نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 48

حول الزاوية ، أخرج دوديان رأسه للنظر في الموقف ، فجأة تقلصت حدقاته وأصبح وجهه قبيحًا.

48 – موت

أمسك شام ذيل الفأر الآخر كي لا يصعد على وجه مايسون.

“آه !”صدت صرخة.

بعد عشر ضربات متتالية ، توقف الفأر عن الحركة تدريجياً. ارتعش جسمه عدة مرات عندما خرج الدم من شعره لتلوين الأرض باللون الأحمر.

نظر دوديان وراءً ليرى أن ميسون كان محاطًا بفئرين وقد ألقي على الأرض. اقترب زاك وشام على عجل لركل الفئران. لم يهجموا بالخناجر ، قلقين من أنهم قد يجرحو ميسون.

تغير وجه دوديان. سرعان ما أخرج الخنجر وهرع بسرعة نحوهم.

تغير وجه دوديان. سرعان ما أخرج الخنجر وهرع بسرعة نحوهم.

بعد عشر ضربات متتالية ، توقف الفأر عن الحركة تدريجياً. ارتعش جسمه عدة مرات عندما خرج الدم من شعره لتلوين الأرض باللون الأحمر.

“ارحلي بعيدا!” دوديان صاح بصوت عالٍ. ركل حذائه المعدني رأس أحد الفئران. مع صوت اصطدام سقط الجرذ خلفا. انتهز زاك الفرصة و تسارع لركل رأسه بشدة.

لا ميت حي! . .

أمسك شام ذيل الفأر الآخر كي لا يصعد على وجه مايسون.

تكيف جسد دوديان مع قتال الفئران بسبب التجربة. لقد سحب الساق الخلفية للفأر وضربه بشدة على الأرض. بعد بضع ضربات عنيفة ، طُرِق رأسه الصغير بشكل حاد على الأرض وبات نضاله ضعيفًا.

لا ميت حي! . .

ضرب دوديان باستمرار الارض بالفأر. لم يتمكن الفأر من العثور على فرصة للهرب من يده.

كان مايسون والآخرين مترددين عندما سمعوه يتحدث. ثم أومأو.

بعد عشر ضربات متتالية ، توقف الفأر عن الحركة تدريجياً. ارتعش جسمه عدة مرات عندما خرج الدم من شعره لتلوين الأرض باللون الأحمر.

في الوقت نفسه ~~

قتل ميسون وزاك الفئران الأخرى.

AhmedZirea

حدق دوديان في الفأر. استعمل الخنجر لطعنه عدة مرات أخرى. كان مرتاحًا وجلس على الأرض. تم استنزاف جسده كله. شعر أن ذراعه كانت غير موجودة بسبب الألم. كان يتنفس أنفاسا كبيرة عبر فمه. ومع ذلك ، كان مرشح الهواء في القناع بطيئًا جدًا ، لذا شعر بالدوار ونقص الأكسجين.

تردد دوديان للحظة ، حيث ظهرت أفكار قليلة في ذهنه. قال بنبرة باردة: “دعونا نتحقق منها. إذا كانت الاحتمالات ضدنا ، فيجب علينا الانسحاب!”

جلس ميسون أيضا بجانبه ، ظهره ضد دوديان.

ركضوا على طول اتجاه الصراخ. كان هناك زبالون خرجوا من مبان أخرى وأسرعو إلى المكان الذي تردد الصراخ منه.

كانت حالة زاك وشام أفضل بكثير ، حيث لا زالا يحتفظان بالكثير من القوة البدنية والقدرة على التحمل. نظروا إلى الأرض. كانت جثث الفئران لا تزال ملقاة على الأرض. كانوا خائفين من المنظر.

بسبب التجربة القتالية السابقة ، كان هناك خوف من الموت في ذهن دوديان. هذه المرة واجهوا فئرانا متحولة. هل سيواجهون وحوشا رهيبة في المرة القادمة؟ هل ينبغي أن ينضموا إلى قوة أكبر حتى تزداد فرصهم في البقاء على قيد الحياة؟

بعد فترة من الراحة ، ألقى ماسون شعره إلى الوراء. كان يلهث وهو يتحدث: “العنة. كادت أن تمسك بحلقي. هذه الأشياء اللعينة!”

كان الأمر عادلا.

تنفس دوديان أصبح تدريجيا أكثر سلاسة. نظر إلى الوراء في ميسون: “شكرا لك ، أنا ..”

ضرب دوديان باستمرار الارض بالفأر. لم يتمكن الفأر من العثور على فرصة للهرب من يده.

التقط ميسون: “ماذا بحق السماء يارجل!”

تنفس دوديان أصبح تدريجيا أكثر سلاسة. نظر إلى الوراء في ميسون: “شكرا لك ، أنا ..”

ابتسم دوديان ولم يقل أي شيء.

جلس ميسون أيضا بجانبه ، ظهره ضد دوديان.

تعلق الخوف بزاك: “هناك الكثير من الفئران اللعينة في الأنحاء حتى أن الصيادين لم يلمسوهم. كيف يصفون هذا المكان بأنه” نظيف “؟”

ابتسم دوديان ولم يقل أي شيء.

وأضاف شام: “لحسن الحظ ، فإن الزي الرسمي قاسي بما يكفي لردع عضات هذه الفئران. إذا كانت لتتمزق ، فلا يمكن تصور العواقب”.

جلس ميسون أيضا بجانبه ، ظهره ضد دوديان.

نظر دوديان إلى جثث الفئران التي كانت أمامه وفكر في معركته السابقة. اشتدت أصابعه في قبضة. سيء جدا. أدائه كان سيئا للغاية. إن لم يكن بسبب تدخل مايسون في الوقت المناسب ، لكان قد تعرض للعض من قبل الفئران التي هاجمت من الخلف.

بعد عشر ضربات متتالية ، توقف الفأر عن الحركة تدريجياً. ارتعش جسمه عدة مرات عندما خرج الدم من شعره لتلوين الأرض باللون الأحمر.

‘لقد قمت بعمل جيد للغاية. بعد كل شيء كانت هذه هي المرة الأولى التي تخوض فيها مثل هذه المعركة. حتى البالغين سوف يشعرون بالخوف والهلع إذا هاجمهم كلب من اللا مكان.’كان هناك صوت بداخله يريحه بينما كان يلوم نفسه. خن دوديان الصوت بداخل، عض لسانه وجعل الألم يضرب عقله. ترك ضعفه يتذكر – أنت تعيش مرة واحدة فقط!

قتل ميسون وزاك الفئران الأخرى.

في وجه الموت كل شيء تقريبا لا معنى له. لانقاذ نفسك عليك امتلاك القوة. فقط من خلال قوته يمكنه البقاء على قيد الحياة!

ابتسم دوديان ولم يقل أي شيء.

لقد فهم فجأة سبب اختيار الزبالين فقط من المناطق السكنية والأحياء الفقيرة بدلاً من الأشخاص الذين يحضرون اختيار الكلية من المنطقة التجارية. لأن معدل وفيات الوظيفة مرتفع للغاية. على الرغم من أنهم يواجهون خطرًا ، إلا أنه كان “تافها” لأن المنطقة رقم 8 قد تم “تنظيفها” من قبل الصيادين مسبقًا. إذا كان الزبالون يجمعون في المناطق رقم 9 أو رقم 10 ، فإن احتمال مواجهة هؤلاء الوحوش سيكون منخفضًا للغاية.

وأضاف شام: “لحسن الحظ ، فإن الزي الرسمي قاسي بما يكفي لردع عضات هذه الفئران. إذا كانت لتتمزق ، فلا يمكن تصور العواقب”.

ومع ذلك ، يعني انخفاض المخاطر أيضا أنه سيكون هناك انخفاض الحصاد!

48 – موت

هذه وظيفة خطيرة. لكنها كانت تستحق من حيث العائدات.

“آه !”صدت صرخة.

كان الأمر عادلا.

كان مايسون والآخرين مترددين عندما سمعوه يتحدث. ثم أومأو.

بسبب التجربة القتالية السابقة ، كان هناك خوف من الموت في ذهن دوديان. هذه المرة واجهوا فئرانا متحولة. هل سيواجهون وحوشا رهيبة في المرة القادمة؟ هل ينبغي أن ينضموا إلى قوة أكبر حتى تزداد فرصهم في البقاء على قيد الحياة؟

فوجئ دوديان والثلاثة الآخرون للحظة. فكر في المعركة التي عاشها للتو مع الوحوش الفئران. عندما سمع صدى الصراخ ، اعتقد أن الآخرين واجهوا شيئًا ما لأول مرة. لقد تردد لأنه لم يكن يعلم ما إذا كان ينبغي عليه الذهاب للمساعدة.

نظر إلى الباب الزجاجي المكسور للسوبر ماركت. كان هناك شعور بدون وعي يجبره على التراجع. بعد قليل ، فكر في ذراعه اليمنى. فكر في العلامات المحفورة عليها. انعكس حزم مفاجئ في عينيه. وقال لثلاثة على الأرض “دعونا نذهب! معظمهم ماتوا الآن لذا يجب أن يكون هناك عدد قليل في الداخل. ربما يختبئون في الظلام. يجب أن نكون حذرين منهم”.

قتل ميسون وزاك الفئران الأخرى.

فوجئ ميسون وزاك وشام لأنهم لم يتوقعوا أن يجرؤ دوديان على الدخول إلى أنقاض هذا المبنى. رأوا العزم في عينيه. ترددوا قليلاً ، ثم وقفوا ، وأمسكوا بخناجرهم وكانوا على استعداد للدخول.

كانت حالة زاك وشام أفضل بكثير ، حيث لا زالا يحتفظان بالكثير من القوة البدنية والقدرة على التحمل. نظروا إلى الأرض. كانت جثث الفئران لا تزال ملقاة على الأرض. كانوا خائفين من المنظر.

في الوقت نفسه ~~

وأضاف شام: “لحسن الحظ ، فإن الزي الرسمي قاسي بما يكفي لردع عضات هذه الفئران. إذا كانت لتتمزق ، فلا يمكن تصور العواقب”.

“اه اه!” صدت صرخة من الشارع القريب. كانت البيئة هادئة في هذه الأنقاض الهالكة لذا كان الصوت مرتفعًا بشكل خاص.

حول الزاوية ، أخرج دوديان رأسه للنظر في الموقف ، فجأة تقلصت حدقاته وأصبح وجهه قبيحًا.

فوجئ دوديان والثلاثة الآخرون للحظة. فكر في المعركة التي عاشها للتو مع الوحوش الفئران. عندما سمع صدى الصراخ ، اعتقد أن الآخرين واجهوا شيئًا ما لأول مرة. لقد تردد لأنه لم يكن يعلم ما إذا كان ينبغي عليه الذهاب للمساعدة.

عند أقدام الشاب ، كانت هناك جثة أخرى لإمرأة وضعت هناك بلا حراك. يبدو أنها قد قتلت بالفعل.

تردد دوديان للحظة ، حيث ظهرت أفكار قليلة في ذهنه. قال بنبرة باردة: “دعونا نتحقق منها. إذا كانت الاحتمالات ضدنا ، فيجب علينا الانسحاب!”

هذه وظيفة خطيرة. لكنها كانت تستحق من حيث العائدات.

كان مايسون والآخرين مترددين عندما سمعوه يتحدث. ثم أومأو.

بواسطة :

ركضوا على طول اتجاه الصراخ. كان هناك زبالون خرجوا من مبان أخرى وأسرعو إلى المكان الذي تردد الصراخ منه.

بسبب التجربة القتالية السابقة ، كان هناك خوف من الموت في ذهن دوديان. هذه المرة واجهوا فئرانا متحولة. هل سيواجهون وحوشا رهيبة في المرة القادمة؟ هل ينبغي أن ينضموا إلى قوة أكبر حتى تزداد فرصهم في البقاء على قيد الحياة؟

بعد فترة وجيزة ، أصبح الصراخ أكثر صخبًا وشدة، عند وصولهم إلى زاوية الشارع. تباطأ على الفور دوديان وقام بلفتة طفيفة بيده. فهم مايسون وشام وزاك وأبطأو وتيرتهم. مشوا ببطء وراء دوديان.

تنفس دوديان أصبح تدريجيا أكثر سلاسة. نظر إلى الوراء في ميسون: “شكرا لك ، أنا ..”

حول الزاوية ، أخرج دوديان رأسه للنظر في الموقف ، فجأة تقلصت حدقاته وأصبح وجهه قبيحًا.

بعد فترة وجيزة ، أصبح الصراخ أكثر صخبًا وشدة، عند وصولهم إلى زاوية الشارع. تباطأ على الفور دوديان وقام بلفتة طفيفة بيده. فهم مايسون وشام وزاك وأبطأو وتيرتهم. مشوا ببطء وراء دوديان.

كان مركز الشارع مليءًا بالنباتات الخضراء. أمام متجر مدمر كان هناك شخصان يلتويان على الأرض. رجل وامرأة. ومع ذلك ، فإن الشخص في الأعلى كان في معطف ممزّق ، يكشف جلده الأبيض. بدلا من الأصابع كانت له مخالب حادة. لقد كان لا ميتا!

لا ميت حي! . .

لا ميت حي! . .

نظر دوديان إلى جثث الفئران التي كانت أمامه وفكر في معركته السابقة. اشتدت أصابعه في قبضة. سيء جدا. أدائه كان سيئا للغاية. إن لم يكن بسبب تدخل مايسون في الوقت المناسب ، لكان قد تعرض للعض من قبل الفئران التي هاجمت من الخلف.

كانت المرأة اللآميتة أعلى الشاب المثابر. كان بإمكان دوديان رؤية المرأة وهي تعض وتمزق اللحم من صدر الشاب. الأوعية الدموية والأنسجة كانت معلقة كالأسلاك من فم المرأة. كان الدم يخرج باستمرار من صدر الشاب.

كان الأمر عادلا.

عند أقدام الشاب ، كانت هناك جثة أخرى لإمرأة وضعت هناك بلا حراك. يبدو أنها قد قتلت بالفعل.

لا ميت حي! . .

على بعد حوالي 10 أمتار من الشاب ، كان هناك شاب آخر واقف. كان يتراجع خطوة بخطوة بينما يغطى فمه بيديه. يبدو أنه كان خائفًا من الصراخ من الخوف.

فوجئ ميسون وزاك وشام لأنهم لم يتوقعوا أن يجرؤ دوديان على الدخول إلى أنقاض هذا المبنى. رأوا العزم في عينيه. ترددوا قليلاً ، ثم وقفوا ، وأمسكوا بخناجرهم وكانوا على استعداد للدخول.

بواسطة :

ضرب دوديان باستمرار الارض بالفأر. لم يتمكن الفأر من العثور على فرصة للهرب من يده.

AhmedZirea


لقد فهم فجأة سبب اختيار الزبالين فقط من المناطق السكنية والأحياء الفقيرة بدلاً من الأشخاص الذين يحضرون اختيار الكلية من المنطقة التجارية. لأن معدل وفيات الوظيفة مرتفع للغاية. على الرغم من أنهم يواجهون خطرًا ، إلا أنه كان “تافها” لأن المنطقة رقم 8 قد تم “تنظيفها” من قبل الصيادين مسبقًا. إذا كان الزبالون يجمعون في المناطق رقم 9 أو رقم 10 ، فإن احتمال مواجهة هؤلاء الوحوش سيكون منخفضًا للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط