جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
AhmedZirea
بادئ ذي بدء ، كان مكانًا لا يُطاق للعيش فيه ، لذلك لم يتكيف الأطفال مع البيئة الجديدة. بالكاد كان بمقدورهم النوم حتى الآن. في الوقت الحالي أن يسمعو صوتا ثاقبا للأذن كذاك ، بدا الأمر كما لو أن عدة الإبر غرزت عالقة في أدمغتهم. واحدا تلو الآخر خرجوا من الغرفة. السماء لا تزال مظلمة درجة حرارة الليل باردة. معظمهم لم يستطع إلا أن يرتجف بسبب خروجهم ببيجامات.
قام المدرب بلعق شفتيه قائلا ببلاغة: “لست راضيًا ، اليس كذلك؟” بدون انتظار الرد ، ركل المدرب الصبي الذي تحدث أولاً في المعدة. كانت الركلة شديدة بحيث تم دفع الطفل للخلف وضرب عددًا قليلاً من الأطفال وسقط من الألم.
في هذا الوقت ، صرخ ذاك الطائر الغريب ثلاث مرات وتوقف.
أراد بعض الأطفال العودة إلى النوم. بدون فأىدة ، رغم ذلك. “سأعطيكم ثلاث دقائق للتجهز و الوقوف أمامي”. صاح رجل قوي بني الشعر ذو مترين في القامة بصوت عالٍ.
أراد بعض الأطفال العودة إلى النوم.
بدون فأىدة ، رغم ذلك. “سأعطيكم ثلاث دقائق للتجهز و الوقوف أمامي”. صاح رجل قوي بني الشعر ذو مترين في القامة بصوت عالٍ.
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
كان الكثير من الأطفال مرتبكين أولاً ولكنهم تذكروة التدريب الخاص.
فاز بلقب “لا أمل منه” من الأطفال الآخرين. ابتعد ميسون والصبيان الآخران اللذان كانا يعيشان في نفس غرفة دوديان عنه كما لو كان غريبًا تمامًا عنهما.
دمرت ساعة دوديان البيولوجية ، لم يستطع مقاومة الشعور بالصداع. كبح مشاعره ، عاد إلى الغرفة لارتداء معطف لكنه استسلم. كان هناك ماء بارد بالقرب من الباب إستخدمه لغسل وجهه وخرج لاحقًا من المقصورة الخشبية نحو الرجل القوي. مرت دقيقتان ونصف فقط.
“سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
استسلم أطفال آخرون لغسل أنفسهم ولكنهم بدلاً من ذلك ارتدوا ملابس للخروج. أرادوا إعطاء انطباع جيد للمدرب حتى بذلوا قصارى جهدهم ليكون في أقرب وقت ممكن. ولكن كان هناك آخرون لم يطرأ عليهم تغيير حتى في ثلاث دقائق ، خاصة الفتيات اللاتي يحملن الكثير من الأمتعة ممتلئة بالملابس ، مترددين فيما يرتدين اليوم.
جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
لم يحث المدرب أي شخص ، لكنه انتظر بهدوء.
“الجميع اجتمعوا!” أمر المدرب بمجرد انتهاء دوديان. لم يترك أمر المعلم هذه المرة عارضا من قبل أي شخص. قريبا اصطف الجميع في صفوف دقيقة.
مر الوقت ، بعد حوالي خمس دقائق ، كان الجميع في الخارج بالقرب من المدرب.
“حتى لو كان ذلك بسبب التأخر. تأخر البعض لمدة دقيقتين ، لماذا هي خمس دقائق؟ “
“بما أن اليوم هو اليوم الأول ، فقد قمت بإعداد إنذار خاص لكم للاستيقاظ من النوم. لكن من الغد آمل أنه عندما آتي إلى هنا أستطيع أن أراكم جميعًا جاهزين وجاهزين! “
برد عقل دوديان. كان يعلم أن التخرج من معسكر الزبالين سيكون صعباً لأن الوضع خارج الجدار العملاق ليس ملائما للإنسان العادي.
“نعم!” أجاب عدة أولاد جريئين بصوت عال.
جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
أومأ الرجل ذو الشعر البني قليلا. “حسنًا ، اليوم تأخرت خمس دقائق. لذلك سيأتي الجميع إلى حقل المدرسة ويدورون خمس لفات. “
AhmedZirea
تغيرت تعابير الاطفال بشكل ًطفيف. لقد رأوا ميدان المدرسة الضخمة. ناهيك عن خمس لفات حتى لفة كاملة كانت ستستنزفهم.
“سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
“معلم ، لماذا الجميع؟”
“حتى لو كان ذلك بسبب التأخر. تأخر البعض لمدة دقيقتين ، لماذا هي خمس دقائق؟ “
“لقد جئنا في غضون ثلاث دقائق!”
جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
“حتى لو كان ذلك بسبب التأخر. تأخر البعض لمدة دقيقتين ، لماذا هي خمس دقائق؟ “
بادئ ذي بدء ، كان مكانًا لا يُطاق للعيش فيه ، لذلك لم يتكيف الأطفال مع البيئة الجديدة. بالكاد كان بمقدورهم النوم حتى الآن. في الوقت الحالي أن يسمعو صوتا ثاقبا للأذن كذاك ، بدا الأمر كما لو أن عدة الإبر غرزت عالقة في أدمغتهم. واحدا تلو الآخر خرجوا من الغرفة. السماء لا تزال مظلمة درجة حرارة الليل باردة. معظمهم لم يستطع إلا أن يرتجف بسبب خروجهم ببيجامات.
العديد من الأولاد لم يسعهم سوى التعبير عن أفكارهم
بواسطة :
تحدث المعلم بلهجة غير مبالية: “أولاً وقبل كل شيء ، حتى لو كنت جاهزًا في غضون ثلاث دقائق ، فلا يزال بإمكانك الركض ثلاث مرات حول الملعب. ثانيا أنتم مجموعة! جماعة ، إذا ترك أحدكم في الخلف فعليكم تحمل العواقب! “
مر الوقت ، بعد حوالي خمس دقائق ، كان الجميع في الخارج بالقرب من المدرب.
“معلم ، أنا غير راضٍ!”
أومأ الرجل ذو الشعر البني قليلا. “حسنًا ، اليوم تأخرت خمس دقائق. لذلك سيأتي الجميع إلى حقل المدرسة ويدورون خمس لفات. “
“سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
AhmedZirea
تحدث بضعة أولاد فجأة في غضب.
بواسطة :
قام المدرب بلعق شفتيه قائلا ببلاغة: “لست راضيًا ، اليس كذلك؟” بدون انتظار الرد ، ركل المدرب الصبي الذي تحدث أولاً في المعدة. كانت الركلة شديدة بحيث تم دفع الطفل للخلف وضرب عددًا قليلاً من الأطفال وسقط من الألم.
بعد فترة وجيزة ، أحضرهم المدرب جميعا إلى حقل المدرسة لبدء الجري.
“أنت لا توافق؟” ركل المدرب فتى آخر غير راضٍ بنفس طريقة الأول. من المؤسف لللآخرين أنه لم يتوقف ولكنه استمر في ركل ثلاثة أو أربعة أولاد.
دمرت ساعة دوديان البيولوجية ، لم يستطع مقاومة الشعور بالصداع. كبح مشاعره ، عاد إلى الغرفة لارتداء معطف لكنه استسلم. كان هناك ماء بارد بالقرب من الباب إستخدمه لغسل وجهه وخرج لاحقًا من المقصورة الخشبية نحو الرجل القوي. مرت دقيقتان ونصف فقط.
بمجرد انتهائه من الركل ، التف المدرب للتحدث “هنا لا تسأل أي شيء. أنت تطيع الأوامر فقط! أي شخص يرفض التصرف سوف يضربني من قبلي. أنا ربما أقتلك. صدقني لا أحد يهتم “كان هناك أثر من اللامبالاة في وجهه وهو يسخر وتابع” الجلسة السابقة قتلت واحدا. لسوء حظكم انكم لم تره. من الأفضل قتل القمامة بدلاً من إضاعة الوقت والموارد لرعايتهم! “
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
“على قيد الحياة؟”
بعض الفتيات ارتجفت أرجلهن بسبب الخوف. تدفقت الدموع ، ولكن لم يجرؤن على البكاء.
“معلم ، أنا غير راضٍ!”
حدق فيهم المعلم قبل أن يقول: “إذا لم تنتهوا في عشر دقائق ، فلا الإفطار! ثم ابتسم فجأة “هذا لا يمكن أن يتبع الفكرة الجماعية. أولئك الذين لا ينتهوا هم أولئك الذين لن يأكلوا. لا أريد السماح للأفراد القمامة بخفض مستوى الكل “.
ومع ذلك كان مجال المدرسة كبيرا جدا. حتى الأطفال أصحاب أفضل البنيات فشلوا في الانتهاء خلال عشر دقائق. تأخر بعضهم لمدة دقيقة ، والبعض الآخر لمدة دقيقتين والبعض الآخر لمدة أربع أو خمس دقائق. باختصار فقد الجميع فرصة لتناول الإفطار.
بسماع هذا الكثير من الأطفال الاقوياء شعروا فجأة بالارتياح.
بواسطة :
تنهد دوديان ، بكى تقريبا في قلبه. كان يعلم أنه بالتأكيد لن ينهي السباق في الوقت المحدد.
ومع ذلك كان مجال المدرسة كبيرا جدا. حتى الأطفال أصحاب أفضل البنيات فشلوا في الانتهاء خلال عشر دقائق. تأخر بعضهم لمدة دقيقة ، والبعض الآخر لمدة دقيقتين والبعض الآخر لمدة أربع أو خمس دقائق. باختصار فقد الجميع فرصة لتناول الإفطار.
بعد فترة وجيزة ، أحضرهم المدرب جميعا إلى حقل المدرسة لبدء الجري.
تحدث بضعة أولاد فجأة في غضب.
ومع ذلك كان مجال المدرسة كبيرا جدا. حتى الأطفال أصحاب أفضل البنيات فشلوا في الانتهاء خلال عشر دقائق. تأخر بعضهم لمدة دقيقة ، والبعض الآخر لمدة دقيقتين والبعض الآخر لمدة أربع أو خمس دقائق. باختصار فقد الجميع فرصة لتناول الإفطار.
العديد من الأولاد لم يسعهم سوى التعبير عن أفكارهم
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
لم يحث المدرب أي شخص ، لكنه انتظر بهدوء.
فاز بلقب “لا أمل منه” من الأطفال الآخرين. ابتعد ميسون والصبيان الآخران اللذان كانا يعيشان في نفس غرفة دوديان عنه كما لو كان غريبًا تمامًا عنهما.
“بما أن اليوم هو اليوم الأول ، فقد قمت بإعداد إنذار خاص لكم للاستيقاظ من النوم. لكن من الغد آمل أنه عندما آتي إلى هنا أستطيع أن أراكم جميعًا جاهزين وجاهزين! “
على الرغم من أن دوديان كان هادئًا نسبيًا ، ولكن رؤيته لكل تلك العيون الغريبة ملقاة عليه ، لم يستطع إلا أن يستحي قليلاً بسبب الخزي. كان يعلم أن النوم في كبسولة تخزين مجمدة لمدة ثلاثمائة سنة قد أضعف جسمه ببطء. وسوف يستغرق عدة أشهر لاستعادة عافيته.
لم يحث المدرب أي شخص ، لكنه انتظر بهدوء.
كان يتعب من المشي ناهيك عن الركض لمدة خمس لفات.
نظر المعلم إلى دوديان ولم يقل أي شيء.
“سيكون هناك دائمًا أناس يجرون أقدامهم ، أرفض اتباع فكرة سخيفة كهذه!”
“الجميع اجتمعوا!” أمر المدرب بمجرد انتهاء دوديان. لم يترك أمر المعلم هذه المرة عارضا من قبل أي شخص. قريبا اصطف الجميع في صفوف دقيقة.
أراد بعض الأطفال العودة إلى النوم. بدون فأىدة ، رغم ذلك. “سأعطيكم ثلاث دقائق للتجهز و الوقوف أمامي”. صاح رجل قوي بني الشعر ذو مترين في القامة بصوت عالٍ.
“مقدمة ذاتية أولاً. اسمي توبو.” استمر المدرب بني الشعر بلهجة غير مبالية: “خلال السنوات الثلاث المقبلة ، سأكون مسؤولاً عن تدريبكم. لدي قاعدة واحدة فقط وهي إطاعة جميع اوامري! بالطبع ، لا أريد أن أعلم مجموعة من الدمى التي تتلقى الاوامر فقط. أي سؤال ، باستثناء ما يتعلق بأوامري ، مرحب به “
تغيرت تعابير الاطفال بشكل ًطفيف. لقد رأوا ميدان المدرسة الضخمة. ناهيك عن خمس لفات حتى لفة كاملة كانت ستستنزفهم.
“المعلم ماذا نحن هنا لنتعلم؟ التمارين فقط؟ “سأل الصبي على الفور مع اضطراب على وجهه.
AhmedZirea
قال توبو مبتسمًا بلا مبالاة: “طالما تتعلم البقاء على قيد الحياة هنا ، فيمكنك التخرج”.
بواسطة :
“على قيد الحياة؟”
جميع الأطفال الذين سمعوا الكلمات الشريرة التي خرجت من فم المعلم كانوا خائفين وشحبوا.
فاجأ جميع الأطفال لحظة.
تحدث بضعة أولاد فجأة في غضب.
برد عقل دوديان. كان يعلم أن التخرج من معسكر الزبالين سيكون صعباً لأن الوضع خارج الجدار العملاق ليس ملائما للإنسان العادي.
بمجرد انتهائه من الركل ، التف المدرب للتحدث “هنا لا تسأل أي شيء. أنت تطيع الأوامر فقط! أي شخص يرفض التصرف سوف يضربني من قبلي. أنا ربما أقتلك. صدقني لا أحد يهتم “كان هناك أثر من اللامبالاة في وجهه وهو يسخر وتابع” الجلسة السابقة قتلت واحدا. لسوء حظكم انكم لم تره. من الأفضل قتل القمامة بدلاً من إضاعة الوقت والموارد لرعايتهم! “
بواسطة :
“الجميع اجتمعوا!” أمر المدرب بمجرد انتهاء دوديان. لم يترك أمر المعلم هذه المرة عارضا من قبل أي شخص. قريبا اصطف الجميع في صفوف دقيقة.
أنهت بعض الفتيات الضعيفات خمس لفات خلال 20 دقيقة من المهلة الزمنية. لكن نتيجة دوديان أذهلت الجميع. كان قد أمضى ثلاثين دقيقة كاملة خلال المهلة الزمنية لإنهاء اللفات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
