دون أن يضيع لحظة ، ركض دوديان نحو زاك. كان اللآميت على وشك الوقوف عندما ألقى الفأس. بووف! خفض الفأس رأس اللآميت من وراء عنقه.
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
“يبدو أن هذا هو التفسير الوحيد”. فكر دوديان.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
“هل يمكن القول أنه بعد الزوبان، يمكن للجسم امتصاص الكرة الزرقاء الداكنة؟ أكانت الكرة الزرقاء أو الديدان، هل بإمكانهم تعزيز بنيتي الجسدية؟” ربما يمكنه الحصول على المعلومات من أشخاص من الإتحاد بعد عودته إلى الجدار العملاق.
لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
شحب وجه زاك عندما رأى أنه تأخر في تجنب الآميت. لكن حجر، طار وضرب رأس اللآميت.تم طرقه على الأرض كما توقف عن الحركة.
تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
هدأ جوعه وهو يأكل الطعام الجاف. بدأت قوته الجسدية في التعافي وهو يأكل. بالإضافة إلى ذلك، وجد كرات زرقاء داكنة في مكان آخر. كما وجد قوس و سهام الصياد.
70 – إطلاق
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
بواسطة :
أخذ القوس والسهام وحقيبة الظهر ، بينما ترك المبنى المنهار بصورة غير واضحة.
تغير وجه سكوت أثناء ركله.
“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
ومع ذلك ، لم يكن كافيا لقتل اللآميت لأنها كانت تكافح من أجل الوقوف.
لم يستطع دوديان إلا أن يفاجأ للحظة ثم ابتسم بقلق: “هل توصل هؤلاء الثلاثة إلى أساليبهم الخاصة وأزالوا روائح الجسم؟”
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
ارتعش الزبالون الثلاثة الآخرين في خوف حيث استمروا في التراجع. واحد منهم حتى تخلى عنهم للهرب.
ركض دوديان بسرعة نحو مصدر الأصوات. قريبا وصل إلى الشارع حيث نشأت الأصوات. عبر زاوية المنزل ، فحص الشارع. تجمع حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص في تشكيل دائري أمام متجر. كان اللآموتى يأتون إليهم من جانبي الشارع.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
كانوا سكوت ، ميا وأربعة زبالين من الإتحاد. علاوة على ذلك ، بما في ذلك زاك كان هناك 2 من الزبالين حديثي التخرج.
تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
إنحسروا نحو المتجر.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
هاجم أول لا ميت وصل إليهم سكوت. جعل وجهه البشع الزبالين الأربعة وراء سكوت يشحبون. ارتجفت يد سكوت قليلاً أثناء صد هجوم مخلب اللآميت.
“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
سكوت هدر ، زمجر ولوح بخنجره.
تعافى سكوت ، طعن الخنجر على رأس اللآميت على عجل.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
تغير وجه سكوت أثناء ركله.
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
ارتعش الزبالون الثلاثة الآخرين في خوف حيث استمروا في التراجع. واحد منهم حتى تخلى عنهم للهرب.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
الفتى الجديد الزبال الذي كان مع زاك ، وقف هناك وجهه متوتر لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
انتهز زاك الفرصة للنهوض وكان على وشك طعن الخنجر في رأس اللآميت عندما صدى هدير آخر من خلفه.
نظر اللآميت الذي كان يعض الزبال إلى الصبي بالقرب من زاك.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
“كن حذرا!” صرخ دوديان وهو يمسك برأس الفأس ويقذفه.
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
“يبدو أن هذا هو التفسير الوحيد”. فكر دوديان.
انتهز زاك الفرصة للنهوض وكان على وشك طعن الخنجر في رأس اللآميت عندما صدى هدير آخر من خلفه.
…
شحب وجه زاك عندما رأى أنه تأخر في تجنب الآميت. لكن حجر، طار وضرب رأس اللآميت.تم طرقه على الأرض كما توقف عن الحركة.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
هدأ جوعه وهو يأكل الطعام الجاف. بدأت قوته الجسدية في التعافي وهو يأكل. بالإضافة إلى ذلك، وجد كرات زرقاء داكنة في مكان آخر. كما وجد قوس و سهام الصياد.
كما وصل إلى لاميت، قفز وركل على عموده الفقري. سقط اللآميت أسفلا وتدحرج لكنه لم يتوقف ووصل اليه.
ركض دوديان بسرعة نحو مصدر الأصوات. قريبا وصل إلى الشارع حيث نشأت الأصوات. عبر زاوية المنزل ، فحص الشارع. تجمع حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص في تشكيل دائري أمام متجر. كان اللآموتى يأتون إليهم من جانبي الشارع.
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
بووف! الفأس حطم رأس اللآميت.
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
اصدر اللاميت صوت “اه اه” مرتين وسقط.
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
دون أن يضيع لحظة ، ركض دوديان نحو زاك. كان اللآميت على وشك الوقوف عندما ألقى الفأس. بووف! خفض الفأس رأس اللآميت من وراء عنقه.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
ومع ذلك ، لم يكن كافيا لقتل اللآميت لأنها كانت تكافح من أجل الوقوف.
تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
استفاد دوديان من الوقت و اسرع نحوه. أمسك بالفأس وقسم رأس اللآميت لقطع.
…
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
عندما رأى زاك والآخرين محاصرين ، أخفى على الفور قوس تحت هيكل السيارة المحطم. علاوة على ذلك ، تمكن من الاستيلاء على الفأس من صندوق خرطوم الحريق. لسوء الحظ ، محور الفأس قد تآكل بشكل سيء للغاية لدرجة أنه انكسر بعد ارجحات قليلة.
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
هاجم أول لا ميت وصل إليهم سكوت. جعل وجهه البشع الزبالين الأربعة وراء سكوت يشحبون. ارتجفت يد سكوت قليلاً أثناء صد هجوم مخلب اللآميت.
“كن حذرا!” صرخ دوديان وهو يمسك برأس الفأس ويقذفه.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
بووف! رأس الفأس مثل قرميدة معدنية تحطمت على صدر اللآميت الذي كان أمام سكوت. لقد أسقطته لكنه لم يسبب إصابة قاتلة.
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
تعافى سكوت ، طعن الخنجر على رأس اللآميت على عجل.
دون أن يضيع لحظة ، ركض دوديان نحو زاك. كان اللآميت على وشك الوقوف عندما ألقى الفأس. بووف! خفض الفأس رأس اللآميت من وراء عنقه.
قال دوديان لزاك: “اختبأ في الداخل”. أمسك بخنجر الشاب الذي تعرض للعض من قبل اللآميت. التفت نحو ميا وألقى الخنجر. طعن رأس اللآميت الذي كان يقاتل ميا.
نظر اللآميت الذي كان يعض الزبال إلى الصبي بالقرب من زاك.
اخترق الخنجر اللآميت من فكه وتوغل في جمجمته.
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
اصدر اللاميت صوت “اه اه” مرتين وسقط.
شحب وجه زاك عندما رأى أنه تأخر في تجنب الآميت. لكن حجر، طار وضرب رأس اللآميت.تم طرقه على الأرض كما توقف عن الحركة.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
…
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
بواسطة :
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
