نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The City Of Terror 217

3 اشخاص ينهارون

3 اشخاص ينهارون

– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن. ترجمة : Sadegyptian

قد تكون الدمى الخشبية أخرقة وبطيئة لكن دفاعهم وقوتهم كانا حقيقيين.
بعد كل شيء صُنعوا بالكامل من الخشب السميك.
من كان يعلم أن رأس الحربة سيكون قادرًا على أختراق الدمية في لحظة دون أي مقاومة ويقتلها.
كان التغيير كبيرًا جدًا.
نتيجة لذلك أصبحت الدمى الخشبية في أرض التدريب الخارجية أفضل طريقة لـ وي شياو باي لإكتساب نقاط التطور.
ومع ذلك بعد قتل اثنين من الدمى الخشبية ، جاء شعور كبير بالتهديد من خلفه.
عندما استدار فُتحت أبواب الممارسة الداخلية.
وقف أمام الباب رمح عظيم ذو فرو أحمر.
على الرغم من أنه لم يكن لديه عيون ، إلا أن وي شياو باي شعر بعيون الرمح العظيم على جسده!.
هذا جعل جسده بالكامل يشعر بعدم الإرتياح الشديد.
‘يا لها من قوة قوية!‘
بناءً على الشعور فقط ، يمكن أن يستنتج وي شياو باي أن الرمح العظيم قد تجاوز بالفعل مخلوقًا عاديًا 3 نجوم.
على الأقل يجب أن يكون مخلوق نخبة 3 نجوم.
“أخرج! ، نحن لا نرحب بك!”.
كان صوت الرمح العظيم مثل طحن المعدن على الحجر.
بعد رنين الصوت ظهر باب حجري على الجانب.
يمكن أن يشعر وي شياو باي بضعف أن الرمح العظيم كان خائفًا منه قليلاً.
لم يكن هناك شك في أن الرمح العظيم كان أقوى بكثير من الفؤوس العريضة ، لكنه لم يأخذ زمام المبادرة للهجوم واكتفى بإستخدام الكلمات في محاولة لطرد وي شياو باي.
بدون شك طالما لمس وي شياو باي الباب ، سيتم إرساله بعيداً على الفور.
تردد وي شياو باي.
إذا غادر المكان ، فلن يعرف ما إذا كان بإمكانه دخول عالٍم الغبار من الدوجو بعد الآن.
ومع ذلك كانت المشكلة هنا واضحة.
إذا أصر على البقاء هناك ، فإن الرمح العظيم على الأرجح لن يترك الأمر.
كانت المشكلة الأخرى أن وي شياو باي لم يكن في ذروة حالته.
إذا كان كذلك ، فلن يكون هناك ما يدعو للقلق.
ومع ذلك فقد انخفضت قوته بنحو الثلثين.
مواجهة عدو مثل هذا سيكون مجرد مغازلة للموت.
أسوأ ما في الأمر أنه رأى الأسلحة في ساحة التدريب الداخلية المحيطة بالرمح العظيم!.
كان من السهل تخيل أنه إذا هزم الرمح العظيم ، فمن المحتمل أن الأسلحة الأخرى ستهاجمه.
لن يكون قادرًا على الدفاع ضد ذلك.
‘اللعنة!‘
كان وي شياو باي غاضبًا ، لكن في النهاية لم يستطع إلا الإستسلام لتهديد الرمح العظيم.
حدق في الرمح العظيم ولمس الباب.
في لحظة رأى وي شياو باي جدارًا أمامه.
لم يكن هناك شك في أنه تم نقله عن بعد في لحظة.
لاحظ المناطق المحيطة أولاً لكنه لم يجد الباب الحجري ولا أي أثر لهوانغ كون وتشو شين يي.
رأى فقط جثث الزومبي ملقاة على الأرض في كل مكان.
لم يكن قلقًا على سلامتهم لأنه حذرهم بالفعل.
إذا واجهوا خطرًا لا يمكنهم مواجهته ، فعليهم إرسال إشارة على الفور.
بالنسبة لإرساله بهذه الطريقة ، كان وي شياو باي يخفي غضبه.
وهكذا حاول وي شياو باي إيجاد طريقة للعودة إلى الداخل.
داس على الأرض وقفز.
عندما بدا أنه على وشك القفز من فوق الحائط ، زاد طول الجدار فجأة مما منعه من رؤية أي شيء بداخله.
ضد هذا ، لم يكن محبطًا.
ثبت نفسه على الجدار وسحب نفسه.
ومع ذلك فإن الشيء التالي الذي حدث هو نفسه كما كان من قبل ، حيث نما الجدار مرة أخرى.
عندما هبط وي شياو باي على الأرض ، عاد الجدار إلى طبيعته كما لو أنه لم يتغير على الإطلاق.
حتى آثار أقدام وي شياو باي على الحائط قد اختفت.
لكم وي شياو باي الحائط مما تسبب في دوي مدوي.
بقوته لا ينبغي للجدار الضعيف أن يحجبه.
ومع ذلك لم يهتز الجدار ، حتى الغبار لم يتساقط عليها.
[ جبل الحديد! ]
بووم!! بووم!! بووم!!
ثلاث هجمات متتالية!.
لقد جمع طاقة كافية لتدمير شجرة ، لكن الجدار لم يتحرك بعد.
في هذا الوقت أدرك وي شياو باي أن الجدار لم يكن جدارًا عاديًا.
يجب أن يحتوي على بعض الألغاز أو أنه مثل خط الجير.
لم يكن لديه طريقة لكسر هذا النوع من الوجود.
فكر وي شياو باي في الأمر ووضع هذه المسألة في مؤخرة عقله.
هاو شين وهو جنرال مشهور كان قادرًا على تحمل الإذلال ، لذا لا ينبغي أن يهمه هذا الموقف.
بعد السخرية من نفسه ، وضع وي شياو باي رأس الحربة في حقيبته الصغيرة.
بعد أن نظر حوله ، وجد بعض آثار الأقدام في الإتجاه الذي كان يسير فيه.

[ المترجم : الكلام اللي جاي تفكير الواد اللي ضربته تشو شين يي في خصيته ، صاحب الـ BMW ]. …… ‘إله السماوات! ، لماذا تضايقني هكذا؟‘ ‘بغض النظر عما حدث ، أنا يي لانغ تشينغ ما زلت أحد الملوك الوسيمين خلال هذا الجيل أليس كذلك؟‘. ‘كنت محظوظا جداً قبل بضعة أيام ، أحضرت إخواني للذهاب إلى السباق على الطريق السريع ورأيت شاحنة صغيرة قديمة أمامي‘. ‘بطبيعة الحال لقد تجاوزتهم‘. ‘الإستهزاء بالجانب الآخر بعد تجاوزهم كان منعشًا‘. ‘ تجرؤ شاحنة صغيرة قديمة على السير على الطريق السريع؟‘. ‘ايه؟ ، فتاة في مقعد الراكب ، واو! ، فتاة لطيفة!‘. ‘يجب علي! ، يجب أن أمسكها!‘. “مرحبًا يا جميلة ، ألا تريد ركوب سيارتي والذهاب في جولة معي؟ ” ‘من خلال تعبيري وثقتي غير المقيدة يجب أن أكون قادرًا على الإستيلاء على هذه الفتاة ، بطبيعة الحال كان الجزء الأهم هو BMW‘. ‘؟؟؟؟؟‘ ‘تتجاهلني؟‘ ‘الأن أنا غاضب!‘. ‘ضغطت على الدواسة وأدرت العجلة ‘. بووم! ‘صدمت الشاحنة القديمة سيارتي الحبيبة!‘ “الجمال ، ماذا يجب أن نفعل الآن بعد أن إصطدمت بسيارتي؟ ، إذا رافقتني ليوم واحد فيمكن التفاوض بشأن هذه المسألة “. مجرد التفكير في الأمر جعلني غير قادر على تحمل حماسي. “آه!” ‘ماذا يحدث؟‘ ‘هل عُميت؟‘ ‘بعدها شعرت بألم في خصيتي وأُغمي علي‘. ‘ قبل أن يُغمي علي سمعت صوت إخواني ينزلون من السيارة‘. ‘هذا الحداث على الطريق السريع لن يمر!‘ ‘ سأجد تلك الفتاة!‘ ‘وبعد ذلك سأفعل هذا وذاك! ، سأدعها تتذكر ألا تستفزني! ، أنا لانغ تشينغ سأجعلها غير قادرة على العيش في هذا العالٍم!‘. ‘ومع ذلك يبدو أن هذه الفتاة مختبئة!‘ ‘مع مركزي أنا غير قادر على العثور عليها ، حتى الشاحنة الصغيرة القديمة بدت وكأنها اختفت‘. ‘كيف يكون هذا ممكناً!‘. ‘ومع ذلك بدا أن حظي سيئ للغاية هذه الأيام ، اليوم شربت الخمر مع إخواني لكننا تعرضنا للضرب مرة أخرى ، جاءت مجموعة من طلاب السنة الثانية الإعدادية وقالوا إنهم تعلموا فنون الدفاع عن النفس ، كانت حركاتهم شرسة‘. ‘ذراعي الآن تؤلمني!‘ ‘هناك خطأ! ، ماذا يحدث؟‘ ‘أين أنا؟ ، كيف يمكن أن يبدو كل شيء مدمرًا ومغطى بالغبار!‘ ‘هل من الممكن أنه تم إلقائي في مكان ما من قبل هؤلاء الطلاب في المدرسة المتوسطة؟‘ “انقذني! ، انقذني!” ‘إنه صوت إخواني‘. ‘ما هذا؟‘ ‘ زومبي!‘ ‘يا إله السماء ، هل تلعب معي؟‘. …… [ المترجم : أنا كمترجم ذنبي أيه أترجم تفكير واحد مخصي 😀 ]. بعد القضاء على الزومبي ، سار هوانغ كون و تشو شين يي نحو يي لانغ تشينغ. في هذه اللحظة كان يي لانغ تشينغ وإخوته في معركة بائسة مع زومبي. صد الإثنان على الزومبي من الخلف بينما ركل يي لانغ تشينغ رأس الزومبي. في النهاية عندما وصل الإثنان تم ركل الزومبي حتى الموت على يد يي لانغ تشينغ. ومع ذلك كان الثلاثة منهم خائفين حتى النخاع. على الرغم من أنهم كانوا يمزحون حول هذا في الواقع إلا أنهم عندما قتلوا للمرة الأولى ، شعروا بالرعب وارتجفت أجسادهم بالكامل مثل الغزلان حديثة الولادة. حتى عندما ظهر تشو شين يي وهوانغ كون ، لم يستطع الثلاثة الرد. عرف هوانغ كون عن الثلاثة من تشو شين يي . كان هوانغ كون الطفل الوحيد ، لذلك عامل تشو شين يي على أنها أخته. علاوة على ذلك فقد عملوا بالفعل معًا في عالم الغبار عدة مرات. عندما سمع أنهم من الناس الذين لا يحترمونها ، غضب ، لذلك كان غير سعيد عندما رآهم. “مذعور؟! “. عندما قال هوانغ كون هذا ، كان وجهه مليئًا بالإزدراء لكنه نسي أن أدائه في المرة الأولى التي واجه فيها زومبي لم يكن أفضل من أدائه. “الفتاة الرقيقة؟”. استعاد يي لانغ تشينغ صوابه بعد أن تحدث هوانغ كون. لم يغلق فمه ، لكن الكلمات التي خرجت من فمه جعلته يريد أن يصفع نفسه. ‘ من هي الفتاة الرقيقة التي ستركل خصيتك في أجتماعهكم الأول؟‘ ‘كيف كانت هذه الفتاة الرقيقة ، كانت نمرة!‘ “ماذا؟ ، هل تريد أن تتلقى ضربة أخرى؟ ” لم يتخيل هوانغ كون أبدًا أن تشو شين يي ستتصرف مثل فتاة عصابة. لم تكن كلماتها مشابهة لأسلوبها على الإطلاق. ثار غضب يي لانغ تشينغ عندما سمع هذا ” اللعنة ، لا تبالغي!” بصفته ابنًا لأبوين ثريين ، لم يُعاني يي لانغ تشينغ من قبل. لقد رُكل في خصيته على الطريق السريع وسخر منه شقي هنا ونظرت إليه فتاة. عندما قام بالنظر إلى أسفل ، رأى يي لانغ تشينغ حجراً وألتقطه واستعد للهجوم على تشو شين يي . في هذه اللحظة لم يهتم حتى بكونها فتاة ، سوف يطلق غضبه قبل التحدث مرة أخرى. ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنه عندما اتخذ خطوتين فقط ، رأى عددًا قليلاً من الزومبي يظهرون خلف تشو شين يي وهوانغ كون. “زومبي!” تجاه هذه الأشياء ، كان لدى يي لانغ تشينغ خوف لا يمكن كبته. القليل منهم أستطاع مواجهتهم ، لكن بإضافة المزيد لم يكن الأمر سهلاً!. من ناحية أخرى تحركت شتلات خلف الزومبي وقلبت نظرته للعالم تمامًا. ‘ما الذي يحدث بالفعل؟‘ ‘كيف يمكن أن تتحرك الشتلات!‘ ‘هل أنا أحلم؟‘ ‘يجب أن تكون شبحاً!‘ دون انتظار يي لانغ تشينغ لفعل أي شيء ، أمسك إخوته ذراعيه واستداروا وهربوا بعيدًا. ظهرت الكثير من الوحوش ، فلماذا لا تزال واقفًا هناك!. يمكن القول أن إخوان يي لانغ تشينغ كانا أفضل بكثير في الحكم على الموقف. وبطبيعة الحال كانوا مشتتين للغاية لدرجة أنهم لا يستطيعون التمييز أن هذه الوحوش تم التحكم فيها. ركض الثلاثة وأختفوا في نهاية الطريق.

[ المترجم : الكلام اللي جاي تفكير الواد اللي ضربته تشو شين يي في خصيته ، صاحب الـ BMW ].
……
‘إله السماوات! ، لماذا تضايقني هكذا؟‘
‘بغض النظر عما حدث ، أنا يي لانغ تشينغ ما زلت أحد الملوك الوسيمين خلال هذا الجيل أليس كذلك؟‘.
‘كنت محظوظا جداً قبل بضعة أيام ، أحضرت إخواني للذهاب إلى السباق على الطريق السريع ورأيت شاحنة صغيرة قديمة أمامي‘.
‘بطبيعة الحال لقد تجاوزتهم‘.
‘الإستهزاء بالجانب الآخر بعد تجاوزهم كان منعشًا‘.
‘ تجرؤ شاحنة صغيرة قديمة على السير على الطريق السريع؟‘.
‘ايه؟ ، فتاة في مقعد الراكب ، واو! ، فتاة لطيفة!‘.
‘يجب علي! ، يجب أن أمسكها!‘.
“مرحبًا يا جميلة ، ألا تريد ركوب سيارتي والذهاب في جولة معي؟ ”
‘من خلال تعبيري وثقتي غير المقيدة يجب أن أكون قادرًا على الإستيلاء على هذه الفتاة ، بطبيعة الحال كان الجزء الأهم هو BMW‘.
‘؟؟؟؟؟‘
‘تتجاهلني؟‘
‘الأن أنا غاضب!‘.
‘ضغطت على الدواسة وأدرت العجلة ‘.
بووم!
‘صدمت الشاحنة القديمة سيارتي الحبيبة!‘
“الجمال ، ماذا يجب أن نفعل الآن بعد أن إصطدمت بسيارتي؟ ، إذا رافقتني ليوم واحد فيمكن التفاوض بشأن هذه المسألة “.
مجرد التفكير في الأمر جعلني غير قادر على تحمل حماسي.
“آه!”
‘ماذا يحدث؟‘
‘هل عُميت؟‘
‘بعدها شعرت بألم في خصيتي وأُغمي علي‘.
‘ قبل أن يُغمي علي سمعت صوت إخواني ينزلون من السيارة‘.
‘هذا الحداث على الطريق السريع لن يمر!‘
‘ سأجد تلك الفتاة!‘
‘وبعد ذلك سأفعل هذا وذاك! ، سأدعها تتذكر ألا تستفزني! ، أنا لانغ تشينغ سأجعلها غير قادرة على العيش في هذا العالٍم!‘.
‘ومع ذلك يبدو أن هذه الفتاة مختبئة!‘
‘مع مركزي أنا غير قادر على العثور عليها ، حتى الشاحنة الصغيرة القديمة بدت وكأنها اختفت‘.
‘كيف يكون هذا ممكناً!‘.
‘ومع ذلك بدا أن حظي سيئ للغاية هذه الأيام ، اليوم شربت الخمر مع إخواني لكننا تعرضنا للضرب مرة أخرى ، جاءت مجموعة من طلاب السنة الثانية الإعدادية وقالوا إنهم تعلموا فنون الدفاع عن النفس ، كانت حركاتهم شرسة‘.
‘ذراعي الآن تؤلمني!‘
‘هناك خطأ! ، ماذا يحدث؟‘
‘أين أنا؟ ، كيف يمكن أن يبدو كل شيء مدمرًا ومغطى بالغبار!‘
‘هل من الممكن أنه تم إلقائي في مكان ما من قبل هؤلاء الطلاب في المدرسة المتوسطة؟‘
“انقذني! ، انقذني!”
‘إنه صوت إخواني‘.
‘ما هذا؟‘
‘ زومبي!‘
‘يا إله السماء ، هل تلعب معي؟‘.
……
[ المترجم : أنا كمترجم ذنبي أيه أترجم تفكير واحد مخصي 😀 ].
بعد القضاء على الزومبي ، سار هوانغ كون و تشو شين يي نحو يي لانغ تشينغ.
في هذه اللحظة كان يي لانغ تشينغ وإخوته في معركة بائسة مع زومبي.
صد الإثنان على الزومبي من الخلف بينما ركل يي لانغ تشينغ رأس الزومبي.
في النهاية عندما وصل الإثنان تم ركل الزومبي حتى الموت على يد يي لانغ تشينغ.
ومع ذلك كان الثلاثة منهم خائفين حتى النخاع.
على الرغم من أنهم كانوا يمزحون حول هذا في الواقع إلا أنهم عندما قتلوا للمرة الأولى ، شعروا بالرعب وارتجفت أجسادهم بالكامل مثل الغزلان حديثة الولادة.
حتى عندما ظهر تشو شين يي وهوانغ كون ، لم يستطع الثلاثة الرد.
عرف هوانغ كون عن الثلاثة من تشو شين يي .
كان هوانغ كون الطفل الوحيد ، لذلك عامل تشو شين يي على أنها أخته.
علاوة على ذلك فقد عملوا بالفعل معًا في عالم الغبار عدة مرات.
عندما سمع أنهم من الناس الذين لا يحترمونها ، غضب ، لذلك كان غير سعيد عندما رآهم.
“مذعور؟! “.
عندما قال هوانغ كون هذا ، كان وجهه مليئًا بالإزدراء لكنه نسي أن أدائه في المرة الأولى التي واجه فيها زومبي لم يكن أفضل من أدائه.
“الفتاة الرقيقة؟”.
استعاد يي لانغ تشينغ صوابه بعد أن تحدث هوانغ كون.
لم يغلق فمه ، لكن الكلمات التي خرجت من فمه جعلته يريد أن يصفع نفسه.
‘ من هي الفتاة الرقيقة التي ستركل خصيتك في أجتماعهكم الأول؟‘
‘كيف كانت هذه الفتاة الرقيقة ، كانت نمرة!‘
“ماذا؟ ، هل تريد أن تتلقى ضربة أخرى؟ ”
لم يتخيل هوانغ كون أبدًا أن تشو شين يي ستتصرف مثل فتاة عصابة.
لم تكن كلماتها مشابهة لأسلوبها على الإطلاق.
ثار غضب يي لانغ تشينغ عندما سمع هذا ” اللعنة ، لا تبالغي!”
بصفته ابنًا لأبوين ثريين ، لم يُعاني يي لانغ تشينغ من قبل.
لقد رُكل في خصيته على الطريق السريع وسخر منه شقي هنا ونظرت إليه فتاة.
عندما قام بالنظر إلى أسفل ، رأى يي لانغ تشينغ حجراً وألتقطه واستعد للهجوم على تشو شين يي .
في هذه اللحظة لم يهتم حتى بكونها فتاة ، سوف يطلق غضبه قبل التحدث مرة أخرى.
ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنه عندما اتخذ خطوتين فقط ، رأى عددًا قليلاً من الزومبي يظهرون خلف تشو شين يي وهوانغ كون.
“زومبي!”
تجاه هذه الأشياء ، كان لدى يي لانغ تشينغ خوف لا يمكن كبته.
القليل منهم أستطاع مواجهتهم ، لكن بإضافة المزيد لم يكن الأمر سهلاً!.
من ناحية أخرى تحركت شتلات خلف الزومبي وقلبت نظرته للعالم تمامًا.
‘ما الذي يحدث بالفعل؟‘
‘كيف يمكن أن تتحرك الشتلات!‘
‘هل أنا أحلم؟‘
‘يجب أن تكون شبحاً!‘
دون انتظار يي لانغ تشينغ لفعل أي شيء ، أمسك إخوته ذراعيه واستداروا وهربوا بعيدًا.
ظهرت الكثير من الوحوش ، فلماذا لا تزال واقفًا هناك!.
يمكن القول أن إخوان يي لانغ تشينغ كانا أفضل بكثير في الحكم على الموقف.
وبطبيعة الحال كانوا مشتتين للغاية لدرجة أنهم لا يستطيعون التمييز أن هذه الوحوش تم التحكم فيها.
ركض الثلاثة وأختفوا في نهاية الطريق.

[ المترجم : الكلام اللي جاي تفكير الواد اللي ضربته تشو شين يي في خصيته ، صاحب الـ BMW ]. …… ‘إله السماوات! ، لماذا تضايقني هكذا؟‘ ‘بغض النظر عما حدث ، أنا يي لانغ تشينغ ما زلت أحد الملوك الوسيمين خلال هذا الجيل أليس كذلك؟‘. ‘كنت محظوظا جداً قبل بضعة أيام ، أحضرت إخواني للذهاب إلى السباق على الطريق السريع ورأيت شاحنة صغيرة قديمة أمامي‘. ‘بطبيعة الحال لقد تجاوزتهم‘. ‘الإستهزاء بالجانب الآخر بعد تجاوزهم كان منعشًا‘. ‘ تجرؤ شاحنة صغيرة قديمة على السير على الطريق السريع؟‘. ‘ايه؟ ، فتاة في مقعد الراكب ، واو! ، فتاة لطيفة!‘. ‘يجب علي! ، يجب أن أمسكها!‘. “مرحبًا يا جميلة ، ألا تريد ركوب سيارتي والذهاب في جولة معي؟ ” ‘من خلال تعبيري وثقتي غير المقيدة يجب أن أكون قادرًا على الإستيلاء على هذه الفتاة ، بطبيعة الحال كان الجزء الأهم هو BMW‘. ‘؟؟؟؟؟‘ ‘تتجاهلني؟‘ ‘الأن أنا غاضب!‘. ‘ضغطت على الدواسة وأدرت العجلة ‘. بووم! ‘صدمت الشاحنة القديمة سيارتي الحبيبة!‘ “الجمال ، ماذا يجب أن نفعل الآن بعد أن إصطدمت بسيارتي؟ ، إذا رافقتني ليوم واحد فيمكن التفاوض بشأن هذه المسألة “. مجرد التفكير في الأمر جعلني غير قادر على تحمل حماسي. “آه!” ‘ماذا يحدث؟‘ ‘هل عُميت؟‘ ‘بعدها شعرت بألم في خصيتي وأُغمي علي‘. ‘ قبل أن يُغمي علي سمعت صوت إخواني ينزلون من السيارة‘. ‘هذا الحداث على الطريق السريع لن يمر!‘ ‘ سأجد تلك الفتاة!‘ ‘وبعد ذلك سأفعل هذا وذاك! ، سأدعها تتذكر ألا تستفزني! ، أنا لانغ تشينغ سأجعلها غير قادرة على العيش في هذا العالٍم!‘. ‘ومع ذلك يبدو أن هذه الفتاة مختبئة!‘ ‘مع مركزي أنا غير قادر على العثور عليها ، حتى الشاحنة الصغيرة القديمة بدت وكأنها اختفت‘. ‘كيف يكون هذا ممكناً!‘. ‘ومع ذلك بدا أن حظي سيئ للغاية هذه الأيام ، اليوم شربت الخمر مع إخواني لكننا تعرضنا للضرب مرة أخرى ، جاءت مجموعة من طلاب السنة الثانية الإعدادية وقالوا إنهم تعلموا فنون الدفاع عن النفس ، كانت حركاتهم شرسة‘. ‘ذراعي الآن تؤلمني!‘ ‘هناك خطأ! ، ماذا يحدث؟‘ ‘أين أنا؟ ، كيف يمكن أن يبدو كل شيء مدمرًا ومغطى بالغبار!‘ ‘هل من الممكن أنه تم إلقائي في مكان ما من قبل هؤلاء الطلاب في المدرسة المتوسطة؟‘ “انقذني! ، انقذني!” ‘إنه صوت إخواني‘. ‘ما هذا؟‘ ‘ زومبي!‘ ‘يا إله السماء ، هل تلعب معي؟‘. …… [ المترجم : أنا كمترجم ذنبي أيه أترجم تفكير واحد مخصي 😀 ]. بعد القضاء على الزومبي ، سار هوانغ كون و تشو شين يي نحو يي لانغ تشينغ. في هذه اللحظة كان يي لانغ تشينغ وإخوته في معركة بائسة مع زومبي. صد الإثنان على الزومبي من الخلف بينما ركل يي لانغ تشينغ رأس الزومبي. في النهاية عندما وصل الإثنان تم ركل الزومبي حتى الموت على يد يي لانغ تشينغ. ومع ذلك كان الثلاثة منهم خائفين حتى النخاع. على الرغم من أنهم كانوا يمزحون حول هذا في الواقع إلا أنهم عندما قتلوا للمرة الأولى ، شعروا بالرعب وارتجفت أجسادهم بالكامل مثل الغزلان حديثة الولادة. حتى عندما ظهر تشو شين يي وهوانغ كون ، لم يستطع الثلاثة الرد. عرف هوانغ كون عن الثلاثة من تشو شين يي . كان هوانغ كون الطفل الوحيد ، لذلك عامل تشو شين يي على أنها أخته. علاوة على ذلك فقد عملوا بالفعل معًا في عالم الغبار عدة مرات. عندما سمع أنهم من الناس الذين لا يحترمونها ، غضب ، لذلك كان غير سعيد عندما رآهم. “مذعور؟! “. عندما قال هوانغ كون هذا ، كان وجهه مليئًا بالإزدراء لكنه نسي أن أدائه في المرة الأولى التي واجه فيها زومبي لم يكن أفضل من أدائه. “الفتاة الرقيقة؟”. استعاد يي لانغ تشينغ صوابه بعد أن تحدث هوانغ كون. لم يغلق فمه ، لكن الكلمات التي خرجت من فمه جعلته يريد أن يصفع نفسه. ‘ من هي الفتاة الرقيقة التي ستركل خصيتك في أجتماعهكم الأول؟‘ ‘كيف كانت هذه الفتاة الرقيقة ، كانت نمرة!‘ “ماذا؟ ، هل تريد أن تتلقى ضربة أخرى؟ ” لم يتخيل هوانغ كون أبدًا أن تشو شين يي ستتصرف مثل فتاة عصابة. لم تكن كلماتها مشابهة لأسلوبها على الإطلاق. ثار غضب يي لانغ تشينغ عندما سمع هذا ” اللعنة ، لا تبالغي!” بصفته ابنًا لأبوين ثريين ، لم يُعاني يي لانغ تشينغ من قبل. لقد رُكل في خصيته على الطريق السريع وسخر منه شقي هنا ونظرت إليه فتاة. عندما قام بالنظر إلى أسفل ، رأى يي لانغ تشينغ حجراً وألتقطه واستعد للهجوم على تشو شين يي . في هذه اللحظة لم يهتم حتى بكونها فتاة ، سوف يطلق غضبه قبل التحدث مرة أخرى. ومع ذلك لم يتخيل أبدًا أنه عندما اتخذ خطوتين فقط ، رأى عددًا قليلاً من الزومبي يظهرون خلف تشو شين يي وهوانغ كون. “زومبي!” تجاه هذه الأشياء ، كان لدى يي لانغ تشينغ خوف لا يمكن كبته. القليل منهم أستطاع مواجهتهم ، لكن بإضافة المزيد لم يكن الأمر سهلاً!. من ناحية أخرى تحركت شتلات خلف الزومبي وقلبت نظرته للعالم تمامًا. ‘ما الذي يحدث بالفعل؟‘ ‘كيف يمكن أن تتحرك الشتلات!‘ ‘هل أنا أحلم؟‘ ‘يجب أن تكون شبحاً!‘ دون انتظار يي لانغ تشينغ لفعل أي شيء ، أمسك إخوته ذراعيه واستداروا وهربوا بعيدًا. ظهرت الكثير من الوحوش ، فلماذا لا تزال واقفًا هناك!. يمكن القول أن إخوان يي لانغ تشينغ كانا أفضل بكثير في الحكم على الموقف. وبطبيعة الحال كانوا مشتتين للغاية لدرجة أنهم لا يستطيعون التمييز أن هذه الوحوش تم التحكم فيها. ركض الثلاثة وأختفوا في نهاية الطريق.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian

– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن. ترجمة : Sadegyptian

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط