نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 3

كان أي شخص يعيش في المنطقة التجارية أو العسكرية لديه قدر كبير من الثروة أو النفوذ.بلغت تكلفة السكن في هذه المناطق ثمنا فلكيا لم يستطع معظم الناس كسبه في العمر.

3 – البداية الجديدة

منزل جورا في الحي …

“دكتور؟” فجأة ، سألت شابة ترتدي ثوبًا رماديًا دوديان: “طفل ، أنا طبيبة. هل أنت على استعداد لتكون ابني؟ ”

بمجرد الانتهاء من إجراء الدفع وتوقيع العقد ووضعه بعيدًا ، انحنت الطبيبة الشابة و مسحت شعر دوديان.

حدق دوديان بعمق في هذه المرأة . في الأصل. لقد اتخذ موقفا مغامرا برفض البستاني. كان الآخرون خائفين من الإساءة إلى بستاني عائلة ميل ، لذا لم يجرؤوا على اختيار دوديان. بدا أن هوية الطبيب تحمل بعض الوزن.

ولوحت المرأة التي تدعى “مينا” لدوديان والشابة ضاحكة. “تعالو معي رجاءا.”

ما لم يكن دوديان يعرفه هو كيف كان الأطباء نادرون في هذا العالم. رغم أنه كان لا يزال عملا مدنيًا ، إلا أنه كان نادرًا للغاية.

التفتت العمة داي إلى الطبيبة الشابة وقالت: “كان دوديان يتصرف بشكل جيد للغاية هنا. نأمل أن تعتني به جيدًا وأتمنى لكما حياة سعيدة.

بطريقة اخرى ، يمكن تصنيفها على أنها مهنة عليا. مع وجود بستاني عائلة ميل ، فإن أصحاب المهن المدنية الأساسية لن يجرؤوا على اختيار هذا الطفل ، ولكن بالمقارنة مع طبيب ، كان مجرد بستاني على مستوى وظائف مدنية عادية مثل الخياطين.

كان الغرض من عمليات التحقق هذه هو تحديد ما إذا كان الوالد بالتبني قد استوفى المتطلبات المنصوص عليها في القانون.

كان لدى دوديان انطباع جيد عن هذه المرأة الشابة. تم تأطير خديها بخطوط ناعمة. ظهرت الدمامل الضحلة على وجهها وهي تبتسم بوضوح. كانت الطريقة التي نظرت فيها إلى دوديان كأم تنظر إلى ابنها.بدأ قلبه البارد يذوب تحت نظرتها اللطيفة بينما كان يومئ برأسه. “انا أرغب.”

عندما شاهد دوديان والدته وهي تسلم حزمة الفواتير إلى العمة مينا ، أصبحت الأمور واضحة. لماذا يتم قبول الأطفال في دار الأيتام بهذه السهولة؟ قدمت دار الأيتام الطعام والمأوى للأطفال دون أنانية ، مع العلم أنه سيتم تبنيهم في غضون بضعة أشهر وجلب مبلغ كبير من المال.

عبس البستاني في منتصف العمر  ، لكنه نظر إلى المرأة، ووقف ولم يقل شيئًا. شعر سرا بالأسف لدوديان. بعد كل شيء ، كان دوديان شابًا جدًا وذو مظهر جيدة. الأطباء جيدون ، لكن ليس كل طفل طبيب لديه القدرة على تعلم مهنة والده. كان للعمل نفسه حاجز دخول صعب للغاية ويتطلب الكثير من الطاقة والتفاني. إذا لم ينجح دوديان ، فسيُترك باعتباره شخصًا منخفض المستوى.

ثالثًا ، يجب توقيع عقد لتأكيد العلاقة بالتبني.

البستنة ، من ناحية أخرى ، كان مختلفا. ستكون قادرًا على البدء طالما كانت لديك ذاكرة جيدة. وباعتباره بستانيًا لعائلة ميل ، كان دوديان سيعيش بعيدًا عن الأحياء الفقيرة. في المستقبل ، سيكون قادرًا على أن يرث مكان البستاني. العمل من أجل عائلة ميل والبقاء في منزلهم هو حلم العديد من عامة الناس.

قالت الشابة وهي تبتسم ” هذا حقا يملأ قلبي بالفرح.”

“آه ، كم هو مؤسف ، كم هو مؤسف!”

أولاً ، تحقق من هوية الوالد المتبني. ثانياً ، تحقق من عمل المتبني لإثبات قدرته على إعالة الطفل.

هز البستاني رأسه.

بواسطة :

أصبحت تعابير الأطفال العادية قبيحة عندما رأوا الطبيب يختار دوديان. كان بارتون وغيره من الأطفال المشوهين أفضل بكثير ، وإن كانو غيورين بعض الشيء.ومع ذلك ، سرق دوديان فرصة ثمينة ، مما تسبب في بقية الأطفال لعقد الاستياء والحسد في قلوبهم.

أخيرًا ، وبالطبع الأهم من ذلك ، كان المال!

عقد دوديان ابتسامة ميمونة على وجهه. لقد كان واحداً من القلائل في دار الأيتام الذي لفت انتباه الطبيبة. علاوة على ذلك ، فإن موقفه الهادئ ومظهر بشرته البيضاء النظيفة جعل الناس يشعرون بمزيد من الراحة من حوله.

منزل جورا في الحي …

التفتت العمة داي إلى الطبيبة الشابة وقالت: “كان دوديان يتصرف بشكل جيد للغاية هنا. نأمل أن تعتني به جيدًا وأتمنى لكما حياة سعيدة.

بعد لمحة ، سحب دوديان نظرته من ليزا وواجه العمة مينا. غادر مع مينا ووالدته قريبا بعد فترة وجيزة.

قالت الشابة وهي تبتسم ” هذا حقا يملأ قلبي بالفرح.”

اعطت العمة داي التعليمات للمرأة بجانبها. “مينا ، خذيهم للتقدم بطلب للحصول على إجراءات تسجيل الأسر.”

“تذكر أن تعود وترانا!”

ولوحت المرأة التي تدعى “مينا” لدوديان والشابة ضاحكة. “تعالو معي رجاءا.”

“دين ، لا تنسنا!”

“هيا دين!”

“دين ، لا تنسنا!”

حتى في هذه المنطقة السكنية الضخمة ، كانت الظروف المعيشية لجورا تنتمي إلى نمط حياة أكثر راقية. كان سعر الأرض هنا ضعف الأحياء الفقيرة بسبب بعدها عن الأحياء الفقيرة في الشمال وقربها من المنطقة التجارية في الجنوب.

“تذكر أن تعود وترانا!”

حتى في هذه المنطقة السكنية الضخمة ، كانت الظروف المعيشية لجورا تنتمي إلى نمط حياة أكثر راقية. كان سعر الأرض هنا ضعف الأحياء الفقيرة بسبب بعدها عن الأحياء الفقيرة في الشمال وقربها من المنطقة التجارية في الجنوب.

صرخ بارتون وبقية الأطفال المشوهين بحماس.

“دكتور؟” فجأة ، سألت شابة ترتدي ثوبًا رماديًا دوديان: “طفل ، أنا طبيبة. هل أنت على استعداد لتكون ابني؟ ”

قال دوديان وهو يتذكر كيف اعتنو به في ذلك الوقت لمدة ثلاثة أشهر: “سأعود ، لكن لا تشعرو بالإحباط ربما سيتم تبنيكم جميعًا بحلول الوقت الذي أعود فيه”.

على الرغم من أنهم كانوا يعرفون في قلوبهم ما ستكون عليه النتائج ، إلا أنهم ظلوا يضحكون.

عقد دوديان ابتسامة ميمونة على وجهه. لقد كان واحداً من القلائل في دار الأيتام الذي لفت انتباه الطبيبة. علاوة على ذلك ، فإن موقفه الهادئ ومظهر بشرته البيضاء النظيفة جعل الناس يشعرون بمزيد من الراحة من حوله.

عندما كان يستعد للمغادرة ، سمع دوديان فجأة صوت البستاني. “سأختارك”

في هذا العالم ، كانت عمليات التبني مصدر دخل رئيسي للأيتام. في الماضي ، سيتم الانتهاء من إجراءات التسجيل مع توقيع العقد. لم يشارك المال.ولكن في هذا اليوم الجديد وهذا العصر ، كان الأمر مختلفًا. التبني هو نفس بيع “المنتج”. الفرق الوحيد هو أنه أصبح من القانوني الآن لدور الأيتام “بيع” الأطفال.

التفت دوديان فقط لرؤيته وهو يشير إلى ليزا. ابتسم وتحدث. “الفتاة الصغيرة ، لديك عقل ذكي تمامًا. ماذا عن كونك ابنتي؟ ”

قالت الشابة وهي تبتسم ” هذا حقا يملأ قلبي بالفرح.”

حدقت ليزا بنظرة من الكفر مرسومة على وجهها.

عندما نظر إلى عينيها البنية الشاحبة ، عرف أن هذه المرأة ستكون الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليها في المستقبل. لقد كان صامتًا للحظة قبل أن يتحدث ، “هل لي أن أسميك العمة جو؟”

نظرت حولها إلى الأطفال الأصحاء.

صرخ بارتون وبقية الأطفال المشوهين بحماس.

بعد لمحة ، سحب دوديان نظرته من ليزا وواجه العمة مينا. غادر مع مينا ووالدته قريبا بعد فترة وجيزة.

عبس البستاني في منتصف العمر  ، لكنه نظر إلى المرأة، ووقف ولم يقل شيئًا. شعر سرا بالأسف لدوديان. بعد كل شيء ، كان دوديان شابًا جدًا وذو مظهر جيدة. الأطباء جيدون ، لكن ليس كل طفل طبيب لديه القدرة على تعلم مهنة والده. كان للعمل نفسه حاجز دخول صعب للغاية ويتطلب الكثير من الطاقة والتفاني. إذا لم ينجح دوديان ، فسيُترك باعتباره شخصًا منخفض المستوى.

سيعيش هو وأطفال دار الأيتام قريبًا في منازلهم. ربما لن يجتمعوا مرة أخرى.

عندما نظر إلى عينيها البنية الشاحبة ، عرف أن هذه المرأة ستكون الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليها في المستقبل. لقد كان صامتًا للحظة قبل أن يتحدث ، “هل لي أن أسميك العمة جو؟”

“هيا دين!”

اعطت العمة داي التعليمات للمرأة بجانبها. “مينا ، خذيهم للتقدم بطلب للحصول على إجراءات تسجيل الأسر.”

كانت إجراءات تسجيل الأسر في دار الأيتام متخلفة للغاية.

البستنة ، من ناحية أخرى ، كان مختلفا. ستكون قادرًا على البدء طالما كانت لديك ذاكرة جيدة. وباعتباره بستانيًا لعائلة ميل ، كان دوديان سيعيش بعيدًا عن الأحياء الفقيرة. في المستقبل ، سيكون قادرًا على أن يرث مكان البستاني. العمل من أجل عائلة ميل والبقاء في منزلهم هو حلم العديد من عامة الناس.

أولاً ، تحقق من هوية الوالد المتبني. ثانياً ، تحقق من عمل المتبني لإثبات قدرته على إعالة الطفل.

البستنة ، من ناحية أخرى ، كان مختلفا. ستكون قادرًا على البدء طالما كانت لديك ذاكرة جيدة. وباعتباره بستانيًا لعائلة ميل ، كان دوديان سيعيش بعيدًا عن الأحياء الفقيرة. في المستقبل ، سيكون قادرًا على أن يرث مكان البستاني. العمل من أجل عائلة ميل والبقاء في منزلهم هو حلم العديد من عامة الناس.

كان الغرض من عمليات التحقق هذه هو تحديد ما إذا كان الوالد بالتبني قد استوفى المتطلبات المنصوص عليها في القانون.

إذا كنت لا تعمل أو إذا كانت أجورك منخفضة للغاية ، فلن تفي بمواصفات التبني.

كل منطقة لديها حاجز الجدار العالي. البوابات التي قسمت سيلفا لم تفتح إلا مرة واحدة في اليوم. لم تواجه بوابات المنطقة السكنية في الجنوب أبواب الأحياء الفقيرة في الشمال.

ثالثًا ، يجب توقيع عقد لتأكيد العلاقة بالتبني.

اعطت العمة داي التعليمات للمرأة بجانبها. “مينا ، خذيهم للتقدم بطلب للحصول على إجراءات تسجيل الأسر.”

أخيرًا ، وبالطبع الأهم من ذلك ، كان المال!

كانت جورا مرتبكة بعض الشيء.

في هذا العالم ، كانت عمليات التبني مصدر دخل رئيسي للأيتام. في الماضي ، سيتم الانتهاء من إجراءات التسجيل مع توقيع العقد. لم يشارك المال.ولكن في هذا اليوم الجديد وهذا العصر ، كان الأمر مختلفًا. التبني هو نفس بيع “المنتج”. الفرق الوحيد هو أنه أصبح من القانوني الآن لدور الأيتام “بيع” الأطفال.

لم ير دوديان أبدا أموال العالم الجديد. بما أن “والدته” أخرجت كومة سميكة من الأوراق الخضراء ، كان الفرق الملحوظ الوحيد الذي يمكن أن يميزه هو صورة جدار سيلفيا العملاق المطبوع أعلاه. يبدو أن مدينة سيلفيا كانت مغطاة بهذا الجدار العملاق.

لم ير دوديان أبدا أموال العالم الجديد. بما أن “والدته” أخرجت كومة سميكة من الأوراق الخضراء ، كان الفرق الملحوظ الوحيد الذي يمكن أن يميزه هو صورة جدار سيلفيا العملاق المطبوع أعلاه. يبدو أن مدينة سيلفيا كانت مغطاة بهذا الجدار العملاق.

بواسطة :

عندما شاهد دوديان والدته وهي تسلم حزمة الفواتير إلى العمة مينا ، أصبحت الأمور واضحة. لماذا يتم قبول الأطفال في دار الأيتام بهذه السهولة؟ قدمت دار الأيتام الطعام والمأوى للأطفال دون أنانية ، مع العلم أنه سيتم تبنيهم في غضون بضعة أشهر وجلب مبلغ كبير من المال.

اعطت العمة داي التعليمات للمرأة بجانبها. “مينا ، خذيهم للتقدم بطلب للحصول على إجراءات تسجيل الأسر.”

تنهد دوديان. لقد شعر كما لو أنه فهم أخيرًا الفرق بين العصر الجديد والعصر القديم: البقاء للأقوى. إما أن تتكيف مع هذا العالم أو أن تسحق تحته.

كانت إجراءات تسجيل الأسر في دار الأيتام متخلفة للغاية.

بمجرد الانتهاء من إجراء الدفع وتوقيع العقد ووضعه بعيدًا ، انحنت الطبيبة الشابة و مسحت شعر دوديان.

أصبحت تعابير الأطفال العادية قبيحة عندما رأوا الطبيب يختار دوديان. كان بارتون وغيره من الأطفال المشوهين أفضل بكثير ، وإن كانو غيورين بعض الشيء.ومع ذلك ، سرق دوديان فرصة ثمينة ، مما تسبب في بقية الأطفال لعقد الاستياء والحسد في قلوبهم.

عندما نظر إلى عينيها البنية الشاحبة ، عرف أن هذه المرأة ستكون الشخص الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليها في المستقبل. لقد كان صامتًا للحظة قبل أن يتحدث ، “هل لي أن أسميك العمة جو؟”

كانت جورا مرتبكة بعض الشيء.

عقد دوديان ابتسامة ميمونة على وجهه. لقد كان واحداً من القلائل في دار الأيتام الذي لفت انتباه الطبيبة. علاوة على ذلك ، فإن موقفه الهادئ ومظهر بشرته البيضاء النظيفة جعل الناس يشعرون بمزيد من الراحة من حوله.

تحدثت مينا وهي تسمع كلمات دوديان. “لا تحني القواعد. هي أمك الآن ويجب أن تكون جيدا تجاهها. لا تخيب سمعة دار الأيتام لدينا.

بواسطة :

ابتسمت جورا وهي تلمس شعر دوريان برفق.”يمكنك الاتصال بي العمة جو حتى تتمكن من التعود عليه.

ابتسمت جورا وهي تلمس شعر دوريان برفق.”يمكنك الاتصال بي العمة جو حتى تتمكن من التعود عليه.

تدفقت لمسة من الدفء في صدر دوديان كما قال بهدوء ، “شكرًا لك”.

“دين ، لا تنسنا!”

لقد كان ممتنًا لمزاجها اللطيف لأنه كان يعلم أنه بمجرد تبنيه ، فإن حياته وموته سيكونان تمامًا بيد والديه بالتبني. كان قد سمع بالفعل من الأطفال الآخرين أنه في هذا العالم سيكون قانونيًا حتى لو قرر الوالدان قتل طفلهما!

أصبحت تعابير الأطفال العادية قبيحة عندما رأوا الطبيب يختار دوديان. كان بارتون وغيره من الأطفال المشوهين أفضل بكثير ، وإن كانو غيورين بعض الشيء.ومع ذلك ، سرق دوديان فرصة ثمينة ، مما تسبب في بقية الأطفال لعقد الاستياء والحسد في قلوبهم.

ابتسمت جورا . “دعنا نعود ونأخذك إلى منزلك الجديد.

“تذكر أن تعود وترانا!”

“تذكر أن تعود وترانا!”

التفتت العمة داي إلى الطبيبة الشابة وقالت: “كان دوديان يتصرف بشكل جيد للغاية هنا. نأمل أن تعتني به جيدًا وأتمنى لكما حياة سعيدة.

منزل جورا في الحي …

بطريقة اخرى ، يمكن تصنيفها على أنها مهنة عليا. مع وجود بستاني عائلة ميل ، فإن أصحاب المهن المدنية الأساسية لن يجرؤوا على اختيار هذا الطفل ، ولكن بالمقارنة مع طبيب ، كان مجرد بستاني على مستوى وظائف مدنية عادية مثل الخياطين.

كان لجميع سكان هذا الحي وظائف عادية ، لكن البيئة هنا كانت مختلفة تمامًا عن الأحياء الفقيرة التي اعتاد عليها. كان الهواء أعذب كثيرًا ولم يعد بإمكانه الشعور بالرائحة الفاسدة للأحياء الفقيرة.

ثالثًا ، يجب توقيع عقد لتأكيد العلاقة بالتبني.

حتى في هذه المنطقة السكنية الضخمة ، كانت الظروف المعيشية لجورا تنتمي إلى نمط حياة أكثر راقية. كان سعر الأرض هنا ضعف الأحياء الفقيرة بسبب بعدها عن الأحياء الفقيرة في الشمال وقربها من المنطقة التجارية في الجنوب.

“تذكر أن تعود وترانا!”

كان أي شخص يعيش في المنطقة التجارية أو العسكرية لديه قدر كبير من الثروة أو النفوذ.بلغت تكلفة السكن في هذه المناطق ثمنا فلكيا لم يستطع معظم الناس كسبه في العمر.

صرخ بارتون وبقية الأطفال المشوهين بحماس.

كل منطقة لديها حاجز الجدار العالي. البوابات التي قسمت سيلفا لم تفتح إلا مرة واحدة في اليوم. لم تواجه بوابات المنطقة السكنية في الجنوب أبواب الأحياء الفقيرة في الشمال.

تحدثت مينا وهي تسمع كلمات دوديان. “لا تحني القواعد. هي أمك الآن ويجب أن تكون جيدا تجاهها. لا تخيب سمعة دار الأيتام لدينا.

هذا يعني أن الناس في المنطقة السكنية كانوا أحراراً في الذهاب إلى الأحياء الفقيرة ، وكان اشخاص المنطقة التجارية أحرارا في الذهاب إلى المنطقة السكنية ، لكن سكان الأحياء الفقيرة لم يتمكنوا من ذلك. لم يكن وضع سكان الأحياء الفقيرة في مكان قريب بما فيه الكفاية ليتمكنوا من الوصول إلى المناطق العليا

بطريقة اخرى ، يمكن تصنيفها على أنها مهنة عليا. مع وجود بستاني عائلة ميل ، فإن أصحاب المهن المدنية الأساسية لن يجرؤوا على اختيار هذا الطفل ، ولكن بالمقارنة مع طبيب ، كان مجرد بستاني على مستوى وظائف مدنية عادية مثل الخياطين.

بواسطة :

عندما كان يستعد للمغادرة ، سمع دوديان فجأة صوت البستاني. “سأختارك”

AhmedZirea


التفت دوديان فقط لرؤيته وهو يشير إلى ليزا. ابتسم وتحدث. “الفتاة الصغيرة ، لديك عقل ذكي تمامًا. ماذا عن كونك ابنتي؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط