فرن الطوب الأسود؟
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
أي نوع من المزاح كان ذلك؟.
كان بإمكان وي شياو باي أن يخمن أن الدم الذي سقط على الأرض كان جوهر دم الذئب الأسود.
لقد وجد نفسه صديقًا له بصعوبة كبيرة.
ستكون هناك أوقات تتطلب فيها المكاسب المخاطرة بحياة المرء.
علاوة على ذلك كان السكان الأصليون هم الذين قدموا العديد من المزايا.
[ الاسم: مبخرة ختم الأرض (؟؟) ].
حتى الأحمق لن يعتقد أن فوائد القضاء على الإله المحلي ستكون أفضل من عدم القيام بذلك.
حاول السير بإتجاه أراضي المعبد قبل أن يستلقي ويغلق عينيه.
بالإضافة إلى ذلك لم يسمح له مبدأ المحصلة النهائية لـ وي شياو بي بالقيام بذلك.
كان هناك ذئب أسود متصل به محراث بينما كان يعمل بجد ويفتح التربة الصلبة.
ستصبح أراضي المعبد أصغر وأصغر.
هذا جعله عديم الفائدة لـ وي شياو باي .
على السطح بدا أن الإله المحلي لا يمانع في ذلك ، ولكن عند النظر بعمق سيشعر المرء أن هناك خطر كامن إذا استمر.
في الحقيقة أخبر الإله المحلي وي شياو باي أن يشعر بالإرتياح عندما غادر.
“صحيح ، لقد مضى وقت طويل لدرجة أنني نسيت أن أسأل ، هل للسيد وي أي عمل في المجيء إلى هنا؟ “
بعد أن قال ذلك ظهرت نظرة من الندم على وجه الإله المحلي.
فكر الإله المحلي في الأمر فجأة وسأل وي شياو باي.
بتوجيه من الإله المحلي ، تبعه ودخل قاعة المعبد الرئيسية.
كان وي شياو باي سعيدًا جدًا بتلقي معلومات حول عالم الغبار لدرجة أنه نسي تمامًا مسألة تشو يي دوو.
“سعال ، سعال ، يمكن اعتبار هذا بمثابة إعادة تدوير القمامة ، كان عليه دين من الدم على جسده ، حتى لو مات فمن المحتمل أن يصبح زومبي خطيرًا في المستقبل ، لذلك من الأفضل أن يأكل مرؤوسي الطعام أفضل ” .
لحسن الحظ سأله الإله المحلي وإلا لما كان سيتذكر.
“قاتل؟ ، هل يتحدث السير وي عن سفاح؟ ، بالتفكير في الأمر واجه هذا الإله الصغير نصف وحش تفوح منه رائحة الدم والأحقاد ، لقد كان إنسانًا ولكنه أيضًا وحش ، حتى أنه تعامل مع هذا الإله الصغير بوقاحة ، لذلك قام هذا الإله الصغير بقمعه داخل المبخرة وأزلنا الرائحة الدموية ، كانت هذه مجرد مساهمة صغيرة للمعبد “.
أخبرته الفتاة الصغيرة أيضًا أن يحاول طلب المساعدة من إله المنطقة.
إذا كان لديه هذا التأثير المتمثل في مضاعفة سماته وزيادة تأثير المهارة الخاصة بمستوى واحد ، فستتضاعف قوة معركته!.
لذلك أخبر وي شياو باي الإله المحلي عن سبب مجيئه وحتى أنه قال بوضوح إنه كان يطارد قاتلًا خرج للإنتقام.
يبدو أن الإله المحلي كان لديه حراسة مشددة عليه.
“قاتل؟ ، هل يتحدث السير وي عن سفاح؟ ، بالتفكير في الأمر واجه هذا الإله الصغير نصف وحش تفوح منه رائحة الدم والأحقاد ، لقد كان إنسانًا ولكنه أيضًا وحش ، حتى أنه تعامل مع هذا الإله الصغير بوقاحة ، لذلك قام هذا الإله الصغير بقمعه داخل المبخرة وأزلنا الرائحة الدموية ، كانت هذه مجرد مساهمة صغيرة للمعبد “.
أي نوع من المزاح كان ذلك؟.
على الرغم من أن الإله المحلي تحدث عن هذا بسهولة ، إلا أن قشعريرة طفيفة طغت على ظهر وي شياو باي .
الآن كان ذئبًا أسود تم حبسه لحرث التربة الزراعية والدم الذي يسقط على الأرض من جلده يصبح سماداً.
لقد شعر أن “المساهمة” التي يتحدث عنها الإله المحلي لم تكن شيئًا جيدًا.
بالإضافة إلى ذلك لم يسمح له مبدأ المحصلة النهائية لـ وي شياو بي بالقيام بذلك.
لحسن الحظ كانوا أصدقاء وليسوا أعداء!.
كان هذا حقًا مثل تحولك إلى حصان.
في اللحظة التالية هدأ وي شياو باي.
[ التأثير 1: جميع السمات تزيد بمقدار 1 ].
بتوجيه من الإله المحلي ، تبعه ودخل قاعة المعبد الرئيسية.
في الحقيقة أخبر الإله المحلي وي شياو باي أن يشعر بالإرتياح عندما غادر.
لم يكن هناك سوى قاعة رئيسية واحدة للمعبد ، بينما كان الإله المحلي يستخدم جميع القاعات الجانبية.
كان بإمكان وي شياو باي أن يخمن أن الدم الذي سقط على الأرض كان جوهر دم الذئب الأسود.
في وسط القاعة كان هناك لوح غير منحوت.
لذلك أخبر وي شياو باي الإله المحلي عن سبب مجيئه وحتى أنه قال بوضوح إنه كان يطارد قاتلًا خرج للإنتقام.
عندما فكر في الأمر ، كان هذا طبيعيًا.
من كان يعلم أن الإله المحلي الودود سيلتقط الناس ويرميهم في المبخرة ويتركهم يعانون أثناء استخدام دمائهم لزراعة المحاصيل.
إذا احتاج الإله المحلي إلى شيء ما ، فلن يحتاج حتى للصلاة إلى إله آخر.
بعد أن قال ذلك ظهرت نظرة من الندم على وجه الإله المحلي.
يمكنه فقط أن يفعل ذلك بنفسه.
عند رؤية هذا المشهد فهم وي شياو باي .
أمام اللوح سجاد طويل.
بقرصة خفيفة برزت الحبيبات التي تشبه اليشم وأخرجت رائحة رائعة.
كان هناك قربان فاكهة فوق السجادة وفي الأمام مبخرة إرتفاعها حوالي نصف رجل.
تدفق الدم من جسد الذئب ونزل وأندمج مع التربة.
تفقد وي شياو باي كلا البندين.
مقارنةً بفاكهة البخور ، كانت هذه أفضل.
أعطته المعلومات التي حصل عليها فجأة الرغبة في الذهاب وسرقة كلاهما.
شرح الإله المحلي لـ وي شياو باي عن أرز الروح وكيف جاء من داخل المبخرة.
[ الاسم: قربان فاكهة البخور ].
لم يستطع وي شياو باي إلا أن ينظر إلى الإله المحلي الودي بنظرة غريبة.
[ الوصف: تتغدى الفاكهة على دخان البخور في داخل معبد الإله المحلي لسنوات عديدة ].
بعد تقدير الوقت شعر أنه كان داخل عالم الغبار لأكثر من ست ساعات.
[ التأثير 1: جميع السمات تزيد بمقدار 1 ].
لاحظ الإله المحلي أيضًا نظرة وي شياو باي واحمر خجلاً.
[ التأثير 2: كل المهارات تزداد بمقدار رتبة واحدة ].
تفقد وي شياو باي كلا البندين.
[ ملاحظة: لا يمكن تناول هذا العنصر إلا مرة واحدة في الشهر ].
“سعال ، سعال ، يمكن اعتبار هذا بمثابة إعادة تدوير القمامة ، كان عليه دين من الدم على جسده ، حتى لو مات فمن المحتمل أن يصبح زومبي خطيرًا في المستقبل ، لذلك من الأفضل أن يأكل مرؤوسي الطعام أفضل ” .
……
يبدو أن الإله المحلي كان لديه حراسة مشددة عليه.
مقارنةً بفاكهة البخور ، كانت هذه أفضل.
“سعال ، سعال ، يمكن اعتبار هذا بمثابة إعادة تدوير القمامة ، كان عليه دين من الدم على جسده ، حتى لو مات فمن المحتمل أن يصبح زومبي خطيرًا في المستقبل ، لذلك من الأفضل أن يأكل مرؤوسي الطعام أفضل ” .
بالنسبة للآخرين ، كانت زيادة كل سمة بمقدار نقطة واحدة هي نفسها 1900 نقطة تطور.
سحب وي شياو باي نظرته من على المبخرة ونظر إلى الإله المحلي وسأل “أين القاتل الذي تتحدث عنه؟“.
لكن بالنسبة إلى وي شياو باي ، كان هذا يعادل 3100 نقطة تطور.
بالنسبة للتأثير الثاني [القمع الإقليمي] ، تساءل وي شياو باي عن التأثير وخمن أنه يجب أن يكون له علاقة بمكانة الآلهة.
يجب أن نعرف أن مقدار نقاط التطور اللازمة لزيادة السمات عند 20 نقطة كان ضعف الكمية المطلوبة.
لكن في عالم الغبار بدا أن الحظ غير موجود.
التأثير الثاني المتمثل في زيادة جميع المهارات بمقدار رتبة واحدة جعل وي شياو باي يسيل لعابه.
كان وي شياو باي سعيدًا جدًا بتلقي معلومات حول عالم الغبار لدرجة أنه نسي تمامًا مسألة تشو يي دوو.
كان من السهل أحيانًا كسب نقاط التطور ، وقتل حشد من الوحوش سيعطي الآلاف منهم.
لكن في عالم الغبار بدا أن الحظ غير موجود.
لكن في عالم الغبار بدا أن الحظ غير موجود.
ستكون هناك أوقات تتطلب فيها المكاسب المخاطرة بحياة المرء.
على الرغم من أن الإله المحلي تحدث عن هذا بسهولة ، إلا أن قشعريرة طفيفة طغت على ظهر وي شياو باي .
فشل واحد يمكن أن يؤدي على الفور إلى الموت ، وفقدان كل شيء في لحظة.
بالنسبة للتأثير الثاني [القمع الإقليمي] ، تساءل وي شياو باي عن التأثير وخمن أنه يجب أن يكون له علاقة بمكانة الآلهة.
بالنسبة إلى كنز مثل قربان فاكهة البخور الذي تجاهل التكلفة المتزايدة لنقاط التطور كانت قيمته أعلى ، وكلما كان الشخص الذي يأكله أقوى كان أفضل.
في وسط القاعة كان هناك لوح غير منحوت.
ومع ذلك بالمقارنة مع المبخرة ، كانت الفاكهة أقل شأناً بكثير.
[ الاسم: مبخرة ختم الأرض (؟؟) ].
[ الاسم: مبخرة ختم الأرض (؟؟) ].
بعد أن قال ذلك ظهرت نظرة من الندم على وجه الإله المحلي.
[ الوصف: هذا العنصر كنز يستخدم للقمع والنقل ].
حاول السير بإتجاه أراضي المعبد قبل أن يستلقي ويغلق عينيه.
[ التأثير 1: كل شهر يمكن استخدام القدرة [عودة الربيع] ، يزيد من سرعة نمو النباتات في حدود 500 متر ].
[ التأثير 4: يضاعف قيم السمات ويزيد تأثير المهارات الخاصة بمستوى واحد ].
[ التأثير 2: كل يوم يمكنك تفعيل [القمع الإقليمي] ثلاث مرات ، سيتم الضغط على أي شخص أقل قوة من الإله محلي ].
أعطته المعلومات التي حصل عليها فجأة الرغبة في الذهاب وسرقة كلاهما.
[ التأثير 3: في دائرة نصف قطرها 30 مترًا سيتم صد جميع الشرور وسيتم حظر جميع أنواع السحر ].
بقرصة خفيفة برزت الحبيبات التي تشبه اليشم وأخرجت رائحة رائعة.
[ التأثير 4: يضاعف قيم السمات ويزيد تأثير المهارات الخاصة بمستوى واحد ].
بالنسبة للتأثير الثالث شعر أنه بخير.
[ التأثير 5: ؟؟؟ ].
سحب وي شياو باي نظرته من على المبخرة ونظر إلى الإله المحلي وسأل “أين القاتل الذي تتحدث عنه؟“.
[ التأثير 6: ؟؟؟ ].
شرح الإله المحلي لـ وي شياو باي عن أرز الروح وكيف جاء من داخل المبخرة.
……
“صحيح ، لقد مضى وقت طويل لدرجة أنني نسيت أن أسأل ، هل للسيد وي أي عمل في المجيء إلى هنا؟ “
كان هناك ما مجموعه 6 تأثيرات.
من كان يعلم أن الإله المحلي الودود سيلتقط الناس ويرميهم في المبخرة ويتركهم يعانون أثناء استخدام دمائهم لزراعة المحاصيل.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الأخيرين ، فقد أصبح وي شياو باي بالفعل منتشياً.
بعد كل شيء كان وي شياو باي لا يزال غريبًا عن المكان.
شعر وي شياو باي أن [عودة الربيع] لم يكن لها فائدة كبيرة له.
لكن بالنسبة إلى وي شياو باي ، كان هذا يعادل 3100 نقطة تطور.
على الأكثر يمكن أن تسمح له بزراعة النبات ليأكل إلى أن يشبع.
لكن بالنسبة إلى وي شياو باي ، كان هذا يعادل 3100 نقطة تطور.
بالنسبة للتأثير الثاني [القمع الإقليمي] ، تساءل وي شياو باي عن التأثير وخمن أنه يجب أن يكون له علاقة بمكانة الآلهة.
بالنسبة للحراس ، كان الطعام الرئيسي هو القشرة بينما كانت الحبيبات مثل المنشط.
هذا جعله عديم الفائدة لـ وي شياو باي .
……
بالنسبة للتأثير الثالث شعر أنه بخير.
[ التأثير 2: كل يوم يمكنك تفعيل [القمع الإقليمي] ثلاث مرات ، سيتم الضغط على أي شخص أقل قوة من الإله محلي ].
ومع ذلك شعر بالخوف من التأثير الرابع.
ضحك وي شياو باي على فكرة أن تشو يي دوو كان يُجبر على العمل بجد تحت الإله المحلي داخل المبخرة.
إذا كان لديه هذا التأثير المتمثل في مضاعفة سماته وزيادة تأثير المهارة الخاصة بمستوى واحد ، فستتضاعف قوة معركته!.
[ التأثير 1: جميع السمات تزيد بمقدار 1 ].
يجب أن يكون معروفًا أن مضاعفة السمة لم تكن شيئًا بسيطًا مثل 1 + 1 = 2.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
التغيير سيكون مرعباً.
بالنسبة إلى متى يمكن أن يستمر الذئب الأسود ، لم يعرف وي شياو باي.
أما التأثيرات التى عليها علامات الإستفهام فيجب أن تكون تأثيرات أفضل ، لكنه لم يستطع الرؤية من خلالها.
لكن في عالم الغبار بدا أن الحظ غير موجود.
أزدادت رغبته لكنه أخمدها على الفور في اللحظة التالية.
أمام اللوح سجاد طويل.
سحب وي شياو باي نظرته من على المبخرة ونظر إلى الإله المحلي وسأل “أين القاتل الذي تتحدث عنه؟“.
يجب أن نعرف أن مقدار نقاط التطور اللازمة لزيادة السمات عند 20 نقطة كان ضعف الكمية المطلوبة.
“هيه ، داخل المبخرة ” ابتسم الإله المحلي وأشار إلى المبخرة.
خلفه كان أحد حراس الإله المحلي يحمل سوطًا ويضرب الذئب الأسود من وقت لآخر.
على الفور أصبحت المبخرة شفافة ببطء.
فكر الإله المحلي في الأمر فجأة وسأل وي شياو باي.
كان بصر وي شياو باي قوياً ولم يرغب في التخلي عن أي تفاصيل.
ومع ذلك شعر بالخوف من التأثير الرابع.
عندما أصبحت المبخرة شفافة ، ظهر الشيء الموجود بداخلها على الفور.
تدفق الدم من جسد الذئب ونزل وأندمج مع التربة.
كان يرى أرضًا زراعية نصفها مليئ بالمحاصيل الخصبة والنصف الآخر يُحرث.
حتى الأحمق لن يعتقد أن فوائد القضاء على الإله المحلي ستكون أفضل من عدم القيام بذلك.
كان هناك ذئب أسود متصل به محراث بينما كان يعمل بجد ويفتح التربة الصلبة.
عندما يهبط السوط ، ستظهر علامة دموية على جسد الذئب الأسود.
خلفه كان أحد حراس الإله المحلي يحمل سوطًا ويضرب الذئب الأسود من وقت لآخر.
أما التأثيرات التى عليها علامات الإستفهام فيجب أن تكون تأثيرات أفضل ، لكنه لم يستطع الرؤية من خلالها.
عندما يهبط السوط ، ستظهر علامة دموية على جسد الذئب الأسود.
لقد شعر أن “المساهمة” التي يتحدث عنها الإله المحلي لم تكن شيئًا جيدًا.
تدفق الدم من جسد الذئب ونزل وأندمج مع التربة.
حاول السير بإتجاه أراضي المعبد قبل أن يستلقي ويغلق عينيه.
عندما داس الحرس على التربة ،نمى المحصول بسرعة في لحظات قليلة.
أخبرته الفتاة الصغيرة أيضًا أن يحاول طلب المساعدة من إله المنطقة.
عند رؤية هذا المشهد فهم وي شياو باي .
حتى الأحمق لن يعتقد أن فوائد القضاء على الإله المحلي ستكون أفضل من عدم القيام بذلك.
كانت المبخرة كنزًا حقيقيًا!.
[ التأثير 1: كل شهر يمكن استخدام القدرة [عودة الربيع] ، يزيد من سرعة نمو النباتات في حدود 500 متر ].
حتى أن لديها مساحة سحرية خاصة بها في الداخل!.
[ الاسم: مبخرة ختم الأرض (؟؟) ].
كان الذئب الأسود بلا شك تشو يي دوو.
في اللحظة التالية هدأ وي شياو باي.
الآن كان ذئبًا أسود تم حبسه لحرث التربة الزراعية والدم الذي يسقط على الأرض من جلده يصبح سماداً.
لم يستطع وي شياو باي إلا أن ينظر إلى الإله المحلي الودي بنظرة غريبة.
كان بإمكان وي شياو باي أن يخمن أن الدم الذي سقط على الأرض كان جوهر دم الذئب الأسود.
……
بالنسبة إلى متى يمكن أن يستمر الذئب الأسود ، لم يعرف وي شياو باي.
لكن في عالم الغبار بدا أن الحظ غير موجود.
كان هذا ببساطة أكثر قتامة من فرن الطوب الأسود!.
بتوجيه من الإله المحلي ، تبعه ودخل قاعة المعبد الرئيسية.
لم يستطع وي شياو باي إلا أن ينظر إلى الإله المحلي الودي بنظرة غريبة.
بالنسبة للتأثير الثاني [القمع الإقليمي] ، تساءل وي شياو باي عن التأثير وخمن أنه يجب أن يكون له علاقة بمكانة الآلهة.
لا يمكنك حقًا الحكم على أي شخص من خلال مظهره ، تمامًا كما لا يمكنك قياس البحر بإستخدام وعاء باينت.
حاول السير بإتجاه أراضي المعبد قبل أن يستلقي ويغلق عينيه.
من كان يعلم أن الإله المحلي الودود سيلتقط الناس ويرميهم في المبخرة ويتركهم يعانون أثناء استخدام دمائهم لزراعة المحاصيل.
حاول السير بإتجاه أراضي المعبد قبل أن يستلقي ويغلق عينيه.
لاحظ الإله المحلي أيضًا نظرة وي شياو باي واحمر خجلاً.
في اللحظة التالية هدأ وي شياو باي.
“سعال ، سعال ، يمكن اعتبار هذا بمثابة إعادة تدوير القمامة ، كان عليه دين من الدم على جسده ، حتى لو مات فمن المحتمل أن يصبح زومبي خطيرًا في المستقبل ، لذلك من الأفضل أن يأكل مرؤوسي الطعام أفضل ” .
لحسن الحظ سأله الإله المحلي وإلا لما كان سيتذكر.
شرح الإله المحلي لـ وي شياو باي عن أرز الروح وكيف جاء من داخل المبخرة.
……
كان لحبوب المحصول قشرة ذهبية.
بعد كل شيء كان وي شياو باي لا يزال غريبًا عن المكان.
بقرصة خفيفة برزت الحبيبات التي تشبه اليشم وأخرجت رائحة رائعة.
[ التأثير 1: كل شهر يمكن استخدام القدرة [عودة الربيع] ، يزيد من سرعة نمو النباتات في حدود 500 متر ].
يمكن أن تؤكل قشرة أرز الروح نيئة أو مطبوخة وكانت كافية للحفاظ على جوع شخص طبيعي لمدة أسبوع.
[ الاسم: مبخرة ختم الأرض (؟؟) ].
بالنسبة للحراس ، كان الطعام الرئيسي هو القشرة بينما كانت الحبيبات مثل المنشط.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الأخيرين ، فقد أصبح وي شياو باي بالفعل منتشياً.
حتى الإله المحلي احتاج إلى أكل أرز الروح من وقت لآخر من أجل التعافي من الإصابات التي لحقت به من تطهير الأرض الشريرة.
عرف وي شياو باي أنه عاد إلى العالم الحقيقي.
مع وجود أرز الروح في يد الإله المحلي ، لم يجرؤ وي شياو باي على تشغيل [تقييم الحالة].
كان يرى أرضًا زراعية نصفها مليئ بالمحاصيل الخصبة والنصف الآخر يُحرث.
القليل من الإهمال سيجعله يسئ إلى الإله المحلي ويضر بالعلاقة الودية عن طريق الصدفة.
عند رؤية هذا المشهد فهم وي شياو باي .
ولذلك لم يطلب وي شياو باي أرز الروح من الإله المحلي حتى عندما غادروا القاعة.
حتى الأحمق لن يعتقد أن فوائد القضاء على الإله المحلي ستكون أفضل من عدم القيام بذلك.
يبدو أن الإله المحلي كان لديه حراسة مشددة عليه.
سحب وي شياو باي نظرته من على المبخرة ونظر إلى الإله المحلي وسأل “أين القاتل الذي تتحدث عنه؟“.
من وجهة نظر وي شياو باي ، بدا أن أرز الروح هذا لا ينبغي لأي شخص المعرفة عنه.
تفقد وي شياو باي كلا البندين.
بعد شرب كوبين آخرين من الشاي ، ودع الإله المحلي وي شياو باي.
لقد شعر أن “المساهمة” التي يتحدث عنها الإله المحلي لم تكن شيئًا جيدًا.
بعد التلويح بيده شعر وي شياو باي أن عيونه تصبح ضبابية ، وعندما تمكن من الرؤية بوضوح مرة أخرى كان خارج المعبد.
أخرج هاتفه ورأى أن الساعة الثانية صباحًا.
حدق في المعبد البعيد بينما شعر أن زيارته الحالية لعالم الغبار كانت أسطورية للغاية.
من وجهة نظر وي شياو باي ، بدا أن أرز الروح هذا لا ينبغي لأي شخص المعرفة عنه.
بعد تقدير الوقت شعر أنه كان داخل عالم الغبار لأكثر من ست ساعات.
أما التأثيرات التى عليها علامات الإستفهام فيجب أن تكون تأثيرات أفضل ، لكنه لم يستطع الرؤية من خلالها.
أصيب بدوخة بسيطة في رأسه ولم يمنح وي شياو باي أي فرصة لمغادرة المكان.
لا يمكنك حقًا الحكم على أي شخص من خلال مظهره ، تمامًا كما لا يمكنك قياس البحر بإستخدام وعاء باينت.
حاول السير بإتجاه أراضي المعبد قبل أن يستلقي ويغلق عينيه.
خلفه كان أحد حراس الإله المحلي يحمل سوطًا ويضرب الذئب الأسود من وقت لآخر.
كان من الخطورة أن ينام وي شياو باي هناك ، لكن لم يكن لديه خيار آخر غير ذلك.
بغض النظر عما فكر فيه ، لا ينبغي على تشو يي دوو التفكير في أوقات سعيدة بعد الآن.
بعد كل شيء كان وي شياو باي لا يزال غريبًا عن المكان.
شعر وي شياو باي أن [عودة الربيع] لم يكن لها فائدة كبيرة له.
كان العثور على مكان للنوم بشكل عشوائي أمرًا خطيرًا للغاية.
مع وجود أرز الروح في يد الإله المحلي ، لم يجرؤ وي شياو باي على تشغيل [تقييم الحالة].
الآن وقد كان داخل أراضي المعبد ، سيساعده الإله المحلي بناءً على كونه صديق المبعوثة مينغ لون .
كان هذا حقًا مثل تحولك إلى حصان.
……
كان من السهل أحيانًا كسب نقاط التطور ، وقتل حشد من الوحوش سيعطي الآلاف منهم.
عندما فتح عينيه رأى ضوء القمر قادمًا من النافذة.
أما التأثيرات التى عليها علامات الإستفهام فيجب أن تكون تأثيرات أفضل ، لكنه لم يستطع الرؤية من خلالها.
عرف وي شياو باي أنه عاد إلى العالم الحقيقي.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية الأخيرين ، فقد أصبح وي شياو باي بالفعل منتشياً.
أخرج هاتفه ورأى أن الساعة الثانية صباحًا.
[ التأثير 2: كل المهارات تزداد بمقدار رتبة واحدة ].
ضحك وي شياو باي على فكرة أن تشو يي دوو كان يُجبر على العمل بجد تحت الإله المحلي داخل المبخرة.
مع وجود أرز الروح في يد الإله المحلي ، لم يجرؤ وي شياو باي على تشغيل [تقييم الحالة].
كان هذا حقًا مثل تحولك إلى حصان.
يجب أن يكون معروفًا أن مضاعفة السمة لم تكن شيئًا بسيطًا مثل 1 + 1 = 2.
كحامي للمكان ، لا يمكن أن يكون الإله المحلي على الإطلاق إلهًا متساهلًا.
بالنسبة إلى كنز مثل قربان فاكهة البخور الذي تجاهل التكلفة المتزايدة لنقاط التطور كانت قيمته أعلى ، وكلما كان الشخص الذي يأكله أقوى كان أفضل.
بغض النظر عما فكر فيه ، لا ينبغي على تشو يي دوو التفكير في أوقات سعيدة بعد الآن.
ومع ذلك بالمقارنة مع المبخرة ، كانت الفاكهة أقل شأناً بكثير.
ما لم يكن الإله المحلي على استعداد لإطلاق سراحه ، يمكنه فقط مواصلة العمل.
حتى الأحمق لن يعتقد أن فوائد القضاء على الإله المحلي ستكون أفضل من عدم القيام بذلك.
في الحقيقة أخبر الإله المحلي وي شياو باي أن يشعر بالإرتياح عندما غادر.
حدق في المعبد البعيد بينما شعر أن زيارته الحالية لعالم الغبار كانت أسطورية للغاية.
على الرغم من أن تشو يي دوو كان نصف وحش ، إلا أنه لم يكن بإمكانه البقاء والعمل داخل المبخرة إلا لمدة تقل عن عام.
[ ملاحظة: لا يمكن تناول هذا العنصر إلا مرة واحدة في الشهر ].
بعد أن قال ذلك ظهرت نظرة من الندم على وجه الإله المحلي.
لم يستطع وي شياو باي إلا أن ينظر إلى الإله المحلي الودي بنظرة غريبة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
يمكنه فقط أن يفعل ذلك بنفسه.
ترجمة : Sadegyptian
عندما يهبط السوط ، ستظهر علامة دموية على جسد الذئب الأسود.
في وسط القاعة كان هناك لوح غير منحوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
