أجاب توبو “هذا صحيح!”
عندما رأوا أن دوديان صامت ، بدأ الأطفال يفكرون بأدمغتهم. واحد تلو الآخر رفعوا أيديهم للرد. كانت الإجابات مماثلة للإجابة السابقة. وخاصة “كسب المال” للفتاة صغيرة. الجواب الثالث كان لا يزال كسب المال ، ويبدو أنها لن تحيد عن أسلوب تفكيرها. في النهاية كانت جميع الإجابات خاطئة. بعد فترة وجيزة من الإجابات ، لم يستجب أحد تقريبًا بشكل صحيح.
“هنا ، سوف أعلمكم كيفية البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف وبيئات قاسية.” تحدث توبو بلا مبالاة: “اليوم هو يومكم الأول. سأمنحكم مكافآت إذا أمكنكم الإجابة عن بعض الأسئلة البسيطة. “
“هنا ، سوف أعلمكم كيفية البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف وبيئات قاسية.” تحدث توبو بلا مبالاة: “اليوم هو يومكم الأول. سأمنحكم مكافآت إذا أمكنكم الإجابة عن بعض الأسئلة البسيطة. “
ركزت عيون الأطفال عليه.
لم يفكروا أبدا في ذلك. منذ سن صغيرة كانوا محميين من قبل آبائهم. بعد ذلك خطط الجميع لاختيار كليتهم المفضلة خلال الإدارات. في وقت لاحق العمل للكسب واستمرار حياتهم.
“السؤال الأول”. قال توبو بهدوء: “كيف يمكننا أن نبقى على قيد الحياة؟”
شعر دوديان بأعينهم ، و شعر ان توبو ينظر إليه. يبدو أن توبو انتظره للإجابة. لكن هذه المرة هو لا يعرف حقًا ، لم يستطع التفكير في إجابة كما قال جميع الأطفال الآخرين عن الإجابات المحتملة التي يمكنه التفكير فيها.
كلهم لا يستطيعون أن يفاجأوا للحظة.
16 – أسئلة غبية
كيف تبقى على قيد الحياة؟
الأطفال الآخرون مندهشون أيضًا. لكن سرعان ما رفعوا أيديهم للإجابة حتى لا يفقدوا فرصة الحصول على المكافأة.
لم يفكروا أبدا في ذلك. منذ سن صغيرة كانوا محميين من قبل آبائهم. بعد ذلك خطط الجميع لاختيار كليتهم المفضلة خلال الإدارات. في وقت لاحق العمل للكسب واستمرار حياتهم.
العديد من الأطفال الذين يقفون بالقرب من دوديان لا يسعهم إلا أن ينظروا إليه ، لأنه كان الوحيد الذي لم يرد.
“كسب المال!” رفعت فتاة يديها على الفور للإجابة.
“الآن ، نهاية الاستراحة ، اركضوا عشر لفات حول حقل المدرسة!” صرخ توبو فجأة.
أطفال آخرين ، تنهدوا فجأة ، نعم آه! بالطبع عليك أن تتعلم كيف تكسب المال إذا كنت تريد العيش. هذه إجابة بسيطة وسمحوا للفتاة بالاستفادة من الموقف للإجابة أولاً!
لم يفكروا أبدا في ذلك. منذ سن صغيرة كانوا محميين من قبل آبائهم. بعد ذلك خطط الجميع لاختيار كليتهم المفضلة خلال الإدارات. في وقت لاحق العمل للكسب واستمرار حياتهم.
كان لا يزال لدى توبو نظرة غير مبالية ، ألقى كلمة: “خطأ!”
كان جميع الأطفال مصعوقين مرة أخرى.
“العمل؟” صبي آخر تحدث مبدئيا.
لم يفكروا أبدا في ذلك. منذ سن صغيرة كانوا محميين من قبل آبائهم. بعد ذلك خطط الجميع لاختيار كليتهم المفضلة خلال الإدارات. في وقت لاحق العمل للكسب واستمرار حياتهم.
توبو رادا عليه: “خطأ! بالمناسبة ، كل شخص لديه فرصة واحدة فقط للإجابة “.
فطور؟
نظر كل الأطفال إلى بعضهم البعض.
أجاب توبو “خطأ!”
ليس كسب المال ، وليس العمل أيضًا؟
“معلم ، أنت فقط تعيش. هل هناك أي موقف للعيش؟”
أجاب توبو “خطأ!”
نظرت توبو إليها: “لا يوجد موقف للعيش فيه”.
بسماع هذا ،لم يستطع الأطفال ألا الى النظر لبعضهم البعض.
بسماع هذا ،لم يستطع الأطفال ألا الى النظر لبعضهم البعض.
الأكل؟
عبس دوديان أيضا قليلا. دماغه رفرف من خلال ملاحظاته. الجواب لا ينبغي أن يكون خادعا. في الواقع يجب أن تكون الإجابة سهلة.
فهم دوديان الغرض من الأسئلة الثلاثة. من خلال محادثة مع مايسون أمس ، أكد تخمينه. لم يكن أحد يعلم بالتدريب الخاص “الزبال” ، اعتقدوا جميعًا أنه كان مجرد معسكر تدريب حرس. عرف دوديان من محادثته السابقة مع فرناندو أن “الزبالون” كان عليهم أن يذهبوا خارج الجدار العملاق إلى البرية للبحث عن الموارد. ستكون مواردهم الخاصة لتناول الطعام والشراب محدودة أثناء الخروج لذلك عليهم أن يتعلموا كيفية البقاء على قيد الحياة في البرية خارج الجدار العملاق.
“الأكل!” رفع يده.
لم يستطع توبو إلا أن ينظر إليه ، أظهر وجههه أثراً من السخرية ، “وهل هناك شخص يستخدم مؤخرته للمضغ؟”
بمجرد أن خرجت الكلمات من فم دوديان ، التف الأطفال إليه بتعابير فاجعة. لم يمض وقت طويل قبل أن تُردد أصوات “بفف”. كلهم بدأوا الضحك بصوت عالٍ.
ليس كسب المال ، وليس العمل أيضًا؟ “معلم ، أنت فقط تعيش. هل هناك أي موقف للعيش؟”
الأكل؟
“اعلم اعلم. إنه بالعمل!
هل هناك إجابة أكثر حماقة من هذه؟
ليس كسب المال ، وليس العمل أيضًا؟ “معلم ، أنت فقط تعيش. هل هناك أي موقف للعيش؟”
أجاب توبو “هذا صحيح!”
كان كل الأطفال مرتبكين. أي نوع من الأسئلة الغبية هذه؟
أصيب الأطفال بالذهول والحيرة: “…”
لم يستطع بعض الأطفال مقاومة البكاء ، ولكن سرعان ما أخذوا زمام المبادرة للركض بأقصى سرعة لأن توبو لا يبدو أنه يمزح عن لفات إضافية.
عند النظر إلى تعابير جميع الأطفال المتفاجئة ، توبو ابتسم ببرود: “الإجابة بسيطة. كنت قلقا من أن لا أحد سوف يجيب بشكل صحيح ولن أعطي المكافأة. في نظرك بالإضافة إلى قلة الماء، ما هو أكثر الاشياء فتكا على حياة الإنسان؟
“معلم ، ما هي مكافئتي؟” دوديان رأى توبو لم يعلن بعد ، لم يسعه إلا أن يرفع يده لطلب.
إقبحت تعابير جميع الاطفال. البعض لم يقتنع. ولكن بعد تجربة فظائع توبو السابقة ، لن يجرؤ أحد على السؤال.
نظرت توبو إليها: “لا يوجد موقف للعيش فيه”.
كان دوديان مرتاحا. مثل الأطفال الآخرين ، اعتقد أن الإجابة لا يمكن أن تكون بهذه البساطة ، لكنه فاز بالرهان.
دوديان شعر بالذهول. لم يكن يعلم بعد ، لكن في فترة قصيرة من نصف شهر بعد التدريب الخاص ، أدرك بعمق قيمة هذين الإفطارين!
“السؤال الثاني”. تابع توبو: “كيف يمكننا أن نأكل الطعام؟”
“كسب المال!” صوت صدى بسرعة. كانت الفتاة الصغيرة التي كانت أول من أجب على السؤال الأول. هذه المرة اختارت أن ترد بنفس الإجابة. أطفال آخرون يريدون فجأة الدوس على الارض. اللعنة أول واحدة فاتتهم و الفرصة الثانية سرقتها فتاة.
كان كل الأطفال مرتبكين. أي نوع من الأسئلة الغبية هذه؟
“اعلم اعلم. إنه بالعمل!
“كسب المال!” صوت صدى بسرعة. كانت الفتاة الصغيرة التي كانت أول من أجب على السؤال الأول. هذه المرة اختارت أن ترد بنفس الإجابة.
أطفال آخرون يريدون فجأة الدوس على الارض. اللعنة أول واحدة فاتتهم و الفرصة الثانية سرقتها فتاة.
بواسطة :
أجاب توبو “خطأ!”
كان وجه الصبي محرجًا ، محمرا كالدماء.
فوجئت الفتاة الصغيرة للحظة ، كيف يمكنك أن تأكل الطعام بدون شرائه؟
فهم الطعام كان من الدرجة الأولى!
الأطفال الآخرون مندهشون أيضًا. لكن سرعان ما رفعوا أيديهم للإجابة حتى لا يفقدوا فرصة الحصول على المكافأة.
أطفال آخرين ، تنهدوا فجأة ، نعم آه! بالطبع عليك أن تتعلم كيف تكسب المال إذا كنت تريد العيش. هذه إجابة بسيطة وسمحوا للفتاة بالاستفادة من الموقف للإجابة أولاً!
“اعلم اعلم. إنه بالعمل!
ركزت عيون الأطفال عليه.
“أنا أعلم. أمي!”
أجاب توبو “خطأ!”
“استخدم الأسنان العلوية والسفلية للمضغ!”
لم يسع جميع الأطفال سوى النظر إلى دوديان.
فكر الصبي الأخير في اجابة بسيطة معتمدا منطق دوديان السابق ، وقال على الفور بشغف.
“إليكم السؤال الأخير”. توبو بلا مبالاة: “كيف تجد الطعام؟
لم يستطع توبو إلا أن ينظر إليه ، أظهر وجههه أثراً من السخرية ، “وهل هناك شخص يستخدم مؤخرته للمضغ؟”
نظر اليه توبو قائلا بخفة: “صحيح”!
كان وجه الصبي محرجًا ، محمرا كالدماء.
قال توبو “كل ذلك خطأ ، حفنة من القمامة”.
قال توبو “كل ذلك خطأ ، حفنة من القمامة”.
بمجرد أن خرجت الكلمات من فم دوديان ، التف الأطفال إليه بتعابير فاجعة. لم يمض وقت طويل قبل أن تُردد أصوات “بفف”. كلهم بدأوا الضحك بصوت عالٍ.
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون آخر واحد ليجيب مرة أخرى لأن كل شخص لديه إجابات خاطئة. سرح في فكره ، بالعودة إلى طريقة التفكير السابقة. وفقًا لهذا النوع من المنطق ، فإن الخطوة الأولى للبقاء على قيد الحياة هي تناول الطعام. لذلك فإن الخطوة الأولى لتناول الطعام هي …
“أنا أعلم. أمي!”
“البحث عن الطعام!” رفع دوديان يده مرة أخرى.
لم يستطع توبو إلا أن ينظر إليه ، أظهر وجههه أثراً من السخرية ، “وهل هناك شخص يستخدم مؤخرته للمضغ؟”
نظر اليه توبو قائلا بخفة: “صحيح”!
بواسطة :
كان جميع الأطفال مصعوقين مرة أخرى.
“معلم ، ما هي مكافئتي؟” دوديان رأى توبو لم يعلن بعد ، لم يسعه إلا أن يرفع يده لطلب.
بكل بساطة؟
كلهم لا يستطيعون أن يفاجأوا للحظة.
فقط بكل بساطة؟ ؟؟ .
نظر كل الأطفال إلى بعضهم البعض.
“إليكم السؤال الأخير”. توبو بلا مبالاة: “كيف تجد الطعام؟
“هنا ، سوف أعلمكم كيفية البقاء على قيد الحياة في ظل ظروف وبيئات قاسية.” تحدث توبو بلا مبالاة: “اليوم هو يومكم الأول. سأمنحكم مكافآت إذا أمكنكم الإجابة عن بعض الأسئلة البسيطة. “
لم يسع جميع الأطفال سوى النظر إلى دوديان.
عبس دوديان أيضا قليلا. دماغه رفرف من خلال ملاحظاته. الجواب لا ينبغي أن يكون خادعا. في الواقع يجب أن تكون الإجابة سهلة.
رأى دوديان أعين الأطفال الغريبة التي ركزت عليه. كان قلبه محبطًا. هذه المرة هو حقا لم يكن يعرف الجواب.
“الآن ، نهاية الاستراحة ، اركضوا عشر لفات حول حقل المدرسة!” صرخ توبو فجأة.
عندما رأوا أن دوديان صامت ، بدأ الأطفال يفكرون بأدمغتهم. واحد تلو الآخر رفعوا أيديهم للرد. كانت الإجابات مماثلة للإجابة السابقة. وخاصة “كسب المال” للفتاة صغيرة. الجواب الثالث كان لا يزال كسب المال ، ويبدو أنها لن تحيد عن أسلوب تفكيرها. في النهاية كانت جميع الإجابات خاطئة.
بعد فترة وجيزة من الإجابات ، لم يستجب أحد تقريبًا بشكل صحيح.
كان وجه الصبي محرجًا ، محمرا كالدماء.
نظر توبو حوله وقال: ” لا أحد يعلم؟”
عند النظر إلى تعابير جميع الأطفال المتفاجئة ، توبو ابتسم ببرود: “الإجابة بسيطة. كنت قلقا من أن لا أحد سوف يجيب بشكل صحيح ولن أعطي المكافأة. في نظرك بالإضافة إلى قلة الماء، ما هو أكثر الاشياء فتكا على حياة الإنسان؟
العديد من الأطفال الذين يقفون بالقرب من دوديان لا يسعهم إلا أن ينظروا إليه ، لأنه كان الوحيد الذي لم يرد.
بكل بساطة؟
شعر دوديان بأعينهم ، و شعر ان توبو ينظر إليه. يبدو أن توبو انتظره للإجابة. لكن هذه المرة هو لا يعرف حقًا ، لم يستطع التفكير في إجابة كما قال جميع الأطفال الآخرين عن الإجابات المحتملة التي يمكنه التفكير فيها.
فكر الصبي الأخير في اجابة بسيطة معتمدا منطق دوديان السابق ، وقال على الفور بشغف.
“يبدو أنه لا يوجد من يجيب.” رأى توبو دوديان لم يجب لذلك لم يعد ينتظر وشرح: “إن الخطوة الأولى للعثور على الغذاء هي تعلم كيفية التعرف على الطعام. أول درس اليوم هو تعليمكم معرفة أي طعام تأكلونه. “
عند النظر إلى تعابير جميع الأطفال المتفاجئة ، توبو ابتسم ببرود: “الإجابة بسيطة. كنت قلقا من أن لا أحد سوف يجيب بشكل صحيح ولن أعطي المكافأة. في نظرك بالإضافة إلى قلة الماء، ما هو أكثر الاشياء فتكا على حياة الإنسان؟
فهم دوديان الغرض من الأسئلة الثلاثة. من خلال محادثة مع مايسون أمس ، أكد تخمينه. لم يكن أحد يعلم بالتدريب الخاص “الزبال” ، اعتقدوا جميعًا أنه كان مجرد معسكر تدريب حرس. عرف دوديان من محادثته السابقة مع فرناندو أن “الزبالون” كان عليهم أن يذهبوا خارج الجدار العملاق إلى البرية للبحث عن الموارد. ستكون مواردهم الخاصة لتناول الطعام والشراب محدودة أثناء الخروج لذلك عليهم أن يتعلموا كيفية البقاء على قيد الحياة في البرية خارج الجدار العملاق.
العديد من الأطفال الذين يقفون بالقرب من دوديان لا يسعهم إلا أن ينظروا إليه ، لأنه كان الوحيد الذي لم يرد.
فهم الطعام كان من الدرجة الأولى!
فطور؟
“معلم ، ما هي مكافئتي؟” دوديان رأى توبو لم يعلن بعد ، لم يسعه إلا أن يرفع يده لطلب.
“كسب المال!” رفعت فتاة يديها على الفور للإجابة.
ألقى توبو نظرة خاطفة عليه وقال: “كل إجابة يجب أن تكافأ بوجبة إفطار واحدة. مبروك ، يمكنك الحصول على اثنين من مكافآت الإفطار. اليوم قد مر وقت الإفطار بالفعل لذا لا يمكنك الا الانتظار إلى غد لاستخدامه “.
“إليكم السؤال الأخير”. توبو بلا مبالاة: “كيف تجد الطعام؟
فطور؟
16 – أسئلة غبية
دوديان شعر بالذهول. لم يكن يعلم بعد ، لكن في فترة قصيرة من نصف شهر بعد التدريب الخاص ، أدرك بعمق قيمة هذين الإفطارين!
فهم الطعام كان من الدرجة الأولى!
“الآن ، نهاية الاستراحة ، اركضوا عشر لفات حول حقل المدرسة!” صرخ توبو فجأة.
هل هناك إجابة أكثر حماقة من هذه؟
جميع الأطفال لم يسعهم مقاومة الذهول ، لقد انتهى الامر لتوه ولكن عليهم الجري مجددا
“المدة هي نصف ساعة. عن كل خمس دقائق متأخرة تضاف لفة” اعلن توبو.
“معلم ، لا آه … …”
فكر الصبي الأخير في اجابة بسيطة معتمدا منطق دوديان السابق ، وقال على الفور بشغف.
لم يستطع بعض الأطفال مقاومة البكاء ، ولكن سرعان ما أخذوا زمام المبادرة للركض بأقصى سرعة لأن توبو لا يبدو أنه يمزح عن لفات إضافية.
“أنا أعلم. أمي!”
تشنج فم دوديان قليلا. بالنسبة له كانت هذه القاعدة ببساطة لا ترحم.لكن لديه تخمين غامض ، قام توبو بهذا التمرين لزيادة قدرتهم على التحمل. وفقًا لجدال توبو و تقديمه ، نظرًا لانهم يتعلمون كيفية البقاء على قيد الحياة فليس ما يهم هو ممارسة القوة بل السرعة والمتانة!
“الأكل!” رفع يده.
بواسطة :
فطور؟
ليس كسب المال ، وليس العمل أيضًا؟ “معلم ، أنت فقط تعيش. هل هناك أي موقف للعيش؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
