نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 20

لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ دوديان بحفر الرمال الرطبة أسفل العشب الأخضر. بعد أن تم حفر متر من الرمل ، وصلوا في النهاية إلى الماء. كان شحيحا ومختلطا  بالرمل.

20 – خيميائي

عند الغسق ، كانوا يمشون للأمام أبطأ من السلحفاة. كانت أجسادهم تعرق ، وكانوا متعبين ، وكانت وجوههم حمراء اللون.

في تلك اللحظة ، ومض ظل رمادي امام مايسون وطرق الأفعى ضد الرمال.

ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.

“اهرب!” دوديان هدر.

“دعنا نأخذ استراحة ، أنا منهك” ، تنفس شام بسرعة وهو يلهث.

تعافى مايسون وهرب على عجل.

“يمكنكم أكل هذا العشب.” سحب دوديان العشب الأخضر. عجن جذور العشب من التربة الرطبة.  ثم في وقت لاحق كسرهم. لم يكن هناك تدفق للعصارة ، لذا قام على الفور بعضه ومضغه بلطف. شعور حلو خافت منتشر من جذور العشب ملأ فمه. كان متشنجًا بعض الشيء لكنه مضغه بعناية ثم ابتلعه.

نظر دوديان إلى الافعى التي بدأت تلف جسدها نحوه. التفت إلى الهرب بأسرع وقت ممكن. كانت سترته ملفوفة بإحكام حول يده. في السابق أمكنه إسقاط الأفعى بفضل مساعدة السترة التي حمت يده من لدغة محتملة من الافعى.

واصل دوديان وطاقمه السير في اتجاه الغرب. كل ما رأوه على طول الطريق كان رملًا وجفافا. باستثناء دوديان ، فإن الثلاثة الآخرين لم يسعهم إلا أن يتساءلوا ، لو ذهبوا في إتجاه آخر أفلن يتمكنوا من العثور على الماء؟

سو! (أفترض أنه صوت تخطي دوديان لمايسون الذي امامه).

نظر مايسون إلى زاك وشام. قام بلف رأسه يمينًا ويسارًا باستنكار وتبع دوديان.

تخطى دوديان بسرعة مايسون وانطلق إلى الأمام. في التدريب على التحمل كانت نتائجه هي الأفضل بالمقارنة مع زملائه في الشقة.

ابتسم توبو وأجاب: “أراهن ثلاثمائة طالب”

ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.

كانت وجوه مايسون وزاك وشام مخدرة مثل وجوه الجثث. ومع ذلك بمجرد سماع صوت دوديان،إنفجر الأمل من أعينهم الجافة.

كان دوديان مرتاحًا وقال: “توقفوا عن الجري.لقد توقفت عن مطاردتنا “.

لم يكن زاك وشام راضين عن الذوق ولكنهما ما زالا يمضغان ويبتلعان العشب.

نظر ميسون وزاك وشام إلى الخلف ولاحظوا أن الافعى قد توقفت عن مطاردتهم. في اللحظة التالية شعروا بتعب شديد ، كان حلقهم جافا. كانوا عطشانين وكان الطقس حارا بفظاعة.

لقد كانوا عطشانين ليوم كامل. هذه المياه البسيطة المصفاة كانت لذيذة  كالرحيق السماوي بالنسبة لهم.

“لقد أخافتني”. كان لدى زاك خوف متعلق وهو يربت على صدره.

“هل هو كذلك؟” رفعت كريس حواجبها بإغاضة: “هل تريد المراهنة؟

“دعنا نأخذ استراحة ، أنا منهك” ، تنفس شام بسرعة وهو يلهث.

“أوه؟” كريس حدقت فيه. “يبدو أنك تثق في طلابك. لكن هذه المرة سوف تخسر “.

سمع مايسون كلمات الاثنين ، فجأة نظر إلى دوديان. هز رأسه إلى دوديان قليلاً: “دين ، هذه المرة أنقذت حياتي ، بعد ما … …”

“دعنا نأخذ استراحة ، أنا منهك” ، تنفس شام بسرعة وهو يلهث.

“لا تتكلم”. ربت دوديان كتفه ، “وفر طاقتك. زاك ، شام لن نتوقف. من الممكن أن تستمر الافعى في اللحاق بنا أثناء الزحف تحت الرمال. لا نعرف هل نحن خارج نطاق الصيد. علاوة على ذلك فقد تأخرنا. يتعين علينا العثور على الماء في أسرع وقت ممكن ، وإلا سيكون من الصعب للغاية تجاوز الليلة. ثم استمر في قيادة الطريق أمامه.

قال مايسون: “سأكون في الخدمة الليلة”. “إذا ذهبت للنوم ، فلن نعرف ماذا نفعل”.

نظر مايسون إلى زاك وشام. قام بلف رأسه يمينًا ويسارًا باستنكار وتبع دوديان.

في تلك اللحظة ، ومض ظل رمادي امام مايسون وطرق الأفعى ضد الرمال.

زاك وشام نظرى إلى بعضهما البعض. متذكرين ترددهم في الموقف السابق ، أحنوا رؤوسهم ، دون أن يقولوا أي شيء و اتبعوا بعد دوديان.

قال توبو: “كان ذلك منذ عشر سنوات ،أنا اعرف لأنني كنت هناك”

واصل دوديان وطاقمه السير في اتجاه الغرب. كل ما رأوه على طول الطريق كان رملًا وجفافا. باستثناء دوديان ، فإن الثلاثة الآخرين لم يسعهم إلا أن يتساءلوا ، لو ذهبوا في إتجاه آخر أفلن يتمكنوا من العثور على الماء؟

كان دوديان مرتاحًا وقال: “توقفوا عن الجري.لقد توقفت عن مطاردتنا “.

ومع ذلك ، بناءً على إصرار دوديان ، لم يغيروا الاتجاه.

“اهرب!” دوديان هدر.

عند الغسق ، كانوا يمشون للأمام أبطأ من السلحفاة. كانت أجسادهم تعرق ، وكانوا متعبين ، وكانت وجوههم حمراء اللون.

“لا تتكلم”. ربت دوديان كتفه ، “وفر طاقتك. زاك ، شام لن نتوقف. من الممكن أن تستمر الافعى في اللحاق بنا أثناء الزحف تحت الرمال. لا نعرف هل نحن خارج نطاق الصيد. علاوة على ذلك فقد تأخرنا. يتعين علينا العثور على الماء في أسرع وقت ممكن ، وإلا سيكون من الصعب للغاية تجاوز الليلة. ثم استمر في قيادة الطريق أمامه.

“وجدته!” ، ردد صوت دوديان.

قال توبو: “كان ذلك منذ عشر سنوات ،أنا اعرف لأنني كنت هناك”

كانت وجوه مايسون وزاك وشام مخدرة مثل وجوه الجثث. ومع ذلك بمجرد سماع صوت دوديان،إنفجر الأمل من أعينهم الجافة.

بواسطة :

“أين؟” طلب مايسون على عجل.

ابتسم توبو بلا مبالاة وقال: “أكثر مما تعتقدين”.

رفع دوديان يده وأشار بإصبعه السبابة. كان هناك منحدر صغير في الجبهة. ليس بعيدا عن المنحدر ، كان هناك بعض العشب الأخضر الجاف والصبار ، والتي كانت من النباتات الشائعة في الصحراء.

تغير تعبير وجه توبو فجأة ، “ماذا تقصد؟”

“نباتات،نباتات!” كل منهم صرخ في اثارة.

“يجب تقييم ثلاثمائة وستون شخصًا. كم يمكن أن يبقى على قيد الحياة الليلة؟” سألت كريس بينما كانت تستخدم الخنجر لتلاعب الجليد برفق داخل الأكواب الخشبية.

قال وجه دوديان أيضًا: “إذا كان هناك نبات فلا بد أن يكون هناك ماء!” كلهم ​​ذهبوا نحو النباتات في نفس الوقت لكن دوديان حذرهم: “كن حذرين ، قد يكون هناك شيء يترصد هنا. “

بعد شرب القليل.دوديان لم يستمر ، بل لعق شفتيه بالماء ، ثم صعد ، وقال: “لا تشربوا كثيرا. إنه جيد طالما تم تلبية الاستهلاك الأساسي للجسم.

مايسون والاثنين الآخرين بدا بعصبية حولها.

سمع مايسون كلمات الاثنين ، فجأة نظر إلى دوديان. هز رأسه إلى دوديان قليلاً: “دين ، هذه المرة أنقذت حياتي ، بعد ما … …”

لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ دوديان بحفر الرمال الرطبة أسفل العشب الأخضر. بعد أن تم حفر متر من الرمل ، وصلوا في النهاية إلى الماء. كان شحيحا ومختلطا  بالرمل.

20 – خيميائي

“إنه قذر. كيف يمكننا شربه؟ “كان مايسون والاثنان الآخران مصعوقين.

ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.

دوديان لم يتكلم. وضع السترة التي كان يستخدمها سابقًا لمقاومة الافعى على الأرض. استخدم كلتا يديه للاستيلاء على الماء الممزوج بالرمل وملئ السترة. في وقت لاحق بدأ يلف السترة بأقصى قوة ممكنة. كان يعلم أن السترة مصنوعة من الصوف. لذلك استخدمه لتصفية المياه. بينما استمر في تشديد الغطاء ، بدأت المياه النظيفة تتدفق إلى الأسفل.

عند الغسق ، كانوا يمشون للأمام أبطأ من السلحفاة. كانت أجسادهم تعرق ، وكانوا متعبين ، وكانت وجوههم حمراء اللون.

لقد كانوا عطشانين ليوم كامل. هذه المياه البسيطة المصفاة كانت لذيذة  كالرحيق السماوي بالنسبة لهم.

ابتسم توبو وأجاب: “أراهن ثلاثمائة طالب”

بعد شرب القليل.دوديان لم يستمر ، بل لعق شفتيه بالماء ، ثم صعد ، وقال: “لا تشربوا كثيرا. إنه جيد طالما تم تلبية الاستهلاك الأساسي للجسم.

كان هناك إعجاب في ماسون وعينين الاطفال الآخرين.

كان هناك إعجاب في ماسون وعينين الاطفال الآخرين.

قال مايسون: “سأكون في الخدمة الليلة”. “إذا ذهبت للنوم ، فلن نعرف ماذا نفعل”.

“يمكنكم أكل هذا العشب.” سحب دوديان العشب الأخضر. عجن جذور العشب من التربة الرطبة.  ثم في وقت لاحق كسرهم. لم يكن هناك تدفق للعصارة ، لذا قام على الفور بعضه ومضغه بلطف. شعور حلو خافت منتشر من جذور العشب ملأ فمه. كان متشنجًا بعض الشيء لكنه مضغه بعناية ثم ابتلعه.

عند الغسق ، كانوا يمشون للأمام أبطأ من السلحفاة. كانت أجسادهم تعرق ، وكانوا متعبين ، وكانت وجوههم حمراء اللون.

رأى الثلاثة الآخرون دوديان وقطعوا العشب ليأكلوه.

زاك وشام نظرى إلى بعضهما البعض. متذكرين ترددهم في الموقف السابق ، أحنوا رؤوسهم ، دون أن يقولوا أي شيء و اتبعوا بعد دوديان.

“مريرة جدا!”

“أين؟” طلب مايسون على عجل.

“من الصعب جدًا تناول هذا!”

AhmedZirea

لم يكن زاك وشام راضين عن الذوق ولكنهما ما زالا يمضغان ويبتلعان العشب.

“مريرة جدا!”

نظر دوديان إلى السماء ، فقال: “الليلة يجب أن ننام هنا. علينا تخصيص بعض الخشب الجاف لإشعال النار خلال الليل. بالمناسبة ، يجب أن يبقى أحدنا في الخدمة طوال الليل. دعنا نختار الشخص الذي يجب أن يبقى في الخدمة الليلة حتى يتمكن من النوم الآن. “

“مريرة جدا!”

قال مايسون: “سأكون في الخدمة الليلة”. “إذا ذهبت للنوم ، فلن نعرف ماذا نفعل”.

هز رأسه دوديان: “إذن فالتذهب ولترتح ، زاك اذهب للعثور على الخشب الجاف. الشام ساعدني في بناء ملجأ ،أعثر على بعض الحجارة. “مع هذا التنظيم ، بدأ كل منهم في الانشغال في عملهم المخصص.

رأى الثلاثة الآخرون دوديان وقطعوا العشب ليأكلوه.

“نباتات،نباتات!” كل منهم صرخ في اثارة.

قال مايسون: “سأكون في الخدمة الليلة”. “إذا ذهبت للنوم ، فلن نعرف ماذا نفعل”.

خارج الصحراء ، كانت هناك حانة منعزلة.

بسبب تآكل الصحراء ، كانت الحانة نصف مكسورة. تم ترميم الأبواب والنوافذ مرارا بالخشب. في الوقت الحالي ، كان هناك رجل وامرأة جالسين في الحانة يشربون بيرة القمح المثلجة.

“هاها … …” كريس غطت شفتيها بيدها وقالت: “ألا تعرف ، هذه الصحراء منذ عقد من الزمان ، كانت أراضي عائلة ريان. كانت واحدة من أكثر العائلات الست ازدهارًا في المنطقة التجارية. لسوء الحظ ، تم تدميرها من قبل خيميائي شرير. الأمر ليس فقط أن العائلة دُمِّرت ، بل لقد تم تخريب أراضيها من قبل قوى الخيميائي الشريرة “.

“يجب تقييم ثلاثمائة وستون شخصًا. كم يمكن أن يبقى على قيد الحياة الليلة؟” سألت كريس بينما كانت تستخدم الخنجر لتلاعب الجليد برفق داخل الأكواب الخشبية.

لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ دوديان بحفر الرمال الرطبة أسفل العشب الأخضر. بعد أن تم حفر متر من الرمل ، وصلوا في النهاية إلى الماء. كان شحيحا ومختلطا  بالرمل.

ابتسم توبو بلا مبالاة وقال: “أكثر مما تعتقدين”.

“هل هو كذلك؟” رفعت كريس حواجبها بإغاضة: “هل تريد المراهنة؟

لم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ دوديان بحفر الرمال الرطبة أسفل العشب الأخضر. بعد أن تم حفر متر من الرمل ، وصلوا في النهاية إلى الماء. كان شحيحا ومختلطا  بالرمل.

“هل نحن نقامر؟”توبو أظهر بعض الاهتمام.

لقد كانوا عطشانين ليوم كامل. هذه المياه البسيطة المصفاة كانت لذيذة  كالرحيق السماوي بالنسبة لهم.

“كم شخصا يمكن أن يبقى بعد عشرة أيام” ، كريس حدقت ، “أراهن على مائتي طفل”.

سمع مايسون كلمات الاثنين ، فجأة نظر إلى دوديان. هز رأسه إلى دوديان قليلاً: “دين ، هذه المرة أنقذت حياتي ، بعد ما … …”

ابتسم توبو وأجاب: “أراهن ثلاثمائة طالب”

ركض على بعد بضع مئات من الأمتار ، نظر دوديان إلى الوراء ،و رأى مايسون واراح نفسه بمجاراة سرعته. لم يكن هناك أي أثر للافعى ، كان ينبغي لها أن تعرف أنها فشلت في المطاردة و تخلت عنهم بشكل حاسم. بعد كل شيء ، في مثل هذه البيئة القاسية ، حتى الحيوانات حاولت تجنب استهلاك الطاقة الغير مجدي أثناء مطاردة الفريسة.

“أوه؟” كريس حدقت فيه. “يبدو أنك تثق في طلابك. لكن هذه المرة سوف تخسر “.

رفع دوديان يده وأشار بإصبعه السبابة. كان هناك منحدر صغير في الجبهة. ليس بعيدا عن المنحدر ، كان هناك بعض العشب الأخضر الجاف والصبار ، والتي كانت من النباتات الشائعة في الصحراء.

رشف توبو البيرة من الكأس وسأل: “كيف هذا؟”

“هاها … …” كريس غطت شفتيها بيدها وقالت: “ألا تعرف ، هذه الصحراء منذ عقد من الزمان ، كانت أراضي عائلة ريان. كانت واحدة من أكثر العائلات الست ازدهارًا في المنطقة التجارية. لسوء الحظ ، تم تدميرها من قبل خيميائي شرير. الأمر ليس فقط أن العائلة دُمِّرت ، بل لقد تم تخريب أراضيها من قبل قوى الخيميائي الشريرة “.

قال توبو: “كان ذلك منذ عشر سنوات ،أنا اعرف لأنني كنت هناك”

ضحكت كريس ، وقالت: “لكنك لا تعرف أن الخيميائي الشرير الذي قتل على يد الكنيسة المقدسة قد ترك وراءه القليل من الأشياء في هذه الصحراء اللعينة. الآن هناك بعض الكيميائيين الاشرار الآخرين الذين يجتمعون هنا بهدوء. الأمر أن الكنيسة المقدسة قد نأت من خلال حيلهم الصغيرة وتعرف كل شيء.

كانت وجوه مايسون وزاك وشام مخدرة مثل وجوه الجثث. ومع ذلك بمجرد سماع صوت دوديان،إنفجر الأمل من أعينهم الجافة.

تغير تعبير وجه توبو فجأة ، “ماذا تقصد؟”

هز رأسه دوديان: “إذن فالتذهب ولترتح ، زاك اذهب للعثور على الخشب الجاف. الشام ساعدني في بناء ملجأ ،أعثر على بعض الحجارة. “مع هذا التنظيم ، بدأ كل منهم في الانشغال في عملهم المخصص.

“الكنيسة المقدسة مستعدة للقضاء على هؤلاء الخيميائيين الاشرار الذين يقيمون هنا. لكن المشكلة هي أنهم مخفيون بشكل جيد. في حالة إرسال الكنيسة لفارس مشرق سيتم رفع الشكوك. لذلك لإخراج تلك الفئران من أعشاشها تم وضع خطة أخرى. كان عن قصد أن يتم نقل موقع اختبار الزبالين إلى هنا. سيتم استخدام هؤلاء الأطفال كطعم لإغرائهم. وأعتقد أن هؤلاء الخيميائيين سيقعون في هذا المخطط ، لأنهم لن يحاولوا تفويت الفرصة التي أمامهم!” قالت كريس بابتسامة.

“كم شخصا يمكن أن يبقى بعد عشرة أيام” ، كريس حدقت ، “أراهن على مائتي طفل”.

بواسطة :

عند الغسق ، كانوا يمشون للأمام أبطأ من السلحفاة. كانت أجسادهم تعرق ، وكانوا متعبين ، وكانت وجوههم حمراء اللون.

AhmedZirea


“يجب تقييم ثلاثمائة وستون شخصًا. كم يمكن أن يبقى على قيد الحياة الليلة؟” سألت كريس بينما كانت تستخدم الخنجر لتلاعب الجليد برفق داخل الأكواب الخشبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط