هرمجدون (3)
“ماذا؟” شعر تيودور بإحساس غريب بالخطر بينما كان يركض في الهواء تمامًا كما ظهرت خرافات حادة تحت قدميه.
اهتز الجدار الذي بدا وكأنه عقبة في نهاية المطاف وبدأ يغلي عندما تحول إلى ماء! .
سمع الزئير حتى في الفضاء الخارجي حيث لا يتردد صدى الصوت.
لم يكن هدير أورتشي بصوت عالٍ فقط ، بل احتوى على ضغط جسدي.
تحطمت قاتل الإله الثمانية التي حوصرت بينما لوى الباقي أطرافهم بطريقة مروعة.
في الماضي كانت آلهة اليابان القديمة بحاجة إلى العمل معًا للتغلب عليها.
حتى لو هاجم الجدار المهتز فلن يتلقى سوى صدمة.
ومع ذلك فاقت هذه القوة توقعات ثيودور.
ازداد عدد السيوف الحمراء ذات اللون الأحمر الداكن مثل الدم المتخثر إلى ما لا نهاية.
علاوة على ذلك لم يكن سمًا ماديًا.
“حسنًا ، يمكنني عكس الموقف “
“هل يجب علي الانسحاب؟ ، إذا استخدمت وسائل أخرى.. ” تراجع ثيودور ونظم أفكاره.
“ماذا؟” شعر تيودور بإحساس غريب بالخطر بينما كان يركض في الهواء تمامًا كما ظهرت خرافات حادة تحت قدميه.
صدم ثيودور بهذا وابتسم.
كان النيزك يحترق بشدة بسبب الاحتكاك من الغلاف الجوي.
كان يعتقد أنه يمكن أن يستخدمها جيدًا إذا كانت مجرد هيدرا ، لكن قوة أوروتشي كانت أكثر من قوة تنين.
تم سحق قاتل الإله التي تضايقها مثل العلب.
حتى لو ظهر 30 شخصًا آخر عندما تم كسر 10 ، فلا معنى له في وجود أوروتشي.
كانت مساحة السطح بمقياس واحد أوسع من قصر صغير.
كانوا على عكس سيوف تيودور الخضراء.
كان الأمر كما لو كانت هناك عاصفة تدور حول جسد أوروتشي الضخم حيث تمزقت أجساد قتلة الإله إلى أجزاء كثيرة وألقيت في الكون.
قرر ثيودور أفعاله ومد قدميه مرة أخرى.
لا يمكن حرق السم بالقوة أو نفخه بالرياح.
■ ■ ■ ■ ■ – ؟! ■■■ !!؟
[(الضرر 1) 312 متر من الأضرار التي لحقت بالجدار الخارجي بسبب شعاع تحويل المواد ، قلل من تداخل شعاع الضوء عن طريق تغيير جدار السطح إلى زجاج ، استعادة المواد المفقودة باستخدام الجدران الخارجية الأخرى ، استعادة خطة الطوارئ ]
“فقط يفعل الأشياء التي أكرهها ، أليست هذه شخصية بغيضة؟ ” .
كان أوروتشي مرتبكًا بشأن استدعائه أمام الغضب في الفضاء الخارجي لكن ثيودور لم يشرح السبب.
كان هذا هو السحر الذي استخدمه ثيودور لمحاربة مخلوق باراسيلسوس مرقوريوس قبل بضع سنوات.
لا ، لم يكن لديه أي نية للإمساك بزمام الأمور من البداية.
كان ذلك لأن فراغ الفضاء الخارجي أدى إلى خفض درجة الغليان.
ترجمة : Sadegyptian
“كنت سأحاول إذا كان السيف السماوي لا يزال سليماً … لكن الآن لا يمكنني تحمل التعامل مع أوروتشي ، سأتركه وحده ليقوم بعمله! “
عادت بقايا قاتل الإله التي تركت على سطح الجدار الخارجي إلى حفنة من الغبار.
لم يكن قتلة الإله سوى ألعاب يتحكم بها الغضب.
“اووو!”
كان أسوأ تطور هو عدم القدرة على منع العالم المادي من التدمير بواسطة الغضب.
باجيجيك!
أخذ ثيودور أنفاسًا عميقة بينما كان يرتاح لبضع ثوان مركزا كل القوة السحرية لدوائره التسع.
كان عديم الفائدة مهما سكب من السموم.
“الشراهة ، رقم 17″
كانت همجات الروح المتخصصة في الهجمات الروحية أقل قدرة على التحمل من قاتل الإله مما يسهل تدميرها.
–نعم.
كان يعتقد أنه يمكن أن يستخدمها جيدًا إذا كانت مجرد هيدرا ، لكن قوة أوروتشي كانت أكثر من قوة تنين.
ظهر ثقب في راحة يده اليسرى وظهرت قطعة أثرية في الجرد من خلال فم الشراهة.
تسبب شعاع تحويل المادة في حدوث ثقوب كبيرة في الجدار الخارجي لـ الغضب بينما يذوب السم سطحه.
لقد كان خنجرًا مصنوعًا من معدن غامض مع بلورة ساطعة في المقبض.
كان عديم الفائدة مهما سكب من السموم.
كانت هذه الأداة المفضلة للكيميائي باراسيلسوس – سيف أزوث.
[(الضرر 1) 312 متر من الأضرار التي لحقت بالجدار الخارجي بسبب شعاع تحويل المواد ، قلل من تداخل شعاع الضوء عن طريق تغيير جدار السطح إلى زجاج ، استعادة المواد المفقودة باستخدام الجدران الخارجية الأخرى ، استعادة خطة الطوارئ ]
كان سيف أزوث أداة أسطورية أغفلت جميع عمليات الخيمياء.
تسبب شعاع تحويل المادة في حدوث ثقوب كبيرة في الجدار الخارجي لـ الغضب بينما يذوب السم سطحه.
أصبحت التقنية التي مررها رينولدز سبنسر أقوى بكثير في هذا الجسد الروحي.
「تحويل المادة 」
تحول جسد ثيودور من البلازما إلى جسد روحي.
بمجرد تألق الحجر الموجود في مقبض سيف أزوت بإشعاع ذهبي ، تم إطلاق شعاع من الضوء من النصل.
كان النصل يتلألأ بالضوء.
كانت همجات الروح المتخصصة في الهجمات الروحية أقل قدرة على التحمل من قاتل الإله مما يسهل تدميرها.
كان هذا هو السحر الذي استخدمه ثيودور لمحاربة مخلوق باراسيلسوس مرقوريوس قبل بضع سنوات.
كان أوروتشي مرتبكًا بشأن استدعائه أمام الغضب في الفضاء الخارجي لكن ثيودور لم يشرح السبب.
استهلك السحر حجر الفيلسوف الموجود في المقبض وحول أي مادة لمسها الخنجر إلى مادة أخرى.
كان سم أوروتشي الذي يمكن أن يهدد إلهًا ، يذوب حتى الجدران الخارجية للغضب.
لم تكن تعويذة صعبة لثيودور ، لكن سيف أزوث كان يطبق عليه السحر المطلق.
أعطته الوقت الكافي للنظر إلى الماء والدخان السام.
「آرس ماجنا 」
“شيتتو!”
「آرس ماجنا 」
من هذا الترنيمة أشرق النصل.
عادت بقايا قاتل الإله التي تركت على سطح الجدار الخارجي إلى حفنة من الغبار.
「اصبح ماء ، الغضب! 」
إذا استمر هذا الضرر في التراكم ، فقد تظهر قيود على قدرته السحرية.
لم يستطع ثيودور فعل أي شيء.
بمجرد تألق الحجر الموجود في مقبض سيف أزوت بإشعاع ذهبي ، تم إطلاق شعاع من الضوء من النصل.
كان هذا نور السحر المطلق ، تحويل المادة.
“كنت سأحاول إذا كان السيف السماوي لا يزال سليماً … لكن الآن لا يمكنني تحمل التعامل مع أوروتشي ، سأتركه وحده ليقوم بعمله! “
وبينما كان يحدق في الأرواح الشريرة التي ملأت رؤيته ، اندفع بدون فرصة.
وينج!
بييونغ!
والمثير للدهشة أن الضوء عمل على الغضب.
صدم ثيودور بهذا وابتسم.
اهتز الجدار الذي بدا وكأنه عقبة في نهاية المطاف وبدأ يغلي عندما تحول إلى ماء! .
كان ذلك لأن فراغ الفضاء الخارجي أدى إلى خفض درجة الغليان.
صدم ثيودور بهذا وابتسم.
تبخر سطح الجدار الخارجي بسرعة مما تسبب في حدوث ثقوب عمقها 100 متر وأصبحت أعمق تدريجيًا.
كانت النتيجة أكبر من تلك التي قام بها ثيودور باستخدام البلازما والسيف السماوي.
“… لماذا علي؟” .
“فقط يفعل الأشياء التي أكرهها ، أليست هذه شخصية بغيضة؟ ” .
■■ !!
اهتز الجدار الذي بدا وكأنه عقبة في نهاية المطاف وبدأ يغلي عندما تحول إلى ماء! .
عندما تحول الجسم الموجود تحته إلى بركة ، حدق أوروتشي في ثيودور.
لم يكن تعرف ما هو هذا الموقف ، لكنه عرف أن ثيودور هنا.
ترجمة : Sadegyptian
“أليس الأمر أسوأ بكثير مما كنت أعتقد؟” .
–موت.
ومع ذلك انفجر كل رأس مما تسبب في انتشار ضباب الدم الأحمر في كل مكان.
لم تكن هناك رغبة في التواصل.
“كنت سأحاول إذا كان السيف السماوي لا يزال سليماً … لكن الآن لا يمكنني تحمل التعامل مع أوروتشي ، سأتركه وحده ليقوم بعمله! “
وبدلاً من ذلك ظهر دخان سام من رؤوس أوروتشي الثمانية.
لم يستطع ثيودور فعل أي شيء.
كان سمًا يذوب في أي شيء دون تمييز بين الجماد والكائنات الحية.
مثل قاتل الإله الذي ظهر من سطح الغضب ، كان هذا هجومًا مفاجئًا لا يمكن قراءته.
كان هذا أقرب إلى أنفاس أكالة من السم.
ومع ذلك انفجر كل رأس مما تسبب في انتشار ضباب الدم الأحمر في كل مكان.
أذابت جدران الخلايا ودمرت التركيب الجزيئي وتآكل سطح الهدف.
كان هذا نور السحر المطلق ، تحويل المادة.
“إيك!”
لو لم يصبح ثيودور جسدًا روحانيًا لكان قد مات أيضًا.
ومع ذلك على الرغم من قوته المميتة كان الدخان السام بطيئًا للغاية.
في هذه اللحظة أدرك تيودور أن منجل الحاصدة ينزل نحو رقبته.
حافظ ثيودور على حالة البلازما وانسحب من نطاق الدخان السام دون صعوبة.
لم تكن هناك رغبة في التواصل.
تسارعت أعصابه مما جعله يشعر وكأنها دقيقة واحدة.
اخترق صوت معدني غير سار طبلة أذن ثيودور.
أعطته الوقت الكافي للنظر إلى الماء والدخان السام.
“أليس الأمر أسوأ بكثير مما كنت أعتقد؟” .
“… لماذا علي؟” .
الجدار الخارجي للغضب والفضاء في هذه المنطقة ملوثان.
“الشراهة ، رقم 17″
علاوة على ذلك لم يكن سمًا ماديًا.
لا يمكن حرق السم بالقوة أو نفخه بالرياح.
لم يستطع ثيودور مقاومته تمامًا في حالة البلازما.
لقد كان اهتزازًا فائقًا ودوامة من القوة التي سحق كل الأشياء التي لمستها.
لا يمكن حرق السم بالقوة أو نفخه بالرياح.
الطريقة الوحيدة للتخلص منه ستكون باستخدام التطهير أو قوة تدميرية أكبر.
كان هذا أقرب إلى أنفاس أكالة من السم.
“… لماذا علي؟” .
لم يستطع ثيودور مقاومته تمامًا في حالة البلازما.
كانت دماء ، لكنها كانت بيضاء وليست حمراء.
ومع ذلك لم يكن لدى ثيودور أي نية للتخلص من هذا السم.
والمثير للدهشة أن الضوء عمل على الغضب.
كان سم أوروتشي الذي يمكن أن يهدد إلهًا ، يذوب حتى الجدران الخارجية للغضب.
سيأتي الغضب بسرعة بإجراءات مضادة لكن ثيودور سيسمح للسم بإحداث أكبر قدر ممكن من الضرر في هذه الأثناء.
انسكب سم أوروتشي تجاهه لكنه لم يستطع مواكبة البرق.
قرر ثيودور أفعاله ومد قدميه مرة أخرى.
من هذا الترنيمة أشرق النصل.
باجيجيك!
■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ -!
「 إبعاد الأبعاد! 」
لقد كان صاعقة من لون غير معروف تاركًا وراءه صورة متأخرة.
انسكب سم أوروتشي تجاهه لكنه لم يستطع مواكبة البرق.
لم يستطع ثيودور فعل أي شيء.
تم إساءة استخدام الجدار الخارجي للغضب أثناء لعب الكائنين المتعاليين للعلامة.
تسبب شعاع تحويل المادة في حدوث ثقوب كبيرة في الجدار الخارجي لـ الغضب بينما يذوب السم سطحه.
تحول جسد ثيودور من البلازما إلى جسد روحي.
[إعادة تأكيد حالة الضرر ، هناك حاجة ملحة لاستبعاد الكائن ]
تم سحق قاتل الإله التي تضايقها مثل العلب.
كانت همجات الروح المتخصصة في الهجمات الروحية أقل قدرة على التحمل من قاتل الإله مما يسهل تدميرها.
أخيرًا جاء الغضب بهجوم مضاد.
■■ !!
“أليس الأمر أسوأ بكثير مما كنت أعتقد؟” .
[(الضرر 1) 312 متر من الأضرار التي لحقت بالجدار الخارجي بسبب شعاع تحويل المواد ، قلل من تداخل شعاع الضوء عن طريق تغيير جدار السطح إلى زجاج ، استعادة المواد المفقودة باستخدام الجدران الخارجية الأخرى ، استعادة خطة الطوارئ ]
ومع ذلك انفجر كل رأس مما تسبب في انتشار ضباب الدم الأحمر في كل مكان.
[(الضرر 2) الأضرار المستمرة التي لوحظت على الجدار الخارجي بسبب الهجوم السام لياماتو نو أوروتشي وهو نوع تنين ثعباني ، إزالة المناطق الملوثة ، حاجة ملحة لعزل الكائن ، الكيان هو وحش شيطاني من هذا العالم المادي ، يتطلب هجومًا جسديًا ، إصلاح]
「آرس ماجنا 」
فكرت الدوائر المنطقية في إجابة في بضع ثوان.
كان يعتقد أنه يمكن أن يستخدمها جيدًا إذا كانت مجرد هيدرا ، لكن قوة أوروتشي كانت أكثر من قوة تنين.
أصبحت التقنية التي مررها رينولدز سبنسر أقوى بكثير في هذا الجسد الروحي.
تم تحلل جميع المواد في نطاق الرنين لـ الغضب إلى وحدات ذرية.
في هذه اللحظة أدرك تيودور أن منجل الحاصدة ينزل نحو رقبته.
تنبأ بالمستقبل قبل 0.03 ثانية ونفذ تجنب الطوارئ
“فقط يفعل الأشياء التي أكرهها ، أليست هذه شخصية بغيضة؟ ” .
「 إبعاد الأبعاد! 」
ومع ذلك…
تحول جسد ثيودور من البلازما إلى جسد روحي.
كان هناك صوت حاد عندما انكسرت عدة أرواح.
كان يعتقد أنه يمكن أن يستخدمها جيدًا إذا كانت مجرد هيدرا ، لكن قوة أوروتشي كانت أكثر من قوة تنين.
وااانج!
تبخر سطح الجدار الخارجي بسرعة مما تسبب في حدوث ثقوب عمقها 100 متر وأصبحت أعمق تدريجيًا.
الكرة الفضية التي يبلغ قطرها 3 كيلومترات أصبحت الآن أصغر قليلاً وبدأت تهتز بسرعة هائلة! .
التردد تجاوز حدود ما يمكن قياسه.
لم تكن تعويذة صعبة لثيودور ، لكن سيف أزوث كان يطبق عليه السحر المطلق.
لقد كان اهتزازًا فائقًا ودوامة من القوة التي سحق كل الأشياء التي لمستها.
عادت بقايا قاتل الإله التي تركت على سطح الجدار الخارجي إلى حفنة من الغبار.
تم تحلل جميع المواد في نطاق الرنين لـ الغضب إلى وحدات ذرية.
[تم التأكد من موت اسم الكائن أوروتشي ، بقاء الكائن 1 ، هرب إلى المستوى النجمي ، البحث عن وسائل فعالة لمهاجمة الجسد الروحي كاملة ، أداء ختم الروح واسع النطاق ]
–موت.
لم يكن ثيودور وأوروتشي استثناءً.
الكرة الفضية التي يبلغ قطرها 3 كيلومترات أصبحت الآن أصغر قليلاً وبدأت تهتز بسرعة هائلة! .
كان هذا نور السحر المطلق ، تحويل المادة.
“اووو!”
كان سمًا يذوب في أي شيء دون تمييز بين الجماد والكائنات الحية.
تأثير الثواني القليلة التي استغرقها التغيير من جسم بلازما إلى جسد روحاني مزق في وجهه.
بعد أخذ بضع ثواني اختفى الدم المتصاعد من حلقه.
كان هذا نور السحر المطلق ، تحويل المادة.
ومع ذلك فإن الضرر الذي لحق بثيودور لم يكن هو المشكلة.
وينج!
■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ -!
“أليس الأمر أسوأ بكثير مما كنت أعتقد؟” .
بييونغ!
كان أوروتشي أكبر ضحية لهذا الدمار.
أخذ ثيودور أنفاسًا عميقة بينما كان يرتاح لبضع ثوان مركزا كل القوة السحرية لدوائره التسع.
“لا ، لا يمكن أن يكون معدنًا!”
■ ■ ■ ■ !؟ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ إصلاح
كان عديم الفائدة مهما سكب من السموم.
لم يكن هدير أورتشي بصوت عالٍ فقط ، بل احتوى على ضغط جسدي.
لم يعد جدار الغضب الخارجي يذوب.
كان النيزك يحترق بشدة بسبب الاحتكاك من الغلاف الجوي.
حتى لو هاجم الجدار المهتز فلن يتلقى سوى صدمة.
كانت كل روح على مستوى هيباتيا.
انفجر جسد ياماتو نو أوروتشي وتناثر اللحم والقشور في كل مكان.
“حسنًا ، يمكنني عكس الموقف “
بييونغ!
تم سحق قاتل الإله التي تضايقها مثل العلب.
「تحويل المادة 」
ومع ذلك انفجر كل رأس مما تسبب في انتشار ضباب الدم الأحمر في كل مكان.
تم تدمير وحش شيطاني من الأساطير بهجوم مضاد واحد.
“قوي…! ، لم يستطع أوروتشي أن يستمر حتى 10 ثوانٍ؟“.
قرر ثيودور أفعاله ومد قدميه مرة أخرى.
لو لم يصبح ثيودور جسدًا روحانيًا لكان قد مات أيضًا.
[إعادة تأكيد حالة الضرر ، هناك حاجة ملحة لاستبعاد الكائن ]
لم تكن البلازما محصنة ضد الهجمات الجسدية وكانت أكثر عرضة للهجمات التي تقطع تدفق الإلكترونات. بالإضافة إلى ذلك ، تبعه الغضب بهجوم اهتزاز ثانٍ.
كان هذا دليلًا على أن الضرر قد أصاب روح ثيودور.
[تم التأكد من موت اسم الكائن أوروتشي ، بقاء الكائن 1 ، هرب إلى المستوى النجمي ، البحث عن وسائل فعالة لمهاجمة الجسد الروحي كاملة ، أداء ختم الروح واسع النطاق ]
كانت مساحة السطح بمقياس واحد أوسع من قصر صغير.
–نعم.
كانت القدرة على التنقل بين حالات الروح والواقع نادرة إلى حد ما ، لكن لم يكن ذلك صعبًا على الغضب الذي دمر العديد من العوالم.
إذا لم ينجح الهجوم الجسدي ، فسيتعين على الغضب استخدام وسائل أخرى.
كان دفاعًا مثاليًا.
كان هناك عدد من الهجمات التي سمحت بالتدخل الجسدي والروحي.
“ماذا؟” شعر تيودور بإحساس غريب بالخطر بينما كان يركض في الهواء تمامًا كما ظهرت خرافات حادة تحت قدميه.
تألق جسد تيودور الشفاف بشكل أكثر إشراقًا وأمسك نصلين في كلتا يديه.
تسبب شعاع تحويل المادة في حدوث ثقوب كبيرة في الجدار الخارجي لـ الغضب بينما يذوب السم سطحه.
مثل قاتل الإله الذي ظهر من سطح الغضب ، كان هذا هجومًا مفاجئًا لا يمكن قراءته.
“… لماذا علي؟” .
[(الضرر 2) الأضرار المستمرة التي لوحظت على الجدار الخارجي بسبب الهجوم السام لياماتو نو أوروتشي وهو نوع تنين ثعباني ، إزالة المناطق الملوثة ، حاجة ملحة لعزل الكائن ، الكيان هو وحش شيطاني من هذا العالم المادي ، يتطلب هجومًا جسديًا ، إصلاح]
كيكيكي!
اخترق صوت معدني غير سار طبلة أذن ثيودور.
لم يكن قتلة الإله سوى ألعاب يتحكم بها الغضب.
“لا ، لا يمكن أن يكون معدنًا!”
[إعادة تأكيد حالة الضرر ، هناك حاجة ملحة لاستبعاد الكائن ]
إذا اصطدم بسيف الروح الشريرة ، فإن عيار الروح سيمتص “القذارة” أو “الرغبات الشريرة“. لم تكن مشكلة كبيرة إذا كان يواجه شيطانًا مثلما فعل رينولدز. كانت المشكلة الحقيقية إذا استمر ثيودور في الحفاظ على جسده الروحي.
لم يكن اهتزازًا للهواء.
تردد صدى الضوضاء في العالم النجمي.
بييونغ!
اصطدمت قوة الروح مع بعضها البعض وتمزق الأطوال الموجية في جسد ثيودور.
صرخ تيودور عندما نظر إلى الكوكب الذي يقتربون منه “الشراهة! ، الوقت المتبقي!”
كان من الصعب تحملهم حتى لو لم تكن ضربات مباشرة.
「 إبعاد الأبعاد! 」
في الوقت نفسه استمرت هجمات الروح في الظهور.
ومع ذلك لم يكن لدى ثيودور أي نية للتخلص من هذا السم.
سمع الزئير حتى في الفضاء الخارجي حيث لا يتردد صدى الصوت.
كيكيكيكو!
تسبب شعاع تحويل المادة في حدوث ثقوب كبيرة في الجدار الخارجي لـ الغضب بينما يذوب السم سطحه.
كانت دماء ، لكنها كانت بيضاء وليست حمراء.
كانت المسامير الفضية أكبر من الرماح ، وظهرت لتشويهه.
كووووه – !!
قرأ ثيودور الممرات وهرب لكنه لم يستطع تجنب ظهور آلاف المخرز من الأرض.
[(الضرر 1) 312 متر من الأضرار التي لحقت بالجدار الخارجي بسبب شعاع تحويل المواد ، قلل من تداخل شعاع الضوء عن طريق تغيير جدار السطح إلى زجاج ، استعادة المواد المفقودة باستخدام الجدران الخارجية الأخرى ، استعادة خطة الطوارئ ]
تدفق الدم من كتفيه وفخذيه وجانبيه.
تحطمت قاتل الإله الثمانية التي حوصرت بينما لوى الباقي أطرافهم بطريقة مروعة.
في هذه اللحظة أدرك تيودور أن منجل الحاصدة ينزل نحو رقبته.
“اللعنة!”
التردد تجاوز حدود ما يمكن قياسه.
كانت دماء ، لكنها كانت بيضاء وليست حمراء.
تدفق الدم من كتفيه وفخذيه وجانبيه.
كان هذا دليلًا على أن الضرر قد أصاب روح ثيودور.
فكرت الدوائر المنطقية في إجابة في بضع ثوان.
إذا استمر هذا الضرر في التراكم ، فقد تظهر قيود على قدرته السحرية.
مثل قاتل الإله الذي ظهر من سطح الغضب ، كان هذا هجومًا مفاجئًا لا يمكن قراءته.
ومع ذلك فإن الضرر الذي لحق بثيودور لم يكن هو المشكلة.
“إذا لم أتمكن من تجنبها ، فعندئذ يمكنني الهجوم فقط!”
لقد أضر التحويل بالغضب بشدة.
كانت المسامير الفضية أكبر من الرماح ، وظهرت لتشويهه.
تألق جسد تيودور الشفاف بشكل أكثر إشراقًا وأمسك نصلين في كلتا يديه.
لم يكن اهتزازًا للهواء.
عيار الروح.
من هذا الترنيمة أشرق النصل.
أصبحت التقنية التي مررها رينولدز سبنسر أقوى بكثير في هذا الجسد الروحي.
إذا كان جسمًا قادرًا على التدخل في الجسد الروحي ، فهذا يعني أن الجسد الروحي يمكن أن يتدخل أيضًا مع الكائن.
كووووه – !!
بدلاً من ذلك بدأت السيوف الحمراء في الظهور من سطح الغضب.
كيينغو!!
لم يستطع ثيودور فعل أي شيء.
ومع ذلك…
كان هناك صوت حاد عندما انكسرت عدة أرواح.
تسارعت أعصابه مما جعله يشعر وكأنها دقيقة واحدة.
استهدفته أكثر من 100 هجمة روح لكن ثيودور تجنب نصفها بينما كسر الباقي.
كان دفاعًا مثاليًا.
كانت همجات الروح المتخصصة في الهجمات الروحية أقل قدرة على التحمل من قاتل الإله مما يسهل تدميرها.
كان سمًا يذوب في أي شيء دون تمييز بين الجماد والكائنات الحية.
ومع ذلك…
لم يكن تعرف ما هو هذا الموقف ، لكنه عرف أن ثيودور هنا.
تم تحلل جميع المواد في نطاق الرنين لـ الغضب إلى وحدات ذرية.
[تحديد سلاح نجمي فريد ، يرجى الرد ]
لقد كان خنجرًا مصنوعًا من معدن غامض مع بلورة ساطعة في المقبض.
تم إساءة استخدام الجدار الخارجي للغضب أثناء لعب الكائنين المتعاليين للعلامة.
استجابت قاعدة بيانات الغضب حتى لهذا.
لم يكن ثيودور وأوروتشي استثناءً.
[تنقية جزء من جسد الروح ورفع متانة رهانات الروح إلى المستوى المناسب ، البحث عن وسائل دفاعية لإلحاق الضرر بالسلاح النجمي ، اكتمال ، استدعاء الروح الراحل ، ، إطلاق روح تتوافق مع الكائن المستهدف والأنواع المتجانسة ]
ومع ذلك فإن الضرر الذي لحق بثيودور لم يكن هو المشكلة.
لم يعد جدار الغضب الخارجي يذوب.
لم يكن رد الغضب روبوتًا قاتلًا أو حصة فضية.
التردد تجاوز حدود ما يمكن قياسه.
بدلاً من ذلك بدأت السيوف الحمراء في الظهور من سطح الغضب.
كانوا على عكس سيوف تيودور الخضراء.
كان هذا أقرب إلى أنفاس أكالة من السم.
ازداد عدد السيوف الحمراء ذات اللون الأحمر الداكن مثل الدم المتخثر إلى ما لا نهاية.
كانوا أرواحًا شريرة بأشكال بشرية.
كانت كل روح على مستوى هيباتيا.
كان ذلك لأن فراغ الفضاء الخارجي أدى إلى خفض درجة الغليان.
10 … 132 … 487 …
تم سحق قاتل الإله التي تضايقها مثل العلب.
توقف ثيودور عن العد بمجرد أن تجاوز 1000.
“فقط يفعل الأشياء التي أكرهها ، أليست هذه شخصية بغيضة؟ ” .
كان النيزك يحترق بشدة بسبب الاحتكاك من الغلاف الجوي.
لم يكن يعلم. يمكن أن يمارس ثيودور القوة الجسدية لأن الأشباح والأموات كانوا عرضة للسيوف المقدسة.
–نعم.
ومع ذلك تجسد عيار الروح روح المستخدم.
استهلك السحر حجر الفيلسوف الموجود في المقبض وحول أي مادة لمسها الخنجر إلى مادة أخرى.
إذا اصطدم بسيف الروح الشريرة ، فإن عيار الروح سيمتص “القذارة” أو “الرغبات الشريرة“. لم تكن مشكلة كبيرة إذا كان يواجه شيطانًا مثلما فعل رينولدز. كانت المشكلة الحقيقية إذا استمر ثيودور في الحفاظ على جسده الروحي.
في الماضي كانت آلهة اليابان القديمة بحاجة إلى العمل معًا للتغلب عليها.
“إذا طعن السيف في الوحل ، فسيبهت ويصدأ“.
كانت هذه الأداة المفضلة للكيميائي باراسيلسوس – سيف أزوث.
كانت حركة الغضب بمثابة مواجهة ممتازة لـ عيار الروح.
[تم التأكد من موت اسم الكائن أوروتشي ، بقاء الكائن 1 ، هرب إلى المستوى النجمي ، البحث عن وسائل فعالة لمهاجمة الجسد الروحي كاملة ، أداء ختم الروح واسع النطاق ]
لم تكن البلازما محصنة ضد الهجمات الجسدية وكانت أكثر عرضة للهجمات التي تقطع تدفق الإلكترونات. بالإضافة إلى ذلك ، تبعه الغضب بهجوم اهتزاز ثانٍ.
“هل يجب علي الانسحاب؟ ، إذا استخدمت وسائل أخرى.. ” تراجع ثيودور ونظم أفكاره.
لا يزال لديه الكثير من الوسائل المتبقية.
كانت دماء ، لكنها كانت بيضاء وليست حمراء.
لقد أضر التحويل بالغضب بشدة.
أخيرًا جاء الغضب بهجوم مضاد.
إذا لم يمنحه ثيودور فرصة لملء الثقوب ، فسوف يتراكم الضرر.
「 إبعاد الأبعاد! 」
في هذه اللحظة …
“اللعنة!”
كووووه – !!
من هذا الترنيمة أشرق النصل.
استهدفته أكثر من 100 هجمة روح لكن ثيودور تجنب نصفها بينما كسر الباقي.
فجأة غطت النيران الساطعة المنطقة بأكملها وأصبح مجال رؤية ثيودور مشهداً أبيض اللون.
لم يتلق أي صدمة أو إصابات ، لكنه اضطر إلى صرف عينيه بعيدًا عن هذه الحقيقة الصادمة.
بدلاً من ذلك بدأت السيوف الحمراء في الظهور من سطح الغضب.
والمثير للدهشة أن الضوء عمل على الغضب.
‘اللهب؟ ، السطح يحترق في الفضاء؟ ، لا ، لا تخبرني ؟! ‘ .
كان أوروتشي مرتبكًا بشأن استدعائه أمام الغضب في الفضاء الخارجي لكن ثيودور لم يشرح السبب.
كان النيزك يحترق بشدة بسبب الاحتكاك من الغلاف الجوي.
الكرة الفضية التي يبلغ قطرها 3 كيلومترات أصبحت الآن أصغر قليلاً وبدأت تهتز بسرعة هائلة! .
عندما اصطدم النيزك الذي كان له طاقة هائلة بمقاومة الهواء للغلاف الجوي للكوكب تسبب في ظاهرة الاحتراق.
صرخ تيودور عندما نظر إلى الكوكب الذي يقتربون منه “الشراهة! ، الوقت المتبقي!”
–نعم.
-11 ثانية حتى دخول الغضب.
قال الشراهة على عجل مع ازدياد التهيج في لهجته اللامعة.
لم يستطع ثيودور فعل أي شيء.
مثل قاتل الإله الذي ظهر من سطح الغضب ، كان هذا هجومًا مفاجئًا لا يمكن قراءته.
وبينما كان يحدق في الأرواح الشريرة التي ملأت رؤيته ، اندفع بدون فرصة.
“اووو!”
“شيتتو!”
–موت.
لا يمكن حرق السم بالقوة أو نفخه بالرياح.
وصل الدمار إلى عالمه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان يعتقد أنه يمكن أن يستخدمها جيدًا إذا كانت مجرد هيدرا ، لكن قوة أوروتشي كانت أكثر من قوة تنين.
ترجمة : Sadegyptian
وبدلاً من ذلك ظهر دخان سام من رؤوس أوروتشي الثمانية.
أذابت جدران الخلايا ودمرت التركيب الجزيئي وتآكل سطح الهدف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
