نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عالم الغبار 154

الجنون غير المتوقع

الجنون غير المتوقع

154 – الجنون غير المتوقع

بعد قتل خمسة من الأقزام الخضراء ، بدا أن تشو شين يي قد استنفدت من حالتها المجنونة. تمايل جسدها ، وأسقطت المنجل على العشب.

ومع ذلك ، فإن الأقزام الخضراء كانوا أكثر قلقا من تشو شين يي. عند رؤية تشو شين يي ينحني ، توقفوا على الفور عن تحريك أرجلهم. حتى أن بعضهم ضرب الرفيق أمامهم مباشرة ، ودفعهم إلى الأمام.

“آه!” أطلق تشو شين يي صرخة ثقب الأذن.

عند رؤية هذا المشهد ، كانت تشو شين يي مذهولة قليلاً ، ولكن بعد ملاحظة أن القليل منهم يتدحرج إلى الأمام ، صرَّت على أسنانها ووقفت. ركضت بضع خطوات للأمام وقطعت.

في هذا الوقت ، لم يعد وي شياو باي يتراجع. بخطوة ، اتجه نحو اتجاه شارع الطعام! راهن وي شياو باي على أن حصان دراكونيك الضبابي قد غادر بالفعل منطقة الطعام.

عند رؤية المرأة البشرية تأرجح المنجل لأسفل ، شعر الأقزام الخضراء بالدوار من التدحرج بالرعب. قفز بعضهم على الفور وتراجع بينما لم يتمكن البعض الآخر من التحرك على الإطلاق. استمر بعضهم في التقدم في محاولة للهروب من جانب المرأة.

بعد الجري 20 مترًا ، نفد وي شياو باي من عيدان تناول الطعام ، لكن عدد الأقزام الخضراء الذين قتلهم تجاوز بالفعل 50.

باختصار ، عندما أصبحت مخلوقات مثل هذه الأقزام الخضراء قلقة ، كانت أفكارهم في حالة من الفوضى. حتى وي شياو باي قد لا يكون بالضرورة قادرًا على تخمين ما سيكون الإجراء التالي.

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأقزام الخضراء ، لذلك كانت عيدان الطعام قادرة على الأقل على ضرب الأقزام الخضراء بدقة 100٪.

سقط المنجل على العشب حيث أخطأت تشو شين يي القزم الأخضر الذي كانت تخطط لقتله. كانت قد انحرفت عن هدفها بحوالي 20 سم وقطعت فخذ قزم أخضر آخر.

اندفع وي شياو باي سريعًا إلى الأمام وأمسكها بيده اليسرى ، متجاهلًا الرائحة الأنثوية التي ترتفع إلى وجهه. حملت يده اليمنى المنجل ووضعته في يده.

تطاير الدم ، ورش دماء جديدة على سراويل وساقي تشو شين يي.

اندفع وي شياو باي سريعًا إلى الأمام وأمسكها بيده اليسرى ، متجاهلًا الرائحة الأنثوية التي ترتفع إلى وجهه. حملت يده اليمنى المنجل ووضعته في يده.

لم تعد تشو شين يي قلقًا بعد الآن. أخرجت المنجل وقطعت مرة أخرى.

وصل رعبها إلى ذروته على الفور عندما رأت رأس القزم الأخضر الذي قتلته بنفسها وهو يتدحرج على العشب.

هذه المرة لم تفوتها وقطعت رأس القزم الأخضر.

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأقزام الخضراء ، لذلك كانت عيدان الطعام قادرة على الأقل على ضرب الأقزام الخضراء بدقة 100٪.

“آه!” أطلق تشو شين يي صرخة ثقب الأذن.

شعر وي شياو باي بوجود خطأ ما في الأقزام الخضراء ، لكنه لم تتح له الفرصة للتحقق من الوضع في الوقت الحالي. قام على الفور بتأرجح منجله وقتل الأقزام الخضراء في الجبهة.

وصل رعبها إلى ذروته على الفور عندما رأت رأس القزم الأخضر الذي قتلته بنفسها وهو يتدحرج على العشب.

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأقزام الخضراء ، لذلك كانت عيدان الطعام قادرة على الأقل على ضرب الأقزام الخضراء بدقة 100٪.

تقدم وي شياو باي على الفور.

ووش وووش وووش!

ومع ذلك ، ما لم يتوقعه أبدًا هو أنه حتى لو صرخت تشو شين يي ، فإنها لم تتوقف عن تحريك يديها على الإطلاق. قطعت المنجل على الفور نحو قزم أخضر ألقى بنفسه عليها.

في مواجهة هؤلاء الأقزام الخضراء بأعدادهم الكبيرة ، شعر وي شياو باي بألم في رأسه.

عند رؤية هذا ، توقف وي شياو باي على الفور. لقد أغمض عينيه فقط على جوانب تشو شين يي بينما كان يمسك عيدان تناول الطعام ، ويستعد لإنقاذها في أي وقت.

كانت الأقزام الخضراء ضعيفة جدًا ، لدرجة أن الرجل البالغ العادي سيكون قادرًا على التعامل مع 5-6 منهم.

يبدو أن تشو شين يي قد أصيب بالجنون في الوقت الحالي. قطعت على الفور قزمًا أخضرًا آخر حتى الموت ، وبعد ذلك دون أن تغض الطرف ، طاردت قزمًا أخضر آخر.

في هذا الوقت ، لم يعد وي شياو باي يتراجع. بخطوة ، اتجه نحو اتجاه شارع الطعام! راهن وي شياو باي على أن حصان دراكونيك الضبابي قد غادر بالفعل منطقة الطعام.

بعد قتل خمسة من الأقزام الخضراء ، بدا أن تشو شين يي قد استنفدت من حالتها المجنونة. تمايل جسدها ، وأسقطت المنجل على العشب.

شعر وي شياو باي بوجود خطأ ما في الأقزام الخضراء ، لكنه لم تتح له الفرصة للتحقق من الوضع في الوقت الحالي. قام على الفور بتأرجح منجله وقتل الأقزام الخضراء في الجبهة.

اندفع وي شياو باي سريعًا إلى الأمام وأمسكها بيده اليسرى ، متجاهلًا الرائحة الأنثوية التي ترتفع إلى وجهه. حملت يده اليمنى المنجل ووضعته في يده.

بطبيعة الحال ، نظرًا لعدم أخذ الدقة في الاعتبار ، كانت هناك حالات 2-3 عيدان ضربت قزمًا أخضر واحدًا.

من ناحية أخرى ، شعر الأقزام الخضر الذين ركضوا عندما أصيب تشو شين يي بالجنون أن فرصتهم قد حانت.

حاصر الأقزام الخضر الذين وصل عددهم إلى 800 شخص وي شياو باي في نصف دائرة وبدأوا في الهجوم من جميع الجهات. كانت رائحتهم النتنة مقززة لدرجة أنها يمكن أن تجعل الشخص يغمى عليه.

بدت صرخات لا حصر لها من حشد الأقزام الخضراء. بدت عيون الأقزام الخضراء مليئة بالجنون ، وألقوا بأنفسهم على وي شياو باي.

بدون شك ، كان هدفهم هو دفع وي شياو باي إلى حافة الحفرة ثم دفعه للداخل!

شعر وي شياو باي بوجود خطأ ما في الأقزام الخضراء ، لكنه لم تتح له الفرصة للتحقق من الوضع في الوقت الحالي. قام على الفور بتأرجح منجله وقتل الأقزام الخضراء في الجبهة.

بطبيعة الحال ، نظرًا لعدم أخذ الدقة في الاعتبار ، كانت هناك حالات 2-3 عيدان ضربت قزمًا أخضر واحدًا.

حاصر الأقزام الخضر الذين وصل عددهم إلى 800 شخص وي شياو باي في نصف دائرة وبدأوا في الهجوم من جميع الجهات. كانت رائحتهم النتنة مقززة لدرجة أنها يمكن أن تجعل الشخص يغمى عليه.

*********************

مع تقدمهم بلا شجاعة ، ظهروا مثل الزومبي الذين لم يخشوا الموت. سعوا للتقدم وهاجموا وي شياو باي عندما اقتربوا.

في هذا الوقت ، كان وي شياو باي يتقدم تدريجياً في مسار النصل. في كل مرة كان يتأرجح فيها المنجل ، أصبح أسلوبه أسرع وأكثر حدة وأسهل.

بدون شك ، كان هدفهم هو دفع وي شياو باي إلى حافة الحفرة ثم دفعه للداخل!

باختصار ، عندما أصبحت مخلوقات مثل هذه الأقزام الخضراء قلقة ، كانت أفكارهم في حالة من الفوضى. حتى وي شياو باي قد لا يكون بالضرورة قادرًا على تخمين ما سيكون الإجراء التالي.

لم يعد وي شياو باي يفكر في الأمر بعد الآن. حمل تشو شين يي على أحد كتفه وألقى حفنة من عيدان الأكل على الأقزام الخضراء.

بدون شك ، كان هدفهم هو دفع وي شياو باي إلى حافة الحفرة ثم دفعه للداخل!

حفنة من هذه عيدان تناول الطعام تحتوي على 20 عود. مع مستوى أسلحته المخفية ، كان قتل القزم الأخضر بكل عصا مهمة مستحيلة.

هذه المرة لم تفوتها وقطعت رأس القزم الأخضر.

ومع ذلك ، كان هناك عدد كبير جدًا من الأقزام الخضراء ، لذلك كانت عيدان الطعام قادرة على الأقل على ضرب الأقزام الخضراء بدقة 100٪.

عند رؤية المرأة البشرية تأرجح المنجل لأسفل ، شعر الأقزام الخضراء بالدوار من التدحرج بالرعب. قفز بعضهم على الفور وتراجع بينما لم يتمكن البعض الآخر من التحرك على الإطلاق. استمر بعضهم في التقدم في محاولة للهروب من جانب المرأة.

بطبيعة الحال ، نظرًا لعدم أخذ الدقة في الاعتبار ، كانت هناك حالات 2-3 عيدان ضربت قزمًا أخضر واحدًا.

في الوقت الحاضر ، كان شارع الطعام فقط هو الأقرب. علاوة على ذلك ، حتى لو كان الحصان التنين الضبابي يسد الطريق ، فإن وي شياو باي كان بحاجة فقط للهروب من تطويق القزم الأخضر ، والتحرك نحو مبنى مدمر ، والعبور من هناك. بهذه الطريقة لن يستهلك الكثير من القدرة على التحمل.

بغض النظر عما قيل ، طالما أصابت عصا الطعام هدفًا ، كان ذلك كافياً لإحداث أضرار قاتلة ، مما جعل الأقزام الخضراء تتألم لموتهم.

بعد قتل خمسة من الأقزام الخضراء ، بدا أن تشو شين يي قد استنفدت من حالتها المجنونة. تمايل جسدها ، وأسقطت المنجل على العشب.

ووش وووش وووش!

سقط المنجل على العشب حيث أخطأت تشو شين يي القزم الأخضر الذي كانت تخطط لقتله. كانت قد انحرفت عن هدفها بحوالي 20 سم وقطعت فخذ قزم أخضر آخر.

في هذا الوقت ، لم يعد وي شياو باي يتراجع. بخطوة ، اتجه نحو اتجاه شارع الطعام! راهن وي شياو باي على أن حصان دراكونيك الضبابي قد غادر بالفعل منطقة الطعام.

ومع ذلك ، لم يكن على علم بذلك على الإطلاق. كل فعل من أفعاله أصبح رد فعل شرطي.

بطبيعة الحال ، إذا ذهب إلى جامعة تسوى هو ، فقد يكون آمناً لبعض الوقت ، لكنه يحتاج إلى المرور عبر الحفرة. من حيث الوقت والمسافة ، لم يكن الأمر يستحق ذلك. علاوة على ذلك ، لم يكن متأكدًا من وضع الزومبي في جامعة تسوى هو.

من ناحية أخرى ، شعر الأقزام الخضر الذين ركضوا عندما أصيب تشو شين يي بالجنون أن فرصتهم قد حانت.

في الوقت الحاضر ، كان شارع الطعام فقط هو الأقرب. علاوة على ذلك ، حتى لو كان الحصان التنين الضبابي يسد الطريق ، فإن وي شياو باي كان بحاجة فقط للهروب من تطويق القزم الأخضر ، والتحرك نحو مبنى مدمر ، والعبور من هناك. بهذه الطريقة لن يستهلك الكثير من القدرة على التحمل.

في البداية ، تمكن وي شياو باي من صد العدو بسهولة. يمكنه حتى الاستيلاء على أسلحتهم ورميها بعيدًا ، مما يجعل القزم الأخضر يعاني من خسائر فادحة

لم يتوقف المنجل في يده اليمنى عن الحركة بينما استمرت يده اليسرى في إلقاء عيدان تناول الطعام.

طالما كان القزم الأخضر ينقض عليه ، فإن منجله سوف يقطع على الفور ، ويقتل العدو قبل أن يصل إليه.

ومع ذلك ، حتى لو قاتل بشدة مثل هذا ، فإن تشو شين يي ، التي كانت على كتفه ، لم يسقط على الإطلاق. هذا يبين مدى روعة توازنه.

ومع ذلك ، فإن الأقزام الخضراء كانوا أكثر قلقا من تشو شين يي. عند رؤية تشو شين يي ينحني ، توقفوا على الفور عن تحريك أرجلهم. حتى أن بعضهم ضرب الرفيق أمامهم مباشرة ، ودفعهم إلى الأمام.

بعد الجري 20 مترًا ، نفد وي شياو باي من عيدان تناول الطعام ، لكن عدد الأقزام الخضراء الذين قتلهم تجاوز بالفعل 50.

ومع ذلك ، حتى لو استمر في قتلهم ، فإن الأقزام الخضراء لم يتراجعوا خوفًا على الإطلاق. كانوا مثل الكلاب الجائعة التي رأت اللحوم ، مثل النمل الذي وجد مكعبًا من السكر ، أو مثل سجين مؤبد لمس فتاة جميلة مرة أخرى. ألقوا بأنفسهم على وي شياو باي ولم يزعجوا حتى عناء المراوغة على الإطلاق. لقد بذلوا قصارى جهدهم فقط لإصابة وي شياو باي بالأسلحة في أيديهم.

كان هناك أثر من الدم خلف وي شياو باي من دماء الأقزام الخضراء.

154 – الجنون غير المتوقع

ومع ذلك ، حتى لو استمر في قتلهم ، فإن الأقزام الخضراء لم يتراجعوا خوفًا على الإطلاق. كانوا مثل الكلاب الجائعة التي رأت اللحوم ، مثل النمل الذي وجد مكعبًا من السكر ، أو مثل سجين مؤبد لمس فتاة جميلة مرة أخرى. ألقوا بأنفسهم على وي شياو باي ولم يزعجوا حتى عناء المراوغة على الإطلاق. لقد بذلوا قصارى جهدهم فقط لإصابة وي شياو باي بالأسلحة في أيديهم.

سقط المنجل على العشب حيث أخطأت تشو شين يي القزم الأخضر الذي كانت تخطط لقتله. كانت قد انحرفت عن هدفها بحوالي 20 سم وقطعت فخذ قزم أخضر آخر.

كانت الأقزام الخضراء ضعيفة جدًا ، لدرجة أن الرجل البالغ العادي سيكون قادرًا على التعامل مع 5-6 منهم.

عند رؤية المرأة البشرية تأرجح المنجل لأسفل ، شعر الأقزام الخضراء بالدوار من التدحرج بالرعب. قفز بعضهم على الفور وتراجع بينما لم يتمكن البعض الآخر من التحرك على الإطلاق. استمر بعضهم في التقدم في محاولة للهروب من جانب المرأة.

ومع ذلك ، فإن الأقزام الخضراء أمام وي شياو باي قد تغيرت تمامًا. كان الأمر كما لو تم غسل دماغهم ليصبحوا زومبي.

بطبيعة الحال ، نظرًا لعدم أخذ الدقة في الاعتبار ، كانت هناك حالات 2-3 عيدان ضربت قزمًا أخضر واحدًا.

في مواجهة هؤلاء الأقزام الخضراء بأعدادهم الكبيرة ، شعر وي شياو باي بألم في رأسه.

طالما كان القزم الأخضر ينقض عليه ، فإن منجله سوف يقطع على الفور ، ويقتل العدو قبل أن يصل إليه.

ومع ذلك ، مهما كان رأسه مؤلمًا ، لم يتوقف عن أرجحت المنجل في يده.

آسف ما قدرت أنزل الأمس فصول لأني مشغول شوية لذا سيكون جدول التنزيل فصلين يوميا حتى أتفرغ ولا تحبون أجمع الفصول وأنزلهم مرة وحدة؟

في هذا الوقت ، كان وي شياو باي يتقدم تدريجياً في مسار النصل. في كل مرة كان يتأرجح فيها المنجل ، أصبح أسلوبه أسرع وأكثر حدة وأسهل.

ومع ذلك ، مهما كان رأسه مؤلمًا ، لم يتوقف عن أرجحت المنجل في يده.

ومع ذلك ، لم يكن على علم بذلك على الإطلاق. كل فعل من أفعاله أصبح رد فعل شرطي.

يبدو أن تشو شين يي قد أصيب بالجنون في الوقت الحالي. قطعت على الفور قزمًا أخضرًا آخر حتى الموت ، وبعد ذلك دون أن تغض الطرف ، طاردت قزمًا أخضر آخر.

طالما كان القزم الأخضر ينقض عليه ، فإن منجله سوف يقطع على الفور ، ويقتل العدو قبل أن يصل إليه.

في هذا الوقت ، لم يعد وي شياو باي يتراجع. بخطوة ، اتجه نحو اتجاه شارع الطعام! راهن وي شياو باي على أن حصان دراكونيك الضبابي قد غادر بالفعل منطقة الطعام.

في البداية ، تمكن وي شياو باي من صد العدو بسهولة. يمكنه حتى الاستيلاء على أسلحتهم ورميها بعيدًا ، مما يجعل القزم الأخضر يعاني من خسائر فادحة

كانت الأقزام الخضراء ضعيفة جدًا ، لدرجة أن الرجل البالغ العادي سيكون قادرًا على التعامل مع 5-6 منهم.

 

اندفع وي شياو باي سريعًا إلى الأمام وأمسكها بيده اليسرى ، متجاهلًا الرائحة الأنثوية التي ترتفع إلى وجهه. حملت يده اليمنى المنجل ووضعته في يده.

*********************

بطبيعة الحال ، إذا ذهب إلى جامعة تسوى هو ، فقد يكون آمناً لبعض الوقت ، لكنه يحتاج إلى المرور عبر الحفرة. من حيث الوقت والمسافة ، لم يكن الأمر يستحق ذلك. علاوة على ذلك ، لم يكن متأكدًا من وضع الزومبي في جامعة تسوى هو.

آسف ما قدرت أنزل الأمس فصول لأني مشغول شوية لذا سيكون جدول التنزيل فصلين يوميا حتى أتفرغ ولا تحبون أجمع الفصول وأنزلهم مرة وحدة؟

كان هناك أثر من الدم خلف وي شياو باي من دماء الأقزام الخضراء.

بطبيعة الحال ، إذا ذهب إلى جامعة تسوى هو ، فقد يكون آمناً لبعض الوقت ، لكنه يحتاج إلى المرور عبر الحفرة. من حيث الوقت والمسافة ، لم يكن الأمر يستحق ذلك. علاوة على ذلك ، لم يكن متأكدًا من وضع الزومبي في جامعة تسوى هو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط