نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 59

نظر دوديان إليه وسأل بهدوء. “السيد الصياد ، ألم يتم تنظيف المنطقة الثامنة؟ كيف يمكن لكل هؤلاء اللآموتى التواجد هنا؟ هل هاجروا من مناطق أخرى قريبة؟”

59 – مستوى صيد اللآموتى

“أنت لن تكذب علينا ، أليس كذلك؟” كان زاك متحمس.

{لأن العنوان يبدوا غامضا فسأشرح شيئا:لكل وحش خارج الجدار العملاق مستوى صيد خاص به يعبر عنه بالارقام..فقط}

“سوف تعرف”. ضحك الشاب.

“أنتم الخريجين الجدد من معسكر تدريب الزبالين”. علق الشاب ذو الزي الأسود وهو ينظر إلى الغرفة ورأى جماجم متفحمة على الأرض. عندما رأى ظهور الجماجم المتشققة بدأ في التحقق من دوديان والثلاثة الآخرين باهتمام كبير: “هل هذه هي المرة الأولى لكم أم أنكم قمت بالمسح {غيرت الكسح إلى مسح} لبعض الوقت؟ يمكنكم قتل اللآموتى ذوي المستوى ‘4’ هؤلاء. علاوة على ذلك ، فأنتم تعلمون أن عليكم جمع “بلورات البرد” من جماجمها. مثير قليلا “.

شرب الماء ورمى الكيس الفارغ جانبا. واصل الجلوس والراحة لفترة من الوقت. في وقت لاحق نهض ببطء وقام ببعض الحركات الخفيفة بذراعه اليمنى. وكشف عن ابتسامة سعيدة لأنه بدا أن الإصابة قد استقرت. نظر إلى الأربعة منهم. ضاقت عيناه وأشار إلى ماسون: “الرجل الصغير ، اتبعني”.

كان دوديان يحدق به. شعر بوخز في فروة رأسه كما لو كان فريسة ينظر إليها مفترسها. غرق قلبه وهو يهمس لشرح: “نحن من أحدث دفعة من الزبالين الذين انضموا إلى الإتحاد. سيدي الصياد ، لقد حدث أن اضطررنا إلى فصل أنفسنا عن قوتنا الرئيسية من قبل اللآموتى. فكرنا في هذا النهج عن غير قصد وكان ناجحا في قتل هؤلاء الوحوش “.

شام بسرعة سلمه الماء.

ركز الشاب على دوديان. كان قادرًا بسهولة على رؤية أن الصبي كان جوهر هذه المجموعة ذات الاربعة افراد. ابتسم وقال. “لا تقلق. أنا سعيد لأن الإتحاد كان قادرًا على تجنيد زملاء أذكياء مثلكم يا شباب. لقد أصبت وأحتاج إلى تضميد جرحي. اخلوا لي بقعة واحصلوا على بعض النار”.

“هل ستعلمني؟” سخر الصياد وقال “هناك سكين وزجاجة هناك. هل تراهم؟ الزجاجة كحول. لقد تعلمت عن الإسعافات الأولية ، أليس كذلك؟”

ألقى دوديان نظرة على ذراعه اليمنى ، أومئ وقال لزاك “أنت أعد النار بينما أجد قطعة قماش نظيفة للسيد الصياد”.

فاجأ ميسون لحظة ، “إلى أين؟”

كان مايسون وشام وزاك متحمسين لأنها كانت المرة الأولى التي كانوا فيها قريبين جدًا من صياد. وقد انشغلوا على الفور عندما سمعوا كلمات دوديان. كان الأمر كما لو أن مساعدة الصياد ستكون مثل تحقيق المجد في الحرب.

نظر الشاب إلى شام: “أيها الشاب الصغير ، أنت عاقل”. ثم أمسك الحصص الجافة التي تم تسليمها لتناولها. ثم مد يده الأخرى: “ماء”.

كان الصياد في طريقه إلى الغرفة المجاورة عندما قال: “كلا! هذه الأشياء مصابة بالإشعاع والجراثيم. كيف يمكنني استخدامها كضمادات؟ لدي مجموعة أدوات للإسعافات الأولية في حقيبتي. تبدو كطفل ذكي ، أحضر لي حقيبتي “. ذهب الصياد إلى غرفة المعيشة وجلس. لم يهتم بالجماجم على الأرض. وبدلاً من ذلك اسخدم قدمه لإكتساح الجماجم لإخلاء مكان. أراح ظهره وقال لميسون: “افتح حقيبة الظهر وابحث عن الشاش الموجود بداخله”.

عندما أزال الصياد القيح ، سمح لمايسون بمساعدته على تضميد ذراعه. في فترة زمنية قصيرة ، كانت ذراعه اليمنى ملفوفة في طبقات من الشاش. مسح الشاب العرق من جبينه. بصق وانحنى على الحائط بينما كان يتنفس ببطء.

أومئ مايسون وفتح حقيبة الظهر، عندما رأى الصياد أن قفازاته ملطخة. عبس قائلاً: “نذل ، اخلع قفازاتك! هل تريد توسيخ حقيبتي؟”

{لأن العنوان يبدوا غامضا فسأشرح شيئا:لكل وحش خارج الجدار العملاق مستوى صيد خاص به يعبر عنه بالارقام..فقط}

كان ماسون خائفاً واحمر وجهه. سرعان ما خلع قفازاته وفتح الحقيبة وسحب الشاش: “السيد الصياد لديك مطهر هنا. يجب عليك أولاً استخدامه لتطهير الإصابة”.

ألقى دوديان نظرة على ذراعه اليمنى ، أومئ وقال لزاك “أنت أعد النار بينما أجد قطعة قماش نظيفة للسيد الصياد”.

“هل ستعلمني؟” سخر الصياد وقال “هناك سكين وزجاجة هناك. هل تراهم؟ الزجاجة كحول. لقد تعلمت عن الإسعافات الأولية ، أليس كذلك؟”

تردد ميسون وقال: “سيدي ولكن لدي مهمة …”

أومأ مايسون بسرعة وسكب على الفور زجاجة الكحول على السكين بينما أشعل زاك شعلة وأحرقه. قال ميسون: “السيد الصياد فلتكشف عن الجرح حتى أتمكن من استخدام الكحول لتطهيره ثم إزالته”.

ركز الشاب على دوديان. كان قادرًا بسهولة على رؤية أن الصبي كان جوهر هذه المجموعة ذات الاربعة افراد. ابتسم وقال. “لا تقلق. أنا سعيد لأن الإتحاد كان قادرًا على تجنيد زملاء أذكياء مثلكم يا شباب. لقد أصبت وأحتاج إلى تضميد جرحي. اخلوا لي بقعة واحصلوا على بعض النار”.

“سوف أفعلها بنفسي.” أمسك الشاب الزجاجة الثانية. لقد استخدم إبهامه أدار الغطاء حتى حلق. أخفض ذراعه وسكب الكحول في الأعلى. كانت هناك بعض التشنجات على تعبيرات وجهه بسبب الألم المفاجئ لكنه لا زال يقاوم بحزم.

أومئ مايسون وفتح حقيبة الظهر، عندما رأى الصياد أن قفازاته ملطخة. عبس قائلاً: “نذل ، اخلع قفازاتك! هل تريد توسيخ حقيبتي؟”

رأى دوديان والآخران جرحه. تم صنعه بواسطة علامات مخلب حادة وعميقة بما يكفي لرؤية العظم. كانت بشرته متقيحة ولكن بسبب قبضة الشاب القوية لم يدخل مجرى الدم بعد.

نظر الشاب إلى ميسون بعيون باردة وهو يقول: “ألا تريد أن تعطيني؟”

قام الشاب بإمساك السكين الحار وقطع الجسد المتقيح من الجرح. انسكب الدم تماما مثل حمام مطر. صر أسنانه وظل صامتا اثناء العملية برمتها.

كان دوديان يحدق به. شعر بوخز في فروة رأسه كما لو كان فريسة ينظر إليها مفترسها. غرق قلبه وهو يهمس لشرح: “نحن من أحدث دفعة من الزبالين الذين انضموا إلى الإتحاد. سيدي الصياد ، لقد حدث أن اضطررنا إلى فصل أنفسنا عن قوتنا الرئيسية من قبل اللآموتى. فكرنا في هذا النهج عن غير قصد وكان ناجحا في قتل هؤلاء الوحوش “.

جعل هذا دوديان مصدومًا للغاية ‘هل هذه هي جودة الصيادين؟ حتى الجنود الذين عمدوا في العديد من ساحات القتال لن تكون لديهم قوة إرادة قوية كهذه، أليس كذلك؟’

“سوف أفعلها بنفسي.” أمسك الشاب الزجاجة الثانية. لقد استخدم إبهامه أدار الغطاء حتى حلق. أخفض ذراعه وسكب الكحول في الأعلى. كانت هناك بعض التشنجات على تعبيرات وجهه بسبب الألم المفاجئ لكنه لا زال يقاوم بحزم.

عندما أزال الصياد القيح ، سمح لمايسون بمساعدته على تضميد ذراعه. في فترة زمنية قصيرة ، كانت ذراعه اليمنى ملفوفة في طبقات من الشاش. مسح الشاب العرق من جبينه. بصق وانحنى على الحائط بينما كان يتنفس ببطء.

“سوف أفعلها بنفسي.” أمسك الشاب الزجاجة الثانية. لقد استخدم إبهامه أدار الغطاء حتى حلق. أخفض ذراعه وسكب الكحول في الأعلى. كانت هناك بعض التشنجات على تعبيرات وجهه بسبب الألم المفاجئ لكنه لا زال يقاوم بحزم.

نظر دوديان إليه وسأل بهدوء. “السيد الصياد ، ألم يتم تنظيف المنطقة الثامنة؟ كيف يمكن لكل هؤلاء اللآموتى التواجد هنا؟ هل هاجروا من مناطق أخرى قريبة؟”

كان مايسون وشام وزاك متحمسين لأنها كانت المرة الأولى التي كانوا فيها قريبين جدًا من صياد. وقد انشغلوا على الفور عندما سمعوا كلمات دوديان. كان الأمر كما لو أن مساعدة الصياد ستكون مثل تحقيق المجد في الحرب.

“لا تسأني!” تكلم الشاب بلهجة غير سعيدة و أغمض عينيه ببطء.

“إليك طعامي يا سيدي الصياد. مايسون غير معقول إلى حد ما. من فضلك لا تمانع ذلك.” شام سرعان ما تدخل وسلم حقيبته. أخرج جميع الحصص الجافة والماء قبل أن يقدمها للشباب.

كان دوديان مندهشًا وأغلق فمه على الفور.

شعر دوديان أيضًا بالتصرف غير العادي من قبل الشاب ورد: “السيد الصياد ، لدينا احترام كبير تجاهك. لكن لدينا مهامنا الخاصة ، وإذا لم تكتمل سيتم طردنا من قبل الإتحاد ،آمل أن تتمكن من فهم الوضع الذي نحن فيه. ومع ذلك ، نحن على استعداد لمساعدتك طالما يمكننا تقديم أي خدمة لك “.

بعد بضع دقائق ، فتح الشاب عينيه ، “أنا جائع. أعطني الطعام والماء”.

59 – مستوى صيد اللآموتى

كان مايسون يقف بجانبه يتردد كما قال ، “السيد الصياد ، إنه طعامنا. إذا أكلته ، فإننا …”

كان مايسون وشام وزاك متحمسين لأنها كانت المرة الأولى التي كانوا فيها قريبين جدًا من صياد. وقد انشغلوا على الفور عندما سمعوا كلمات دوديان. كان الأمر كما لو أن مساعدة الصياد ستكون مثل تحقيق المجد في الحرب.

نظر الشاب إلى ميسون بعيون باردة وهو يقول: “ألا تريد أن تعطيني؟”

“أنت لن تكذب علينا ، أليس كذلك؟” كان زاك متحمس.

كان ميسون خائفا. “لا أقصد أننا لن نفعل ذلك ، لكن …”

تغيرت تعابير ميسون وزاك قليلاً. على الرغم من أنهم أعجبوا بالصيادين ولكن الأمر كان مختلفًا عندما تعلق بمصالحهم الخاصة. نظروا إلى دوديان الذي اومئ إليهم بمعنى أنه يجب عليهم الإذعان.

“إليك طعامي يا سيدي الصياد. مايسون غير معقول إلى حد ما. من فضلك لا تمانع ذلك.” شام سرعان ما تدخل وسلم حقيبته. أخرج جميع الحصص الجافة والماء قبل أن يقدمها للشباب.

بسماع هذا ، فوجئ ميسون وزاك وشام. سأل ميسون: “السيد الصياد، هل هذا كل شيء حقا؟”

تغيرت تعابير ميسون وزاك قليلاً. على الرغم من أنهم أعجبوا بالصيادين ولكن الأمر كان مختلفًا عندما تعلق بمصالحهم الخاصة. نظروا إلى دوديان الذي اومئ إليهم بمعنى أنه يجب عليهم الإذعان.

عندما أزال الصياد القيح ، سمح لمايسون بمساعدته على تضميد ذراعه. في فترة زمنية قصيرة ، كانت ذراعه اليمنى ملفوفة في طبقات من الشاش. مسح الشاب العرق من جبينه. بصق وانحنى على الحائط بينما كان يتنفس ببطء.

تدهور مزاجهم لكنهم لم يجرؤوا على إظهار الألم.

كان دوديان مندهشًا وأغلق فمه على الفور.

نظر الشاب إلى شام: “أيها الشاب الصغير ، أنت عاقل”. ثم أمسك الحصص الجافة التي تم تسليمها لتناولها. ثم مد يده الأخرى: “ماء”.

تردد ميسون وقال: “سيدي ولكن لدي مهمة …”

شام بسرعة سلمه الماء.

فاجأ ميسون لحظة ، “إلى أين؟”

شرب الماء ورمى الكيس الفارغ جانبا. واصل الجلوس والراحة لفترة من الوقت. في وقت لاحق نهض ببطء وقام ببعض الحركات الخفيفة بذراعه اليمنى. وكشف عن ابتسامة سعيدة لأنه بدا أن الإصابة قد استقرت. نظر إلى الأربعة منهم. ضاقت عيناه وأشار إلى ماسون: “الرجل الصغير ، اتبعني”.

“لا تسأني!” تكلم الشاب بلهجة غير سعيدة و أغمض عينيه ببطء.

فاجأ ميسون لحظة ، “إلى أين؟”

كان دوديان يحدق به. شعر بوخز في فروة رأسه كما لو كان فريسة ينظر إليها مفترسها. غرق قلبه وهو يهمس لشرح: “نحن من أحدث دفعة من الزبالين الذين انضموا إلى الإتحاد. سيدي الصياد ، لقد حدث أن اضطررنا إلى فصل أنفسنا عن قوتنا الرئيسية من قبل اللآموتى. فكرنا في هذا النهج عن غير قصد وكان ناجحا في قتل هؤلاء الوحوش “.

“سوف تعرف”. ضحك الشاب.

تغيرت تعابير ميسون وزاك قليلاً. على الرغم من أنهم أعجبوا بالصيادين ولكن الأمر كان مختلفًا عندما تعلق بمصالحهم الخاصة. نظروا إلى دوديان الذي اومئ إليهم بمعنى أنه يجب عليهم الإذعان.

تردد ميسون وقال: “سيدي ولكن لدي مهمة …”

شعر دوديان أيضًا بالتصرف غير العادي من قبل الشاب ورد: “السيد الصياد ، لدينا احترام كبير تجاهك. لكن لدينا مهامنا الخاصة ، وإذا لم تكتمل سيتم طردنا من قبل الإتحاد ،آمل أن تتمكن من فهم الوضع الذي نحن فيه. ومع ذلك ، نحن على استعداد لمساعدتك طالما يمكننا تقديم أي خدمة لك “.

“إذا قلت اتبعني إذن اتبعني. لماذا هذا الهراء؟” عبس الصياد وهو يتحدث بفارغ الصبر.

تدهور مزاجهم لكنهم لم يجرؤوا على إظهار الألم.

كان ماسون خائفًا لأنه يعلم أن هناك شيئًا سيئًا قادمًا. نظر إلى دوديان.

قام الشاب بإمساك السكين الحار وقطع الجسد المتقيح من الجرح. انسكب الدم تماما مثل حمام مطر. صر أسنانه وظل صامتا اثناء العملية برمتها.

شعر دوديان أيضًا بالتصرف غير العادي من قبل الشاب ورد: “السيد الصياد ، لدينا احترام كبير تجاهك. لكن لدينا مهامنا الخاصة ، وإذا لم تكتمل سيتم طردنا من قبل الإتحاد ،آمل أن تتمكن من فهم الوضع الذي نحن فيه. ومع ذلك ، نحن على استعداد لمساعدتك طالما يمكننا تقديم أي خدمة لك “.

كان ماسون خائفاً واحمر وجهه. سرعان ما خلع قفازاته وفتح الحقيبة وسحب الشاش: “السيد الصياد لديك مطهر هنا. يجب عليك أولاً استخدامه لتطهير الإصابة”.

“حسنًا ، إذا فالرجل الصغير قادر على الكلام. أحتاج الآن إلى مساعدتكم! لأنني أرى أن مشاعركم اتجاه بعضكم جيدة جدًا ، لذا فالتأتوا جميعًا معا. سيكون أفضل معكم جميعًا.” ولوح الشاب بفارغ الصبر بيده.

نظر دوديان إليه وسأل بهدوء. “السيد الصياد ، ألم يتم تنظيف المنطقة الثامنة؟ كيف يمكن لكل هؤلاء اللآموتى التواجد هنا؟ هل هاجروا من مناطق أخرى قريبة؟”

تغير وجه دوديان قليلاً ، وقال: “ماذا بإمكانك إخبارنا؟” لقد قال كلمات لطيفة لأنه ظن أن الصياد سوف ينكر مساعدتهم بدافع الشفقة. بعد كل شيء ، كيف يمكن لزبال مساعدة صياد؟ وإذا احتاج الصياد إلى مساعدتهم ، فلن تكون هذه مشكلة عادية في المقام الأول. لم تكن مهمة صياد سوى البحث عن الوحوش!

“إليك طعامي يا سيدي الصياد. مايسون غير معقول إلى حد ما. من فضلك لا تمانع ذلك.” شام سرعان ما تدخل وسلم حقيبته. أخرج جميع الحصص الجافة والماء قبل أن يقدمها للشباب.

ضاقت عيون الشاب وأثر من العداوة انعكس فيها. ثم فكر في شيء والعداء في عينيه سرعان ما تبدد. ابتسم وهو يقول: “لا شيء مهم. لقد وجدت مواد ثمينة. أنا وحدي لن أكون كافياً لحملها لذلك أريد أن يأتي الأربعة منكم لمساعدتي في استعادتها إلى الحائط العملاق.كونوا مطمئنين، سأبلغ قادة الإتحاد بمساعدتكم ونصف السلع ستكون لكم!

“سوف أفعلها بنفسي.” أمسك الشاب الزجاجة الثانية. لقد استخدم إبهامه أدار الغطاء حتى حلق. أخفض ذراعه وسكب الكحول في الأعلى. كانت هناك بعض التشنجات على تعبيرات وجهه بسبب الألم المفاجئ لكنه لا زال يقاوم بحزم.

بسماع هذا ، فوجئ ميسون وزاك وشام. سأل ميسون: “السيد الصياد، هل هذا كل شيء حقا؟”

تدهور مزاجهم لكنهم لم يجرؤوا على إظهار الألم.

“أنت لن تكذب علينا ، أليس كذلك؟” كان زاك متحمس.

“لا تسأني!” تكلم الشاب بلهجة غير سعيدة و أغمض عينيه ببطء.

كان شام فقط في حيرة لأنه بدا أن هناك خطأ ما. لكنه لم يستطع التفكير في أي أسباب ،كل ما كان يمكن أن يفعله هو أن ينظر إلى الوراء إلى دوديان. لا يهتم الصيادون بالذهب،فما هو الشيئ الأغلى من الذهب؟ ومع ذلك ، على الرغم من أنهم ينتمون إلى إتحاد واحد ، لكنه شعر أن العبث مع الشاب لن يؤدي إلى أي شيء جيد. على الأرجح سيكونون هم الذين سيعانون بدلاً من ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكنهم القيام به الآن هو رؤية كيف ستنتهي الأمور.

أومئ مايسون وفتح حقيبة الظهر، عندما رأى الصياد أن قفازاته ملطخة. عبس قائلاً: “نذل ، اخلع قفازاتك! هل تريد توسيخ حقيبتي؟”

بواسطة :

نظر الشاب إلى شام: “أيها الشاب الصغير ، أنت عاقل”. ثم أمسك الحصص الجافة التي تم تسليمها لتناولها. ثم مد يده الأخرى: “ماء”.

AhmedZirea


“أنت لن تكذب علينا ، أليس كذلك؟” كان زاك متحمس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط