نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 14

ألقى الشباب نظرة أخرى على الأطفال. لقد كان كسولًا لتسبيب أي شيئ . صعد إلى المنضدة ، وفتح درجًا وأمسك بمفاتيح من الداخل “تعال معي” ، وغادر القاعة.

14 – إتجاه

مايسون خدش رأسه ، لم يعرف ماذا يقول. لقد رأى بضع قطع من العفن على لوح السرير. لقد فكر في تصرف دوديان السابق. غادر الغرفة على الفور إلى الخارج للبحث عن بعض العشب الأخضر لمسح السرير ، ولكن قطع العفن الفطري على سريره كانت أكثر من اللازم. لا يهم مدى صعوبة فركه لها ، البقع لا زالت داكنة.

“على الرغم من أنني لست معلمك ، إلا أنني أكره أن أرى شخصًا يبكي أمامي”. تحدث الشاب بلهجة باردة: “اذهبي إلى غرفتك في في المسكن. يمكنك الاستمتاع بالبكاء قدر ما تشائين. “

“…… لاشيء.”

شحب الاطفال ، خائفين من قول أي شيئ. ضمت ميني يديها ممسكتا ملابسها. وحنت رئسها لتقاوم الدموع.

ذهب أحد أكبر الأطفال إلى غرفة دوديان. بدا فضوليًا بعض الشيء عن دوديان ، “اسمي مايسون ، ما هو اسمك؟

ألقى الشباب نظرة أخرى على الأطفال. لقد كان كسولًا لتسبيب أي شيئ . صعد إلى المنضدة ، وفتح درجًا وأمسك بمفاتيح من الداخل “تعال معي” ، وغادر القاعة.

غيّر دوديان ملابسه واستلقى أيضًا. أغلق عينيه لمراجعة المعرفة التي حصل عليها من الرقاقة الفائقة. بدون أن يدري ، غفى. استيقظ في الساعة 5 من صباح اليوم التالي بسبب أصوات غريبة القاسية القادمة من الخارج. نهض دوديان وغيره من الأطفال وتجمعوا للنظر الى مصدر الصوت الغريب. لقد رأوا مخلوقًا كالطير  بحجم متر مع رقبة ملتوية. كان يصدر صوتًا حادًا تقريبًا يكسر طبلة الأذن.

ذهب دوديان على الفور بعد الشاب. التقط أطفال الآخرون حقائبهم من الأرض وساروا وراء ودوديان.

في المساء ، عمل الأطفال معًا لمساعدة بعضهم البعض على نقل الأسرة إلى غرفهم الخاصة.

على طول الممر عبر الغابة ، وصل الحشد إلى مقصورة  خشبية متداعية منخفضة. فتح الشاب الباب وقال: هذا هو المكان. اختر سريرًا فارغًا واستعد لأن التدريب صباح غد سيبدأ. “أنهى الحديث ، ألقى الشاب المفاتيح باتجاه دوديان ثم غادر مباشرةً.

“دوديان”.

دوديان ممسكا ثلاثة مفاتيح في يده. نظر إلى المقصورة خشبية وعبس قليلاً. على الأرجح تم بناء مقصورة خشبية عن عمد لهم. لا يمكن مقارنتها بالمباني الرائعة والفريدة التي كانت موجودة حول المكان. حتى ضمن معايير الأحياء الفقيرة ، كان منزلًا فقيرًا نسبيًا للعيش فيه.

“هل هذه هي الطريقة التي سيعاملوننا بها؟” عرف دوديان ،أن التدريب الخاص لن يبدأ غداً. لقد بدأ في اللحظة التي أتوا فيها إلى المقصورة الخشبية.

كانت هناك ثلاث غرف داخل الثكنة الخشبية. كل الثلاثة منهم متطابقة. كان هناك أربعة أسرة في كل غرفة ، الحصير وبعض البقع الداكنة على الألواح. فحص بسرعة جميع الأسرة واختار سريراً خشبياً نظيفاً نسبياً. وضع ظهره على السرير وانتظر الباقي لاختيار أسرتهم حتى يتمكن من الخروج للعثور على أوراق الشجر أو الحشائش الكبيرة لمسح السرير.

كانت هناك ثلاث غرف داخل الثكنة الخشبية. كل الثلاثة منهم متطابقة. كان هناك أربعة أسرة في كل غرفة ، الحصير وبعض البقع الداكنة على الألواح. فحص بسرعة جميع الأسرة واختار سريراً خشبياً نظيفاً نسبياً. وضع ظهره على السرير وانتظر الباقي لاختيار أسرتهم حتى يتمكن من الخروج للعثور على أوراق الشجر أو الحشائش الكبيرة لمسح السرير.

في هذا الوقت ، دخل الأطفال الآخرون المقصورة الخشبية. لقد فاجئهم المشهد. حتى بالنسبة للفتيان ، كان من غير المحتمل العيش داخل الثكنة. قرفصت ميني وبدأت البكاء.

نظر الضابط إلى الأسرّة في المساحات المفتوحة واستهجن قليلاً ، لكنه لم يقل شيئًا. كما فعل الضابط السابق ، فتح أيضًا عددًا قليلاً من الغرف ، بحيث يختار الأطفال غرفهم ، تاركًا المفتاح خلفه.

نشأ الأطفال في المناطق السكنية ولم يشهدو مثل هذه البيئة القاسي.
بدلا من إضاعة وقته. أعطى دوديان المفتاحين الآخرين للأطفال. ذهب إلى الخارج ليجمع أوراق الخفق المجففة. عاد في وقت لاحق لمسح السرير. إذا كان يعلم أن هذا سيحدث ، كان سيحضر فراشا لتغطية السرير.

شاهد الأطفال الآخرون دوديان مشغولا بالتنظيف. متوقفين عن الشفقة على انفسهم ، بدأوا في اختيار الأسرة. قام أحد الأطفال بفرقعة لسانه وتحدث مع بقية الأطفال: “تحملوها بشكل مؤقت ،بالتأكيد ستتحسن الظروف في المستقبل!” يحتاج الأشخاص اليائسون دائمًا إلى الأمل لتشجيع أنفسهم.

فاجأ ماكون للحظة وقال للحشد: “يمكننا أن نضع ألواح السرير في الخارج لكي تجففها الشمس ، حتى لا تتعفن”.

مع مرور الوقت بدأوا في تقبل الوضع التكيف مع الظروف الحالية.

على طول الممر عبر الغابة ، وصل الحشد إلى مقصورة  خشبية متداعية منخفضة. فتح الشاب الباب وقال: هذا هو المكان. اختر سريرًا فارغًا واستعد لأن التدريب صباح غد سيبدأ. “أنهى الحديث ، ألقى الشاب المفاتيح باتجاه دوديان ثم غادر مباشرةً.

ذهب أحد أكبر الأطفال إلى غرفة دوديان. بدا فضوليًا بعض الشيء عن دوديان ، “اسمي مايسون ، ما هو اسمك؟

اومأ توبو برأسه: “نعم!”

“دوديان”.

على طول الممر عبر الغابة ، وصل الحشد إلى مقصورة  خشبية متداعية منخفضة. فتح الشاب الباب وقال: هذا هو المكان. اختر سريرًا فارغًا واستعد لأن التدريب صباح غد سيبدأ. “أنهى الحديث ، ألقى الشاب المفاتيح باتجاه دوديان ثم غادر مباشرةً.

“يبدو أنك لا تخشى الاتساخ”. كان الطفل مباشرًا.

“يبدو أنك لا تخشى الاتساخ”. كان الطفل مباشرًا.

“في الواقع ، هناك أشياء تشبه الطحالب فوق سطح السرير.” قال دوديان.

“يبدو أنك لا تخشى الاتساخ”. كان الطفل مباشرًا.

“ما هي؟” ، طلب ميسون.

“ما هي؟” ، طلب ميسون.

“…… لاشيء.”

مايسون خدش رأسه ، لم يعرف ماذا يقول. لقد رأى بضع قطع من العفن على لوح السرير. لقد فكر في تصرف دوديان السابق. غادر الغرفة على الفور إلى الخارج للبحث عن بعض العشب الأخضر لمسح السرير ، ولكن قطع العفن الفطري على سريره كانت أكثر من اللازم. لا يهم مدى صعوبة فركه لها ، البقع لا زالت داكنة.

نظر مايسون إلى دوديان ، “ألا تريد أن تجفف سريرك؟”

نظر دوديان إليه ، وقال: “علينا أن نجفهم في الشمس”.

“هل هذه هي الطريقة التي سيعاملوننا بها؟” عرف دوديان ،أن التدريب الخاص لن يبدأ غداً. لقد بدأ في اللحظة التي أتوا فيها إلى المقصورة الخشبية.

فاجأ ماكون للحظة وقال للحشد: “يمكننا أن نضع ألواح السرير في الخارج لكي تجففها الشمس ، حتى لا تتعفن”.

حشدوا على الفور.

قال مايسون في الحال: “سأساعدك”.

نظر مايسون إلى دوديان ، “ألا تريد أن تجفف سريرك؟”

حشدوا على الفور.

“لا أستطيع تحريكها وحدي”.

ألقى الشباب نظرة أخرى على الأطفال. لقد كان كسولًا لتسبيب أي شيئ . صعد إلى المنضدة ، وفتح درجًا وأمسك بمفاتيح من الداخل “تعال معي” ، وغادر القاعة.

قال مايسون في الحال: “سأساعدك”.

في هذا الوقت ، دخل الأطفال الآخرون المقصورة الخشبية. لقد فاجئهم المشهد. حتى بالنسبة للفتيان ، كان من غير المحتمل العيش داخل الثكنة. قرفصت ميني وبدأت البكاء.

دوديان ، بسبب مزاجه ، لم يطلب المساعدة مباشرة. ومع ذلك أجاب: “شكرًا لك”. بمساعدة مايسون أخذوا السرير خارج المقصورة الخشبية.
قبل مضي وقت طويل ، قاد شاب آخر يرتدي زيا رسميا مجموعة من الأطفال.

نظر دوديان إليه ، وقال: “علينا أن نجفهم في الشمس”.

نظر الضابط إلى الأسرّة في المساحات المفتوحة واستهجن قليلاً ، لكنه لم يقل شيئًا. كما فعل الضابط السابق ، فتح أيضًا عددًا قليلاً من الغرف ، بحيث يختار الأطفال غرفهم ، تاركًا المفتاح خلفه.

“يبدو أنك لا تخشى الاتساخ”. كان الطفل مباشرًا.

نظر الأطفال بفضول إلى دوديان ومايسون وآخرين ، ثم نظر واحد تلو الآخر إلى غرف النوم الخاصة بهم.

كانت هناك ثلاث غرف داخل الثكنة الخشبية. كل الثلاثة منهم متطابقة. كان هناك أربعة أسرة في كل غرفة ، الحصير وبعض البقع الداكنة على الألواح. فحص بسرعة جميع الأسرة واختار سريراً خشبياً نظيفاً نسبياً. وضع ظهره على السرير وانتظر الباقي لاختيار أسرتهم حتى يتمكن من الخروج للعثور على أوراق الشجر أو الحشائش الكبيرة لمسح السرير.

“على الرغم من أنني لست معلمك ، إلا أنني أكره أن أرى شخصًا يبكي أمامي”. تحدث الشاب بلهجة باردة: “اذهبي إلى غرفتك في في المسكن. يمكنك الاستمتاع بالبكاء قدر ما تشائين. “

“هل مساكن هؤلاء الأطفال جاهزة؟” جاءت داشا إلى النافذة. كانت ترتدي قفازات حريرية بيضاء رقيقة وتمسك أنبوبًا معدنيًا. لو كان دوديان هنا ، لكان قد أدرك من الأفق أنه كان منظارًا قديمًا. أخذت المنظار إلى مستوى عينيها وبدأت في مراقبة الوضع خارج الحظائر الخشبية.

“هل مساكن هؤلاء الأطفال جاهزة؟” جاءت داشا إلى النافذة. كانت ترتدي قفازات حريرية بيضاء رقيقة وتمسك أنبوبًا معدنيًا. لو كان دوديان هنا ، لكان قد أدرك من الأفق أنه كان منظارًا قديمًا. أخذت المنظار إلى مستوى عينيها وبدأت في مراقبة الوضع خارج الحظائر الخشبية.

AhmedZirea

“كل شيء يتوافق مع التعليمات الخاصة بك. البيئة السكنية ليست على حالها. سوف نتوقف عن توفير الماء الساخن قريبًا. “توبو قائلا باحترام:” أعتقد أنهم سيتكيفون قريبًا مع الألم والمعاناة. هذه المرة ، أنا واثق من أننا “سننتج” أكثر من مائة “زبال”! “

أومأت داشا قليلا. فجأة رأت مجموعة من الأطفال يحملون الأسرة من الحظائر الخشبية إلى الفضاء المفتوح. كانت مرتبكة للحظة لأنها لم تتوقع منهم أن يتصرفوا هكذا. بعد فترة من الوقت ، أبعدت المنظار وقالت: “هؤلاء الأطفال ، عليك تأديبهم جيدًا. عدد الأطفال المارة يتناقص كل عام. يتعين علينا تحسين أساليب التدريس والتكتيكات من أجل الحفاظ على عدد ثابت من الزبالين. بالإضافة إلى ذلك ، لا تنسَ أنه في حال لم تكن حالتهم العقلية على المستوى المطلوب ، فقم بإزالتهم فورًا. “

“لا أستطيع تحريكها وحدي”.

اومأ توبو برأسه: “نعم!”

اومأ توبو برأسه: “نعم!”

“هل هذه هي الطريقة التي سيعاملوننا بها؟” عرف دوديان ،أن التدريب الخاص لن يبدأ غداً. لقد بدأ في اللحظة التي أتوا فيها إلى المقصورة الخشبية.

غيّر دوديان ملابسه واستلقى أيضًا. أغلق عينيه لمراجعة المعرفة التي حصل عليها من الرقاقة الفائقة. بدون أن يدري ، غفى. استيقظ في الساعة 5 من صباح اليوم التالي بسبب أصوات غريبة القاسية القادمة من الخارج. نهض دوديان وغيره من الأطفال وتجمعوا للنظر الى مصدر الصوت الغريب. لقد رأوا مخلوقًا كالطير  بحجم متر مع رقبة ملتوية. كان يصدر صوتًا حادًا تقريبًا يكسر طبلة الأذن.

في المساء ، عمل الأطفال معًا لمساعدة بعضهم البعض على نقل الأسرة إلى غرفهم الخاصة.

سحب مايسون فراشا من حقيبته ووضعه على السرير. نظر بعض الأطفال إليه في حسد. ضحك في رده واستلقى بشكل مريح و فخور بسبب “تكهنه”.

سحب مايسون فراشا من حقيبته ووضعه على السرير. نظر بعض الأطفال إليه في حسد. ضحك في رده واستلقى بشكل مريح و فخور بسبب “تكهنه”.

“دوديان”.

غيّر دوديان ملابسه واستلقى أيضًا. أغلق عينيه لمراجعة المعرفة التي حصل عليها من الرقاقة الفائقة.
بدون أن يدري ، غفى. استيقظ في الساعة 5 من صباح اليوم التالي بسبب أصوات غريبة القاسية القادمة من الخارج. نهض دوديان وغيره من الأطفال وتجمعوا للنظر الى مصدر الصوت الغريب. لقد رأوا مخلوقًا كالطير  بحجم متر مع رقبة ملتوية. كان يصدر صوتًا حادًا تقريبًا يكسر طبلة الأذن.

14 – إتجاه

بواسطة :

شحب الاطفال ، خائفين من قول أي شيئ. ضمت ميني يديها ممسكتا ملابسها. وحنت رئسها لتقاوم الدموع.

AhmedZirea


“يبدو أنك لا تخشى الاتساخ”. كان الطفل مباشرًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط