وداعاً يا صديقي العزيز (1)
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
قاسه ثيودور.
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
بعد كفاحه للحظة ، غير ثيودور رأيه.
ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة في التعرف على المكان الذي كان مستلقيًا عليه.
“… فوهة بركان؟” .
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
“… فوهة بركان؟” .
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
–ماذا؟
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
كان هناك سبب واضح للخوف.
–خطوة للأمام ، هل تفكر في ترك الهدف أمامك وحدك؟ ، إذا نجحت يمكنك استعادة الحياة التي تخليت عنها من قبل ، لا ، أنا واثق من أنه ممكن! ، يمكنك اللعب مع هذا القاتل الفخور أو اللعب بالشمس والقمر! .
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
ومع ذلك انظر إلى هذه الحفرة.
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
كانت علامة على أن الضغط الجوي الناجم عن سقوط الغضب وصل إلى عدة كيلومترات وحفر على الأرض.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
–المستخدم .
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
في تلك اللحظة…
-…المستخدم؟
كانت علامة على أن الضغط الجوي الناجم عن سقوط الغضب وصل إلى عدة كيلومترات وحفر على الأرض.
الشراهة الذي كان قد نام لسبب غير معروف فتح فمه.
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
“الشراهة” .
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
–لماذا لا تحرر الختم السابع؟ .
أدرك ثيودور الموقف.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
–المستخدم .
بعد كفاحه للحظة ، غير ثيودور رأيه.
تحركت السماء.
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
–ماذا؟
“الانسجام“.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
–المستخدم .
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
كان هناك صمت فقط.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
–ماذا؟
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
ومع ذلك انظر إلى هذه الحفرة.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
“نعم” .
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
كان هناك سبب واضح للخوف.
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
ترجمة : Sadegyptian
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
كانت استجابة سريعة.
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
“نعم” .
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
–ماذا؟
تحركت السماء.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
استغرق الأمر سبع ثوان.
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
ترجمة : Sadegyptian
–تزامن مع الغلاف الجوي للكوكب …؟! ، هذا يحتاج إلى مستوى مختلف من الفهم مقارنة بالتدخل في الرياح البينجمية …! .
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
–سأقترح ذلك مرة أخرى أيها المستخدم.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
“نعم” .
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
–هذا مفاجئ ، لا إنه ربح يفوق خيالي ، اعتقدت أنني سأضطر إلى الانتظار أكثر من ألف عام ، لم اعتقد ابدا انه سيتم تقصيرها بهذه الطريقة.
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
-…المستخدم!
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
–م.. ماذا؟
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
–المستخدم .
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
– لدي شيء أقترحه.
“ما هذا؟” .
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
–لماذا لا تحرر الختم السابع؟ .
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
-…المستخدم؟
كانت الكلمات صادمة لكن ثيودور كان قادرًا على قبولها دون الكثير من الالتباس.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
– لم ينجح أحد ، اعتقدت أنني لن أكون قادراً على النجاح ، لكن أيها المستخدم لقد دافعت عن نفسك ضد الدوامة اللانهائية ويمكنك فعل ذلك! .
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
قاسه ثيودور.
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
كانت هذه فرصة لاكتساب القوة المطلقة ، حتى لو لم تكن سجلات اكاشيك.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
قاسه ثيودور.
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
لا يستطيع أن ينسى.
–م.. ماذا؟
كان هناك سبب واضح للخوف.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
“… فوهة بركان؟” .
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
أدرك ثيودور الموقف.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
“هذا ليس صحيحاً“
– مستخدم!
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
لا يستطيع أن ينسى.
-… ثيودور ميلر! .
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
–وبالتالي؟ .
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
تحركت السماء.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
–لا تضعف أيها المستخدم!
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
–خطوة للأمام ، هل تفكر في ترك الهدف أمامك وحدك؟ ، إذا نجحت يمكنك استعادة الحياة التي تخليت عنها من قبل ، لا ، أنا واثق من أنه ممكن! ، يمكنك اللعب مع هذا القاتل الفخور أو اللعب بالشمس والقمر! .
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
–وبالتالي؟ .
أدرك ثيودور الموقف.
“سمعت ما قلت وما زلت لا تعرف؟ ، الآن لن أعود إذا أطلقت الختم ، أنا لا أتحدث عن الوقت ، أنا لن أعود “.
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
“إذا تمكنت من الوصول إليه يومًا ما فلن أعود ، إذن أليس من الأفضل أن نعتز بالحاضر؟ ، لهذا السبب سأرفض عرضك “.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
–تافه!
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
-…المستخدم!
ترجمة : Sadegyptian
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
إذا تم اتخاذ خطوة أخرى ، فسيتم تجاوز خط لا رجوع فيه.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
ترجمة : Sadegyptian
–سأقترح ذلك مرة أخرى أيها المستخدم.
–تافه!
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
–المستخدم .
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
–تافه!
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
في الوقت نفسه فتح فم الشراهة على مصراعيه.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
– لدي شيء أقترحه.
سوك.!
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
طارت ذراعه اليسرى ، ذراع ثيودر.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
كانت استجابة سريعة.
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
-… لا! ، لماذا تم فسخ العقد؟ .
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
ابتسم ثيودور.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
بغض النظر عن مدى قوة عقد الشراهة ، فإنه لا يمكن أن يبقى مع روح محطمة.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
ومع ذلك كان ثيودور يفكر في توقيع العقد مرة أخرى إذا فقد الشراهة جشعه.
“هذا ليس صحيحاً“
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
‘ولكن هذا مستحيل‘
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
قاسه ثيودور.
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
– مستخدم!
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة في التعرف على المكان الذي كان مستلقيًا عليه.
قال ثيودر بمرارة “لا أكثر“.
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
قاسه ثيودور.
كان هناك صمت شديد للحظة قبل أن يفيض شيء مثل الطين من الذراع اليسرى المقطوعة التي تحتوي على الشراهة.
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
شكل الجسم يشبه ثيودور.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
-… ثيودور ميلر! .
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
بدأ الكفاح لإنهاء العلاقة بينهما.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
ترجمة : Sadegyptian
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
– لم ينجح أحد ، اعتقدت أنني لن أكون قادراً على النجاح ، لكن أيها المستخدم لقد دافعت عن نفسك ضد الدوامة اللانهائية ويمكنك فعل ذلك! .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
