فأل غريب (2)
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
على أقل تقدير لم يكن هنا في الصباح وإلا لكانت الشرطة ستأخذ السيارة بعيدًا لأنها تمنع السيارات من التوقف في منتصف الطريق.
يبدو أن الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا في السيارة قد اختفوا فجأة في الهواء.
بعد أن وجد نافذة مفتوحة ، دخل عبر النافذة.
“شين يي ، اعتني بسيارتنا ، سأذهب لإلقاء نظرة “.
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا لأن الأبواب القديمة لم يكن بها عدسات.
عبس وي شياو باي وشعر أن هذا غريب للغاية.
ومع ذلك كانت أخته الصغيرة فتاة حيوية وودودة.
منذ أن واجه هذا الموقف ، أراد أن يعرف ما حدث.
عبس وي شياو باي وشعر أن هذا غريب للغاية.
علاوة على ذلك لم يشعر بأي خطر ، لكن كان من الأفضل توخي الحذر.
كان العيش هنا بسيطًا.
قالت تشو شين يي بقلق “سيدي ، اعتني بنفسك” .
كان تقدم وي شياو باي سريعاً لأنه تعلم ذلك في 200-300 كيلومتر فقط.
ثم أخرجت المنجل من حقيبتها.
لم يكن جسده كبيرًا جدًا أو صغيرًا جدًا.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
ونتيجة لذلك كان الطابق الرابع هو الطابق الأكثر شعبية ، والطابق الخامس بالكاد كان جيدًا.
إذا كانت هذه سرقة على الطريق السريع ، فإن تشو شين يي لم تكن خائفة ، لكن تلك السيارة كانت غريبة حقًا.
على الرغم من أنه عاد مرة واحدة عندما تقاعد من الجيش ، إلا أنه لم يمكث لفترة طويلة.
هدأت بعد أن أمسكت بالمنجل.
لقد كان الأمر يعتمد فقط على كيفية رؤيتك للوضع.
فحص وي شياو باي السيارة ، لكنه لم يلاحظ أي شيء.
عبس وي شياو باي وشعر أن هذا غريب للغاية.
كان باب السيارة مقفلاً.
ما لم يحطم الباب ، فلن يتمكن من فتحه.
“أوه ، يبدو أن شياو باي قد عاد ، يا؟ ، هل هذه صديقتك؟ ، ليس سيئاً ليس سيئاً ، شياو باي طفل جيد للغاية ” عندما رأى تشو شين يي ، أثنى عليها ثم امتدح وي شياو باي في النهاية.
بعد أن وجد نافذة مفتوحة ، دخل عبر النافذة.
على الرغم من أن الاثنين كانا شقيقين ، إلا أنهما لم يكونا متشابهين.
دخل وي شياو باي السيارة بينما وقفت تشو شين يي جانباً ونظرت إلى اتجاهه ويداها تتعرقان.
لم يكن هناك مصعد في المبنى ، لكن لحسن الحظ كان المبنى مكوناً من ثماني طوابق فقط.
تفقد وي شياو باي الأمتعة والمقاعد والأشياء الأخرى بالداخل.
بالنسبة للطابق الأول ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المعلمين على استعداد للعيش فيه بسبب الرطوبة. معظم الناس الذين عاشوا هناك أصيبوا بأمراض مثل التهاب المفاصل وأمراض أخرى.
لم يجد أي شذوذ أو روائح غريبة أو علامات صراع.
كان ينظر إلى المبنى المألوف وشعر بالعاطفة عند عودته.
حتى الكوب الموجود على حامل الأكواب الجانبي للسائق كان لا يزال ساخنًا
لم تتكلم تشو شين يي.
في هذا الوقت أعرب عن أسفه لعدم النظر في أي مواد تتعلق بالتحقيق الجنائي لإكتساب بضع المهارة.
ترجمة : Sadegyptian
إذا فعل ذلك فربما يكون قد حصل للتو على إجابة لهذه المشكلة.
لم يجد أي شذوذ أو روائح غريبة أو علامات صراع.
حتى لو كان الأمر كذلك ، فقد فهم بعض الأشياء.
عاش قادة المدرسة في الطابق الثاني أو الثالث لقضاء وقت أكثر راحة.
كانت هذه السيارة تجوب قرى مختلفة في المقاطعة.
وبفضل قمع والدتهم القوي ، تم حل العديد من حالات سوء الفهم هذه.
لم يمض وقت طويل.
عبس وي شياو باي وشعر أن هذا غريب للغاية.
على أقل تقدير لم يكن هنا في الصباح وإلا لكانت الشرطة ستأخذ السيارة بعيدًا لأنها تمنع السيارات من التوقف في منتصف الطريق.
كما أخبرته العلامات الموجودة في السيارة أنها توقفت منذ أقل من ساعتين.
عندما تم تشييد مبنى المعلم ، تم إنشاء نزل للعمال داخل المبنى لتناسب حتى أربعة رجال أقوياء.
كانت المشكلة الأكثر أهمية أن بطارية السيارة قد نفدت بالفعل.
“من هذا؟ ، من يطرق الباب؟ “.
كان هذا هو الإستنتاج الذي توصل إليه وي شياو باي عندما حاول تشغيل السيارة.
دخل وي شياو باي السيارة بينما وقفت تشو شين يي جانباً ونظرت إلى اتجاهه ويداها تتعرقان.
كان من الصعب تخيل عدم وجود بطارية.
كان من الواضح أنها كانت قضية بدون أي أدلة.
فحص وي شياو باي البطارية وعلم أنه تم تغييرها حديثًا مما يجعل من المستحيل أن تحدث فيها مشكلة ،
مشى وي شياو باي في المقدمة ، تبعه تشو شين يي خلفه.
ومع ذلك لم يكن هناك أي دليل على ذلك.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
كما كان من المستحيل أن ينفد شحن البطارية بسبب قيام السائق بتشغيل مكيف الهواء لأن النافذة كانت مفتوحة ودرجة الحرارة اليوم لم تكن عالية.
كان والده يشاهد التلفاز أثناء شرب الشاي.
عبس وي شياو باي ونفض الغبار على يديه.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
خرج ووقف أمام مقدمة السيارة وتردد.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
فتح الباب وقال لـ تشو شين يي أن تعود في إلى السيارة.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
بدأت الشاحنة الصعيرة تتحرك مرة أخرى وتجاوز السيارة متجهًا نحو البلد.
جاء صوت جميل من الجانب الآخر من الباب.
لم تتكلم تشو شين يي.
حمل الاثنان أمتعتهما بالإضافة إلى الهدايا التي اشتراها في مدينة كوي هو.
كان من الواضح أنها كانت قضية بدون أي أدلة.
في الحقيقة زادت جرأتها بعد دخولها عالم الغبار مرتين.
كان من المستحيل عليهم الإنتظار بجانب السيارة لفترة طويلة.
خطط وي شياو باي في الأصل لمضايقة أخته الصغيرة لكنه لم يتخيل أبدًا أنه عندما تحدث فتح الباب على الفور وقفزت أخته الصغيرة في حضنه.
يمكنهم فقط الإنتظار حتى اليوم التالي للبحث عن ذلك.
لم تتكلم تشو شين يي.
ساد الصمت داخل الشاحنة الصعيرة.
ومع ذلك لم يكن عدد الرجال الذين ينظرون إليها يوميًا قليلًا.
قاد وي شياو باي بينما كان يفكر في تفاصيل السيارة في محاولة لمعرفة المشكلة.
بعد التجول ، أوقف وي شياو باي سيارته بالقرب من مبنى مكون من ثمانية طوابق.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
لأن شركة والده ، وي شيانغ دونغ كانت في حالة ركود ، لم يكسبوا مالاً كثيراً.
من ناحية أخرى ركزت تشو شين يي على هاتفها وحولت انتباهها إلى تعلم فنون الدفاع عن النفس لتشتيت نفسها عن أفكار السيارة الغريبة.
قالت تشو شين يي بقلق “سيدي ، اعتني بنفسك” .
لم تحدث مشاكل أخرى على طول الطريق.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع وي شياو باي أن يبتسم.
عندما توقف وي شياو باي أمام بوابات ابتدائية باي تا ، كانت الساعة 9:10 مساءً بالفعل.
فحص وي شياو باي السيارة ، لكنه لم يلاحظ أي شيء.
فتح العم ليو لهم البوابات عندما تعرف على وي شياو باي.
أجبرت تشو شين يي نفسها على الهدوء وهزت رأسها “لا مشكلة ، كنت متوترة قليلاً ، كان الأمر كذلك عندما ذهبت إلى منزل المعلم “.
“أوه ، يبدو أن شياو باي قد عاد ، يا؟ ، هل هذه صديقتك؟ ، ليس سيئاً ليس سيئاً ، شياو باي طفل جيد للغاية ” عندما رأى تشو شين يي ، أثنى عليها ثم امتدح وي شياو باي في النهاية.
احمر وجه تشو شين يي ولم تجرؤ على الكلام.
خرج ووقف أمام مقدمة السيارة وتردد.
استرخت فقط عندما قاد وي شياو باي السيارة إلى الأمام تاركًا العم ليو وراءه.
لم يكن جسده كبيرًا جدًا أو صغيرًا جدًا.
ومع ذلك لم يكن اهتمام وي شياو باي الحالي على تشو شين يي.
لقد كان الأمر يعتمد فقط على كيفية رؤيتك للوضع.
كان ينظر إلى المبنى المألوف وشعر بالعاطفة عند عودته.
كان منزله يقع داخل المدرسة الابتدائية.
على الرغم من أنه عاد مرة واحدة عندما تقاعد من الجيش ، إلا أنه لم يمكث لفترة طويلة.
كان منزله يقع داخل المدرسة الابتدائية.
الآن بعد أن عاد ، سافر عقله في بحر ذكرياته.
عندما تم تشييد مبنى المعلم ، تم إنشاء نزل للعمال داخل المبنى لتناسب حتى أربعة رجال أقوياء.
كان منزله يقع داخل المدرسة الابتدائية.
كان تقدم وي شياو باي سريعاً لأنه تعلم ذلك في 200-300 كيلومتر فقط.
كانت والدته شياو هونغ معلمة بارزة شهيرة في المدرسة.
أثناء صعوده الدرج رأى وي شياو باي أن مهارته في القيادة زادت من المتوسط إلى المتقدم ، مما جعله يبتسم.
نتيجة لذلك تم تجهيز غرفة لها عندما تم تشييد مبنى المعلمة.
بعد أن وجد نافذة مفتوحة ، دخل عبر النافذة.
لأن شركة والده ، وي شيانغ دونغ كانت في حالة ركود ، لم يكسبوا مالاً كثيراً.
على الرغم من أنه عاد مرة واحدة عندما تقاعد من الجيش ، إلا أنه لم يمكث لفترة طويلة.
كان الأمل في شراء منزل لأنفسهم مجرد حلم بعيد المنال.
كان لديه جفون حادة وأنف مائل قليلاً وبشرة داكنة قليلاً ورأس دائري.
كان العيش هنا بسيطًا.
“شين يي ، اعتني بسيارتنا ، سأذهب لإلقاء نظرة “.
عندما تم تشييد مبنى المعلم ، تم إنشاء نزل للعمال داخل المبنى لتناسب حتى أربعة رجال أقوياء.
كلما كبرت أصبحت أجمل.
ومن ذلك اليوم عاشت أسرهم داخل المدرسة.
لم يكن لديها مفهوم “لا ينبغي على الرجال والنساء لمس الأيدي عندما يعطون أو يتلقون أشياء“.
عاش وي شياو باي هناك معظم فترة طفولته.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
بعد كل شيء كانت والدته معلمة ، لذلك كانت تشو شين يي محقة بطريقة ما.
بعد التجول ، أوقف وي شياو باي سيارته بالقرب من مبنى مكون من ثمانية طوابق.
لم يكن جسده كبيرًا جدًا أو صغيرًا جدًا.
“نحن هنا ، لا تكوني عصبية ، من السهل التحدث إلى والدتي ، فقط عامليها مثل سيد يدعوك لتناول الطعام “.
لم يمض وقت طويل.
حتى لو كانت الأضواء خافتة ، كان بإمكان وي شياو باي رؤية وجه تشو شين يي الأحمر بوضوح ولم يسعه إلا أن يبدأ في تهدأتها.
بالنسبة للطابق الأول ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المعلمين على استعداد للعيش فيه بسبب الرطوبة. معظم الناس الذين عاشوا هناك أصيبوا بأمراض مثل التهاب المفاصل وأمراض أخرى.
أجبرت تشو شين يي نفسها على الهدوء وهزت رأسها “لا مشكلة ، كنت متوترة قليلاً ، كان الأمر كذلك عندما ذهبت إلى منزل المعلم “.
لكن وي شياو يون كانت مختلفة تمامًا.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع وي شياو باي أن يبتسم.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
بعد كل شيء كانت والدته معلمة ، لذلك كانت تشو شين يي محقة بطريقة ما.
ومع ذلك لم يكن عدد الرجال الذين ينظرون إليها يوميًا قليلًا.
حمل الاثنان أمتعتهما بالإضافة إلى الهدايا التي اشتراها في مدينة كوي هو.
كان من الصعب تخيل عدم وجود بطارية.
مشى وي شياو باي في المقدمة ، تبعه تشو شين يي خلفه.
كان ينظر إلى المبنى المألوف وشعر بالعاطفة عند عودته.
أثناء صعوده الدرج رأى وي شياو باي أن مهارته في القيادة زادت من المتوسط إلى المتقدم ، مما جعله يبتسم.
ونتيجة لذلك كان الطابق الرابع هو الطابق الأكثر شعبية ، والطابق الخامس بالكاد كان جيدًا.
لقد لاحظ أن المهارات العادية مثل القيادة بدت من السهل رفع مستواها.
عندما كانوا صغار كان وي شياو باي يصطحب وي شياو يون للعب ، لن يدرك الناس أبدًا أنهم كانوا أشقاء.
ربما يحتاج الأشخاص العاديون إلى 3 سنوات قبل أن تصل مهاراتهم إلى المستوى المتقدم ، تقريبًا على مستوى تشغيل الحافلة.
كان تقدم وي شياو باي سريعاً لأنه تعلم ذلك في 200-300 كيلومتر فقط.
كان باب السيارة مقفلاً.
لم يكن هناك مصعد في المبنى ، لكن لحسن الحظ كان المبنى مكوناً من ثماني طوابق فقط.
بدا وي شياو باي عادي.
كان منزل وي شياو باي في الطابق الخامس ولم يكن مكانًا سيئًا.
خرج ووقف أمام مقدمة السيارة وتردد.
عاش قادة المدرسة في الطابق الثاني أو الثالث لقضاء وقت أكثر راحة.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
بالنسبة للطابق الأول ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من المعلمين على استعداد للعيش فيه بسبب الرطوبة. معظم الناس الذين عاشوا هناك أصيبوا بأمراض مثل التهاب المفاصل وأمراض أخرى.
بعد التجول ، أوقف وي شياو باي سيارته بالقرب من مبنى مكون من ثمانية طوابق.
ونتيجة لذلك كان الطابق الرابع هو الطابق الأكثر شعبية ، والطابق الخامس بالكاد كان جيدًا.
كان من الصعب تخيل عدم وجود بطارية.
الموجودين في الطابقين السادس والسابع هم المعلمين المتقاعدين ، والطابق التاسع المعلمون الشباب.
بدا وي شياو باي عادي.
يمكن تصنيف هذا الترتيب على أنه معقول وغير معقول.
يبدو أن الأشخاص الذين كان من المفترض أن يكونوا في السيارة قد اختفوا فجأة في الهواء.
لقد كان الأمر يعتمد فقط على كيفية رؤيتك للوضع.
فتح الباب وقال لـ تشو شين يي أن تعود في إلى السيارة.
وقف وي شياو باي أمام باب الأمن القديم وقمع مشاعره المتصاعدة وضغط على جرس الباب.
كانت علاقتها بإخوتها الأقرب ، لدرجة أنها كانت ستثير غيرة والدهم من حين لآخر.
في هذا الوقت من المفترض أن تقوم والدته بإعداد المواد التعليمية لليوم التالي.
لحسن الحظ كانت مدرسة باي تا شاملة للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية ، لذلك درست هناك.
كان والده يشاهد التلفاز أثناء شرب الشاي.
مشى وي شياو باي في المقدمة ، تبعه تشو شين يي خلفه.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
“من هذا؟ ، من يطرق الباب؟ “.
ثم الشخص الذي سيفتح الباب ستكون أخته الصغيرة ، وي شياو يون ، طالبة في السنة الثالثة الإعدادية.
إذا فعل ذلك فربما يكون قد حصل للتو على إجابة لهذه المشكلة.
“من هذا؟ ، من يطرق الباب؟ “.
ما لم يحطم الباب ، فلن يتمكن من فتحه.
جاء صوت جميل من الجانب الآخر من الباب.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
ابتسم وي شياو باي بعد سماع ذلك يقظتها.
كان باب السيارة مقفلاً.
ومع ذلك كان هذا طبيعيًا لأن الأبواب القديمة لم يكن بها عدسات.
عندما توقف وي شياو باي أمام بوابات ابتدائية باي تا ، كانت الساعة 9:10 مساءً بالفعل.
وبالتالي كان من المستحيل معرفة من الطارق دون فتح الباب أو طرح سؤال.
كان تذكر شبابه شيئًا طبيعيًا.
“هذا أنا!”
عبس وي شياو باي ونفض الغبار على يديه.
خطط وي شياو باي في الأصل لمضايقة أخته الصغيرة لكنه لم يتخيل أبدًا أنه عندما تحدث فتح الباب على الفور وقفزت أخته الصغيرة في حضنه.
“أخي ، لقد عدت حقًا ، كنت افتقدك كثيراً“.
بعد التجول ، أوقف وي شياو باي سيارته بالقرب من مبنى مكون من ثمانية طوابق.
بكت الفتاة أثناء معانقة وي شياو باي كما لو كانت تترك مشاعر عدم رؤيته لفترة طويلة تخرج.
احمر وجه تشو شين يي ولم تجرؤ على الكلام.
على الرغم من أن الاثنين كانا شقيقين ، إلا أنهما لم يكونا متشابهين.
كان ينظر إلى المبنى المألوف وشعر بالعاطفة عند عودته.
عندما كانوا صغار كان وي شياو باي يصطحب وي شياو يون للعب ، لن يدرك الناس أبدًا أنهم كانوا أشقاء.
أثناء صعوده الدرج رأى وي شياو باي أن مهارته في القيادة زادت من المتوسط إلى المتقدم ، مما جعله يبتسم.
بدا وي شياو باي عادي.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
كان لديه جفون حادة وأنف مائل قليلاً وبشرة داكنة قليلاً ورأس دائري.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
لم يكن جسده كبيرًا جدًا أو صغيرًا جدًا.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
بإختصار ، سيكون من الصعب تمييزه إذا ألقي به في بحر من الناس.
ومع ذلك لم يكن اهتمام وي شياو باي الحالي على تشو شين يي.
لقد ورث جينات والده تمامًا ويمكن القول أنه كان وسيمًا بعض الشيء عندما كان صغيراً.
ونتيجة لذلك كان الطابق الرابع هو الطابق الأكثر شعبية ، والطابق الخامس بالكاد كان جيدًا.
لكن وي شياو يون كانت مختلفة تمامًا.
لم تتكلم تشو شين يي.
منذ الولادة بدت وكأنها دمية حساسة.
شقيقه الصغير ، وي شياو بينغ ، كان حاليًا طالبًا في السنة الثالثة بالمرحلة الثانوية ، لذا يجب أن يستعد لإمتحانات الكلية وسيظل في المدرسة ولم يعد إلى المنزل بعد.
كلما كبرت أصبحت أجمل.
كان تقدم وي شياو باي سريعاً لأنه تعلم ذلك في 200-300 كيلومتر فقط.
قيل أنها خلال الصف السادس ، كانت قد تلقت بالفعل رسائل حب من الأولاد في سن مبكرة.
وقف وي شياو باي أمام باب الأمن القديم وقمع مشاعره المتصاعدة وضغط على جرس الباب.
خلال عامها الأول في الإعدادية ، إذا تحدث إليها طالب ذكر ، فستعمل قبضات اليد وراء الكواليس.
كانت المشكلة الأكثر أهمية أن بطارية السيارة قد نفدت بالفعل.
ومع ذلك كانت أخته الصغيرة فتاة حيوية وودودة.
بعد أن وجد نافذة مفتوحة ، دخل عبر النافذة.
لم يكن لديها مفهوم “لا ينبغي على الرجال والنساء لمس الأيدي عندما يعطون أو يتلقون أشياء“.
كان والده يشاهد التلفاز أثناء شرب الشاي.
لهذا السبب كان من السهل تخيل العديد من حالات سوء الفهم التي نشأت.
كان منزل وي شياو باي في الطابق الخامس ولم يكن مكانًا سيئًا.
لحسن الحظ كانت مدرسة باي تا شاملة للمراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية ، لذلك درست هناك.
عندما توقف وي شياو باي أمام بوابات ابتدائية باي تا ، كانت الساعة 9:10 مساءً بالفعل.
وبفضل قمع والدتهم القوي ، تم حل العديد من حالات سوء الفهم هذه.
عاش قادة المدرسة في الطابق الثاني أو الثالث لقضاء وقت أكثر راحة.
ومع ذلك لم يكن عدد الرجال الذين ينظرون إليها يوميًا قليلًا.
لقد شعر أن هناك علاقة بين اختفاء ركاب السيارة وعالم الغبار ، لكنه شعر أيضًا أنه كان مصابًا بجنون العظمة لدرجة أنه ربط كل حادث غامض بعالم الغبار.
بغض النظر عن أي شيء ، رافق شخص ما دائمًا وي شياو باي منذ أن كانت صغيرة.
جاء صوت جميل من الجانب الآخر من الباب.
كانت علاقتها بإخوتها الأقرب ، لدرجة أنها كانت ستثير غيرة والدهم من حين لآخر.
لم يمض وقت طويل.
عندما غادر وي شياو باي للجيش في الماضي ، صدمت.
بدأت الشاحنة الصعيرة تتحرك مرة أخرى وتجاوز السيارة متجهًا نحو البلد.
عندما تقاعد من الجيش وعاد ، أصبحت سعيدة للغاية لدرجة أنها بكت مرة أخرى.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنها ستبكي مرة أخرى عندما عاد للتو.
وقف وي شياو باي أمام باب الأمن القديم وقمع مشاعره المتصاعدة وضغط على جرس الباب.
لم يمض وقت طويل.
كان لديه جفون حادة وأنف مائل قليلاً وبشرة داكنة قليلاً ورأس دائري.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
فحص وي شياو باي البطارية وعلم أنه تم تغييرها حديثًا مما يجعل من المستحيل أن تحدث فيها مشكلة ،
ترجمة : Sadegyptian
فتح العم ليو لهم البوابات عندما تعرف على وي شياو باي.
كان منزل وي شياو باي في الطابق الخامس ولم يكن مكانًا سيئًا.
لأن شركة والده ، وي شيانغ دونغ كانت في حالة ركود ، لم يكسبوا مالاً كثيراً.
كما أخبرته العلامات الموجودة في السيارة أنها توقفت منذ أقل من ساعتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
