نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 63

“أيها الوغد الصغير!” براين كان غاضبا. كان غاضبًا من هجوم دوديان ولكن أيضًا بسبب غبائه لأنه وقع في فخ زبال. ومع ذلك ، كان واثقا من أنه لا توجد وسيلة لهروب دوديان من بين يديه ، لذلك ظل باردا. “سأفك رأسك! و أسحب عينيك! أيها الوغد الصغير!” براين هدر.

63 – صياد خالد؟

سخر براين قائلاً: “هل يمكن لأي شخص عشوائي أن يقتل صيادًا؟ نظرًا لأن الحيوانات الصغيرة الثلاثة الأخرى قد هربت ، فسوف تتحمل كل غضبي الآن!”

تجعدت حواجب براين. بهدوء ذهب إلى باب المكتب. ببطء سحب الغطاء النباتي عنه. لم يكن مغلقًا ولكنه أصدر صوتًا طفيفًا أثناء تحركه. براين دخل المكتب ونظر جانبيًا. رأى أن السهام التي أطلقها سابقًا قد سمرت أعلى طاولة خشبية في الغرفة.

على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.

عبس قليلا. في هذا الوقت ، سمع أصواتًا خافتة لحركة من المكتب الآخر.

تجعدت حواجب براين. بهدوء ذهب إلى باب المكتب. ببطء سحب الغطاء النباتي عنه. لم يكن مغلقًا ولكنه أصدر صوتًا طفيفًا أثناء تحركه. براين دخل المكتب ونظر جانبيًا. رأى أن السهام التي أطلقها سابقًا قد سمرت أعلى طاولة خشبية في الغرفة.

ومضت عينيه. وفجأة أخرج سهمًا آخر من جعبة النيران وأطلق النار فورًا على الحائط الرقيق. استغرق الأمر أقل من نفس الوقت بين وصول السهم والإطلاق. فجأة جاء أنين ألم مكبوتمن الجانب الآخر.

رأى براين أن السهم الذي أطلقه سابقًا لم يمس دوديان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان دوديان قد استحوذ عليه بإبطه، مما أدى إلى حدوث أثر خلع أدى لاعتقاد براين أنه كان ناجحًا.

“وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.

إذا تم حرق القماش بشكل أسرع مما توقع ، فسيكون أول من يقتل جراء الانفجار.

كانت عيون براين حمراء اللون. كانت نية القتل تنعكس فيها. كان واثقا من مهاراته في الرماية. السهم الذي أطلقه قادر على اختراق الحجر ، ناهيك عن الدروع الناعمة للزبالين.

على الرغم من أن دوديان اختبئ في الوقت المناسب ، لكنه شعر بموجة الإنفجار حتى من وراء المكتب. شعر بجسده يتم رميه بموجة الإنفجار. اصطدم بجسم صلب وسقط على الأرض. انتشر الألم في جميع أنحاء جسمه ، في حين كان هناك صوت طنين في أذنيه. في لحظة ، انفجر قدر لا يمكن تصوره من الألم في ذهنه.

“أيها الوغد الصغير! كافح! كافح أكثر! هل تشعر باليأس الآن؟” براين لعق شفتيه وهو ببطء،خطوة بخطوة ذهب نحو دوديان. لم يكن في عجلة من أمره وكان يستمتع بتلك اللحظة.

AhmedZirea

كان دوديان يتعرق وينظر إليه بطريقة مرتعبة: “لا! لا ، لا تأتي!”

لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.

“اصرخ! واصل الصراخ!” برد برق في عيون براين ، “سوف أدمرك! سوف أسلخك حيًا! سوف أزيلك!”

على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.

كلما اقترب، وجه دوديان أظهر المزيد والمزيد من الرعب. ومع ذلك ، عندما كان برايان على بعد حوالي 5 أمتار منه ، اختفى الذعر على وجه دوديان. وبدلاً من ذلك انعكس العزم عليه. تم الكشف عن عزم قوي على قتل براين و وقف فجأة ورمى الخنجر الذي كان مخبأ بالقرب من صدره تحت ذراعه.

كلما اقترب، وجه دوديان أظهر المزيد والمزيد من الرعب. ومع ذلك ، عندما كان برايان على بعد حوالي 5 أمتار منه ، اختفى الذعر على وجه دوديان. وبدلاً من ذلك انعكس العزم عليه. تم الكشف عن عزم قوي على قتل براين و وقف فجأة ورمى الخنجر الذي كان مخبأ بالقرب من صدره تحت ذراعه.

لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.

بوووووم!…

رأى براين أن السهم الذي أطلقه سابقًا لم يمس دوديان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان دوديان قد استحوذ عليه بإبطه، مما أدى إلى حدوث أثر خلع أدى لاعتقاد براين أنه كان ناجحًا.

إذا اشتعلت النيران عندما كان كل منهما قريبًا منه ، فسوف يموت كلاهما.

“أيها الوغد الصغير!” براين كان غاضبا. كان غاضبًا من هجوم دوديان ولكن أيضًا بسبب غبائه لأنه وقع في فخ زبال. ومع ذلك ، كان واثقا من أنه لا توجد وسيلة لهروب دوديان من بين يديه ، لذلك ظل باردا. “سأفك رأسك! و أسحب عينيك! أيها الوغد الصغير!” براين هدر.

ومضت عينيه. وفجأة أخرج سهمًا آخر من جعبة النيران وأطلق النار فورًا على الحائط الرقيق. استغرق الأمر أقل من نفس الوقت بين وصول السهم والإطلاق. فجأة جاء أنين ألم مكبوتمن الجانب الآخر.

ومع ذلك ، لم يذعر دوديان لأنه رأى أن الخنجر قد فشل. بدأ يرفع لوحة المفاتيح ،شاشة بلازما، كأس ،إطارات الصور ،أواني الزهور وأي شيء آخر كان على الطاولة لرميه في براين.

وقع انفجار هائل و ابتلعه.

على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.

وعلاوة على ذلك كان عليه أن يتحمل المخاطر. على الرغم من أن فتك القنبلة الأنبوبية كان عاليا ، لكن إذا كان الصياد بعيدًا عنها ، فلن يكون لها تأثير كبير. فأخذ مقامرة.

براين كان على علم بنوايا دوديان. ومع ذلك ، فقد اتخذ أفعال دوديان كموقف أخير لفريسته بسبب اليأس. لقد استمتع بالمشهد. حتى أنه لم يرفع يده لمنع الأجسام القادمة. حتى تلك الأكواب أو الأواني لن يكون لها أي تأثير بسبب درع الصياد المخصص الذي كان يرتديه.

كان قد حرض تركيز الصياد عليه حتى لا يكتشف أنبوبة البارود المملوءة. وقد استخدم النسيج الذي وجده في المكتب لإشعال البارود. ولكن المشكلة كانت أن الورق والنسيج كانا مغطيان بغبار كثيف. لهذا السبب أحترقوا ببطء شديد على الرغم من أنه استخدم الخنجر لتقسيم القماش إلى شرائط. بسبب الحرق البطيء كان قد غطى القماش بالورق من الجانب. كان هدفه منذ البداية هو تمويه أنبوب البارود.

في تلك اللحظة ، ألقى دوديان عبثًا كتلة من القماش على برايان.

“وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.

كان هذا القماش على الطاولة ، إلى جانب الأشياء الأخرى. يبدو أن دوديان كان يمسك بكل ما يستطيع ويرميه في برايان.

كان دوديان يتعرق وينظر إليه بطريقة مرتعبة: “لا! لا ، لا تأتي!”

بوم! ركل برايان الجسم الصلب الذي كان مغطًى بالنسيج: “أيها الوغد الصغير! سوف أمدحك للتفكير في هذه الخطط الصغيرة الماكرة. لكن هل تعتقد أنني سأقع في الفخ نفسه مرتين؟ كل الأشياء الأخرى كانت مغطاة بالغبار والطحالب ولكن هذا النسيج تم لفه بشكل واضح.”

“وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.

تقلصت عيون دوديان. كان قد قلل من مهارات الملاحظة للصياد. لعبت اللياقة البدنية القوية فقط جزء صغير من مؤهلاتهم الشاملة. كانت المشكلة الحقيقية في تجربتهم القتالية الواقعية. ربما أثناء البحث عن الوحوش ، اعتادوا على تكتيكات صنع الفخاخ. على الأرجح أنهم قد استخدموا منذ فترة طويلة كل فخ يمكن التفكير فيه.

إذا تم حرق القماش بشكل أسرع مما توقع ، فسيكون أول من يقتل جراء الانفجار.

“لقد قللت من شأنك” ، قال دوديان وهو يحدق به ببرود.

لقد صُعق براين للحظة في الهجوم المفاجئ. لكنه كان ، على كل حال ، صيادًا ذو خبرة نجا من معارك حياة و موت كثيرة. غريزيا رفع خنجره لصد الخنجر القادم.

سخر براين قائلاً: “هل يمكن لأي شخص عشوائي أن يقتل صيادًا؟ نظرًا لأن الحيوانات الصغيرة الثلاثة الأخرى قد هربت ، فسوف تتحمل كل غضبي الآن!”

“لقد قللت من شأنك” ، قال دوديان وهو يحدق به ببرود.

سخر دوديان قائلاً: “لقد قللت من شأن حماقتك أيها الأحمق!” ثم قفز على الفور إلى الجزء الخلفي من المكتب.

هو … … ألم يمت؟.

كان براين مرتبكًا بسبب تصرفه. ومع ذلك ، كان يشتم ورقا مشتعلا. في محيط رؤيته تحت الطاولة كان هناك أنبوب. كان هناك لهب باهت قد وصل إليه.في اللحظة التالية.

شعر دوديان بالتعب. انحنى على الحائط وأخذ أنفاس كبيرة. أمسك النسيج الذي كان بالقرب من الجدار. قام بفك عقدته ورأى أكثر من عشرة كرات زرقاء داكنة في الداخل. كان هناك أثر للسعادة وهو يبتسم ، لكن في اللحظة التالية تجمد جسده فجأة.

بوووووم!…

براين كان على علم بنوايا دوديان. ومع ذلك ، فقد اتخذ أفعال دوديان كموقف أخير لفريسته بسبب اليأس. لقد استمتع بالمشهد. حتى أنه لم يرفع يده لمنع الأجسام القادمة. حتى تلك الأكواب أو الأواني لن يكون لها أي تأثير بسبب درع الصياد المخصص الذي كان يرتديه.

وقع انفجار هائل و ابتلعه.

وقع انفجار هائل و ابتلعه.

صدى صوت صاخب واهتزت الغرفة بأكملها. الأنوار على السقف تحطمت وسقطت.

سخر براين قائلاً: “هل يمكن لأي شخص عشوائي أن يقتل صيادًا؟ نظرًا لأن الحيوانات الصغيرة الثلاثة الأخرى قد هربت ، فسوف تتحمل كل غضبي الآن!”

على الرغم من أن دوديان اختبئ في الوقت المناسب ، لكنه شعر بموجة الإنفجار حتى من وراء المكتب. شعر بجسده يتم رميه بموجة الإنفجار. اصطدم بجسم صلب وسقط على الأرض. انتشر الألم في جميع أنحاء جسمه ، في حين كان هناك صوت طنين في أذنيه. في لحظة ، انفجر قدر لا يمكن تصوره من الألم في ذهنه.

سخر دوديان قائلاً: “لقد قللت من شأن حماقتك أيها الأحمق!” ثم قفز على الفور إلى الجزء الخلفي من المكتب.

كافح لفتح عينيه. وكان خط بصره يدور و يهتز باستمرار. عض على أسنانه ورفع يده صافعا وجهه.

بوم! ركل برايان الجسم الصلب الذي كان مغطًى بالنسيج: “أيها الوغد الصغير! سوف أمدحك للتفكير في هذه الخطط الصغيرة الماكرة. لكن هل تعتقد أنني سأقع في الفخ نفسه مرتين؟ كل الأشياء الأخرى كانت مغطاة بالغبار والطحالب ولكن هذا النسيج تم لفه بشكل واضح.”

بعد استمرار اثنين أو ثلاث صفعات، تدريجيا تم استعادة بصره. كافح من أجل الوقوف ونظر إلى موقع الانفجار السابق.

بوم! ركل برايان الجسم الصلب الذي كان مغطًى بالنسيج: “أيها الوغد الصغير! سوف أمدحك للتفكير في هذه الخطط الصغيرة الماكرة. لكن هل تعتقد أنني سأقع في الفخ نفسه مرتين؟ كل الأشياء الأخرى كانت مغطاة بالغبار والطحالب ولكن هذا النسيج تم لفه بشكل واضح.”

كان قد حرض تركيز الصياد عليه حتى لا يكتشف أنبوبة البارود المملوءة. وقد استخدم النسيج الذي وجده في المكتب لإشعال البارود. ولكن المشكلة كانت أن الورق والنسيج كانا مغطيان بغبار كثيف. لهذا السبب أحترقوا ببطء شديد على الرغم من أنه استخدم الخنجر لتقسيم القماش إلى شرائط. بسبب الحرق البطيء كان قد غطى القماش بالورق من الجانب. كان هدفه منذ البداية هو تمويه أنبوب البارود.

وعلاوة على ذلك كان عليه أن يتحمل المخاطر. على الرغم من أن فتك القنبلة الأنبوبية كان عاليا ، لكن إذا كان الصياد بعيدًا عنها ، فلن يكون لها تأثير كبير. فأخذ مقامرة.

كانت مقامرة كبيرة حيث استخدمت حياته كرهان. لم يكن هناك خيار سوى تطبيقها.

إذا تم حرق القماش بشكل أسرع مما توقع ، فسيكون أول من يقتل جراء الانفجار.

سخر براين قائلاً: “هل يمكن لأي شخص عشوائي أن يقتل صيادًا؟ نظرًا لأن الحيوانات الصغيرة الثلاثة الأخرى قد هربت ، فسوف تتحمل كل غضبي الآن!”

إذا اشتعلت النيران عندما كان كل منهما قريبًا منه ، فسوف يموت كلاهما.

على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.

كانت مقامرة كبيرة حيث استخدمت حياته كرهان. لم يكن هناك خيار سوى تطبيقها.

رأى براين أن السهم الذي أطلقه سابقًا لم يمس دوديان على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، كان دوديان قد استحوذ عليه بإبطه، مما أدى إلى حدوث أثر خلع أدى لاعتقاد براين أنه كان ناجحًا.

شعر دوديان بالتعب. انحنى على الحائط وأخذ أنفاس كبيرة. أمسك النسيج الذي كان بالقرب من الجدار. قام بفك عقدته ورأى أكثر من عشرة كرات زرقاء داكنة في الداخل. كان هناك أثر للسعادة وهو يبتسم ، لكن في اللحظة التالية تجمد جسده فجأة.

وقع انفجار هائل و ابتلعه.

كافح الصياد كثيرا و في النهاية وقف ببطء.لقد انفجرت ذراعه اليمنى التي واجهت الانفجار. كان الدم ينزف. كان يمسك الخنجر بيده اليسرى بينما ينظر إلى دوديان بوحشية.

على الرغم من أن دوديان اختبئ في الوقت المناسب ، لكنه شعر بموجة الإنفجار حتى من وراء المكتب. شعر بجسده يتم رميه بموجة الإنفجار. اصطدم بجسم صلب وسقط على الأرض. انتشر الألم في جميع أنحاء جسمه ، في حين كان هناك صوت طنين في أذنيه. في لحظة ، انفجر قدر لا يمكن تصوره من الألم في ذهنه.

هو … … ألم يمت؟.

“وغد صغير!” براين سخر قليلا و قال. وضع القوس بعيدا وسحب الخنجر. خطوة بخطوة مشى نحو المكتب التالي. ركل الباب مفتوحا. لا يمكن أن يصمد أمام القوة لذا سقط في اللحظة التالية. كانت الغرفة ذات الإضاءة خافتة مع كل شيء بداخلها ظاهر في عينيه. تركزت رؤيته على المكتب الذي كان على الجانب الآخر من المكتب. اخترق السهم أضلاع دوديان وسمّره على الطاولة. بدا دوديان مثل أرنب صغير تم القبض عليه ويكافح من أجل الهرب.

بواسطة :

على الرغم من أن هذه الأشياء لن تسبب أي ضرر ولكن على الأقل يمكن أن تمنع براين.

AhmedZirea


شعر دوديان بالتعب. انحنى على الحائط وأخذ أنفاس كبيرة. أمسك النسيج الذي كان بالقرب من الجدار. قام بفك عقدته ورأى أكثر من عشرة كرات زرقاء داكنة في الداخل. كان هناك أثر للسعادة وهو يبتسم ، لكن في اللحظة التالية تجمد جسده فجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط