الإصابة ، العودة
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
عند رؤية وي شياو باي يعود ، توقفوا عما كانوا يفعلونه وحيوه.
لحسن الحظ كانت صحة وي شياو باي 60 نقطة ، مما جعل تعافيه أسرع من الأشخاص العاديين.
في لحظة عادت تجربته في عالم الغبار التي ألقى بها في مؤخرة رأسه إلى الظهور مجددًا.
بعد خطوتين فقط ، توقف تدفق الدم من الجرح ، بعد ذلك شُفي الجرح بسرعة.
في هذه اللحظة كان كل من شو شين يي و هوانغ كون يتدربان في ساحات التدريب الخارجية.
حتى لو كُسرت عظامه ، شعر وي شياو باي أن الألم ينخفض بسرعة ، طالما أنه لم يستخدم الكثير من القوة على يديه ، فلن يكون الألم شديدًا.
بعد ذلك ذهب وي شياو باي إلى المطبخ وبدأ في طهي الطعام ووضعه في الثلاجة ، ثم نادى كلاهما وأجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان بينما كان في ساحة التدريب الخارجية.
بعد الهروب والتباطؤ ، أخرج وي شياو باي الطعام من الحقيبة الصغيرة ، أستمر في الحركة أثناء تناول الطعام.
لم يجرؤ تشو شينغ يوان على أن يصبح فاترًا.
قد لا تكون رحلة العودة آمنة ، لذلك قرر ملء معدته وتقليل الآثار المترتبة على أستخدام [أنفجار القوة المتوسطة].
ومع ذلك كانت القدرة على التحكم في اللاعق أعظم حصاد لها.
لحسن الحظ سواء كان ذلك بسبب أن سوق المزارعين قد أستهلك الكثير من الطاقة للدفاع أو أي شيء آخر ، فإنه لم يرسل وحوشًا لملاحقة وي شياو باي.
سألهم وي شياو باي الأسئلة المعتادة.
أختفى سوء حظ وي شياو باي ، وعاد الحظ السعيد ، في طريق عودته ، لم يواجه حتى زومبي واحد.
سألهم وي شياو باي الأسئلة المعتادة.
عندما عبر الجدار ورأى تشو شينغ يوان الذي يتكئ على باب السيارة ، كانت كسوره قد شُفيت بالفعل ، أما بالنسبة للإصابات السطحية ، فقد شُفيت في الغالب تاركة وراءها ندوبًا.
بعد خطوتين فقط ، توقف تدفق الدم من الجرح ، بعد ذلك شُفي الجرح بسرعة.
في الحقيقة كان تشو شينغ يوان مذهولًا عندما عبر شخص الجدار ، وضع يده على الفور على جيبه لسحب مسدسه ، ولكن بعد أن رأى أنه من وي شياو باي ، توقف .
“من؟” تحدث مع عدم الرضا.
في هذه اللحظة تعرض وي شياو باي للضرب والإرهاق ، كان جسده كله مغطى بالتراب والندوب على يديه ووجهه ومتزقت ثيابه.
حتى لو كُسرت عظامه ، شعر وي شياو باي أن الألم ينخفض بسرعة ، طالما أنه لم يستخدم الكثير من القوة على يديه ، فلن يكون الألم شديدًا.
‘ماذا حدث له؟‘
طالما أنه يستطيع العودة ، فإنه سيدفع أي ثمن!.
كان تشو شينغ يوان مذهولًا قليلاً وفكر لفترة طويلة.
بطبيعة الحال لن يشرح وي شياو باي حيويته العالية أو الأشياء المماثلة لـ تشو شين يوان ، عندما أقترب من السيارة ، سأل تشو شينغ يوان شيئًا واحدًا كاد أن يصيبه بنوبة قلبية “هل تريد العودة إلى الواقع؟“.
‘متى ظهرت هذه الندبات على جسد هذا الصبي؟ ، لكن يبدو أنهم على وشك الشفاء‘.
أصبح تشو شينغ يوان غير سعيد لأن هاتفه يرن.
بطبيعة الحال لن يشرح وي شياو باي حيويته العالية أو الأشياء المماثلة لـ تشو شين يوان ، عندما أقترب من السيارة ، سأل تشو شينغ يوان شيئًا واحدًا كاد أن يصيبه بنوبة قلبية “هل تريد العودة إلى الواقع؟“.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان [أنفجار القوة الوسيطة] على وشك الأنتهاء ، وأصبح جسده ضعيفاً ، لذلك من الطبيعي أنه لن يبقى في عالم الغبار بعد الآن.
ومع ذلك كانت القدرة على التحكم في اللاعق أعظم حصاد لها.
“أريد! ، أريد! “
في هذه اللحظة كان قد أنتهى لتوه وخمدت حماسته ، عندما تثاءب وعلى وشك النوم ، رن هاتفه فجأة.
لم يعرف تشو شينغ يوان لماذا قال هذا النوع من الكلمات ، بالنسبة إلى مسؤول تنفيذي وحيد في إحدى شركات مجموعة دا هاو ، كان التحدث بهذه اللهجة غير المتماسكة والمثيرة أمرًا مخجلًا بعض الشيء.
في لحظة عادت تجربته في عالم الغبار التي ألقى بها في مؤخرة رأسه إلى الظهور مجددًا.
طالما أنه يستطيع العودة ، فإنه سيدفع أي ثمن!.
ما ظهر كان رقم شخص غريب.
لم يبدأ وي شياو باي محادثة معه وعلمه فقط كيفية العودة ، ومع ذلك قبل أن يغادر سأله وي شياو باي عن طريقة للأتصال.
“من؟” تحدث مع عدم الرضا.
عندما استلقى تشو شينغ يوان بهدوء وأصبح جسده شفافًا تدريجيًا ، عبس وي شياو باي لأنه رأى أن السيارة تتحول أيضًا إلى شفافة.
قلل وي شياو باي من كلماته.
في ذهنه ، خمّن أن السيارة شيئًا مميزًا يمكن إحضاره وإخراجه من عالم الغبار.
هذا جعل وي شياو باي سعيدًا إلى حد ما.
يمكن القول أن حظ تشو شينغ يوان لم يكن سيئًا ر مقارنة بما حدث عندما دخل وي شياو باي وغيره من الأشخاص الذين دخلوا عالم الغبار للمرة الأولى ، فقد كان تشو شيتغ يوان أكثر تجهيزًا.
في هذه اللحظة بدأت السماء تضيء ببطء ، أستيقظ بعض العمال ودوت أصواتهم.
كانت لديه سيارة ومسدس وأشياء أخرى داخل السيارة ، لقد تجاوزت فرصه في البقاء على قيد الحياة تمامًا وي شياو باي عندما دخل لأول مرة.
قلل وي شياو باي من كلماته.
ومع ذلك قد لا يكون هذا بالضرورة أمرًا جيدًا.
ومع ذلك يبدو أن كل من شو شين يي و هوانغ كون لم يتمكنوا من دخول المنطقة التي أقامت الدمى الخشبية ، وبالتالي سيكون من الصعب الحصول عليهم.
فكر وي شياو باي لفترة من الوقت قبل أن يستلقي ويغلق عينيه وفكر في مغادرة عالم الغبار.
فكر وتذكر أنه كان في شارع الشقة.
……
أما بالنسبة للكلاب الزومبي ، فلم يبق منهم شيء تقريبًا.
عندما فتح وي شياو باي عينيه ، ما دخل إلى بصره كان غرفة فارغة.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أن صوت ذكر مألوف جاء من الجانب الآخر للهاتف “تشو شينغ يوان؟ ، إنه أنا وي شياو باي “.
فكر وتذكر أنه كان في شارع الشقة.
في لحظة عادت تجربته في عالم الغبار التي ألقى بها في مؤخرة رأسه إلى الظهور مجددًا.
في هذه اللحظة بدأت السماء تضيء ببطء ، أستيقظ بعض العمال ودوت أصواتهم.
هذا جعل وي شياو باي سعيدًا إلى حد ما.
عندما نظر إلى الوقت ، كانت الساعة السادسة صباحًا.
بطبيعة الحال كان يخفي كراهيته سراً لأنه إذا لم يكن الأمر مهمًا فإنه سيضرب اللقيط الذي يتصل به!.
بعد أن غادر وي شياو باي موقع البناء وعاد إلى الشارع ، فتح الكثير من الباعة الجائلين أكشاكهم.
بطبيعة الحال لن يشرح وي شياو باي حيويته العالية أو الأشياء المماثلة لـ تشو شين يوان ، عندما أقترب من السيارة ، سأل تشو شينغ يوان شيئًا واحدًا كاد أن يصيبه بنوبة قلبية “هل تريد العودة إلى الواقع؟“.
على الرغم من أنه لم يكن جائعًا ، إلا أن رائحة حليب الصويا الغنية وصوت طبخ يوتياو جعلته يجلس في كشك نظيف.
“من؟” تحدث مع عدم الرضا.
أكل وي شياو باي بسعادة حليب الصويا المسلوق مع يوتياو.
في هذه اللحظة بدأت السماء تضيء ببطء ، أستيقظ بعض العمال ودوت أصواتهم.
هذا هو طعم الماضي.
“أريد! ، أريد! “
بعد تطور المدينة ، أصبح الطعام مثل حليب الصويا ويوتياو نادرًا لفترة من الزمن.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أن صوت ذكر مألوف جاء من الجانب الآخر للهاتف “تشو شينغ يوان؟ ، إنه أنا وي شياو باي “.
كان السبب بسيطًا ، حليب الصويا و يوتياو كانا رخيصين و لم يجذبوا الكثير من الربح ، وبدلاً من ذلك غير أصحاب الأكشاك إلى المعكرونة ونودلز الأرز.
للأحتفال بأنه هرب من هذا المكان المرعب ، فعل ذلك ثلاث مرات.
ومع ذلك فقد زاد الطلب مرة أخرى مما تسبب في ظهور هذه الأطعمة مرة أخرى.
إذا لم يكن كذلك ، فكيف يمكنه الوصول إلى مثل هذا المنصب في المجتمع؟.
عندما كان صغيرًا ، أحب وي شياو باي تناول حليب الصويا و يويتاو في الصباح في المقاطعة.
على الرغم من أن هذا لم يعد يرضي معدته ، إلا أن تناوله من وقت لآخر لتذكر ماضيه كان شيئًا ممتعًا بالنسبة له.
على الرغم من أن هذا لم يعد يرضي معدته ، إلا أن تناوله من وقت لآخر لتذكر ماضيه كان شيئًا ممتعًا بالنسبة له.
“حسنًا ، ليس سيئًا ، كلاكما” أشاد وي شياو باي بهما.
بعد تناول وجبة الإفطار ، بدأ تشغيل الشاحنة الصغيرة وعاد إلى الدوجو.
كان خائفًا من أنه قد يكون قد أساء بلا مبالاة وي شياو باي وخفف لهجته على الفور.
في هذه اللحظة كان كل من شو شين يي و هوانغ كون يتدربان في ساحات التدريب الخارجية.
كان السبب بسيطًا ، حليب الصويا و يوتياو كانا رخيصين و لم يجذبوا الكثير من الربح ، وبدلاً من ذلك غير أصحاب الأكشاك إلى المعكرونة ونودلز الأرز.
أتسعت الفجوة في قوتهم وخفة حركتهم وحيويتهم ، وهكذا عندما قاتلوا ، أضطر هوانغ كون إلى قمع قوته.
أتسعت الفجوة في قوتهم وخفة حركتهم وحيويتهم ، وهكذا عندما قاتلوا ، أضطر هوانغ كون إلى قمع قوته.
عند رؤية وي شياو باي يعود ، توقفوا عما كانوا يفعلونه وحيوه.
بعد خطوتين فقط ، توقف تدفق الدم من الجرح ، بعد ذلك شُفي الجرح بسرعة.
سألهم وي شياو باي الأسئلة المعتادة.
مع الوحوش الأخرى لحمايته ، زادت قوة قتل اللاعق إلى ذروتها.
يمكن أن يرى بوضوح أنه بعد هذا الوقت ، نمت ثقتهم بعد دخولهم عالم الغبار وحدهم.
‘متى ظهرت هذه الندبات على جسد هذا الصبي؟ ، لكن يبدو أنهم على وشك الشفاء‘.
كان الأستقلال هو السبيل الوحيد لكسب الثقة.
سيكون الأطفال الذين ينمون بإستمرار تحت رعاية والديهم مختلفين أختلافًا كبيرًا عن أولئك الذين كانوا قادرين على النمو بشكل مستقل ، خاصة من حيث الثقة بالنفس.
قلل وي شياو باي من كلماته.
في السابق عندما دخلوا عالم الغبار معًا ، تم حماية شو شين يي و هوانغ كون من قبل وي شياو باي لذلك لم يكونوا بحاجة إلى التفكير كثيرًا في الأمور.
على الرغم من أنه كان مجرد مخلوق من فئة النخبة بنجمتين ، إلا أنه كان سريعًا جدًا ، ويمكنه القتال في أي تضاريس ، حتى الأسقف ، كأرض مستوية.
لكن الآن ذهبوا إلى عالم الغبار بشكل مستقل ، لذلك كان عليهم التفكير في الأمور.
أكل وي شياو باي بسعادة حليب الصويا المسلوق مع يوتياو.
إلى أين سيذهبون؟ ، كيف يجب أن يتعاملوا مع الأعداء الذين واجهوهم؟ ، حتى أشياء مثل مكان الراحة يجب أن يفكروا فيه.
عندما استلقى تشو شينغ يوان بهدوء وأصبح جسده شفافًا تدريجيًا ، عبس وي شياو باي لأنه رأى أن السيارة تتحول أيضًا إلى شفافة.
يمكن القول أنه بسبب هذه المرة ، زادت ثقتهم كثيرًا.
حتى طريقة مخاطبته تغيرت إلى “أخي“.
“حسنًا ، ليس سيئًا ، كلاكما” أشاد وي شياو باي بهما.
يمكن القول أن حظ تشو شينغ يوان لم يكن سيئًا ر مقارنة بما حدث عندما دخل وي شياو باي وغيره من الأشخاص الذين دخلوا عالم الغبار للمرة الأولى ، فقد كان تشو شيتغ يوان أكثر تجهيزًا.
بعد ذلك واصل كلاهما التدريب ، لكن الطريقة التي فعلوها تغيرت.
بعد خطوتين فقط ، توقف تدفق الدم من الجرح ، بعد ذلك شُفي الجرح بسرعة.
أستدعت شو شين يي لاعق.
لحسن الحظ كانت صحة وي شياو باي 60 نقطة ، مما جعل تعافيه أسرع من الأشخاص العاديين.
عندما سيطرت شو شين يي على اللاعق ، أستغرق الأمر منها الكثير من الجهد للقيام بذلك.
بعد ذلك أتفقا على الأجتماع في مقهى.
مجرد حقيقة أن هوانغ كون أُصيب بجرح واحد على جسده كان كافياً للشهادة على ذلك ، لحسن الحظ لم يُصب بشدة.
عندما نظر إلى الوقت ، كانت الساعة السادسة صباحًا.
أما بالنسبة للكلاب الزومبي ، فلم يبق منهم شيء تقريبًا.
‘ماذا حدث له؟‘
حتى الشتلات القليلة تمزقت إلى أشلاء.
كان عمره 13 عامًا فقط ، لم تكن طبيعته قد أستقرت بعد ، لذا فإن الوصول إلى هذه النقطة لم يكن سيئًا بالفعل.
ومع ذلك كانت القدرة على التحكم في اللاعق أعظم حصاد لها.
“أوه ، الشقيق وي ، ماذا جرى؟” تفاجأ تشو شينغ يوان.
في الحقيقة أعتبر وي شياو باي أن اللاعق هو أحد أفضل الوحوش في مستوى المخلوقات ذات النجمتين.
في هذه اللحظة كان كل من شو شين يي و هوانغ كون يتدربان في ساحات التدريب الخارجية.
على الرغم من أنه كان مجرد مخلوق من فئة النخبة بنجمتين ، إلا أنه كان سريعًا جدًا ، ويمكنه القتال في أي تضاريس ، حتى الأسقف ، كأرض مستوية.
ترجمة : Sadegyptian
إذا لم يتم الكشف عن دماغه ، فلن يكون أضعف من مخلوق نجمتين.
لم يجرؤ تشو شينغ يوان على أن يصبح فاترًا.
إذا كان هذا هو مخلوق ذو النجمتين دانغ كانغ ، فيمكنه أن يلعب دور درع فقط.
قد لا تكون رحلة العودة آمنة ، لذلك قرر ملء معدته وتقليل الآثار المترتبة على أستخدام [أنفجار القوة المتوسطة].
بالإضافة إلى ذلك بعد أن سحرته شو شين يي ، أختفى ضعف اللاعق المتمثل في وجود رأس مكشوف تقريبًا.
بطبيعة الحال من حيث الدفاع ، كانت الدمية الخشبية هي الأفضل.
مع الوحوش الأخرى لحمايته ، زادت قوة قتل اللاعق إلى ذروتها.
لم يجرؤ تشو شينغ يوان على أن يصبح فاترًا.
علاوة على ذلك لا يزال لدى شو شين يي خمسة شتلات متبقية ، وكان لكل منهم قدرة ربط قوية.
لكن الآن ذهبوا إلى عالم الغبار بشكل مستقل ، لذلك كان عليهم التفكير في الأمور.
إذا عملوا معًا ، فسيكون اللاعق قادرًا على قتل أعدائه بسهولة.
ترجمة : Sadegyptian
بطبيعة الحال من حيث الدفاع ، كانت الدمية الخشبية هي الأفضل.
في هذه اللحظة كان كل من شو شين يي و هوانغ كون يتدربان في ساحات التدريب الخارجية.
ومع ذلك يبدو أن كل من شو شين يي و هوانغ كون لم يتمكنوا من دخول المنطقة التي أقامت الدمى الخشبية ، وبالتالي سيكون من الصعب الحصول عليهم.
بطبيعة الحال كان يخفي كراهيته سراً لأنه إذا لم يكن الأمر مهمًا فإنه سيضرب اللقيط الذي يتصل به!.
بإختصار ، إذا استمرت شو شين يي في النمو بثبات مثل هذا وسيطرت على عدد قليل من اللاعقين ، فإن قوتها سترتفع بسهولة.
علاوة على ذلك لا يزال لدى شو شين يي خمسة شتلات متبقية ، وكان لكل منهم قدرة ربط قوية.
ومع ذلك حتى لو كان الأمر كذلك ، لا تزال شو شين يي تتدرب بجد على باجيكوان.
“حسنًا ، أين تعتقد أنه سيكون موقعًا مناسبًا؟“
هذا جعل وي شياو باي سعيدًا إلى حد ما.
ترجمة : Sadegyptian
إذا استمرت شو شين يي على هذا النحو ، فإن إمكاناتها المستقبلية لا يمكن تصورها.
فكر وي شياو باي لفترة من الوقت قبل أن يستلقي ويغلق عينيه وفكر في مغادرة عالم الغبار.
أما بالنسبة إلى هوانغ كون ، فقد كان أدنى قليلاً من شو شين يي.
بإختصار ، إذا استمرت شو شين يي في النمو بثبات مثل هذا وسيطرت على عدد قليل من اللاعقين ، فإن قوتها سترتفع بسهولة.
كان عمره 13 عامًا فقط ، لم تكن طبيعته قد أستقرت بعد ، لذا فإن الوصول إلى هذه النقطة لم يكن سيئًا بالفعل.
ومع ذلك كانت القدرة على التحكم في اللاعق أعظم حصاد لها.
[ المترجم : أتذكر أنه كان أكبر من كدا ، مش فاكر الصراحة ولكن دا الرقم الموجود في المصدر الإنجليزي ].
كانت لديه سيارة ومسدس وأشياء أخرى داخل السيارة ، لقد تجاوزت فرصه في البقاء على قيد الحياة تمامًا وي شياو باي عندما دخل لأول مرة.
بعد ذلك ذهب وي شياو باي إلى المطبخ وبدأ في طهي الطعام ووضعه في الثلاجة ، ثم نادى كلاهما وأجرى مكالمة هاتفية مع تشو شينغ يوان بينما كان في ساحة التدريب الخارجية.
“حسنًا ، أين تعتقد أنه سيكون موقعًا مناسبًا؟“
أصبح تشو شينغ يوان غير سعيد لأن هاتفه يرن.
[ المترجم : أتذكر أنه كان أكبر من كدا ، مش فاكر الصراحة ولكن دا الرقم الموجود في المصدر الإنجليزي ].
بعد مغادرة عالم الغبار ، لم يكن تشو شينغ يوان قادراً على قمع أثارته ، مما أدى إلى ذهابه إلى منزل عشيقته.
أختفى سوء حظ وي شياو باي ، وعاد الحظ السعيد ، في طريق عودته ، لم يواجه حتى زومبي واحد.
للأحتفال بأنه هرب من هذا المكان المرعب ، فعل ذلك ثلاث مرات.
بعد تطور المدينة ، أصبح الطعام مثل حليب الصويا ويوتياو نادرًا لفترة من الزمن.
في هذه اللحظة كان قد أنتهى لتوه وخمدت حماسته ، عندما تثاءب وعلى وشك النوم ، رن هاتفه فجأة.
‘متى ظهرت هذه الندبات على جسد هذا الصبي؟ ، لكن يبدو أنهم على وشك الشفاء‘.
ما ظهر كان رقم شخص غريب.
إذا عملوا معًا ، فسيكون اللاعق قادرًا على قتل أعدائه بسهولة.
“من؟” تحدث مع عدم الرضا.
لم يكن يريد في الأصل الإجابة ، لكنه كان قلقًا من حدوث شيء ما ، لذلك لم يستطع إلا الإجابة على الهاتف.
لم يكن يريد في الأصل الإجابة ، لكنه كان قلقًا من حدوث شيء ما ، لذلك لم يستطع إلا الإجابة على الهاتف.
قلل وي شياو باي من كلماته.
بطبيعة الحال كان يخفي كراهيته سراً لأنه إذا لم يكن الأمر مهمًا فإنه سيضرب اللقيط الذي يتصل به!.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أن صوت ذكر مألوف جاء من الجانب الآخر للهاتف “تشو شينغ يوان؟ ، إنه أنا وي شياو باي “.
عندما سيطرت شو شين يي على اللاعق ، أستغرق الأمر منها الكثير من الجهد للقيام بذلك.
في لحظة عادت تجربته في عالم الغبار التي ألقى بها في مؤخرة رأسه إلى الظهور مجددًا.
مجرد حقيقة أن هوانغ كون أُصيب بجرح واحد على جسده كان كافياً للشهادة على ذلك ، لحسن الحظ لم يُصب بشدة.
“أوه ، الشقيق وي ، ماذا جرى؟” تفاجأ تشو شينغ يوان.
في الحقيقة كان تشو شينغ يوان مذهولًا عندما عبر شخص الجدار ، وضع يده على الفور على جيبه لسحب مسدسه ، ولكن بعد أن رأى أنه من وي شياو باي ، توقف .
كان خائفًا من أنه قد يكون قد أساء بلا مبالاة وي شياو باي وخفف لهجته على الفور.
كان خائفًا من أنه قد يكون قد أساء بلا مبالاة وي شياو باي وخفف لهجته على الفور.
حتى طريقة مخاطبته تغيرت إلى “أخي“.
أكل وي شياو باي بسعادة حليب الصويا المسلوق مع يوتياو.
كانت طريقة التكيف هذه شيئًا قام بالتدرب عليه.
إذا عملوا معًا ، فسيكون اللاعق قادرًا على قتل أعدائه بسهولة.
إذا لم يكن كذلك ، فكيف يمكنه الوصول إلى مثل هذا المنصب في المجتمع؟.
أما بالنسبة إلى هوانغ كون ، فقد كان أدنى قليلاً من شو شين يي.
“هناك بعض الأشياء التي يجب أن أخبرك بها“.
كان الأستقلال هو السبيل الوحيد لكسب الثقة.
قلل وي شياو باي من كلماته.
أما بالنسبة إلى هوانغ كون ، فقد كان أدنى قليلاً من شو شين يي.
“حسنًا ، أين تعتقد أنه سيكون موقعًا مناسبًا؟“
بعد ذلك واصل كلاهما التدريب ، لكن الطريقة التي فعلوها تغيرت.
لم يجرؤ تشو شينغ يوان على أن يصبح فاترًا.
كانت طريقة التكيف هذه شيئًا قام بالتدرب عليه.
بعد ذلك أتفقا على الأجتماع في مقهى.
عندما استلقى تشو شينغ يوان بهدوء وأصبح جسده شفافًا تدريجيًا ، عبس وي شياو باي لأنه رأى أن السيارة تتحول أيضًا إلى شفافة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
على الرغم من أن هذا لم يعد يرضي معدته ، إلا أن تناوله من وقت لآخر لتذكر ماضيه كان شيئًا ممتعًا بالنسبة له.
ترجمة : Sadegyptian
ما ظهر كان رقم شخص غريب.
كان الأستقلال هو السبيل الوحيد لكسب الثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
