نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 23

في يد دوديان. كان هناك زجاجة مسحوق صغيرة. سكب كل شيء على جسده. كان قد راهن سابقًا على زجاجة المسحوق هذه. يجب أن يكون شيئًا استخدمه الرجل العجوز أثناء التقاط الثعابين. على الرغم من أن الرجل العجوز يشير إلى نفسه على أنه “خيميائي” ، إلا أنه جوهريا يستخدم إكسيرات كيميائية.

23 – الرد بالمثل

في هذا الوقت ، رأى دوديان عددًا كبيرًا من الزجاجات والجرار المتراكمة على لوح بالقرب من القفص الساقط. كانت هناك تسميات عالقة عليها. مثير للإعجاب أن اثنان منهم كان كبريتا وفحما!

فهم دوديان كيف أصبحت ذراع الرجل العجوز هكذا. أجريت معظم التجارب التي أجراها الخيميائيون على أجسامهم. على الرغم من النتائج ، كان من الواضح أن التجربة قد فشلت. يبدو أن الطرف الإضافي يتبع إشارات نظام الأعصاب لاتخاذ الإجراءات. لكن كل إجراء تم اتخاذه يجب أن يدفع بالسعر المقابل. وإلا فإن طفرة الجسم هذه في عصر كهذا كانت بالتأكيد سلاح حرب لا يمكن وقفه.

قرص دوديان أنفه. قلبه كان ينبض بسرعة ، مع العلم أن وقته ينفذ. لم يقف في يأس لأن الجانب الآخر ربما يستهذف القوس والنشاب نحو موقعه. طالما وقف فسيطلق عليه.

بدا أن الرجل العجوز يريد أن يستريح ، لذلك تحدث إلى دوديان بصوت بارد: “اذهب إلى هناك”. لمست كف الرجل العجوز القوس الصغير. أراد أن يعطي الانطباع بأنه إذا رفض دوديان التحرك ، فسوف يطلق النار على الفور.

لذلك لم يكن ليستطيع الرجل العجوز ضبط كل هذه الثعابين بدون سلاح. كان عليه أن يعتمد على أشياء أخرى. وكانت نتائج استنتاجه المنطقي كما توقع. وبينما كان يتحرك نحو الطاولة ، رأى زجاجة المسحوق عليها. ربما كان قد مضى وقت طويل منذ شخص ما غير الرجل العجوز كان هنا. لذلك فقد وضع أشياء كثيرة بطريقة غير مرتبة على سطح الطاولة. دوديان كان قد أمسك الزجاجة سراً أثناء تحركه.

وقف دوديان. في لحظة الحياة والموت هذه، كان قلقا وعقله في حالة من الفوضى. أخذ نفسا عميقا حتى يهدأ ذهنه. ارتجف جسده ، بدأ دوديان في التحرك نحو الطاولة التي أشار إليها الرجل العجوز. كانت طاولة كبيرة. على الحافة كان هناك عدد من الأدوات المستخدمة للقطع. بعضهم ملطخة بالدماء التي لم يتم غسلها.

ومع ذلك ، فإن قلبه ارتاح قليلاً ، على الأقل لديه الوقت لمواصلة التفكير بطريقة ما.

سمع دوديان أصواتا قادمة من جانبه الأيسر. التفت لرؤية قفص كبير. كان هناك أكثر من عشرة ثعابين ملتوية داخل القفص. من الواضح أن هذه كانت مواد أخرى تم التقاطها للتجارب.

وقف دوديان. في لحظة الحياة والموت هذه، كان قلقا وعقله في حالة من الفوضى. أخذ نفسا عميقا حتى يهدأ ذهنه. ارتجف جسده ، بدأ دوديان في التحرك نحو الطاولة التي أشار إليها الرجل العجوز. كانت طاولة كبيرة. على الحافة كان هناك عدد من الأدوات المستخدمة للقطع. بعضهم ملطخة بالدماء التي لم يتم غسلها.

الرجل العجوز لم يحث دوديان ، لكنه شاهده بهدوء. كما لو كان الصياد يراقب الفريسة وهي في نضالها النهائي. عندما رأى تعبير دوديان يتغير ، انحنى فمه قليلاً إلى ابتسامة قاسية.
في هذا الوقت ، وصل دوديان إلى الطاولة.

ابتسم الرجل العجوز ، “لا يوجد فرق في الحياة والموت بالنسبة لي!”

“هل ترى هذه السلسلة؟ اربط ذراعك. “أمر الرجل العجوز دوديان

تشبث قبضته. لقد شعر كما لو أنه حصل على فرصة للبقاء على قيد الحياة ثم ليتم صفعه مرة أخرى في نفس الوقت.

نظر دوديان إلى السلاسل القليلة المثبتة على طاولة العمل. تم استخدام معظم هذه السلاسل والأدوات مسبقًا في التجارب. ومضت عينيه ولكنه لا زال أمسك السلسلة ولفها حول معصمه.

سمع دوديان أصواتا قادمة من جانبه الأيسر. التفت لرؤية قفص كبير. كان هناك أكثر من عشرة ثعابين ملتوية داخل القفص. من الواضح أن هذه كانت مواد أخرى تم التقاطها للتجارب.

عكس وجه الرجل العجوز أثر الازدراء والسخرية. بعد ربط دوديان لنفسه ، سيذهب لقطعه حيا حتى الموت.

تحدث الرجل العجوز: “الشيطان الصغير. عليك فقط أن تتصرف مثل وغد ذكي ، أليس كذلك؟ هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من هنا؟ الآن ، اخرج بطاعة وسأغفر لك مرة واحدة! “

بوم!

وقف دوديان. في لحظة الحياة والموت هذه، كان قلقا وعقله في حالة من الفوضى. أخذ نفسا عميقا حتى يهدأ ذهنه. ارتجف جسده ، بدأ دوديان في التحرك نحو الطاولة التي أشار إليها الرجل العجوز. كانت طاولة كبيرة. على الحافة كان هناك عدد من الأدوات المستخدمة للقطع. بعضهم ملطخة بالدماء التي لم يتم غسلها.

دوديان قرفص للاسفل. في الوقت نفسه هز السلسلة وضرب القفص. بدأت الثعابين في التواء والنضال في محاولة للهروب.

“يا ولد ، من الأفضل أن تكون مطيعًا”. كان الرجل العجوز يحدق في الطاولة. القوس في يده. ما إن يظهر دوديان رأسه ، سيطلق النار على الفور! على الرغم من أن دوديان كان طفلاً ، إلا أنه مرة تلو الاخرى تسبب له في المصائب. دوديان قد جعل الرجل العجوز يشعر بالتهديد ، لذا فهو لن يعطي له أي فرصة.

تحدث الرجل العجوز: “الشيطان الصغير. عليك فقط أن تتصرف مثل وغد ذكي ، أليس كذلك؟ هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من هنا؟ الآن ، اخرج بطاعة وسأغفر لك مرة واحدة! “

“كيف … …” توسعت عيون الرجل العجوز. نظر فجأة للطاولة. كان وجهه قاتماً: “لا عجب أن لديه الشجاعة لزعزعة قفص الثعابين”

رفض دوديان بطبيعة الحال تصديق كلمات الرجل العجوز. بدأ ركل القفص الحديدي. كان يستخدم الطاولة كغطاء من القوس الذي كان يحمله الرجل العجوز. كان هدفه هو الاقتراب من الرجل العجوز حتى تتاح له فرصة المصارعة.

دوديان قرفص للاسفل. في الوقت نفسه هز السلسلة وضرب القفص. بدأت الثعابين في التواء والنضال في محاولة للهروب.

على الرغم من أن الرجل العجوز كان لديه زرع خارجي لجسده ، إلا أنه يستنزف الكثير من قوة الإرادة والإرهاق العقلي لقيادته. كانت النقطة القاتلة لاستخدام شيء من هذا القبيل أنه سيضعفه بشكل رهيب.

AhmedZirea

بعد ركلات قليلة ، سقط القفص الحديدي على الطاولة. لحسن الحظ ، تم فتح أحد الأبواب وخرجت منها عشرات الثعابين. انتقل بعضهم نحو الظلام ، وقلة نحو الرجل العجوز وأكثرهم نحو دوديان.

بدا أن الرجل العجوز يريد أن يستريح ، لذلك تحدث إلى دوديان بصوت بارد: “اذهب إلى هناك”. لمست كف الرجل العجوز القوس الصغير. أراد أن يعطي الانطباع بأنه إذا رفض دوديان التحرك ، فسوف يطلق النار على الفور.

ابتسم الرجل العجوز ، “لا يوجد فرق في الحياة والموت بالنسبة لي!”

بعد ركلات قليلة ، سقط القفص الحديدي على الطاولة. لحسن الحظ ، تم فتح أحد الأبواب وخرجت منها عشرات الثعابين. انتقل بعضهم نحو الظلام ، وقلة نحو الرجل العجوز وأكثرهم نحو دوديان.

في اللحظة التالية ، تجمدت ابتسامته فجأة. رأى الثعابين التي كانت تتحرك نحو دوديان تغير اتجاهها. قليل منهم التف للانتقال لأماكن أخرى ولكن أربعة أو خمسة منهم تحركوا نحوه.

وقف دوديان. في لحظة الحياة والموت هذه، كان قلقا وعقله في حالة من الفوضى. أخذ نفسا عميقا حتى يهدأ ذهنه. ارتجف جسده ، بدأ دوديان في التحرك نحو الطاولة التي أشار إليها الرجل العجوز. كانت طاولة كبيرة. على الحافة كان هناك عدد من الأدوات المستخدمة للقطع. بعضهم ملطخة بالدماء التي لم يتم غسلها.

“كيف … …” توسعت عيون الرجل العجوز. نظر فجأة للطاولة. كان وجهه قاتماً: “لا عجب أن لديه الشجاعة لزعزعة قفص الثعابين”

في اللحظة التالية ، تجمدت ابتسامته فجأة. رأى الثعابين التي كانت تتحرك نحو دوديان تغير اتجاهها. قليل منهم التف للانتقال لأماكن أخرى ولكن أربعة أو خمسة منهم تحركوا نحوه.

في يد دوديان. كان هناك زجاجة مسحوق صغيرة. سكب كل شيء على جسده. كان قد راهن سابقًا على زجاجة المسحوق هذه. يجب أن يكون شيئًا استخدمه الرجل العجوز أثناء التقاط الثعابين. على الرغم من أن الرجل العجوز يشير إلى نفسه على أنه “خيميائي” ، إلا أنه جوهريا يستخدم إكسيرات كيميائية.

عندما سمعه يتحدث ، شعر دوديان بجوع اليوم.عصير معدته كان يحترق.

لذلك لم يكن ليستطيع الرجل العجوز ضبط كل هذه الثعابين بدون سلاح. كان عليه أن يعتمد على أشياء أخرى.
وكانت نتائج استنتاجه المنطقي كما توقع. وبينما كان يتحرك نحو الطاولة ، رأى زجاجة المسحوق عليها. ربما كان قد مضى وقت طويل منذ شخص ما غير الرجل العجوز كان هنا. لذلك فقد وضع أشياء كثيرة بطريقة غير مرتبة على سطح الطاولة. دوديان كان قد أمسك الزجاجة سراً أثناء تحركه.

تحدث الرجل العجوز: “الشيطان الصغير. عليك فقط أن تتصرف مثل وغد ذكي ، أليس كذلك؟ هل تعتقد أنه يمكنك الهروب من هنا؟ الآن ، اخرج بطاعة وسأغفر لك مرة واحدة! “

“همف!”. أمسك رجل عجوز بثوب بني كان معلقًا على الحائط. و سرعان ما لفه على جسده. ونتيجة لذلك ، توقفت على الفور الثعابين التي كانت تتجه نحوه ، لفت اجسادها وسبحت نحو الظلام المحيط.

عيون دوديان أضاءت. وإنتشى قلبه فجأة ، نظر بسرعة حوله، ولكن لم ير حامض النتريك. كان يشعر بخيبة أمل لأن الكبريت والفحم لن يكن كافيا لإنشاء البارود.

أدرك دوديان أن الثوب كان يحوي نفس المسحوق ، وقد استخدم على الأرجح في التقاط الثعابين.

على الرغم من أن الرجل العجوز كان لديه زرع خارجي لجسده ، إلا أنه يستنزف الكثير من قوة الإرادة والإرهاق العقلي لقيادته. كانت النقطة القاتلة لاستخدام شيء من هذا القبيل أنه سيضعفه بشكل رهيب.

“يا ولد ، من الأفضل أن تكون مطيعًا”. كان الرجل العجوز يحدق في الطاولة. القوس في يده. ما إن يظهر دوديان رأسه ، سيطلق النار على الفور! على الرغم من أن دوديان كان طفلاً ، إلا أنه مرة تلو الاخرى تسبب له في المصائب. دوديان قد جعل الرجل العجوز يشعر بالتهديد ، لذا فهو لن يعطي له أي فرصة.

نظر دوديان حول الغرفة. كانت الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة هي إخضاع الخيميائي. كان لديه خنجر لكنه لم يكن كافياً.

الرجل العجوز لم يحث دوديان ، لكنه شاهده بهدوء. كما لو كان الصياد يراقب الفريسة وهي في نضالها النهائي. عندما رأى تعبير دوديان يتغير ، انحنى فمه قليلاً إلى ابتسامة قاسية. في هذا الوقت ، وصل دوديان إلى الطاولة.

كان قد انتهز الفرصة لانتزاع أداة القطع من الطاولة التي كانت تشبه الخنجر.

بواسطة :

في هذا الوقت ، رأى دوديان عددًا كبيرًا من الزجاجات والجرار المتراكمة على لوح بالقرب من القفص الساقط. كانت هناك تسميات عالقة عليها. مثير للإعجاب أن اثنان منهم كان كبريتا وفحما!

بدا أن الرجل العجوز يريد أن يستريح ، لذلك تحدث إلى دوديان بصوت بارد: “اذهب إلى هناك”. لمست كف الرجل العجوز القوس الصغير. أراد أن يعطي الانطباع بأنه إذا رفض دوديان التحرك ، فسوف يطلق النار على الفور.

كانت هذه واحدة من المواد الخام الرئيسية للبارود!

23 – الرد بالمثل

عيون دوديان أضاءت. وإنتشى قلبه فجأة ، نظر بسرعة حوله، ولكن لم ير حامض النتريك. كان يشعر بخيبة أمل لأن الكبريت والفحم لن يكن كافيا لإنشاء البارود.

كان قد انتهز الفرصة لانتزاع أداة القطع من الطاولة التي كانت تشبه الخنجر.

تشبث قبضته. لقد شعر كما لو أنه حصل على فرصة للبقاء على قيد الحياة ثم ليتم صفعه مرة أخرى في نفس الوقت.

بوم!

“أنا أعرف ، لديك خنجر في يدك. مستعد للقتال معي ، أليست كذلك؟ غرق عقل دوديان. يبدو أن الرجل العجوز قد لاحظه وهو يأخذ الخنجر. “هل أنت جائع؟” ، تابع الرجل العجوز.

بوم!

عندما سمعه يتحدث ، شعر دوديان بجوع اليوم.عصير معدته كان يحترق.

ومع ذلك ، فإن قلبه ارتاح قليلاً ، على الأقل لديه الوقت لمواصلة التفكير بطريقة ما.

في يد دوديان. كان هناك زجاجة مسحوق صغيرة. سكب كل شيء على جسده. كان قد راهن سابقًا على زجاجة المسحوق هذه. يجب أن يكون شيئًا استخدمه الرجل العجوز أثناء التقاط الثعابين. على الرغم من أن الرجل العجوز يشير إلى نفسه على أنه “خيميائي” ، إلا أنه جوهريا يستخدم إكسيرات كيميائية.

في هذا الوقت ، حام ضباب أخضر.

“همف!”. أمسك رجل عجوز بثوب بني كان معلقًا على الحائط. و سرعان ما لفه على جسده. ونتيجة لذلك ، توقفت على الفور الثعابين التي كانت تتجه نحوه ، لفت اجسادها وسبحت نحو الظلام المحيط.

تقلصت عيون دوديان ، وسرعان ما غطى فمه وأنفه. لم يكن يتوقع أن يصدر الطرف الآخر هذا الشيء في غرفة ضيقة. يبدو أن الرجل العجوز لديه ترياق أو نوع آخر من التدابير للرد.

فهم دوديان كيف أصبحت ذراع الرجل العجوز هكذا. أجريت معظم التجارب التي أجراها الخيميائيون على أجسامهم. على الرغم من النتائج ، كان من الواضح أن التجربة قد فشلت. يبدو أن الطرف الإضافي يتبع إشارات نظام الأعصاب لاتخاذ الإجراءات. لكن كل إجراء تم اتخاذه يجب أن يدفع بالسعر المقابل. وإلا فإن طفرة الجسم هذه في عصر كهذا كانت بالتأكيد سلاح حرب لا يمكن وقفه.

قرص دوديان أنفه. قلبه كان ينبض بسرعة ، مع العلم أن وقته ينفذ. لم يقف في يأس لأن الجانب الآخر ربما يستهذف القوس والنشاب نحو موقعه. طالما وقف فسيطلق عليه.

ابتسم الرجل العجوز ، “لا يوجد فرق في الحياة والموت بالنسبة لي!”

قام بصر أسنانه قليلاً ، وأحكم الخنجر. نظر إلى البودرة في يده الأخرى. كان مستعدًا لرميها،حتى ومضت فكرة في ذهنه.

تقلصت عيون دوديان ، وسرعان ما غطى فمه وأنفه. لم يكن يتوقع أن يصدر الطرف الآخر هذا الشيء في غرفة ضيقة. يبدو أن الرجل العجوز لديه ترياق أو نوع آخر من التدابير للرد.

بواسطة :

وقف دوديان. في لحظة الحياة والموت هذه، كان قلقا وعقله في حالة من الفوضى. أخذ نفسا عميقا حتى يهدأ ذهنه. ارتجف جسده ، بدأ دوديان في التحرك نحو الطاولة التي أشار إليها الرجل العجوز. كانت طاولة كبيرة. على الحافة كان هناك عدد من الأدوات المستخدمة للقطع. بعضهم ملطخة بالدماء التي لم يتم غسلها.

AhmedZirea


“هل ترى هذه السلسلة؟ اربط ذراعك. “أمر الرجل العجوز دوديان

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط