نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 11

في الأحياء الفقيرة ، توجه دوديان مباشرة إلى دار ميشان للايتام. مر على دار الأيتام ثم ذهب إلى أربعة شوارع أخرى لدخول الشوارع غير المستخدمة. على طول الطريق كان رائحة البراز كثيفة ورأى جثث الحشرات الفاسدة. لم يمض وقت طويل حتى أن وصل إلى مكب نفايات ضخم. يقع مكب نفايات سيلفا في الأحياء الفقيرة.

11 – العودة إلى الأحياء الفقيرة

أدرك دوديان ، ردة فعلهم ، أن كلا من جورا وجراي كانوا يعلمون أنه نُقل من كلية الحقوق ، “هل تعلمون؟”

قاد فرناندو العربة. لم يتوقفو عند قلعة “الزبالون” التي رآها دوديان سابقًا. بدلا من ذلك ، ذهبوا مباشرة إلى المنطقة السكنية. رغم ذلك فقد أوقفوا العربة عند الجدار الفاصل بين الحي التجاري والسكني. كان على دوديان النزول والعودة بمفرده.

كثير من الناس لا يستطيعون معرفة الفرق بين الكليات والمدارس! باختصار ، الكلية متخصصة ، مثل كلية الحقوق ، كلية الخياطة بينما تتكون المدرسة من كليات متعددة ، وتتعلم شيئًا شاملاً للغاية!

“هل سأفشل في أن أكون” زبالًا “أيضًا؟” “كان لدى دوديان بعض الشكوك لذلك سألها مباشرة.

لم يكن صدفة أنه جاء إلى هذا المكان.

قفز فرناندو مرة أخرى إلى العربة واستجاب بفارغ الصبر: “لدينا النتائج الخاصة بك لذلك ليس هناك جدوى من الذهاب للتحقق من ذلك مرة أخرى. يجب أن تنتظر لبضعة أيام أخرى وسيأتي شخص ما للإبلاغ. “ضرب بالسوط وانطلقت العربة السوداء.

عبس دوديان قليلاً ، التفت وسار في الشارع نحو منزل الزوجين جورا. لحسن الحظ ، اتبع مسار عربة منزل افريل للعودة ، لذلك كان يعرف طريقه والا كان قد ضاع.

لم يكن هناك شيء قيم هنا لأي شخص.

كان متعبًا جدًا عندما عاد إلى شارع لين لينج 108 (عنوان منزل جورا وغراي). كان يتنفس بحدة ، و جسده يتعرق وكانت ساقه شديدة. على الرغم من أن منزل الزوجين جورا لم يكن بعيدًا عن الجدار ، إلا سبعة أو ثمانية أميال فقط ، لكن جسمه لم يتعاف تمامًا حيث كان في التخزين المجمد لفترة طويلة. الآن ، كانت قوته الجسدية أضعف بكثير من الطفل العادي.

قاد فرناندو العربة. لم يتوقفو عند قلعة “الزبالون” التي رآها دوديان سابقًا. بدلا من ذلك ، ذهبوا مباشرة إلى المنطقة السكنية. رغم ذلك فقد أوقفوا العربة عند الجدار الفاصل بين الحي التجاري والسكني. كان على دوديان النزول والعودة بمفرده.

كانت جورا تنظر من النافذة عندما رأت دوديان يلتف زاوية الشارع. اضاءت  عينيها وذهبت بسرعة إلى الخارج وغراي يلاحقها.

وقف دوديان بعيدا ، لا يزال بامكانه شم رائحة البراز مختلطة مع رائحة البول. تم حل مشكلة الافرازات في عالم سيلفا من خلال توجيهها إلى هنا. كان هناك سبعة أو ثمانية أكوام قمامة تقف مثل الجبال الضخمة. لم يستطع رؤية ما كان وراءه. نظر حوله ليؤكد أنه لم يكن هناك أحد. اقترب من منطقة مليئة بالقمامة. قام دوديان بإزالة قطعة القمامة الكبيرة من المنطقة. في وقت لاحق انحنى ، وأخرج قطعة من القماش وبدأ في تنظيف حول ثقب أسود صغير. كان كبيرًا بما يكفي لاستيعاب إطاره الصغير ورقيق.

“كيف لم يرسلك احد لماذا عدت وحدك؟

“شكرا لك!” اخذ دوديان على الفور الأوراق النقدية ووضعها في جيبه.

رأى غراي حالة دوديان التعبة و غير الطبيعية. فالتقط على الفور جسد دوديان الصغير المتعب والضعيف وعاد بسرعة إلى المنزل. بعد إغلاق الباب ، عثر جورا على منشفة قطنية لتنظيف دوديان وسألت بلهجة قلقة: “هل أنت بخير؟ هل أعجبك؟ “

“هل سأفشل في أن أكون” زبالًا “أيضًا؟” “كان لدى دوديان بعض الشكوك لذلك سألها مباشرة.

أدرك دوديان ، ردة فعلهم ، أن كلا من جورا وجراي كانوا يعلمون أنه نُقل من كلية الحقوق ، “هل تعلمون؟”

أعد دوديان إجابة معقولة: “أريد شراء بعض الطعام والعودة إلى الأحياء الفقيرة لزيارة الأطفال في دار الأيتام في ميشان. كنت قد خططت بالفعل لاقتراض الأموال منك ، وزيارة دار الأيتام والعودة بعد ذلك “.

“جاء مسؤول لإبلاغنا بأنك حصلت على مؤهل للانضمام إلى الحرس.” كان وجه جراي أحمر كما سأل بشكل مثير للريبة ، “هل فشلت في الاختبار؟”

في الأحياء الفقيرة ، توجه دوديان مباشرة إلى دار ميشان للايتام. مر على دار الأيتام ثم ذهب إلى أربعة شوارع أخرى لدخول الشوارع غير المستخدمة. على طول الطريق كان رائحة البراز كثيفة ورأى جثث الحشرات الفاسدة. لم يمض وقت طويل حتى أن وصل إلى مكب نفايات ضخم. يقع مكب نفايات سيلفا في الأحياء الفقيرة.

كان دوديان يعرف أن هوية “الصياد” و “الزبال” يجب أن تبقى سرية حتى قال: “لقد مررت. بعد بضعة أيام سيأتي شخص ما للإبلاغ. لكنني لا أريد الذهاب ، هل يمكنني رفض هذا؟ “

كان متعبًا جدًا عندما عاد إلى شارع لين لينج 108 (عنوان منزل جورا وغراي). كان يتنفس بحدة ، و جسده يتعرق وكانت ساقه شديدة. على الرغم من أن منزل الزوجين جورا لم يكن بعيدًا عن الجدار ، إلا سبعة أو ثمانية أميال فقط ، لكن جسمه لم يتعاف تمامًا حيث كان في التخزين المجمد لفترة طويلة. الآن ، كانت قوته الجسدية أضعف بكثير من الطفل العادي.

إذا كان يستطيع الاختيار ، فهو مستعد لدراسة القانون أولاً. إلى حد ما ، فهو جاهل بالعالم الحالي ، لذا فهو يريد إتقان المزيد من الأشياء قبل الخروج من الجدار العملاق.

رأى جراي هذا ولم يقل شيئا. وطلب من جورا إعداد العشاء.

كان غراي مرتاحا. ضحك وقال: “ألا تعلم أن الكثير من الناس يتوقون إلى منصب كهذا؟ يا بني! حقا تريد أن ترفض؟ إذا انضمت إلى الحراس ، فلن تقلق بشأن الأكل والشرب لبقية حياتك. ستتقاضى مرتبًا كبيرًا ، علاوة على ذلك ، لن يجرؤ احد على التنمر عليك!
نظر جورا بهدوء إلى دوديان وقال: “هل ما زلت ترغب في دراسة القانون؟

إذا كان يستطيع الاختيار ، فهو مستعد لدراسة القانون أولاً. إلى حد ما ، فهو جاهل بالعالم الحالي ، لذا فهو يريد إتقان المزيد من الأشياء قبل الخروج من الجدار العملاق.

هز رأسه دوديان بجدية.

الصباح التالي.

ابتسمت جورا وقالت: “إذا ذهبت إلى هناك للتدريب ، فسوف تتعلم القانون أيضًا. لن تقتصر دراستك على القانون فقط ولكن كذلك الطب والجيولوجيا والخياطة الخ. إنها مدرسة شاملة. “

“جاء مسؤول لإبلاغنا بأنك حصلت على مؤهل للانضمام إلى الحرس.” كان وجه جراي أحمر كما سأل بشكل مثير للريبة ، “هل فشلت في الاختبار؟”

“مدرسة؟” كان دوديان مرتبكًا.

كانت جورا تنظر من النافذة عندما رأت دوديان يلتف زاوية الشارع. اضاءت  عينيها وذهبت بسرعة إلى الخارج وغراي يلاحقها.

كثير من الناس لا يستطيعون معرفة الفرق بين الكليات والمدارس! باختصار ، الكلية متخصصة ، مثل كلية الحقوق ، كلية الخياطة بينما تتكون المدرسة من كليات متعددة ، وتتعلم شيئًا شاملاً للغاية!

إذا كان يستطيع الاختيار ، فهو مستعد لدراسة القانون أولاً. إلى حد ما ، فهو جاهل بالعالم الحالي ، لذا فهو يريد إتقان المزيد من الأشياء قبل الخروج من الجدار العملاق.

“لا شيء يدعو للقلق! سوف تتعلم القانون عندما تنضم إلى الحراس. ” كانت هناك ابتسامة عريضة على وجه غراي حيث واصل تشجيع دوديان: “سمعت أنه سيكون هناك معسكر تدريبي اقصائي. لذا ركز فقط على المعسكر! “

هز رأسه دوديان بجدية.

“العمة”. اغتنم دوديان الفرصة للتحدث إلى جورا: “أريد أن أقترض بعض المال !”

“لا شيء يدعو للقلق! سوف تتعلم القانون عندما تنضم إلى الحراس. ” كانت هناك ابتسامة عريضة على وجه غراي حيث واصل تشجيع دوديان: “سمعت أنه سيكون هناك معسكر تدريبي اقصائي. لذا ركز فقط على المعسكر! “

فوجئة جورا للحظة ، ثم ابتسمت وقالت: “كم تريد؟ سوف أعطيك! لا تتحدث أبدًا عن الاقتراض والسداد ، فنحن عائلة! “

“جاء مسؤول لإبلاغنا بأنك حصلت على مؤهل للانضمام إلى الحرس.” كان وجه جراي أحمر كما سأل بشكل مثير للريبة ، “هل فشلت في الاختبار؟”

أعد دوديان إجابة معقولة: “أريد شراء بعض الطعام والعودة إلى الأحياء الفقيرة لزيارة الأطفال في دار الأيتام في ميشان. كنت قد خططت بالفعل لاقتراض الأموال منك ، وزيارة دار الأيتام والعودة بعد ذلك “.

هز رأسه دوديان بجدية.

ابتسمت جورا وقالت: “حسناً” ، أخرجت كومة من الأوراق الورقية الخضراء من محفظتها وعدتها. أعطت الأوراق النقدية التي تصل إلى مائة قطعة نقدية لدوديان.

“لا شيء يدعو للقلق! سوف تتعلم القانون عندما تنضم إلى الحراس. ” كانت هناك ابتسامة عريضة على وجه غراي حيث واصل تشجيع دوديان: “سمعت أنه سيكون هناك معسكر تدريبي اقصائي. لذا ركز فقط على المعسكر! “

منذ اختراع تقنية الطباعة قبل عشر سنوات ، صدرت كميات كبيرة من الأوراق النقدية تحت إدارة مصرف سيلفا. في بضع سنوات فقط ، قاموا باستبدال العملات المعدنية وتعميمها على مختلف الأسر في المناطق السكنية والتجارية. لقد اعتاد الجميع تدريجياً على استخدام العملات الورقية للتداول. ومع ذلك ، لا يزال الناس يطالبون بالكمية باستخدام كلمة “عملات” على الرغم من أن الدفع بأموال ورقية.

“الكبريت … …” دوديان تذكر بغموض محتوى البارود. كان احتفالا عندما أخبرته أخته كيف يصنع المفرقعات النارية في المنزل. لم يكن مهتمًا جدًا بالبارود حتى لا يتذكر الصيغة الدقيقة بالإضافة إلى الكبريت.

“شكرا لك!” اخذ دوديان على الفور الأوراق النقدية ووضعها في جيبه.

كان متعبًا جدًا عندما عاد إلى شارع لين لينج 108 (عنوان منزل جورا وغراي). كان يتنفس بحدة ، و جسده يتعرق وكانت ساقه شديدة. على الرغم من أن منزل الزوجين جورا لم يكن بعيدًا عن الجدار ، إلا سبعة أو ثمانية أميال فقط ، لكن جسمه لم يتعاف تمامًا حيث كان في التخزين المجمد لفترة طويلة. الآن ، كانت قوته الجسدية أضعف بكثير من الطفل العادي.

رأى جراي هذا ولم يقل شيئا. وطلب من جورا إعداد العشاء.

لم يكن هناك شيء قيم هنا لأي شخص.

الصباح التالي.

لم يكن صدفة أنه جاء إلى هذا المكان.

استيقظ دوديان في وقت مبكر ، وتناول وجبة الإفطار بعد غسل نفسه وغادر المنزل. على الرغم من أنه لم يكن يعلم متى يرسل “الزبالون” أشخاصًا لاستلامه ، إلا أنه كان يعلم أنه لم يكن مضطرًا إلى الذهاب إلى كلية الحقوق لبضعة أيام.

إذا كان يستطيع الاختيار ، فهو مستعد لدراسة القانون أولاً. إلى حد ما ، فهو جاهل بالعالم الحالي ، لذا فهو يريد إتقان المزيد من الأشياء قبل الخروج من الجدار العملاق.

“الكبريت … …” دوديان تذكر بغموض محتوى البارود. كان احتفالا عندما أخبرته أخته كيف يصنع المفرقعات النارية في المنزل. لم يكن مهتمًا جدًا بالبارود حتى لا يتذكر الصيغة الدقيقة بالإضافة إلى الكبريت.

كان دوديان يعرف أن هوية “الصياد” و “الزبال” يجب أن تبقى سرية حتى قال: “لقد مررت. بعد بضعة أيام سيأتي شخص ما للإبلاغ. لكنني لا أريد الذهاب ، هل يمكنني رفض هذا؟ “

لم يذهب دوديان مباشرة لشراء الكبريت. استأجر عربة وذهب إلى الأحياء الفقيرة.

استيقظ دوديان في وقت مبكر ، وتناول وجبة الإفطار بعد غسل نفسه وغادر المنزل. على الرغم من أنه لم يكن يعلم متى يرسل “الزبالون” أشخاصًا لاستلامه ، إلا أنه كان يعلم أنه لم يكن مضطرًا إلى الذهاب إلى كلية الحقوق لبضعة أيام.

في الأحياء الفقيرة ، توجه دوديان مباشرة إلى دار ميشان للايتام. مر على دار الأيتام ثم ذهب إلى أربعة شوارع أخرى لدخول الشوارع غير المستخدمة. على طول الطريق كان رائحة البراز كثيفة ورأى جثث الحشرات الفاسدة. لم يمض وقت طويل حتى أن وصل إلى مكب نفايات ضخم.
يقع مكب نفايات سيلفا في الأحياء الفقيرة.

“جاء مسؤول لإبلاغنا بأنك حصلت على مؤهل للانضمام إلى الحرس.” كان وجه جراي أحمر كما سأل بشكل مثير للريبة ، “هل فشلت في الاختبار؟”

لم يكن هناك شيء قيم هنا لأي شخص.

“جاء مسؤول لإبلاغنا بأنك حصلت على مؤهل للانضمام إلى الحرس.” كان وجه جراي أحمر كما سأل بشكل مثير للريبة ، “هل فشلت في الاختبار؟”

لذلك ، حتى الفقراء سيتجنبون تفريغ القمامة ، لأن جميع العناصر التي تم إهمالها هنا فاسدة منذ فترة طويلة.

لم يذهب دوديان مباشرة لشراء الكبريت. استأجر عربة وذهب إلى الأحياء الفقيرة.

وقف دوديان بعيدا ، لا يزال بامكانه شم رائحة البراز مختلطة مع رائحة البول. تم حل مشكلة الافرازات في عالم سيلفا من خلال توجيهها إلى هنا.
كان هناك سبعة أو ثمانية أكوام قمامة تقف مثل الجبال الضخمة. لم يستطع رؤية ما كان وراءه. نظر حوله ليؤكد أنه لم يكن هناك أحد. اقترب من منطقة مليئة بالقمامة. قام دوديان بإزالة قطعة القمامة الكبيرة من المنطقة. في وقت لاحق انحنى ، وأخرج قطعة من القماش وبدأ في تنظيف حول ثقب أسود صغير. كان كبيرًا بما يكفي لاستيعاب إطاره الصغير ورقيق.

ابتسمت جورا وقالت: “إذا ذهبت إلى هناك للتدريب ، فسوف تتعلم القانون أيضًا. لن تقتصر دراستك على القانون فقط ولكن كذلك الطب والجيولوجيا والخياطة الخ. إنها مدرسة شاملة. “

لم يكن صدفة أنه جاء إلى هذا المكان.

كان متعبًا جدًا عندما عاد إلى شارع لين لينج 108 (عنوان منزل جورا وغراي). كان يتنفس بحدة ، و جسده يتعرق وكانت ساقه شديدة. على الرغم من أن منزل الزوجين جورا لم يكن بعيدًا عن الجدار ، إلا سبعة أو ثمانية أميال فقط ، لكن جسمه لم يتعاف تمامًا حيث كان في التخزين المجمد لفترة طويلة. الآن ، كانت قوته الجسدية أضعف بكثير من الطفل العادي.

بواسطة :

“كيف لم يرسلك احد لماذا عدت وحدك؟

AhmedZirea


11 – العودة إلى الأحياء الفقيرة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط