نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Book Eating Magician 281

الإنتقام (5)

الإنتقام (5)

الفصل 281 – الانتقام (5)

“… لو سمحت لي أيها الكاردينال، ما هو أساس نباحك؟”

كانت الجثث لحمها المتعفن. لقد فقدوا صورة البشر وانتقلوا في كل مكان مثل الحيوانات. تم إخراج أرواحهم بقوة من أجسادهم وتحولت إلى شجيرات.

تم توجيه نية القتل بدقة من زيست. أحس ثيودور بذلك واتخذ قرارًا.

خرج حشد الزومبي من ظلام قلعة دوفرون. كانت هذه المنطقة الأكثر شهرة في السحر الأسود وبقايا الموت المصنوعة من الأرواح.

ووونغ …!

“السحرة؟ لماذا هم هنا …؟”

اعتقد الأشخاص الذين لم يكونوا على دراية بها أنها مجرد سمات مختلفة من السحر، لكن السحر والسحر الأسود لم يكن لديهما أي شيء مشترك باستثناء أسسهما. وكانا كلاهما ملكية حصرية للبشر وممارسة للقوة على أساس الدوائر. لقد كان تقاطعًا فريدًا بين السحر الأصيل والسحر الأسود.

“هؤلاء الأوغاد إنهم كالصراصير!”

“إذهبوا”

تباينت ردود أفعال السحرة المشوشين. كان البعض في حيرة والبعض الآخر شعر بالسخط. ومع ذلك كان هناك شيء واحد مشترك، لا أحد رحب بظهور مشعوذ.

كان يواجه امرأة ذات شعر أبيض ناصع. عندما بقي ثيودور صامتا، رفعت المرأة التي ركعت بنفسها على الأرض رأسها “أهنئك بصدق”

أعلنت جمعية السحر أن السحر الأسود كان شريرًا.

فارس الموت الذي ظهر في الوسط بين ثيودور وزيست لم يكن مقيدًا بأي قيود.

اعتقد الأشخاص الذين لم يكونوا على دراية بها أنها مجرد سمات مختلفة من السحر، لكن السحر والسحر الأسود لم يكن لديهما أي شيء مشترك باستثناء أسسهما. وكانا كلاهما ملكية حصرية للبشر وممارسة للقوة على أساس الدوائر. لقد كان تقاطعًا فريدًا بين السحر الأصيل والسحر الأسود.

كان قرار ثيودور حازمًا على الرغم سحرة الحرب كانت تستعد للهجوم. تراجعت وحدة ميلتور المنفصلة عن قلعة دوفرون التي أصبحت فوضى.

للتلخيص بشيء قليل، كان السحر الأسود القدرة على إنكار هذا العالم. كانت العلامة التي ترمز للسحر الأسود هي الخماسي العكسي، وتم تقسيم هذا المجال إلى خمسة فصائل.

رأى ثيودور السماء والأرض تومض.

الفصيل الأول كان استحضار الأرواح، تعويذة حطمت دائرة الحياة والموت. وكان آخر سحر الهيمنة التي أخضعت الجسد والروح. كان هناك أيضا فصيل دعا القوات من خارج هذا العالم. بصرف النظر عن هؤلاء كانت هناك فصائل كرونوس وتلك الشياطين.

“هؤلاء الأوغاد إنهم كالصراصير!”

لقد شكلوا الزوايا الخمس أو الخماسي العكسي. فيما بينها كان استحضار الأرواح هو الذي تسبب في أكبر عدد من الإصابات. سيتم استهداف مستحضر الأرواح بواسطة القارة بأكملها إذا تم اكتشاف أحدهم.

نسي ثيودور وزست القتال حيث استمعوا إلى كلمات أنطونيو وتبادلوا النظرات الدقيقة. كان من غير الواضح ما إذا كان ينبغي مواصلة القتال. تم تشتيت تركيزهم بقوة بسبب هذا الاضطراب ولم يتمكنوا من جمع قوتهم مرة أخرى بفضل الجو الذي عم المكان. ثيودور وزيست، كلاهما ناضل.

أي شخص سيرى دمار قلعة دوفرون سيعتقد أن هذا القرار كان ساري المفعول.

ومع ذلك انتقل شخص ما قبل الحماس وثيودور.

“إنهم قادمون!” كانت الصرخة إشارة إلى ارتفاع الستارة أو الذبح.

يمكن أن تسمى النقطة الأكثر خوفا من استحضار الأرواح.

كييييييك-! صرخات رهيبة! كانت صرخة الشؤم سلاحًا صوتيًا هز الروح نفسها. لقد عرف السحرة ذلك وقاموه بإعداد سحر عزل الصوت لكن ذلك لم يكن ممكناً لفرسان الظل.

شخص ما أعرب عن مشاعر الجميع.

من المفهوم أن أول الضحايا ظهروا في معسكر أندراس.

الفصيل الأول كان استحضار الأرواح، تعويذة حطمت دائرة الحياة والموت. وكان آخر سحر الهيمنة التي أخضعت الجسد والروح. كان هناك أيضا فصيل دعا القوات من خارج هذا العالم. بصرف النظر عن هؤلاء كانت هناك فصائل كرونوس وتلك الشياطين.

“أااااخ”

كان الوجه الجميل مبتلًا بالدموع. إذا كان عليه أن يقارنها بالزهور فقد كانت كالزنبق. ملابس بيضاء، جلد أبيض وقطرات الماء التي سقطت من عيونها الشاحبة…

كانت هناك صرخات حيث تم دفع أظافر طويلة من الزومبي إلى خوذات الفرسان. كانت عيون الفارس قد اخترقت بعمق. في نفس الوقت سرعان ما احترق السم من أظافرهم عبر أعصاب الفارس البصرية.

شعرت بالسعادة الحقيقية ولم تخف فرحتها.

سقط فارس الظل المكسور على الأرض.

أجاب ثيودور بابتسامة “اذهبي أولاً. أريد الحصول على بعض الهواء”

“كن حذرًا! عمم هالتك من خلال الجسم بأكمله! وإلا فسوف تتأثر بهذا الصراخ!”

قد يكون قطع زيست الفضاء، ولكن الآن تم استخدامه لصالح ثيودور.

“التبديل إلى سحر الوقاية! حفاظوا على الموقف الدفاعي أثناء التراجع!”

دخلت سيلفيا أخيرا النفق. اختفى الشعر الفضي في الظلام وتوقف ثيودور لفترة من الوقت.

ومع ذلك لم يكن شعب مملكة أندراس حمقى. استخدموا القضية الواحدة كمرجع وركزوا على حماية قواتهم بدلاً من القلق بشأن ميلتور. كان من الواضح أنه الحكم الصحيح وأتبع فرسان الظل الأمر بدقة.

“في الواقع، إن قوة الهجوم متفوقة”

تعاملت الزومبي مع جميع الكائنات الحية كأهداف لذلك سيتم مهاجمة ميلتور كذلك. توصلت وحدة ميلتور إلى نفس النتيجة وانتظرت. كانوا يتوقعون أن تأتي الزومبي القبيحة متسارعة نحوهم.

“حسنا، سوف أؤمن بك. إذا تعال ببطء”

بعد فترة وجيزة، جاءت اللحظة. أسنان الزومبي الصفراء وأظافرهم السامة وصراخ الشؤم …

الفصيل الأول كان استحضار الأرواح، تعويذة حطمت دائرة الحياة والموت. وكان آخر سحر الهيمنة التي أخضعت الجسد والروح. كان هناك أيضا فصيل دعا القوات من خارج هذا العالم. بصرف النظر عن هؤلاء كانت هناك فصائل كرونوس وتلك الشياطين.

ومع ذلك، كان هناك شيء خاطئ في المشهد حيث أن جميع الزومبي إتجهوا في اتجاه واحد.

لم يكن هناك ما يكفي من الأدلة للتوصل إلى نتيجة. أصيب ثيودور بالقلق بشأن هذا الوضع ونظر حوله.

“… إيه؟”

تعطلت حمايتهم مؤقتًا بسبب الغارة الزومبي، لذلك تسبب هذا السحر حرفيًا في كارثة. تحول كبار الكهنة وبعض المرشحين الرئيسيين إلى رماد، ولم يتبق سوى عدد قليل من الناجين.

شخص ما أعرب عن مشاعر الجميع.

“لماذا تركنا الزومبي وحدنا؟”

“م-ما، هؤلاء الأوغاد!”

لم تكن العملية التي استخدمت المصطلح مستحيلا إلا إذا كان ثيودور متفوقًا على زيست. من المحتمل أن تتغلب عليه قوة الخصم لذلك كان من الأفضل أن يتراجع ثيودور بعد تحقيق مكاسب متواضعة.

لا تقلق! لا تزعج نفسك!”

“حسنا، سوف أؤمن بك. إذا تعال ببطء”

“لماذا هم يستهدفوننا فقط؟”

“…همم، لا يوجد مطاردة. كما كان متوقعًا” تكلم ثيودور وهو ينظر إلى القلعة عندما وصلوا إلى النفق الذي حفروه.

توافد الزومبي حيث كان فرسان أندراس.

كان هناك بعض الزومبي في المنطقة القريبة من ميلتور لكنهم لم يقارنوا بالعدد المحيط بفرسان الظل. بمعنى من المعاني، كانت فرصة رائعة. ومع ذلك عانى ميلتور من الوضع الذي لا يسبر غوره ولم يستطعوا التحرك.

كان هناك بعض الزومبي في المنطقة القريبة من ميلتور لكنهم لم يقارنوا بالعدد المحيط بفرسان الظل. بمعنى من المعاني، كانت فرصة رائعة. ومع ذلك عانى ميلتور من الوضع الذي لا يسبر غوره ولم يستطعوا التحرك.

كانت الجثث لحمها المتعفن. لقد فقدوا صورة البشر وانتقلوا في كل مكان مثل الحيوانات. تم إخراج أرواحهم بقوة من أجسادهم وتحولت إلى شجيرات.

“لماذا تركنا الزومبي وحدنا؟”

دخلت سيلفيا أخيرا النفق. اختفى الشعر الفضي في الظلام وتوقف ثيودور لفترة من الوقت.

“لماذا لا يهاجموننا؟”

“اللعنة. هل لا علاقة لك بهذا أيها الفتى؟”

أصيبت سحرة الحرب بالذعر في هذا المشهد الغريب في حين وقفت الجان في موقف المشاهد. كان قادة كلا من ميلتور وأندراس مرتبكين أيضًا.

“هذا هراء”

“لا، ما هذا فجأة؟”

يمكن أن تسمى النقطة الأكثر خوفا من استحضار الأرواح.

ظهر الزومبي فجأة في وسط المدينة وكانوا يهاجمون فقط جانب أندراس؟ لم يكن هناك من توقع هذا حتى لو تم جمع أفضل استراتيجيات القارة.

“ماذا؟”

في النهاية، تخلى زيست عن الفهم. اعتقد ثيودور أنه كان مرحًا على الرغم من أنه استفاد منه لم يكن لديه علاقة جيدة مع مشعوذ، فلماذا يساعدونه وميلتور؟

ووونغ …!

“… أنا لا أعرف”

“لا أعتقد أنهم يستطيعون مطاردتنا في هذه الفوضى”

لم يكن هناك ما يكفي من الأدلة للتوصل إلى نتيجة. أصيب ثيودور بالقلق بشأن هذا الوضع ونظر حوله.

――――――――――――― !!!

كان لوحدته ميزة كبيرة بمجرد إضافة الزومبي. لم يكن يعرف السبب لكن كان من الواضح أنهم كانوا يستفيدون منه. إذا قتل العشرات من فرسان الظل والكهنة الذين كانوا يحمونهم فإن هدف ثيودور في المجيء إلى دوفرون قد انتهى.

“م-ما، هؤلاء الأوغاد!”

على الرغم من هذا لم يعجب ثيودور بهذا الخيار.

تعاملت الزومبي مع جميع الكائنات الحية كأهداف لذلك سيتم مهاجمة ميلتور كذلك. توصلت وحدة ميلتور إلى نفس النتيجة وانتظرت. كانوا يتوقعون أن تأتي الزومبي القبيحة متسارعة نحوهم.

“أنا لا أعرف نوايا هذا المهاجم ومن المخاطرة البقاء هنا”

الشيء المثير للدهشة هو أن أنطونيو تمكن من التغلب عليها على الرغم من عدم أهليته.

لم يستطع الحكم على هذه المساعدة. ركز ثيودور على الستة الذين ما زالوا منزعجين أثناء التفكير في مستحضر الأرواح الذي يختبئ في مكان ما في المدينة.

كان ذلك قبل المعركة الحقيقية ، لكن التشويق والإثارة لم تكن مختلفة كثيراً عن المعركة السابقة. يمكن أن تميل مقاييس الحياة والموت إلى جانب واحد أثناء المعركة. الآن بعد أن تم تبريد الحرارة الساخنة …

ومع ذلك انتقل شخص ما قبل الحماس وثيودور.

نظر ثيودور وزست، اللذان تجاهلا كاردينال أنطونيو، في نفس الاتجاه بتعبيرات مفاجئة. على سطح القصر بالقرب من المكان الذي كان يقاتل فيه الشخصان وقف فارس أسود. كان له وجود ناري وغير مكتشف. شعر ثيودور بهذا الشعور الفارغ قبل محاكمة المبارزة.

“هؤلاء الناس!” لقد صرخ الكاردينال أنطونيو، وهو رجل مسن جاء من مملكة ليرون في أقصى الشمال بصوت رقيق ووجه شاح “التضحية بالناس الطيبين لاستخدام قوة الشياطين! أنا من سيعاقبكم! إذا تبت الآن ومنحتني حياتك فستحترق فقط في الحرائق أو تطهّر لمدة نصف يوم! “

نسي ثيودور وزست القتال حيث استمعوا إلى كلمات أنطونيو وتبادلوا النظرات الدقيقة. كان من غير الواضح ما إذا كان ينبغي مواصلة القتال. تم تشتيت تركيزهم بقوة بسبب هذا الاضطراب ولم يتمكنوا من جمع قوتهم مرة أخرى بفضل الجو الذي عم المكان. ثيودور وزيست، كلاهما ناضل.

“… لو سمحت لي أيها الكاردينال، ما هو أساس نباحك؟”

كان الوجه الجميل مبتلًا بالدموع. إذا كان عليه أن يقارنها بالزهور فقد كانت كالزنبق. ملابس بيضاء، جلد أبيض وقطرات الماء التي سقطت من عيونها الشاحبة…

“إنها الوحي من اله لايرون!”

“هؤلاء الناس!” لقد صرخ الكاردينال أنطونيو، وهو رجل مسن جاء من مملكة ليرون في أقصى الشمال بصوت رقيق ووجه شاح “التضحية بالناس الطيبين لاستخدام قوة الشياطين! أنا من سيعاقبكم! إذا تبت الآن ومنحتني حياتك فستحترق فقط في الحرائق أو تطهّر لمدة نصف يوم! “

“هذا هراء”

“كن حذرًا! عمم هالتك من خلال الجسم بأكمله! وإلا فسوف تتأثر بهذا الصراخ!”

نسي ثيودور وزست القتال حيث استمعوا إلى كلمات أنطونيو وتبادلوا النظرات الدقيقة. كان من غير الواضح ما إذا كان ينبغي مواصلة القتال. تم تشتيت تركيزهم بقوة بسبب هذا الاضطراب ولم يتمكنوا من جمع قوتهم مرة أخرى بفضل الجو الذي عم المكان. ثيودور وزيست، كلاهما ناضل.

الفصيل الأول كان استحضار الأرواح، تعويذة حطمت دائرة الحياة والموت. وكان آخر سحر الهيمنة التي أخضعت الجسد والروح. كان هناك أيضا فصيل دعا القوات من خارج هذا العالم. بصرف النظر عن هؤلاء كانت هناك فصائل كرونوس وتلك الشياطين.

ثم في تلك اللحظة…

“ماذا؟”

“ماذا؟”

دخلت سيلفيا أخيرا النفق. اختفى الشعر الفضي في الظلام وتوقف ثيودور لفترة من الوقت.

“هذا…؟”

“أنا لا أعرف نوايا هذا المهاجم ومن المخاطرة البقاء هنا”

نظر ثيودور وزست، اللذان تجاهلا كاردينال أنطونيو، في نفس الاتجاه بتعبيرات مفاجئة. على سطح القصر بالقرب من المكان الذي كان يقاتل فيه الشخصان وقف فارس أسود. كان له وجود ناري وغير مكتشف. شعر ثيودور بهذا الشعور الفارغ قبل محاكمة المبارزة.

الشيء المثير للدهشة هو أن أنطونيو تمكن من التغلب عليها على الرغم من عدم أهليته.

“فارس الموت…!”

“التبديل إلى سحر الوقاية! حفاظوا على الموقف الدفاعي أثناء التراجع!”

لقد كان فارس المستوى الرئيسي الذي منح الحياة بسحر الموت!

بعد فترة وجيزة، جاءت اللحظة. أسنان الزومبي الصفراء وأظافرهم السامة وصراخ الشؤم …

تم تضخيم القدرات البدنية لفارس الموت عدة مرات. لم يشعر بالألم، وكانت متانتها قريبة من الخلود. بقد إنتصر راندولف سابقا لكن ذلك كان بسبب أن فارس الموت كان غير قادر على ممارسة جميع سلطاته في ذلك الوقت.

لم يفاجأ زيست وركز على قوة الفضاء في قطع السيف. منعت المساحة الفارغة أمامه الضربة المشتعلة وسرعان ما انفجرت. كان قطع الفضاء النهائي، القوة التي قطعت المساحة نفسها لإنشاء فضاء جديد.

فارس الموت الذي ظهر في الوسط بين ثيودور وزيست لم يكن مقيدًا بأي قيود.

“هذا…؟”

“… جرر … جرر …” لم يستطع الكلام. صنع فارس الموت أصواتًا غريبة بينما كان يحمل سيفًا في يديه.

ومع ذلك انتقل شخص ما قبل الحماس وثيودور.

ووونغ …!

مباراة الإنتقام مع السيف الثاني للإمبراطورية، زيست سبايتم…

خرجت هالة رمادية اللون من النصل. كان لونًا لم يستطع البشر الأحياء الحصول عليه. لا يمكن أن تكون قدرة الهالة، ولكن قيل أن هالة فارس الموت تحتوي على قوة الموت التي أدت إلى انخفاض الحياة. وكان النصل سيف الموت الذي نجا من اللحم والعظام.

“هذا…؟”

إذا سمح زيست للهجوم من فارس الموت بالمرور إليه فسيكون ذلك قاتلاً.

“اللعنة. هل لا علاقة لك بهذا أيها الفتى؟”

“اللعنة. هل لا علاقة لك بهذا أيها الفتى؟”

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان الوضع مولع ????، الكاردينال الغبي ?? فلتستمتعوا ?

تم توجيه نية القتل بدقة من زيست. أحس ثيودور بذلك واتخذ قرارًا.

“سوف أتابعك في غضون 10 دقائق. حتى ذلك الحين، أهربس مع الآخرين”

“حسنا، لقد قررت”

“كن حذرًا! عمم هالتك من خلال الجسم بأكمله! وإلا فسوف تتأثر بهذا الصراخ!”

وقد تم توجيه شفرات النار الثلاثة خلف ظهره في اتجاهات مختلفة حيث سمح لها بقدر هائل من القوة السحرية. كان أحدهما يستهدف زيست، والآخر موجه إلى الكاردينال الغبي. ما تبقى…

“حسنا، سوف أؤمن بك. إذا تعال ببطء”

“إذهبوا”

الفصيل الأول كان استحضار الأرواح، تعويذة حطمت دائرة الحياة والموت. وكان آخر سحر الهيمنة التي أخضعت الجسد والروح. كان هناك أيضا فصيل دعا القوات من خارج هذا العالم. بصرف النظر عن هؤلاء كانت هناك فصائل كرونوس وتلك الشياطين.

سقطت رماح النار مثل النيازك في سماء الليل.

“… حسنًا، هذا غير متوقع.”

――――――――――――― !!!

رأى ثيودور السماء والأرض تومض.

رأى ثيودور السماء والأرض تومض.

استقبلت الفارسة البيضاء هيباتيا الملك بأدب “أنا الفارسة البيضاء، هيباتيا، أحيي الملك جيريم، ملك النهاية.”

“في الواقع، إن قوة الهجوم متفوقة”

لا تقلق! لا تزعج نفسك!”

لم يفاجأ زيست وركز على قوة الفضاء في قطع السيف. منعت المساحة الفارغة أمامه الضربة المشتعلة وسرعان ما انفجرت. كان قطع الفضاء النهائي، القوة التي قطعت المساحة نفسها لإنشاء فضاء جديد.

تعاملت الزومبي مع جميع الكائنات الحية كأهداف لذلك سيتم مهاجمة ميلتور كذلك. توصلت وحدة ميلتور إلى نفس النتيجة وانتظرت. كانوا يتوقعون أن تأتي الزومبي القبيحة متسارعة نحوهم.

قد يكون قطع زيست الفضاء، ولكن الآن تم استخدامه لصالح ثيودور.

اعتقد الأشخاص الذين لم يكونوا على دراية بها أنها مجرد سمات مختلفة من السحر، لكن السحر والسحر الأسود لم يكن لديهما أي شيء مشترك باستثناء أسسهما. وكانا كلاهما ملكية حصرية للبشر وممارسة للقوة على أساس الدوائر. لقد كان تقاطعًا فريدًا بين السحر الأصيل والسحر الأسود.

“… حسنًا، هذا غير متوقع.”

“إذهبوا”

الشيء المثير للدهشة هو أن أنطونيو تمكن من التغلب عليها على الرغم من عدم أهليته.

لا تقلق! لا تزعج نفسك!”

كانت الأشعة الذهبية هي القوة الرمزية لكنيسة ليرون، وهي قوة وردت من كنيسة الشمس. بمجرد وصوله إلى مرحلة الكاردينال كان إخراج قوته على مستوى يضاهي السحر العظيم. يبدو أن هذا لم يكن مبالغة.

“هؤلاء الأوغاد إنهم كالصراصير!”

تم حظر الشفرة النارية. أضائت ملابس أنطونيو البيضاء ولعن بجنون “هؤلاء الرجال! أريد أن أقتل كل دمى الشياطين!”

نسي ثيودور وزست القتال حيث استمعوا إلى كلمات أنطونيو وتبادلوا النظرات الدقيقة. كان من غير الواضح ما إذا كان ينبغي مواصلة القتال. تم تشتيت تركيزهم بقوة بسبب هذا الاضطراب ولم يتمكنوا من جمع قوتهم مرة أخرى بفضل الجو الذي عم المكان. ثيودور وزيست، كلاهما ناضل.

السبب بسيط.

“مهاجمة أفراد لايرون! هذه خطيئة لا يمكن مسامحتها، حتى لو قُتلوا آلاف المرات!”

السبب بسيط.

شفرة النار الثالثة هدف للكهنة وراء فرسان الظل.

“كن حذرًا! عمم هالتك من خلال الجسم بأكمله! وإلا فسوف تتأثر بهذا الصراخ!”

تعطلت حمايتهم مؤقتًا بسبب الغارة الزومبي، لذلك تسبب هذا السحر حرفيًا في كارثة. تحول كبار الكهنة وبعض المرشحين الرئيسيين إلى رماد، ولم يتبق سوى عدد قليل من الناجين.

لم يكن هناك ما يكفي من الأدلة للتوصل إلى نتيجة. أصيب ثيودور بالقلق بشأن هذا الوضع ونظر حوله.

حتى السحر الأسطوري لم يستطع إحياءهم. كان هناك العديد من الناجين لأنهم استخدموا قوة الكنيسة لإنشاء درع في الوسط. في أي حال، فإن الغرض من وحدته قد تحقق.

“فارس الموت…!”

“لا أعتقد أنهم يستطيعون مطاردتنا في هذه الفوضى”

إذا سمح زيست للهجوم من فارس الموت بالمرور إليه فسيكون ذلك قاتلاً.

فكر ثيودور في الأمر ونظر حوله. كان أعضاء الوحدة يثقون في أعينهم وكأنهم يستطيعون القفز إلى ساحة المعركة في آن واحد. لقد كان وضعًا تم فيه إبادة الفرسان من قِبل الفصيل أوندد بينما كانت مجموعة الكهنة قد انهارت تقريبًا مما قلل من مدة القتال إلى حد كبير.

شعرت بالسعادة الحقيقية ولم تخف فرحتها.

رفع ثيودور صوته وأمر أعضاء الوحدة “جميع الأعضاء، تراجعوا عن القلعة في أسرع وقت ممكن!”

كان يواجه امرأة ذات شعر أبيض ناصع. عندما بقي ثيودور صامتا، رفعت المرأة التي ركعت بنفسها على الأرض رأسها “أهنئك بصدق”

كان قرار ثيودور حازمًا على الرغم سحرة الحرب كانت تستعد للهجوم. تراجعت وحدة ميلتور المنفصلة عن قلعة دوفرون التي أصبحت فوضى.

تعطلت حمايتهم مؤقتًا بسبب الغارة الزومبي، لذلك تسبب هذا السحر حرفيًا في كارثة. تحول كبار الكهنة وبعض المرشحين الرئيسيين إلى رماد، ولم يتبق سوى عدد قليل من الناجين.

* * *

“لماذا لا يهاجموننا؟”

“…همم، لا يوجد مطاردة. كما كان متوقعًا” تكلم ثيودور وهو ينظر إلى القلعة عندما وصلوا إلى النفق الذي حفروه.

تعطلت حمايتهم مؤقتًا بسبب الغارة الزومبي، لذلك تسبب هذا السحر حرفيًا في كارثة. تحول كبار الكهنة وبعض المرشحين الرئيسيين إلى رماد، ولم يتبق سوى عدد قليل من الناجين.

“إنه أمر فظيع، لكن لا يمكنني أن أنكر أنه فعال”

فكر ثيودور في الأمر ونظر حوله. كان أعضاء الوحدة يثقون في أعينهم وكأنهم يستطيعون القفز إلى ساحة المعركة في آن واحد. لقد كان وضعًا تم فيه إبادة الفرسان من قِبل الفصيل أوندد بينما كانت مجموعة الكهنة قد انهارت تقريبًا مما قلل من مدة القتال إلى حد كبير.

يمكن أن تسمى النقطة الأكثر خوفا من استحضار الأرواح.

“اللعنة. هل لا علاقة لك بهذا أيها الفتى؟”

لم يكن يعلم عن مستحضر الأرواح بمستوى قليل، لكن مستحضر الأرواح ذو المستوى العالي يمكنه استخدام الزومبي لنشر العدوى. الإنسان الذي كان يعض بواسطته فسوف يصبح منهم، في حين أن الروح التي يخرجها الشؤم سوف تتحول إلى روح شريرة وتصبح زومبي آخر. بالطبع، كان هناك حد للعدوى. ومع ذلك، لم يكن هناك نقص في الأهداف في بلد من الدم والموت.

كانت الأشعة الذهبية هي القوة الرمزية لكنيسة ليرون، وهي قوة وردت من كنيسة الشمس. بمجرد وصوله إلى مرحلة الكاردينال كان إخراج قوته على مستوى يضاهي السحر العظيم. يبدو أن هذا لم يكن مبالغة.

إذا كان سيف زيست حراً، لكان قد قمع الزومبي فوراً. كانت المشكلة أنه لم هذا كان مستحيلا.

كييييييك-! صرخات رهيبة! كانت صرخة الشؤم سلاحًا صوتيًا هز الروح نفسها. لقد عرف السحرة ذلك وقاموه بإعداد سحر عزل الصوت لكن ذلك لم يكن ممكناً لفرسان الظل.

“فارس الموت هو خصم كبير جدا”

“أااااخ”

كان اختيار ثيودور للضرب والهرب أيضاً بسبب ظهور فارس الموت. يمكن أن يوقف حماسه ويضغط بكاحله.

“… لو سمحت لي أيها الكاردينال، ما هو أساس نباحك؟”

لم تكن العملية التي استخدمت المصطلح مستحيلا إلا إذا كان ثيودور متفوقًا على زيست. من المحتمل أن تتغلب عليه قوة الخصم لذلك كان من الأفضل أن يتراجع ثيودور بعد تحقيق مكاسب متواضعة.

“إنه أمر فظيع، لكن لا يمكنني أن أنكر أنه فعال”

عدو العدو كان صديقا؟ كان هذا مختلفا عن هذا القول. كان من الشائع طعن هذا التحالف في الظهر. كما يقول المثل من الشرق، كان من الطبيعي أن تدافع عن نفسك وألا تظهر ظهرك لأحد.

مباراة الإنتقام مع السيف الثاني للإمبراطورية، زيست سبايتم…

بينما ثيودور دخل النفق أخيرًا عقد حواجبه.

إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان الوضع مولع ????، الكاردينال الغبي ?? فلتستمتعوا ?

“ثيو، ألن تأتي؟” لم يتبق سوى شخصين، لذلك تحدثت سيلفيا مع ثيودور بنبرة غير مرتاحة.

“لماذا تركنا الزومبي وحدنا؟”

أجاب ثيودور بابتسامة “اذهبي أولاً. أريد الحصول على بعض الهواء”

“إذهبوا”

نظرت سيلفيا إليه بتعبير غريب. “نعم، فهمت. ولكن هل أنت متأكد أنك لا يمكن أن تتأذى؟ هذه منطقة أندراس، لذلك يمكن أن يأتي المزيد من الناس”

كانت هناك صرخات حيث تم دفع أظافر طويلة من الزومبي إلى خوذات الفرسان. كانت عيون الفارس قد اخترقت بعمق. في نفس الوقت سرعان ما احترق السم من أظافرهم عبر أعصاب الفارس البصرية.

“سوف أتابعك في غضون 10 دقائق. حتى ذلك الحين، أهربس مع الآخرين”

“التبديل إلى سحر الوقاية! حفاظوا على الموقف الدفاعي أثناء التراجع!”

“حسنا، سوف أؤمن بك. إذا تعال ببطء”

“… جرر … جرر …” لم يستطع الكلام. صنع فارس الموت أصواتًا غريبة بينما كان يحمل سيفًا في يديه.

دخلت سيلفيا أخيرا النفق. اختفى الشعر الفضي في الظلام وتوقف ثيودور لفترة من الوقت.

كان الوجه الجميل مبتلًا بالدموع. إذا كان عليه أن يقارنها بالزهور فقد كانت كالزنبق. ملابس بيضاء، جلد أبيض وقطرات الماء التي سقطت من عيونها الشاحبة…

مباراة الإنتقام مع السيف الثاني للإمبراطورية، زيست سبايتم…

“ما-ذا-؟” صمت ثيودور.

كان ذلك قبل المعركة الحقيقية ، لكن التشويق والإثارة لم تكن مختلفة كثيراً عن المعركة السابقة. يمكن أن تميل مقاييس الحياة والموت إلى جانب واحد أثناء المعركة. الآن بعد أن تم تبريد الحرارة الساخنة …

وقد تم توجيه شفرات النار الثلاثة خلف ظهره في اتجاهات مختلفة حيث سمح لها بقدر هائل من القوة السحرية. كان أحدهما يستهدف زيست، والآخر موجه إلى الكاردينال الغبي. ما تبقى…

“… في الواقع” قال تيودور بينما كان يعرف طوال الوقت ، “لقد شعرت بنظرتك عندما خرجت من القلعة “لم أشعر بأي عداء لذلك شعرت أننا بحاجة إلى التحدث”

أعلنت جمعية السحر أن السحر الأسود كان شريرًا.

التفت ثيودور للتحدث إلى الشخص الذي يقف وراءه. كان ثيودور يتوقع رؤية مشعوذ قبيح. رمز الشر من القصص القصيرة، مشعوذا…

ومع ذلك، كان هناك شيء خاطئ في المشهد حيث أن جميع الزومبي إتجهوا في اتجاه واحد.

كيف بدا الشر الذي أراد أن يحقق نهاية العالم؟

“إنها الوحي من اله لايرون!”

“ما-ذا-؟” صمت ثيودور.

يمكن أن تسمى النقطة الأكثر خوفا من استحضار الأرواح.

كان يواجه امرأة ذات شعر أبيض ناصع. عندما بقي ثيودور صامتا، رفعت المرأة التي ركعت بنفسها على الأرض رأسها “أهنئك بصدق”

“فارس الموت…!”

كان الوجه الجميل مبتلًا بالدموع. إذا كان عليه أن يقارنها بالزهور فقد كانت كالزنبق. ملابس بيضاء، جلد أبيض وقطرات الماء التي سقطت من عيونها الشاحبة…

تعاملت الزومبي مع جميع الكائنات الحية كأهداف لذلك سيتم مهاجمة ميلتور كذلك. توصلت وحدة ميلتور إلى نفس النتيجة وانتظرت. كانوا يتوقعون أن تأتي الزومبي القبيحة متسارعة نحوهم.

شعرت بالسعادة الحقيقية ولم تخف فرحتها.

يمكن أن تسمى النقطة الأكثر خوفا من استحضار الأرواح.

استقبلت الفارسة البيضاء هيباتيا الملك بأدب “أنا الفارسة البيضاء، هيباتيا، أحيي الملك جيريم، ملك النهاية.”

“لا، ما هذا فجأة؟”

إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
الوضع مولع ????، الكاردينال الغبي ??
فلتستمتعوا ?

“مهاجمة أفراد لايرون! هذه خطيئة لا يمكن مسامحتها، حتى لو قُتلوا آلاف المرات!”

شعرت بالسعادة الحقيقية ولم تخف فرحتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط