نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 280

الإنتقام (4)

الإنتقام (4)

الفصل 280 – الانتقام (4)

إصطدمت أربعة أسهم في الهواء وانفجرت. فهم إدوين وهو يشاهد المشهد.

“… تعويذة تسارع؟ لا، إنه مختلف قليلاً ” تمتم زيست لأنه شعر بعدم الراحة.

بخفض الفاصل الزمني المستخدم للاقتراب من العدو.

لا يمكن القبض على سيفه عن طريق زيادة تسارعه. على هذا النحو، لن يكون الأمر مختلفًا إذا كان راندولف الذي كان لديه قدرة التسارع هنا. كانت القدرة على قطع المساحة قوية. حتى إذا كان الهجوم متوقعًا باستخدام قدرة واجد المسار، فلا يمكن اكتشافه بسبب السرعة الكبيرة. كان ثيودور قادراً على تجنبه فقط عن طريق التحول إلى البرق.

كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.

كان جلاديو يستطيع اللحاق بسيف زيست بطريقة أو بأخرى.

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?

“حسنًا، ليس هناك سبب للحديث عنه”

استخدم ثيودور شجاعته للتنقل عبر الفجوة والوصول إليها بعيدًا عن متناول اليد.

عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.

ثم حدث ذلك عندما كان ثيودور مشغولا في التحديق في الخيارات اليائسة وفكر في خياراته. رأى شخص ما ضبابًا باهتًا يظهر حول قلعة دوفرون. بين أندراس وميلتور، بدأت قوة أخرى بالتدخل في معركتهم. وصلوا إلى أولئك الذين سقطوا وماتوا في ساحة المعركة.

رفرف رداء ثيودور الأحمر من الضغط، حيث ظهرت العشرات من رماح النار في الهواء.

“يجب أن أخرج كل شيء”

حفظ.

أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.

فتح الشقوق الأربع.

كان الهدف النهائي للرامي هو تصور هجمات مستقبلية، وهو مجال لا يمكن تحقيقه إلا من خلال رفع الدقة من خلال الخبرة والموهبة. ومع ذلك لاحظ سيد القوس وأطلق عليه الأسهم في المستقبل. قبل أن تنتهي أسهم إدوين من تسارعها…

الحربة الرباعية المضيئة.

وقال انه لا يمكن أن يفوت واحدة. بدلاً من ذلك كان إدوين هو الآخر الذي يغلب على الجانب الآخر بعدد الأسهم. على عكس السيد الرئيسي الذي احتاج إلى إعادة التحميل استخدم إدوين قوة العناصر الأساسية كأسهم. لم تكن هناك لحظة بينما لم يتم تحميل السهم.

كان عدد الرماح التي يمكن إنشاؤها باستخدام تعويذة واحدة سبعة، لذلك تمت إضافة الشقوق الأربع إلى تعويذة الأشباح لإنشاء 35 رمح نار. بدأ الهواء الليل البارد يغلي و ذهب الظلام بعيدا.

“من استخدم السحر الهائج على هذا الفارس؟”

تعرضت فرسان الظل المختبئين في الظلام للضرر وضرب النور منتصف القلعة.

طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.

“اذهب!”

ضربة كف اليد المضاعف.

35 من رماح النار إنطلقت إلى الأمام دون تردد.

لم يكن زيست غاضبا من تعرضه للأذى وكان غير مبال فقط.

كوا كوا كوا كوانغ!

في الواقع، لقد كانت كارثة.

لم يعتقد أنهم سيضربون جسد زيست. يمكن لسيد السيف التحرك لمربعات قليلة من الأمتار في خطوة واحدة لذلك كان سحر البرق أكثر ملاءمة من سحر النار إذا أراد ضرب سيد السيف.

هذا صحيح. على عكس زيست، لم يتلق جلاديو أي ضرر من البرق والجاذبية والحمض. استخدم ثيودور هذه النقطة لاستخدام السحر واسع النطاق بنجاح. بالإضافة إلى ذلك كان دفاع سيد السيف يتناسب مع هالته. إذا حاول زيست منع السحر من خلال هالته فسيصيبه الإرهاق. إذا حاول التراجع فإن جلاديو سيصطاد كاحليه وإذا حاول البقاء على قيد الحياة فستستنفذ شفته بسرعة.

كان ثيودور يعرف كل هذا لكنه ما زال يستخدم سحر النار. وكشف عن سبب ذلك بعد فترة وجيزة.

بالطبع، لم يتم علاجهم بالكامل. ومع ذلك كان تأثير القدرة يستمر بالتأثير في المعركة بشكل كبير جدًا. في حالة ميلتور، كان هذا يعني أنهم لا يستطيعون قتل العدو إلا إذا كانت ضربة تسببت في الموت الفوري.

“كيك، هذه الدمية لائقة جدًا!” وبصورة حادة وعنيفة صرخ زيست غاضبا وهو يأخذ ثلاث خطوات إلى الوراء.

“… إذا المشكلة هناك”

كان ذلك لأن انفجار رماح النار ابتلعه لحظة اصطدام غلاديو بسيفه. بالطبع كانت الأضرار التي لحقت زيست هامشية فقط. كواحد من أسياد السيف الأقوى، يعني دفاع زيست أنه قادر على تحمل سحر الدائرة الخامسة.

ضربة كف اليد المضاعف.

كانت المشكلة أن رماح النار لم تكن سوى البداية.

في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.

“السكب الثلاثي”

كان ثيودور يعرف كل هذا لكنه ما زال يستخدم سحر النار. وكشف عن سبب ذلك بعد فترة وجيزة.

أطلق ثيودور ثلاثة ضربات في نفس الوقت.

جيوووونغ!

سلسلة البرق.

الفارس الذي قُتل بعد أن تعرض للعض أنَّ ورفع نفسه.

منظم الجاذبية.

للوهلة الأولى، لم تقطع شفرة زيست سوى الهواء. لم يكن لدى جلاديو غرور ولم يهتم لكن ثيودور قد ارتاب. في الماضي، كان من الطبيعي التفكير في التطبيق. قلل من المسار الذي مر به السيف مما أدى إلى تسريعه. إذا كان هذا ممكنًا فهل يمكن استخدامه لشيء آخر؟

الحمض الضبابي.

في سماء الليل التي أشعلت فيها النيران كشفت الأسهم عن أنيابها تجاه أعداء سيدهم.

تشكلت شبكة من البرق والجاذبية والضباب السام حول زيست وجلاديو. كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى جلاديو غير الحي، ولكن هذا كان سلسلة من الهجمات القاتلة لجسد زيست “إنه هجوم يمكن تجنبه بسهولة إذا كان يتعامل معي فقط…”

في أحيان أخرى، كان مثل الشاطئ أو الرياح.

في الوقت الحالي، كان على زيست التعامل مع سيد السيف و جلاديو الآلي الذي يمكنه اللحاق بسيفه. في اللحظة التي حاول فيها الابتعاد عن الضباب استهدف سيف غلاديو رأس زيست.

في الواقع، لقد كانت كارثة.

جيوووونغ!

نعم، دعنا نعطي مثالا واحدا.

سقط زيست على الأرض. “اللعنة، هذه لا يمكن!”

تشكلت شبكة من البرق والجاذبية والضباب السام حول زيست وجلاديو. كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى جلاديو غير الحي، ولكن هذا كان سلسلة من الهجمات القاتلة لجسد زيست “إنه هجوم يمكن تجنبه بسهولة إذا كان يتعامل معي فقط…”

هذا صحيح. على عكس زيست، لم يتلق جلاديو أي ضرر من البرق والجاذبية والحمض. استخدم ثيودور هذه النقطة لاستخدام السحر واسع النطاق بنجاح. بالإضافة إلى ذلك كان دفاع سيد السيف يتناسب مع هالته. إذا حاول زيست منع السحر من خلال هالته فسيصيبه الإرهاق. إذا حاول التراجع فإن جلاديو سيصطاد كاحليه وإذا حاول البقاء على قيد الحياة فستستنفذ شفته بسرعة.

ضغط الشفرة الشيطانية بسحر الدائرة السابعة اللهب إلى شفرة واحدة. كانت هذه تعويذة أصلية كانت فيرونيكا قد أرته أكإياها من قبل وقد استلمها منها مباشرة. سيف أو تطهير قد يهدد سيد السيف…

ومع ذلك فإن قوة السيف الثاني زيست سبايتم، لم تصل إلى القاع بعد.

لم يستطع الكهنة استعادة كل الدم المفقود مهما كانت قوتهم كبيرة. إمتلئ بالجروح لذلك ربما كان هذا الفارس يتغلب على حدود جسده بقوته العقلية؟

أسلوب زيست في قطع الفضاء

هذا صحيح. على عكس زيست، لم يتلق جلاديو أي ضرر من البرق والجاذبية والحمض. استخدم ثيودور هذه النقطة لاستخدام السحر واسع النطاق بنجاح. بالإضافة إلى ذلك كان دفاع سيد السيف يتناسب مع هالته. إذا حاول زيست منع السحر من خلال هالته فسيصيبه الإرهاق. إذا حاول التراجع فإن جلاديو سيصطاد كاحليه وإذا حاول البقاء على قيد الحياة فستستنفذ شفته بسرعة.

تقنية القدم الخفيفة.

“هل أنت مجنون؟ لماذا نجعلهم أقوى؟”

تقطيع الفاصل.

عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.

للوهلة الأولى، لم تقطع شفرة زيست سوى الهواء. لم يكن لدى جلاديو غرور ولم يهتم لكن ثيودور قد ارتاب. في الماضي، كان من الطبيعي التفكير في التطبيق. قلل من المسار الذي مر به السيف مما أدى إلى تسريعه. إذا كان هذا ممكنًا فهل يمكن استخدامه لشيء آخر؟

تكبم شخص بكسل. لقد كان الزومبي لا يتفاعل إذا كانت أطرافهم كسرت أو تمزقت. الفرسان الذين تم ترميمهم من قبل الكهنة كانوا في الحقيقة مثل الزومبي، كان من حسن الحظ أنهم لم يشموا رائحة كريهة. عندما ضحك شخص على النكتة قام فارس آخر برفع نفسه من مجموعة من الدماء.

نعم، دعنا نعطي مثالا واحدا.

في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.

بخفض الفاصل الزمني المستخدم للاقتراب من العدو.

كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.

“أمسكتك، أيعا الفتى” ظهر ستة فجأة أمام ثيودور وضرب بسيفه.

ضغط الشفرة الشيطانية بسحر الدائرة السابعة اللهب إلى شفرة واحدة. كانت هذه تعويذة أصلية كانت فيرونيكا قد أرته أكإياها من قبل وقد استلمها منها مباشرة. سيف أو تطهير قد يهدد سيد السيف…

أسلوب زيست في قطع الفضاء.

جيوووونغ!

قطع الرأس.

“…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”

أومض النصل ضوءا. ظهر قطع الفضاء أمام ثيودور وهدف إلى الجزء الخلفي من عنقه. توهج أحمر تناثر مثل الدم. في الواقع لم يكن ذلك دمًا لأن ثيودور قفز إلى الأمام بين ذراعي زيست واستهدف كليهما.

قالت عيناه الفاترة أنه عرف ثيودور كقوة متساوية. في هذا الوقت، قرر زيست سبايتم استخدام كل ما لديه لقتل ثيودور. كان سيتخلى عن اعتزازه بالسيف الثاني ويواجه الخصم أمامه. أرسل تصميمه القاتل القشعريرة أسفل العمود الفقري لثيودور.

“لقد أمسكتك!”

“وحتى لو تم استخدام هذا السحر فلن يحولهم إلى أكلة لحوم البشر …”

قمع ثيودور إيقاعه في البداية لأنه كان يتوقع هجومًا مفاجئًا، ثم استعار قوة أومبرا للهروب إلى بُعد آخر.

على الرغم من تفوق تطويق فرسان الظل، لم يتم دفع وحدة ثيودور بسهولة. كان ذلك بسبب المزيج القوي من سحرة الحرب والجان الذين كانوا يمتلكون السحر والأرواح والأقواس والسيوف، مقارنة بالفرسان الذين لم يتمكنوا من استخدام السيف.

بغض النظر عن مدى شدة شفرة هالة زيست، لم يستطع قطع ثيودور الذي كان في بعد آخر لوقت مؤقت. قد يكون الأمر مختلفًا عن الأسلوب المخفي المستخدم في الماضي لكن لم يكن بالإمكان الوصول إلى ثيودور بهجوم هالة عادي الآن.

في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.

استخدم ثيودور شجاعته للتنقل عبر الفجوة والوصول إليها بعيدًا عن متناول اليد.

ثم في تلك اللحظة…

رقصة الجنية الإنتقال المباشر.

هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.

ضربة كف اليد المضاعف.

أومض النصل ضوءا. ظهر قطع الفضاء أمام ثيودور وهدف إلى الجزء الخلفي من عنقه. توهج أحمر تناثر مثل الدم. في الواقع لم يكن ذلك دمًا لأن ثيودور قفز إلى الأمام بين ذراعي زيست واستهدف كليهما.

الشمس والأرض الخصبة.

لم يستطع الكهنة استعادة كل الدم المفقود مهما كانت قوتهم كبيرة. إمتلئ بالجروح لذلك ربما كان هذا الفارس يتغلب على حدود جسده بقوته العقلية؟

كان زيست غير محميا، وأصيب بشدة في المعدة. كانت هذه الضربة التي استنسخت الهالة مع الأثير، مما أدى إلى تعزيز تأثير الضربات.

جيوووونغ!

كااانغ!

ثم حدث ذلك عندما كان ثيودور مشغولا في التحديق في الخيارات اليائسة وفكر في خياراته. رأى شخص ما ضبابًا باهتًا يظهر حول قلعة دوفرون. بين أندراس وميلتور، بدأت قوة أخرى بالتدخل في معركتهم. وصلوا إلى أولئك الذين سقطوا وماتوا في ساحة المعركة.

ألقيت جثة الحماس مرة أخرى مع صوت ضجة. كان الدم المتدفق من فمه دليلاً على أن قد تأثر من الداخل. لم يكن مهملاً لكنه كان الثمن الذي دفعه لعدم بذل قصارى جهده.

“هذا مقرف! هاجموا هؤلاء المتعصبين اللعينين!”

طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.

“…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”

“…حقا”

“وحتى لو تم استخدام هذا السحر فلن يحولهم إلى أكلة لحوم البشر …”

لم يكن زيست غاضبا من تعرضه للأذى وكان غير مبال فقط.

كااانغ!

“يجب أن أخرج كل شيء”

“… إذا المشكلة هناك”

تلاشت الهالة التي كانت تفيض من زيست. لا، كانت تتحول إلى كثافة أقوى بكثير. تلك القوة التي ذبذبت الفضاء، تجمعت على الشفرة وحولتها إلى سيف من شأنه أن يقتل أي شيء يلمسه. رآه ثيودور وعلم أنه إشارة إلى النهاية.

للوهلة الأولى، لم تقطع شفرة زيست سوى الهواء. لم يكن لدى جلاديو غرور ولم يهتم لكن ثيودور قد ارتاب. في الماضي، كان من الطبيعي التفكير في التطبيق. قلل من المسار الذي مر به السيف مما أدى إلى تسريعه. إذا كان هذا ممكنًا فهل يمكن استخدامه لشيء آخر؟

“انه يخرج بطاقته الرابحة”

كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.

كان الأسلوب الأول لتقنية زيست، وهو قطع الفضاء لاختصار عملية الهجوم، مجرد أساسيات. لم تكن قوة زيست القتالية الحقيقية مرتبطة بالهجمات الوقائية.

كان عدد الرماح التي يمكن إنشاؤها باستخدام تعويذة واحدة سبعة، لذلك تمت إضافة الشقوق الأربع إلى تعويذة الأشباح لإنشاء 35 رمح نار. بدأ الهواء الليل البارد يغلي و ذهب الظلام بعيدا.

لم تكن مجرد عملية هجوم، ولكن أيضًا قوة الهجوم التي تقطع الهدف. لم يكن هذا مجرد قوة جسدية ولكن تدميرًا يمكن أن يحدث من خلال الدفاعات السحرية. كانت هذه هي القيمة الحقيقية لقطع الفضاء.

تقنية القدم الخفيفة.

إحتاح ثيودور أن يتجنبه دون قيد أو شرط أو استخدام السحر الذي يقاوم مفهوم الفضاء. لم يكن هناك سوى طريقتان للقتال. مسح ثيودور عرقه وأخرج ورقته الرابحة التي كان قد أعدها.

الغريب أن بركة الدم تشير إلى أنها كانت بالتأكيد ضربة قاتلة.

حفظ.

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?

فتح الشقوق الثلاثة.

قالت عيناه الفاترة أنه عرف ثيودور كقوة متساوية. في هذا الوقت، قرر زيست سبايتم استخدام كل ما لديه لقتل ثيودور. كان سيتخلى عن اعتزازه بالسيف الثاني ويواجه الخصم أمامه. أرسل تصميمه القاتل القشعريرة أسفل العمود الفقري لثيودور.

الشفرة الثلاثية الجهنمية.

إنها رموز الشمس التي ترمز إلى إلههم، وغنى الكاهن الأغاني اللينة التي لا تناسب ساحة المعركة. لقد كان ترنيمة واسعة النطاق استخلصت قوة الكنيسة في أجسادهم، متداخلة مع تركيز السحرة واستعادة صحة أجساد الفرسان.

ضغط الشفرة الشيطانية بسحر الدائرة السابعة اللهب إلى شفرة واحدة. كانت هذه تعويذة أصلية كانت فيرونيكا قد أرته أكإياها من قبل وقد استلمها منها مباشرة. سيف أو تطهير قد يهدد سيد السيف…

تكبم شخص بكسل. لقد كان الزومبي لا يتفاعل إذا كانت أطرافهم كسرت أو تمزقت. الفرسان الذين تم ترميمهم من قبل الكهنة كانوا في الحقيقة مثل الزومبي، كان من حسن الحظ أنهم لم يشموا رائحة كريهة. عندما ضحك شخص على النكتة قام فارس آخر برفع نفسه من مجموعة من الدماء.

تذكر زيست رؤيته في الحرب الأخيرة فرفع سيفه وعلق قائلاً “هذا هو السيف ساحرة الحرارة. أنت لم تستخدم هذه المرة الأخيرة؟”

قطع الرأس.

“أعتقد أن هذا صحيح.”

كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.

“لقد نموت كثيرا في الأربعة أشهر …؟ هذا يبدو مثل الهراء، لكنني أعتقد ذلك لأنني كنت أشاهدك”

“يجب أن أخرج كل شيء”

قالت عيناه الفاترة أنه عرف ثيودور كقوة متساوية. في هذا الوقت، قرر زيست سبايتم استخدام كل ما لديه لقتل ثيودور. كان سيتخلى عن اعتزازه بالسيف الثاني ويواجه الخصم أمامه. أرسل تصميمه القاتل القشعريرة أسفل العمود الفقري لثيودور.

جانغ! تشاااانغ! جانغ! جيوووونغ!

ثم في تلك اللحظة…

أسلوب زيست في قطع الفضاء

“هوهو، عنادك متروك هنا. ايها الأخ السيف”

بالطبع، لم يتم علاجهم بالكامل. ومع ذلك كان تأثير القدرة يستمر بالتأثير في المعركة بشكل كبير جدًا. في حالة ميلتور، كان هذا يعني أنهم لا يستطيعون قتل العدو إلا إذا كانت ضربة تسببت في الموت الفوري.

“…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”

الفصل 280 – الانتقام (4)

“أنا آسف، لكنني لا أستطيع. وفقا للوحي، لا بد لي من طرد كل الشرور في هذا العالم. هذا هو السبب في عيش أنطونيو” تقدم الكاردينال أنطونيو الذي كان يشاهدهما وهما يقاتلان من الخلف إلى الأمام تجاهل ثيودور كما لو كان كالتراب على جانب الطريق وهمس لزيست، الذي لم يقلل من حذره “لماذا لا تعترف بذلك؟ إذا كنت تريد تأكيد قتله، فلا بأس أن تستمد المساعدة مني”

في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.

“… أنت”

الظلمة، التي تسببت في مئات أو الآلاف من الضحايا في كل مرة ظهرت فيها، ظهرت في قلعة دوفرون.

“أنت لا ترفض، هواهواهوا!”

“…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”

كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.

قمع ثيودور إيقاعه في البداية لأنه كان يتوقع هجومًا مفاجئًا، ثم استعار قوة أومبرا للهروب إلى بُعد آخر.

هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.

عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.

“اللعنة، جنود سولدون هنا”

ألقيت جثة الحماس مرة أخرى مع صوت ضجة. كان الدم المتدفق من فمه دليلاً على أن قد تأثر من الداخل. لم يكن مهملاً لكنه كان الثمن الذي دفعه لعدم بذل قصارى جهده.

ثم حدث ذلك عندما كان ثيودور مشغولا في التحديق في الخيارات اليائسة وفكر في خياراته. رأى شخص ما ضبابًا باهتًا يظهر حول قلعة دوفرون. بين أندراس وميلتور، بدأت قوة أخرى بالتدخل في معركتهم. وصلوا إلى أولئك الذين سقطوا وماتوا في ساحة المعركة.

تعرضت فرسان الظل المختبئين في الظلام للضرر وضرب النور منتصف القلعة.

في الواقع، لقد كانت كارثة.

“… م-ماذا؟”

* * *

35 من رماح النار إنطلقت إلى الأمام دون تردد.

في سماء الليل التي أشعلت فيها النيران كشفت الأسهم عن أنيابها تجاه أعداء سيدهم.

تعرضت فرسان الظل المختبئين في الظلام للضرر وضرب النور منتصف القلعة.

في بعض الأحيان، كان مثل السنونو.

“أنت لا ترفض، هواهواهوا!”

في أحيان أخرى، كان مثل الشاطئ أو الرياح.

هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.

وفي أحيان أخرى، كان مثل الوميض أو البرق.

“اذهب!”

أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.

كان الهدف النهائي للرامي هو تصور هجمات مستقبلية، وهو مجال لا يمكن تحقيقه إلا من خلال رفع الدقة من خلال الخبرة والموهبة. ومع ذلك لاحظ سيد القوس وأطلق عليه الأسهم في المستقبل. قبل أن تنتهي أسهم إدوين من تسارعها…

“همم، خصم جدير”

رقصة الجنية الإنتقال المباشر.

“هذا الإنسان، إنه مدهش …!”

هل عليه أن ينادي فيفنير؟ أو ربما يكون قد أخذ ما أنقذه كملاذ أخير.

شاهد الرماة إدوين وسيد القوس المجهول ساحة المعركة على مسافة 100 متر وسحبوا أقواسهم. وفي كلتا الحالتين كان الهدف هو نفسه، ثيودور ميلر.

“اذهب!”

حاول رماة الإمبراطورية الإطلاق عليه بينما أوقف إدوين المحاولة. كان زيست خصمًا قويًا لذلك سيكون من المميت أن يصيب سيد القوس ثيودور. لذلك، كان إدوين يحاول بشكل يائس منعه من ذلك.

سقط زيست على الأرض. “اللعنة، هذه لا يمكن!”

وقال انه لا يمكن أن يفوت واحدة. بدلاً من ذلك كان إدوين هو الآخر الذي يغلب على الجانب الآخر بعدد الأسهم. على عكس السيد الرئيسي الذي احتاج إلى إعادة التحميل استخدم إدوين قوة العناصر الأساسية كأسهم. لم تكن هناك لحظة بينما لم يتم تحميل السهم.

طارده جلاديو ميكانيكًا بسيفه بينما رفع زيست رأسه.

جانغ! تشاااانغ! جانغ! جيوووونغ!

رفرف رداء ثيودور الأحمر من الضغط، حيث ظهرت العشرات من رماح النار في الهواء.

إصطدمت أربعة أسهم في الهواء وانفجرت. فهم إدوين وهو يشاهد المشهد.

ضغط الشفرة الشيطانية بسحر الدائرة السابعة اللهب إلى شفرة واحدة. كانت هذه تعويذة أصلية كانت فيرونيكا قد أرته أكإياها من قبل وقد استلمها منها مباشرة. سيف أو تطهير قد يهدد سيد السيف…

“رؤية المستقبل … إنها قدرة مزعجة”

* * *

قد يكون الأمر مبالغًا فيه بعض الشيء، لكن الهجمات التي تم إطلاقها كانت تدور بشكل أساسي في المستقبل، بعد ثانية، ثانيتين، ربما عر ثوانٍ…

ضغط الشفرة الشيطانية بسحر الدائرة السابعة اللهب إلى شفرة واحدة. كانت هذه تعويذة أصلية كانت فيرونيكا قد أرته أكإياها من قبل وقد استلمها منها مباشرة. سيف أو تطهير قد يهدد سيد السيف…

كان الهدف النهائي للرامي هو تصور هجمات مستقبلية، وهو مجال لا يمكن تحقيقه إلا من خلال رفع الدقة من خلال الخبرة والموهبة. ومع ذلك لاحظ سيد القوس وأطلق عليه الأسهم في المستقبل. قبل أن تنتهي أسهم إدوين من تسارعها…

كوا كوا كوا كوانغ!

انحرف السهم. تم إطلاق تسديدة قوية قبل أن يترك سهم إيدوين قوسه. تسبب الاختلاف في نصف وتيرة من قمته. لم يشعر إدوين بأنه كان يخسر لكن لم يستطع الفوز. إذا استمر هذا الوضع فسيستمر العدو في الضغط عليه حتى يفرغ العدو ما بجعبته جعبة العدو.

“إنها المرة الأولى التي نعمل فيها مع البشر … هذا مشهد مثير للاهتمام للغاية.”

“همم، لا تشعر بالسوء.”

لم يعتقد أنهم سيضربون جسد زيست. يمكن لسيد السيف التحرك لمربعات قليلة من الأمتار في خطوة واحدة لذلك كان سحر البرق أكثر ملاءمة من سحر النار إذا أراد ضرب سيد السيف.

وفقًا لما يراه كانت ساحة المعركة تتدفق قليلاً لصالح ميلتور.

أومض النصل ضوءا. ظهر قطع الفضاء أمام ثيودور وهدف إلى الجزء الخلفي من عنقه. توهج أحمر تناثر مثل الدم. في الواقع لم يكن ذلك دمًا لأن ثيودور قفز إلى الأمام بين ذراعي زيست واستهدف كليهما.

على الرغم من تفوق تطويق فرسان الظل، لم يتم دفع وحدة ثيودور بسهولة. كان ذلك بسبب المزيج القوي من سحرة الحرب والجان الذين كانوا يمتلكون السحر والأرواح والأقواس والسيوف، مقارنة بالفرسان الذين لم يتمكنوا من استخدام السيف.

كانت الهتافات من المملكة لايرون مزعجة حقا.

“إنها المرة الأولى التي نعمل فيها مع البشر … هذا مشهد مثير للاهتمام للغاية.”

كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.

تنافس الجان ضد الفرسان بالسيف في حين أن السحرة هاجموا من الخلف مع نوبات دعم واسترداد مختلفة. في النهاية، دفعت الجان أعدائها بعيدًا ولم يفوت السحرة هذه الفجوة، وصبوا سحرًا هجوميًا نحو الفرسان المنهكين.

على الرغم من تفوق تطويق فرسان الظل، لم يتم دفع وحدة ثيودور بسهولة. كان ذلك بسبب المزيج القوي من سحرة الحرب والجان الذين كانوا يمتلكون السحر والأرواح والأقواس والسيوف، مقارنة بالفرسان الذين لم يتمكنوا من استخدام السيف.

هذا المزيج كان جيدا بشكل مدهش. إذا أراد الخصم أن ينعك إدوين، فسيتعين عليه المضي قدمًا بقوة الإنطلاق أو هزيمة إدوين بضربة واحدة بمواجهته جيدًا. كان من المستحيل على فرسان الظل الاقتراب منه.

تشكلت شبكة من البرق والجاذبية والضباب السام حول زيست وجلاديو. كان الأمر مختلفًا بالنسبة إلى جلاديو غير الحي، ولكن هذا كان سلسلة من الهجمات القاتلة لجسد زيست “إنه هجوم يمكن تجنبه بسهولة إذا كان يتعامل معي فقط…”

“… إذا المشكلة هناك”

لقد تغلبوا على الأعداء بمزيج فعال، لكن المزيد من تعزيزات العدو ستصل بمرور الوقت أو ستنفد قوتهم السحرية.

كان هناك سبب لعدم تأكد إدوين من النتيجة بعد. كان الناس يرتدون ملابس بيضاء مطرزة بالذهب.

وقال انه لا يمكن أن يفوت واحدة. بدلاً من ذلك كان إدوين هو الآخر الذي يغلب على الجانب الآخر بعدد الأسهم. على عكس السيد الرئيسي الذي احتاج إلى إعادة التحميل استخدم إدوين قوة العناصر الأساسية كأسهم. لم تكن هناك لحظة بينما لم يتم تحميل السهم.

إنها رموز الشمس التي ترمز إلى إلههم، وغنى الكاهن الأغاني اللينة التي لا تناسب ساحة المعركة. لقد كان ترنيمة واسعة النطاق استخلصت قوة الكنيسة في أجسادهم، متداخلة مع تركيز السحرة واستعادة صحة أجساد الفرسان.

“أنا آسف، لكنني لا أستطيع. وفقا للوحي، لا بد لي من طرد كل الشرور في هذا العالم. هذا هو السبب في عيش أنطونيو” تقدم الكاردينال أنطونيو الذي كان يشاهدهما وهما يقاتلان من الخلف إلى الأمام تجاهل ثيودور كما لو كان كالتراب على جانب الطريق وهمس لزيست، الذي لم يقلل من حذره “لماذا لا تعترف بذلك؟ إذا كنت تريد تأكيد قتله، فلا بأس أن تستمد المساعدة مني”

كانت الهتافات من المملكة لايرون مزعجة حقا.

الفصل 280 – الانتقام (4)

ضوء ذهبي إلتف حول الفرسان. وقف الفرسان الذين أحرقتهم كرات النار والفرسان الذين ضربتهم موجات الصدمة والفرسان المدمرين في دقائق معدودة.

كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.

بالطبع، لم يتم علاجهم بالكامل. ومع ذلك كان تأثير القدرة يستمر بالتأثير في المعركة بشكل كبير جدًا. في حالة ميلتور، كان هذا يعني أنهم لا يستطيعون قتل العدو إلا إذا كانت ضربة تسببت في الموت الفوري.

أسلوب زيست في قطع الفضاء.

لقد تغلبوا على الأعداء بمزيج فعال، لكن المزيد من تعزيزات العدو ستصل بمرور الوقت أو ستنفد قوتهم السحرية.

أسلوب زيست في قطع الفضاء

“هذا مقرف! هاجموا هؤلاء المتعصبين اللعينين!”

“من استخدم السحر الهائج على هذا الفارس؟”

“لا! دروع الفرسان صعبة للغاية. يبدو مثل سبائك التيتانيوم … “

“لقد نموت كثيرا في الأربعة أشهر …؟ هذا يبدو مثل الهراء، لكنني أعتقد ذلك لأنني كنت أشاهدك”

“من المفترض أن يكون معدنًا غريبًا، فلماذا يوجد الكثير منه؟”

“من استخدم السحر الهائج على هذا الفارس؟”

“ابن العاهرة! إنهم ليسوا زومبي، لذا يجب أن يموتوا بالفعل!”

استخدم ثيودور شجاعته للتنقل عبر الفجوة والوصول إليها بعيدًا عن متناول اليد.

تكبم شخص بكسل. لقد كان الزومبي لا يتفاعل إذا كانت أطرافهم كسرت أو تمزقت. الفرسان الذين تم ترميمهم من قبل الكهنة كانوا في الحقيقة مثل الزومبي، كان من حسن الحظ أنهم لم يشموا رائحة كريهة. عندما ضحك شخص على النكتة قام فارس آخر برفع نفسه من مجموعة من الدماء.

أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.

“كو … هوا … أاااه!”

كااانغ!

الغريب أن بركة الدم تشير إلى أنها كانت بالتأكيد ضربة قاتلة.

في أحيان أخرى، كان مثل الشاطئ أو الرياح.

لم يستطع الكهنة استعادة كل الدم المفقود مهما كانت قوتهم كبيرة. إمتلئ بالجروح لذلك ربما كان هذا الفارس يتغلب على حدود جسده بقوته العقلية؟

“أعتقد أن هذا صحيح.”

في اللحظة التي حاول فيها فارس الظل النهوض، حاول زميله مساعدته.

كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.

كوادودوك! لقد عضه. ضرب فم فارس الظل الذي كشفته الخوذة المكسورة عنق الزميل الذي جاء لدعمه. فوجئت الناس في هذا المشهد الغريب. ارتفع الدم من الشريان السباتي الممزقة وتراجع فارس الظل.

تلاشت الهالة التي كانت تفيض من زيست. لا، كانت تتحول إلى كثافة أقوى بكثير. تلك القوة التي ذبذبت الفضاء، تجمعت على الشفرة وحولتها إلى سيف من شأنه أن يقتل أي شيء يلمسه. رآه ثيودور وعلم أنه إشارة إلى النهاية.

“… م-ماذا؟”

الفارس الذي قُتل بعد أن تعرض للعض أنَّ ورفع نفسه.

“من استخدم السحر الهائج على هذا الفارس؟”

بغض النظر عن مدى شدة شفرة هالة زيست، لم يستطع قطع ثيودور الذي كان في بعد آخر لوقت مؤقت. قد يكون الأمر مختلفًا عن الأسلوب المخفي المستخدم في الماضي لكن لم يكن بالإمكان الوصول إلى ثيودور بهجوم هالة عادي الآن.

“هل أنت مجنون؟ لماذا نجعلهم أقوى؟”

رفرف رداء ثيودور الأحمر من الضغط، حيث ظهرت العشرات من رماح النار في الهواء.

“وحتى لو تم استخدام هذا السحر فلن يحولهم إلى أكلة لحوم البشر …”

بالطبع، لم يتم علاجهم بالكامل. ومع ذلك كان تأثير القدرة يستمر بالتأثير في المعركة بشكل كبير جدًا. في حالة ميلتور، كان هذا يعني أنهم لا يستطيعون قتل العدو إلا إذا كانت ضربة تسببت في الموت الفوري.

نسي فرسان الظل والسحرة المرتبكون قتالهم لفترة من الوقت لأنهم لم يتمكنوا من فهم الموقف. قبل أن يتمكنوا من معرفة السبب تم الكشف عن الحقيقة.

أطلق الراميان في نفس الوقت ولديهما أفكار مماثلة.

… كو … أوو … اااه …!

ومع ذلك فإن قوة السيف الثاني زيست سبايتم، لم تصل إلى القاع بعد.

الفارس الذي قُتل بعد أن تعرض للعض أنَّ ورفع نفسه.

“…أنت، أنا لم أخبرك أنك ستخسر؟”

“أنت زومبي؟” ظهرت الكلمة من فم شخص ما. كانت مثل فتح الباب.

كان هذا عيبًا لثيودور. لم يكن يعرف قدرة معركة الكاردينال لكن إذا كان الكاردينال على نفس مستوى الصليبيين فسيكون سيدًا. كان ثيودور قد نما من تجربته في الشرق، لكنه لم يستطع تحمل رهان زيست وسيد آخر.

كييك ، كييك.

كان ثيودور يعرف كل هذا لكنه ما زال يستخدم سحر النار. وكشف عن سبب ذلك بعد فترة وجيزة.

ليس فقط واحد أو عشرة…كانت هناك أصوات العشرات من الخطوات في الظلام وربما أكثر. بمجرد اقترابهم أدرك الجميع ذلك. كانت المنطقة ملوثة بسحر الموت وقد غطت كل من ميلتور وأندراس.

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?

العدو العام للجميع في القارة، والسحرة…

“من استخدم السحر الهائج على هذا الفارس؟”

الظلمة، التي تسببت في مئات أو الآلاف من الضحايا في كل مرة ظهرت فيها، ظهرت في قلعة دوفرون.

عرف ثيودور السر لكنه لم يفتح فمه الآن. عندما كان زيست يشعر بالانزعاج قام ثيودور بتدوير دوائره وجمع قوته السحرية. تجاوز مقدار القوة السحرية للساحر النموذجي في الدائرة السابعة.

إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فلتستمتعوا ?

لم يعتقد أنهم سيضربون جسد زيست. يمكن لسيد السيف التحرك لمربعات قليلة من الأمتار في خطوة واحدة لذلك كان سحر البرق أكثر ملاءمة من سحر النار إذا أراد ضرب سيد السيف.

في الواقع، لقد كانت كارثة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط