نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The City Of Terror 201

منجل كبير! ، جلاد!

منجل كبير! ، جلاد!

قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد وي شياو باي استخدام [تقييم الحالة] لفهم الموقف.

توهجت البطاقة الحجرية الموجودة على رقبة وي شياو باي.

‘ماذا حدث؟‘ لم يفكر وي شياو باي في البقاء بعد الآن.

بعد ذلك غلف الوهج الأبيض جسده مما قلل من مقدار الضغط الذي كان يعاني منه وي شياو باي.

كان وي شياو باي ذلك النوع من الأشخاص.

هذا سمح له بالوقوف ببطء مرة أخرى.

بعد ذلك غلف الوهج الأبيض جسده مما قلل من مقدار الضغط الذي كان يعاني منه وي شياو باي.

همم؟ ، دليل المبعوثة مينغ لون؟ رن صوت متردد وأغمق لون بشرة الإله ، لكن الضغط اختفى ببطء أثناء حديثه مما سمح لـ وي شياو باي بالإسترخاء.

عندما رأى أنه لا توجد حركة في محيطه ، قام الجلاد بأرجحة المنجل الكبير مرة واحدة ووضعه على الأرض. بعد ذلك أمسك بزجاجة النبيذ وشرب منها جرعة كبيرة.

في هذه اللحظة اختفى الضوء من البطاقة الحجرية وعادت البطاقة إلى مظهرها الأصلي.

كان هذا الصوت يشبه شفرة تقطع شيئًا ما.

أنت صديق المبعوثة مينغ لون؟“.

ما لم يتخيله وي شياو باي أبدًا هو أن الجلاد لم يشرب حتى النبيذ وبدلاً من ذلك بصق كل شيء.

لم تكن بشرة الإله جيدة لكن صوته أصبح أكثر ودية.

بفضل قدرته [تجذير الأرض] ، يجب أن يكون قادرًا على المشي بسهولة.

قيم وي شياو باي على الفور أن العلاقة بين تل باي تا ومعبد شينغ وونغ لم تكن جيدة ، لكن معبد شينغ وونغ لم يجرؤ على الإساءة إلى تل باي تا.

حتى لو كان هناك صخور في طريقهم ، فسيظلون يركضون كما لو كان حياتهم تعتمد على ذلك.

سبب كون الإله المحلي ودودًا هو الإختلاف في التسلسل الهرمي.

‘ماذا حدث؟‘ لم يفكر وي شياو باي في البقاء بعد الآن.

يجب أن يكون حراس الحدود من شينغ وونغ على نفس مستوى المرؤوس المباشر لـ شينغ وونغ.

قيل في السابق أن المكان هو المكان الذي تَقطع فيه السلطات رؤوس المجرمين.

لم يعامله معاملة طيبة ، ولم يكن قتله وارداً بسبب البطاقة الحجرية.

كان هناك بقع دماء جافة على الصخور أنبعثت منها رائحة فظة.

تمامًا مثل ذلك ، لم يجرؤ وي شياو باي على الإعتماد تمامًا على البطاقة الحجرية.

ومع ذلك قبل أن يتمكن وي شياو باي من اتخاذ خطوتين ، تردد صدى صوت غريب داخل الوادي.

أومأ برأسه على الفور لكن جسده كله كان متوترًا ومستعد للتحرك في أي وقت.

على الفور سادت رائحة الكحول المسكرة الهواء.

بغض النظر عن الإختلاف في القوة أو التواجد في منطقة العدو ، إذا تجرأ الطرف الآخر على الاستمرار ، فلن يجلس وينتظر الموت.

لم يتخيل أبدًا أن الإله المحلي سيرسله إلى هنا.

حتى لو مات ، فقد كان مصمماً على إسقاط شخص ما معه.

كان المنجل حادًا بشكل لا يصدق.

كان الإله ذو الثوب الأخضر ممتلئًا بالفخر وقال بإزدراء كفى ، أنت فقط بشري ضئيل ، التعدي على موقع مهم لمعبد شينغ وونغ عادة ما يُعاقب عليه بتعذيب الروح ، اعتبر هذا الإله يعطي وجه المبعوثة مينغ لون ، سأوفر حياتك هذه المرة ، أرحل ثم لوح بيده نحو وي شياو باي.

لم يكن المشهد بهذا الجمال ، وكان يعتبر مكانًا مسكونًا.

لم تسنح الفرصة لـ وي شياو باي للرد.

في الواقع لم تكن أرض الإعدام في الوادي الضيق ، بل كانت على أرض مستوية على الجانب.

عيناه مشوشتان ، وعندما تمكن من رؤية محيطه ، لاحظ أنه كان بالفعل خارج المقاطعة.

إذا ظهر شخص عادي هنا ، فمن المحتمل أن يكون خائفًا حتى الموت ناهيك عن القدرة على فعل أي شيء آخر.

وجد نفسه في واد عميق وطويل.

لم يعامله معاملة طيبة ، ولم يكن قتله وارداً بسبب البطاقة الحجرية.

كان هناك الكثير من الأحجار حوله هناك.

بدا مظهرهم مختلفًا.

على الجانب تل صغير مع عدد قليل من أشجار الخوخ.

تل الخوخ!‘ كان وي شياو باي مألوفًا قليلاً للوادي والتل.

ومع ذلك كان يشعر بقلق خافت لذلك قمع رغبته في القيام بذلك.

عندما كان يخضع لإختبارات الشجاعة مع زملائه في الفصل في الماضي ، كانوا يأتون إلى هنا في معظم الأوقات.

ما رآه كان عملاقًا تجاوز خمسة أمتار.

كان المكان أيضًا قريباً من المقاطعة.

شعر وي شياو باي أنهم مألوفين لكن يستطع تذكر هوياتهم .

نظرًا لوجود أشجار خوخ برية تنمو على التل ، فقد أطلقوا عليه اسم تل الخوخ بما في ذلك الوادي العميق وموقعه هو جنوب مقاطعة باي تا.

يجب أن يكون من المستحيل ظهور بقع الدم في الوادي.

لم يكن المشهد بهذا الجمال ، وكان يعتبر مكانًا مسكونًا.

قد اختفت الندوب التي كانت على أعناقهم من دون علامة واحدة.

قيل في السابق أن المكان هو المكان الذي تَقطع فيه السلطات رؤوس المجرمين.

قام وي شياو باي بخفض جسده بسرعة.

حتى بعد تشكيل الحكومة الجديدة ، كان هذا المكان دائمًا ساحة للإعدام.

لم يتخيل أبدًا أن الإله المحلي سيرسله إلى هنا.

بإختصار ، لم يكن مكانًا جيدًا للتواجد فيه.

لم يتخيل أبدًا أن الإله المحلي سيرسله إلى هنا.

لم يتخيل أبدًا أن الإله المحلي سيرسله إلى هنا.

مر الوقت شيئا فشيئا.

ومع ذلك ربما كان هذا هو حد سلطته.

كان يحمل منجل كبير في يده اليمنى.

عندما نظر إلى الأحجار ذات الحجم البشري من حوله ، عبس وي شياو باي.

“أنت صديق المبعوثة مينغ لون؟“.

كان هناك بقع دماء جافة على الصخور أنبعثت منها رائحة فظة.

بعد ذلك غلف الوهج الأبيض جسده مما قلل من مقدار الضغط الذي كان يعاني منه وي شياو باي.

كان هذا مختلفًا مقارنة بالعالم الحقيقي.

على الجانب تل صغير مع عدد قليل من أشجار الخوخ.

في الواقع لم تكن أرض الإعدام في الوادي الضيق ، بل كانت على أرض مستوية على الجانب.

هذا سمح له بالوقوف ببطء مرة أخرى.

كان المجرم يركع على الأرض المنبسطة ، والجلاد يأرجح بنصله أو يطلق مسدسه.

كان يحمل منجل كبير في يده اليمنى.

بعد ذلك يأخذ أفراد الأسرة الجثة.

لم يعامله معاملة طيبة ، ولم يكن قتله وارداً بسبب البطاقة الحجرية.

حتى لو كان هناك بقع دماء ، فإنها ستكون فقط في الأراضي المسطحة.

أومأ برأسه على الفور لكن جسده كله كان متوترًا ومستعد للتحرك في أي وقت.

يجب أن يكون من المستحيل ظهور بقع الدم في الوادي.

داس على الأرض وقفز على صخرة.

بعد التفكير لفترة ، أصبح تعبير وي شياو باي جادًا.

جو هذا المكان جعله يشعر بعدم الإرتياح.

نظرًا لوجود أشجار خوخ برية تنمو على التل ، فقد أطلقوا عليه اسم تل الخوخ بما في ذلك الوادي العميق وموقعه هو جنوب مقاطعة باي تا.

أنا بحاجة لمغادرة هذا المكانفكر وي شياو باي للحظة ثم حاول صعود الوادي.

قد اختفت الندوب التي كانت على أعناقهم من دون علامة واحدة.

بفضل قدرته [تجذير الأرض] ، يجب أن يكون قادرًا على المشي بسهولة.

بعد سماع الهدير رأى وي شياو باي أن الجلاد التقط المنجل وأندفع من الوادي.

ومع ذلك قبل أن يتمكن وي شياو باي من اتخاذ خطوتين ، تردد صدى صوت غريب داخل الوادي.

إذا ظهر شخص عادي هنا ، فمن المحتمل أن يكون خائفًا حتى الموت ناهيك عن القدرة على فعل أي شيء آخر.

كان هذا الصوت يشبه شفرة تقطع شيئًا ما.

‘أنا بحاجة لمغادرة هذا المكان‘ فكر وي شياو باي للحظة ثم حاول صعود الوادي.

لم يكن الصوت مرتفعًا ولكن في واد مخيف للغاية.

قيم وي شياو باي على الفور أن العلاقة بين تل باي تا ومعبد شينغ وونغ لم تكن جيدة ، لكن معبد شينغ وونغ لم يجرؤ على الإساءة إلى تل باي تا.

إذا ظهر شخص عادي هنا ، فمن المحتمل أن يكون خائفًا حتى الموت ناهيك عن القدرة على فعل أي شيء آخر.

ترجمة : Sadegyptian

كان وي شياو باي ذلك النوع من الأشخاص.

كان هذا الصوت يشبه شفرة تقطع شيئًا ما.

داس على الأرض وقفز على صخرة.

ومع ذلك فإن الموقف التالي جعله يفتح عينيه على مصراعيها.

عندما وصل وصل إلى القمة نظر نحو إتجاه الصوت الذي تأتي منه الخطوات ولم يستطع إلا أن يفتح فمه على مصراعيه.

علاوة على ذلك كانت المهمة الرئيسية للجلاد هي قطع الرؤوس.

ما رآه كان عملاقًا تجاوز خمسة أمتار.

ومع ذلك قبل أن يتمكن وي شياو باي من اتخاذ خطوتين ، تردد صدى صوت غريب داخل الوادي.

لم يلبس العملاق سوى بنطال رمادي بتصميم بسيط وقماش أحمر على رأسه ، لم يكن لديه الكثير من العضلات وله بطن كبير.

كان هذا الصوت يشبه شفرة تقطع شيئًا ما.

كان يحمل منجل كبير في يده اليمنى.

مر الوقت شيئا فشيئا.

بدا وجهه الملتحي بشعاً للغاية وفي كل مرة يتحرك فيها تموجت الدهون على جسده مثل الأمواج.

قيل في السابق أن المكان هو المكان الذي تَقطع فيه السلطات رؤوس المجرمين.

الصورة الأولى التي خطرت في ذهن وي شياو باي كانت لجلاد!.

عيناه مشوشتان ، وعندما تمكن من رؤية محيطه ، لاحظ أنه كان بالفعل خارج المقاطعة.

بخلاف ارتفاعه المفرط ، بدا تمامًا مثل الجلاد في العصور القديمة.

شعر وي شياو باي أنهم مألوفين لكن يستطع تذكر هوياتهم .

علاوة على ذلك كانت المهمة الرئيسية للجلاد هي قطع الرؤوس.

بإختصار ، الكلمات المكتوبة كانت خطايا هؤلاء الأشخاص.

رأى الجلاد وأكثر من 10 مجرمين كانوا يرتدون ملابس من العصور القديمة.

على الجانب تل صغير مع عدد قليل من أشجار الخوخ.

بدا مظهرهم مختلفًا.

داس على الأرض وقفز على صخرة.

الشيء الوحيد المتشابه بينهم هو اللافتة البيضاء المعلقة على رقابهم.

وجد نفسه في واد عميق وطويل.

كُتبت كلمات باللون الأحمر على اللافتة البيضاء.

لم يكن الجلاد بالتأكيد مجرد وجود عادي.

لص ، قاتل وبعض اللافتات الأخرى زاني وكُتبت كلمات أخرى كثيرة.

بدا وجهه الملتحي بشعاً للغاية وفي كل مرة يتحرك فيها تموجت الدهون على جسده مثل الأمواج.

بإختصار ، الكلمات المكتوبة كانت خطايا هؤلاء الأشخاص.

بعد ذلك يأخذ أفراد الأسرة الجثة.

فوو!!

شعر وي شياو باي أنهم مألوفين لكن يستطع تذكر هوياتهم .

قام الجلاد بأرجحة المنجل نحو رقبة أحدهم الذي زُعم أنه قَتل شخصاً في وسط الشارع.

لم يلبس العملاق سوى بنطال رمادي بتصميم بسيط وقماش أحمر على رأسه ، لم يكن لديه الكثير من العضلات وله بطن كبير.

كان المنجل حادًا بشكل لا يصدق.

فوو!!

بضربة واحدة طار رأس المجرم دون مقاومة واحدة مما تسبب في رش الدم من الرقبة على الفور مثل النافورة.

ومع ذلك كان يشعر بقلق خافت لذلك قمع رغبته في القيام بذلك.

كانت تحركات الجلاد سريعة ، بقليل من الجهد قطع رؤوس المجرمين.

كان هذا المشهد الغريب كافياً لإخباره أنه ليس شيئًا جيدًا.

لُطخت الأرض بالدماء السوداء حيث سقطت الجثث على الأرض وتوقفت عن الحركة.

لم يعامله معاملة طيبة ، ولم يكن قتله وارداً بسبب البطاقة الحجرية.

في هذا الوقت فحص الجلاد محيطه.

كُتبت كلمات باللون الأحمر على اللافتة البيضاء.

قام وي شياو باي بخفض جسده بسرعة.

على الفور سادت رائحة الكحول المسكرة الهواء.

عندما رأى أنه لا توجد حركة في محيطه ، قام الجلاد بأرجحة المنجل الكبير مرة واحدة ووضعه على الأرض. بعد ذلك أمسك بزجاجة النبيذ وشرب منها جرعة كبيرة.

كان المنجل حادًا بشكل لا يصدق.

على الفور سادت رائحة الكحول المسكرة الهواء.

كان يحمل منجل كبير في يده اليمنى.

حتى وي شياو باي لم يستطع إلا أن يحرك أنفه من الرائحة.

كان الجلاد يقطع الرؤوس مرارًا وتكرارًا بينما تُبعث الجثث مرارًا وتكرارًا دون محاولة الهروب.

بصفته شخصًا لم يكن لديه الكثير من الخبرة عن الخمور ، لم يكن وي شياو باي يعرف الكثير عن ماركات وأنواع الكحول ، لكنه شعر بنكهة الخمر في فمه.

ما لم يتخيله وي شياو باي أبدًا هو أن الجلاد لم يشرب حتى النبيذ وبدلاً من ذلك بصق كل شيء.

حتى أن اللعاب خرج من فمه.

مر الوقت شيئا فشيئا.

بو!

تبعه المجرمون مقطوعي الرأس جميعًا.

ما لم يتخيله وي شياو باي أبدًا هو أن الجلاد لم يشرب حتى النبيذ وبدلاً من ذلك بصق كل شيء.

ما رآه كان عملاقًا تجاوز خمسة أمتار.

أنتشر الكحول السميك في كل مكان على الفور مما خلق ضبابًا من الكحول.

بغض النظر عن الإختلاف في القوة أو التواجد في منطقة العدو ، إذا تجرأ الطرف الآخر على الاستمرار ، فلن يجلس وينتظر الموت.

بماذا يفكر الجلاد؟‘ شعر وي شياو باي بالحيرة.

‘الموت والبعث؟‘لم يستطع وي شياو باي إلا أن يهتم بالكحول الذي في يد الجلاد.

ومع ذلك فإن الموقف التالي جعله يفتح عينيه على مصراعيها.

عيناه مشوشتان ، وعندما تمكن من رؤية محيطه ، لاحظ أنه كان بالفعل خارج المقاطعة.

عندما ملأ ضباب الكحول الهواء ، بدأت الجثث داخل الضباب تهتز ثم وقفت.

في الواقع لم تكن أرض الإعدام في الوادي الضيق ، بل كانت على أرض مستوية على الجانب.

لمست يداهم الأرض وعندما وجدوا رؤوسهم ثبتونها مرة أخرى على أعناقهم.

خناجر ومطارق ثقيلة وسيوف …إلخ.

بعد الإهتزاز لفترة ، أصبح المجرمين أحياء مرة أخرى وركعوا أمام الجلاد.

بصفته شخصًا لم يكن لديه الكثير من الخبرة عن الخمور ، لم يكن وي شياو باي يعرف الكثير عن ماركات وأنواع الكحول ، لكنه شعر بنكهة الخمر في فمه.

قد اختفت الندوب التي كانت على أعناقهم من دون علامة واحدة.

حتى أن اللعاب خرج من فمه.

الموت والبعث؟لم يستطع وي شياو باي إلا أن يهتم بالكحول الذي في يد الجلاد.

وجد نفسه في واد عميق وطويل.

المشهد السابق للموت والبعث كان له علاقة بالكحول.

أومأ برأسه على الفور لكن جسده كله كان متوترًا ومستعد للتحرك في أي وقت.

ووش!

ووش!

عندما جثا المجرمون مرة أخرى على الأرض في صف واحد ، فرك الجلاد يديه وألتقط المنجل الكبير مرة أخرى وبدأ في قطع رؤوسهم.

علاوة على ذلك كانت المهمة الرئيسية للجلاد هي قطع الرؤوس.

في الحقيقة كان هذا المشهد غريبًا جدًا.

وجه وي شياو باي نظره نحو الجلاد.

كان الجلاد يقطع الرؤوس مرارًا وتكرارًا بينما تُبعث الجثث مرارًا وتكرارًا دون محاولة الهروب.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كانوا أشبه بجثث تسير على ركبتيهم وينتظرون إعدامهم مرة أخرى.

كان المجرم يركع على الأرض المنبسطة ، والجلاد يأرجح بنصله أو يطلق مسدسه.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد وي شياو باي استخدام [تقييم الحالة] لفهم الموقف.

بصفته شخصًا لم يكن لديه الكثير من الخبرة عن الخمور ، لم يكن وي شياو باي يعرف الكثير عن ماركات وأنواع الكحول ، لكنه شعر بنكهة الخمر في فمه.

ومع ذلك كان يشعر بقلق خافت لذلك قمع رغبته في القيام بذلك.

في الواقع لم تكن أرض الإعدام في الوادي الضيق ، بل كانت على أرض مستوية على الجانب.

وجه وي شياو باي نظره نحو الجلاد.

في هذه اللحظة اختفى الضوء من البطاقة الحجرية وعادت البطاقة إلى مظهرها الأصلي.

لم يكن الجلاد بالتأكيد مجرد وجود عادي.

لم يكن الصوت مرتفعًا ولكن في واد مخيف للغاية.

كان هذا المشهد الغريب كافياً لإخباره أنه ليس شيئًا جيدًا.

رأى الجلاد وأكثر من 10 مجرمين كانوا يرتدون ملابس من العصور القديمة.

نظرًا لأنه كان لا يزال لديه الكثير من الوقت ، قمع وي شياو باي فضوله بينما مارس سيطرته على الكهرباء.

لم يكن الصوت مرتفعًا ولكن في واد مخيف للغاية.

مر الوقت شيئا فشيئا.

بو!

في عالم الغبار ستظل السماء إلى الأبد باللون الرمادي دون اختلاف بين الليل والنهار.

ومع ذلك قبل أن يتمكن وي شياو باي من اتخاذ خطوتين ، تردد صدى صوت غريب داخل الوادي.

عندما كان وي شياو باي على وشك النوم ، جاء هدير استبدادي من بعيد.

بغض النظر عن الإختلاف في القوة أو التواجد في منطقة العدو ، إذا تجرأ الطرف الآخر على الاستمرار ، فلن يجلس وينتظر الموت.

بعد سماع الهدير رأى وي شياو باي أن الجلاد التقط المنجل وأندفع من الوادي.

حتى لو مات ، فقد كان مصمماً على إسقاط شخص ما معه.

تبعه المجرمون مقطوعي الرأس جميعًا.

الصورة الأولى التي خطرت في ذهن وي شياو باي كانت لجلاد!.

حتى لو كان هناك صخور في طريقهم ، فسيظلون يركضون كما لو كان حياتهم تعتمد على ذلك.

كان المنجل حادًا بشكل لا يصدق.

في فترة قصيرة فقط لم يعد هناك أحد في الوادي الضيق.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد وي شياو باي استخدام [تقييم الحالة] لفهم الموقف.

ماذا حدث؟لم يفكر وي شياو باي في البقاء بعد الآن.

حتى لو كان هناك صخور في طريقهم ، فسيظلون يركضون كما لو كان حياتهم تعتمد على ذلك.

نزل بهدوء من على الصخرة وتبع الجلاد لخارج الوادي.

رأى الجلاد وأكثر من 10 مجرمين كانوا يرتدون ملابس من العصور القديمة.

في هذا الوقت وقفت مئات من التماثيل الحجرية على مرج بلون رمادي بعيدًا.

قد اختفت الندوب التي كانت على أعناقهم من دون علامة واحدة.

بدا المشهد مهيبًا للغاية.

فوو!!

بدت رؤوس التماثيل الحجرية مثل الكلاب ذوي القرون القصيرة.

لم تكن بشرة الإله جيدة لكن صوته أصبح أكثر ودية.

بالإضافة إلى أجنحة أمتدت من ظهورهم وطولهم حوالي مترين.

يجب أن يكون حراس الحدود من شينغ وونغ على نفس مستوى المرؤوس المباشر لـ شينغ وونغ.

شعر وي شياو باي أنهم مألوفين لكن يستطع تذكر هوياتهم .

لم تكن بشرة الإله جيدة لكن صوته أصبح أكثر ودية.

موت!” دون قول المزيد من الكلمات اندفع الجلاد إلى الأمام بساطوره الكبير.

أومأ برأسه على الفور لكن جسده كله كان متوترًا ومستعد للتحرك في أي وقت.

بالإضافة إلى ذلك حصل المجرمون بطريقة ما على أسلحة.

لُطخت الأرض بالدماء السوداء حيث سقطت الجثث على الأرض وتوقفت عن الحركة.

خناجر ومطارق ثقيلة وسيوف إلخ.

وجد نفسه في واد عميق وطويل.

ثم شكلوا نصف دائرة وتبعوا الجلاد.

قام الجلاد بأرجحة المنجل نحو رقبة أحدهم الذي زُعم أنه قَتل شخصاً في وسط الشارع.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

حتى بعد تشكيل الحكومة الجديدة ، كان هذا المكان دائمًا ساحة للإعدام.

ترجمة : Sadegyptian

نظرًا لوجود أشجار خوخ برية تنمو على التل ، فقد أطلقوا عليه اسم تل الخوخ بما في ذلك الوادي العميق وموقعه هو جنوب مقاطعة باي تا.

يجب أن يكون حراس الحدود من شينغ وونغ على نفس مستوى المرؤوس المباشر لـ شينغ وونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط