نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 58

دوديان فتح بسرعة رأسا آخر. رأى أن نفس الشيء قد حدث للكرة الزرقاء المظلمة. كان ذوبانا. لقد إرتبك. أليست هذه الأشياء تمتص الحرارة في الطبيعة؟ كيف يمكن لهذه الكرات الذوبان من الحرارة العالية؟

58 – صياد جريح

AhmedZirea

دوديان فتح بسرعة رأسا آخر. رأى أن نفس الشيء قد حدث للكرة الزرقاء المظلمة. كان ذوبانا. لقد إرتبك. أليست هذه الأشياء تمتص الحرارة في الطبيعة؟ كيف يمكن لهذه الكرات الذوبان من الحرارة العالية؟

هذا الفيروس الرهيب جعله يشعر أنه قبل ثلاثمائة سنة عندما دخل التخزين البارد فكان قد فاته شيء. فقط بعد إجراء دراسة شاملة للفيروس ، قد يتعرف على شيء أو اثنين حوله.

لم يكن ذلك غرضها من البداية؟

نظر زاك إلى دوديان ، وقال: “دين ، إنه يعلم أنه يمكننا القيام بذلك. لا بأس. هل سيسرقنا؟”

كان في حيرة مع الكثير من الشكوك في ذهنه. استخدم دوديان الخنجر لإخراجها من داخل الجمجمة. بعد مغادرة الأنسجة داخل الجمجمة توقفت الكرة الزرقاء الداكنة عن الذوبان.

لم يكن ذلك غرضها من البداية؟

سقطت عيون دوديان على السائل المزرق الذي ذاب بالداخل. مع مرور الوقت ، انخفضت درجة حرارة الأنسجة داخل الجمجمة تدريجيا. وتكثف لون السائل المزرق. في اللحظة التالية ، شهد دوديان وميسون وزاك مشهدا مروعا.
السائل المزرق، كما لو أن له عقل بدأ في الالتواء والتكور إلى كرة. ببطء تكثف في كرة زرقاء داكنة!

همس شام ، “يجب أن نجد سكوت والباقي. لديهم خريطة ويعرفون طريق العودة. سيكون هناك بعض اللآموتى خلفهن. علينا أن نساعدهم. بالمناسبة يمكننا قتل أولائك اللآموتى أيضًا!”

كان دوديان مصدومًا تمامًا.

وألقى نظرة على جثث اللآموتى على الأرض. كانت عيناه في حيرة قليلا مع خيبة الأمل. لكنه فكر فجأة في شيء وأضاءت عينيه مرة أخرى. نظر حوله وركز قريبًا على مبنى قريب. سارع بسرعة اليه.

لقد أعطاه هذا المشهد إحساسًا بـ ديجافو ، مثل …… عندما تجمد الماء إلى جليد!

اندهش عقل دوديان من قدرة ملاحظة الصياد الشديدة ، لكنه شعر أيضًا بالفجوة بينه وبين الصيادين. بنظرة واحدة ، قرر الصياد على الفور مكان وجودهم وهو ما يعني أنه كان خبيرا محنكًا. ألقى نظرة خاطفة على زاك وهز رأسه قائلاً: “لا ينبغي له أن يفعل ذلك. بعد كل شيء فهم يطاردون عشرات الآلاف من اللآموتى. سينظر باستخفاف للمبلغ الذي حصلنا عليه”.

يبدو أن هذه الكرة الزرقاء الداكنة لها بنية مماثلة. ومع ذلك ، فإنها لا تحتاج إلى الانتظار للوصول إلى درجة صفر سيلسيوس قبل التجمد. وهي مجهزة بخاصية “امتاصاص الحرارة” عالية الكفاءة.

AhmedZirea

نظر دوديان إلى الكرة الزرقاء المظلمة. شعر كما لو كانت هناك عين داخل الكرة الزرقاء المظلمة تحدق به. أعطاه شعورا بالقشعيرة. على الرغم من أنه لا يعرف نوع المواد كانت الكرة الزرقاء الداكنة ولماذا تظهر في دماغ اللآميت ، إلا أنها أعطته شعورًا بأنها غرض خطير. بالطبع كان يعتمد فقط على الغريزة. قد يكون أيضًا تأثير المشهد الذي وقع أمام عينيه وأسفر عن حدس خاطئ.

لقد أعطاه هذا المشهد إحساسًا بـ ديجافو ، مثل …… عندما تجمد الماء إلى جليد!

على أي حال ، كان دوديان مترددًا في أن يكون على اتصال بهذا الشيء أكثر من ذلك. لقد فكر لنفسه أنه إذا كان لديه مختبر خيمياء خاص به ، فكان ليرغب في دراسة هذا الشيء.

لقد أعطاه هذا المشهد إحساسًا بـ ديجافو ، مثل …… عندما تجمد الماء إلى جليد!

هذا الفيروس الرهيب جعله يشعر أنه قبل ثلاثمائة سنة عندما دخل التخزين البارد فكان قد فاته شيء. فقط بعد إجراء دراسة شاملة للفيروس ، قد يتعرف على شيء أو اثنين حوله.

كان دوديان مصدومًا تمامًا.

نظر مايسون إلى دوديان وهمس. “دين ، هل يمكننا استخدام هذا الشيء؟”

هذا الفيروس الرهيب جعله يشعر أنه قبل ثلاثمائة سنة عندما دخل التخزين البارد فكان قد فاته شيء. فقط بعد إجراء دراسة شاملة للفيروس ، قد يتعرف على شيء أو اثنين حوله.

نظر دوديان إليه وأجاب: “يمكنك استخدامه ولكن كن حذرًا. اعزله جيدًا”.

في هذا الوقت ، تم فتح الباب وظهر الصياد في الداخل. كان هناك أثر دهشة على وجهه. يبدو أنه لم يكن يتوقع أن الأشخاص الذين استخدموا النيران لقتل اللآموتى كانوا في الواقع أطفالًا.

أومأ مايسون بسرور. لقد استخدم قطعة قماش للف الكرة الزرقاء الداكنة.

وهم ، في نهاية حياتهم ، سيكونون مجرد زبالين! جيدة وسيئة ، عالية ومنخفضة! لا يهم مقدار الثروة التي تم إنشاؤها بواسطة المواد التي جلبوها. سيكونون مجرد زبالين. هذا لأن ليس لديهم “بنية الضوء”.

التقط دوديان أيضًا واحدة وعاد الإحساس البارد مرة أخرى. لم يكن مختلفا مقارنة مع التجربة السابقة. لقد تم طمأنتهم أنه بمساعدة هذا الشيء فيمكنهم الهروب من مجسات إستشعار الأجسام الأخرى.

نظر دوديان إلى الكرة الزرقاء المظلمة. شعر كما لو كانت هناك عين داخل الكرة الزرقاء المظلمة تحدق به. أعطاه شعورا بالقشعيرة. على الرغم من أنه لا يعرف نوع المواد كانت الكرة الزرقاء الداكنة ولماذا تظهر في دماغ اللآميت ، إلا أنها أعطته شعورًا بأنها غرض خطير. بالطبع كان يعتمد فقط على الغريزة. قد يكون أيضًا تأثير المشهد الذي وقع أمام عينيه وأسفر عن حدس خاطئ.

“استمر في ترتيب دائرة النار.” أخذ دوديان كل الكرات وقال لمايسون وزاك.

مشى دوديان بسرعة ورأى زاك يشير إلى موقع. كان هناك شاب على الأرض بالقرب من المبنى المجاور. كان هناك القوس على ظهره وسهام. كان ممسكا بذراعه اليمنى. يبدو أنه مصاب في الوقت الحالي.

فوجئوا: “لقد قتلنا عددًا غير كافٍ من اللآموتى. يمكننا الذهاب حولهم الآن.”

مع سماع هذا ، ارتاح زاك والآخران.

هز دوديان رأسه قليلاً وقال: “الصيادون لا يلتقطون الذهب ولكنهم يحفرون لهذه الأشياء، وهذا يشير إلى أن قيمة هذه المواد أعلى من المجوهرات. وكلما استطعنا أن نصيد أكثر كان أفضل بالنسبة لنا، إنها ثروة كبيرة!”

هز دوديان رأسه قليلاً وقال: “الصيادون لا يلتقطون الذهب ولكنهم يحفرون لهذه الأشياء، وهذا يشير إلى أن قيمة هذه المواد أعلى من المجوهرات. وكلما استطعنا أن نصيد أكثر كان أفضل بالنسبة لنا، إنها ثروة كبيرة!”

الإنتشاء،كان رد فعل كل منهما على كلمات دوديان. زاك ربت فخذه. “نعم ، آه ، إذا قلت … نحن نقوم بعمل الصيادين … ها ها ها ها …”

هز دوديان رأسه قليلاً وقال: “الصيادون لا يلتقطون الذهب ولكنهم يحفرون لهذه الأشياء، وهذا يشير إلى أن قيمة هذه المواد أعلى من المجوهرات. وكلما استطعنا أن نصيد أكثر كان أفضل بالنسبة لنا، إنها ثروة كبيرة!”

ضحك مايسون. “لحسن الحظ ، دين ذكي. سنكون أثرياء! على الرغم من أن اللآموتى فظيعون لكنهم أغبياء. إنه من السهل قتلهم. بعد أن انتهينا من هذه الدفعة ، يجب أن نذهب ونجد غيرهم لصيدهم! ينبغي علينا تعليق أي شيء آخر. تلك المعادن الفاسدة لم تكن ذات قيمة أيضًا! “

دوديان والآخرون كانوا يراقبون الصياد. لقد لاحظ العلامات الحريق على الأرض التي ليست بعيدة عن المبنى. كان هناك أثر للسعادة في عينيه. اقترب من الدائرة وشعر برشقات الدفء تخرج من الرماد. يبدو أن الحريق أطفأ منذ وقت ليس ببعيد.

نظر دوديان إلى هذين اللذين كانا في السابق يرتجفان عند سماع كلمة لا ميت. بعد أن استخدم زاوية الثروة لمعالجة المشكلة معهم ، اتفقوا دون التفكير في الأمر … لقد أعمى هذان الشخصان عن طريق المكاسب المالية! – بعد نصف ساعة ، قُتِل كل من قاموا بالتجول في المنطقة على أيدي دوديان والآخرين باستخدام دائرة النار. بما في ذلك اللآموتى الثلاثة الأصليين ، بلغ إجمالي حصادهم 21 كرات زرقاء داكنة.

بسبب “الصيد” السابق لم يستريحوا على الإطلاق. كانوا متعبين وجائعين. سحبوا الحصص الجافة والمياه من حقائبهم وبدأوا في تناول الطعام. بعد ثلاث سنوات من التدريب عرفوا كيفية السيطرة على الجوع والعطش. الجميع أكلوا مضغات قليلة وشربوا القليل من الماء. توقفوا لأنه إذا لم يعثروا على مصدر جديد للغذاء ، فلن تدوم الأشياء الموجودة في حقيبة الظهر لمدة عشرة أيام!

“أين نذهب بعد ذلك؟” سأل مايسون بحماس بينما كان يحمل حقيبة من الكرات الزرقاء الداكنة: “إلى المنطقة الرمادية التي ذكرها سكوت؟ لم يتم تنظيف ذاك المكان. يجب أن يكون هناك الكثير من اللآموتى …”

همس شام ، “يجب أن نجد سكوت والباقي. لديهم خريطة ويعرفون طريق العودة. سيكون هناك بعض اللآموتى خلفهن. علينا أن نساعدهم. بالمناسبة يمكننا قتل أولائك اللآموتى أيضًا!”

أجاب دوديان بصوت منخفض ، “أنت مجنون. ألا ترى الشوارع التي قتل فيها الصيادون الكثير من الوحوش؟ إن ذهبنا إلى المنطقة الرمادية فلن نكون قادرين على وضع الفخ و انتظار اللآموتى للسقوط فيه ، سنحاصر بلا نهاية من قبل بحر اللآموتى. لا تعمى بالمال! “

همس شام ، “يجب أن نجد سكوت والباقي. لديهم خريطة ويعرفون طريق العودة. سيكون هناك بعض اللآموتى خلفهن. علينا أن نساعدهم. بالمناسبة يمكننا قتل أولائك اللآموتى أيضًا!”

استذكر مايسون عدد الجثث التي رآها على طول الطريق وارتجف من الخوف.

يبدو أن هذه الكرة الزرقاء الداكنة لها بنية مماثلة. ومع ذلك ، فإنها لا تحتاج إلى الانتظار للوصول إلى درجة صفر سيلسيوس قبل التجمد. وهي مجهزة بخاصية “امتاصاص الحرارة” عالية الكفاءة.

“قال دين أن اللون الرمادي محفوف بالمخاطر للغاية. سيكون هناك بالتأكيد عدد أكبر من الفئران. ذاك الحيوان ليس نفسه كاللآموتى”.

“صياد؟” كان مايسون وشام وزاك متحمسين. بالنسبة إلى الزبالين ، يعد الصياد وجودًا بعيد المنال. كان لديهم وجود يشابه النبل وكانوا مؤهلين للتحدث مع الأرستقراطيين على نفس المستوى!

همس شام ، “يجب أن نجد سكوت والباقي. لديهم خريطة ويعرفون طريق العودة. سيكون هناك بعض اللآموتى خلفهن. علينا أن نساعدهم. بالمناسبة يمكننا قتل أولائك اللآموتى أيضًا!”

مشى دوديان بسرعة ورأى زاك يشير إلى موقع. كان هناك شاب على الأرض بالقرب من المبنى المجاور. كان هناك القوس على ظهره وسهام. كان ممسكا بذراعه اليمنى. يبدو أنه مصاب في الوقت الحالي.

أومئ دوديان. “دعونا نأكل شيئًا أولاً لتعزيز قوتنا.”

وألقى نظرة على جثث اللآموتى على الأرض. كانت عيناه في حيرة قليلا مع خيبة الأمل. لكنه فكر فجأة في شيء وأضاءت عينيه مرة أخرى. نظر حوله وركز قريبًا على مبنى قريب. سارع بسرعة اليه.

بسبب “الصيد” السابق لم يستريحوا على الإطلاق. كانوا متعبين وجائعين. سحبوا الحصص الجافة والمياه من حقائبهم وبدأوا في تناول الطعام. بعد ثلاث سنوات من التدريب عرفوا كيفية السيطرة على الجوع والعطش. الجميع أكلوا مضغات قليلة وشربوا القليل من الماء. توقفوا لأنه إذا لم يعثروا على مصدر جديد للغذاء ، فلن تدوم الأشياء الموجودة في حقيبة الظهر لمدة عشرة أيام!

وهذا المشهد إلتقطته أعين زاك.

و هم على استعداد لإعادة البدء{؟} ،شخص ظهر يجري بسرعة فائقة من المنطقة عبر الشارع الآخر.

“صياد؟” حدق دوديان.

كان الشخص سريعا للغاية. عندما وصل إلى مفترق الطرق ، قفز على الفور وهبط فوق كشك الأمن وبعد ذلك إلى الأرض. بمجرد أن وصل إلى المنطقة التي كان فيها دوديان والباقي ، بدأ الركض بالقرب من الجدار.

يبدو أن هذه الكرة الزرقاء الداكنة لها بنية مماثلة. ومع ذلك ، فإنها لا تحتاج إلى الانتظار للوصول إلى درجة صفر سيلسيوس قبل التجمد. وهي مجهزة بخاصية “امتاصاص الحرارة” عالية الكفاءة.

وهذا المشهد إلتقطته أعين زاك.

ضحك مايسون. “لحسن الحظ ، دين ذكي. سنكون أثرياء! على الرغم من أن اللآموتى فظيعون لكنهم أغبياء. إنه من السهل قتلهم. بعد أن انتهينا من هذه الدفعة ، يجب أن نذهب ونجد غيرهم لصيدهم! ينبغي علينا تعليق أي شيء آخر. تلك المعادن الفاسدة لم تكن ذات قيمة أيضًا! “

“دين ، تعال وانظر”. زاك سرعان ما دعا دوديان.

أجاب دوديان بصوت منخفض ، “أنت مجنون. ألا ترى الشوارع التي قتل فيها الصيادون الكثير من الوحوش؟ إن ذهبنا إلى المنطقة الرمادية فلن نكون قادرين على وضع الفخ و انتظار اللآموتى للسقوط فيه ، سنحاصر بلا نهاية من قبل بحر اللآموتى. لا تعمى بالمال! “

مشى دوديان بسرعة ورأى زاك يشير إلى موقع. كان هناك شاب على الأرض بالقرب من المبنى المجاور. كان هناك القوس على ظهره وسهام. كان ممسكا بذراعه اليمنى. يبدو أنه مصاب في الوقت الحالي.

“إنه صياد من إتحادنا.” لاحظ دوديان الميدالية على صدر الشاب وشعر بالارتياح قليلاً. إذا كان صيادًا من الاتحادات الأخرى ، فسيقوم “إسكاتهم” إذا إكتشفهم.

“صياد؟” حدق دوديان.

دوديان والآخرون كانوا يراقبون الصياد. لقد لاحظ العلامات الحريق على الأرض التي ليست بعيدة عن المبنى. كان هناك أثر للسعادة في عينيه. اقترب من الدائرة وشعر برشقات الدفء تخرج من الرماد. يبدو أن الحريق أطفأ منذ وقت ليس ببعيد.

تجمد زاك ومايسون وشام للحظة عندما سمعوا كلماته. لقد كانوا زبالين وكان أفضل شيء تم تزويدهم به خنجر. لم يكن القصد من هذا الخنجر أن يستخدم للقتال بل لقطع اللحاء أو استخدامه من قبل الزبالين عند الحاجة في قطع الأشياء. وفقا لتعريف الإتحاد فلا يحتاج الزبالون إلى القتال. إذا قابلوا الوحوش ، فإن الخيار الوحيد هو الجري. إذا تمكنوا من الفرار ، فذلك حظهم ، وإذا لم يكن الأمر كذلك فهم سيئوا الحظ.

مثل ‘علف المدفع’ في ساحة المعركة. لم يكن مقصود منهم احضار رأس العدو وتحقيق النصر. أعطيت لكل منصب قيمة وفقا لوظائفها.

مثل ‘علف المدفع’ في ساحة المعركة. لم يكن مقصود منهم احضار رأس العدو وتحقيق النصر. أعطيت لكل منصب قيمة وفقا لوظائفها.

تجمد زاك ومايسون وشام للحظة عندما سمعوا كلماته. لقد كانوا زبالين وكان أفضل شيء تم تزويدهم به خنجر. لم يكن القصد من هذا الخنجر أن يستخدم للقتال بل لقطع اللحاء أو استخدامه من قبل الزبالين عند الحاجة في قطع الأشياء. وفقا لتعريف الإتحاد فلا يحتاج الزبالون إلى القتال. إذا قابلوا الوحوش ، فإن الخيار الوحيد هو الجري. إذا تمكنوا من الفرار ، فذلك حظهم ، وإذا لم يكن الأمر كذلك فهم سيئوا الحظ.

“صياد؟” كان مايسون وشام وزاك متحمسين. بالنسبة إلى الزبالين ، يعد الصياد وجودًا بعيد المنال. كان لديهم وجود يشابه النبل وكانوا مؤهلين للتحدث مع الأرستقراطيين على نفس المستوى!

نظر زاك إلى دوديان ، وقال: “دين ، إنه يعلم أنه يمكننا القيام بذلك. لا بأس. هل سيسرقنا؟”

وهم ، في نهاية حياتهم ، سيكونون مجرد زبالين! جيدة وسيئة ، عالية ومنخفضة! لا يهم مقدار الثروة التي تم إنشاؤها بواسطة المواد التي جلبوها. سيكونون مجرد زبالين. هذا لأن ليس لديهم “بنية الضوء”.

فوجئوا: “لقد قتلنا عددًا غير كافٍ من اللآموتى. يمكننا الذهاب حولهم الآن.”

سمح الإتحاد لدوديان أن يكون زبال بذرة لأن قيمة إشعاعه كانت قريبة من “بنية الضوء” وكانت نتائج التدريب الخاصة به أعلى من ذلك. كانت الاتحادات على استعداد لمنحه الفرصة ليصبح صيادًا.

خلاف ذلك ، وبغض النظر عن مقدار الثروة التي سيولدها دوديان للإتحاد ، فقد كان مقدرًا له أن يموت كزبال.

هز دوديان رأسه قليلاً وقال: “الصيادون لا يلتقطون الذهب ولكنهم يحفرون لهذه الأشياء، وهذا يشير إلى أن قيمة هذه المواد أعلى من المجوهرات. وكلما استطعنا أن نصيد أكثر كان أفضل بالنسبة لنا، إنها ثروة كبيرة!”

دوديان لم يكن سعيدا. ولأنه رأى الصيادين ، فقد جاء إلى خارج الجدار العملاق وشهد أنقاض كل شيء. لقد رأى الجثث الدامية في كل مكان وفهم طبيعة القتال الدائمة للصيادين. لقد فهم لماذا نظر فرناندو إليه بعيون باردة. لأنه في عيونهم كانت حياة الآخرين بلا معنى … كان الصيادون يستخدمون للقتل. تم رعايتهم لقتل …

أومئ دوديان. “دعونا نأكل شيئًا أولاً لتعزيز قوتنا.”

“إنه صياد من إتحادنا.” لاحظ دوديان الميدالية على صدر الشاب وشعر بالارتياح قليلاً. إذا كان صيادًا من الاتحادات الأخرى ، فسيقوم “إسكاتهم” إذا إكتشفهم.

مع سماع هذا ، ارتاح زاك والآخران.

دوديان والآخرون كانوا يراقبون الصياد. لقد لاحظ العلامات الحريق على الأرض التي ليست بعيدة عن المبنى. كان هناك أثر للسعادة في عينيه. اقترب من الدائرة وشعر برشقات الدفء تخرج من الرماد. يبدو أن الحريق أطفأ منذ وقت ليس ببعيد.

التقط دوديان أيضًا واحدة وعاد الإحساس البارد مرة أخرى. لم يكن مختلفا مقارنة مع التجربة السابقة. لقد تم طمأنتهم أنه بمساعدة هذا الشيء فيمكنهم الهروب من مجسات إستشعار الأجسام الأخرى.

وألقى نظرة على جثث اللآموتى على الأرض. كانت عيناه في حيرة قليلا مع خيبة الأمل. لكنه فكر فجأة في شيء وأضاءت عينيه مرة أخرى. نظر حوله وركز قريبًا على مبنى قريب. سارع بسرعة اليه.

هز دوديان رأسه قليلاً وقال: “الصيادون لا يلتقطون الذهب ولكنهم يحفرون لهذه الأشياء، وهذا يشير إلى أن قيمة هذه المواد أعلى من المجوهرات. وكلما استطعنا أن نصيد أكثر كان أفضل بالنسبة لنا، إنها ثروة كبيرة!”

قال مايسون “إنه يعلم”.

فوجئوا: “لقد قتلنا عددًا غير كافٍ من اللآموتى. يمكننا الذهاب حولهم الآن.”

نظر زاك إلى دوديان ، وقال: “دين ، إنه يعلم أنه يمكننا القيام بذلك. لا بأس. هل سيسرقنا؟”

هذا الفيروس الرهيب جعله يشعر أنه قبل ثلاثمائة سنة عندما دخل التخزين البارد فكان قد فاته شيء. فقط بعد إجراء دراسة شاملة للفيروس ، قد يتعرف على شيء أو اثنين حوله.

اندهش عقل دوديان من قدرة ملاحظة الصياد الشديدة ، لكنه شعر أيضًا بالفجوة بينه وبين الصيادين. بنظرة واحدة ، قرر الصياد على الفور مكان وجودهم وهو ما يعني أنه كان خبيرا محنكًا. ألقى نظرة خاطفة على زاك وهز رأسه قائلاً: “لا ينبغي له أن يفعل ذلك. بعد كل شيء فهم يطاردون عشرات الآلاف من اللآموتى. سينظر باستخفاف للمبلغ الذي حصلنا عليه”.

نظر مايسون إلى دوديان وهمس. “دين ، هل يمكننا استخدام هذا الشيء؟”

مع سماع هذا ، ارتاح زاك والآخران.

أومأ مايسون بسرور. لقد استخدم قطعة قماش للف الكرة الزرقاء الداكنة.

في هذا الوقت ، تم فتح الباب وظهر الصياد في الداخل. كان هناك أثر دهشة على وجهه. يبدو أنه لم يكن يتوقع أن الأشخاص الذين استخدموا النيران لقتل اللآموتى كانوا في الواقع أطفالًا.

AhmedZirea

بواسطة :

AhmedZirea

AhmedZirea


بواسطة :

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط