جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
“لا توجد لغة مشتركة بيننا”. اخترقت نظرات أنيا الغير المبالية وجه دوديان واستمرت قائلة: “إذا لم تساعد والدتك في علاج مرض والدي ، لما كنا قد التقينا أصلا.لا تحاول أن تعتقد أنه بفضل هذا اللطف ، يمكنك تسلق الحواجز الاجتماعية والانضمام إلى عائلتنا. أنا ، أنيا ، لن أتزوج من زوج غير كفء وأفقد وجهه نتيجة ذلك”.
نظر غراي إلى الطفل. تحركت شفتيه قليلاً ، لكنه لم يتحدث. على الرغم من أن قلبه كان ثقيلًا ، إلا أنه خلال هذه الأشهر التي قضوها معا معًا كان يعلم أن دوديان كان طفلاً جيدًا لم يكن يومًا غير مهذب. كان يستطيع فقط إلقاء اللوم على نفسه وعلى زوجته لوضع طموحاتهم عالية جدًا. هز دوديان رأسه وصعد إلى غرفته.
“على الرغم من أنك تقلد بشكل يائس الرجال الأرستقراطيين ، إلا أنه لا يمكنك إخفاء جذورك الحقيقية! لا يتم رعاية المدنيين المتدنيين منذ الولادة ويفتقرون إلى الدم النبيل. لا يمكن أن تمارس التمارين الرياضية لمدة يوم أو يومين مع سلالتك المتدنية . ”
في المنزل ، نفس غراي غضبه.
نظرت آني إلى دوديان ببرود. “قد تبدو نظيفًا ، و تختلف عن عمال الأحياء ذوي الرائحة الكريهة ، لكن ذلك ليس مفاجئًا. الأفكار التي كنت تتخيلها ،كالدخول إلى منزل افريل ، أو مساعدة والديك على الانضمام إلى الحي التجاري ليست سوى مزحة! إنك تحلم فحسب . ”
عرف دوديان أن خطته شوهدت ، لكنه لم يشعر بالحرج. “على أي حال ، لقد أخبرتك بالفعل بما يجب عليك فعله. أنا لست في وضع يسمح لي بالتراجع ، لذا فكر في العواقب وحدك! “انهى حديثه ، ذهب دوديان نحو المدخل دون انتظار أنيا.
“لطف والدي لعائلتك هو خارج هذه المهزلة. هذا لا يعني أنه ينبغي عليكم أن تتصرفوا بلا خجل وأن تتخلصوا من احترامكم لذاتكم! لا يمكنك حتى فهم خطورة العواقب! ”
جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
دوديان شاهد بهدوء وانتظرها حتى النهاية.
في المنزل ، نفس غراي غضبه.
بعد قول الكثير في نفس واحد ، لم تستطع إلا أن تستهجن عند رؤية أن تعبير دوديان الهادئ لم يتغير على الإطلاق. مرة أخرى ، مع وجه بارد ، واصلت. قلت كل هذا حتى تفهم أنك لست جيدًا بما يكفي بالنسبة لي ، ولن أسمح لك أبدًا أن تكون زوجي. توقف عن تخيل أحلام غير واقعية! ”
نظرت آني إلى دوديان ببرود. “قد تبدو نظيفًا ، و تختلف عن عمال الأحياء ذوي الرائحة الكريهة ، لكن ذلك ليس مفاجئًا. الأفكار التي كنت تتخيلها ،كالدخول إلى منزل افريل ، أو مساعدة والديك على الانضمام إلى الحي التجاري ليست سوى مزحة! إنك تحلم فحسب . ”
نظر اليها دوديان بهدوء وتحدث. “هل انتهيت…؟”
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
سخرت منه أنيا. “إذا كان لديك ما تقوله ، فابدأ. ”
ضحك دوديان ونظر إلى عينيها ، وتحدث بهدوء.”أولاً وقبل كل شيء ، يجب أن أشكرك.”
ضحك دوديان ونظر إلى عينيها ، وتحدث بهدوء.”أولاً وقبل كل شيء ، يجب أن أشكرك.”
تقوست حواجب انيا. لقد نضجت مبكرا مقارنة بالأطفال الآخرين الذين كانوا لا يزالون يلعبون .لقد خططت لمستقبلها بالفعل في الوقت الذي كانت فيه تبلغ من العمر ثماني سنوات. ومع ذلك ، تحدث هذا الطفل أمامها بنبرة كبيرة ، كما لو كان لديه خبرة كبيرة في الحياة.
تحول تعبير أنيا إلى واحد من الارتباك والكفر.
نظر غراي إلى الطفل. تحركت شفتيه قليلاً ، لكنه لم يتحدث. على الرغم من أن قلبه كان ثقيلًا ، إلا أنه خلال هذه الأشهر التي قضوها معا معًا كان يعلم أن دوديان كان طفلاً جيدًا لم يكن يومًا غير مهذب. كان يستطيع فقط إلقاء اللوم على نفسه وعلى زوجته لوضع طموحاتهم عالية جدًا. هز دوديان رأسه وصعد إلى غرفته.
تجاهل دوديان رد فعلها واستمر. “أولاً ، شكراً لرفضك لي! وبهذه الطريقة يمكنني تجنب التعارض مع والدي “.
…
كان هناك شك في قلب أنيا. ألم يحاول والده اشراكه في العائلة؟
“على الرغم من أنك تقلد بشكل يائس الرجال الأرستقراطيين ، إلا أنه لا يمكنك إخفاء جذورك الحقيقية! لا يتم رعاية المدنيين المتدنيين منذ الولادة ويفتقرون إلى الدم النبيل. لا يمكن أن تمارس التمارين الرياضية لمدة يوم أو يومين مع سلالتك المتدنية . ”
ثانياً ، شكراً لك مرة أخرى. شكرا لإخباري بأنه لا يمكن تجاهل فتاة صغيرة مثلك “.
“من الواضح أنهم يحتقرون هوياتنا! الأرستقراطيين … ها … مجموعة من المنافقين! ”
تقوست حواجب انيا. لقد نضجت مبكرا مقارنة بالأطفال الآخرين الذين كانوا لا يزالون يلعبون .لقد خططت لمستقبلها بالفعل في الوقت الذي كانت فيه تبلغ من العمر ثماني سنوات. ومع ذلك ، تحدث هذا الطفل أمامها بنبرة كبيرة ، كما لو كان لديه خبرة كبيرة في الحياة.
سخرت منه أنيا. “إذا كان لديك ما تقوله ، فابدأ. ”
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
في المنزل ، نفس غراي غضبه.
لم تكن قادرة على الرد حتى اختفى ظله عن الأنظار. لم تكن تتوقع مثل هذه التصرفات من هذا الطفل الصغير.حتى أنه تجرأ على المغادرة أولاً! عرض وجهها الأحمر الغضب في قلبها. ومع ذلك ، فقد سمح لها تعليمها وتدريبها الممتازين في الطفولة بالتحكم بسرعة في عواطفها. صرت أسنانها وختمت كعبها. انطلقت بأسرع سرعة لها مع الحفاظ على رباطة جأشها كسيدة نبيلة.
نظرت جورا إلى وجه زوجها القاتم. أمسكت يد دوديان ، فتحت الباب.
عندما عاد دوديان إلى القاعة ، تباطأ في سرعته حتى تتمكن أنيا من اللحاق بالركب. توقف مؤقتًا ولم ينظر إلى الخلف. بعد فترة وجيزة ، وصلت آني إلى ظهرها بنعمة تشبه السيدة الأرستقراطية. “انتظر دقيقة! إذا سألك الكبار ، فأخبرهم أن لديك شخصًا آخر تحبه. ”
عبست أنيا ، ثم فكرت قليلاً. “لماذا لا تقول فقط أن هناك فتاة أخرى تحبها؟”
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
“ألست نبيلة .الا تفهمين حقيقة أنك يمكنك الرفض ، لكن لا يمكنني ذلك؟” قال دوديان وهو ينظر إليها مباشرة.
و تابع دوديان “إذا لم أخمن بشكل خاطئ، يجب أن يكون والدك قد وافق بالفعل على الزواج” ، وقال بنبرة غير مبالية. “ولكنك لم توافقي. هذا يعني أنه إذا وافقت على أننا نتزوج ، فسيتم الزواج أليس كذلك؟ ”
نظرت أنيا إليه وابتسمت في إدراك. “برفضي ، فأنت تريد منهم أن يفترضوا أنك لم تكن جيدة بما يكفي بالنسبة لي حتى لا يكونوا غاضبين منك.”
اصبح تعبير آني العدواني باهت فجأة. إذا اختار دوديان الموافقة ، فسيواصل والدها الزواج. اليوم ، خططت هي ووالدتها للضغط عمداً على الزوجين حتى لا يطلبوا يدها في الزواج.
قال دوديان باستخفاف. “إذا كان لديك خيار الرفض ، يمكنك ببساطة رفض الزواج ب” لا “. علاوة على ذلك ، لن تضطر إلى قول الكثير أو حتى تهددني. والدتك ، من ناحية أخرى ، متوترة بعض الشيء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على الحصول على رفض مباشر من والدي بالتبني. ”
“كيف عرفت؟!”
…
قال دوديان باستخفاف. “إذا كان لديك خيار الرفض ، يمكنك ببساطة رفض الزواج ب” لا “. علاوة على ذلك ، لن تضطر إلى قول الكثير أو حتى تهددني. والدتك ، من ناحية أخرى ، متوترة بعض الشيء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على الحصول على رفض مباشر من والدي بالتبني. ”
اصبح تعبير آني العدواني باهت فجأة. إذا اختار دوديان الموافقة ، فسيواصل والدها الزواج. اليوم ، خططت هي ووالدتها للضغط عمداً على الزوجين حتى لا يطلبوا يدها في الزواج.
كانت أنيا مصدومة. كرر دوديان الخطة التي أعدتها هي ووالدتها تماما. للحظة ، شعرت كما لو أن هذا الولد الصغير كان يرى كل اسرارها كما انه لا يزال هادئًا منذ اللحظة التي قابلتها فيه. ومع ذلك ، لم تندم على اختيارها. بعد لحظة صمت ، واصلت: “إذا رفضت ، فأنا قلق من أن والديك سيذهبان إلى والدي”.
…
هز دوديان رأسه قليلاً. “لا ، طالما رفضت هذا” الزواج “، فإن الأمور سوف تمر. كان كل شيء بسيطًا جدًا ، ولكن بدلاً من ذلك جعلته أكثر تعقيدًا.
“لا توجد لغة مشتركة بيننا”. اخترقت نظرات أنيا الغير المبالية وجه دوديان واستمرت قائلة: “إذا لم تساعد والدتك في علاج مرض والدي ، لما كنا قد التقينا أصلا.لا تحاول أن تعتقد أنه بفضل هذا اللطف ، يمكنك تسلق الحواجز الاجتماعية والانضمام إلى عائلتنا. أنا ، أنيا ، لن أتزوج من زوج غير كفء وأفقد وجهه نتيجة ذلك”.
“كيف عرفت؟” كانت غاضبة من لهجة دوديان الواثقة.
عرف دوديان أن خطته شوهدت ، لكنه لم يشعر بالحرج. “على أي حال ، لقد أخبرتك بالفعل بما يجب عليك فعله. أنا لست في وضع يسمح لي بالتراجع ، لذا فكر في العواقب وحدك! “انهى حديثه ، ذهب دوديان نحو المدخل دون انتظار أنيا.
“لقد بالغت في تقدير شجاعتهم وقللتي من وعيهم الذاتي” ، أوضح دوديان. لم تكن مقتنعة ولم تتوقع الكثير ، ولكن كان عليها أن تتحلى بالصبر.
كان هناك شك في قلب أنيا. ألم يحاول والده اشراكه في العائلة؟
عبست أنيا ، ثم فكرت قليلاً. “لماذا لا تقول فقط أن هناك فتاة أخرى تحبها؟”
تحول تعبير أنيا إلى واحد من الارتباك والكفر.
“ألست نبيلة .الا تفهمين حقيقة أنك يمكنك الرفض ، لكن لا يمكنني ذلك؟” قال دوديان وهو ينظر إليها مباشرة.
عندما استأنف سرعته ، أجاب دوديان ، “لماذا أفعل ذلك؟”
نظرت أنيا إليه وابتسمت في إدراك. “برفضي ، فأنت تريد منهم أن يفترضوا أنك لم تكن جيدة بما يكفي بالنسبة لي حتى لا يكونوا غاضبين منك.”
“كيف عرفت؟” كانت غاضبة من لهجة دوديان الواثقة.
عرف دوديان أن خطته شوهدت ، لكنه لم يشعر بالحرج. “على أي حال ، لقد أخبرتك بالفعل بما يجب عليك فعله. أنا لست في وضع يسمح لي بالتراجع ، لذا فكر في العواقب وحدك! “انهى حديثه ، ذهب دوديان نحو المدخل دون انتظار أنيا.
“لا توجد لغة مشتركة بيننا”. اخترقت نظرات أنيا الغير المبالية وجه دوديان واستمرت قائلة: “إذا لم تساعد والدتك في علاج مرض والدي ، لما كنا قد التقينا أصلا.لا تحاول أن تعتقد أنه بفضل هذا اللطف ، يمكنك تسلق الحواجز الاجتماعية والانضمام إلى عائلتنا. أنا ، أنيا ، لن أتزوج من زوج غير كفء وأفقد وجهه نتيجة ذلك”.
“أنت …!” حدقت أنيا فقط في ظهره. ختمت قدميها بغضب وتبعته الى القصر.
بعد أربعة أشهر طويلة ، انتهى موسم الأمطار في النهاية وكشف عن السماء المشمسة.
“مرحبًا بكم مجددًا ، يا آنسة”. ارتاح خادم البدلة السوداء عندما شاهد دوديان وأنيا. اخذ وجهه ابتسامة كبيرة
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
كانت أنيا في الواقع من اصول نبيلة. بعد بضع خطوات ، تم استبدال غضبها بالهدوء.
“لطف والدي لعائلتك هو خارج هذه المهزلة. هذا لا يعني أنه ينبغي عليكم أن تتصرفوا بلا خجل وأن تتخلصوا من احترامكم لذاتكم! لا يمكنك حتى فهم خطورة العواقب! ”
…
“مرحبًا بكم مجددًا ، يا آنسة”. ارتاح خادم البدلة السوداء عندما شاهد دوديان وأنيا. اخذ وجهه ابتسامة كبيرة
…
عندما كانت مستعدة للتحدث مرة أخرى ، حول دوديان جسده إلى المغادرة. وقال انه لم يتوقف أو ينظر إلى الوراء. “ربما لست مدربا بالسيف ، ولا أنا فارس جيد ، لكن لدي مثل وطموحاتي الخاصة!”
تحركت عربة تحمل شعار زهرة بيضاء عبر المنطقة التجارية إلى المنطقة السكنية. خرجت عائلة دوديان من العربة وانتقلت إلى منزلها حالما توقفت العربة.
“يا له من عذر اهوج!”
نظرت جورا إلى وجه زوجها القاتم. أمسكت يد دوديان ، فتحت الباب.
قال دوديان باستخفاف. “إذا كان لديك خيار الرفض ، يمكنك ببساطة رفض الزواج ب” لا “. علاوة على ذلك ، لن تضطر إلى قول الكثير أو حتى تهددني. والدتك ، من ناحية أخرى ، متوترة بعض الشيء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على الحصول على رفض مباشر من والدي بالتبني. ”
“يا له من عذر اهوج!”
تحركت عربة تحمل شعار زهرة بيضاء عبر المنطقة التجارية إلى المنطقة السكنية. خرجت عائلة دوديان من العربة وانتقلت إلى منزلها حالما توقفت العربة.
“من الواضح أنهم يحتقرون هوياتنا! الأرستقراطيين … ها … مجموعة من المنافقين! ”
جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
في المنزل ، نفس غراي غضبه.
ضحك دوديان ونظر إلى عينيها ، وتحدث بهدوء.”أولاً وقبل كل شيء ، يجب أن أشكرك.”
“اصمت!” قالت جورا. “عليك أن تهمس. لا تدع أي شخص آخر يسمعك! ”
“لطف والدي لعائلتك هو خارج هذه المهزلة. هذا لا يعني أنه ينبغي عليكم أن تتصرفوا بلا خجل وأن تتخلصوا من احترامكم لذاتكم! لا يمكنك حتى فهم خطورة العواقب! ”
جلس غراي بهدوء . كان الحديث عن الأرستقراطية جريمة كبيرة.
بعد أربعة أشهر طويلة ، انتهى موسم الأمطار في النهاية وكشف عن السماء المشمسة.
دين ، عد إلى غرفتك واستريح. يجب أن تكون متعبا. قالت جورا لدوديان: “سأتصل بك لتناول العشاء.”
و تابع دوديان “إذا لم أخمن بشكل خاطئ، يجب أن يكون والدك قد وافق بالفعل على الزواج” ، وقال بنبرة غير مبالية. “ولكنك لم توافقي. هذا يعني أنه إذا وافقت على أننا نتزوج ، فسيتم الزواج أليس كذلك؟ ”
نظر غراي إلى الطفل. تحركت شفتيه قليلاً ، لكنه لم يتحدث. على الرغم من أن قلبه كان ثقيلًا ، إلا أنه خلال هذه الأشهر التي قضوها معا معًا كان يعلم أن دوديان كان طفلاً جيدًا لم يكن يومًا غير مهذب. كان يستطيع فقط إلقاء اللوم على نفسه وعلى زوجته لوضع طموحاتهم عالية جدًا. هز دوديان رأسه وصعد إلى غرفته.
تحركت عربة تحمل شعار زهرة بيضاء عبر المنطقة التجارية إلى المنطقة السكنية. خرجت عائلة دوديان من العربة وانتقلت إلى منزلها حالما توقفت العربة.
…
تحول تعبير أنيا إلى واحد من الارتباك والكفر.
بعد أربعة أشهر طويلة ، انتهى موسم الأمطار في النهاية وكشف عن السماء المشمسة.
“من الواضح أنهم يحتقرون هوياتنا! الأرستقراطيين … ها … مجموعة من المنافقين! ”
نظر جراي إلى دوديان الذي استيقظ مبكرًا. ابتسم وقال: “دين المدرسة سوف يبدأ قريباً. هل ترغب في الذهاب إلى المدرسة لتعلم القراءة والكتابة؟ ”
…
بواسطة :
“لطف والدي لعائلتك هو خارج هذه المهزلة. هذا لا يعني أنه ينبغي عليكم أن تتصرفوا بلا خجل وأن تتخلصوا من احترامكم لذاتكم! لا يمكنك حتى فهم خطورة العواقب! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
