نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 50

“أبله!” صرخ سكوت مقاطعا كلماته. وتابع في لهجة غاضبة: “إذا كنت تريد أن تموت ، فتمسك به. ولكن إذا كنت تريد العيش فقتله على الفور!”

50 – بقعة دم

“أبله!” صرخ سكوت مقاطعا كلماته. وتابع في لهجة غاضبة: “إذا كنت تريد أن تموت ، فتمسك به. ولكن إذا كنت تريد العيش فقتله على الفور!”

أصوات خطاً صدت من الخلف. نظر دوديان إلى الوراء لرؤية سكوت وميا آتين مع عدد كبير من الزبالين. سكوت وميا كانوا في المقدمة بفارق مسافة كبيرة. كانت سرعتهم مذهلة كما لو كانوا فهودا بشرية. كانوا على بعد مئات الأمتار ،و في غمضة عين كانوا أمام دوديان.

قام سكوت بالخطوة الأولى وركل المرأة التي لم تكن مدافعة في البطن. لم تحاول المراوغة ، وأصيبت بشدة وسقطت على الأرض. انتهز سكوت الفرصة ، وسرعان ما اقترب منها وركل وجهها على الفور.

“ماذا يحدث هنا؟” وقال سكوت على عجل.

قال سكوت بغضب: “أمسكوا بها وأرجعوها!”

رآهم دوديان و خف قلبه كثيرا. وقال: “لا ميت!” ، مشيرًا إلى زاوية الشارع.

أصوات خطاً صدت من الخلف. نظر دوديان إلى الوراء لرؤية سكوت وميا آتين مع عدد كبير من الزبالين. سكوت وميا كانوا في المقدمة بفارق مسافة كبيرة. كانت سرعتهم مذهلة كما لو كانوا فهودا بشرية. كانوا على بعد مئات الأمتار ،و في غمضة عين كانوا أمام دوديان.

تغير وجه سكوت وميا عندما رأوا اثنين من الزبالين وهم يجرون هارون الذي كان في غيبوبة. لقد لاحظوا أيضًا سكوت ، ووجوههم فجأة ارتاحت و قالوا في عجلة من أمرهم: “ساعدونا! هناك لا ميت! ارجوكم أنقذو بيز!”

حذاءه الصلب كان مستهدفا فكها و ركل مرة أخرى.

ركض سكوت وميا عبرهم ورأوا المرأة اللآميت تأكل الشاب البدين. قام سكوت بسحب خنجره فورًا وقال: “استعدي للقتال! سنكون معًا قادرين على قتله ، وإلا فسيتبع دائمًا الرائحة التي تركناها وراءنا!”

حذاءه الصلب كان مستهدفا فكها و ركل مرة أخرى.

رأت ميا هارون الذي كان في غيبوبة. سألت بنبرة مرتجفة: “هل هو مصاب؟”

رأى دوديان أكثر من عشرة لا موتى من الفجوة بينما كان زبالي الإتحاد يفرون.

أجاب أحدهم: “لقد تعرض للعض! لقد هرعنا إليه لمساعدته!”

رآهم دوديان و خف قلبه كثيرا. وقال: “لا ميت!” ، مشيرًا إلى زاوية الشارع.

تغير تعبير سكوت: “اقتلوه على الفور وإلا فسوف نواجه وحشين”!

كانت ميا أول من واكب سكوت بينما تردد الزبالون الآخرون في الاتحادات للحظة ، لكن سرعان ما وصلوا اليهم. حدق بعض القادمين الجدد من مجموعة دوديان بهذا المشهد وسقطوا على الأرض بسبب الخوف.

“هذا ، هذا … …” كلاهما سمع ما قاله سكوت. لم يكونوا زبالين صغارا وكانوا يعلمون منذ فترة طويلة أنه إذا تعرض الشخص للعض من قبل وحش فسوف يصاب ويتحول إلى لا ميت. لكن من الصعب القيام بقتل زبال كان يرافقه لوقت طويل ، وخاصة شخصا كان لا يزال على قيد الحياة.

فوجئ الثلاثي لكنهم قالو على الفور: “سنذهب كذلك”.

“ألا يمكننا انقاذه؟” نظر الشاب الطويل إلى سكوت ، “ربما يمكنه الصمود …”

AhmedZirea

“أبله!” صرخ سكوت مقاطعا كلماته. وتابع في لهجة غاضبة: “إذا كنت تريد أن تموت ، فتمسك به. ولكن إذا كنت تريد العيش فقتله على الفور!”

قام سكوت بالخطوة الأولى وركل المرأة التي لم تكن مدافعة في البطن. لم تحاول المراوغة ، وأصيبت بشدة وسقطت على الأرض. انتهز سكوت الفرصة ، وسرعان ما اقترب منها وركل وجهها على الفور.

في هذا الوقت ، صرخ زبال شاب آخر: “اللآميت قادم”.

“أبله!” صرخ سكوت مقاطعا كلماته. وتابع في لهجة غاضبة: “إذا كنت تريد أن تموت ، فتمسك به. ولكن إذا كنت تريد العيش فقتله على الفور!”

ركز سكوت بسرعة على امرأة اللآميتة. لقد تخلت عن الفريسة بين يديها وألقت نظرة على القادمين الجدد بعينيها المخضرة. انطلقة بوتيرة سريعة،هاجمت سكوت.

“أبله!” صرخ سكوت مقاطعا كلماته. وتابع في لهجة غاضبة: “إذا كنت تريد أن تموت ، فتمسك به. ولكن إذا كنت تريد العيش فقتله على الفور!”

“سريع جدا!” فوجئ عقل سكوت لكنه لم يتوانى قليلاً.

حذاءه الصلب كان مستهدفا فكها و ركل مرة أخرى.

قام سكوت بالخطوة الأولى وركل المرأة التي لم تكن مدافعة في البطن. لم تحاول المراوغة ، وأصيبت بشدة وسقطت على الأرض. انتهز سكوت الفرصة ، وسرعان ما اقترب منها وركل وجهها على الفور.

كان قلب دوديان يدق بقوة. على الرغم من أنه يعلم أنهم قد ماتوا بالفعل ، إلا أن الإجراء قد جعله مذنبًا بقتل الناس وخائفا. ارتعدت يده التي كانت تمسك بالخنجر. كان يريح نفسه باستمرار في قلبه ، وفجأة سمع صرخات صدرت من الأمام.

حذاءه الصلب كان مستهدفا فكها و ركل مرة أخرى.

“سريع جدا!” فوجئ عقل سكوت لكنه لم يتوانى قليلاً.

“مت أيها الشيطان!” سكوت هدر ، ورفع الخنجر لطعن وجه المرأة اللآميتة. اخترق الخنجر وسط وجهها وأطلقت المرأة اللآميتة هديرا جافا. كان جسدها يوخز بشدة. كان جسدها يكافح بينما سمر سكوت رأسها بإحكام على الأرض. ناضلت لفترة من الوقت ثم توقفت تدريجيا عن الحركة.

وسرعان ما قام ماسون وشام وزاك بسحبه وقالوا: “هل أنت مجنون؟”

عندما رأى أن اللآميت توقف عن الحركة، ارتاح سكوت وسحب الخنجر ببطء من عظام الخد.

ركض سكوت وميا عبرهم ورأوا المرأة اللآميت تأكل الشاب البدين. قام سكوت بسحب خنجره فورًا وقال: “استعدي للقتال! سنكون معًا قادرين على قتله ، وإلا فسيتبع دائمًا الرائحة التي تركناها وراءنا!”

عرف دوديان أن تخمينه السابق كان صحيحًا ، لقتله،على رأسه ان يتلف. في هذا الوقت ، هرع الزبالون الآخرون إلى مكان الحادث. رأوا المشهد الدامي وكانوا مشمئزين من ذلك.

حذاءه الصلب كان مستهدفا فكها و ركل مرة أخرى.

استدار سكوت ونظر إلى الشابين ولم يستطع إلا أن يصرخ غاضبًا: “هل تريد أن تموت بشدة كونك لم تقتله بعد؟ إذا استيقظ ، فإن أول من يموت سيكون أنت ! ” ثم جاء نحو كلاهما ونظر إلى هارون. أخذ نفسا عميقا ، طعن الخنجر من خلال حلقه وقطع رأسه.

كان قلب دوديان يدق بقوة. على الرغم من أنه يعلم أنهم قد ماتوا بالفعل ، إلا أن الإجراء قد جعله مذنبًا بقتل الناس وخائفا. ارتعدت يده التي كانت تمسك بالخنجر. كان يريح نفسه باستمرار في قلبه ، وفجأة سمع صرخات صدرت من الأمام.

كان الدم يخرج كما لو كان نافورة.

أصوات خطاً صدت من الخلف. نظر دوديان إلى الوراء لرؤية سكوت وميا آتين مع عدد كبير من الزبالين. سكوت وميا كانوا في المقدمة بفارق مسافة كبيرة. كانت سرعتهم مذهلة كما لو كانوا فهودا بشرية. كانوا على بعد مئات الأمتار ،و في غمضة عين كانوا أمام دوديان.

شحب الشابان ، وارتجفت أقدامهما.

نظر الجميع بسرعة.

نظر سكوت إليهم ببرودة أثناء قيامه بتنظيف الدماء من على خنجره: “هذا هو قانون الجدار العملاق للبقاء على قيد الحياة. لم يعد لديكم منشئون بجانبكم بعد الآن! إما تكيفوا أو موتوا!”

“اللعنة!” بدا سكوت قبيحًا وهدر: “الجميع استعدوا لمتابعتي!” وكان أول من أسرع.

ثم نظر إلى ميا الصامتة وتنهد. وأمر الزبالين الآخرين: “أشعل النار واحرق هذه الجثث. لا تدع رائحة الدم تقود الآخرين نحو هذا المكان!”

فتح أحد الزبالين فجأة عينيه على نطاق واسع ، وارتجف وهو يرفع يده ، مشيرًا إلى ظهر سكوت وقال: “رئيس ، لقد وقفوا …”

الزبالون الذين كانوا قادمون جدد مثل دوديان ، واحداً تلو الآخر ،شحب وجههم عند رؤية هذا المشهد الحقيقي القاسي. شعرت إحدى الفتيات بالفزع: “أنا ، أريد أن أذهب للمنزل. لا أريد الكسح! لا أريد المال …” انتهت ، واستدارت ثم ركضت بجنون.

“سريع جدا!” فوجئ عقل سكوت لكنه لم يتوانى قليلاً.

قال سكوت بغضب: “أمسكوا بها وأرجعوها!”

رأت ميا هارون الذي كان في غيبوبة. سألت بنبرة مرتجفة: “هل هو مصاب؟”

ذهب اثنان من الزبالين بعدها لاستعادتها على الفور.

كان قلب دوديان يدق بقوة. على الرغم من أنه يعلم أنهم قد ماتوا بالفعل ، إلا أن الإجراء قد جعله مذنبًا بقتل الناس وخائفا. ارتعدت يده التي كانت تمسك بالخنجر. كان يريح نفسه باستمرار في قلبه ، وفجأة سمع صرخات صدرت من الأمام.

فتح أحد الزبالين فجأة عينيه على نطاق واسع ، وارتجف وهو يرفع يده ، مشيرًا إلى ظهر سكوت وقال: “رئيس ، لقد وقفوا …”

فتح أحد الزبالين فجأة عينيه على نطاق واسع ، وارتجف وهو يرفع يده ، مشيرًا إلى ظهر سكوت وقال: “رئيس ، لقد وقفوا …”

نظر الجميع بسرعة.

شحب الشابان ، وارتجفت أقدامهما.

رأى دوديان الشاب والزميلة الأخرى الذين تعرضوا للعض في البداية يكافحون من أجل الوقوف. تم كسر رأس الأنثى من عمودها الفقري حيث عندما رفعت رأسها،بدأ رأسها بالالتواء يمينا ويسارا. ومع ذلك فقد تكيفت بسرعة مع حالتها الجديدة.

رأى دوديان أكثر من عشرة لا موتى من الفجوة بينما كان زبالي الإتحاد يفرون.

“اللعنة!” بدا سكوت قبيحًا وهدر: “الجميع استعدوا لمتابعتي!” وكان أول من أسرع.

“مت أيها الشيطان!” سكوت هدر ، ورفع الخنجر لطعن وجه المرأة اللآميتة. اخترق الخنجر وسط وجهها وأطلقت المرأة اللآميتة هديرا جافا. كان جسدها يوخز بشدة. كان جسدها يكافح بينما سمر سكوت رأسها بإحكام على الأرض. ناضلت لفترة من الوقت ثم توقفت تدريجيا عن الحركة.

كانت ميا أول من واكب سكوت بينما تردد الزبالون الآخرون في الاتحادات للحظة ، لكن سرعان ما وصلوا اليهم. حدق بعض القادمين الجدد من مجموعة دوديان بهذا المشهد وسقطوا على الأرض بسبب الخوف.

ركض الأربعة منهم وراء زبالي الاتحاد. لقد جاءوا فوق جثث الشاب الوسيم والبدين. نظر دوديان إلى جثة قرب رجله.تردد للحظة ولكن بعد ذلك قطع رقابهم.

كان دوديان قد سبق له أن رأى مهارة سكوت ، لذا فقد اعتقد أن سكوت وميا يجب أن يكونا قادرين على التعامل مع اللآميتين المتحولين. شد على خنجره وذهب للأمام.

ذهب اثنان من الزبالين بعدها لاستعادتها على الفور.

وسرعان ما قام ماسون وشام وزاك بسحبه وقالوا: “هل أنت مجنون؟”

وقال دوديان: “سأدمر الجثتين الأخريتين حتى لا يتحولا إلى لا موتى”.

رأى دوديان الشاب والزميلة الأخرى الذين تعرضوا للعض في البداية يكافحون من أجل الوقوف. تم كسر رأس الأنثى من عمودها الفقري حيث عندما رفعت رأسها،بدأ رأسها بالالتواء يمينا ويسارا. ومع ذلك فقد تكيفت بسرعة مع حالتها الجديدة.

فوجئ الثلاثي لكنهم قالو على الفور: “سنذهب كذلك”.

50 – بقعة دم

ركض الأربعة منهم وراء زبالي الاتحاد. لقد جاءوا فوق جثث الشاب الوسيم والبدين. نظر دوديان إلى جثة قرب رجله.تردد للحظة ولكن بعد ذلك قطع رقابهم.

رآهم دوديان و خف قلبه كثيرا. وقال: “لا ميت!” ، مشيرًا إلى زاوية الشارع.

بعد اثنين من النعم ، أصبح جسد دوديان أقوى مرتين من الشخص البالغ العادي لذا تمكن بسهولة من قطع رقابهم.

شحب الشابان ، وارتجفت أقدامهما.

كان قلب دوديان يدق بقوة. على الرغم من أنه يعلم أنهم قد ماتوا بالفعل ، إلا أن الإجراء قد جعله مذنبًا بقتل الناس وخائفا. ارتعدت يده التي كانت تمسك بالخنجر. كان يريح نفسه باستمرار في قلبه ، وفجأة سمع صرخات صدرت من الأمام.

الزبالون الذين كانوا قادمون جدد مثل دوديان ، واحداً تلو الآخر ،شحب وجههم عند رؤية هذا المشهد الحقيقي القاسي. شعرت إحدى الفتيات بالفزع: “أنا ، أريد أن أذهب للمنزل. لا أريد الكسح! لا أريد المال …” انتهت ، واستدارت ثم ركضت بجنون.

رأى أكثر من عشرة من زبالي الإتحاد ، بما في ذلك سكوت وميا ، مع وجه مليء بالذعر، انعطفو متجهين نحوهم.

“أبله!” صرخ سكوت مقاطعا كلماته. وتابع في لهجة غاضبة: “إذا كنت تريد أن تموت ، فتمسك به. ولكن إذا كنت تريد العيش فقتله على الفور!”

رأى دوديان أكثر من عشرة لا موتى من الفجوة بينما كان زبالي الإتحاد يفرون.

نظر سكوت إليهم ببرودة أثناء قيامه بتنظيف الدماء من على خنجره: “هذا هو قانون الجدار العملاق للبقاء على قيد الحياة. لم يعد لديكم منشئون بجانبكم بعد الآن! إما تكيفوا أو موتوا!”

بواسطة :

نظر سكوت إليهم ببرودة أثناء قيامه بتنظيف الدماء من على خنجره: “هذا هو قانون الجدار العملاق للبقاء على قيد الحياة. لم يعد لديكم منشئون بجانبكم بعد الآن! إما تكيفوا أو موتوا!”

AhmedZirea


حذاءه الصلب كان مستهدفا فكها و ركل مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط