقلها، ولكنها قريبة من Pear Short Spear. لماذا هي تقنية رمح شرقية تتواجد في إمبراطورية أندراس؟”
-بالطبع.
[هيك!] لقد فوجئ ويليام لدرجة أنه تعثر بينما بدأ الأعداء في الاقتراب من ثيودور.
كان لثيودور القوة لكسر الدروع. ومع ذلك إذا تم كسرها، فسيظل هناك ما يكفي من الحطام لصنع دروع جديدة.
كان لهجوم الفرسان نقطة الانطلاق، ودخل أندراس وميلتور الحرب الشاملة. ربما تم القضاء على الفرسان دون أن يظهروا نجاحًا كبيرًا بسبب المرتزقة لكن أندراس لم تظهر حتى الآن نصف قوتهم.
لا يمكن ممارسة القوة النارية المتفاوتة لميلتور إلا إذا أزالوا التيتانيوم نفسه. لم يتمكن ثيودور من استخدام الهجمات السحرية أو الهجمات البدنية. كان بحاجة إلى طريقة أخرى لإزالة التيتانيوم من الجيش الإمبراطوري.
ما هي أفضل طريقة لرفع أكبر شيء في ساحة المعركة؟
كان تكتيكًا من شأنه أن يرفضه أي خبير إستراتيجي لكن ثيودور كان لديه طريقة.
نظر راندولف إلى نفسه المتضررة قليلاً وتحدثت: “لديك قصة معقدة إلى حد ما”
“حسنا، سأترك لسانك يلعب”
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
-لا تجعل الأمر يبدو قذرًا جدًا.
“هل الجميع آمن؟”
كان التجريد عبارة عن ممر يؤدي الفضاء ذي الأبعاد الذي كان في معدة الشراهة، على عكس الجيوب الأخرى التي تم الحفاظ عليها بقوة سحرية.
لم يكن هذا الانجاز الوحشي شيئًا يمكن تحقيقه فقط بالتدريب. تضع موهبة ديلكار الفطرية والشمولية والخصم وغرائزه في وضع غير موات.
يمكن أن تحتوي على كمية كبيرة مثل سفينة القراصنة، لذلك أكد ثيودور بالفعل أنها يمكن أن تستوعب الدروع الكبيرة. كان دور ثيودور هو الاقتراب من الدروع العظيمة في وسط جيش القوات القوي البالغ قوامه 150 ألف جندي وجعل لسان الشراهة بلمسهم.
بدلاً من ذلك، سيكون الأمر أكثر ضررًا بالنسبة له إذا كان مستخدمًا طبيعيًا للهالة. أن تكون قادرًا على سد الرمح على الرغم من تأخره بنصف ضربة…كان أسلوب السيف المزدوج عدوًا طبيعيًا لديلكور من قبل.
“لا بد لي من أخذ نصف الدروع على الأقل!”
كان لثيودور القوة لكسر الدروع. ومع ذلك إذا تم كسرها، فسيظل هناك ما يكفي من الحطام لصنع دروع جديدة.
هل تأثر ثيودور بتعمق عقده مع أكيلو؟ الساحر مع الداؤ الأحمر ألقي على العدو وسقط بين أفراد جيش أندراس، الذي كان لا يزال مرتبكًا.
مع تعبيرات كأنه قد مضغ الديدان، استعد قادة ميلتور للقصف السحري التكتيكي الذي أجلوه حتى الآن.
إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
النائب طلع أورتا ما توقعت ابدا ?
فلتستمتعوا ?
[نعم]
“سوف أراك لاحقًا! سأقتلك في ذلك الوقت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
