نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 21

انفجار ، صوت صدى.  عقل ميسون كان فارغًا تمامًا. استخدم دوديان الحجر لضرب الخنجر. بدأ دوديان يصرخ بصوت عالٍ فور رؤية الخنجر يسقط: “عدو ، استيقظوا!”

21 – هجوم ليلي

تمكنوا من العثور على ما يكفي من الحطب للحفاظ على النار مشتعلة طوال الليل.

تقلصت عيون توبو. صفع العداد قائلا: “هل أنت الشخص الذي يقف وراء فكرة استخدام الطلاب كطعم؟”

غرق قلب دوديان. لم يستطع أن يقرر بنفسه.

تجاهلته كريس وردت قائلتاً: “لست جريئتًا جدًا للقيام بذلك ،فأنا على علم بمزاجك كوننا من معارف قدامى. لقد تم التخطيط لهذا الترتيب من الاعلى ، كل ما يمكننا فعله هو الانصياع “.

كل الشعر على جسد ماسون كان منتصبا. أراد أن يطلب المساعدة ، لكن لم يخرج شيء من فمه لأن حلقه كاد أن ينكسر من قوة راحة اليد. ومع ذلك ، بسبب تحريك جسده ، ترددت أصوات قليلة في الظلام. رمل من تحت قدميه. عيون دوديان فتحت فجأة. وقف ببطء وهو يحاول ألا يزعج الصمت.

رد صوت توبو الغاضب: “باستخدام مجموعة من الأطفال كطعم ، آه! هل هذه هي الطريقة التي خططت الكنيسة المقدسة لإغراء الكيميائيين؟ “

الدخان الأخضر انتشر على الفور.

تغير وجه كريس قليلاً وتحدثت بلهجة منخفضة: “إن نقد الكنيسة المقدسة ، حتى على انفراد ، يعد جريمة كبيرة. توقف عن بصق الهراء. في حال تمكنوا من القبض على خيميائي ، سيكون ذلك إنجازًا رائعًا بالنسبة لهم. لذلك في المستقبل ، إذا تم استبعادهم للانضمام إلى الحرس أو تؤهلوا ليصبحوا جزءًا من الزبالين ، فستكون هذه التجربة ميزة ثمينة لهم. أنت تعرف أن بناء خدمة جديرة ليست مهمة سهلة!

لم ير لكنه سمع جثتين تسقطان. افترض أن زاك وشام استنشقا الضباب الأخضر. كان  فضوليا ، لمعرفو إن كان الضباب الأخضر سما أو فقط لجعلهم يسقطون فاقدي الوعي.

“حسنًا ، هل يجب أن أشكرهم على هذه الفرصة؟”. سخر توبو.

جاء الليل.

وقالت كريس بطريقة عاجزة. “سواء كنت راضيًا أو غير ممتن ، فإنه لا يغير حقيقة أن الوضع كما هو. علاوة على ذلك ، إذا تغير موقع التقييم في اللحظة الأخيرة ، فستظهر الشكوك. هؤلاء الخيميائيون لديهم شبكة واسعة. علاوة على ذلك ، بعد التخرج ، إما كحارس أو كزبال سوف يقاتلون في الخطوط الأمامية. سوف يواجهون الخيميائيين بطريقة أو بأخرى ، ولن يتمكن أحد من إيوائهم في تلك المرحلة. إنها تجربة قيمة بالنسبة لهم!

بواسطة :

عبس توبو لكنه لم يستمر في الجدال. وبدلاً من ذلك ، التفت نحو الرجل العجوز وراء العداد: “العجوز لوه ، كوب آخر!”

في هذا الوقت ، شعر دوديان بأن قبضة جافة استولت على قدمه. شعر كما لو أنه لم يكن هناك لحم بل عظام ممسكت بقدمه. لقد فكر سراً في مهاجمة الرجل العجوز في حال أراد الطرف الآخر قتله. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل العجوز غير مهتم بقتله ، لأنه سحب كاحله وسحبه إلى الأمام.

“كثير من الغضب! ربما يجب أن أعطيك مزيدا من الجليد؟ “. ضحك الرجل العجوز وراء العداد.

عبس توبو لكنه لم يستمر في الجدال. وبدلاً من ذلك ، التفت نحو الرجل العجوز وراء العداد: “العجوز لوه ، كوب آخر!”

اختنق توبو لكنه لم يقل أي شيء.

جاء الليل.

“كثير من الغضب! ربما يجب أن أعطيك مزيدا من الجليد؟ “. ضحك الرجل العجوز وراء العداد.

تغير وجه دوديان ، وغطى أنفه على عجل. أراد أن يذكر زاك وشام وماسون بأن يكونو على حذر من الضباب الأخضر ، لكنه لم يكن قادرًا على التحدث لأن الدخان كان ينجرف بالقرب منه بسرعة كبيرة. بلوب ، صدى صوت وسقط مايسون الذي كان محاطا بالضباب الأخضر أرضا.

جاء الليل.

تقلصت عيون توبو. صفع العداد قائلا: “هل أنت الشخص الذي يقف وراء فكرة استخدام الطلاب كطعم؟”

عند غروب الشمس ، انخفضت درجة الحرارة في الصحراء على الفور. تأثير عزل الرمال رديء جدًا لذا تم توزيع الحرارة بسرعة. قام دوديان وشام بإشعال النار المغطاة بالعديد من الحجارة لابقاء اللهب تحت السيطرة. استخدموا النباتات الجافة القديمة لبدأ الحريق.

في هذا الوقت ، لاحظ صاحب اليد أيضًا عمل مايسون. اجتاحت البرودة من خلال عينيه. رفع يده الأخرى. من خلال إضاءة النار الضعيفة ، رأى ماسون شكل خنجر.

تمكنوا من العثور على ما يكفي من الحطب للحفاظ على النار مشتعلة طوال الليل.

“شيطان صغير ملعون!” في هذه المرحلة ، سمع دوديان خطى الرجل العجوز.

“أنا جائع … …” لمس زاك بطنه.

جلس مايسون بجانب النار وضحك ، “احصلوا على نوم جيد”.

استلقى دوديان بالقرب من حافة النار. أغلق عينيه وقال “عشرة أيام ستنتهي قريبًا!”

كان دوديان يحدق بموقف الشخصية الرفيعة في الظلام. كان دائمًا نومه ضحلًا ، خاصةً في بيئة خطيرة مثل هذه. استيقظ على الفور وفتح عينيه بعدما رشمت حبيبات رمل على وجهه. لم ير ماسون فأمسك بحجر في حالة الطوارئ. ولكن عندما التفت للنظر من حوله رأى المشهد المذهل. ألقى الحجارة على نزوة ولم يتوقع أن تصل إلى معصم الشخص.

ابتسم زاك وسرعان ما أغمض عينيه.

تجاهلته كريس وردت قائلتاً: “لست جريئتًا جدًا للقيام بذلك ،فأنا على علم بمزاجك كوننا من معارف قدامى. لقد تم التخطيط لهذا الترتيب من الاعلى ، كل ما يمكننا فعله هو الانصياع “.

جلس مايسون بجانب النار وضحك ، “احصلوا على نوم جيد”.

رد صوت توبو الغاضب: “باستخدام مجموعة من الأطفال كطعم ، آه! هل هذه هي الطريقة التي خططت الكنيسة المقدسة لإغراء الكيميائيين؟ “

“إنه صعب للغاية. هناك الجوع فقط ، بالإضافة إلى ذلك ، لدينا طقس بارد أيضًا. “كان شام يتشبت بملابسه مستلقيا أقرب من النار.

بواسطة :

ابتسم مايسون. من وقت لآخر التقط الحطب ورماه في حفرة النار. وفقًا لتعليمات دوديان ، كان على الشخص الذي يراقب ليلا أن يحافظ دائمًا على النار حتى لا تقترب الوحوش.

كل الشعر على جسد ماسون كان منتصبا. أراد أن يطلب المساعدة ، لكن لم يخرج شيء من فمه لأن حلقه كاد أن ينكسر من قوة راحة اليد. ومع ذلك ، بسبب تحريك جسده ، ترددت أصوات قليلة في الظلام. رمل من تحت قدميه. عيون دوديان فتحت فجأة. وقف ببطء وهو يحاول ألا يزعج الصمت.

في وقت متأخر من الليل ، كانت درجة الحرارة أقل بكثير. من وقت لآخر هبت عاصفة رياحية. رغم جلوسه بجوار النار ، شعر ماسون بالارتعاش البارد. ساقيه كانت تهتز قليلا. بسبب الغضب المتكرر والقلق كان فجأة لديه الرغبة في التبول.

ليس كافي!

نظر إلى الأطفال النائمين. وقف ثم مشى بعيدا. ما إن قام بفك حزامه للتبول. في الظلام امتدت فجأة قبضة جافة وأمسكت بحلقه.   {تبا،أسوء
موقف.أراهن أنه بلل ثيابه}

استيقظ زاك وشام فور سماعهما صوت دوديان. أمسكوا حجرا وشاهدوا بعصبية محيطهم.

تعاقد حدقات ميسون. بدأ قلبه ينبض بعنف و الخوف يخرج عن عينيه. رأى وجهًا متجعدًا في الظلام. نظر إليه وتحدث بصوت أجش طفيف: “جيد. لا تصرخ!”

“لقد جعلوني أهدر زجاجة اكسير فقدان النفوس”. الرجل العجوز تحدث إلى نفسه. دوديان لم يعرف ما يستنتج من كلامه. أمسك الرمال في يده ، على استعداد للتحرك في أي وقت.

كل الشعر على جسد ماسون كان منتصبا. أراد أن يطلب المساعدة ، لكن لم يخرج شيء من فمه لأن حلقه كاد أن ينكسر من قوة راحة اليد. ومع ذلك ، بسبب تحريك جسده ، ترددت أصوات قليلة في الظلام. رمل من تحت قدميه. عيون دوديان فتحت فجأة. وقف ببطء وهو يحاول ألا يزعج الصمت.

غرق قلب دوديان. لم يستطع أن يقرر بنفسه.

أمسك بحجارة كانت قريبة من النار.

تعاقد حدقات ميسون. بدأ قلبه ينبض بعنف و الخوف يخرج عن عينيه. رأى وجهًا متجعدًا في الظلام. نظر إليه وتحدث بصوت أجش طفيف: “جيد. لا تصرخ!”

ليس كافي!

وكان مايسون يائسا.

كانت المسافة بعيدة! .

عند غروب الشمس ، انخفضت درجة الحرارة في الصحراء على الفور. تأثير عزل الرمال رديء جدًا لذا تم توزيع الحرارة بسرعة. قام دوديان وشام بإشعال النار المغطاة بالعديد من الحجارة لابقاء اللهب تحت السيطرة. استخدموا النباتات الجافة القديمة لبدأ الحريق.

وكان مايسون يائسا.

في هذا الوقت ، لاحظ صاحب اليد أيضًا عمل مايسون. اجتاحت البرودة من خلال عينيه. رفع يده الأخرى. من خلال إضاءة النار الضعيفة ، رأى ماسون شكل خنجر.

في هذا الوقت ، لاحظ صاحب اليد أيضًا عمل مايسون. اجتاحت البرودة من خلال عينيه. رفع يده الأخرى. من خلال إضاءة النار الضعيفة ، رأى ماسون شكل خنجر.

استيقظ زاك وشام فور سماعهما صوت دوديان. أمسكوا حجرا وشاهدوا بعصبية محيطهم.

سو!

“كثير من الغضب! ربما يجب أن أعطيك مزيدا من الجليد؟ “. ضحك الرجل العجوز وراء العداد.

انفجار ، صوت صدى.  عقل ميسون كان فارغًا تمامًا. استخدم دوديان الحجر لضرب الخنجر. بدأ دوديان يصرخ بصوت عالٍ فور رؤية الخنجر يسقط: “عدو ، استيقظوا!”

تمكنوا من العثور على ما يكفي من الحطب للحفاظ على النار مشتعلة طوال الليل.

استيقظ زاك وشام فور سماعهما صوت دوديان. أمسكوا حجرا وشاهدوا بعصبية محيطهم.

ابتسم زاك وسرعان ما أغمض عينيه.

كان دوديان يحدق بموقف الشخصية الرفيعة في الظلام. كان دائمًا نومه ضحلًا ، خاصةً في بيئة خطيرة مثل هذه. استيقظ على الفور وفتح عينيه بعدما رشمت حبيبات رمل على وجهه. لم ير ماسون فأمسك بحجر في حالة الطوارئ. ولكن عندما التفت للنظر من حوله رأى المشهد المذهل. ألقى الحجارة على نزوة ولم يتوقع أن تصل إلى معصم الشخص.

“لقد جعلوني أهدر زجاجة اكسير فقدان النفوس”. الرجل العجوز تحدث إلى نفسه. دوديان لم يعرف ما يستنتج من كلامه. أمسك الرمال في يده ، على استعداد للتحرك في أي وقت.

“اللعنة!” صرخ الرجل العجوز الذي كان مرتديا أردية سوداء. الخنجر الذي كان ممسكا سقط على الأرض. كان معصمه يرتجف قليلاً بسبب الألم الشديد. في حالة الغضب دفع ماسون المقاوم. أخرج زجاجة خضراء صغيرة من صدره. فتح الزجاجة وبدأ دخان أخضر بالخروج من الزجاجة. دون أن يضيع ثانية إضافية ، ألقى الزجاجة في اتجاه دوديان.

لم ير لكنه سمع جثتين تسقطان. افترض أن زاك وشام استنشقا الضباب الأخضر. كان  فضوليا ، لمعرفو إن كان الضباب الأخضر سما أو فقط لجعلهم يسقطون فاقدي الوعي.

الدخان الأخضر انتشر على الفور.

تغير وجه دوديان ، وغطى أنفه على عجل. أراد أن يذكر زاك وشام وماسون بأن يكونو على حذر من الضباب الأخضر ، لكنه لم يكن قادرًا على التحدث لأن الدخان كان ينجرف بالقرب منه بسرعة كبيرة.
بلوب ، صدى صوت وسقط مايسون الذي كان محاطا بالضباب الأخضر أرضا.

في وقت متأخر من الليل ، كانت درجة الحرارة أقل بكثير. من وقت لآخر هبت عاصفة رياحية. رغم جلوسه بجوار النار ، شعر ماسون بالارتعاش البارد. ساقيه كانت تهتز قليلا. بسبب الغضب المتكرر والقلق كان فجأة لديه الرغبة في التبول.

تقلصت عيون دوديان.فسقط  مدعيا الموت.

ابتسم مايسون. من وقت لآخر التقط الحطب ورماه في حفرة النار. وفقًا لتعليمات دوديان ، كان على الشخص الذي يراقب ليلا أن يحافظ دائمًا على النار حتى لا تقترب الوحوش.

لم ير لكنه سمع جثتين تسقطان. افترض أن زاك وشام استنشقا الضباب الأخضر. كان  فضوليا ، لمعرفو إن كان الضباب الأخضر سما أو فقط لجعلهم يسقطون فاقدي الوعي.

“شيطان صغير ملعون!” في هذه المرحلة ، سمع دوديان خطى الرجل العجوز.

كان قلبه ينبض بسرعة ، ممتلئًا بالتوتر والشكوك. هل هذا مجرد تقييم؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهو إعتقد أنه ، باستثناء تلك المجموعات الكبيرة ، سيتم القضاء على المجموعات الصغيرة الأخرى!

21 – هجوم ليلي

هل الغرض من هذا التقييم هو السماح للجميع بالتوحد؟

جاء الليل.

مرت العديد من الأفكار في ذهن دوديان. لم يستطع مقاومة الشعور بالندم. ربما لم يكن المعنى وراء التقييم هو البقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام ولكن لمعرفة ما إذا كانوا سيتحدون معًا.

“شيطان صغير ملعون!” في هذه المرحلة ، سمع دوديان خطى الرجل العجوز.

“شيطان صغير ملعون!” في هذه المرحلة ، سمع دوديان خطى الرجل العجوز.

وكان مايسون يائسا.

“لقد جعلوني أهدر زجاجة اكسير فقدان النفوس”. الرجل العجوز تحدث إلى نفسه. دوديان لم يعرف ما يستنتج من كلامه. أمسك الرمال في يده ، على استعداد للتحرك في أي وقت.

مرت العديد من الأفكار في ذهن دوديان. لم يستطع مقاومة الشعور بالندم. ربما لم يكن المعنى وراء التقييم هو البقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام ولكن لمعرفة ما إذا كانوا سيتحدون معًا.

في هذا الوقت ، شعر دوديان بأن قبضة جافة استولت على قدمه. شعر كما لو أنه لم يكن هناك لحم بل عظام ممسكت بقدمه. لقد فكر سراً في مهاجمة الرجل العجوز في حال أراد الطرف الآخر قتله. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل العجوز غير مهتم بقتله ، لأنه سحب كاحله وسحبه إلى الأمام.

تجاهلته كريس وردت قائلتاً: “لست جريئتًا جدًا للقيام بذلك ،فأنا على علم بمزاجك كوننا من معارف قدامى. لقد تم التخطيط لهذا الترتيب من الاعلى ، كل ما يمكننا فعله هو الانصياع “.

غرق قلب دوديان. لم يستطع أن يقرر بنفسه.

بواسطة :

هل أهجم؟

ابتسم زاك وسرعان ما أغمض عينيه.

أو أستمر في انتظار فرصة؟

مرت العديد من الأفكار في ذهن دوديان. لم يستطع مقاومة الشعور بالندم. ربما لم يكن المعنى وراء التقييم هو البقاء على قيد الحياة لمدة عشرة أيام ولكن لمعرفة ما إذا كانوا سيتحدون معًا.

بواسطة :

“إنه صعب للغاية. هناك الجوع فقط ، بالإضافة إلى ذلك ، لدينا طقس بارد أيضًا. “كان شام يتشبت بملابسه مستلقيا أقرب من النار.

AhmedZirea


ابتسم مايسون. من وقت لآخر التقط الحطب ورماه في حفرة النار. وفقًا لتعليمات دوديان ، كان على الشخص الذي يراقب ليلا أن يحافظ دائمًا على النار حتى لا تقترب الوحوش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط