نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The City Of Terror 250

تجسيد لقوة الطبيعة ، عمالقة الجليد

تجسيد لقوة الطبيعة ، عمالقة الجليد

 

في الحقيقة إذا لم يكن ملفوفًا بجلد الرنة ، فسيكون من الصعب جدًا الحفاظ على دفء جسده وسيرتجف لفترة طويلة.

قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر

بعد ذلك سيقتل أربعة منهم وينتهي بكسب 8000 نقطة تطور.

في لحظة حلقت الغربان مثل السحب السوداء وتوجهت نحو وي شياو باي.

بهذه الخطوة مات أكثر من 20 من الغربان الذين أرادوا الأستمتاع بلحوم أرجل وي شياو باي وتحولوا إلى لحم مفروم.

هبطوا على وي شياو باي مثل سحابة سوداء.

‘هل يمكن أنهم أستسلموا؟‘

تبا لكم!”

في النهاية أخرج وي شياو باي رمحه ووقف على الفور دون أن يتحرك.

خطط وي شياو باي لإنتظار المزيد من الغربان ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنهم سيهاجمون مجوهرات عائلته بشكل مباشر.

عندما ألقى وي شياو باي بأفكاره في الجزء الخلفي من عقله واستعد للمضي قدمًا ، أنزل قدمه التي رفعها للتو لأن الأرض أهتزت فجأة!.

[ المترجم : أرجل + مجوهرات العائلة ، مش محتاج أوضح كتير 😀 ].

ومع ذلك كان جشعًا جدًا.

شعر أن الريح تمر من تحته ، كيف يجرؤ على الإستمرار في التظاهر بأنه ميت؟ ، أولاً أطلق الكهرباء من جميع أنحاء جسده مما أدى إلى إصابة الثلاثين من الغربان الواقفين فوق جسده وقتلهم في لحظة.

ترجمة : Sadegyptian

بعد ذلك صرخ وي شياو باي بغضب.

بهذه الخطوة مات أكثر من 20 من الغربان الذين أرادوا الأستمتاع بلحوم أرجل وي شياو باي وتحولوا إلى لحم مفروم.

دارت ساقاه لأعلى مثل طائرة هليكوبتر على وشك التحليق.

في الحقيقة بعد تحليل أساطير الشمال ، يمكن للمرء أن يفهم أن معظم الآلهة كانوا من نسل عمالقة أو ربما كانوا عمالقة أكتسبوا الألوهية.

بهذه الخطوة مات أكثر من 20 من الغربان الذين أرادوا الأستمتاع بلحوم أرجل وي شياو باي وتحولوا إلى لحم مفروم.

كان الصقيع المحيط بأجسادهم كافياً لتحويل الغربان إلى جليد.

كما تحركت يده اليمنى الممسكة بحفنة من الحجارة ورمى أكثر من 60 حجراً بإتجاه الغربان.

كان هذا شيئًا تكرر مرات عديدة في التاريخ.

في هذه اللحظة لم يكن وي شياو باي قادرًا على التحكم في مسار الحجارة.

في هذه اللحظة لم يكن وي شياو باي قادرًا على التحكم في مسار الحجارة.

على هذه المسافة ، ناهيك عن الحجارة ، حتى لو بصق رجل عجوز عليهم ، فمن المؤكد أنه سيصيب غرابًا.

أفكار وي شياو باي لم تكن خاطئة.

كان الضعف الوحيد هو أن المسافة كانت قريبة جدًا ، مما تسبب أحيانًا في إصابة غراب واحد بأكثر من حجر.

كان الصقيع المحيط بأجسادهم كافياً لتحويل الغربان إلى جليد.

ومع ذلك وبسبب المسافة القريبة ، فإن الغراب الذي يقف خلف الغراب الأول سيُصاب أيضًا بعد أن يخترق الحجر الغراب الأول.

وبطبيعة الحال تسبب هذا في عداوة بين الآلهة والعمالقة.

في تبادل واحد فقط ، قتل وي شياو باي حوالي 100 من الغربان!.

إذا جاء أي عملاق جليد لتفقد المنطقة ، فإن أنخفاض درجة الحرارة وحده من شأنه أن يجبر وي شياو باي على الفرار.

هذا التحول المفاجئ أذهل الغربان ، طاروا بعيدًا للنجاة بحياتهم ، طعام؟ ، لقد كان فخًا@.

دارت ساقاه لأعلى مثل طائرة هليكوبتر على وشك التحليق.

هربت هذه الغربان بسرعة كبيرة.

كما تحركت يده اليمنى الممسكة بحفنة من الحجارة ورمى أكثر من 60 حجراً بإتجاه الغربان.

كان وي شياو باي بالكاد قادرًا على النهوض ورمي حفنة أخرى من الحجارة مما أسفر عن مقتل حوالي 10 غربان هاربة بينما هرب الغربان المتبقين من نطاق وي شياو باي

في هذه اللحظة لاحظ وي شياو باي أن الضباب الكثيف لم يكن في الواقع ضبابًا كثيفًا ، ولكنه يتكون من عدد لا يحصى من بلورات الجليد ، مع أقتراب عمالقة الجليد ، شعر وي شياو باي بانخفاض درجة الحرارة.

هذه المرة أبتعدت الغربان عنه بحوالي 200 متر.

حتى لو كانت أعداد الغربان كثيرة ، فإن قتال عمالقة الصقيع كان انتحارًا.

نظرًا لأن الغربان هربت ، لم يستطع وي شياو باي إلا التنهد.

ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.

زادت نقاط التطور العالٍية إلى 7890 نقطة!.

لحسن الحظ لم يكن عمالقة الجليد بطيئين جدًا ، سرعان ما مروا على بعد 300 متر من وي شياو باي وتحركوا نحو شجرة العالم تاركين وراءهم أثرًا من الجليد.

أحتاج فقط لقتل أربعة غربان أخرى ليصل إلى 8000 نقطة!.

في الحقيقة كانت أفعالهم غير طبيعية للغاية.

بمعنى آخر طالما أنه يمكن أن يقتل أربعة غربان أخرى ، يمكن أن تصل صحة وي شياو باي إلى 60 نقطة وربما تسمح له باكتساب مهارة تعافي جديدة وتمكينه من أستعادة يده!.

ومع ذلك إذا لم يكونوا يقظين ضده ، فقد كان من السهل الوقوع بسبب الجشع.

ومع ذلك من الآن فصاعدًا ، سواء أستخدم الجنية كطعم ، أو سقط على الأرض ، أو حتى جرح نفسه في محاولة لأستخدام رائحة الدم لإغراء الغربان ، فإن الغربان لن تقترب على الإطلاق.

هذا التحول المفاجئ أذهل الغربان ، طاروا بعيدًا للنجاة بحياتهم ، طعام؟ ، لقد كان فخًا@.

لم يهتموا بما فعله وي شياو باي وحدقوا فيه فقط.

هبطوا على وي شياو باي مثل سحابة سوداء.

جعلت حركات الغربان وي شياو باي يشعر بالقلق.

عندما ألقى وي شياو باي بأفكاره في الجزء الخلفي من عقله واستعد للمضي قدمًا ، أنزل قدمه التي رفعها للتو لأن الأرض أهتزت فجأة!.

في الحقيقة كانت أفعالهم غير طبيعية للغاية.

في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.

حتى لو عرفت الغربان كيف تحمل ضغينة ، فإن الغربان في العالم الحقيقي ستهرب عندما تواجه عدوًا قويًا.

كان هذا شيئًا تكرر مرات عديدة في التاريخ.

ناهيك عن الغربان ، حتى النمور والأسود لن يُثيروا عدوًا ليس لديهم أي ضمان لقتله ، إذا أكتشفوا أنهم قد يتعرضون لإصابات بالغة أو يموتون ، فسيختارون المغادرة.

على الرغم من أن حدس وي شياو باي ضد هذا النوع من الخطر لم يكن حادًا ولم يكن لديه سوى مؤشر ضعيف في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يولي أهمية كبيرة له.

ومع ذلك فإن هذه الغربان لم تفعل مثل هذا الشيء ، بدلاً من ذلك أستمروا في فعل هذه الإجراءات الغريبة ، مشيرين إلى أن وي شياو باي قد يواجه نوعًا من الخطر.

لم يكن هذا الأهتزاز مماثلاً للأهتزاز المستمر الناتج عن ركض حيوانات الرنة ، ولكنه أهتزاز بفواصل زمنية كما لو أن الأرض تتنفس.

على الرغم من أن حدس وي شياو باي ضد هذا النوع من الخطر لم يكن حادًا ولم يكن لديه سوى مؤشر ضعيف في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يولي أهمية كبيرة له.

هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.

يجب أن نعلم أنه إذا استمرت الغربان في متابعته ، فهذا يعني وجود هدف.

لم يكن هناك وحش واحد فقط في الضباب اثنان ، ثلاثة ، أربعة… ..

هل يمكن أن تكون هذه الغربان بهذه الذكاء؟‘

بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.

ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.

بعد اختفائه أصبحت الغربان مضطربة وتوجه عدد قليل منهم نحو وي شياو باي.

لم يكن لديهم أي مصلحة في أفعاله ككل أو كانوا يتظاهرون بأنه ليس لديهم مصلحة بعد أن أذهلهم الموقف السابق.

عندما ألقى وي شياو باي بأفكاره في الجزء الخلفي من عقله واستعد للمضي قدمًا ، أنزل قدمه التي رفعها للتو لأن الأرض أهتزت فجأة!.

في النهاية أخرج وي شياو باي رمحه ووقف على الفور دون أن يتحرك.

بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.

بعد خمس ثوان أختفى شكل وي شياو باي تحت الضوء الرمادي من الأعلى.

جعلت حركات الغربان وي شياو باي يشعر بالقلق.

كان هذا هو الملاذ الأخير لـ وي شياو باي .

– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –

بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.

كان حاسة الشم لدى الغراب حادة بشكل أستثنائي ، كانوا قادرين على أكتشاف الجثث من بعيد ، حتى أنهم يشمون الرائحة الغريبة القادمة من رجل يحتضر ، ثم يدورون حول المكان مما يتسبب في تسميتهم بالغربان.

كان يعلم أن هناك أعراق مختلفة من العمالقة في أساطير الشمال.

أراد وي شياو باي أستخدام هذا.

[ المترجم : أرجل + مجوهرات العائلة ، مش محتاج أوضح كتير 😀 ].

بعد أن أختفى عن الأنظار ، كانت رائحة الدم الكثيفة لا تزال موجودة ، عندما أرتبك الغربان ، كان عليهم أن يتفقدوا المكان.

على الرغم من أن حدس وي شياو باي ضد هذا النوع من الخطر لم يكن حادًا ولم يكن لديه سوى مؤشر ضعيف في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يولي أهمية كبيرة له.

بعد ذلك سيقتل أربعة منهم وينتهي بكسب 8000 نقطة تطور.

أفكار وي شياو باي لم تكن خاطئة.

 

بعد اختفائه أصبحت الغربان مضطربة وتوجه عدد قليل منهم نحو وي شياو باي.

لم يكن هناك وحش واحد فقط في الضباب اثنان ، ثلاثة ، أربعة… ..

ومع ذلك فقد وصلوا بعد ذلك إلى مسافة قريبة من مدى وصول وي شياو باي ، بدأت مجموعة الغربان ، لمن يعرف السبب ، في النعيق بصوت عالٍٍ وسرعان ما طاروا بعيدًا ، حتى المقربون من وي شياو باي طاروا أيضًا بعيدًا.

كان يعلم أن هناك أعراق مختلفة من العمالقة في أساطير الشمال.

هذه المرة هربوا حقًا دون توقف.

يجب أن نعلم أنه إذا استمرت الغربان في متابعته ، فهذا يعني وجود هدف.

هل يمكن أنهم أستسلموا؟‘

‘هل يمكن أن تكون هذه الغربان بهذه الذكاء؟‘

هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.

على هذه المسافة ، ناهيك عن الحجارة ، حتى لو بصق رجل عجوز عليهم ، فمن المؤكد أنه سيصيب غرابًا.

ومع ذلك كان جشعًا جدًا.

خطط وي شياو باي لإنتظار المزيد من الغربان ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنهم سيهاجمون مجوهرات عائلته بشكل مباشر.

إذا لم يحاول الأنتظار حتى يأتي المزيد منهم ، فلن يفقد مثل هذه الفرصة الجيدة.

في لحظة حلقت الغربان مثل السحب السوداء وتوجهت نحو وي شياو باي.

هذا جعله يقظًا ضد جشعه.

‘هل يمكن أنهم أستسلموا؟‘

لا يخاف البشر من الجشع لأنه كان حافزًا للتقدم المستمر!.

في أساطير بلدان الشمال الأوروبي ، لم يكن عمالقة الجليد طيبين ، بإختصار في كل مكان مروا فيه ، كانوا يجمدون البشر عن قصد.

ومع ذلك إذا لم يكونوا يقظين ضده ، فقد كان من السهل الوقوع بسبب الجشع.

كان هذا شيئًا تكرر مرات عديدة في التاريخ.

في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.

عندما ألقى وي شياو باي بأفكاره في الجزء الخلفي من عقله واستعد للمضي قدمًا ، أنزل قدمه التي رفعها للتو لأن الأرض أهتزت فجأة!.

لم يكن لديهم أي مصلحة في أفعاله ككل أو كانوا يتظاهرون بأنه ليس لديهم مصلحة بعد أن أذهلهم الموقف السابق.

لم يكن هذا الأهتزاز مماثلاً للأهتزاز المستمر الناتج عن ركض حيوانات الرنة ، ولكنه أهتزاز بفواصل زمنية كما لو أن الأرض تتنفس.

لحسن الحظ لم يكن عمالقة الجليد بطيئين جدًا ، سرعان ما مروا على بعد 300 متر من وي شياو باي وتحركوا نحو شجرة العالم تاركين وراءهم أثرًا من الجليد.

جاء الأهتزاز من جانب وي شياو باي.

‘عمالقة الجليد؟‘

لم يتحرك وحافظ على أختفائه وأدار رأسه للنظر إلى جانبه.

في الأساطير إسكندنافية ، قيل أن الكائن الأول أسمها يمير ، وهي عملاقة ولدت من قطرات الماء التي تشكلت عندما ألتقى جليد نيفيلهيم بحرارة موسبلهايم ، كان أودين والآلهة الأخرى من نسلها ، ومع ذلك أطاح أودين بحكم العمالقة وطردهم من أرض الآلهة.

ظهر ضباب كثيف بسرعة كبيرة ، داخل الضباب وحش يشبه الإنسان يمكن تمييزه بشكل ضعيف و أرتفاعه أكثر من 50 مترًا.

إذا جاء أي عملاق جليد لتفقد المنطقة ، فإن أنخفاض درجة الحرارة وحده من شأنه أن يجبر وي شياو باي على الفرار.

لم يكن هناك وحش واحد فقط في الضباب اثنان ، ثلاثة ، أربعة… ..

في الحقيقة إذا لم يكن ملفوفًا بجلد الرنة ، فسيكون من الصعب جدًا الحفاظ على دفء جسده وسيرتجف لفترة طويلة.

بعد إجراء إحصاء تقريبي ، أحصى وي شياو باي ما يصل إلى مائة منهم.

أراد وي شياو باي أستخدام هذا.

كانت تحركاتهم منظمة للغايى ، عندما تحركوا معًا أهتزت الأرض.

دارت ساقاه لأعلى مثل طائرة هليكوبتر على وشك التحليق.

ربما لأنها شعرت بإهتزاز من فم وي شياو باي ، كافحت الجنية لإخراج رأسها ، عندما رأت الوحوش ، فتحت فمها على الفور ، في هذه المرحلة تجاهلت الرائحة الكريهة حيث صرخت بصوت منخفض إنهم عمالقة الجليد!”.

هذه المرة هربوا حقًا دون توقف.

عمالقة الجليد؟‘

سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.

لأن الجنية كانت داخل فمه ، يمكن أعتبار أنهما كانا يواجهان بعضهما البعض ، وبالتالي يمكنه فهم كلماتها.

هذه المرة أبتعدت الغربان عنه بحوالي 200 متر.

كان يعلم أن هناك أعراق مختلفة من العمالقة في أساطير الشمال.

على الرغم من أن حدس وي شياو باي ضد هذا النوع من الخطر لم يكن حادًا ولم يكن لديه سوى مؤشر ضعيف في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يولي أهمية كبيرة له.

في الحقيقة بعد تحليل أساطير الشمال ، يمكن للمرء أن يفهم أن معظم الآلهة كانوا من نسل عمالقة أو ربما كانوا عمالقة أكتسبوا الألوهية.

– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –

في الأساطير إسكندنافية ، قيل أن الكائن الأول أسمها يمير ، وهي عملاقة ولدت من قطرات الماء التي تشكلت عندما ألتقى جليد نيفيلهيم بحرارة موسبلهايم ، كان أودين والآلهة الأخرى من نسلها ، ومع ذلك أطاح أودين بحكم العمالقة وطردهم من أرض الآلهة.

إذا لم يحاول الأنتظار حتى يأتي المزيد منهم ، فلن يفقد مثل هذه الفرصة الجيدة.

وبطبيعة الحال تسبب هذا في عداوة بين الآلهة والعمالقة.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.

بعد ذلك سيقتل أربعة منهم وينتهي بكسب 8000 نقطة تطور.

عاش عمالقة النار في موسبلهايم ، بينما عاش عمالقة فروست في جوتنهايم.

ومع ذلك إذا لم يكونوا يقظين ضده ، فقد كان من السهل الوقوع بسبب الجشع.

في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.

كانت تحركاتهم منظمة للغايى ، عندما تحركوا معًا أهتزت الأرض.

في هذه اللحظة لاحظ وي شياو باي أن الضباب الكثيف لم يكن في الواقع ضبابًا كثيفًا ، ولكنه يتكون من عدد لا يحصى من بلورات الجليد ، مع أقتراب عمالقة الجليد ، شعر وي شياو باي بانخفاض درجة الحرارة.

جاء الأهتزاز من جانب وي شياو باي.

في الحقيقة إذا لم يكن ملفوفًا بجلد الرنة ، فسيكون من الصعب جدًا الحفاظ على دفء جسده وسيرتجف لفترة طويلة.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ومع ذلك حتى لو أرتجف الآن ، لم يستطع ترك مكانه.

شعر وي شياو باي أنهم كانوا على الأقل كائنات نخبة 3 نجوم ، لكنه لم يجرؤ على أستخدام [تقييم الحالة] عليهم.

في أساطير بلدان الشمال الأوروبي ، لم يكن عمالقة الجليد طيبين ، بإختصار في كل مكان مروا فيه ، كانوا يجمدون البشر عن قصد.

لم يتحرك وحافظ على أختفائه وأدار رأسه للنظر إلى جانبه.

إذا اكتشفوا وي شياو باي ، فإن لحظاته التالية ستكون تحوله إلى تمثال جليدية وتحطيمه إلى أشلاء.

جعلت حركات الغربان وي شياو باي يشعر بالقلق.

شعر وي شياو باي أنهم كانوا على الأقل كائنات نخبة 3 نجوم ، لكنه لم يجرؤ على أستخدام [تقييم الحالة] عليهم.

بعد خمس ثوان أختفى شكل وي شياو باي تحت الضوء الرمادي من الأعلى.

إذا جاء أي عملاق جليد لتفقد المنطقة ، فإن أنخفاض درجة الحرارة وحده من شأنه أن يجبر وي شياو باي على الفرار.

هبطوا على وي شياو باي مثل سحابة سوداء.

كانت قوتهم تجسيدًا لقوة الطبيعة. لقد جعلتهم قوة الصقيع التي استوعبوها أعداء بغيضين في المعركة.

شعر وي شياو باي أنهم كانوا على الأقل كائنات نخبة 3 نجوم ، لكنه لم يجرؤ على أستخدام [تقييم الحالة] عليهم.

كان هذا مجرد غش.

‘هل يمكن أن تكون هذه الغربان بهذه الذكاء؟‘

لحسن الحظ لم يكن عمالقة الجليد بطيئين جدًا ، سرعان ما مروا على بعد 300 متر من وي شياو باي وتحركوا نحو شجرة العالم تاركين وراءهم أثرًا من الجليد.

في الحقيقة بعد تحليل أساطير الشمال ، يمكن للمرء أن يفهم أن معظم الآلهة كانوا من نسل عمالقة أو ربما كانوا عمالقة أكتسبوا الألوهية.

خمّن وي شياو باي أن هذا هو السبب الذي جعل الغربان تطير بعيدًا.

لم يكن لديهم أي مصلحة في أفعاله ككل أو كانوا يتظاهرون بأنه ليس لديهم مصلحة بعد أن أذهلهم الموقف السابق.

حتى لو كانت أعداد الغربان كثيرة ، فإن قتال عمالقة الصقيع كان انتحارًا.

إذا لم يحاول الأنتظار حتى يأتي المزيد منهم ، فلن يفقد مثل هذه الفرصة الجيدة.

كان الصقيع المحيط بأجسادهم كافياً لتحويل الغربان إلى جليد.

في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.

جعلت حركات الغربان وي شياو باي يشعر بالقلق.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

هذا جعله يقظًا ضد جشعه.

ترجمة : Sadegyptian

في أساطير بلدان الشمال الأوروبي ، لم يكن عمالقة الجليد طيبين ، بإختصار في كل مكان مروا فيه ، كانوا يجمدون البشر عن قصد.

ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.

نظرًا لأن الغربان هربت ، لم يستطع وي شياو باي إلا التنهد.

‘عمالقة الجليد؟‘

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط