نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 69

بواسطة :

69 – إنصهار

لقد كانت هدية محافظة على الحياة!

“إنها مظلمة للغاية.أستطيع أن أرى في الواقع كما لو كان نهارا!”

تلاشى الألم الذي كان يشعر به من قبل تدريجيا عندما شفي الوعاء الدموي.

قام دوديان بقرس وجهه حتى يشعر بألم بسيط. أراد التأكد من أنه لم يكن يحلم. التفت للنظر للأعلى لكن لم يكن هناك ضوء قادم من الأعلى. كان عمود المصعد يلفه الظلام.

ومع ذلك ، فهم أن هذه كانت مجرد تكهناته. ما لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث بها ، فلن يفهم أبدًا ما كان يحدث بالفعل.

ومع ذلك ، كان بإمكانه رؤية كل شيء بوضوح على الأرض.

بعد إزالة الشاش رأى ندبة على صدره. لقد شفيت ندبة الخنجر بالكامل ولم تترك سوى ندبة بيضاء ضحلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك نصف وعاء دموي (وريد) بحجم إصبع تم توطيده خارج الجلد.

رمش دوديان بعينيه عدة مرات قبل أن يتذكر الدودة الملتصقة على صدره. كل الشعر على جسده وقف منتصبا عند التفكير في الديدان. فتح صدره على عجل. كان الشاش الأبيض لا يزال ملفوفًا ، وقد اخترقه الدم ملونًا إياه بالأحمر. وعلاوة على ذلك، الدم قد جف.

تم شفاء إصابة الجسم لكنه شعر بالجوع الشديد.في حقيبة الظهر كان الطعام الجاف والماء ، وعلاوة على ذلك كانت هناك الكرات الزرقاء الداكنة أيضا.

لمس دوديان الجرح بلطف ولم يشعر بأي ألم. ففتح على الفور الشاش.

عندما فكر في حرق اللآموتى ،تذكر أن الكرة الزرقاء الداكنة تذوب في درجات الحرارة العالية. بسبب ارتفاع درجة الحرارة … كانت درجة حرارته مرتفعة لدرجة أن الكرة الزرقاء الداكنة ذابت؟

بعد إزالة الشاش رأى ندبة على صدره. لقد شفيت ندبة الخنجر بالكامل ولم تترك سوى ندبة بيضاء ضحلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك نصف وعاء دموي (وريد) بحجم إصبع تم توطيده خارج الجلد.

بعد إزالة الشاش رأى ندبة على صدره. لقد شفيت ندبة الخنجر بالكامل ولم تترك سوى ندبة بيضاء ضحلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك نصف وعاء دموي (وريد) بحجم إصبع تم توطيده خارج الجلد.

تغير وجه دوديان عند لمسه بلطف لبقع الدم.

وكان يعلم أنه لم يستخدم قوته الكاملة.

“هذه الديدان لم تحفر فعليًا داخل جسدي ، أليس كذلك؟” ، أصابه الذعر أثناء تذكره للديدان.

قام دوديان بقرس وجهه حتى يشعر بألم بسيط. أراد التأكد من أنه لم يكن يحلم. التفت للنظر للأعلى لكن لم يكن هناك ضوء قادم من الأعلى. كان عمود المصعد يلفه الظلام.

أي شخص سيكون على استعداد لترك ديدان مجهولة تحفر لداخل جسده سيكون غريب أطوار.

في النهاية ، لم يجد الشجاعة لمواصلة اختراق الوعاء الدموي. لقد اعتقد أنه إذا وجد مجهرًا في الأنقاض أو صنع واحد لنفسه استنادًا إلى معرفة الشريحة الفائقة، فبإمكانه العثور على مصدر التغييرات في جسمه. الآن كان عليه أن يضع الأمر جانبا.

فكر دوديان في خنجره وعلى الفور التقطه. كان يشتبه في أن الديدان قد تقيم في بقع الدم.

أمسك الجدران المكسورة وقفز إلى أعلى المبنى. في الأصل كان هذا المكان في الطابق الثاني. في الوقت الحالي ، كانت كل الأشياء في المكتب مكدسة في الأسفل.

ضغط الخنجر برفق على الوعاء الدموي كالنسيج الذي يجري عبره دم أحمر داكن. في الوقت نفسه ، شعر دوديان بألم هائل انتقل إلى دماغه. ارتعش جسده ، وخاصة الجانب الأيسر من قلبه قد شعر بأكبر ألم.كان هذا “وجع قلب” حقيقي.

بالتفكير في الكرات الزرقاء الداكنة ، تذكر أنه كان يمسك بواحدة قبل أن يدخل في غيبوبة. عندما استيقظ لم يرها. لو كانت على الأرض لكان قد رآها بالتأكيد.

اهتزت يده وأوقف الضغط على الفور. شعر أنه إذا استمر فسيؤدي إلى وفاته!

رمش دوديان بعينيه عدة مرات قبل أن يتذكر الدودة الملتصقة على صدره. كل الشعر على جسده وقف منتصبا عند التفكير في الديدان. فتح صدره على عجل. كان الشاش الأبيض لا يزال ملفوفًا ، وقد اخترقه الدم ملونًا إياه بالأحمر. وعلاوة على ذلك، الدم قد جف.

عندما ابعد الخنجر ، خف الألم قليلاً. نظر ورأى أن الوعاء الدموي المخدوش قد شفي في لحظة. في الواقع، كانت سرعة الشفاء مرئية للعين المجردة. لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الى حالته الأصلية. أثبتت كمية صغيرة فقط من الدم الذي كان على صدره أنه كانت هناك طعنة.

ضغط الخنجر برفق على الوعاء الدموي كالنسيج الذي يجري عبره دم أحمر داكن. في الوقت نفسه ، شعر دوديان بألم هائل انتقل إلى دماغه. ارتعش جسده ، وخاصة الجانب الأيسر من قلبه قد شعر بأكبر ألم.كان هذا “وجع قلب” حقيقي.

تلاشى الألم الذي كان يشعر به من قبل تدريجيا عندما شفي الوعاء الدموي.

قام بالتأرجح وقد كان بالفعل بارتفاع ثلاثة أو اربعة امتار!

إقبح وجه دوديان. “هل انصهروا بجسدي؟ هل أصبحت للتو واحدا مع دودة؟”

رمش دوديان بعينيه عدة مرات قبل أن يتذكر الدودة الملتصقة على صدره. كل الشعر على جسده وقف منتصبا عند التفكير في الديدان. فتح صدره على عجل. كان الشاش الأبيض لا يزال ملفوفًا ، وقد اخترقه الدم ملونًا إياه بالأحمر. وعلاوة على ذلك، الدم قد جف.

في النهاية ، لم يجد الشجاعة لمواصلة اختراق الوعاء الدموي. لقد اعتقد أنه إذا وجد مجهرًا في الأنقاض أو صنع واحد لنفسه استنادًا إلى معرفة الشريحة الفائقة، فبإمكانه العثور على مصدر التغييرات في جسمه. الآن كان عليه أن يضع الأمر جانبا.

نظر دوديان إلى يديه وقدميه. لم يشعر بأي شيء غريب. أراد أن يصعد من هنا. لقد استخدم القليل من القوة للقفز لإمساك صخرة عندما شعر فجأة بالخفة كالريشة. في قفزة واحدة،كان قد وصل بالفعل إلى قمة كومة الصخور خارج الحفرة.

هذا الشعور جعله غير مرتاح قليلا ، ولكنه عاجز. ومع ذلك ، فإن فكرة بقائه حيا هي في حد ذاتها ثروة كبيرة!

“يمكن لعيني اختراق الظلام. على الأرجح أن كلا من هذه الديدان لديها نوع من الوظائف. إنها ليست ديدان.إنها ما وراء مفهوم الفيروس أو البكتيريا أو الدود. إنه نوع جديد من الكائنات الحية الدقيقة. يمكن أن تعيش في دم أشكال الحياة الأخرى! “

“هذه الديدان لم تحفر فعليًا داخل جسدي ، أليس كذلك؟” ، أصابه الذعر أثناء تذكره للديدان.

هدأ دوديان نفسه عندما بدأ التفكير بعقلانية في كل شيء وقع قبل الغيبوبة. من الواضح أن هذه الديدان الدموية جاءت من دم الوحش. ربما كانت تعيش معه ولكن بعد وفاته خرجت عبر الدم من تلقاء نفسها … للعثور على مضيف جديد!

بواسطة :

وهذا ما يفسر أيضًا سبب ظهوره بشكل مختلف بعد الإصابة بالدم. إذا كانت عدوى فيروسية أخرى فسيتحول إلى لاميت وهو ما لم يحدث.

AhmedZirea

علاوة على ذلك ، يجب أن يكون هناك عدد كبير من الديدان داخل دماء الوحوش. على الأرجح أنه منذ فترة طويلة أن هذه الديدان قد أنتجت أجسام مضادة لحماية نفسها من الفيروس وتعزيز مقاومتها اتجاهه. لن يريدوا أن يكونوا فاسدين بسبب ذلك لأنهم شكل حياة مختلف.

لقد كانت هدية محافظة على الحياة!

ومع ذلك ، فهم أن هذه كانت مجرد تكهناته. ما لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث بها ، فلن يفهم أبدًا ما كان يحدث بالفعل.

بالتفكير في الكرات الزرقاء الداكنة ، تذكر أنه كان يمسك بواحدة قبل أن يدخل في غيبوبة. عندما استيقظ لم يرها. لو كانت على الأرض لكان قد رآها بالتأكيد.

نظر دوديان إلى يديه وقدميه. لم يشعر بأي شيء غريب. أراد أن يصعد من هنا. لقد استخدم القليل من القوة للقفز لإمساك صخرة عندما شعر فجأة بالخفة كالريشة. في قفزة واحدة،كان قد وصل بالفعل إلى قمة كومة الصخور خارج الحفرة.

69 – إنصهار

انذهل دوديان ، ومرة ​​أخرى نظر إلى يديه وقدميه. لقد فكر في شيء فانحنى نحو حجر بحجم نصف متر. امسكه بيديه ورفعه بلطف.

تم شفاء إصابة الجسم لكنه شعر بالجوع الشديد.في حقيبة الظهر كان الطعام الجاف والماء ، وعلاوة على ذلك كانت هناك الكرات الزرقاء الداكنة أيضا.

و من المؤكد بما يكفي،فقد قفز بلطف.

انذهل دوديان ، ومرة ​​أخرى نظر إلى يديه وقدميه. لقد فكر في شيء فانحنى نحو حجر بحجم نصف متر. امسكه بيديه ورفعه بلطف.

قام بالتأرجح وقد كان بالفعل بارتفاع ثلاثة أو اربعة امتار!

“تحسين حاسة الشم لا يتناسب تمامًا مع التحسينات الجسدية الأخرى. هناك فرق كبير للغاية. كان للوحش السابق أيضًا شعور قوي للغاية بالرائحة. هل يمكن أن تكون هذه الديدان قد جلبت بعض قدرات الوحش الى جسدي؟ “لقد اندهش دوديان. شعر بتحمس كبير. كان هذا الإحساس بالرائحة رادارًا فائقًا بالنسبة إليه. كان بإمكانه التقاط رائحة اللآموتى والوحوش الأخرى من بعيد!

وكان يعلم أنه لم يستخدم قوته الكاملة.

إذن ماذا حدث للكرة؟

لم يكن رأسه ما وصل الى ارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار وصل بل أخمص قدميه. كان أبعد من القدرات البشرية العادية. حتى لو كان قد مر بتدريب شاق للغاية على مدى عقود ، فقد لا يتمكن من تحقيق هذه النتيجة الغير بشرية.

“من المؤكد أن السرعة والقوة وكل شيء قد تحسن. بصري فوق الأعلى وأستطيع أن أرى في الظلام. لكن التغيير الأقوى على الإطلاق هو الرائحة …” سقط دوديان بخفة. أغلق عينيه للتركيز.

لمس دوديان الجرح بلطف ولم يشعر بأي ألم. ففتح على الفور الشاش.

دوديان يمكن أن يشعر بروائح مختلفة تطفو داخل أنفه.

ولأنه أغمض عينيه ، فقد استطاع أن يميز أشياء متنوعة من خلال روائحهم. كان مثل الرادار. يمكنه تحديد مصدر الرائحة ومسافة بعدها. حتى لو كانت عيناه مغمضتين ، فقد كانت الرائحة وحدها تعرفه البيئة المحيطة!

ولأنه أغمض عينيه ، فقد استطاع أن يميز أشياء متنوعة من خلال روائحهم. كان مثل الرادار. يمكنه تحديد مصدر الرائحة ومسافة بعدها. حتى لو كانت عيناه مغمضتين ، فقد كانت الرائحة وحدها تعرفه البيئة المحيطة!

فتح دوديان عينيه. كان قلبه في حالة صدمة. كان تعزيز الرائحة هذا قوة مشابهة للخاصة بلآلهة. شعر كما لو كان كلب صيد!

AhmedZirea

“تحسين حاسة الشم لا يتناسب تمامًا مع التحسينات الجسدية الأخرى. هناك فرق كبير للغاية. كان للوحش السابق أيضًا شعور قوي للغاية بالرائحة. هل يمكن أن تكون هذه الديدان قد جلبت بعض قدرات الوحش الى جسدي؟ “لقد اندهش دوديان. شعر بتحمس كبير. كان هذا الإحساس بالرائحة رادارًا فائقًا بالنسبة إليه. كان بإمكانه التقاط رائحة اللآموتى والوحوش الأخرى من بعيد!

لقد كانت هدية محافظة على الحياة!

لقد كانت هدية محافظة على الحياة!

ضغط الخنجر برفق على الوعاء الدموي كالنسيج الذي يجري عبره دم أحمر داكن. في الوقت نفسه ، شعر دوديان بألم هائل انتقل إلى دماغه. ارتعش جسده ، وخاصة الجانب الأيسر من قلبه قد شعر بأكبر ألم.كان هذا “وجع قلب” حقيقي.

فجأة دوديان انفجر بالثقة مع حاسة الشم الفائقة هذه. الآن كان مطمئنًا بأنه سيكون قادرًا على قتل اللإموتى العاديين في نزوة. والوحوش الرهيبة مثل الوحش السابق ،سيكتشفهم من بعيد ويتجنبهم.

فتح دوديان عينيه. كان قلبه في حالة صدمة. كان تعزيز الرائحة هذا قوة مشابهة للخاصة بلآلهة. شعر كما لو كان كلب صيد!

كان دوديان يتفقد روائح لا تعد ولا تحصى. رائحة شيء حلو كانت منتشرة في الخلف. كان الموقع على بعد ستة وعشرين متراً أمام كومة الحجارة.

و من المؤكد بما يكفي،فقد قفز بلطف.

أمسك الجدران المكسورة وقفز إلى أعلى المبنى. في الأصل كان هذا المكان في الطابق الثاني. في الوقت الحالي ، كانت كل الأشياء في المكتب مكدسة في الأسفل.

أي شخص سيكون على استعداد لترك ديدان مجهولة تحفر لداخل جسده سيكون غريب أطوار.

تم شفاء إصابة الجسم لكنه شعر بالجوع الشديد.في حقيبة الظهر كان الطعام الجاف والماء ، وعلاوة على ذلك كانت هناك الكرات الزرقاء الداكنة أيضا.

لمس دوديان الجرح بلطف ولم يشعر بأي ألم. ففتح على الفور الشاش.

بالتفكير في الكرات الزرقاء الداكنة ، تذكر أنه كان يمسك بواحدة قبل أن يدخل في غيبوبة. عندما استيقظ لم يرها. لو كانت على الأرض لكان قد رآها بالتأكيد.

أمسك الجدران المكسورة وقفز إلى أعلى المبنى. في الأصل كان هذا المكان في الطابق الثاني. في الوقت الحالي ، كانت كل الأشياء في المكتب مكدسة في الأسفل.

“ماذا حدث بعد ذلك؟” نظر دوديان في يديه.كان كفه الأيسر ملتصقا. كان مشغولا مسبقا ببقع الدم على صدره في وقت سابق لذلك لم يلاحظ ذلك. كانت هناك طبقة من المواد اللزجة الصفراء الشاحبة على راحة يده. تنضح برائحة نتنة.

ومع ذلك ، فهم أن هذه كانت مجرد تكهناته. ما لم يكن لديه معدات مناسبة للبحث بها ، فلن يفهم أبدًا ما كان يحدث بالفعل.

إذن ماذا حدث للكرة؟

AhmedZirea

عندما فكر في حرق اللآموتى ،تذكر أن الكرة الزرقاء الداكنة تذوب في درجات الحرارة العالية. بسبب ارتفاع درجة الحرارة … كانت درجة حرارته مرتفعة لدرجة أن الكرة الزرقاء الداكنة ذابت؟

لم يكن رأسه ما وصل الى ارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار وصل بل أخمص قدميه. كان أبعد من القدرات البشرية العادية. حتى لو كان قد مر بتدريب شاق للغاية على مدى عقود ، فقد لا يتمكن من تحقيق هذه النتيجة الغير بشرية.

وهذا ما يفسر أيضًا سبب ظهوره بشكل مختلف بعد الإصابة بالدم. إذا كانت عدوى فيروسية أخرى فسيتحول إلى لاميت وهو ما لم يحدث.

بواسطة :

علاوة على ذلك ، يجب أن يكون هناك عدد كبير من الديدان داخل دماء الوحوش. على الأرجح أنه منذ فترة طويلة أن هذه الديدان قد أنتجت أجسام مضادة لحماية نفسها من الفيروس وتعزيز مقاومتها اتجاهه. لن يريدوا أن يكونوا فاسدين بسبب ذلك لأنهم شكل حياة مختلف.

AhmedZirea


“هذه الديدان لم تحفر فعليًا داخل جسدي ، أليس كذلك؟” ، أصابه الذعر أثناء تذكره للديدان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط