هرمجدون (4)
لقد كانت معجزة أنه لم يمت على الفور.
تم اختراق الجو.
“تخلى والدك عن عالمه وهرب؟” .
باستخدام طبقة الهيدروجين والهيليوم كوقود ، دخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب عن طريق حرق سطحه.
كانت سماكة الغلاف الجوي حوالي 1000 كيلومتر.
تنسيق اكاشيك.
كان هذا أقرب إلى الرغبات اللاواعية للإنسان من الحكم الجبان.
بدأت السرعة في التباطؤ بعد دخول المنطقة حيث توجد مقاومة الهواء.
ومع ذلك كان من الواضح أنه حتى لو تحرك الغضب بسرعة 2 كيلومتر في الثانية ، فإنه سيدمر كل أشكال الحياة على هذا الكوكب.
بيوك!
قبل ذلك كان عليه أن يقلل من سرعة أو كتلة الغضب بغض النظر عن السبب.
――――――――――――― !!!
إذا كان الأمر كذلك فما مدى سهولة حساب الغضب لمدى أفعال ثيودور؟ .
كييييك!
“هذا هو! ، على هذا المعدل ضربة أخرى قبل أن تضرب الأرض!”.
رنت صرخات أكثر من ألف روح شريرة في آنٍ واحد وتردد صداها في آذان ثيودور.
“إذا لم أتجاوز الحدود …!”
دفع ثيودور الضغط بعيدًا باستخدام عيار الروح لكنه أدرك أنه لم يكن حلاً أساسيًا.
‘…ماذا؟‘ .
بعد بضع ثوانٍ تمت استعادة جسده إلى حالته الأصلية وضغط ثيودور على أسنانه.
” ليس هناك وقت للتفكير في طريقة!” .
بعد ذلك بوقت قصير توقف نشاط حياة ثيودور ميلر.
تسارع السيف مع انفصال الجو الباهت.
بقيت 10 ثوان.
– اصطحب عائلتك وعشاقك وبعض الأشخاص الآخرين إلى بُعد آخر ، ثم عد بعد رحيل الغضب.
بعد دخوله إلى الطبقة الحرارية سيحترق الغضب بشكل أكثر كثافة مما هو عليه الآن.
سيصبح مرئيًا للناس على الأرض ، وعند هذه النقطة سينتهي كل شئ.
سيصبح مرئيًا للناس على الأرض ، وعند هذه النقطة سينتهي كل شئ.
「سيف ، انفجر! 」
كان ذلك لأن القوة التدميرية لـ الغضب ستزداد مع زيادة عدد المراقبين.
كان ثيودور مقتنعًا بتدمير هذا العالم المادي مع تدفق الدم من عينيه.
كان تناول أكثر من ألف روح شريرة عالية المستوى كافياً لذلك.
”أمر طارئ! ، باسم المنتصر! ” .
اخترقت حافة الشفرة السرعة فوق الصوتية وقطعت الجدار الخارجي كما لو كانت الزبدة.
قام بفك العقدة التي تركها سيمي وراءه.
لم يكن فقط في العالم المادي.
لقد وجهت الموقف حتى هذه اللحظة من خلال توقع القوة الكاملة لثيودور ميلر.
“يين ويانغ ، أطلقوا سراحهم!” .
كان تناول أكثر من ألف روح شريرة عالية المستوى كافياً لذلك.
تم تحرير الفرقة على ذراع ثيودور الأيسر.
أسود دمه وانتفخت الأوعية الدموية من كل القوة السحرية ، قوة الشيطان السماوي!.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
لن يكون من الصعب التخلص من الأرواح الشريرة بنسبة 20٪ فقط من هذه القوة.
تم تحرير الفرقة على ذراع ثيودور الأيسر.
في الواقع بمجرد أن تم إطلاق هذا كانت الأرواح الشريرة خائفة جدًا لدرجة أنها تشتتت في كل الاتجاهات.
كان ثيودور مقتنعًا بتدمير هذا العالم المادي مع تدفق الدم من عينيه.
كان تنسيق ثيودور قادرًا على تجاهل السمات والعناصر والقوى المعارضة وخلطها معًا.
“لا! ، هذا لا يكفي!”
بقيت تسع ثوان.
لقد وجهت الموقف حتى هذه اللحظة من خلال توقع القوة الكاملة لثيودور ميلر.
احتاج ثيودور إلى توجيه ضربة فعالة بطريقة ما.
ومع ذلك لم يُسمح لثيودور ولو بلحظة أمل.
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
“…اللعنة“.
كان ينخفض الآن بسرعة 4 كيلومترات في الثانية.
كانت هناك لحظة واحدة من التردد قبل أن يصرخ ثيودور ” نجم الامتصاص ، تفعيل! “.
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
كانت القدرة على تفكيك جميع الكيانات التي اتصل بها في أصغر وحدة ثم امتصاص تلك القوة.
“إذا لم أتجاوز الحدود …!”
كشف سلاح الشهوة الأخير وأقوى قدرة مُنحت للشيطان السماوي عن أسنانه مرة أخرى.
لم يكن لديه شك في الموقع الدقيق.
لم يكن فقط في العالم المادي.
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
تم امتصاص المانا في الغلاف الجوي وكذلك البذور من التربة والنباتات والحيوانات.
كانت هذه قوة الافتراس لأكل كل شيء بغض النظر عن الأنواع أو الممتلكات أو النظام.
ضحك القدر عليه لأنه خلق طريقًا لا يستطيع العودة منه.
تعافت أطرافه الممزقة في لحظة.
كيييييك-!
تم اختراق الجو.
أولئك الذين يمكن أن يهددوا مدينة أو أمة كانوا فريسة أمام هذه القوة.
امتدت ذراع ثيودور اليسرى وسقطت في الأرواح الشريرة التي كانت تحاول الهروب.
عند سماع صوته تنهد رفيق تيودور.
كان مشابهًا لمشهد ماء يصب في البالوعة.
تم نقل إثارة الحياة بوضوح من جسد سيلفيا أدرنكوس.
تفككت الأرواح الشريرة ذات الكثافة العالية في مانا بمجرد وصولها إلى ذراعه وملأت الدوائر التي تم تجفيفها بعد المعركة السابقة. أصبحت القوة السحرية لثيودور مشبعة في ثانيتين أو ثلاث ثوان فقط.
“ههااااب!”
في المكان الذي كانت فيه الروح عالقة في الجدار الخارجي ، تناثر أكثر من مائة متر من الحطام مثل زخات الشهب.
ركز ثيودور كل القوة السحرية الفائضة في ذراعه اليمنى.
عندما دفع كل قوة ذراعه اليسرى إلى عيار الروح ، نمت شفرة الزمرد بطول عدة مئات من الأمتار في ومضة.
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
يمكن أن يطلق عليه نعمة مقنعة.
زادت القوة النقية لطريقة نجم الامتصاص من قوة عيار الروح.
مثل النمل أمام فيضان ، مثل ضفدع أمام البرق … أمام الخراب المطلق كان ثيودور مجرد فتات ، فتات تنهار بمجرد نفضها.
كان تناول أكثر من ألف روح شريرة عالية المستوى كافياً لذلك.
“يين ويانغ ، أطلقوا سراحهم!” .
ومع ذلك بعد ذلك مباشرة انبثق ضوء خافت من يده اليمنى وتدفق شيء ما في وعيه.
التآزر والتنسيق.
لقد وجهت الموقف حتى هذه اللحظة من خلال توقع القوة الكاملة لثيودور ميلر.
أضف قوة أبراكساس لإحداث الفوضى!
بالنسبة لأولئك الذين كانوا ثمينين له ، كانت حياة ثيئودور تافهة.
مثل النمل أمام فيضان ، مثل ضفدع أمام البرق … أمام الخراب المطلق كان ثيودور مجرد فتات ، فتات تنهار بمجرد نفضها.
اكتمال الاندماج: أربعة عناصر إبادة السيف.
-… عرفت أنك ستفعل هذا في النهاية ، سوف تفشل.
دفع ثيودور الضغط بعيدًا باستخدام عيار الروح لكنه أدرك أنه لم يكن حلاً أساسيًا.
بمجرد اكتمال تعويذة الاندماج قفز ثيودور وأمسك بشفرة الزمرد التي أصبحت عمودًا.
لم يكن يريد ذلك.
تسارع السيف مع انفصال الجو الباهت.
زاد طول السيف مما زاد من سرعة السيف أيضًا.
لقد جمعت بيانات دقيقة ويمكنها إجراء تنبؤات مستقبلية باستخدام هذه البيانات.
اخترقت حافة الشفرة السرعة فوق الصوتية وقطعت الجدار الخارجي كما لو كانت الزبدة.
“…اللعنة“.
تم اختراق الجو.
كاكاكاك!
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
اخترقت بشكل صحيح.
شعر ثيودور بالإحساس ولم يتراجع ورفع قوته السحرية بدلاً من ذلك.
كان عدد المراقبين لا يزال يتزايد وتضخمت دروع الغضب بشكل ملحوظ.
لا يمكنه تفويت هذه الفرصة.
“ههااااب!”
بناءً على هذا القرار أظهر قوة سحرية أكثر من المعتاد.
كانت هذه فرصته الأخيرة حيث لم يتبق سوى 500 متر حتى يصبح الغضب مرئيًا للعالم.
“حد …!”
ماذا لو تحولت الشفرة التي يبلغ طولها 800 متر إلى برميل بارود؟.
「سيف ، انفجر! 」
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
كانت هناك لحظة واحدة من التردد قبل أن يصرخ ثيودور ” نجم الامتصاص ، تفعيل! “.
توغلت بعمق وانفجرت.
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
لم يكن ثيودور على علم بذلك ، لكن الهدم كان الأسلوب الأبسط والأكثر فعالية.
كان هذا عندما أدرك ثيودور “… هل توقعت هذا بالفعل؟” .
في اللحظة التي كان الغضب على وشك دخول الطبقة الحرارية حدث انفجار كبير.
كانت القوة السحرية المتبقية لثيودور قوية بما يكفي لوقف الهجوم المميت.
――――――――――――― !!!
“يين ويانغ ، أطلقوا سراحهم!” .
ماذا لو تحولت الشفرة التي يبلغ طولها 800 متر إلى برميل بارود؟.
كانت السماء ممزقة.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
حدث انفجار في الهواء وحدث فراغ مما أخمد الإلهب وجعل كل شيء هادئًا.
جيجيجوك …! جيوك …!
“… آه … آه …!”
كانت القوة السحرية المتبقية لثيودور قوية بما يكفي لوقف الهجوم المميت.
كانت حالة الكرة بائسة.
كانت هناك لحظة واحدة من التردد قبل أن يصرخ ثيودور ” نجم الامتصاص ، تفعيل! “.
في المكان الذي كانت فيه الروح عالقة في الجدار الخارجي ، تناثر أكثر من مائة متر من الحطام مثل زخات الشهب.
فقد الغضب أكثر من ثلث حجمه وبدا أن المدار يهتز.
‘لنذهب.’
ركز ثيودور كل القوة السحرية الفائضة في ذراعه اليمنى.
“هذا هو! ، على هذا المعدل ضربة أخرى قبل أن تضرب الأرض!”.
أثناء التفكير في هذا حاول أن ينكر ذلك “لا ، ليس بعد! ، لم ينته الأمر بعد! ” .
ومع ذلك لم يُسمح لثيودور ولو بلحظة أمل.
ثم…
زادت القوة النقية لطريقة نجم الامتصاص من قوة عيار الروح.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
لم يكن يريد ذلك.
بمجرد اكتمال تعويذة الاندماج قفز ثيودور وأمسك بشفرة الزمرد التي أصبحت عمودًا.
تمت استعادة الحجم المفقود وبدأ الغضب في التسارع.
جيونغ!
كان ينخفض الآن بسرعة 4 كيلومترات في الثانية.
كما لو أن الضرر الذي لحق به ثيودور لم يكن موجودًا منذ البداية ، أصبح جدار الغضب الخارجي أملسًا وسقط على الأرض.
يمكن أن يطلق عليه نعمة مقنعة.
كان هذا عندما أدرك ثيودور “… هل توقعت هذا بالفعل؟” .
التآزر والتنسيق.
كان للغضب أعلى الدوائر المنطقية بين الخطايا السبع.
تخلص ثيودور من مخاوفه واتخذ خطوة لأنه شعر بجسده وروحه يتخطيان حدودًا معينة لا تتعلق بالزمن ولا بالمكان.
لقد جمعت بيانات دقيقة ويمكنها إجراء تنبؤات مستقبلية باستخدام هذه البيانات.
إذا كان الأمر كذلك فما مدى سهولة حساب الغضب لمدى أفعال ثيودور؟ .
“…اللعنة“.
لقد وجهت الموقف حتى هذه اللحظة من خلال توقع القوة الكاملة لثيودور ميلر.
زاد طول السيف مما زاد من سرعة السيف أيضًا.
قاتل الإله ، وأوتاد الروح ، والأرواح الشريرة التي أرسلتها كانت لتوها رصف الحجارة لهذه اللحظة.
لم يستطع ثيودور سوى بذل قصارى جهده.
لقد فقد ثيودور.
بعد دخوله إلى الطبقة الحرارية سيحترق الغضب بشكل أكثر كثافة مما هو عليه الآن.
أثناء التفكير في هذا حاول أن ينكر ذلك “لا ، ليس بعد! ، لم ينته الأمر بعد! ” .
زاد طول السيف مما زاد من سرعة السيف أيضًا.
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
من خلال تدوير جميع الدوائر التسع ، بالإضافة إلى استخدام وظائف الشراهة ووظيفة مساعدة جويتا ، استخدم ثيودر ستة أنواع سحر مطلق ، البرق والعواصف ونيران الجحيم والعاصفة الثلجية ومجال الجاذبية والموجات الفضائية.
لقد كانت معجزة أنه لم يمت على الفور.
جيونغ!
بعد دخوله إلى الطبقة الحرارية سيحترق الغضب بشكل أكثر كثافة مما هو عليه الآن.
كان تناول أكثر من ألف روح شريرة عالية المستوى كافياً لذلك.
القوة النارية التي يمكن أن تمحو جبلًا أصابت الجدار الخارجي وارتدت بعيدًا.
بمجرد اكتمال تعويذة الاندماج قفز ثيودور وأمسك بشفرة الزمرد التي أصبحت عمودًا.
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
اكتمال الاندماج: أربعة عناصر إبادة السيف.
كان عدد المراقبين لا يزال يتزايد وتضخمت دروع الغضب بشكل ملحوظ.
[تنشيط الاهتزاز الثاني.]
“حد …!”
لم يستطع ثيودور سوى بذل قصارى جهده.
لم يكن فقط في العالم المادي.
لم يكن هذا أفضل ما لديه.
لا يمكنه تفويت هذه الفرصة.
لم يستخدم كل الوسائل التي لديه ولم يكشف عن أعماق إبداعه.
كان ينخفض الآن بسرعة 4 كيلومترات في الثانية.
“إذا لم أتجاوز الحدود …!”
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
كانت وجهته مصدر كل الحكمة في الكون.
عرف ثيودور أنه كان عليه أن يتجاوز حدوده.
بدأت السرعة في التباطؤ بعد دخول المنطقة حيث توجد مقاومة الهواء.
كان يعلم أنه إذا عبر الجدار في ذهنه يمكن للفأر أن يقتل أسدًا.
ومع ذلك لم يكن هذا العالم مضيافًا جدًا.
كشف سلاح الشهوة الأخير وأقوى قدرة مُنحت للشيطان السماوي عن أسنانه مرة أخرى.
قام ثيودور مرارًا وتكرارًا بمحاولات لا معنى لها حيث بلغ عدد المراقبين الذين رأوا الغضب على الأرض ما يقرب من 10000.
أصبح سطح الغضب صعبًا لدرجة أن السحر المطلق و عيار الروح لم يخدش شيئًا واحدًا.
تسارع السيف مع انفصال الجو الباهت.
بالنسبة لأولئك الذين كانوا ثمينين له ، كانت حياة ثيئودور تافهة.
“اوووه!” أصبح تيودور يائسًا لدرجة أنه فقد التركيز للحظة.
إذا لم يكن بالإمكان كسب المعركة ، فلماذا لا يهرب؟ .
بوك!
ارتفعت حصة الروح من أسفل واخترقت قدميه وفخذيه.
عند سماع صوته تنهد رفيق تيودور.
بيوك!
قام بفك العقدة التي تركها سيمي وراءه.
فجأة ضرب اثنان من قاتل الإله جوانبه العزل وبطنه.
――――――――――――― !!!
كانت القوة السحرية المتبقية لثيودور قوية بما يكفي لوقف الهجوم المميت.
عائلته القيمة …
ومع ذلك بمجرد كسر عظامه وحدوث نزيف داخلي لن تكون هناك طريقة للحفاظ على جسده الروحي.
استعاد جسده الشفاف شكله المادي.
“…اللعنة“.
ثم…
تعافت أطرافه الممزقة في لحظة.
“كويك!” أخيرًا تم إلقاء ثيودور من على سطح الغضب مع خروج الدم من عينيه وأنفه وفمه.
[تنشيط الاهتزاز الثاني.]
صمت الشراهة عند هذه الكلمات ، وركز ثيودور على الفور عقليًا.
كان الاهتزاز هو الذي دمر ياماتو نو أوروتشي.
تم امتصاص المانا في الغلاف الجوي وكذلك البذور من التربة والنباتات والحيوانات.
“كويك!” أخيرًا تم إلقاء ثيودور من على سطح الغضب مع خروج الدم من عينيه وأنفه وفمه.
بعد دخوله إلى الطبقة الحرارية سيحترق الغضب بشكل أكثر كثافة مما هو عليه الآن.
لقد كانت معجزة أنه لم يمت على الفور.
‘لنذهب.’
تم إنقاذه من خلال القوة المطلقة على السطح.
من الآن فصاعدًا ستقام مقامرة مجنونة.
كانت قوة الاهتزاز الفائق مخيفة ولكن تم استهلاك معظم الطاقة عندما انخفض الغضب بسنتيمترات.
عندما دفع كل قوة ذراعه اليسرى إلى عيار الروح ، نمت شفرة الزمرد بطول عدة مئات من الأمتار في ومضة.
لم يعد ثيودور عقبة واستمر الغضب في المضي قدمًا.
كان من الممكن حتى الانضمام بأسلحة سحرية أو أجسام غريبة لم تكن من السحر.
–ليس بعد مستخدم .
“… آه … آه …!”
فقد الغضب أكثر من ثلث حجمه وبدا أن المدار يهتز.
مد يده إلى الغضب لكنه تسارع إلى 10 كيلومترات في الثانية وأصبح الآن بعيدًا عن متناوله.
في الواقع بمجرد أن تم إطلاق هذا كانت الأرواح الشريرة خائفة جدًا لدرجة أنها تشتتت في كل الاتجاهات.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
“… لا … س …!”
باستخدام طبقة الهيدروجين والهيليوم كوقود ، دخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب عن طريق حرق سطحه.
لقد انتهى.
كان ثيودور مقتنعًا بتدمير هذا العالم المادي مع تدفق الدم من عينيه.
كانت قوة الاهتزاز الفائق مخيفة ولكن تم استهلاك معظم الطاقة عندما انخفض الغضب بسنتيمترات.
مثل النمل أمام فيضان ، مثل ضفدع أمام البرق … أمام الخراب المطلق كان ثيودور مجرد فتات ، فتات تنهار بمجرد نفضها.
كان هناك اثنان من ردود أفعال الحياة قادمة من إحداثياتها.
أيقظ سحره التناغم القسري ووصل إلى المستوى التالي.
–ليس بعد مستخدم .
اخترق صوت الشراهة جسده وعقله.
” ليس هناك وقت للتفكير في طريقة!” .
– اصطحب عائلتك وعشاقك وبعض الأشخاص الآخرين إلى بُعد آخر ، ثم عد بعد رحيل الغضب.
كييييك!
–حتى إذا تمت إعادة ضبط الكوكب ، يمكن لقوة المستخدم استعادة النظام البيئي في غضون مائة عام.
كان هناك اثنان من ردود أفعال الحياة قادمة من إحداثياتها.
كان بالضبط كما قال الشراهة.
“… د– لا تقل لي “
كان الغضب لا يزال يتساقط ، وكان لدى ثيودور بضع دقائق للهروب من هذا العالم.
كانت القدرة على تفكيك جميع الكيانات التي اتصل بها في أصغر وحدة ثم امتصاص تلك القوة.
إذا لم يكن بالإمكان كسب المعركة ، فلماذا لا يهرب؟ .
بناءً على هذا القرار أظهر قوة سحرية أكثر من المعتاد.
في المكان الذي كانت فيه الروح عالقة في الجدار الخارجي ، تناثر أكثر من مائة متر من الحطام مثل زخات الشهب.
عائلته القيمة …
لم يكن فقط في العالم المادي.
– اصطحب عائلتك وعشاقك وبعض الأشخاص الآخرين إلى بُعد آخر ، ثم عد بعد رحيل الغضب.
المرأة التي أحبها …
وهل من إثم الإخلاء معهم؟
كانت هذه قوة الافتراس لأكل كل شيء بغض النظر عن الأنواع أو الممتلكات أو النظام.
‘آه‘ .
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
ارتفعت حصة الروح من أسفل واخترقت قدميه وفخذيه.
كان هذا أقرب إلى الرغبات اللاواعية للإنسان من الحكم الجبان.
في المستقبل الذي كان مليئًا باليأس أشرق ضوء خافت من خلاله.
كان بالضبط كما قال الشراهة.
من يلوم ثيودور على التفكير في هذا قبل الدمار الوشيك؟ .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كيينج!
ومع ذلك بعد ذلك مباشرة انبثق ضوء خافت من يده اليمنى وتدفق شيء ما في وعيه.
من الآن فصاعدًا ستقام مقامرة مجنونة.
الأشخاص الذين اعتقد ثيودور ميلر أنهم أغلى الناس ، والده وأمه وأخيه الصغير وكذلك فيرونيكا وإيلينوا وسيلفيا …
تم اختراق الجو.
“… آه … آه …!”
جفلت عيون ثيودور.
شعر بإحساس مفاجئ بعدم الراحة مع تدفق أماكنهم.
كان عدد المراقبين لا يزال يتزايد وتضخمت دروع الغضب بشكل ملحوظ.
– لم أرغب في إخبارك بهذا ، لكن الدائرة العاشرة تأتي من مصدر السحر ، ومع ذلك يريد المستخدم إلقاء نفسه في مركز هذه القوة ، هل تريد أن تذوب في التدفق اللانهائي للمعلومات؟ .
‘…ماذا؟‘ .
” ليس هناك وقت للتفكير في طريقة!” .
شعر بإحساس مفاجئ بعدم الراحة مع تدفق أماكنهم.
تم الشعور بعدم الراحة من موقع سيلفيا.
لهذا السبب قام ثيودور بمسح هذا الاختصار.
كان هناك اثنان من ردود أفعال الحياة قادمة من إحداثياتها.
كانت القوة السحرية التي امتصها لا تزال تفيض.
كان ثيودور مضطربًا للحظة قبل أن يتلقى صدمة كأنه أصيب بمطرقة.
اخترق صوت الشراهة جسده وعقله.
[عدد المراقبين على الكوكب المستهدف في تزايد مستمر ، 3 … 9 … 17 … 30 شخصًا ، رفع مستوى القوة المتاحة بناءً على زيادة العداء بمرحلتين ]
“… د– لا تقل لي “
اخترقت بشكل صحيح.
لم يكن لديه شك في الموقع الدقيق.
تم نقل إثارة الحياة بوضوح من جسد سيلفيا أدرنكوس.
ومع ذلك كان من الواضح أنه حتى لو تحرك الغضب بسرعة 2 كيلومتر في الثانية ، فإنه سيدمر كل أشكال الحياة على هذا الكوكب.
طفل … طفله الموجود في العالم سوف يقتل قريباً.
اخترقت بشكل صحيح.
“تخلى والدك عن عالمه وهرب؟” .
“―――――.” مد يده ثيودور دون أن يتكلم وسحب إكسيرًا من مخزونه وصبه في فمه.
لم يكن فقط في العالم المادي.
تعافت أطرافه الممزقة في لحظة.
–ليس بعد مستخدم .
بعد بضع ثوانٍ تمت استعادة جسده إلى حالته الأصلية وضغط ثيودور على أسنانه.
تسارع السيف مع انفصال الجو الباهت.
“اهرب؟ ، اترك هذا العالم؟ “
لم يكن فقط في العالم المادي.
ماذا سيقولون لطفله الذي سيولد في غضون أشهر قليلة؟ .
كان ثيودور مقتنعًا بتدمير هذا العالم المادي مع تدفق الدم من عينيه.
“تخلى والدك عن عالمه وهرب؟” .
ارتفع مستوى الدفاع إلى مستوى مختلف عما كان عليه عندما قاتلوا في الفضاء الخارجي.
قام ثيودور مرارًا وتكرارًا بمحاولات لا معنى لها حيث بلغ عدد المراقبين الذين رأوا الغضب على الأرض ما يقرب من 10000.
لم يكن يريد ذلك.
من الآن فصاعدًا ستقام مقامرة مجنونة.
كان عليه أن يركع ويحني رأسه خجلاً.
لم يستطع ثيودور قول هذا … لم يكن يريد أن يعيش ابنه في ظل أب مخجل.
مد يده إلى الغضب لكنه تسارع إلى 10 كيلومترات في الثانية وأصبح الآن بعيدًا عن متناوله.
على الرغم من شعوره بالأسف تجاه سيلفيا ، فقد اتخذ قراره … تمامًا كما فعل جدها بلونديل ذات مرة.
بمجرد اكتمال تعويذة الاندماج قفز ثيودور وأمسك بشفرة الزمرد التي أصبحت عمودًا.
بالنسبة لأولئك الذين كانوا ثمينين له ، كانت حياة ثيئودور تافهة.
لم يكن هذا أفضل ما لديه.
“الشراهة “
كان تناول أكثر من ألف روح شريرة عالية المستوى كافياً لذلك.
عند سماع صوته تنهد رفيق تيودور.
فجأة ضرب اثنان من قاتل الإله جوانبه العزل وبطنه.
لقد كانت معجزة أنه لم يمت على الفور.
-… عرفت أنك ستفعل هذا في النهاية ، سوف تفشل.
كانت السماء ممزقة.
“0.1 ثانية فقط ، لا يهم إذا كانت مدتها 0.1 ثانية فقط ، إذا تمكنت من الحفاظ على وعيي ولو للحظة … “
باستخدام طبقة الهيدروجين والهيليوم كوقود ، دخل الغضب الغلاف الجوي للكوكب عن طريق حرق سطحه.
في الواقع بمجرد أن تم إطلاق هذا كانت الأرواح الشريرة خائفة جدًا لدرجة أنها تشتتت في كل الاتجاهات.
–لديها فرصة قريبة من الصفر للنجاح ، إنها ليست حتى 1٪.
“0.1 ثانية فقط ، لا يهم إذا كانت مدتها 0.1 ثانية فقط ، إذا تمكنت من الحفاظ على وعيي ولو للحظة … “
“ألن تفعل أي شيء لغرض وجودك؟” .
تخلص ثيودور من مخاوفه واتخذ خطوة لأنه شعر بجسده وروحه يتخطيان حدودًا معينة لا تتعلق بالزمن ولا بالمكان.
صمت الشراهة عند هذه الكلمات ، وركز ثيودور على الفور عقليًا.
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
من الآن فصاعدًا ستقام مقامرة مجنونة.
شعر بإحساس مفاجئ بعدم الراحة مع تدفق أماكنهم.
أيقظ سحره التناغم القسري ووصل إلى المستوى التالي.
“هذا هو! ، على هذا المعدل ضربة أخرى قبل أن تضرب الأرض!”.
كان تنسيق ثيودور قادرًا على تجاهل السمات والعناصر والقوى المعارضة وخلطها معًا.
ثم…
كان من الممكن حتى الانضمام بأسلحة سحرية أو أجسام غريبة لم تكن من السحر.
‘لنذهب.’
لهذا السبب كان لدى ثيودور فكرة.
مد يده إلى الغضب لكنه تسارع إلى 10 كيلومترات في الثانية وأصبح الآن بعيدًا عن متناوله.
بيوك!
“ربما من الممكن استيعاب مفهوم السحر نفسه“.
أضف قوة أبراكساس لإحداث الفوضى!
سمع الشراهة الفرضية قبل بضعة أشهر وأجاب على الفور
“…اللعنة“.
– إنه مستحيل ، لا سوف تموت حتى لو كان ذلك ممكناً.
قام بفك العقدة التي تركها سيمي وراءه.
من الآن فصاعدًا ستقام مقامرة مجنونة.
‘لماذا ا؟‘
اكتمال الاندماج: أربعة عناصر إبادة السيف.
– لم أرغب في إخبارك بهذا ، لكن الدائرة العاشرة تأتي من مصدر السحر ، ومع ذلك يريد المستخدم إلقاء نفسه في مركز هذه القوة ، هل تريد أن تذوب في التدفق اللانهائي للمعلومات؟ .
– خضع سيمون ماجوس للتدريب المناسب وكان مستعدًا جيدًا ، لكنه فشل في الدائرة العاشرة ، القفز إلى المصدر هو اختصار لكنك ستموت بالتأكيد.
لهذا السبب قام ثيودور بمسح هذا الاختصار.
الآن وقد وجد شيئًا مخيفًا أكثر من الموت ، تمكن ثيودور من اختيار هذه الطريقة دون تردد.
‘لماذا ا؟‘
‘لنذهب.’
كان بالضبط كما قال الشراهة.
كانت وجهته مصدر كل الحكمة في الكون.
كان ثيودور مضطربًا للحظة قبل أن يتلقى صدمة كأنه أصيب بمطرقة.
تخلص ثيودور من مخاوفه واتخذ خطوة لأنه شعر بجسده وروحه يتخطيان حدودًا معينة لا تتعلق بالزمن ولا بالمكان.
تم نقل إثارة الحياة بوضوح من جسد سيلفيا أدرنكوس.
ومع ذلك لماذا شعر أنه ذاهب بعيدًا؟ .
كانت حالة الكرة بائسة.
ضحك القدر عليه لأنه خلق طريقًا لا يستطيع العودة منه.
بدأت السرعة في التباطؤ بعد دخول المنطقة حيث توجد مقاومة الهواء.
قاتل الإله ، وأوتاد الروح ، والأرواح الشريرة التي أرسلتها كانت لتوها رصف الحجارة لهذه اللحظة.
تنسيق اكاشيك.
اخترقت حافة الشفرة السرعة فوق الصوتية وقطعت الجدار الخارجي كما لو كانت الزبدة.
بعد ذلك بوقت قصير توقف نشاط حياة ثيودور ميلر.
لم يكن هذا أفضل ما لديه.
“… لا … س …!”
كانت وجهته مصدر كل الحكمة في الكون.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت هناك لحظة واحدة من التردد قبل أن يصرخ ثيودور ” نجم الامتصاص ، تفعيل! “.
ترجمة : Sadegyptian
قام ثيودور مرارًا وتكرارًا بمحاولات لا معنى لها حيث بلغ عدد المراقبين الذين رأوا الغضب على الأرض ما يقرب من 10000.
إذا كان الأمر كذلك فما مدى سهولة حساب الغضب لمدى أفعال ثيودور؟ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
