نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 52

ما إن دخل حتى شعر بالرياح تلمس خلفه.

52 – هروب صعب

كانت النافذة كبيرة بما يكفي لمرور جسده. ومع ذلك ، إذا حاول شخص بالغ المرور ، فسيكون من الصعب للغاية القيام بذلك.

كان دوديان مرتعبا.و ضغط على الباب. كان الباب قديما وصدئا. بعد لكمة الأولى من اللآميت،انتشرت الشقوق على الباب. لحسن الحظ كانت هناك أريكة تحصن خلف الباب ، لأنه بخلاف ذلك سيكون قد تم كسره بالفعل.

لقد رأى علامات السيوف التي صنعها الصيادون أثناء قيامهم بقتل اللآموتى وغيرهم من الوحوش. لم تعد الجدران قوية ومتينة.

كان مايسون والآخران خائفين وسارعوا إلى الأريكة لتعزيزها عن طريق الدفع. كان الإطار الخشبي داخل الأريكة قد تعفن منذ فترة طويلة ، لذا بعد الضغط القوي من قِبل أربعة منهم تصدع في المنتصف.

كان اللآموتى تدفع بشكل محموم حيث توسعت جدران النوافذ الهشة وسقطت كما لو كانت مصنوعة من الطين. امتدت الفجوة بما فيه الكفاية لكلاهما للخروج بحرية. نظر إلى أسفل ليرى أن هناك مسافة متر واحد بينه وبين نافذة مرحاض الطابق أسفله. إذا كان لديه خنجران ، فسيكون بإمكانه الوصول إلى الوجهة بسهولة ولكن في الوقت الحالي كان لديه خنجر واحد فقط. إذا حاول المناورة فسوف يسقط.

بانغ! تم كسر الباب وامتدت أيادي جافة إلى الداخل. لحسن الحظ ، تنتمي أجساد اللآموتى لأشخاص بالغين ، لذا كانوا أطول بكثير من دوديان. لم يتمكنوا من امساكه في المحاولة الأولى.

AhmedZirea

لقد نسي دوديان أن معظم هذه المواد عديمة الفائدة بعد 300 عام من التآكل. صرخ على الآخرين ، “بسرعة ، اقفزوا من النافذة إلى الطابق الحادي عشر!”

نظر دوديان على عجل ليكتشف أن اللآميت قد سقط من نافذة المرحاض نحو الأرض. ما إن سقط أحدهما ،حتى كانت المساحة فجأة أكثر من كافية بالنسبة إلى الاثنين الآخرين. رأى واحدا آخر يحاول مهاجمته من تلك المسافة وسقط أيضًا ليصطدم بالأرض بجانب جثة اللآميت الاولى.

أصيب مايسون والاثنان بالذعر ولكن بعد ثلاث سنوات من التجارب في التدريب، أجابوا بسرعة “سوف نساعد في إبطائهم ،انت اذهب بدلاً من ذلك!”

كان دوديان مرتعبا.و ضغط على الباب. كان الباب قديما وصدئا. بعد لكمة الأولى من اللآميت،انتشرت الشقوق على الباب. لحسن الحظ كانت هناك أريكة تحصن خلف الباب ، لأنه بخلاف ذلك سيكون قد تم كسره بالفعل.

“اذهبوا!” صاح دوديان.

“اذهبوا!” صاح دوديان.

لم يرغبوا في التحدث أكثر ،ذهبوا مباشرة نحو النافذة ونظروا إلى أسفل. كان ارتفاع 12 طابقًا مرتفعًا جدًا بحيث شعروا بالدوار. ومع ذلك، لم تكن هناك خيارات أخرى للهروب بدل هذا. نظر شام حول الشرفة(البالكوني) ورأى جسما مرتبطا بالحائط: “إذا خطونا على ذلك الجسم ، يجب أن نتمكن من الوصول إلى شرفة الطابق 11”

ومع ذلك ، عندما رأى أن اللآميت الثالث قد بدأ في الزحف ، لم يجرؤ على الانتظار أكثر من ذلك. أرجح جسده قليلاً وترك فجأة الخنجر.

كان وحدة مكيف الهواء الخارجية. كان مايسون الأكثر جرأة من بين ثلاثة. على الرغم من أنه كان يشعر بالقلق ولكن لا زال قفز.

في هذا الوقت خرج رأسين بشعين فجأة من نافذة الحمام. كانوا يستخدمون مخالبهم ويحاولون القبض عليه.

بانغ! وحدة مكيف الهواء لم تستطع تحمل وزنه. اهتزت فجأة. كان خائفًا ولكنه كان مستعدًا لمثل هذا الوضع. لهذا السبب في اللحظة التي سقطت فيها ساقيه على غلاف وحدة المكيف ، قفز باتجاه شرفة الطابق الحادي عشر. سقطت الوحدة الخارجية لمكيف الهواء وضربت الوحدات الأخرى المركبة عموديًا أسفلها. جميع الوحدات هوت نحو الأرض وأصدرت أصواتا عالية.

كان شام أنحف وأخف من الثلاثة. بالنظر إلى أذرع ميسون المفتوحة ، قام بسقوط حر.

كان مايسون قد حط بالكاد على الجدار الخارجي للشرفة. صعد على الشرفة ونظر إلى شام وزاك. لم يبق هناك شيء يمكن إستعماله للقفز ، فقال بصوتٍ عالٍ: “يا شام اقفز أولاً ، سأمسك بك!”

كان مايسون والآخران خائفين وسارعوا إلى الأريكة لتعزيزها عن طريق الدفع. كان الإطار الخشبي داخل الأريكة قد تعفن منذ فترة طويلة ، لذا بعد الضغط القوي من قِبل أربعة منهم تصدع في المنتصف.

كان شام أنحف وأخف من الثلاثة. بالنظر إلى أذرع ميسون المفتوحة ، قام بسقوط حر.

سمره ضد الحائط. اخترق الخنجر الحائط وتم تعليق جسده.

أمسك ميسون بجسده على عجل ، لكن زخم السقوط كاد أن يسقطه من الشرفة. شعر بألم في ذراعيه كما لو كانوا على وشك التمزق. لكنه لا زال تمسك بشام.

في تلك اللحظة ، شعر وكأنه قد ولد من جديد.

كان شام خائفًا واندفع الدم إلى رأسه بسبب الأدرينالين. لقد ظن أنه سوف يموت. نظر إلى تعبير ميسون المتؤلم وشعر بالامتنان تجاهه. بعد ذلك ، تحدث زاك الذي كان لا يزال عالقًا فوق الشرفة قائلاً: “هل أنتم مستعدون؟ أريد القفز!”

كانت النافذة كبيرة بما يكفي لمرور جسده. ومع ذلك ، إذا حاول شخص بالغ المرور ، فسيكون من الصعب للغاية القيام بذلك.

دفع مايسون ذراعيه وقال لشام: “هيا فالنمسك به”.

لم يتبق سوى خيار واحد، كان القفز!

أومئ برأسه ، وكلاهما نشر ذراعيهما وقالو لزاك: “اقفز!”

كان شام أنحف وأخف من الثلاثة. بالنظر إلى أذرع ميسون المفتوحة ، قام بسقوط حر.

قفز زاك نحو أسفل.

كان دوديان مرتاحًا عند سماع أن الجميع قد تمكنوا من القفز. لم يكن قادرًا على تحمل القوة التي دفع بها اللآموتى الثلاثة الباب. في الوقت الحالي ، كان الباب هشًا مثل قصاصات الورق.تخلى عن حجز الباب وركض نحو المطبخ. على طول الطريق ألقى التلفزيون ، والطاولات ، والأسلاك وغيرها من الأشياء التي يمكن أن يرفعها في غرفة المعيشة. كان يحاول إبطاء سعي اللآموتى ورائه.

قاموا على الفور بقبض زاك ولكن ذراع ميسون كانت في ألم شديد وكاد زاك ينزلق من يديه.

كان دوديان مرتاحًا عند سماع أن الجميع قد تمكنوا من القفز. لم يكن قادرًا على تحمل القوة التي دفع بها اللآموتى الثلاثة الباب. في الوقت الحالي ، كان الباب هشًا مثل قصاصات الورق.تخلى عن حجز الباب وركض نحو المطبخ. على طول الطريق ألقى التلفزيون ، والطاولات ، والأسلاك وغيرها من الأشياء التي يمكن أن يرفعها في غرفة المعيشة. كان يحاول إبطاء سعي اللآموتى ورائه.

أومئ برأسه ، وكلاهما نشر ذراعيهما وقالو لزاك: “اقفز!”

و تكتيكاته قد نجحت. على الرغم من أن سرعة هؤلاء اللآموتى كانت أسرع بكثير منه، ولكن لا يبدو أن أدمغتهم تعمل بشكل صحيح. لم تكن المخلوقات تعرف كيف تتجنب العوائق وتعثرت أثناء مرور عبر التلفزيون والطاولات والأسلاك الملقاة أرضا.

سارع دوديان نحو الحمام الذي كان بجوار المطبخ. أغلق الباب ونظر إلى نوافذ تهوية المرحاض. كانت مصنوعة من نسيج سبائك الألومنيوم ، ولكن منذ فترة طويلة قد فسدت حوافها بسبب التآكل. وضع ساقه على وعاء المرحاض و قام بلكم نوافذ التهوية.

انتهز دوديان الفرصة. ذهب إلى جزء آخر من المطبخ وبدأ في رمي كل الأشياء التي يمكن استخدامها. كل تلك الأواني والاغراض التي ألقيت على اللآموتى لم تحدث سوى أضرار قليلة ولكنها جذبت انتباههم.

قفز نحو الأنابيب وأمسك بها. في تلك اللحظة ، رأى أنه لن يكون قادرًا على التمسك بالأنابيب، حيث أنها بدأت تتصدع أمام عينيه.

سارع دوديان نحو الحمام الذي كان بجوار المطبخ. أغلق الباب ونظر إلى نوافذ تهوية المرحاض. كانت مصنوعة من نسيج سبائك الألومنيوم ، ولكن منذ فترة طويلة قد فسدت حوافها بسبب التآكل. وضع ساقه على وعاء المرحاض و قام بلكم نوافذ التهوية.

أمسك ميسون بجسده على عجل ، لكن زخم السقوط كاد أن يسقطه من الشرفة. شعر بألم في ذراعيه كما لو كانوا على وشك التمزق. لكنه لا زال تمسك بشام.

بانغ! وتصدعت النوافذ مفتوحة.

نظر دوديان إلى أعلى ورأى أن نصف جسم اللآميت قد زحف بالفعل من النافذة. قام بلكم النافذة بشدة وحطمها. جرحت قطع الزجاج المكسورة قبضته وبدأ الدم بالنزيف. صعد بسرعة ودخل عبر النافذة.

كانت النافذة كبيرة بما يكفي لمرور جسده. ومع ذلك ، إذا حاول شخص بالغ المرور ، فسيكون من الصعب للغاية القيام بذلك.

كان دوديان مرتعبا.و ضغط على الباب. كان الباب قديما وصدئا. بعد لكمة الأولى من اللآميت،انتشرت الشقوق على الباب. لحسن الحظ كانت هناك أريكة تحصن خلف الباب ، لأنه بخلاف ذلك سيكون قد تم كسره بالفعل.

ومع ذلك ، عندما امتد من النافذة للنظر خارجا ، ارتعش من ارتفاع الطوابق الاثني عشر. كانت السيارة في الشارع المغطاة بالنباتات مثل خبز صغير من وجهة نظر دوديان {يبدوا أن الكاتب جائع}. سمع هدير اللآموتى من الخلف. لم ينظر إلى الوراء و قفز من النافذة.

لم يتبق سوى خيار واحد، كان القفز!

لم يتبق سوى خيار واحد، كان القفز!

لقد فكر في معركة سكوت والمرأة اللآميتة التي وقعت في وقت سابق. فجأة ظهرت فكرة في ذهنه.{هيهي بدأ الهجوم المضاد[انه ليس حرقا]}

لم يكن هناك وحدات مكيف الهواء الخارجية. بعد كل شيء ، لا أحد سيثبت وحدة تهوية خارجية خارج المرحاض. كان هناك نوعان من أنابيب المياه ذات اللون الأبيض والتي كانت تستخدم لتصريف مخلفات المرحاض.

كانت النافذة كبيرة بما يكفي لمرور جسده. ومع ذلك ، إذا حاول شخص بالغ المرور ، فسيكون من الصعب للغاية القيام بذلك.

قفز نحو الأنابيب وأمسك بها. في تلك اللحظة ، رأى أنه لن يكون قادرًا على التمسك بالأنابيب، حيث أنها بدأت تتصدع أمام عينيه.

سارع دوديان نحو الحمام الذي كان بجوار المطبخ. أغلق الباب ونظر إلى نوافذ تهوية المرحاض. كانت مصنوعة من نسيج سبائك الألومنيوم ، ولكن منذ فترة طويلة قد فسدت حوافها بسبب التآكل. وضع ساقه على وعاء المرحاض و قام بلكم نوافذ التهوية.

شحب وجه دوديان ، وقام على عجل بسحب الخنجر.

سمره ضد الحائط. اخترق الخنجر الحائط وتم تعليق جسده.

بانغ! تم كسر الباب وامتدت أيادي جافة إلى الداخل. لحسن الحظ ، تنتمي أجساد اللآموتى لأشخاص بالغين ، لذا كانوا أطول بكثير من دوديان. لم يتمكنوا من امساكه في المحاولة الأولى.

لقد رأى علامات السيوف التي صنعها الصيادون أثناء قيامهم بقتل اللآموتى وغيرهم من الوحوش. لم تعد الجدران قوية ومتينة.

لقد رأى علامات السيوف التي صنعها الصيادون أثناء قيامهم بقتل اللآموتى وغيرهم من الوحوش. لم تعد الجدران قوية ومتينة.

أرغ! أرغ!

أرغ! أرغ!

في هذا الوقت خرج رأسين بشعين فجأة من نافذة الحمام. كانوا يستخدمون مخالبهم ويحاولون القبض عليه.

كان دوديان مرتعبا.و ضغط على الباب. كان الباب قديما وصدئا. بعد لكمة الأولى من اللآميت،انتشرت الشقوق على الباب. لحسن الحظ كانت هناك أريكة تحصن خلف الباب ، لأنه بخلاف ذلك سيكون قد تم كسره بالفعل.

كان اللآموتى تدفع بشكل محموم حيث توسعت جدران النوافذ الهشة وسقطت كما لو كانت مصنوعة من الطين. امتدت الفجوة بما فيه الكفاية لكلاهما للخروج بحرية. نظر إلى أسفل ليرى أن هناك مسافة متر واحد بينه وبين نافذة مرحاض الطابق أسفله. إذا كان لديه خنجران ، فسيكون بإمكانه الوصول إلى الوجهة بسهولة ولكن في الوقت الحالي كان لديه خنجر واحد فقط. إذا حاول المناورة فسوف يسقط.

سارع دوديان نحو الحمام الذي كان بجوار المطبخ. أغلق الباب ونظر إلى نوافذ تهوية المرحاض. كانت مصنوعة من نسيج سبائك الألومنيوم ، ولكن منذ فترة طويلة قد فسدت حوافها بسبب التآكل. وضع ساقه على وعاء المرحاض و قام بلكم نوافذ التهوية.

نظر إلى النافذة التي كان عرضها نصف كف فقط. الرغبة في القفز اليها كانت صعبة للغاية وتتطلب شجاعة كبيرة.

في هذا الوقت خرج رأسين بشعين فجأة من نافذة الحمام. كانوا يستخدمون مخالبهم ويحاولون القبض عليه.

ومع ذلك ، عندما رأى أن اللآميت الثالث قد بدأ في الزحف ، لم يجرؤ على الانتظار أكثر من ذلك. أرجح جسده قليلاً وترك فجأة الخنجر.

لقد رأى علامات السيوف التي صنعها الصيادون أثناء قيامهم بقتل اللآموتى وغيرهم من الوحوش. لم تعد الجدران قوية ومتينة.

كان سقوطا حرا. ولكن بسبب جسده من الجدار ، مدّ يديه للخارج أثناء السقوط واستولى على النافذة.لقد كانت مسافة قصيرة جدًا ولكنه شعر وكأن رأسه قد انفجر.

في تلك اللحظة ، شعر وكأنه قد ولد من جديد.

لم يتبق سوى خيار واحد، كان القفز!

نظر دوديان إلى أعلى ورأى أن نصف جسم اللآميت قد زحف بالفعل من النافذة. قام بلكم النافذة بشدة وحطمها. جرحت قطع الزجاج المكسورة قبضته وبدأ الدم بالنزيف. صعد بسرعة ودخل عبر النافذة.

في تلك اللحظة ، شعر وكأنه قد ولد من جديد.

سو!

دفع مايسون ذراعيه وقال لشام: “هيا فالنمسك به”.

ما إن دخل حتى شعر بالرياح تلمس خلفه.

قفز زاك نحو أسفل.

نظر دوديان على عجل ليكتشف أن اللآميت قد سقط من نافذة المرحاض نحو الأرض. ما إن سقط أحدهما ،حتى كانت المساحة فجأة أكثر من كافية بالنسبة إلى الاثنين الآخرين. رأى واحدا آخر يحاول مهاجمته من تلك المسافة وسقط أيضًا ليصطدم بالأرض بجانب جثة اللآميت الاولى.

AhmedZirea

كان دوديان مندهشا. هل يعرفون فقط كيف يهاجمون؟ أليس لديهم وعي بالحماية الذاتية؟

كان مايسون قد حط بالكاد على الجدار الخارجي للشرفة. صعد على الشرفة ونظر إلى شام وزاك. لم يبق هناك شيء يمكن إستعماله للقفز ، فقال بصوتٍ عالٍ: “يا شام اقفز أولاً ، سأمسك بك!”

لقد فكر في معركة سكوت والمرأة اللآميتة التي وقعت في وقت سابق. فجأة ظهرت فكرة في ذهنه.{هيهي بدأ الهجوم المضاد[انه ليس حرقا]}

نظر إلى النافذة التي كان عرضها نصف كف فقط. الرغبة في القفز اليها كانت صعبة للغاية وتتطلب شجاعة كبيرة.

بواسطة :

قفز زاك نحو أسفل.

AhmedZirea


بانغ! تم كسر الباب وامتدت أيادي جافة إلى الداخل. لحسن الحظ ، تنتمي أجساد اللآموتى لأشخاص بالغين ، لذا كانوا أطول بكثير من دوديان. لم يتمكنوا من امساكه في المحاولة الأولى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط