نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 64

وجد دوديان الكحول. في حين ارتعدت يده أشعل النار باستخدام كومة ورق معدة مسبقا. على الرغم من أن الإشعاع كان مرتفعًا إلا أنه قادر على التعامل معه.

64 – وحش

جاء دوديان مع خطى خفيفة الى حافة الفجوة الناجمة عن الانهيار. نظر أسفلا ليرى أن الصياد لا يتحرك. كان الدم يتدفق ببطء من كتفه ويلطخ الأرض.

كان دوديان مرتعبا. ناضل من أجل الوقوف باستقامة حيث أن يديه وقدميه كانوا في ضعف حاد. على الرغم من أنه لم يكن عند نقطة الصدمة عند حدوث الانفجار ، إلا أنه تأثر بموجة الصدمة الهائلة التي حدثت بعده.

الإله لم يحبذه مرة أخرى. كان دوديان يراقب بهدوء من النوافذ المغطاة بالنباتات.حتى ارتجفت النوافذ بلطف وزمجرة كان على دراية بها صدت. كان الوحش الذي رآه من قبل.

“لقيط … لقيط صغير!” ، حدق براين بشراسة في دوديان. كان ملطخًا بالدماء وكان يجر ساقه اليمنى بينما كان يمشي ببطء نحو دوديان. رفع يده اليسرى وألقى الخنجر على صدر دوديان.

64 – وحش

كان دوديان يتوقع أن يطلق لذا بذل قصارى جهده لتجنبه عن طريق لفة جانبية.

الإله لم يحبذه مرة أخرى. كان دوديان يراقب بهدوء من النوافذ المغطاة بالنباتات.حتى ارتجفت النوافذ بلطف وزمجرة كان على دراية بها صدت. كان الوحش الذي رآه من قبل.

تم تفجير ذراع براين اليمنى بالإضافة إلى ساقه اليمنى كانت بجروح خطيرة. بينما كان يرمي الخنجر فقد جسده التوازن وسقط في المكان الذي كان يقف دوديان فيه. كافح براين من أجل النهوض مرة أخرى ولكن جسده كان قد أخذ كفايته ، لذلك كان من الصعب عليه أن يتحرك. ومع ذلك ، كان قادرا على الاستيلاء على الخنجر.

أمسك دوديان بالخنجر. ارتعش جسده كله. وقف على نحو غير مستقر لكنه سقط على ركبتيه. كل خطوة يريد القيام بها ستؤثر على عضلات صدره. كل ثانية كانت مليئة بألم كبير.

رأى دوديان أن الصياد لم يكن قادراً على الوقوف مرة أخرى لذا شعر قلبه بالارتياح. يبدو أنه على الرغم من أنه لم يستطع قتل الصياد ولكنه على الأقل قام بتعطيله نهائياً. بدأ الاستيلاء على أي شيء كان في محيطه ورميه على الصياد.

64 – وحش

لم يكن هناك معدات واقية في رأس براين. إذا كان الأمر طبيعيًا ، فلن يشعر بأي ألم بسبب الأشياء التي أصابته. ولكن الآن ، بما أن الجانب الأيمن من وجهه قد أصيب ، فإن هذه الأواني وبقايا الكراسي تسببت في الكثير من الألم. كانت عضلات جسده ترتعش وكان الدم ينفجر من كتفه.

مر الوقت ببطء. كان دوديان مرتاحًا لأن تدفق الدم قد تم تقييده بالكرة الزرقاء المظلمة. ومع ذلك لم يستطع التحرك أو سينقسم الجرح مرة أخرى على الفور.

هدر ولوح الخنجر. لسوء الحظ بالنسبة له ، لم يتمكن حتى من الوصول إلى أقدام دوديان.

بواسطة :

كان دوديان قلقًا من أن الصياد سوف يندفع إليه فجأة ، لذلك لم يجرؤ على الاقتراب منه. فكر في خنجره الذي ألقاه في وقت سابق. على الرغم من أن نصلع لم يكن صالحا للاستخدام ، إلا أن طرفه كان حادًا. ركض إلى الحصول على الخنجر. كما نظر إلى الوراء كان براين قد وقف بالفعل.

جاء دوديان مع خطى خفيفة الى حافة الفجوة الناجمة عن الانهيار. نظر أسفلا ليرى أن الصياد لا يتحرك. كان الدم يتدفق ببطء من كتفه ويلطخ الأرض.

كانت عيون الصياد الشرسة مليئة بالبرودة. كما لو كان سيهاجم الهجوم المضاد في أي وقت ولكنه كان مترددًا بشأن التوقيت. بووم! بدأ الطابق يرتعش وينهار تحت قدم براين.

كان دوديان مرتاحا. تراجع ببطء بعيدا عن الفجوة. جلس على قاعدته وانحنى على الحائط للراحة. أصبح هذا المبنى عديم الفائدة بعد ثلاث قرون من التآكل. انفجار مثل هذا قد دمر طابقين. إذا كان هناك انفجار أكبر ، فسوف ينفجر المبنى بالكامل.

سقط براين إلى الطابق الثالث. تم سحق العديد من المكاتب بسبب الإنهيار وسقط برايان على واحد منهم.

كان دوديان مرتعبا. ناضل من أجل الوقوف باستقامة حيث أن يديه وقدميه كانوا في ضعف حاد. على الرغم من أنه لم يكن عند نقطة الصدمة عند حدوث الانفجار ، إلا أنه تأثر بموجة الصدمة الهائلة التي حدثت بعده.

اهتز جسد براين من الألم بينما كان يرقد على الأجزاء المكسورة من مكتب على الأرض. انهارت الأرض تحته وسقط الى الطابق الثاني.

شرب الكحول ،انحنى ورشه على الخنجر. شيئًا فشيئًا أخرج الخنجر. كان الألم الذي شعر به شديدًا لدرجة أنه شعر بتفجر فروة رأسه واهتزاز روحه. كانت هناك رغبة في التوقف لكنه قاوم الألم وأخرج ببطء الخنجر.الدم انسكب فجأة. كان كما لو كانت القوة تغادر جسده.

كما ضربت جثة براين الأرض في الطابق الثاني توقف أي نوع من الحركة.

اهتز جسد براين من الألم بينما كان يرقد على الأجزاء المكسورة من مكتب على الأرض. انهارت الأرض تحته وسقط الى الطابق الثاني.

جاء دوديان مع خطى خفيفة الى حافة الفجوة الناجمة عن الانهيار. نظر أسفلا ليرى أن الصياد لا يتحرك. كان الدم يتدفق ببطء من كتفه ويلطخ الأرض.

بواسطة :

كان دوديان مرتاحا. تراجع ببطء بعيدا عن الفجوة. جلس على قاعدته وانحنى على الحائط للراحة. أصبح هذا المبنى عديم الفائدة بعد ثلاث قرون من التآكل. انفجار مثل هذا قد دمر طابقين. إذا كان هناك انفجار أكبر ، فسوف ينفجر المبنى بالكامل.

تدفقت فجأة رغبة قوية في البقاء على قيد الحياة في قلب دوديان. شد أسنانه ونهض. أخرج كرة زرقاء داكنة من القماش. تمتص الحرارة ولكن يمكن أن تستخدم أيضًا لتسكين وإرقاء الجرح.

مستريحا لبعض الوقت ، شعر دوديان بأن قوته الجسدية قد استعيدت. ذهب بلطف إلى الجانب الآخر من المكتب وأمسك القماش بالكرات الزرقاء الداكنة داخله.

“لا أستطيع أن أموت. لا أستطيع … …” كرر دوديان الفكرة باستمرار في ذهنه. وعيه غام تدريجيا ، كما لو كان سينام للأبد. لكن الصوت وتعبيرات وجه أخته ووالديه ظهرت في ذهنه. تذكر آخر الكلمات التي أخبرته بها والدته وشقيقته مع إغلاق التخزين المجمد.

عندما ذهب إلى الطابق الثاني ،فكر في أن هذا الانفجار قد يجتذب اللآموتى ، الوحوش والأهم من ذلك، الصيادين من الإتحاد ، لذلك كان عليه أن يكون سريعًا في تصرفاته. عندما وصل إلى المكتب في الطابق الثاني ، رأى أن الصياد ما زال مستلقيًا على الأرض. كان الدم الذي خرج من جسمه قد جف تقريبًا.

مشى حول المكتب وأمسك بجميع الأوراق البيضاء المبعثرةألقى بهم على الصياد وبحث عن المزيد. في النهاية ، عندما شعر أن هناك ما يكفي ، اقترب من الصياد وقرفص لاستخدام منجل النار لحرق جثة الصياد. وفجأة قام الصياد ، الذي كان من المفترض أنه، ميت ، بحركته الأخيرة عندما قفز وطعن الخنجر الذي حمله في صدر دوديان.

مشى حول المكتب وأمسك بجميع الأوراق البيضاء المبعثرةألقى بهم على الصياد وبحث عن المزيد. في النهاية ، عندما شعر أن هناك ما يكفي ، اقترب من الصياد وقرفص لاستخدام منجل النار لحرق جثة الصياد. وفجأة قام الصياد ، الذي كان من المفترض أنه، ميت ، بحركته الأخيرة عندما قفز وطعن الخنجر الذي حمله في صدر دوديان.

عش جيدا … …

لم يستطع دوديان إلا أن يشعر بالصدمة لأن كل هذا كان مخالفًا تمامًا لتوقعاته. لقد شعر أن الخنجر اخترق بسهولة دروعه الناعمة وطعن صدره. كان الشعور الأول هو بالبرد الشديد ثم شعر بألم شديد ينطلق من صدره.

هدر ولوح الخنجر. لسوء الحظ بالنسبة له ، لم يتمكن حتى من الوصول إلى أقدام دوديان.

فتحت عيناه على مصرعيهما وهو ينظر إلى الصياد. ‘هل تظاهر بالموت؟ هل كان ينتظر؟’ ، لقد مرت أفكار كثيرة في ذهنه.

كان دوديان قلقًا من أن الصياد سوف يندفع إليه فجأة ، لذلك لم يجرؤ على الاقتراب منه. فكر في خنجره الذي ألقاه في وقت سابق. على الرغم من أن نصلع لم يكن صالحا للاستخدام ، إلا أن طرفه كان حادًا. ركض إلى الحصول على الخنجر. كما نظر إلى الوراء كان براين قد وقف بالفعل.

لقد استراح لبعض الوقت واستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى الطابق الثاني من الطابق الرابع. كان الصياد قادرًا على الكبح والتظاهر بالموت لبعض الوقت. كان يتوقع أن يقترب دوديان منه. أي نوع من الإيمان والتحمل لديه؟

عش جيدا … …

“نذل …” براين رفع رأسه ببطء. كان وجهه شاحبا للغاية بسبب فقدان الدم المفرط. ولكن كانت هناك كراهية جنونية تنعكس في عينيه. كانت لديه ابتسامة انتقاص و سخرية من الذات في وجهه. تركت يده اليسرى الخنجر ورأسه يسقط.

64 – وحش

“لقد مات حقا.” رأى دوديان نظرة عديمة التعابير في عيون الصياد.

ولكن … … تم طعن الخنجر في صدره.

كان دوديان مرتعبا. ناضل من أجل الوقوف باستقامة حيث أن يديه وقدميه كانوا في ضعف حاد. على الرغم من أنه لم يكن عند نقطة الصدمة عند حدوث الانفجار ، إلا أنه تأثر بموجة الصدمة الهائلة التي حدثت بعده.

أمسك دوديان بالخنجر. ارتعش جسده كله. وقف على نحو غير مستقر لكنه سقط على ركبتيه. كل خطوة يريد القيام بها ستؤثر على عضلات صدره. كل ثانية كانت مليئة بألم كبير.

مستريحا لبعض الوقت ، شعر دوديان بأن قوته الجسدية قد استعيدت. ذهب بلطف إلى الجانب الآخر من المكتب وأمسك القماش بالكرات الزرقاء الداكنة داخله.

“لا أستطيع أن أموت. لا أستطيع … …” كرر دوديان الفكرة باستمرار في ذهنه. وعيه غام تدريجيا ، كما لو كان سينام للأبد. لكن الصوت وتعبيرات وجه أخته ووالديه ظهرت في ذهنه. تذكر آخر الكلمات التي أخبرته بها والدته وشقيقته مع إغلاق التخزين المجمد.

كما ضربت جثة براين الأرض في الطابق الثاني توقف أي نوع من الحركة.

عش جيدا … …

عندما ذهب إلى الطابق الثاني ،فكر في أن هذا الانفجار قد يجتذب اللآموتى ، الوحوش والأهم من ذلك، الصيادين من الإتحاد ، لذلك كان عليه أن يكون سريعًا في تصرفاته. عندما وصل إلى المكتب في الطابق الثاني ، رأى أن الصياد ما زال مستلقيًا على الأرض. كان الدم الذي خرج من جسمه قد جف تقريبًا.

عش جيدا … …

كان دوديان مرتعبا. ناضل من أجل الوقوف باستقامة حيث أن يديه وقدميه كانوا في ضعف حاد. على الرغم من أنه لم يكن عند نقطة الصدمة عند حدوث الانفجار ، إلا أنه تأثر بموجة الصدمة الهائلة التي حدثت بعده.

أنجوا!

مشى حول المكتب وأمسك بجميع الأوراق البيضاء المبعثرةألقى بهم على الصياد وبحث عن المزيد. في النهاية ، عندما شعر أن هناك ما يكفي ، اقترب من الصياد وقرفص لاستخدام منجل النار لحرق جثة الصياد. وفجأة قام الصياد ، الذي كان من المفترض أنه، ميت ، بحركته الأخيرة عندما قفز وطعن الخنجر الذي حمله في صدر دوديان.

عض لسانه و استعاد قليلا من وعيه الغائم سابقا. نظر إلى الأسفل ووجد أن الخنجر لم يدق قلبه. لو اخترق القلب ، لكان قد مات في الحال. إذا كان بإمكانه إيقاف تدفق الدم ، فبإمكانه البقاء على قيد الحياة.

تدفقت فجأة رغبة قوية في البقاء على قيد الحياة في قلب دوديان. شد أسنانه ونهض. أخرج كرة زرقاء داكنة من القماش. تمتص الحرارة ولكن يمكن أن تستخدم أيضًا لتسكين وإرقاء الجرح.

تدفقت فجأة رغبة قوية في البقاء على قيد الحياة في قلب دوديان. شد أسنانه ونهض. أخرج كرة زرقاء داكنة من القماش. تمتص الحرارة ولكن يمكن أن تستخدم أيضًا لتسكين وإرقاء الجرح.

شرب الكحول ،انحنى ورشه على الخنجر. شيئًا فشيئًا أخرج الخنجر. كان الألم الذي شعر به شديدًا لدرجة أنه شعر بتفجر فروة رأسه واهتزاز روحه. كانت هناك رغبة في التوقف لكنه قاوم الألم وأخرج ببطء الخنجر.الدم انسكب فجأة. كان كما لو كانت القوة تغادر جسده.

وصل إلى ظهر الصياد وحصل على حقيبة الإسعافات الأولية من ظهره. كان هناك شاش غير مستخدم وبعض الزجاجات والجرار وبعض الحبوب والمسحوق داخل حقيبة الإسعافات الأولية.

عندما ذهب إلى الطابق الثاني ،فكر في أن هذا الانفجار قد يجتذب اللآموتى ، الوحوش والأهم من ذلك، الصيادين من الإتحاد ، لذلك كان عليه أن يكون سريعًا في تصرفاته. عندما وصل إلى المكتب في الطابق الثاني ، رأى أن الصياد ما زال مستلقيًا على الأرض. كان الدم الذي خرج من جسمه قد جف تقريبًا.

وجد دوديان الكحول. في حين ارتعدت يده أشعل النار باستخدام كومة ورق معدة مسبقا. على الرغم من أن الإشعاع كان مرتفعًا إلا أنه قادر على التعامل معه.

اهتز جسد براين من الألم بينما كان يرقد على الأجزاء المكسورة من مكتب على الأرض. انهارت الأرض تحته وسقط الى الطابق الثاني.

شرب الكحول ،انحنى ورشه على الخنجر. شيئًا فشيئًا أخرج الخنجر. كان الألم الذي شعر به شديدًا لدرجة أنه شعر بتفجر فروة رأسه واهتزاز روحه. كانت هناك رغبة في التوقف لكنه قاوم الألم وأخرج ببطء الخنجر.الدم انسكب فجأة. كان كما لو كانت القوة تغادر جسده.

عض لسانه و استعاد قليلا من وعيه الغائم سابقا. نظر إلى الأسفل ووجد أن الخنجر لم يدق قلبه. لو اخترق القلب ، لكان قد مات في الحال. إذا كان بإمكانه إيقاف تدفق الدم ، فبإمكانه البقاء على قيد الحياة.

بدأ يلف الشاش حول صدره ويقيده بإحكام. في الوقت الحالي ، لم يستطع العثور على إبرة وخيط ، لذا كان من المستحيل عليه خياطة الجرح.فأراد فقط أن يوقف النزيف.

أصبح وجه دوديان شاحبًا بينما هو جالس على الأرض يحاول التعافي.

قريبا، الجزء العلوي من الشاش كان أحمر اللون. لفه عدة مرات ووضع الكرة الزرقاء الداكنة على صدره و واصل لف الشاش. وأعرب عن أمله في أنه بسبب الارقاء سيتوقف تدفق الدم.

فتحت عيناه على مصرعيهما وهو ينظر إلى الصياد. ‘هل تظاهر بالموت؟ هل كان ينتظر؟’ ، لقد مرت أفكار كثيرة في ذهنه.

نظر دوديان إلى جسم الصياد وهو يحترق في اللهب. كانت هناك قشعريرة في قلبه واعتقد أن الصيادين لم يكونوا أفرادا بسطاء بإمكانه العبث معهم.

مستريحا لبعض الوقت ، شعر دوديان بأن قوته الجسدية قد استعيدت. ذهب بلطف إلى الجانب الآخر من المكتب وأمسك القماش بالكرات الزرقاء الداكنة داخله.

انحنى على الحائط للراحة ، أثناء دراسة الزجاجات والجرار في مجموعة الإسعافات الأولية. لم يتم وصف أي من هذه الأدوية ، لذلك لم يجرؤ على استخدام أي منها. لأنهم صنعوا وفقًا لجسم الصياد. الآثار ستكون قوية. إذا تم استخدامها بشكل خاطئ فسوف تجلب المزيد من الضرر على الفوائد.

شرب الكحول ،انحنى ورشه على الخنجر. شيئًا فشيئًا أخرج الخنجر. كان الألم الذي شعر به شديدًا لدرجة أنه شعر بتفجر فروة رأسه واهتزاز روحه. كانت هناك رغبة في التوقف لكنه قاوم الألم وأخرج ببطء الخنجر.الدم انسكب فجأة. كان كما لو كانت القوة تغادر جسده.

مر الوقت ببطء. كان دوديان مرتاحًا لأن تدفق الدم قد تم تقييده بالكرة الزرقاء المظلمة. ومع ذلك لم يستطع التحرك أو سينقسم الجرح مرة أخرى على الفور.

جاء دوديان مع خطى خفيفة الى حافة الفجوة الناجمة عن الانهيار. نظر أسفلا ليرى أن الصياد لا يتحرك. كان الدم يتدفق ببطء من كتفه ويلطخ الأرض.

الإله لم يحبذه مرة أخرى. كان دوديان يراقب بهدوء من النوافذ المغطاة بالنباتات.حتى ارتجفت النوافذ بلطف وزمجرة كان على دراية بها صدت. كان الوحش الذي رآه من قبل.

بدأ يلف الشاش حول صدره ويقيده بإحكام. في الوقت الحالي ، لم يستطع العثور على إبرة وخيط ، لذا كان من المستحيل عليه خياطة الجرح.فأراد فقط أن يوقف النزيف.

أصبح وجه دوديان شاحبًا بينما هو جالس على الأرض يحاول التعافي.

مر الوقت ببطء. كان دوديان مرتاحًا لأن تدفق الدم قد تم تقييده بالكرة الزرقاء المظلمة. ومع ذلك لم يستطع التحرك أو سينقسم الجرح مرة أخرى على الفور.

عش جيدا … …

بواسطة :

كان دوديان مرتعبا. ناضل من أجل الوقوف باستقامة حيث أن يديه وقدميه كانوا في ضعف حاد. على الرغم من أنه لم يكن عند نقطة الصدمة عند حدوث الانفجار ، إلا أنه تأثر بموجة الصدمة الهائلة التي حدثت بعده.

AhmedZirea


كان دوديان قلقًا من أن الصياد سوف يندفع إليه فجأة ، لذلك لم يجرؤ على الاقتراب منه. فكر في خنجره الذي ألقاه في وقت سابق. على الرغم من أن نصلع لم يكن صالحا للاستخدام ، إلا أن طرفه كان حادًا. ركض إلى الحصول على الخنجر. كما نظر إلى الوراء كان براين قد وقف بالفعل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط