“هدير!!”
بواسطة :
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كان من الواضح أنهم كانوا في الطابق الأرضي. كان عليه أن يصعد ليترك العمود.
كان متعبا ومرهقا. جلس بجانب عمود المصعد واستراح لفترة من الوقت. أشعل الشعلة. هذه المرة رأى كل شيء بشكل أكثر وضوحا. تم تغطية الوحش في كومة من الحجارة. لم يتم كشف أي جزء منه سوى عنقه ورأسه ونصف كفه.
ومع ذلك ، كانت هناك عقبات في عمود المصعد.
{فقط للتأكيد فعمود ترجمة صحيحة للكلمة المستخدمة من قبل المترجم الانجليزي،وكذلك رمح}
ومع ذلك ، كانت هناك عقبات في عمود المصعد. {فقط للتأكيد فعمود ترجمة صحيحة للكلمة المستخدمة من قبل المترجم الانجليزي،وكذلك رمح}
على الرغم من ذلك، ليس بعيدًا عنه ، يوجد مدخل مفتوح حيث سقط باب المصعد منه.
إذا تمكن الغطاء النباتي من الازدهار والبقاء في مكان مثل هذا ، فذلك عندئذ كان مؤشرا دالا على أن لديه بالفعل خصائص مضادة للإشعاع والفيروسات.
وهكذا اتخذ قراره. مشى نحو كومة الاحجار المكسورة وبدأ في الصعود. بدأ الكثير من الجرح في الانفتاح وغطى الألم الحاد جسده وهو يتسلق صعوداً.
اختبأ وراء الحجارة ونظر حوله قليلاً. لم يكن هناك لا موتى في الأرجاء. لقد ظن أنه كان من المفترض أن ينجذب اللآموتى إلى انهيار المبنى. على الأرجح قد أتوا إلى هنا ، لكن لم يتمكنوا من الشعور به لذك تبعثروا وغادروا تدريجياً.
لم يتوقف ولكن التزم بالصعود. إذا استمر في البقاء هنا ، فسيفقد جسده كل قوته في مرحلة ما وسيُترك حتى الموت في هذا المكان المنسي.
نظر دوديان اليه بهدوء. شعر أن الحياة كانت هشة للغاية. حتى هذا الوحش القوي لم يستطع الهروب من براثن الموت. ربما … لا … يجب أن يلوم نفسه فقط لأنه لم تكن قويا بما يكفي ، أليس كذلك؟
قريبا ، صعد من المصعد.
دوديان سخر وهو يحرك مادة الزيتية الداكنة ، لفها في الأقمشة القابلة للاشتعال والخشب. بعدها قام برميهم نحو الوحش.
غيوم من الضوء تبعثرت في عمود المصعد. كان هناك غبار في الهواء. كان جانب واحد من الجدران والنوافذ متهدمًا ، ممتلئًا بالثقوب.
أخرج منجل النار وأشعل المواد الداكنة. احترقت فعلا!
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كانت هناك كومة من الخرسانة. على الجانب صلب مكسور و ملتوي كان مكشوفا. بسبب هذه الحجارة متراكمة عليه ، فإن الوحش لن يكون قادرا على الخروج.
في وقت سابق كان قد لف كرة زرقاء داكنة في صدره لوقف تدفق الدم. بما أنه كان نائما ، فقد تسبب في انخفاض درجة حرارة جسده. على الأرجح بسبب هذا كان قادرا على تجنب أجهزة استشعار اللآموتى.
لقد كان محظوظًا لأن جسمه قد تدحرج بعد سقوطه وإلا لكانت كل كومة الحجارة قد سقطت عليه. لقد هرب من الموت!
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كان من الواضح أنهم كانوا في الطابق الأرضي. كان عليه أن يصعد ليترك العمود.
بعد نصف ساعة ، خرج دوديان أخيرًا من تحت أنقاض المبنى. كان لا يزال هناك شعور بالخوف وهو ينظر إلى المبنى المنهار.
كان متعبا ومرهقا. جلس بجانب عمود المصعد واستراح لفترة من الوقت. أشعل الشعلة. هذه المرة رأى كل شيء بشكل أكثر وضوحا. تم تغطية الوحش في كومة من الحجارة. لم يتم كشف أي جزء منه سوى عنقه ورأسه ونصف كفه.
اختبأ وراء الحجارة ونظر حوله قليلاً. لم يكن هناك لا موتى في الأرجاء. لقد ظن أنه كان من المفترض أن ينجذب اللآموتى إلى انهيار المبنى. على الأرجح قد أتوا إلى هنا ، لكن لم يتمكنوا من الشعور به لذك تبعثروا وغادروا تدريجياً.
“يبدو أن هذا الوحش مختلف تمامًا عن اللآموتى. لا يجب على رأسه أن يقطع لقتله”. العديد من الأفكار مرت بعقل دوديان.
في وقت سابق كان قد لف كرة زرقاء داكنة في صدره لوقف تدفق الدم. بما أنه كان نائما ، فقد تسبب في انخفاض درجة حرارة جسده. على الأرجح بسبب هذا كان قادرا على تجنب أجهزة استشعار اللآموتى.
كان دوديان مطمئنًا تمامًا في قلبه عندما رأى المشهد. كان يشعر بالقلق من أن الوحش سيعاني من الألم وفي جنونه سيستخدم قوة إضافية للخروج. ولكن بعد كل شيء ،فقد انهار المبنى وحدث أن يكون في القاع. لقد عانى الكثير من الضرر كما فقد الكثير من الدماء.
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
لم يكن يعلم كم كان ذكاء الوحش. ربما يمكن أن يتظاهر بالموت أيضا؟! لذلك للتأمين ،التقط حجرا ورماه.
ذهب بهدوء الى متجر قريب. كما هو الحال في أي مكان آخر ، كان المحل مغطى بالنباتات والطحالب. سقطت عيون دوديان على النبات. أخرج الخنجر من خصره وقطع القليل. نظر إلى العصارة التي كانت تتقطر من النبات. كانت مياها شفافة. شعر بالجوع يضربه مرة أخرى. أمسك قطعا قليلة من أوراق النبات ومضغها برفق.
“هدير!!”
كانت هناك حلاوة طفيفة ملأت فمه. أكل بسرعة شرائح قليلة من أوراق جافة. لكنه كان يدرك أن الأوراق قد تكون
ملوثة بالجراثيم أو أن قيمة الإشعاع قد تكون مرتفعة جدًا.
بعد تناول الأوراق ، شعر دوديان بإحساس الحرقة في المعدة وانخفض فجأة. لم يستمر في أكل الأوراق بل قام بقص النبات من الساق.و امتص الماء.
بعد تناول الأوراق ، شعر دوديان بإحساس الحرقة في المعدة وانخفض فجأة. لم يستمر في أكل الأوراق بل قام بقص النبات من الساق.و امتص الماء.
استيقظ الوحش فجأة وفتح عينيه لأن هذه الأشياء طرقت على وجهه. هدر وزهجر في ألم.
إذا تمكن الغطاء النباتي من الازدهار والبقاء في مكان مثل هذا ، فذلك عندئذ كان مؤشرا دالا على أن لديه بالفعل خصائص مضادة للإشعاع والفيروسات.
في وقت سابق كان قد لف كرة زرقاء داكنة في صدره لوقف تدفق الدم. بما أنه كان نائما ، فقد تسبب في انخفاض درجة حرارة جسده. على الأرجح بسبب هذا كان قادرا على تجنب أجهزة استشعار اللآموتى.
بعد شرب بعض الماء ، شعر دوديان براحة أكبر قليلاً. فجأة فكر في الوحش الذي كان عالقًا في عمود المصعد. أثر البرودة انعكس في عينيه. لقد كان الجاني الذي آل بالوحش لمثل هذا الموقع. طالما لم يمت ، كان هناك احتمال لتحرره. بمجرد أن يتحرر ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة لدوديان في المستقبل.
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كانت هناك كومة من الخرسانة. على الجانب صلب مكسور و ملتوي كان مكشوفا. بسبب هذه الحجارة متراكمة عليه ، فإن الوحش لن يكون قادرا على الخروج.
بالتفكير للحظة ، جاء دوديان نحو السيارات المدمرة المغطاة بالطحلب. تم قطع الغطاء الأمامي. كان المحرك غير قابل للاستخدام وقد تآكل. لم يدخر الكثير من الجهد لإخراج خزان الغاز. لم يكن هناك شيء بالداخل أثناء فحص خزان الغاز بعصا جافة.
AhmedZirea
كانت نتيجة متوقعة. لكنه لم يستسلم وبدأ في خدش داخل الخزان برفق بالعصا. سرعان ما كانت هناك طبقة من المواد الجافة على العصا.
لكن في الوقت الحالي ، كان قد أخرج الكرة الزرقاء المظلمة ووضعها في جيبه.
أخرج منجل النار وأشعل المواد الداكنة. احترقت فعلا!
بالتفكير للحظة ، جاء دوديان نحو السيارات المدمرة المغطاة بالطحلب. تم قطع الغطاء الأمامي. كان المحرك غير قابل للاستخدام وقد تآكل. لم يدخر الكثير من الجهد لإخراج خزان الغاز. لم يكن هناك شيء بالداخل أثناء فحص خزان الغاز بعصا جافة.
فوجئ دوديان. ذهب إلى السيارات الأخرى وأخرج خزانات الغاز منها جميعًا. نظف داخلها وجمع كمية كبيرة من المواد المتفجرة.
دوديان شدد قبضته قليلا. الطموحات في قلبه نمت حيث اشتعلت النيران ونمت أكثر وأكثر …
ذهب دوديان إلى المتاجر ومحلات السوبر ماركت الصغيرة القريبة. ووجد النسيج والملابس. اختار قدر استطاعته وزحف مرة أخرى إلى المبنى المنهار. لم يمر وقت طويل قبل أن يكون أمام عمود المصعد.
بعد شرب بعض الماء ، شعر دوديان براحة أكبر قليلاً. فجأة فكر في الوحش الذي كان عالقًا في عمود المصعد. أثر البرودة انعكس في عينيه. لقد كان الجاني الذي آل بالوحش لمثل هذا الموقع. طالما لم يمت ، كان هناك احتمال لتحرره. بمجرد أن يتحرر ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية بالنسبة لدوديان في المستقبل.
كان متعبا ومرهقا. جلس بجانب عمود المصعد واستراح لفترة من الوقت. أشعل الشعلة. هذه المرة رأى كل شيء بشكل أكثر وضوحا. تم تغطية الوحش في كومة من الحجارة. لم يتم كشف أي جزء منه سوى عنقه ورأسه ونصف كفه.
كان دوديان مطمئنًا تمامًا في قلبه عندما رأى المشهد. كان يشعر بالقلق من أن الوحش سيعاني من الألم وفي جنونه سيستخدم قوة إضافية للخروج. ولكن بعد كل شيء ،فقد انهار المبنى وحدث أن يكون في القاع. لقد عانى الكثير من الضرر كما فقد الكثير من الدماء.
دوديان سخر وهو يحرك مادة الزيتية الداكنة ، لفها في الأقمشة القابلة للاشتعال والخشب. بعدها قام برميهم نحو الوحش.
قريبا ، صعد من المصعد.
استيقظ الوحش فجأة وفتح عينيه لأن هذه الأشياء طرقت على وجهه. هدر وزهجر في ألم.
ومع ذلك ، كانت هناك عقبات في عمود المصعد. {فقط للتأكيد فعمود ترجمة صحيحة للكلمة المستخدمة من قبل المترجم الانجليزي،وكذلك رمح}
ابتسم دوديان قليلا وألقى الشعلة.
أخرج منجل النار وأشعل المواد الداكنة. احترقت فعلا!
ووش!
إذا تمكن الغطاء النباتي من الازدهار والبقاء في مكان مثل هذا ، فذلك عندئذ كان مؤشرا دالا على أن لديه بالفعل خصائص مضادة للإشعاع والفيروسات.
الشعلة سقط على قمة النسيج والنار اشتعلت!
لقد كان محظوظًا لأن جسمه قد تدحرج بعد سقوطه وإلا لكانت كل كومة الحجارة قد سقطت عليه. لقد هرب من الموت!
“هدير!!”
لقد كان محظوظًا لأن جسمه قد تدحرج بعد سقوطه وإلا لكانت كل كومة الحجارة قد سقطت عليه. لقد هرب من الموت!
جسد الوحش كان على اتصال بالنار. بدأ يزمجر في ألم. كان رأسه يهتز بعنف. الحجارة خفت قليلا بسبب تحركه. هبطت الكثير من الحصى. ومع ذلك، فشل في كفاحه في التحرك وهز الحجارة لم يساعد كثيرا.
اختبأ وراء الحجارة ونظر حوله قليلاً. لم يكن هناك لا موتى في الأرجاء. لقد ظن أنه كان من المفترض أن ينجذب اللآموتى إلى انهيار المبنى. على الأرجح قد أتوا إلى هنا ، لكن لم يتمكنوا من الشعور به لذك تبعثروا وغادروا تدريجياً.
كان دوديان مطمئنًا تمامًا في قلبه عندما رأى المشهد. كان يشعر بالقلق من أن الوحش سيعاني من الألم وفي جنونه سيستخدم قوة إضافية للخروج. ولكن بعد كل شيء ،فقد انهار المبنى وحدث أن يكون في القاع. لقد عانى الكثير من الضرر كما فقد الكثير من الدماء.
لقد كان محظوظًا لأن جسمه قد تدحرج بعد سقوطه وإلا لكانت كل كومة الحجارة قد سقطت عليه. لقد هرب من الموت!
أضاءت النار عمود المصعد المظلم. هدير الوحش الذي كان يكافح اختفى تدريجيًا في النيران.
بواسطة :
نظر دوديان اليه بهدوء. شعر أن الحياة كانت هشة للغاية. حتى هذا الوحش القوي لم يستطع الهروب من براثن الموت. ربما … لا … يجب أن يلوم نفسه فقط لأنه لم تكن قويا بما يكفي ، أليس كذلك؟
نظر دوديان اليه بهدوء. شعر أن الحياة كانت هشة للغاية. حتى هذا الوحش القوي لم يستطع الهروب من براثن الموت. ربما … لا … يجب أن يلوم نفسه فقط لأنه لم تكن قويا بما يكفي ، أليس كذلك؟
دوديان شدد قبضته قليلا. الطموحات في قلبه نمت حيث اشتعلت النيران ونمت أكثر وأكثر …
…
واصلت النيران الاحتراق لمدة عشر دقائق. تدريجيا تم اخمادها. ارتفعت رائحة اللحم المطبوخ في الهواء الساخن.
الشعلة سقط على قمة النسيج والنار اشتعلت!
لم يكن يعلم كم كان ذكاء الوحش. ربما يمكن أن يتظاهر بالموت أيضا؟! لذلك للتأمين ،التقط حجرا ورماه.
فوجئ دوديان. ذهب إلى السيارات الأخرى وأخرج خزانات الغاز منها جميعًا. نظف داخلها وجمع كمية كبيرة من المواد المتفجرة.
ضرب الحجر الوحش لكنه لم يستجب.
كانت نتيجة متوقعة. لكنه لم يستسلم وبدأ في خدش داخل الخزان برفق بالعصا. سرعان ما كانت هناك طبقة من المواد الجافة على العصا.
كان دوديان مرتاحا. نزل ونظر عن كثب إلى جثة الوحش المتفحمة. تم حرق سطح جسمها. كان الدم يسيل.
ووش!
“يبدو أن هذا الوحش مختلف تمامًا عن اللآموتى. لا يجب على رأسه أن يقطع لقتله”. العديد من الأفكار مرت بعقل دوديان.
جسد الوحش كان على اتصال بالنار. بدأ يزمجر في ألم. كان رأسه يهتز بعنف. الحجارة خفت قليلا بسبب تحركه. هبطت الكثير من الحصى. ومع ذلك، فشل في كفاحه في التحرك وهز الحجارة لم يساعد كثيرا.
“أنا مهتم فقط. هل رأسه مختلف عن رؤوس اللآموتى؟” توهج ضوء بارد في عيون دوديان وهو يحمل الخنجر.
استيقظ الوحش فجأة وفتح عينيه لأن هذه الأشياء طرقت على وجهه. هدر وزهجر في ألم.
…
أخرج منجل النار وأشعل المواد الداكنة. احترقت فعلا!
…
فوجئ دوديان. ذهب إلى السيارات الأخرى وأخرج خزانات الغاز منها جميعًا. نظف داخلها وجمع كمية كبيرة من المواد المتفجرة.
بواسطة :
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كانت هناك كومة من الخرسانة. على الجانب صلب مكسور و ملتوي كان مكشوفا. بسبب هذه الحجارة متراكمة عليه ، فإن الوحش لن يكون قادرا على الخروج.
نظر دوديان في اتجاه الوحش. كان من الواضح أنهم كانوا في الطابق الأرضي. كان عليه أن يصعد ليترك العمود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
