نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 41

“لنذهب!” صرخ بيتر عندما كان الجميع يجلس على أحصنتهم. صدمت ساقيه بطن الحصان حيث كان أول من يتحرك.

41 – الممر

رفع بيتر يده ورتب كتف دوديان: “إنه هو. يجب أن تهتم به”.

في صباح اليوم التالي عند الفجر كان الجميع مستعدين وجاهزين خارج القلعة.

بواسطة :

كانت هناك عشرات الخيول خارج القلعة. كانوا ينتمون إلى سلالة الحصان الأسود الذي كان لديه مقاومة قوية للأمراض والإشعاعات.

كان دوديان يعرف جيدًا أنه سيكون مشروعًا شاقًا لبناء جدار عملاق مثل هذا الجدار. حتى في الأيام الخوالي ، سيكون من الصعب للغاية بنائه. ستكون هناك حاجة إلى قدر لا يحصى من الوقت ، والقوة العاملة والموارد اللازمة للبناء. كان اندلاع الكارثة مفاجئًا ، لذا لم يكن هناك وقت لإقامة مثل هذا المأوى الفائق وتنفيذه. لم يستطع أن يتخيل كيف أن أولئك الذين نجوا من النتائج الناجمة عن القنبلة النووية قد تمكنو من بناء معجزة معمارية مذهلة كهذه.

“إستعداد.” صاح بيتر. كان بالفعل على قمة حصان وكان لديه موقف فارس موقر.

“يا الهي … إنه مرتفع للغاية!” نظر مايسون إلى أعلى. طويت رقبته تسعين درجة تقريبًا ، لكن لا يزال لا يستطيع رؤية الجزء العلوي من الجدار العملاق.

اختار دوديان حصانًا أسودًا وقفز للجلوس عليه. إذا كان قد تم ذلك قبل أخذ حقنة “نعمة الإله” ، فسيتعين عليه استخدام سلم لتسلق الحصان.

“أخيرًا بيتر. هل كان بالامكان أن تكون بطيئًا أكثر؟” في هذا الوقت ، تردد صدى ضحك خفيف. جاء شاب طويل القامة يرتدي زياً أسود يحمل سيفاً ذا حدين وقناعاً أسودا باتجاه مجموعة دوديان.

“لنذهب!” صرخ بيتر عندما كان الجميع يجلس على أحصنتهم. صدمت ساقيه بطن الحصان حيث كان أول من يتحرك.

“يا الهي … إنه مرتفع للغاية!” نظر مايسون إلى أعلى. طويت رقبته تسعين درجة تقريبًا ، لكن لا يزال لا يستطيع رؤية الجزء العلوي من الجدار العملاق.

دوديان ، ساحبا الحبال ، تبعه.

بينما كانت تمر عبر منطقة الإشعاع، أصبحت الخيول السوداء مضطربة. كما لو كانوا متحمسين بسبب بعض المتغيرات غير المعروفة مما جعلهم يركضون بشكل أسرع. بعد عشر دقائق من الركض المستقيم ، تم مسح الشكل الضبابي للجدار العملاق تدريجياً في رؤية الحشد. كانت الصورة التي رأوها مطبوعة بعمق في قلوبهم وعقولهم.

على الرغم من أن الخيول لها بنية ضخمة ومظهر مخيف ، إلا أنها كانت مخلوقات مطيعة للغاية بطبيعتها وكان من السهل جدًا السيطرة عليها.

وتساءل دوديان “يبدوا أننا لن نمر عبر القمة. ألا توجد ممرات عبر القمة؟”

كانت الشوارع مغطاة بالضباب.أصوات حوافر الاحصنة كان بالامكان سماعها وهم يتحركون عبر الشوارع. تحت قيادة بيتر ، انطلق دوديان وآخرون نحو الحافة الخارجية للمنطقة التجارية. بعد تحركهم للأمام رأوا الظل الغامض للجدار العملاق البعيد في الأفق. أصبح المخطط أكثر وضوحًا مع زيادة المسافة المغطاة. بدا الجدار العملاق وكأنه وحش زاحف خلف الضباب مما يمنح الناس شعوراً قمعياً.

ابتسم بيتر وقال: “لماذا أنت خائفة جدًا؟ يبدو أن توبو لم يقم بتدريب شجاعتك بشكل صحيح في السنوات الثلاث الماضية.

خارج المنطقة التجارية ، كما هو الحال مع المنطقة السكنية ، كانت هناك أرض قاحلة كبيرة غير متطورة ومهلكة. لم تكن مناسبة للزراعة أو للعيش.

“إستعداد.” صاح بيتر. كان بالفعل على قمة حصان وكان لديه موقف فارس موقر.

بينما كانت تمر عبر منطقة الإشعاع، أصبحت الخيول السوداء مضطربة. كما لو كانوا متحمسين بسبب بعض المتغيرات غير المعروفة مما جعلهم يركضون بشكل أسرع. بعد عشر دقائق من الركض المستقيم ، تم مسح الشكل الضبابي للجدار العملاق تدريجياً في رؤية الحشد. كانت الصورة التي رأوها مطبوعة بعمق في قلوبهم وعقولهم.

تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.

كان جدارا طويلا جدا. يكاد يكون من المستحيل أن ترى القمة. كلما اقتربوا ، أصبح من الصعب فهم طوله. وصل تقريبا للغيوم. أعطى انطباعا بأنه قد تم بناؤه من قبل الآلهة وليس البشر. لم يستطع دوديان تمييز كتل البناء ، كما لو كانت صخرة طبيعية كاملة تم وضعها هناك لتقسيم العالم إلى قسمين.

كانت هناك عشرات الخيول خارج القلعة. كانوا ينتمون إلى سلالة الحصان الأسود الذي كان لديه مقاومة قوية للأمراض والإشعاعات.

هذا هو… الجدار العملاق!

“بالطبع ، على الرغم من أنكم تخرجتم جميعًا من معسكر الزبالين ، إلا أنها مرتكم الأولى التي تذهبون فيها خارج الجدار العملاق. وقد رتبت القيادة فريقًا آخر خبيرا لمرافقتكم في رحلتكم الأولى.انهم الزبالون الذين تدربهم العائلات النبيلة. أساسهم ليس جيدًا مثل أساسكم ولكن لديهم تجربة غنية من التجوال خارج الجدار العملاق. أبقوا أعينكم مفتوحة وتعلموا قدر المستطاع منهم “. قال بيتر.

بما في ذلك دوديان ، شعر الجميع بالصدمة عندما وصلوا إلى الجدار العملاق. شعر الحشد وكأنهم نمل بالمقارنة مع حجم الجدار العملاق.

“هذا هو ملاذ عمالقتنا السيلفيين {ليسو عمالقة،مجرد تعبير للتعظيم}! لقد تجمع أسلافنا وآلهاتنا من أجل بنائه”. كان هناك أثر للفخر في عيون بيتر. التفت ونظر إلى الحشد بابتسامة على وجهه: “تعالو معي ، أيها الرجال الصغار. في حوالي 100 متر سنصل إلى الوجهة. وعليكم جميعًا النزول وربط دوابكم.”

“يا الهي … إنه مرتفع للغاية!” نظر مايسون إلى أعلى. طويت رقبته تسعين درجة تقريبًا ، لكن لا يزال لا يستطيع رؤية الجزء العلوي من الجدار العملاق.

“بالطبع لا.” وحثهم بيتر: “اسرعوا ، الجميع ينتظركم”.

حدق زاك بغرابة: “هل بنى أسلافنا الجدار العملاق؟”

كان الممر الفسيح طويلا للغاية. حوالي اثنين إلى ثلاثمائة متر في الطول. في نهاية الممر كان هناك سلم أخذهم نحو الأعلى. عندما وصلوا إلى نهاية السلم ، فتح بيتر بوابة حديدية ضخمة أخرى ورأوا شعاع النور.

لقد صدم الجميع بهذا المشروع المذهل والرائع.

اكتسحت عيون الشاب المجموعة وقال: “سمعت أن في الدفعة الجديدة هناك بذرة جيدة النوعية. قيل لي أن هناك أملًا في أن يصبح صيادًا؟”

كان دوديان يعرف جيدًا أنه سيكون مشروعًا شاقًا لبناء جدار عملاق مثل هذا الجدار. حتى في الأيام الخوالي ، سيكون من الصعب للغاية بنائه. ستكون هناك حاجة إلى قدر لا يحصى من الوقت ، والقوة العاملة والموارد اللازمة للبناء. كان اندلاع الكارثة مفاجئًا ، لذا لم يكن هناك وقت لإقامة مثل هذا المأوى الفائق وتنفيذه. لم يستطع أن يتخيل كيف أن أولئك الذين نجوا من النتائج الناجمة عن القنبلة النووية قد تمكنو من بناء معجزة معمارية مذهلة كهذه.

خطوة بخطوة ذهبوا إلى أسفل سلم. لقد نزلو حوالي مائة متر أو نحو ذلك. في النهاية وصلوا إلى القاع. أمام الجميع كان هناك ممر واسع تحت الأرض. أضيء جانبي الممر بواسطة مصابيح زيتية. كانت هناك بعض الأنماط على الجدران.

“هذا هو ملاذ عمالقتنا السيلفيين {ليسو عمالقة،مجرد تعبير للتعظيم}! لقد تجمع أسلافنا وآلهاتنا من أجل بنائه”. كان هناك أثر للفخر في عيون بيتر. التفت ونظر إلى الحشد بابتسامة على وجهه: “تعالو معي ، أيها الرجال الصغار. في حوالي 100 متر سنصل إلى الوجهة. وعليكم جميعًا النزول وربط دوابكم.”

حدق زاك بغرابة: “هل بنى أسلافنا الجدار العملاق؟”

فتح بيتر بوابة حديدية ثقيلة بينما ترددت أصوات ضجيج صارخة. كانت قوة ذراع بيتر في مستوى غير مفهوم حيث قام وحده بتحريك البوابة العملاقة. كان هناك سلم يؤدي إلى تحت الأرض أسفل البوابة.

فوجئ دوديان: “هناك آخرون؟”

قال بيتر: “ادخلوا”.

واحدا تلو الآخر ، دخل الزبالون المعينون حديثًا إلى النفق أسفل البوابة الحديدية.

ضحك بيتر: “ما الذي أنت قلق بشأنه؟ ما زال الوقت مبكرًا!”

كان بيتر آخر من دخل ،وأغلق البوابة الحديدية. شعر الجميع بالعزلة والفزع بسبب الظلام المحيط بهم.

كانت الشوارع مغطاة بالضباب.أصوات حوافر الاحصنة كان بالامكان سماعها وهم يتحركون عبر الشوارع. تحت قيادة بيتر ، انطلق دوديان وآخرون نحو الحافة الخارجية للمنطقة التجارية. بعد تحركهم للأمام رأوا الظل الغامض للجدار العملاق البعيد في الأفق. أصبح المخطط أكثر وضوحًا مع زيادة المسافة المغطاة. بدا الجدار العملاق وكأنه وحش زاحف خلف الضباب مما يمنح الناس شعوراً قمعياً.

“ألن نذهب خارج الجدار العملاق؟” الفتاة في الخلف طلبت بخجل.

على الرغم من أن الخيول لها بنية ضخمة ومظهر مخيف ، إلا أنها كانت مخلوقات مطيعة للغاية بطبيعتها وكان من السهل جدًا السيطرة عليها.

ابتسم بيتر وقال: “لماذا أنت خائفة جدًا؟ يبدو أن توبو لم يقم بتدريب شجاعتك بشكل صحيح في السنوات الثلاث الماضية.

وتساءل دوديان “يبدوا أننا لن نمر عبر القمة. ألا توجد ممرات عبر القمة؟”

وتساءل دوديان “يبدوا أننا لن نمر عبر القمة. ألا توجد ممرات عبر القمة؟”

41 – الممر

“بالطبع لا.” وحثهم بيتر: “اسرعوا ، الجميع ينتظركم”.

نظر الشاب إلى دوديان وضحك: “لا مشكلة. ليس لدينا الكثير من الوقت. يجب أن نبدأ. عندما نعود سأجدك لتناول مشروب ، وتذكر أنه سيكون على حسابك!”

فوجئ دوديان: “هناك آخرون؟”

نظر الشاب إلى دوديان وضحك: “لا مشكلة. ليس لدينا الكثير من الوقت. يجب أن نبدأ. عندما نعود سأجدك لتناول مشروب ، وتذكر أنه سيكون على حسابك!”

“بالطبع ، على الرغم من أنكم تخرجتم جميعًا من معسكر الزبالين ، إلا أنها مرتكم الأولى التي تذهبون فيها خارج الجدار العملاق. وقد رتبت القيادة فريقًا آخر خبيرا لمرافقتكم في رحلتكم الأولى.انهم الزبالون الذين تدربهم العائلات النبيلة. أساسهم ليس جيدًا مثل أساسكم ولكن لديهم تجربة غنية من التجوال خارج الجدار العملاق. أبقوا أعينكم مفتوحة وتعلموا قدر المستطاع منهم “. قال بيتر.

بواسطة :

تجمد دوديان للحظة لكنه لم يقل أي شيء.

كانت الشوارع مغطاة بالضباب.أصوات حوافر الاحصنة كان بالامكان سماعها وهم يتحركون عبر الشوارع. تحت قيادة بيتر ، انطلق دوديان وآخرون نحو الحافة الخارجية للمنطقة التجارية. بعد تحركهم للأمام رأوا الظل الغامض للجدار العملاق البعيد في الأفق. أصبح المخطط أكثر وضوحًا مع زيادة المسافة المغطاة. بدا الجدار العملاق وكأنه وحش زاحف خلف الضباب مما يمنح الناس شعوراً قمعياً.

خطوة بخطوة ذهبوا إلى أسفل سلم. لقد نزلو حوالي مائة متر أو نحو ذلك. في النهاية وصلوا إلى القاع. أمام الجميع كان هناك ممر واسع تحت الأرض. أضيء جانبي الممر بواسطة مصابيح زيتية. كانت هناك بعض الأنماط على الجدران.

شاهد الجميع تماثيل آلهة مختلفة في مناطق صممتها الكنيسة المقدسة في المنطقة السكنية. لم تكن غريبة عليهم. بعد اقتراح بيتر، وقفوا أمام إلهة الحصاد ، وشدوا أيديهم وانحنوا ليؤدوا صلواتهم.

“هذه هي” إلهة الحصاد “.” أشار بيتر إلى الجدار ، وقد نحتت صورة امرأة متأنقة على الحائط: “صلوا لها! أتمنى لكم الكثير من الحصاد في هذه الرحلة”.

“أنا من يدفع دائماً على أي حال!” ابتسم بيتر بشكل عال واسع وتطلع إلى دوديان وآخرين: “أتمنى لكم التوفيق. لا تفعلوا أي إجراءات غير مصرح بها. لا تتركوا الفريق. أتمنى بعد عشرة أيام أن أرى الجميع آمنًا وسليمًا!” ثم عاد إلى الممر تحت الأرض ليرحل.

شاهد الجميع تماثيل آلهة مختلفة في مناطق صممتها الكنيسة المقدسة في المنطقة السكنية. لم تكن غريبة عليهم. بعد اقتراح بيتر، وقفوا أمام إلهة الحصاد ، وشدوا أيديهم وانحنوا ليؤدوا صلواتهم.

شاهد الجميع تماثيل آلهة مختلفة في مناطق صممتها الكنيسة المقدسة في المنطقة السكنية. لم تكن غريبة عليهم. بعد اقتراح بيتر، وقفوا أمام إلهة الحصاد ، وشدوا أيديهم وانحنوا ليؤدوا صلواتهم.

“هذه هي” إلهة الصيد “. “أشار بيتر إلى امرأة بطولية أخرى:” في كل مرة يسافر فيها الصيادون ، سيعبدون الإلهة لتباركهم في صيدهم “. ثم أخذ زمام المبادرة للمضي قدما.

فتح بيتر بوابة حديدية ثقيلة بينما ترددت أصوات ضجيج صارخة. كانت قوة ذراع بيتر في مستوى غير مفهوم حيث قام وحده بتحريك البوابة العملاقة. كان هناك سلم يؤدي إلى تحت الأرض أسفل البوابة.

دوديان ، الذي انتهى من الصلاة ، تبع وراءه.

“بالطبع لا.” وحثهم بيتر: “اسرعوا ، الجميع ينتظركم”.

كان الممر الفسيح طويلا للغاية. حوالي اثنين إلى ثلاثمائة متر في الطول. في نهاية الممر كان هناك سلم أخذهم نحو الأعلى. عندما وصلوا إلى نهاية السلم ، فتح بيتر بوابة حديدية ضخمة أخرى ورأوا شعاع النور.

“أنا من يدفع دائماً على أي حال!” ابتسم بيتر بشكل عال واسع وتطلع إلى دوديان وآخرين: “أتمنى لكم التوفيق. لا تفعلوا أي إجراءات غير مصرح بها. لا تتركوا الفريق. أتمنى بعد عشرة أيام أن أرى الجميع آمنًا وسليمًا!” ثم عاد إلى الممر تحت الأرض ليرحل.

تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.

ابتسم بيتر وقال: “لماذا أنت خائفة جدًا؟ يبدو أن توبو لم يقم بتدريب شجاعتك بشكل صحيح في السنوات الثلاث الماضية.

“أخيرًا بيتر. هل كان بالامكان أن تكون بطيئًا أكثر؟” في هذا الوقت ، تردد صدى ضحك خفيف. جاء شاب طويل القامة يرتدي زياً أسود يحمل سيفاً ذا حدين وقناعاً أسودا باتجاه مجموعة دوديان.

“إستعداد.” صاح بيتر. كان بالفعل على قمة حصان وكان لديه موقف فارس موقر.

ضحك بيتر: “ما الذي أنت قلق بشأنه؟ ما زال الوقت مبكرًا!”

كانت الشوارع مغطاة بالضباب.أصوات حوافر الاحصنة كان بالامكان سماعها وهم يتحركون عبر الشوارع. تحت قيادة بيتر ، انطلق دوديان وآخرون نحو الحافة الخارجية للمنطقة التجارية. بعد تحركهم للأمام رأوا الظل الغامض للجدار العملاق البعيد في الأفق. أصبح المخطط أكثر وضوحًا مع زيادة المسافة المغطاة. بدا الجدار العملاق وكأنه وحش زاحف خلف الضباب مما يمنح الناس شعوراً قمعياً.

اكتسحت عيون الشاب المجموعة وقال: “سمعت أن في الدفعة الجديدة هناك بذرة جيدة النوعية. قيل لي أن هناك أملًا في أن يصبح صيادًا؟”

بما في ذلك دوديان ، شعر الجميع بالصدمة عندما وصلوا إلى الجدار العملاق. شعر الحشد وكأنهم نمل بالمقارنة مع حجم الجدار العملاق.

رفع بيتر يده ورتب كتف دوديان: “إنه هو. يجب أن تهتم به”.

بما في ذلك دوديان ، شعر الجميع بالصدمة عندما وصلوا إلى الجدار العملاق. شعر الحشد وكأنهم نمل بالمقارنة مع حجم الجدار العملاق.

نظر الشاب إلى دوديان وضحك: “لا مشكلة. ليس لدينا الكثير من الوقت. يجب أن نبدأ. عندما نعود سأجدك لتناول مشروب ، وتذكر أنه سيكون على حسابك!”

كانت هناك عشرات الخيول خارج القلعة. كانوا ينتمون إلى سلالة الحصان الأسود الذي كان لديه مقاومة قوية للأمراض والإشعاعات.

“أنا من يدفع دائماً على أي حال!” ابتسم بيتر بشكل عال واسع وتطلع إلى دوديان وآخرين: “أتمنى لكم التوفيق. لا تفعلوا أي إجراءات غير مصرح بها. لا تتركوا الفريق. أتمنى بعد عشرة أيام أن أرى الجميع آمنًا وسليمًا!” ثم عاد إلى الممر تحت الأرض ليرحل.

كان بيتر آخر من دخل ،وأغلق البوابة الحديدية. شعر الجميع بالعزلة والفزع بسبب الظلام المحيط بهم.

نظر دوديان إلى الوراء ورأى الجدار الضخم الشاهق خلفه. لم يكن يتوقع أن يكون الممر تحت الأرض. 

تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.

بواسطة :

“أنا من يدفع دائماً على أي حال!” ابتسم بيتر بشكل عال واسع وتطلع إلى دوديان وآخرين: “أتمنى لكم التوفيق. لا تفعلوا أي إجراءات غير مصرح بها. لا تتركوا الفريق. أتمنى بعد عشرة أيام أن أرى الجميع آمنًا وسليمًا!” ثم عاد إلى الممر تحت الأرض ليرحل.

AhmedZirea


تبع دوديان بيتر. كان هناك حوالي 20 شخصًا ، جالسين أو واقفين على بعد حوالي 10 أمتار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط