أتباع النهاية (١)
الفصل 282 – أتباع النهاية (1)
ومع ذلك، فقد كان الساحر من الدائرة التاسعة يسكنه. في ذلك الوقت وحتى اليوم لم يكن ثيودور قادرًا على استهلاك عبادة الموت لذلك كان مجرد كائن غدار في زاوية مخزونه.
“ملك النهاية؟” لقد كان لقبا، نظر ثيودور في وجه الشخص الآخر بينما كرر ذلك.
“كلام طويل. إذا كنت لا تريدين مني أن أغادر فوضحي الأمر على الفور” لقد نقل ثيودور قوته السحرية متظاهرًا أنه غاضب. تحولت دوائره السبع بخفة لكن القوة السحرية هزت المنطقة وضغطت بقوة. لن يتمكن الجسم من التعامل مع هذا الضغط دون مهارات جيدة.
كانت المرأة أنيقة ونظيفة بشكل جيد ولديها بشرة بيضاء باهتة. كانت ملامحها بساطة جميلة. من يريد أن يؤذي هذه المرأة الجميلة التي تدمع؟ رجل عادي لا يعرف الموقف كان سيخرج منديله لها.
-همم. صمت الجريموار للحظة قبل ان يجيب، حسناً. دعنا نتحدث عن الماضي.
ومع ذلك، نظر ثيودور فقط لأسفل في بلا رحمة لها.
“ألم تذهب مع أرخبيل القراصنة مع ذلكذلك؟؟ قبل هذا، أنا أنا لم أعلم مدى حماقتي. بدلاً من اتباع إرادة صاحب الجلالة، حاولت على عجل أن امسك بكاحلك…”
“… ماذا، هذه المرأة؟”
أخيرًا تذكر ثيودور أصل الاسم وتصلب تعبيره.
لقد رأى الكثير من النساء الجميلات وعرف أن هيباتيا كانت جميلة جدًا. كانت جميلة بيضاء تشبه فيرونيكا وأكيلو وإلينوا. ومع ذلك، كانت نظرته باردة. كانت جميع حواسه في حالة تأهب، ولن يغرى بشهوة أو تعاطف.
كيف عرفت هذه المرأة هيباتيا اسم الساحر ولماذا سميت ثيودور جيرم؟
بعد ذلك بقليل، جاء شيء إلى ذهن ثيودور. كان جيريم، ملك النهاية، الذي نطق به فم المرأة البيضاء. كان جيرم اسمًا سمعه من قبل، وظهرت ذكريات الماضي البعيدة.
ومع ذلك، فقد كان الساحر من الدائرة التاسعة يسكنه. في ذلك الوقت وحتى اليوم لم يكن ثيودور قادرًا على استهلاك عبادة الموت لذلك كان مجرد كائن غدار في زاوية مخزونه.
أخيرًا تذكر ثيودور أصل الاسم وتصلب تعبيره.
* * *
“جيرم، هل هذا هو الجريموار…؟”
بالإضافة إلى ذلك إذا كان الراكبون الأربعة في النهاية هم أربعة مشعوذين، فهذا يعني أن منظمة هيباتيا تمتلك أربعة أسياد. كان متغيرًا كافيًا لقلب مسار حرب التوحيد هذه.
كما لو كان ردا على ذلك، نافذة المعلومات لعبادة الموت تتبادر إلى الذهن.
“حسنا، سوف أصدق كلماتك هذه المرة. ذلك…هيباتيا؟”
[عبادة الموت]
“ماذا تعني؟”
[-هذه جريموار يحتوي على روح الساحر الأسطوري، جيرم. باعتباره مستحضر الأرواح في الدائرة التاسعة الذي هاجم البشرية إل جانب الشياطين، فإن جيريم يسرق الجسم من أي مخلوق يقرأ الجريموير ويحوله إلى زومبي. إنه يحلم بالقيامة الكاملة حيث تنتظر روحه في الهاوية.]
لقد مرت بالفعل عدة سنوات منذ الحصول على ثيودور جريموار. في ذلك الوقت، استولى الجريموار عبادة الموت على جثة محقق ميلتور في ميلر باروني وتم ختمه الآن في قائمة الجرد بواسطة الشراهة.
-بالطبع بكل تأكيد. تلك الأمور، يبدو أنها هي نفسها في أي عصر. أتباع النهاية…أولئك الذين يعتقدون أن الموت أفضل من الحياة هم في كل مكان.
ومع ذلك، فقد كان الساحر من الدائرة التاسعة يسكنه. في ذلك الوقت وحتى اليوم لم يكن ثيودور قادرًا على استهلاك عبادة الموت لذلك كان مجرد كائن غدار في زاوية مخزونه.
الفصل 282 – أتباع النهاية (1)
كيف عرفت هذه المرأة هيباتيا اسم الساحر ولماذا سميت ثيودور جيرم؟
“… الللعنة، ذوق المشعوذين سيء”
‘هناك بعض الفرضيات الممكنة، ولكن …’
كانت المعرفة ممنوعة لكن ثيودور كان له الآن ارتباط وثيق بالفرسان الأربعة ولم يعد بإمكانه تجاهلها. أخذ نفسًا عميقًا وأخبر الشراهة “ايها الشراهة، أريد أن أسمع عن السحر الأسود”
لقد كانت مجرد فرضية. حذرته الحساسية الفائقة من أن كلمة خاطئة واحدة من شأنها أن تسبب علاقة معادية مع هذه المرأة. بالطبع، لم يريد علاقة ودية مع مشعوذ.
ردت الشراهة على الفور، ماذا أيها مستخدم؟
ومع ذلك، يمكنه استخدام سوء الفهم هذا. حساسية ثيودور همست له. بدلاً من إنكار ذلك يجب عليه أن يعلم ما الذي أخطئ الشخص الآخر بفهمه.
“ألم تذهب مع أرخبيل القراصنة مع ذلكذلك؟؟ قبل هذا، أنا أنا لم أعلم مدى حماقتي. بدلاً من اتباع إرادة صاحب الجلالة، حاولت على عجل أن امسك بكاحلك…”
اتخذ ثيودور قرارًا وتحدث معها بجرأة “ملك النهاية؟ أنا آسف، لكنني لا أتذكر’
‘هناك بعض الفرضيات الممكنة، ولكن …’
هل كانت الإجابة الصحيحة أم الإجابة الخاطئة؟ اتسعت عيون هيباتيا في جوابه ونظرت إلى ثيودور بتعبير حزين.”آه، ملكنا…! هل فقدت ذكرياتك؟ أنا انا الراكبة هيباتيا، أحد الراكبين الأربعة للنهاية! لقد علمت هذا بناء على المهارات الرائعة التي أظهرتها للتو، يجب ان تكون قد اختبأت سرا في المملكة السحرية لتزيد من قوتك السحرية…”
قالت إنه لا ينبغي وضعه في فراغ منفصل لكنه لم يستطع تحمل الاضطراب لأكثر من ثلاثين دقيقة. في نهاية المطاف ألقى ثيودور الجمجمة الحمراء الداكنة في المخزون.
“كلام طويل. إذا كنت لا تريدين مني أن أغادر فوضحي الأمر على الفور” لقد نقل ثيودور قوته السحرية متظاهرًا أنه غاضب. تحولت دوائره السبع بخفة لكن القوة السحرية هزت المنطقة وضغطت بقوة. لن يتمكن الجسم من التعامل مع هذا الضغط دون مهارات جيدة.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي اهتزاز على الإطلاق في وضع هيباتيا. بقيت راكعة على الارضد بأدب ونظرت إليه بعيون مفعمة بالحيوية.
بعد ذلك بقليل، جاء شيء إلى ذهن ثيودور. كان جيريم، ملك النهاية، الذي نطق به فم المرأة البيضاء. كان جيرم اسمًا سمعه من قبل، وظهرت ذكريات الماضي البعيدة.
‘هذه المرأة هي من تتحكم في فارس الموت’
كان جمجمة صغيرة معدّة. أوضحت هيباتيا بصوت مبتهج أنه يمكن أن يستخدم هذه الأداة للتحدث إليها في أي وقت.
لقد خمن هذا تقريبًا استنادًا إلى القوة السحرية التي شعر بها لكنه أصبح الآن مقتنع تمامًا بهذا الأمر. كان مستحضر الأرواح الذي وصل إلى الدائرة السابعة على الأقل كافياً للتسبب في كارثة في مملكة صغيرة.
رأت أنه يحتوي على روح سيد السيف. كان الأوتوماتون منتجًا ثانويًا في وقت كانت فيه الهندسة السحرية شائعة. كان من الطبيعي أن تخطئ الآلة بدل فارس الموت.
إذا كانت عدوا، فعليه إنهاءها هنا.
بالإضافة إلى ذلك إذا كان الراكبون الأربعة في النهاية هم أربعة مشعوذين، فهذا يعني أن منظمة هيباتيا تمتلك أربعة أسياد. كان متغيرًا كافيًا لقلب مسار حرب التوحيد هذه.
كيف عرفت هذه المرأة هيباتيا اسم الساحر ولماذا سميت ثيودور جيرم؟
يبدو أن عبادة الموت كانت شيئًا مهمًا بالنسبة لهم لكن ثيودور لم يعترف بأنه كان يمتلكها. نظرًا لأن ثيودور كان يبتلع لعابه الجاف، نظرت هيباتيا إليه وبدأت في التحدث “… أنا أداتك، لكنني سأجرؤ على الكلام”
“ماذا تعني؟”
وضعت يديها على قدمها في وضعية عديمة الدفاع وقالت “أيها الملك، بدأنا بمراقبتك منذ أن فاتنا عقد شارلوت في دار مزادات كارجاس”
بالإضافة إلى ذلك إذا كان الراكبون الأربعة في النهاية هم أربعة مشعوذين، فهذا يعني أن منظمة هيباتيا تمتلك أربعة أسياد. كان متغيرًا كافيًا لقلب مسار حرب التوحيد هذه.
حقا، أومأ ثيودور. لقد خمن ذلك منذ أن ظهرت مجموعة أوركاس مع فارس الموت. لن يتم تعبئة هذا النوع من القوة إذا لم تكن القلادة كائنًا مهمًا.
قالت إنه لا ينبغي وضعه في فراغ منفصل لكنه لم يستطع تحمل الاضطراب لأكثر من ثلاثين دقيقة. في نهاية المطاف ألقى ثيودور الجمجمة الحمراء الداكنة في المخزون.
“ألم تذهب مع أرخبيل القراصنة مع ذلكذلك؟؟ قبل هذا، أنا أنا لم أعلم مدى حماقتي. بدلاً من اتباع إرادة صاحب الجلالة، حاولت على عجل أن امسك بكاحلك…”
-بالطبع بكل تأكيد. تلك الأمور، يبدو أنها هي نفسها في أي عصر. أتباع النهاية…أولئك الذين يعتقدون أن الموت أفضل من الحياة هم في كل مكان.
“ماذا تعني؟”
[عبادة الموت]
“لقد خضعت لهذا التنين البحري المتعجرف، أكيلو! بما أن جسدك لم يكتمل بعد…وهيباتا هذه…لا أشك في أن يوم النهاية قادم”
إذا كانت قرطا فستثبت بالاذن. إذا كانت مثبتة على الأنف، فستكون حلقة أنف. استمر هيباتيا في قول الأشياء التي لا يمكن فهمها. إذا كانت أكيلو موجودة هنا، فقد تمزق هيباتيا.
“أطلقي عليه اختبارا، لكنني أريد أن أطرح عليك سؤالًا آخر”
مع استمرار تفسير هيباتيا أصبح تعبير ثيودور أكثر خطورة. كانت تكهناتها حول أكويل خاطئة تمامًا لكن كل الأسباب التي تم ذكرها بعد ذلك كانت معقولة. منذ أن استدعى ثيودور الشيطان الرفيع المستوى ماغنوس على سهول سيبوتو حتى عندما أخرج عبادة الموت هربًا…
“بهذه الطريقة هل فعلت ذلك الأمر مباشرة؟”
أخيرًا كان هناك جزء أساسي في فهم هيباتيا.
أخيرًا تذكر ثيودور أصل الاسم وتصلب تعبيره.
“بهذه الطريقة هل فعلت ذلك الأمر مباشرة؟”
لقد كانت صدفة رائعة. مستحضر الأرواح، كأولئك الذين سخروا من الحياة كانوا أكثر حساسية للقوة الحية من أي شخص آخر. من الطبيعي أن تفهم هيباتيا أن تلك الآلة لم يكن حياً عندما نظرت إليه.
“…ذلك الأمر؟”
بعد ذلك بقليل، جاء شيء إلى ذهن ثيودور. كان جيريم، ملك النهاية، الذي نطق به فم المرأة البيضاء. كان جيرم اسمًا سمعه من قبل، وظهرت ذكريات الماضي البعيدة.
“فارس الموت مع هالة القدرة! من دون أي آثار للتأثير على استحضار الأرواح، أنت رفعت فارس الموت إلى مستوى غير مسبوق…لقد أدركت هيباتيا مرة أخرى أن الملك قد تم إحياءه!”
لا يمكن لهم أن يعملوا مع بعضهم البعض.
أدرك ثيودور متأخرا ما كانت تشير إليه ‘لا تخبرني بأنها أخطأت غلاديو كفارس الموت؟’
ومع ذلك، لم يكن هناك أي اهتزاز على الإطلاق في وضع هيباتيا. بقيت راكعة على الارضد بأدب ونظرت إليه بعيون مفعمة بالحيوية.
لقد كانت صدفة رائعة. مستحضر الأرواح، كأولئك الذين سخروا من الحياة كانوا أكثر حساسية للقوة الحية من أي شخص آخر. من الطبيعي أن تفهم هيباتيا أن تلك الآلة لم يكن حياً عندما نظرت إليه.
أدرك ثيودور متأخرا ما كانت تشير إليه ‘لا تخبرني بأنها أخطأت غلاديو كفارس الموت؟’
رأت أنه يحتوي على روح سيد السيف. كان الأوتوماتون منتجًا ثانويًا في وقت كانت فيه الهندسة السحرية شائعة. كان من الطبيعي أن تخطئ الآلة بدل فارس الموت.
‘هذه المرأة هي من تتحكم في فارس الموت’
كان ثيودور مقتنعًا “…ألن أخطئ الظن إذا كنت في نفس الموقف؟”
“… الللعنة، ذوق المشعوذين سيء”
-أنت محق.
كيف عرفت هذه المرأة هيباتيا اسم الساحر ولماذا سميت ثيودور جيرم؟
لم يكن الأمر مجرد مصادفة واحدة أو اثنتين ولكن العديد من التداخلات التي دفعت هيباتيا إلى التفكير بهذه الطريقة. تدفق صوت الشراهة في أذنه بينما فكر ثيودور في الأمر. كيف يمكن لثيودور استخدام سوء الفهم هذا؟
أمسك ثيودور شيئا في ذراعيه ولم يستطع التغلب على عدم ارتياحه في نهاية المطاف سحبها.
هل يصافح أم يخلق علاقة معادية مع الفرسان الأربعة؟ لقد تم استنفادهم بالفعل من القتال مع عدوهم القديم أندراس، والآن عليهم أن يتعاملوا مع منظمة سحرة مكونة من أربعة أسياد؟ كان شيئا لم تستطع ميلتور تحمله.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?
ومع ذلك إذا تم تطبيق العكس فقد تتمكن ميلتور من التغلب في ساحة المعركة هذه.
هل كانت الإجابة الصحيحة أم الإجابة الخاطئة؟ اتسعت عيون هيباتيا في جوابه ونظرت إلى ثيودور بتعبير حزين.”آه، ملكنا…! هل فقدت ذكرياتك؟ أنا انا الراكبة هيباتيا، أحد الراكبين الأربعة للنهاية! لقد علمت هذا بناء على المهارات الرائعة التي أظهرتها للتو، يجب ان تكون قد اختبأت سرا في المملكة السحرية لتزيد من قوتك السحرية…”
‘دع أعدائك يقاتلون فيما بينهم…أليس كذلك؟’
يبدو أن عبادة الموت كانت شيئًا مهمًا بالنسبة لهم لكن ثيودور لم يعترف بأنه كان يمتلكها. نظرًا لأن ثيودور كان يبتلع لعابه الجاف، نظرت هيباتيا إليه وبدأت في التحدث “… أنا أداتك، لكنني سأجرؤ على الكلام”
بمعنى آخر، يمكنه إجبار الفرسان الأربعة على التصادم مع إمبراطورية أندراس وتدميرهم. قد يكون ذلك مفيدًا، لكن كان من الصعب التآمر مع مشعوذين قد يهددون المملكة.
إذا كانت قرطا فستثبت بالاذن. إذا كانت مثبتة على الأنف، فستكون حلقة أنف. استمر هيباتيا في قول الأشياء التي لا يمكن فهمها. إذا كانت أكيلو موجودة هنا، فقد تمزق هيباتيا.
لن تكون أندراس قادرة على تجنب هذه كارثة.
قام بغسل يديه عدة مرات بسحر مائي ودعا رفيقه ليجعله يشعر بالتحسن “أيها الشراهة”
“حسنا، سوف أصدق كلماتك هذه المرة. ذلك…هيباتيا؟”
بعد ذلك بقليل، جاء شيء إلى ذهن ثيودور. كان جيريم، ملك النهاية، الذي نطق به فم المرأة البيضاء. كان جيرم اسمًا سمعه من قبل، وظهرت ذكريات الماضي البعيدة.
“نعم هذا صحيحأنا سأفعل ما تأمرني، يا ملكي” لم تهتم هيباتيا بملابسها البيضاء بينما ركعت ونظرت إليه بعيون مليئة بالمودة. كان ضمير ثيودور يخفق. قد تكون مشعوذة لكن هل كان من الجيد الاستفادة من مثل هذه المودة الخالصة؟ شعر ببعض الذنب. وبالتالي، لم يستطع ثيودور أن يأمر هيباتيا.
“بهذه الطريقة هل فعلت ذلك الأمر مباشرة؟”
“أطلقي عليه اختبارا، لكنني أريد أن أطرح عليك سؤالًا آخر”
-مشعوذون يعبدون الموت بشكل طبيعي. كانت الحياة مجرد لحظة لم يمتوا فيها، وكان يعتقد أن الحياة الحقيقية كانت قبل الولادة وبعد الموت مباشرة.
أراد أن يعرف ما إذا كان قادراً على التعايش مع مشعوذ.
“فارس الموت مع هالة القدرة! من دون أي آثار للتأثير على استحضار الأرواح، أنت رفعت فارس الموت إلى مستوى غير مسبوق…لقد أدركت هيباتيا مرة أخرى أن الملك قد تم إحياءه!”
“ما هو الهدف النهائي للفرسان الأربعة؟”
لا يمكن لهم أن يعملوا مع بعضهم البعض.
أبدت هيباتا ضحكتا على وجهها اللطيف وهي ترتفع “هوهو، أنت تطلب شيئًا واضحًا” وفتحت ذراعيها على نطاق واسع “إنه وعد لم ننساه بعد آلاف السنين من الانتظار، يا ملكي!”
“ما هو الهدف النهائي للفرسان الأربعة؟”
تحت سماء الليل حيث انحدر الظلام الكثيف كالستار، تكلمت امرأة جميلة ترتدي اللون الأبيض بصوت يشبه الجرس. كان هناك فراغ في عينيها وهي تتطلع نحو شيء لا يوصف.
كان هناك جنون في العيون النقية التي نظرت إليه.
كأن جسد هيباتا كان يرقص في البرية حيث أشرق ضوء النجوم، وأجابت على سؤال ثيودور “إنها مهمتنا، أن نجلب النهاية لهذا العالم”
‘هناك بعض الفرضيات الممكنة، ولكن …’
كان هناك جنون في العيون النقية التي نظرت إليه.
في النهاية، لم يكن الفرسان الأربعة أكثر من منظمة تهدف إلى تدمير العالم. كانت منظمة مشعوذ عادية جدا.
“الغرض من الفرسان الأربعة هو تدمير هذه الحضارة القبيحة والجنس البشري بأكمله”
حقا، أومأ ثيودور. لقد خمن ذلك منذ أن ظهرت مجموعة أوركاس مع فارس الموت. لن يتم تعبئة هذا النوع من القوة إذا لم تكن القلادة كائنًا مهمًا.
“… لقد فهمت” أدرك تيودور ذلك بإجابتها “لقد فهمت”
كان هناك جنون في العيون النقية التي نظرت إليه.
لا يمكن لهم أن يعملوا مع بعضهم البعض.
وضعت يديها على قدمها في وضعية عديمة الدفاع وقالت “أيها الملك، بدأنا بمراقبتك منذ أن فاتنا عقد شارلوت في دار مزادات كارجاس”
* * *
خطوة خطوة.
“أطلقي عليه اختبارا، لكنني أريد أن أطرح عليك سؤالًا آخر”
بسماع صوت الخطى. صنعت العناصر الأساسية النفق، لكنهم لم يتمكنوا من تمهيد الأرض. صعد ثيودور على الحصى الوعرة وهو يتعجل. سيستغرق الأمر عشر دقائق أخرى للانضمام إلى الحزب الذي غادر في وقت سابق.
لقد كانت صدفة رائعة. مستحضر الأرواح، كأولئك الذين سخروا من الحياة كانوا أكثر حساسية للقوة الحية من أي شخص آخر. من الطبيعي أن تفهم هيباتيا أن تلك الآلة لم يكن حياً عندما نظرت إليه.
أمسك ثيودور شيئا في ذراعيه ولم يستطع التغلب على عدم ارتياحه في نهاية المطاف سحبها.
رأت أنه يحتوي على روح سيد السيف. كان الأوتوماتون منتجًا ثانويًا في وقت كانت فيه الهندسة السحرية شائعة. كان من الطبيعي أن تخطئ الآلة بدل فارس الموت.
“… الللعنة، ذوق المشعوذين سيء”
‘دع أعدائك يقاتلون فيما بينهم…أليس كذلك؟’
كان جمجمة صغيرة معدّة. أوضحت هيباتيا بصوت مبتهج أنه يمكن أن يستخدم هذه الأداة للتحدث إليها في أي وقت.
لم يكن الأمر مجرد مصادفة واحدة أو اثنتين ولكن العديد من التداخلات التي دفعت هيباتيا إلى التفكير بهذه الطريقة. تدفق صوت الشراهة في أذنه بينما فكر ثيودور في الأمر. كيف يمكن لثيودور استخدام سوء الفهم هذا؟
قالت إنه لا ينبغي وضعه في فراغ منفصل لكنه لم يستطع تحمل الاضطراب لأكثر من ثلاثين دقيقة. في نهاية المطاف ألقى ثيودور الجمجمة الحمراء الداكنة في المخزون.
“جيرم، هل هذا هو الجريموار…؟”
قام بغسل يديه عدة مرات بسحر مائي ودعا رفيقه ليجعله يشعر بالتحسن “أيها الشراهة”
إذا كانت عدوا، فعليه إنهاءها هنا.
ردت الشراهة على الفور، ماذا أيها مستخدم؟
“فارس الموت مع هالة القدرة! من دون أي آثار للتأثير على استحضار الأرواح، أنت رفعت فارس الموت إلى مستوى غير مسبوق…لقد أدركت هيباتيا مرة أخرى أن الملك قد تم إحياءه!”
“هل سمعت القصة كلها مع هيباتا؟”
كان ثيودور مقتنعًا “…ألن أخطئ الظن إذا كنت في نفس الموقف؟”
-بالطبع بكل تأكيد. تلك الأمور، يبدو أنها هي نفسها في أي عصر. أتباع النهاية…أولئك الذين يعتقدون أن الموت أفضل من الحياة هم في كل مكان.
افترضوا أن حياة الآخرين كانت لا قيمة لها على أساس نظرتهم للحياة واعتقدوا أنه ينبغي عليهم ذبح الناس لإعادتهم إلى الطريق الصحيح. كان التعصب في كنيسة ليرون ولكن دون أي أخلاق أو ضمير يظهر جوهر الساحر الأسود.
-مشعوذون يعبدون الموت بشكل طبيعي. كانت الحياة مجرد لحظة لم يمتوا فيها، وكان يعتقد أن الحياة الحقيقية كانت قبل الولادة وبعد الموت مباشرة.
بعد ذلك بقليل، جاء شيء إلى ذهن ثيودور. كان جيريم، ملك النهاية، الذي نطق به فم المرأة البيضاء. كان جيرم اسمًا سمعه من قبل، وظهرت ذكريات الماضي البعيدة.
افترضوا أن حياة الآخرين كانت لا قيمة لها على أساس نظرتهم للحياة واعتقدوا أنه ينبغي عليهم ذبح الناس لإعادتهم إلى الطريق الصحيح. كان التعصب في كنيسة ليرون ولكن دون أي أخلاق أو ضمير يظهر جوهر الساحر الأسود.
-همم. صمت الجريموار للحظة قبل ان يجيب، حسناً. دعنا نتحدث عن الماضي.
في النهاية، لم يكن الفرسان الأربعة أكثر من منظمة تهدف إلى تدمير العالم. كانت منظمة مشعوذ عادية جدا.
-همم. صمت الجريموار للحظة قبل ان يجيب، حسناً. دعنا نتحدث عن الماضي.
“تعرف على العدو أو سيتم حرقك…”
أخيرًا كان هناك جزء أساسي في فهم هيباتيا.
كانت المعرفة ممنوعة لكن ثيودور كان له الآن ارتباط وثيق بالفرسان الأربعة ولم يعد بإمكانه تجاهلها. أخذ نفسًا عميقًا وأخبر الشراهة “ايها الشراهة، أريد أن أسمع عن السحر الأسود”
“… لقد فهمت” أدرك تيودور ذلك بإجابتها “لقد فهمت”
-همم. صمت الجريموار للحظة قبل ان يجيب، حسناً. دعنا نتحدث عن الماضي.
ومع ذلك إذا تم تطبيق العكس فقد تتمكن ميلتور من التغلب في ساحة المعركة هذه.
إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فلتستمتعوا ?
قام بغسل يديه عدة مرات بسحر مائي ودعا رفيقه ليجعله يشعر بالتحسن “أيها الشراهة”
“تعرف على العدو أو سيتم حرقك…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
