الحادثة
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
لم يكن راغبًا في الأنجراف في صفوف الجنود الرومان ، بغض النظر عن مدى جودة فنون الدفاع عن النفس ، فإن الضغط على الأشخاص المحيطين في وضع صغير لن يكون إلا مضيعة للقدرة على التحمل إذا لم يصل المرء إلى مستوى معين من المهارة.
بطبيعة الحال كان للقوة التدميرية لهذا النوع من التقنية عواقبها الخاصة.
إذا كان الضابط غبيًا ، فقد يتركه مرؤوسوه خلفهم بمجرد أن يواجهوا خطرًا.
الجنود الرومان الذين أستخدموا هذه التقنية سيستمرون في فقدان الدم ، بعد ذلك سيضعفون ، وبعد القتال لفترة من الوقت في قتال متلاحم ،سيتراجعون ببطء.
من ناحية أخرى بدا أن القرطاجيين الذين يقاتلون في قتال متلاحم قد أصبحوا أقوى.
من ناحية أخرى رد الجنود القرطاجيون.
في هذه اللحظة لم يكن دور وي شياو باي بعد للدخول في المعركة حيث تابع تقدم التشكيل ، مما سمح له بإلقاء نظرة على المشهد على مهل.
حملوا دروعهم ودفعوا بكل قوتهم ، كما قاموا بقبض السيف في أيديهم اليمنى في أنتظار سقوط الرومان ودفعهم من خلال صدورهم.
في مواجهة هجوم أفيال الحرب ، لم يستطع حتى الجنود الرومان القدامى الباسلة الصمود أمامهم.
بغض النظر عما فكر فيه ، أصدطم الجانبان ببعضهما البعض وأندلعت معركة كبيرة.
كان السبب بسيطًا ، كلما كان حلفاؤهم أقوى ، كان الناس أكثر أمانًا أثناء المعركة.
تم أستخدام السيوف والدروع والرماح والقبضات وحتى رؤوسهم كأسلحة لقتل العدو.
هاجم الجنود الرومان مرارًا وتكرارًا ، مما جعل من الصعب على الجنود القرطاجيين الحفاظ على تشكيلهم ، بعد مقتل غالبية الجنود ، تراجع جنود تشكيل الوسط تدريجياً.
بطبيعة الحال عانى مشاة الرومان في الجبهة أكثر من غيرهم بسبب المعدات.
كلهم تراجعوا إلى الوراء ، وعلى وجه الخصوص ركضت الأفيال الأكثر خجولاً وعادوا للوراء كما داسوا على الجنود القرطاجيين إلى جانبهم.
لم يكن لديهم أي نوع من الدروع على الإطلاق ، ولا حتى الدروع الجلدية.
كان تأثير هذه التغييرات هائلاً بالنسبة للجنود العاديين ، يمكن القول أن قوتهم قد تضاعفت.
لقد تم تركهم قليلاً أثناء الاصطدام الأول ، لكن بعد ذلك ، لم يتمكنوا من المعاناة إلا في منتصف المعركة الفوضوية.
في لحظة تحرك الجناح الأيسر من التشكيل القرطاجي المؤلف من 2000 فارس للهجوم ، كانت مهمتهم الرئيسية هي جذب فرقة الفرسان الروماني الذي يقترب منهم ومنعهم من مهاجمة جانب الجيش القرطاجي.
إذا اصطدمت سيوفهم بالدروع ، فلن يكون هناك أي تأثير على الإطلاق ، وسيكون مصيرهم هو الموت بالهجوم المضاد من خصمهم.
في الوقت نفسه تقدم أيضًا تشكيل فيل الحرب على اليمين.
بعد فترة من الوقت في القتال القريب ، شعر المشاة بإختلال في تشكيل العدو ، أنسحبوا على الفور لإفساح المجال للجنود الشباب والجنود البالغين.
عندما أضاء النور عليه ، شعر وكأن وجود قوي لا يضاهى ينظر إليه ، إلى النقاط التي يقف فيها الشعر على ظهره!.
كان لهؤلاء الجنود الشباب والجنود الكبار نفس الإجراء المتمثل في رمي الرماح ، بعد ذلك تقدموا إلى الأمام وأصطداموا بهم بدروعهم الكبيرة ، مع دروعهم الكبيرة ، تجاوز الضرر الذي لحق بالمشاة في المقدمة الضرر السابق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هاجم الجنود الرومان مرارًا وتكرارًا ، مما جعل من الصعب على الجنود القرطاجيين الحفاظ على تشكيلهم ، بعد مقتل غالبية الجنود ، تراجع جنود تشكيل الوسط تدريجياً.
عندما كان جانب القرطاجيين على وشك الانهيار ، شعر وي شياو باي بضعف أن شيئًا ما قد تغير ، ومع ذلك لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا له.
في هذه اللحظة لم يكن دور وي شياو باي بعد للدخول في المعركة حيث تابع تقدم التشكيل ، مما سمح له بإلقاء نظرة على المشهد على مهل.
بعد أن دهستهم أفيالهم الحربية ، فقد الجنود القرطاجيون معظم معنوياتهم ، أصبحوا في حالة من الفوضى ، أختفى تشكيلهم الصارم سابقًا عن أعينهم.
على الرغم من هدوء الجنود من حوله ، إلا أن الصراخ وحتى رائحة الدم أثارتهم تدريجياً.
على الرغم من هدوء الجنود من حوله ، إلا أن الصراخ وحتى رائحة الدم أثارتهم تدريجياً.
قرر وي شياو باي أنه إذا شعر أن القوات الرومانية ستخسر ، فسوف يهرب على الفور.
عندما كان جانب القرطاجيين على وشك الانهيار ، شعر وي شياو باي بضعف أن شيئًا ما قد تغير ، ومع ذلك لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا له.
لم يكن راغبًا في الأنجراف في صفوف الجنود الرومان ، بغض النظر عن مدى جودة فنون الدفاع عن النفس ، فإن الضغط على الأشخاص المحيطين في وضع صغير لن يكون إلا مضيعة للقدرة على التحمل إذا لم يصل المرء إلى مستوى معين من المهارة.
يجب أن يكون معروفًا أن مآثر حنبعل العسكرية كانت على قلة قليلة مقابل الكثيرين ، سيسمح للرومان عن عمد بمطاردتهم ، وفي النهاية سيشن هجومًا مضادًا من شأنه أن يعطل قوات العدو.
بعبارة أخرى ، كان وي شياو باي قوياً في الوقت الحالي ، وحتى شفائه سمح له بإستعادة أطرافه ، سيكون من الصعب حتى على رجل أن يقطع عضلاته بإستخدام ساطور ، ومع ذلك إذا كان محاطًا بالأعداء ، فسوف يضيع الكثير من قدرته على التحمل ، وستتراجع قدرته على التعافي ، ثم تتراكم الجروح المختلفة وتتسبب في فقد حياته.
في هذه اللحظة أصطدم 6000 من فرقة فرسان الرومان بشكل مباشر مع 2000 من فرقة فرسان قرطاج القوية ، في لحظة وقع مئات الفرسان عن خيولهم بواسطة الحراب.
مع أستمرار الجنود القرطاجيين في التراجع ، طوقهم مشاة الرومان ببطئ.
لم تستطع فرقة فرسان قرطاج صد فرقة الفرسان الروماني التي كان حجمها أكثر من ضعف حجمهم ، تم تطويقهم وفصلهم بسرعة ، في غضون دقائق قليلة ظهرت علامات الشقوق في تشكيلهم.
تبعهم أيضًا الجنود الشباب والجنود الكبار وقوات الأحتياط ، كما أمتطى فرسان الرومان خيولهم تحت قيادة قرن الحرب.
كلهم تراجعوا إلى الوراء ، وعلى وجه الخصوص ركضت الأفيال الأكثر خجولاً وعادوا للوراء كما داسوا على الجنود القرطاجيين إلى جانبهم.
حثوا خيولهم على التحرك خارج ساحة المعركة ومحاولة الألتفاف حول قوات العدو.
بغض النظر عما فكر فيه ، أصدطم الجانبان ببعضهما البعض وأندلعت معركة كبيرة.
بدون شك تسبب ظهور 6000 من الفرسان في تغيير معنوياتهم ، بطبيعة الحال من بين الفرسان ، لم يكن كل فرد جنديًا.
عندما كان جانب القرطاجيين على وشك الانهيار ، شعر وي شياو باي بضعف أن شيئًا ما قد تغير ، ومع ذلك لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا له.
كان بعضهم من الضباط الذين أصدروا الأوامر بينما معظمهم من قوات مستعمرات الإمبراطورية الرومانية.
من خلال خبرة وي شياو باي القتالية ، كان قادرًا على الحكم على أن النور زاد من قوة الجنود القرطاجيين من نخبة بنجمة واحدة إلى ذروة نخبة بنجمة واحدة ، ويقتربون من نجمتين.
كان حنبعل قد أنسحب بالفعل إلى الجزء الخلفي من التشكيل القرطاجي بأكمله وأمر بالنفخ في البوق لجعل الجيش يتحرك .
في لحظة تحرك الجناح الأيسر من التشكيل القرطاجي المؤلف من 2000 فارس للهجوم ، كانت مهمتهم الرئيسية هي جذب فرقة الفرسان الروماني الذي يقترب منهم ومنعهم من مهاجمة جانب الجيش القرطاجي.
في لحظة تحرك الجناح الأيسر من التشكيل القرطاجي المؤلف من 2000 فارس للهجوم ، كانت مهمتهم الرئيسية هي جذب فرقة الفرسان الروماني الذي يقترب منهم ومنعهم من مهاجمة جانب الجيش القرطاجي.
بعبارة أخرى ، كان وي شياو باي قوياً في الوقت الحالي ، وحتى شفائه سمح له بإستعادة أطرافه ، سيكون من الصعب حتى على رجل أن يقطع عضلاته بإستخدام ساطور ، ومع ذلك إذا كان محاطًا بالأعداء ، فسوف يضيع الكثير من قدرته على التحمل ، وستتراجع قدرته على التعافي ، ثم تتراكم الجروح المختلفة وتتسبب في فقد حياته.
في الوقت نفسه تقدم أيضًا تشكيل فيل الحرب على اليمين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في الحقيقة حتى وي شياو باي كان يرى أنه عندما ذهب الفرسان 6000 للهجوم ، ساء وضع القوات القرطاجية.
كانت مهارات رماة الحجارة هؤلاء في نفخ الأبواق عالية للغاية ، كانوا قادرين على تفجير الآلات ، لكن الصوت الخارج مثل الضوضاء تاواضحة.
كان سكيبيو حقًا أحد أبرز قادة روما.
الجنود الرومان الذين أستخدموا هذه التقنية سيستمرون في فقدان الدم ، بعد ذلك سيضعفون ، وبعد القتال لفترة من الوقت في قتال متلاحم ،سيتراجعون ببطء.
في نظرة واحدة فقط ، كان بإمكانه معرفة ما كان يخطط له حنبعل.
كلهم تراجعوا إلى الوراء ، وعلى وجه الخصوص ركضت الأفيال الأكثر خجولاً وعادوا للوراء كما داسوا على الجنود القرطاجيين إلى جانبهم.
بطبيعة الحال كان من المستحيل أيضًا على سكيبيو أن يترك 6000 من الفرسان ليبقوا في وضع الخمول.
كان وي شياو باي في الكتائب وهاجم مع الجنود الرومان ، قتل الرمح الذي في يديه ثلاثة قرطاجيين بشكل مباشر.
بمجرد أن أظهر القرطاجيون تراجعًا ، فإن الهجوم المفاجئ لرجال الفرسان سيؤدي بطبيعة الحال إلى هذا.
في هذه اللحظة حاصرت مجموعة كبيرة من رماة الحجارة الأفيال ، قاموا بتحميل حجارة بحجم القبضة في الرافعات ولفوها فوق رؤوسهم قبل رميها على الأفيال.
في الحقيقة لم يكن وي شياو باي في وضع جيد في الكتائب ، كان موجودًا في الجناح الأيسر الذي كان على اتصال بفيلة الحرب.
إذا اصطدمت سيوفهم بالدروع ، فلن يكون هناك أي تأثير على الإطلاق ، وسيكون مصيرهم هو الموت بالهجوم المضاد من خصمهم.
برؤية الطريقة المهيبة لفيلة الحرب القادمة ، حتى المحاربين القدامى حول وي شياو باي لا يسعهم إلا أن يشعروا بالخوف.
في مواجهة هجوم أفيال الحرب ، لم يستطع حتى الجنود الرومان القدامى الباسلة الصمود أمامهم.
في مواجهة هجوم أفيال الحرب ، لم يستطع حتى الجنود الرومان القدامى الباسلة الصمود أمامهم.
إذا كان الضابط غبيًا ، فقد يتركه مرؤوسوه خلفهم بمجرد أن يواجهوا خطرًا.
في هذه اللحظة رن صون بوق الحرب الروماني ، سرعان ما اندفع رماة الحجارة الذين أستأجرهم الرومان من بالما إلى الأمام ، رأى بعضهم ينفخون بإستمرار في آلاتهم الشبيهة بالبوق.
كان سكيبيو حقًا أحد أبرز قادة روما.
كانت مهارات رماة الحجارة هؤلاء في نفخ الأبواق عالية للغاية ، كانوا قادرين على تفجير الآلات ، لكن الصوت الخارج مثل الضوضاء تاواضحة.
في نظرة واحدة فقط ، كان بإمكانه معرفة ما كان يخطط له حنبعل.
من الواضح جدًا أن الضوضاء المنبعثة من هذه الأبواق لم تعجب أفيال الحرب حيث أنخفضت سرعتهم بسرعة.
في الحقيقة لم يكن وي شياو باي في وضع جيد في الكتائب ، كان موجودًا في الجناح الأيسر الذي كان على اتصال بفيلة الحرب.
في هذه اللحظة حاصرت مجموعة كبيرة من رماة الحجارة الأفيال ، قاموا بتحميل حجارة بحجم القبضة في الرافعات ولفوها فوق رؤوسهم قبل رميها على الأفيال.
قرر وي شياو باي أنه إذا شعر أن القوات الرومانية ستخسر ، فسوف يهرب على الفور.
فو! فو! فو! فو!
بدون شك تسبب ظهور 6000 من الفرسان في تغيير معنوياتهم ، بطبيعة الحال من بين الفرسان ، لم يكن كل فرد جنديًا.
أمطرت حجارة لا حصر لها على جثث أفيال الحرب.
كانت مهارات رماة الحجارة هؤلاء في نفخ الأبواق عالية للغاية ، كانوا قادرين على تفجير الآلات ، لكن الصوت الخارج مثل الضوضاء تاواضحة.
على الرغم من أن أفيال الحرب محمين بالدروع ، إلا أن المطر المستمر للحجارة ما زال يسبب لهم الألم.
لم يكن لديهم أي نوع من الدروع على الإطلاق ، ولا حتى الدروع الجلدية.
كلهم تراجعوا إلى الوراء ، وعلى وجه الخصوص ركضت الأفيال الأكثر خجولاً وعادوا للوراء كما داسوا على الجنود القرطاجيين إلى جانبهم.
في مواجهة هجوم أفيال الحرب ، لم يستطع حتى الجنود الرومان القدامى الباسلة الصمود أمامهم.
”ووو! وووو! وو! “
بدون شك تسبب ظهور 6000 من الفرسان في تغيير معنوياتهم ، بطبيعة الحال من بين الفرسان ، لم يكن كل فرد جنديًا.
أستمر صوت الأبواق في الظهور ، كما بدأ الجنود الرومان في كتيبة في التقدم ، لم يكن رد فعل من وي شياو باي و تبعهم من الخلف.
بمجرد أن أظهر القرطاجيون تراجعًا ، فإن الهجوم المفاجئ لرجال الفرسان سيؤدي بطبيعة الحال إلى هذا.
في هذه اللحظة أصطدم 6000 من فرقة فرسان الرومان بشكل مباشر مع 2000 من فرقة فرسان قرطاج القوية ، في لحظة وقع مئات الفرسان عن خيولهم بواسطة الحراب.
في هذه اللحظة لم يكن دور وي شياو باي بعد للدخول في المعركة حيث تابع تقدم التشكيل ، مما سمح له بإلقاء نظرة على المشهد على مهل.
لم تستطع فرقة فرسان قرطاج صد فرقة الفرسان الروماني التي كان حجمها أكثر من ضعف حجمهم ، تم تطويقهم وفصلهم بسرعة ، في غضون دقائق قليلة ظهرت علامات الشقوق في تشكيلهم.
من ناحية أخرى بدا أن القرطاجيين الذين يقاتلون في قتال متلاحم قد أصبحوا أقوى.
في منتصف الطريق إلى المعركة ، تراجع مشاة قرطاجية الثقيلين إلى الخطوط الخلفية وبدأوا في تثبيت تشكيلهم أثناء الهجوم المضاد على الجنود الرومان الذين يقفون وراءهم.
يجب أن يكون معروفًا أن مآثر حنبعل العسكرية كانت على قلة قليلة مقابل الكثيرين ، سيسمح للرومان عن عمد بمطاردتهم ، وفي النهاية سيشن هجومًا مضادًا من شأنه أن يعطل قوات العدو.
كان الجنود القرطاجيون في اليسار واليمين يقتربون أيضًا من الوسط.
في نظرة واحدة فقط ، كان بإمكانه معرفة ما كان يخطط له حنبعل.
على هذا الجانب بدأت كتيبة وي شياو باي في مهاجمة القرطاجيين الذين كانوا في حالة من الفوضى من هجوم فيل الحرب.
تم أستخدام السيوف والدروع والرماح والقبضات وحتى رؤوسهم كأسلحة لقتل العدو.
قبل كل هذا أطلق القرطاجيون أبواقهم وأصدروا أوامر بالتراجع ومغادرة ساحة المعركة.
حثوا خيولهم على التحرك خارج ساحة المعركة ومحاولة الألتفاف حول قوات العدو.
بعد كل شيء فقد القرطاجيون زمام المبادرة بالفعل ، إذا تراجعوا ببطء بأمر حنبعل ، فقد يظلون قادرين على تحويل الهزيمة إلى نصر.
عندما كان جانب القرطاجيين على وشك الانهيار ، شعر وي شياو باي بضعف أن شيئًا ما قد تغير ، ومع ذلك لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا له.
يجب أن يكون معروفًا أن مآثر حنبعل العسكرية كانت على قلة قليلة مقابل الكثيرين ، سيسمح للرومان عن عمد بمطاردتهم ، وفي النهاية سيشن هجومًا مضادًا من شأنه أن يعطل قوات العدو.
حملوا دروعهم ودفعوا بكل قوتهم ، كما قاموا بقبض السيف في أيديهم اليمنى في أنتظار سقوط الرومان ودفعهم من خلال صدورهم.
ومع ذلك كان الجنود القرطاجيون متحمسين للغاية ، شكلوا بالفعل تشكيل الهلال ، حتى لو أرادوا التراجع الآن ، فسيكون من الصعب جدًا القيام بذلك.
يجب أن يكون معروفًا أن مآثر حنبعل العسكرية كانت على قلة قليلة مقابل الكثيرين ، سيسمح للرومان عن عمد بمطاردتهم ، وفي النهاية سيشن هجومًا مضادًا من شأنه أن يعطل قوات العدو.
كان وي شياو باي في الكتائب وهاجم مع الجنود الرومان ، قتل الرمح الذي في يديه ثلاثة قرطاجيين بشكل مباشر.
بعد كل شيء فقد القرطاجيون زمام المبادرة بالفعل ، إذا تراجعوا ببطء بأمر حنبعل ، فقد يظلون قادرين على تحويل الهزيمة إلى نصر.
بالنسبة للرومان الآخرين ، كان ضرب أعدائهم بدقة أمرًا صعبًا للغاية في التشكيل ، لكن بالنسبة لـ وي شياو باي ، كان الأمر مجرد لعبة أطفال.
بعد كل شيء فقد القرطاجيون زمام المبادرة بالفعل ، إذا تراجعوا ببطء بأمر حنبعل ، فقد يظلون قادرين على تحويل الهزيمة إلى نصر.
على الرغم من أن الجنود القرطاجيين أعطوا 30 نقطة تطور فقط ، إلا أنه لم يكن هناك مشكلة بالنسبة لـ وي شياو باي في الحصول على الآلاف من نقاط التطور بنهاية المعركة طالما اأستمر هذا النوع من المذابح.
بدون شك تسبب ظهور 6000 من الفرسان في تغيير معنوياتهم ، بطبيعة الحال من بين الفرسان ، لم يكن كل فرد جنديًا.
بعد أن دهستهم أفيالهم الحربية ، فقد الجنود القرطاجيون معظم معنوياتهم ، أصبحوا في حالة من الفوضى ، أختفى تشكيلهم الصارم سابقًا عن أعينهم.
من ناحية أخرى بدا أن القرطاجيين الذين يقاتلون في قتال متلاحم قد أصبحوا أقوى.
عندما كان جانب القرطاجيين على وشك الانهيار ، شعر وي شياو باي بضعف أن شيئًا ما قد تغير ، ومع ذلك لم يكن ذلك يمثل تهديدًا كبيرًا له.
في هذه اللحظة رن صون بوق الحرب الروماني ، سرعان ما اندفع رماة الحجارة الذين أستأجرهم الرومان من بالما إلى الأمام ، رأى بعضهم ينفخون بإستمرار في آلاتهم الشبيهة بالبوق.
عندما قتل وي شياو باي القرطاجي العاشر ، تحولت النظرة التي كان الرومان ينظرون إليها إلى أحترام وإعجاب.
في هذه اللحظة حاصرت مجموعة كبيرة من رماة الحجارة الأفيال ، قاموا بتحميل حجارة بحجم القبضة في الرافعات ولفوها فوق رؤوسهم قبل رميها على الأفيال.
في الحقيقة حتى لو كان أسلوبك متهور خلال عصر الأسلحة الباردة ، طالما أنك تستطيع إظهار الشجاعة في المعركة ، فإن الناس سينظرون إليك بإحترام.
كان لهؤلاء الجنود الشباب والجنود الكبار نفس الإجراء المتمثل في رمي الرماح ، بعد ذلك تقدموا إلى الأمام وأصطداموا بهم بدروعهم الكبيرة ، مع دروعهم الكبيرة ، تجاوز الضرر الذي لحق بالمشاة في المقدمة الضرر السابق.
كان السبب بسيطًا ، كلما كان حلفاؤهم أقوى ، كان الناس أكثر أمانًا أثناء المعركة.
كانت مهارات رماة الحجارة هؤلاء في نفخ الأبواق عالية للغاية ، كانوا قادرين على تفجير الآلات ، لكن الصوت الخارج مثل الضوضاء تاواضحة.
كان هذا أيضًا سبب استعداد الجنود العاديين لاتباع إله الحرب غير المهزوم ، حنبعل.
بعد أن دهستهم أفيالهم الحربية ، فقد الجنود القرطاجيون معظم معنوياتهم ، أصبحوا في حالة من الفوضى ، أختفى تشكيلهم الصارم سابقًا عن أعينهم.
إذا كان الضابط غبيًا ، فقد يتركه مرؤوسوه خلفهم بمجرد أن يواجهوا خطرًا.
شعر وي شياو باي أن الضوء يحتوي على قوى غامضة.
لم يكن أحد على أستعداد للتخلي عن حياته من أجل زعيم غبي.
أرتعد على الفور كل جندي قرطاجي غمره النور ، ارتفعت معنوياتهم على الفور عندما أصبحوا شرسين للغاية!
في هذه اللحظة سقط عمود ذهبي فاتح على ظهر القوات القرطاجية وانتشر بسرعة.
لم يكن أحد على أستعداد للتخلي عن حياته من أجل زعيم غبي.
بدا هذا الضوء المتوسع مثل السحر الإلهي.
لم يكن راغبًا في الأنجراف في صفوف الجنود الرومان ، بغض النظر عن مدى جودة فنون الدفاع عن النفس ، فإن الضغط على الأشخاص المحيطين في وضع صغير لن يكون إلا مضيعة للقدرة على التحمل إذا لم يصل المرء إلى مستوى معين من المهارة.
أرتعد على الفور كل جندي قرطاجي غمره النور ، ارتفعت معنوياتهم على الفور عندما أصبحوا شرسين للغاية!
على الرغم من أن الجنود القرطاجيين أعطوا 30 نقطة تطور فقط ، إلا أنه لم يكن هناك مشكلة بالنسبة لـ وي شياو باي في الحصول على الآلاف من نقاط التطور بنهاية المعركة طالما اأستمر هذا النوع من المذابح.
أقترب النور بسرعة بالقرب من وي شياو باي .
كان لهؤلاء الجنود الشباب والجنود الكبار نفس الإجراء المتمثل في رمي الرماح ، بعد ذلك تقدموا إلى الأمام وأصطداموا بهم بدروعهم الكبيرة ، مع دروعهم الكبيرة ، تجاوز الضرر الذي لحق بالمشاة في المقدمة الضرر السابق.
شعر وي شياو باي أن الضوء يحتوي على قوى غامضة.
لم يكن لديهم أي نوع من الدروع على الإطلاق ، ولا حتى الدروع الجلدية.
عندما أضاء النور عليه ، شعر وكأن وجود قوي لا يضاهى ينظر إليه ، إلى النقاط التي يقف فيها الشعر على ظهره!.
في هذه اللحظة أصطدم 6000 من فرقة فرسان الرومان بشكل مباشر مع 2000 من فرقة فرسان قرطاج القوية ، في لحظة وقع مئات الفرسان عن خيولهم بواسطة الحراب.
من ناحية أخرى بدا أن القرطاجيين الذين يقاتلون في قتال متلاحم قد أصبحوا أقوى.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
من خلال خبرة وي شياو باي القتالية ، كان قادرًا على الحكم على أن النور زاد من قوة الجنود القرطاجيين من نخبة بنجمة واحدة إلى ذروة نخبة بنجمة واحدة ، ويقتربون من نجمتين.
برؤية الطريقة المهيبة لفيلة الحرب القادمة ، حتى المحاربين القدامى حول وي شياو باي لا يسعهم إلا أن يشعروا بالخوف.
كان تأثير هذه التغييرات هائلاً بالنسبة للجنود العاديين ، يمكن القول أن قوتهم قد تضاعفت.
من ناحية أخرى بدا أن القرطاجيين الذين يقاتلون في قتال متلاحم قد أصبحوا أقوى.
على النقيض من ذلك ، بدا الجنود الرومان وكأنهم لم يعودوا قادرين على تحمل قوة الجنود القرطاجيين.
في منتصف الطريق إلى المعركة ، تراجع مشاة قرطاجية الثقيلين إلى الخطوط الخلفية وبدأوا في تثبيت تشكيلهم أثناء الهجوم المضاد على الجنود الرومان الذين يقفون وراءهم.
مثل الهبوط من الجنة إلى الجحيم في لحظة ، مما سمح للجنود الرومان أن يفهموا حقًا ما هو سوء الحظ.
الجنود الرومان الذين أستخدموا هذه التقنية سيستمرون في فقدان الدم ، بعد ذلك سيضعفون ، وبعد القتال لفترة من الوقت في قتال متلاحم ،سيتراجعون ببطء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
برؤية الطريقة المهيبة لفيلة الحرب القادمة ، حتى المحاربين القدامى حول وي شياو باي لا يسعهم إلا أن يشعروا بالخوف.
ترجمة : Sadegyptian
كان تأثير هذه التغييرات هائلاً بالنسبة للجنود العاديين ، يمكن القول أن قوتهم قد تضاعفت.
بطبيعة الحال كان للقوة التدميرية لهذا النوع من التقنية عواقبها الخاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
