“الشيطان والطاعون … …” جميع الأطفال خائفون. حتى لو كانوا صغار ، فهم يعرفون أيضًا مدى فظاعة هذين الامرين.
كارلي الذي كان اسمه وقف. صاح الضابط: “دوديان!
لم يستسلم دوديان واستمر في السؤال: “فقط هذه؟”
سقطت عيون الرجل القوي على الورقة البيضاء. ارتفعت حواجبه الكثيفة التي تشبه الشفرة قليلاً. فتح عينيه ، حدق في الوثيقة باختصار. فجأة ركزت عيناه على قيمة الكشف في الركن السفلي من الورقة.
AhmedZirea
محدقا في هذا الرقم ، تطلع لفترة من الوقت. بعد ذلك نهض، واضعا معطفه و فتح الباب.
في القاعة ، نظرت مدبرة المنزل في منتصف العمر إلى السيد ، وفوجئت: “سيدي ، الوقت متؤخر ، هل عليك الخروج؟
حتى هذه النقطة بما في ذلك هو، هناك ثمانية أطفال مختارون.
“آه” ، قال شخصية قوية ، “حضري العربة”.
“نعم!” وقفت فتاة بسرعة.
…
“كارلي!”
…
ربما يكون حاظوا المعلومات من الداخل اشخاصا مؤثرين للغاية لدرجة انم ربما يحكمون حقبة ما بعد الكارثة هذه.
“منذ ثلاثمائة سنة ، وصلت آفة كبيرة إلى الأرض. قاتل أسلافنا بقوة ، ونجوا من الشدائد بقوة وشيدوا جدار سيلفي العملاق لعزل الكارثة وإبقائها خارج الجدار العملاق. لا يمكن تدنيس الجدار العملاق من قبل المخلوقات الدنيئة ، هذا واضح؟” قائلا الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء بصوت مهيب.
رأى الرجل العجوز نظرة دوديان الجادة والأمل. لم يتحمل قتال حماسة الطفل ، لكن فكرة مرت في ذهنه “ألم يخبره والداه؟”
على الرغم من أن لحيته كانت بيضاء ، إلا أنه في أوائل الستينيات من عمره. ولكن هنا تم اعتباره طاعنا في السن.
جميع الأطفال كانوا متوترين على الفور. تحدث الرجل العجوز ذو الللحية البيضاء لراحة الأطفال: “لا تقلقوا. هذان الشخصان هما حراس. أولئك الذين ذكرهم سيكون لديهم أمل في الانضمام إلى الخدمة العامة. هذا حدث هائل “.
استمع دوديان بانتباه. لقد مرت ثلاثة أيام بعد التسجيل. هذه هي فصوله الرسمية الأولى اليوم. هذا الرجل العجوز لم يأت لشرح معرفة القانون. لكن مقدمة موجزة من بعض الأشياء المعروفة. يبدو أن الغرض هو فقط التحدث عن الأشياء التي يعرفها الأطفال لتوطيد قلوبهم تحت الإيمان. قصة جدار سيلفا العملاق معروفة لكل طفل تقريبًا. لقد استمعوا لآباءهم يتحدثون عن ذلك مرة واحدة في حين. الأيتام وحدهم لم يعرفوا تاريخ سيلفا.
“حان الوقت لإنهاء الفصل”. نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء إلى الساعة الرملية وقال.
الأطفال الآخرون الذين يسمعون القصة شعروا بالملل. ولكن نظرًا لكونها المرة الاولى لرؤيتهم لهذا العجوز ، فإن معظمهم يخشون ويتجنبون القرارات المتهورة.
“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.
كان دوديان يستمتع بسماع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. هذه هي اكثر المعلومات التي أراد أن يعرفها في الوقت الحالي. رؤية ان الرجل العجوز لم يخض في تفسير متعمق، لم يستطع سوى رفع يديه لطرح سؤال: “معلم ، هل يمكنك أن تذكر ما هذه الكارثة الطبيعية؟”
بواسطة :
فوجئ العجوز ذو اللحية البيضاء وغيره من الأطفال للحظة. لا أحد توقع أن يكون دوديان جريئا للغاية. أن يجرؤ على أخذ زمام المبادرة لطرح السؤال ، علاوة على ذلك،أن يكون لذاك الشيء المعروف. في الواقع كان البعض منهم في حيرة ولم يستطع فهم سبب طرح هذا السؤال.
…
رأى الرجل العجوز نظرة دوديان الجادة والأمل. لم يتحمل قتال حماسة الطفل ، لكن فكرة مرت في ذهنه “ألم يخبره والداه؟”
“كارلي!”
“هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.
“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.
لم يستسلم دوديان واستمر في السؤال: “فقط هذه؟”
“قف!” صاح الضابط.
كان الرجل العجوز صامتًا للحظة ولكنه تابع مع ذلك: “هذه الكوارث فظيعة. ألم تستمع إلى حديث والديك؟ الاندفاع البركاني وحده يكفي لقتل عدد لا يحصى من الناس. الغيوم الداكنة في السماء هي سبب هذه الانفجارات البركانية. “
حتى هذه النقطة بما في ذلك هو، هناك ثمانية أطفال مختارون.
عبس دوديان قليلا. لم يقل شيئا. على الرغم من أن قلبه كان تأمل. لأنه علم بتفاصيل الكارثة التي حدثت قبل ثلاثمائة سنة. انها ليست مجرد كارثة طبيعية. على الرغم من أن الرجل العجوز قال إن الكوارث المختلفة قد حدثت ، لكن جميعها سببها انفجارات نووية. من الواضح أن هؤلاء الأطفال لم يعرفوا السبب الحقيقي للكارثة وقام شخص ما بحظر المعلومات من الداخل.
سقطت عيون الرجل القوي على الورقة البيضاء. ارتفعت حواجبه الكثيفة التي تشبه الشفرة قليلاً. فتح عينيه ، حدق في الوثيقة باختصار. فجأة ركزت عيناه على قيمة الكشف في الركن السفلي من الورقة.
ربما يكون حاظوا المعلومات من الداخل اشخاصا مؤثرين للغاية لدرجة انم ربما يحكمون حقبة ما بعد الكارثة هذه.
كان هناك اثر من الفضول في قلب دوديان. إنه بطبيعة الحال لا يؤمن بوجود ما يسمى “الشياطين”.
“يا معلم، قالت والدتي إن الأمر خطير للغاية خارج الجدار العملاق. إذا خرجنا سنموت ، هل هذا حقيقي حقًا؟ “طفل صغير سمين رأى دوديان يطرح أسئلة ، وصنع شجاعته ورفع يده.
“آه” ، قال شخصية قوية ، “حضري العربة”.
نظر الرجل العجوز إلى الأطفال وتحدث بلهجة خطيرة: “نعم ، خارج السور الشياطين العملاقة تجوب المكان و الطاعون في كل مكان. ما إن يخرج ، لا أحد يأتي مرة أخرى.
ربما يكون حاظوا المعلومات من الداخل اشخاصا مؤثرين للغاية لدرجة انم ربما يحكمون حقبة ما بعد الكارثة هذه.
“بفضل الجدار العملاق ، يمكننا الجلوس هنا للدراسة وتناول الأرز والخضروات. علينا أن نقدر ونحترم الجدار العملاق! “
الشخص بالقرب من المكتب لم ينهض. الظل الراكع على الأرض الذي جلب الرسالة ، ضرب على صدره باحترام. في اللحظة التالية اختفى تاركًا الرسالة البيضاء فقط على المنضدة.
يشير “رئيس الدير” إلى الشخص الذي يدرس القانون. مثل دوديان هؤلاء الأطفال بدأوا في تعلم القانون. ويشار إليهم كمتعلمين. إذا تخرجت ، من خلال تقييم التجربة ، ستكون قادرًا على أن تصبح كاهنًا أو رئيسًا للدير. إنه منصب مقدس للغاية. يعادل منصب النبلاء. لن تكون فقط قادرًا على الوصول بحرية إلى المناطق التجارية والسكنية ، ولكن للدخول أيضًا إلى منطقة الجدار!
مكتب عام؟ سمع دوديان جورا يتحدث عن ذلك. باختصار ، هو ما يعادل موظفي الخدمة المدنية في العصر القديم. لمدى الحياة لا داعي للقلق بشأن رزقهم. في هذا العالم هو حلم العديد من المدنيين.
“الشيطان والطاعون … …” جميع الأطفال خائفون. حتى لو كانوا صغار ، فهم يعرفون أيضًا مدى فظاعة هذين الامرين.
“نعم!” وقفت فتاة بسرعة.
كان هناك اثر من الفضول في قلب دوديان. إنه بطبيعة الحال لا يؤمن بوجود ما يسمى “الشياطين”.
…
انفجارات القنابل النووية “عمدت” العالم. على الأرجح قد انقرضت بعض المتغيرات البيولوجية أو تطورت. تكون هذا التفسير فقط لتخويف الأطفال.
رأى الرجل العجوز نظرة دوديان الجادة والأمل. لم يتحمل قتال حماسة الطفل ، لكن فكرة مرت في ذهنه “ألم يخبره والداه؟”
بالطبع ، ليس موضوع التخويف مجرد أطفال بل بالغين أيضًا.
رأى الرجل العجوز نظرة دوديان الجادة والأمل. لم يتحمل قتال حماسة الطفل ، لكن فكرة مرت في ذهنه “ألم يخبره والداه؟”
هذا جعله أكثر فضولاً. كيف هو العالم خارج الجدار العملاق؟ كيف هو المشهد بعد تفجيرات القنابل النووية؟ هل أصبحت مجرد غابة عذراء لأنه لا يوجد أحد لتطويرها؟
“بفضل الجدار العملاق ، يمكننا الجلوس هنا للدراسة وتناول الأرز والخضروات. علينا أن نقدر ونحترم الجدار العملاق! “
“حان الوقت لإنهاء الفصل”. نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء إلى الساعة الرملية وقال.
“حان الوقت لإنهاء الفصل”. نظر الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء إلى الساعة الرملية وقال.
هتف جميع الأطفال بمرة واحدة.
كان هناك اثر من الفضول في قلب دوديان. إنه بطبيعة الحال لا يؤمن بوجود ما يسمى “الشياطين”.
في هذا الوقت ، فتح الباب وفجأة دخل شابان يرتديان دروع جلدية سوداء إلى الفصول الدراسية. كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء على وشك الاستجواب ، ولكن بمجرد أن لاحظ الميدالية السوداء على أكتاف هذين الشخصين ، تراكمت في وجهه فجأة ابتسامة ، “هل أنتم هنا لأخذ أطفال؟”
أومأ أحد الشباب النحيف. لقد بدا غير مبال ويتحدث: “الآن سأقول الأسماء. أولئك الذين ذكرتهم ، ستقفون. هل تفهمون جميعا؟ “اجتاحت عينيه الجمهور.
كان دوديان مرتبكًا وهو يسمع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. لقد كان متيقظا ومتشككا في مظر هذين الشخصين.
عبس دوديان قليلا. لم يقل شيئا. على الرغم من أن قلبه كان تأمل. لأنه علم بتفاصيل الكارثة التي حدثت قبل ثلاثمائة سنة. انها ليست مجرد كارثة طبيعية. على الرغم من أن الرجل العجوز قال إن الكوارث المختلفة قد حدثت ، لكن جميعها سببها انفجارات نووية. من الواضح أن هؤلاء الأطفال لم يعرفوا السبب الحقيقي للكارثة وقام شخص ما بحظر المعلومات من الداخل.
أومأ أحد الشباب النحيف. لقد بدا غير مبال ويتحدث: “الآن سأقول الأسماء. أولئك الذين ذكرتهم ، ستقفون. هل تفهمون جميعا؟ “اجتاحت عينيه الجمهور.
نظر الرجل العجوز إلى الأطفال وتحدث بلهجة خطيرة: “نعم ، خارج السور الشياطين العملاقة تجوب المكان و الطاعون في كل مكان. ما إن يخرج ، لا أحد يأتي مرة أخرى.
جميع الأطفال كانوا متوترين على الفور. تحدث الرجل العجوز ذو الللحية البيضاء لراحة الأطفال: “لا تقلقوا. هذان الشخصان هما حراس. أولئك الذين ذكرهم سيكون لديهم أمل في الانضمام إلى الخدمة العامة. هذا حدث هائل “.
“هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.
مكتب عام؟ سمع دوديان جورا يتحدث عن ذلك. باختصار ، هو ما يعادل موظفي الخدمة المدنية في العصر القديم. لمدى الحياة لا داعي للقلق بشأن رزقهم. في هذا العالم هو حلم العديد من المدنيين.
“هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.
ومع ذلك ، لاحظ دوديان الميدالية على أكتاف رجلين. بعد أن دخل الحي من الأحياء الفقيرة ، لم يجتمع بعد مع حارس بهذه الميداليات. الدروع الجلدية القياسية هي أيضا مختلفة. كما رأى ان عضو هيئة التدريس في رهبة من الضباط ، وظهر أثر من الشك في قلبه.
أومأ أحد الشباب النحيف. لقد بدا غير مبال ويتحدث: “الآن سأقول الأسماء. أولئك الذين ذكرتهم ، ستقفون. هل تفهمون جميعا؟ “اجتاحت عينيه الجمهور.
“لوك!” قال الضابط الشاب بصوت عالٍ.
في هذا الوقت ، فتح الباب وفجأة دخل شابان يرتديان دروع جلدية سوداء إلى الفصول الدراسية. كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء على وشك الاستجواب ، ولكن بمجرد أن لاحظ الميدالية السوداء على أكتاف هذين الشخصين ، تراكمت في وجهه فجأة ابتسامة ، “هل أنتم هنا لأخذ أطفال؟”
قال طفل ضعيف يجلس على الطاولة أمام دوديان بنبرة ضعيفة: “هنا … …”
الشخص بالقرب من المكتب لم ينهض. الظل الراكع على الأرض الذي جلب الرسالة ، ضرب على صدره باحترام. في اللحظة التالية اختفى تاركًا الرسالة البيضاء فقط على المنضدة.
“قف!” صاح الضابط.
“هناك الكثير من الكوارث الطبيعية”. أجاب بابتسامة على شفتيه: “الانفجارات البركانية والفيضانات و الزلازل وما إلى ذلك”.
قفز الطفل الضعيف بمرة.
محدقا في هذا الرقم ، تطلع لفترة من الوقت. بعد ذلك نهض، واضعا معطفه و فتح الباب. في القاعة ، نظرت مدبرة المنزل في منتصف العمر إلى السيد ، وفوجئت: “سيدي ، الوقت متؤخر ، هل عليك الخروج؟
“مارتا”!
استمع دوديان بانتباه. لقد مرت ثلاثة أيام بعد التسجيل. هذه هي فصوله الرسمية الأولى اليوم. هذا الرجل العجوز لم يأت لشرح معرفة القانون. لكن مقدمة موجزة من بعض الأشياء المعروفة. يبدو أن الغرض هو فقط التحدث عن الأشياء التي يعرفها الأطفال لتوطيد قلوبهم تحت الإيمان. قصة جدار سيلفا العملاق معروفة لكل طفل تقريبًا. لقد استمعوا لآباءهم يتحدثون عن ذلك مرة واحدة في حين. الأيتام وحدهم لم يعرفوا تاريخ سيلفا.
“نعم!” وقفت فتاة بسرعة.
فوجئ العجوز ذو اللحية البيضاء وغيره من الأطفال للحظة. لا أحد توقع أن يكون دوديان جريئا للغاية. أن يجرؤ على أخذ زمام المبادرة لطرح السؤال ، علاوة على ذلك،أن يكون لذاك الشيء المعروف. في الواقع كان البعض منهم في حيرة ولم يستطع فهم سبب طرح هذا السؤال.
“لامير!”
“يا معلم، قالت والدتي إن الأمر خطير للغاية خارج الجدار العملاق. إذا خرجنا سنموت ، هل هذا حقيقي حقًا؟ “طفل صغير سمين رأى دوديان يطرح أسئلة ، وصنع شجاعته ورفع يده.
“كارلي!”
“الشيطان والطاعون … …” جميع الأطفال خائفون. حتى لو كانوا صغار ، فهم يعرفون أيضًا مدى فظاعة هذين الامرين.
كارلي الذي كان اسمه وقف. صاح الضابط: “دوديان!
عيون دوديان تقلصت ، ووقف ببطء.
“يا معلم، قالت والدتي إن الأمر خطير للغاية خارج الجدار العملاق. إذا خرجنا سنموت ، هل هذا حقيقي حقًا؟ “طفل صغير سمين رأى دوديان يطرح أسئلة ، وصنع شجاعته ورفع يده.
حتى هذه النقطة بما في ذلك هو، هناك ثمانية أطفال مختارون.
8 – جدار سيلفا العملاق
بواسطة :
كان دوديان مرتبكًا وهو يسمع حديث الرجل ذو اللحية البيضاء. لقد كان متيقظا ومتشككا في مظر هذين الشخصين.
قفز الطفل الضعيف بمرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
