نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 13

قفز دوديان من العربة ، راقب بهدوء البيئة المحيطة.

13 – تجمع

“تعال معي”. نظر الشاب إلى رجل ، وأطلق سراح زمام الحصان ، بدون الخوف أن يهرب بالعربة بمفرده. مشوا نحو باب صغير.

عاد دوديان إلى الأحياء. قضى خمس عملات نحاسية ، على مقربة من الجدار لاستدعاء عربة حتى يتمكن من الذهاب مباشرة إلى شارع لين كانغ. كان الوقت متأخرا جدا ، لذلك لم يكن لديه ما يكفي من الوقت للذهاب لشراء الكبريت والملح. علاوة على ذلك ، بعد بضعة أيام كان عليه أن يذهب إلى معسكر تدريب الزبالين. فيما يتعلق بالسرية التي تحتفظ بها المنظمة ، سيتم فحص كل شيء يتم إحضاره إلى المخيم بشكل وثيق حتى يتجنب شراء هذه المواد.

سأل الشاب بنبرة باردة: “ماذا حدث؟”

على الرغم من أنه في هذا العالم ،الناس يعرفون فقط كيفية استخدام الكبريت في الأصباغ والمبيدات الحشرية. ومع ذلك ينتمي أيضا إلى البضائع الخطرة منخفضة المخاطر.

“تعال معي”. نظر الشاب إلى رجل ، وأطلق سراح زمام الحصان ، بدون الخوف أن يهرب بالعربة بمفرده. مشوا نحو باب صغير.

يبدو أن زوجين جورا كانا ينتظران بفارغ الصبر عودة دوديان وكانا مرتاحين بشكل ملحوظ في اللحظة التي عاد فيها. بسبب الرائحة القوية القادمة لجسم دوديان ، عبس جراي وبدأ ينأى بنفسه: “ما هي هذه الرائحة القذرة المنبعثة من جسمك؟”

“تعال معي”. نظر الشاب إلى رجل ، وأطلق سراح زمام الحصان ، بدون الخوف أن يهرب بالعربة بمفرده. مشوا نحو باب صغير.

سعل دوديان وقال: “الرائحة المعتادة للأحياء الفقيرة”.

13 – تجمع

اغلقت جورا أنفها وقالت: “يجب أن تغسل. انتظر لحظة ، سأحضر لك الماء الساخن “وذهبت إلى المطبخ.

سأل الشاب بنبرة باردة: “ماذا حدث؟”

ذهب دوديان إلى الحمام. أخفى الكمبيوتر الفائق في رهان على الزاوية من الأرض والجدار. سرعان ما أحضرت جورا الماء الساخن وسألت: “يجب أن تغسل جيدًا. هل تريدني ان اساعدك؟”

يبدو أن زوجين جورا كانا ينتظران بفارغ الصبر عودة دوديان وكانا مرتاحين بشكل ملحوظ في اللحظة التي عاد فيها. بسبب الرائحة القوية القادمة لجسم دوديان ، عبس جراي وبدأ ينأى بنفسه: “ما هي هذه الرائحة القذرة المنبعثة من جسمك؟”

“لا” ، رفض دوديان بسرعة.

تنهد دوديان. أكثر ما كان يكرهه ان تتم مقاطعته أثناء تناول الطعام. عند النظر إلى عيون جراي ، لم يستطع إلا أن يلف قوائمه ، وينفض يديه ، عائدا  إلى غرفته. لقد طوى بالفعل مجموعتي تغيير من الملابس و تلقى حقائب الظهر الكتان. بالطبع ، كان الأكثر أهمية الزي الرسمي الذي تلقاه مسبقاً.

“حسنا. اغتسل ببطأ و بشكل صحيح. “جورا وضعت الماء على الأرض ، والتفت للمغادرة.

أحضر دوديان حقيبة ظهره إلى الباب. ونظر الى الشاب ، وقال: “دعنا نذهب”.

نظر دوديان إلى حوض الماء الصغير. كان لديه ابتسامة بسيطة على وجهه. لقد غاب عن زخات العصر القديم ، لسوء الحظ في هذا العالم ، لا يمكن تصفية إشعاع الماء. على الأقل في المنطقة السكنية ، كان الأمر كذلك ، مما جعله يرغب في دخول المنطقة التجارية في أقرب وقت ممكن.

“لا” ، رفض دوديان بسرعة.

صُدم أحد الصبية برؤية الشاب: “مي ، مي ، قالت ميني إنها تفتقد البيت”.

بعد ثلاثة ايام.

AhmedZirea

انطلقت عربة طويلة إلى منزل الزوجين جورا.حصان أسود قوي ، يبلغ ارتفاعه مترين مغطى بالدروع الرائعة ، يسحب العربة.

انطلقت عربة طويلة إلى منزل الزوجين جورا.حصان أسود قوي ، يبلغ ارتفاعه مترين مغطى بالدروع الرائعة ، يسحب العربة.

من العربة قفز شاب. نظر إلى رقم المنزل وطرق الباب.

على الرغم من أنه في هذا العالم ،الناس يعرفون فقط كيفية استخدام الكبريت في الأصباغ والمبيدات الحشرية. ومع ذلك ينتمي أيضا إلى البضائع الخطرة منخفضة المخاطر.

كان الزوجان جورا ودوديان يتناولان وجبة الإفطار. لقد رأوا العربة من النافذة وفجأة فهموا سبب وصول النزيل. فتحت جورا الباب على الفور وقالت بحرارة: “تعال”.

سمعت الفتاة الصغيرة كلماته الباردة ، كما لو خائفة وقفت بحياء. كانت ترتجف والدموع لا تزال تتدفق عبر وجهها.

رأى الشاب ذو الشعر الناعم أنها بدت تعرف غرضها. لكنه لا يزال يظهر بطاقة الهوية التي كانت ميدالية لها سيوف متقاطعة ، تمثل هوية “الحارس”. هو لم يدخل الغرفة ، وقال: “لا. أنا آسف لكن وقتي ضيق. يجب أن آخذ طفلك إلى الحي التجاري للتدريب العسكري. يجب أن تكون قد استلمت الإشعار لذا يرجى جعل الامر سريعا فأنا مستعجل.

“الولاء” و “الوصاية”!

لم تظن جورا أنه كان قلقًا ومشغولًا: “أيها الضابط ، كم من الوقت سيستمر الطفل في التدريب العسكري؟

الشاب ، مراقف دوديان ، عبس. فاتحا الباب الخشبي، كان هناك سبعة أو ثمانية أطفال في نفس عمر دوديان. في هذه اللحظة كانت إحدى الفتيات الصغيرات حانية ركبتيها ومقرفصة على الأرض تبكي. بجانبها وقف بضعة أولاد مع وجوه محرجة لا يعرفون ما يجب القيام به.

 “فترة التدريب ثلاث سنوات. خلال السنوات الثلاث ، سيكون قادرًا على العودة إلى المنزل في أيام العطلات فقط. لكن اقتراحي هو أنه يجب عليه تجنب القيام بذلك والدراسة إذا كان يريد إكمال دراساته في فترة ثلاث سنوات”.

ذهب دوديان إلى الحمام. أخفى الكمبيوتر الفائق في رهان على الزاوية من الأرض والجدار. سرعان ما أحضرت جورا الماء الساخن وسألت: “يجب أن تغسل جيدًا. هل تريدني ان اساعدك؟”

تغير وجه جورا ، “صعب للغاية؟ ماذا لو لم يستطع؟

بواسطة :

“يمكنك أن تطمئني. حتى في حالة اقصائه، سيتم إحالته إلى منصب صغير. قال الشاب بلهجة غير مبالية.

سأل جورا بقلق: “هل أخذت كل شيء؟ الأحذية والملابس… “

سمع جراي حديثهم وكان قلبه مرتاح. التف ورأى دوديان تناول الطعام ببطء. لم يستطع مقاومة انحباس نفسه ، فقال: “هل ستستعد ؟! لا تدع الضابط ينتظرك لفترة طويلة. هيا!”

أجاب: “يجب أن تعتني بنفسك أيضًا ،” موسم الموت الأسود “سيأتي ، وستصعد درجات الحرارة إلى السماء. قومي بتهوية المنزل كثيرًا وإلا فسوف تصابين بالأمراض! “

تنهد دوديان. أكثر ما كان يكرهه ان تتم مقاطعته أثناء تناول الطعام. عند النظر إلى عيون جراي ، لم يستطع إلا أن يلف قوائمه ، وينفض يديه ، عائدا  إلى غرفته. لقد طوى بالفعل مجموعتي تغيير من الملابس و تلقى حقائب الظهر الكتان. بالطبع ، كان الأكثر أهمية الزي الرسمي الذي تلقاه مسبقاً.

13 – تجمع

أحضر دوديان حقيبة ظهره إلى الباب. ونظر الى الشاب ، وقال: “دعنا نذهب”.

سأل جورا بقلق: “هل أخذت كل شيء؟ الأحذية والملابس… “

لم تظن جورا أنه كان قلقًا ومشغولًا: “أيها الضابط ، كم من الوقت سيستمر الطفل في التدريب العسكري؟

“كل شيء في حقيبة الظهر.” ولوح دوديان ، “لا تقلق”.

كان الزوجان جورا ودوديان يتناولان وجبة الإفطار. لقد رأوا العربة من النافذة وفجأة فهموا سبب وصول النزيل. فتحت جورا الباب على الفور وقالت بحرارة: “تعال”.

“كن حذرا عندما تذهب إلى هناك. لا تقاتل مع أطفال آخرين “.

اسرعت العربة نحو المنطقة التجارية. انعطفت عشرة شوارع وانطلقت تدريجياً نحو شارع ابعد قليلاً. المشوار نحو الامام جاء لوقف أمام جدار ضخم. فتحت البوابة الحديدية الضخمة واتجهت العربة نحو الداخل. على كل جانب من الباب كان هناك سيف ضخم منحوت. على رأس السيوف كانت هناك كلمات محفورة ..

شعر دوديان بالدفئ في قلبه. على الرغم من أن آخر مرة حاولوا فيها تزويجه من منزل أفريل جعل قلبه باردًا تجاههم. لكن رؤية جورا مخلصة للغاية اتجاهه وتهتم به مثل ابنها غير مشاعر البرودة السابقة. بعد كل شيء ، لقد تم تبنيه. كان ممتنًا بالفعل لكل ما فعلوه من أجله.

سعل دوديان وقال: “الرائحة المعتادة للأحياء الفقيرة”.

أجاب: “يجب أن تعتني بنفسك أيضًا ،” موسم الموت الأسود “سيأتي ، وستصعد درجات الحرارة إلى السماء. قومي بتهوية المنزل كثيرًا وإلا فسوف تصابين بالأمراض! “

“دعنا نذهب”. تحول الشاب نحو العربة. ساعد دوديان لوضع حقيبة ظهره على العربة.

كان جورا شخص إدراكي وعاطفي. لم تكن تعرف المدة التي ستستغرقها لرؤية دوديان مرة أخرى. كانت هناك دموع تتدفق من عينيها.

“كل شيء في حقيبة الظهر.” ولوح دوديان ، “لا تقلق”.

“دعنا نذهب”. تحول الشاب نحو العربة. ساعد دوديان لوضع حقيبة ظهره على العربة.

“كل شيء في حقيبة الظهر.” ولوح دوديان ، “لا تقلق”.

صعد دوديان العربة ، نظر إلى جورا وغراي. ولوح بيده ، كان هناك تلميح من الفزع في قلبه. ولكن سرعان ما تم قمع خيط الشعور هذا في عمق قلبه. أمسك حقيبة ظهره ،عيونه الباردة “نظرت” نحو المستقبل.  قلبه الناعم اصبح باردًا وقويًا.

“كل شيء في حقيبة الظهر.” ولوح دوديان ، “لا تقلق”.

نظر دوديان إلى حوض الماء الصغير. كان لديه ابتسامة بسيطة على وجهه. لقد غاب عن زخات العصر القديم ، لسوء الحظ في هذا العالم ، لا يمكن تصفية إشعاع الماء. على الأقل في المنطقة السكنية ، كان الأمر كذلك ، مما جعله يرغب في دخول المنطقة التجارية في أقرب وقت ممكن.

اسرعت العربة نحو المنطقة التجارية. انعطفت عشرة شوارع وانطلقت تدريجياً نحو شارع ابعد قليلاً. المشوار نحو الامام جاء لوقف أمام جدار ضخم. فتحت البوابة الحديدية الضخمة واتجهت العربة نحو الداخل. على كل جانب من الباب كان هناك سيف ضخم منحوت. على رأس السيوف كانت هناك كلمات محفورة ..

الشاب ، مراقف دوديان ، عبس. فاتحا الباب الخشبي، كان هناك سبعة أو ثمانية أطفال في نفس عمر دوديان. في هذه اللحظة كانت إحدى الفتيات الصغيرات حانية ركبتيها ومقرفصة على الأرض تبكي. بجانبها وقف بضعة أولاد مع وجوه محرجة لا يعرفون ما يجب القيام به.

“الولاء” و “الوصاية”!

“أخرج!” قال الشاب لدوديان.

قفز دوديان من العربة ، راقب بهدوء البيئة المحيطة.

13 – تجمع

“تعال معي”. نظر الشاب إلى رجل ، وأطلق سراح زمام الحصان ، بدون الخوف أن يهرب بالعربة بمفرده. مشوا نحو باب صغير.

سأل الشاب بنبرة باردة: “ماذا حدث؟”

بعد مروره هناك ظهر حقل مدرسي ضخم في رؤيتهم. مبنى المدرسة كان هناك في جميع أنحاء الميدان. مروا بالحقل نحو مبنى بعيد. بينما كانوا يعبرون القاعة سمعوا صرخة منخفضة.

“لا” ، رفض دوديان بسرعة.

الشاب ، مراقف دوديان ، عبس. فاتحا الباب الخشبي، كان هناك سبعة أو ثمانية أطفال في نفس عمر دوديان. في هذه اللحظة كانت إحدى الفتيات الصغيرات حانية ركبتيها ومقرفصة على الأرض تبكي. بجانبها وقف بضعة أولاد مع وجوه محرجة لا يعرفون ما يجب القيام به.

سعل دوديان وقال: “الرائحة المعتادة للأحياء الفقيرة”.

سأل الشاب بنبرة باردة: “ماذا حدث؟”

نظر دوديان إلى حوض الماء الصغير. كان لديه ابتسامة بسيطة على وجهه. لقد غاب عن زخات العصر القديم ، لسوء الحظ في هذا العالم ، لا يمكن تصفية إشعاع الماء. على الأقل في المنطقة السكنية ، كان الأمر كذلك ، مما جعله يرغب في دخول المنطقة التجارية في أقرب وقت ممكن.

صُدم أحد الصبية برؤية الشاب: “مي ، مي ، قالت ميني إنها تفتقد البيت”.

عبس الشاب: “هل هي؟” جاء إلى الفتاة الصغيرة في المقدمة ، وأمر قائلاً: “سأمنحك ثانيتين. توقف عن البكاء وقفي! “

قفز دوديان من العربة ، راقب بهدوء البيئة المحيطة.

سمعت الفتاة الصغيرة كلماته الباردة ، كما لو خائفة وقفت بحياء. كانت ترتجف والدموع لا تزال تتدفق عبر وجهها.

الشاب ، مراقف دوديان ، عبس. فاتحا الباب الخشبي، كان هناك سبعة أو ثمانية أطفال في نفس عمر دوديان. في هذه اللحظة كانت إحدى الفتيات الصغيرات حانية ركبتيها ومقرفصة على الأرض تبكي. بجانبها وقف بضعة أولاد مع وجوه محرجة لا يعرفون ما يجب القيام به.

بواسطة :

“كل شيء في حقيبة الظهر.” ولوح دوديان ، “لا تقلق”.

AhmedZirea


13 – تجمع

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط