“اذا هو كذلك.”. مايس بدا عليه الفهم. نظرة الى دوديان وقال : “الرجل الصغير. لديك رؤية كونك اخترت مؤسسة ميلون خاصتنا.”
لاحظ الرجل العجوز التغييرات التي طرأت على وجه دوديان: “أفترض أنك سمعت بخلفية عائلة ريان. انها فقط قصص الماضي. هل أنت مهتم بأن تكون فارس أسرة ريان؟”
كان الغضب يتصاعد في قلب دوديان. هل يريد القول أنني لا أنتمي الى هنا؟ كان دوديان على وشك الانتقام عندما فكر في كلمات بيتر وقاوم الرغبة في الرد: “نعم ، لقد أحضرني السيد بيتر.”
يبدو صغارا جدًا ، يبلغ عمرهم سبعة عشر عامًا كحد أقصى. بينما كانوا يمشون ، أخذ الأرستقراطيون المبادرة لاستقبالهم. يبدو أنهم كانوا شخصيات معروفة.
“بيتر من؟” عبس النبيل في منتصف العمر: “حتى الزبالون يتواجدون هنا. أليس هناك قواعد؟”
في هذا الوقت ، رأى الرجل العجوز دوديان: “أيها الشاب الصغير ، لماذا أنت على الباب؟ ألم يأت بيتر معك؟”
“السيد مايس؟” في هذا الوقت ، تردد صوت. نظر دوديان والأرستقراطي في منتصف العمر معا نحو اتجاه الصوت. في الواقع كان الرجل العجوز القاسي الذي شاهده دوديان في المكتب. كان يرتدي بدلة سوداء ، إلى جانبه كانت هناك سيدة في منتصف العمر ممسكة ذراعه. من موقفهم الحنون يبدو أنهم كانوا زوجا وزوجة.
استعاد دوديان عينيه بهدوء ، ولم يواصل النظر إلى الباب ومشى في القاعة.
في هذا الوقت ، رأى الرجل العجوز دوديان: “أيها الشاب الصغير ، لماذا أنت على الباب؟ ألم يأت بيتر معك؟”
“لم اتحدث بوضوح.” تابع الرجل ذو الشعر الأبيض قائلاً: “سيتم ربط اسمك فقط بعائلتنا. سنوفر لك مرتب فارس رسمي وستحتاج إلى مساعدة عائلتي ريان لاستكشاف البرية مرة واحدة كل عام.”
“السيد بيتر قد دخل للتو.” قال دوديان بطريقة صادقة.
“ريان؟” كان دوديان في حيرة. قبل ثلاث سنوات ، بدا أن الصحراء التي خضعوا لاختبارها هي أراضي عائلة ريان.
في هذا الوقت ، عبس الأرستقراطي في منتصف العمر: “العجوز لوه ، هل تعرفه؟”
الرجل العجوز بدا كأنه ينظر إليه ، لكنه لم يقل شيئًا ، و تبعه أيضًا.
ضحك الرجل العجوز: “نعم ، قابلته اليوم. هذا الرجل الصغير هو موضوع زراعة البذرة لهذه الدورة من الزبالين. سيتعين عليه الاعتماد على رعاية السيد مايس في المستقبل.”
لقد فهم دوديان هدفه: “يمكنني الذهاب في بعثة مع زبالي عائلتك بدون عقد أيضًا ، أليس كذلك؟”
“اذا هو كذلك.”. مايس بدا عليه الفهم. نظرة الى دوديان وقال : “الرجل الصغير. لديك رؤية كونك اخترت مؤسسة ميلون خاصتنا.”
ابتسم الرجل ذو الشعر الأبيض وقال: “أنا فولين ريان. سعدت بلقائك”.
كان وجه دوديان قبيحًا ، قبض يده بإحكام تحت كمه.
لم يستطع دوديان سماع النبلاء الذين تجاذبوا أطراف الحديث مع هذين الصيادين وهما يمشيان في منتصف المأدبة. وفقا لآدابهم ، كانت هويتهم عالية.
الرجل العجوز قال بسرعة. : “أيها الرجل الصغير ، اعتذر بسرعة إلى السيد مايس لوقوفك أما الباب وسد المدخل ثم انضم إلى الحفلة حتى لا تترك في الخلف”. ثم غمز إلى دوديان ، فطلب منه الذهاب إلى القاعة.
كان وجه دوديان قبيحًا ، قبض يده بإحكام تحت كمه.
نظر دوديان إلى وجه العجوز لوه للحظة. كان يعلم أن العجوز لوه قد أتى لإنقاذه. لكنه عرف أيضًا أنه طالما لم يعتذر ، فلن يكون قادرًا على المرور عبر مايس. في تلك اللحظة ، أدرك أنه لا يوجد صواب أو خطأ في هذا الموقف. كل هذا يتوقف على هوية بعضهم البعض ووضعهم. في هذا العالم ، إذا قال الشخص القوي أن الزبادي سوداء ، فينبغي على الضعيف الإتفاق. {تعبير أحمق قليلا نظرا للموقف}
ضحك الرجل العجوز: “نعم ، قابلته اليوم. هذا الرجل الصغير هو موضوع زراعة البذرة لهذه الدورة من الزبالين. سيتعين عليه الاعتماد على رعاية السيد مايس في المستقبل.”
الفرق بين الجانبين كان يعتمد على اختلاف القوة الممتلكة!
بعد أن تسبب روزيارد في حادثة ، تم تكليف صياد شاب بالعثور عليه وقتله. كان روزيارد قد أعد جرعات للسيطرة على الجهاز العصبي مقدمًا وأمسك بالصياد. وقد استخدم سكين لتشريح الصياد إلى قطع لا حصر لها من اللحوم دون تخدير.
ثم فهم حقيقة فجأة ، دون سلطة ، لقد كان نكرة!
“هؤلاء المدنيون … لا يهم كيف يتعلمون، هم لن يتعلمو القواعد أبدًا …” صدى صوت مايس في أذن دوديان ثم ضحك الرجل العجوز. لا يزال دوديان حانيا رأسه وممسكا بقبضته. بعد وقت طويل رفع رأسه قليلاً. ناظرا إلى مقدمة القصر الواسع ، شعر فجأة بمزيد من الحرية في الظلام.
“أنا آسف …” انحنى رأسه في اعتذار. وراء الأنوار المغرية للموسيقى الرائعة والإيقاعات ، كان وجهه مخفيًا في الظلال. ركزت عيناه على أحذية الطرف الآخر الرائعة.
ضحك الرجل العجوز: “نعم ، قابلته اليوم. هذا الرجل الصغير هو موضوع زراعة البذرة لهذه الدورة من الزبالين. سيتعين عليه الاعتماد على رعاية السيد مايس في المستقبل.”
ثم رأى الأحذية تتحرك وتتجه نحو القاعة.
“بالتأكيد تستطيع.” ضحك رجل العجوز مبيض الشعر وقال: “هذه كلها أعمال خصوصية. علاوة على ذلك ، لن تتحمل تكاليف الذهاب والعودة من الجدار العملاق. في الواقع ، تقوم معظم العائلات النبيلة بتدريب الزبالين سرا ، رغم أنه لا يمكن مقارنتهم مع الزبالين المدربين تدريبا رسميا “.
الرجل العجوز بدا كأنه ينظر إليه ، لكنه لم يقل شيئًا ، و تبعه أيضًا.
أومأ دوديان برأسه قليلاً: “وأنت؟”
“هؤلاء المدنيون … لا يهم كيف يتعلمون، هم لن يتعلمو القواعد أبدًا …” صدى صوت مايس في أذن دوديان ثم ضحك الرجل العجوز. لا يزال دوديان حانيا رأسه وممسكا بقبضته. بعد وقت طويل رفع رأسه قليلاً. ناظرا إلى مقدمة القصر الواسع ، شعر فجأة بمزيد من الحرية في الظلام.
كان وجه دوديان قبيحًا ، قبض يده بإحكام تحت كمه.
في هذا الوقت ، بدأت المزيد من العربات في الوصول.
34 – دعوة من النبلاء
استعاد دوديان عينيه بهدوء ، ولم يواصل النظر إلى الباب ومشى في القاعة.
“بيتر من؟” عبس النبيل في منتصف العمر: “حتى الزبالون يتواجدون هنا. أليس هناك قواعد؟”
تم إضاءة القاعة الكبيرة والواسعة بمصابيح زيتية كما لو كانت مضاءة بضوء النهار. جلب عدد كبير من الخدم النبيذ والفواكه إلى القاعة. صدت موسيقى البيانو و الايقاعات من مقدمة القاعة. كان النبلاء يقفون في مجموعات صغيرة و يتحدثون معًا.
“لم اتحدث بوضوح.” تابع الرجل ذو الشعر الأبيض قائلاً: “سيتم ربط اسمك فقط بعائلتنا. سنوفر لك مرتب فارس رسمي وستحتاج إلى مساعدة عائلتي ريان لاستكشاف البرية مرة واحدة كل عام.”
بعد الوضع السابق ، لم يكن دوديان في مزاج للاستمتاع بهذه الحفلة الفاخرة و النادرة. مشى إلى نافذة مفتوحة وانحنى ضدها. كان ينظر إلى القاعة التي كان الناس يتحركون فيها. كانت مثل صورة متدفقة تمر أمام عينيه. لقد كان يشعر بالملل الخافت حتى ظهر شخصان يرتديان زيا رسميا على خط البصر. نوعا ما مقاطعين نشوته.
“السيد بيتر قد دخل للتو.” قال دوديان بطريقة صادقة.
“صيادون؟” تعرف دوديان على الفور على الميداليات على أكتاف الشخصين. كان هناك صقر أسود محفور على الميداليات المحددة للصيادين.
لقد كان رجلاً مسنًا ذو شعر أبيض و ذو وجه لطيف. كان يستخدم عصا مشي. وكان هناك خاتم يشم كبير على إبهامه. لكن الملابس التي كان يرتديها كانت أكثر بساطة مقارنة بالملابس الأخرى في الحفلة.
يبدو صغارا جدًا ، يبلغ عمرهم سبعة عشر عامًا كحد أقصى. بينما كانوا يمشون ، أخذ الأرستقراطيون المبادرة لاستقبالهم. يبدو أنهم كانوا شخصيات معروفة.
يبدو صغارا جدًا ، يبلغ عمرهم سبعة عشر عامًا كحد أقصى. بينما كانوا يمشون ، أخذ الأرستقراطيون المبادرة لاستقبالهم. يبدو أنهم كانوا شخصيات معروفة.
سرعان ما جاء الصيادان إلى منتصف المأدبة ، حيث وقف عدد قليل من الأرستقراطيين في منتصف العمر. الرجل الذي اعتذر له دوديان من قبل وقف هناك أيضا. إلى جانبه ، كانت هناك سيدة بدينة ورجل نحيف في منتصف العمر.
الفرق بين الجانبين كان يعتمد على اختلاف القوة الممتلكة!
لم يستطع دوديان سماع النبلاء الذين تجاذبوا أطراف الحديث مع هذين الصيادين وهما يمشيان في منتصف المأدبة. وفقا لآدابهم ، كانت هويتهم عالية.
بعد الوضع السابق ، لم يكن دوديان في مزاج للاستمتاع بهذه الحفلة الفاخرة و النادرة. مشى إلى نافذة مفتوحة وانحنى ضدها. كان ينظر إلى القاعة التي كان الناس يتحركون فيها. كانت مثل صورة متدفقة تمر أمام عينيه. لقد كان يشعر بالملل الخافت حتى ظهر شخصان يرتديان زيا رسميا على خط البصر. نوعا ما مقاطعين نشوته.
“صياد …” ومضت عيون دوديان قليلاً ، وفكر فجأة في ملاحظات الخيمياء لروزاردز. كان هناك سجل أثار إعجابه. كان حول تشريح صياد.
34 – دعوة من النبلاء
بعد أن تسبب روزيارد في حادثة ، تم تكليف صياد شاب بالعثور عليه وقتله. كان روزيارد قد أعد جرعات للسيطرة على الجهاز العصبي مقدمًا وأمسك بالصياد. وقد استخدم سكين لتشريح الصياد إلى قطع لا حصر لها من اللحوم دون تخدير.
بعد أن تسبب روزيارد في حادثة ، تم تكليف صياد شاب بالعثور عليه وقتله. كان روزيارد قد أعد جرعات للسيطرة على الجهاز العصبي مقدمًا وأمسك بالصياد. وقد استخدم سكين لتشريح الصياد إلى قطع لا حصر لها من اللحوم دون تخدير.
كان روزيارد قد وجد أعضاء ودماء مختلفة عن مكونات جسم الإنسان الطبيعية داخل جسم الصياد. لقد كان متأثرا بالنتائج التي توصل إليها. لقد كانت أحد العوامل التي أدت به إلى اعتماده كخيميائي من فئة ثلاث نجوم.
ثم فهم حقيقة فجأة ، دون سلطة ، لقد كان نكرة!
“مرحبا أيها الزبال”. فجأة ظهر ظل من جانب دوديان الأيسر.
AhmedZirea
لقد كان رجلاً مسنًا ذو شعر أبيض و ذو وجه لطيف. كان يستخدم عصا مشي. وكان هناك خاتم يشم كبير على إبهامه. لكن الملابس التي كان يرتديها كانت أكثر بساطة مقارنة بالملابس الأخرى في الحفلة.
“لم اتحدث بوضوح.” تابع الرجل ذو الشعر الأبيض قائلاً: “سيتم ربط اسمك فقط بعائلتنا. سنوفر لك مرتب فارس رسمي وستحتاج إلى مساعدة عائلتي ريان لاستكشاف البرية مرة واحدة كل عام.”
“أفترض أنك بذرة هذه الدورة ، لأنك قادر على حضور حفلة. هل أنا على حق؟” ابتسم الرجل ذو الشعر الأبيض.
في هذا الوقت ، عبس الأرستقراطي في منتصف العمر: “العجوز لوه ، هل تعرفه؟”
أومأ دوديان برأسه قليلاً: “وأنت؟”
“اذا هو كذلك.”. مايس بدا عليه الفهم. نظرة الى دوديان وقال : “الرجل الصغير. لديك رؤية كونك اخترت مؤسسة ميلون خاصتنا.”
ابتسم الرجل ذو الشعر الأبيض وقال: “أنا فولين ريان. سعدت بلقائك”.
بعد أن تسبب روزيارد في حادثة ، تم تكليف صياد شاب بالعثور عليه وقتله. كان روزيارد قد أعد جرعات للسيطرة على الجهاز العصبي مقدمًا وأمسك بالصياد. وقد استخدم سكين لتشريح الصياد إلى قطع لا حصر لها من اللحوم دون تخدير.
“ريان؟” كان دوديان في حيرة. قبل ثلاث سنوات ، بدا أن الصحراء التي خضعوا لاختبارها هي أراضي عائلة ريان.
الفرق بين الجانبين كان يعتمد على اختلاف القوة الممتلكة!
لاحظ الرجل العجوز التغييرات التي طرأت على وجه دوديان: “أفترض أنك سمعت بخلفية عائلة ريان. انها فقط قصص الماضي. هل أنت مهتم بأن تكون فارس أسرة ريان؟”
“اذا هو كذلك.”. مايس بدا عليه الفهم. نظرة الى دوديان وقال : “الرجل الصغير. لديك رؤية كونك اخترت مؤسسة ميلون خاصتنا.”
“فارس؟” فوجئ دوديان. كان قد درس يائسا في المكتبة لمدة ثلاث سنوات لزيادة فهمه لهذا العصر. كان قد أوضح أشياء كثيرة كانت غريبة عليه في البداية. ما يسمى ‘فارس’ ليس مجرد لقب بسيط. ولكي يحصل الشخص العادي على اللقب ، كان عليه أن يخضع لتدريب مهني وكذلك لفحص صارم.
بواسطة :
“لم اتحدث بوضوح.” تابع الرجل ذو الشعر الأبيض قائلاً: “سيتم ربط اسمك فقط بعائلتنا. سنوفر لك مرتب فارس رسمي وستحتاج إلى مساعدة عائلتي ريان لاستكشاف البرية مرة واحدة كل عام.”
“هؤلاء المدنيون … لا يهم كيف يتعلمون، هم لن يتعلمو القواعد أبدًا …” صدى صوت مايس في أذن دوديان ثم ضحك الرجل العجوز. لا يزال دوديان حانيا رأسه وممسكا بقبضته. بعد وقت طويل رفع رأسه قليلاً. ناظرا إلى مقدمة القصر الواسع ، شعر فجأة بمزيد من الحرية في الظلام.
لقد فهم دوديان هدفه: “يمكنني الذهاب في بعثة مع زبالي عائلتك بدون عقد أيضًا ، أليس كذلك؟”
“صيادون؟” تعرف دوديان على الفور على الميداليات على أكتاف الشخصين. كان هناك صقر أسود محفور على الميداليات المحددة للصيادين.
“بالتأكيد تستطيع.” ضحك رجل العجوز مبيض الشعر وقال: “هذه كلها أعمال خصوصية. علاوة على ذلك ، لن تتحمل تكاليف الذهاب والعودة من الجدار العملاق. في الواقع ، تقوم معظم العائلات النبيلة بتدريب الزبالين سرا ، رغم أنه لا يمكن مقارنتهم مع الزبالين المدربين تدريبا رسميا “.
تم إضاءة القاعة الكبيرة والواسعة بمصابيح زيتية كما لو كانت مضاءة بضوء النهار. جلب عدد كبير من الخدم النبيذ والفواكه إلى القاعة. صدت موسيقى البيانو و الايقاعات من مقدمة القاعة. كان النبلاء يقفون في مجموعات صغيرة و يتحدثون معًا.
بواسطة :
ثم فهم حقيقة فجأة ، دون سلطة ، لقد كان نكرة!
“صيادون؟” تعرف دوديان على الفور على الميداليات على أكتاف الشخصين. كان هناك صقر أسود محفور على الميداليات المحددة للصيادين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
