كانت يداه ترتعش وهو يحمل الرسالة بينما كان هناك غضب في قلبه. كان مسؤولا عن براين كصياد. إذا كان براين قد مات ، فإن منصبه في الإتحاد سيتأثر أيضًا. مكاسبه ستسقط كثيرا جدا.
74 – اخبار
“أنتي! تعالي معي” ، أشار فارس النور الشاب إلى ميا التي كانت في الحشد.
لقد شعر أيضًا بالعجز ، حيث لا يمكن مقارنة فقدان صياد بمئات من الزبالين الذين لم يتمكنوا من العودة في الوقت المناسب.
بدا أن ميا كانت على دراية بأين تذهب فأومئت برأسها باحترام.
عبس قليلا. مزق المظروف وأخذ الرسالة. ضربت رائحة باهتة ولكن كثيفة أنفه وهو يقرأ الرسالة. عندما وصل إلى الفقرة الأخيرة من الخطاب ، تغير وجهه: “براين لم يعد؟ كيف يكون ذلك ممكناً؟ كان من المفترض أن يكون شخصية داعمة في ساحة المعركة! كيف بحق الجحيم لم يعد؟”
اشتعل فضول ميسون حيث تبعت ميا فارس النور وغادرت: “إلى أين هي ذاهبة؟ ألن تبقى معنا؟”
…
ضحك سكوت: “كيف تنضم إلينا؟ إنها امرأة وعليها أن تبقى في الجانب الآخر في غرفة السيدات. عليها أن تستحم وتغير ملابسها ، لذا فإن النساء لديهن أماكن مختلفة”.
لذلك ، فإن المجموعة الوحيدة الممكنة التي قد يكون الجواسيس محتشدين فيها هم الزبالين الذين ترعاهم الاتحادات. كانت القواعد أكثر ركودًا بينما قام الاتحاد بنفسه بتدريبهم.
احمر وجه ميسون عندما سمع حديث سكوت.
أخذ ميسون والاثنان الآخران زيهم وبدأوا في تنظيف أجسادهم.
“حسنًا. يجب أن نستحم وننظف أجسامنا. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل مجيئ من يفحص أجسادنا!” قال سكوت وهو يزيل زيه الأسود الملطخ بالدماء.وذهب نحو الحمام بجانب المرحاض لغسل جسده.
حدق الرجل في منتصف العمر في القرطاسية ، ثم عبس ، “يبدو أن هؤلاء الأوغاد يريدون لومنا واستخدامنا ككبش فداء!”
كان دشا مشترك.
أخذ ميسون والاثنان الآخران زيهم وبدأوا في تنظيف أجسادهم.
لقد تجنب الناس في هذه الحقبة أن يحصلوا على حمام ، لكنهم عادوا من خارج الجدار العملاق حلذا فقد اضطروا للمرور خلال هذه العملية.
نتيجة لعشرة أيام من النشاط ، أصبح عرق الجسم لزجًا وغير مريح. كانت هناك رشقات من الروائح تخرج.
أخذ ميسون والاثنان الآخران زيهم وبدأوا في تنظيف أجسادهم.
رفع على الفور قلم الريشة وسرعان ما بدأ في كتابة الأمر ليتم ارساله. المسألة يجب التحقيق فيها بدقة!
نتيجة لعشرة أيام من النشاط ، أصبح عرق الجسم لزجًا وغير مريح. كانت هناك رشقات من الروائح تخرج.
حدق في القرطاسية حيث كان هناك عدم يقين في وجهه.
كانت شخصية دوديان أكثر انفتاحًا والتي كانت متناقضة مع مهاراته الاجتماعية. كان قد طوى ملاءات سيئة كستائر وعلقها كملجأ. بعد ذلك بدأ بنزع زيه الرسمي وبدأ في الاستحمام.
كان دشا مشترك.
كان دوديان يتنهد سرا في كل مرة كان يستحم. لم يكن هناك هلام الاستحمام الذي اعتاد على استخدامه.
وضع الرسالة في أعلى الرسالة السابقة. إذا تم جمع البلورات الباردة بواسطة زبالي الاتحاد ، فسوف يربطها بموت الصياد. ربما سيقومون حتى بإجراء تحقيق عميق. ولكن الآن، كان دوديان هو الموضوع لذا فقد رفض الفكرة.
“انظروا إلى دين!”
لأنه لم يكن من المفترض له الصيد في المنطقة الرمادية. كان مسؤولا عن إنهاء عمل عند الحدود. لقد كانت مهمة منخفضة المخاطر. إذا لم يعد في الوقت المحدد ، فكانت إمكانية الوفاة عالية!
“لقد غطى كل المكان مجددا! كلنا رجال؟ ما الهدف من التغطية؟”
“انظروا إلى دين!”
“في بعض الأحيان ، أتساءل ما إذا كان دين فتاة.”
كان يدير مقر الزبالين لأكثر من عشر سنوات. اكتشف على الفور المعنى وراء الكلمات. كان وجهه قاتماً بعض الشيء. إذا تم اكتشاف جاسوس داخل الزبالين فإن موظفي مقر الزبالين سيعانون من رد فعل عنيف أو حتى يعاقبون بشدة. لم يكن هناك رجل لا غنى عنه.
كان مايسون والاثنان الآخران يهتفون ويضحكون وهم يستحمون.
يحدد الاتحاد الوقت للصيادين والزبالين الذين يقومون بمهامهم. عواقب الانتهاك خطيرة للغاية. إذا لم يعودوا في الوقت المحدد ، فهناك احتمال أن يكونوا قد ماتوا بنسبة 70٪. من المرجح أن يكون الـ 30٪ الباقون على حافة الموت أو محاصرين أو واجهوا أزمة مؤقتة وفشلوا في العودة في الوقت المناسب.
اخرج دوديان رأسه من الستارة وقال بشدة: “ماسون ، أنت تتحدث كثيرًا من الهراء. سأخبر بيوي بأنك رسمت صورة لها سرا! زاك ، هل تتذكر الوقت الذي أخذت فيه المال؟ شام ، إذا كنت ستواصل هذا الهراء ، انا سأقوم بتدمير الحانة الخاصة بك! “
كان يدير مقر الزبالين لأكثر من عشر سنوات. اكتشف على الفور المعنى وراء الكلمات. كان وجهه قاتماً بعض الشيء. إذا تم اكتشاف جاسوس داخل الزبالين فإن موظفي مقر الزبالين سيعانون من رد فعل عنيف أو حتى يعاقبون بشدة. لم يكن هناك رجل لا غنى عنه.
توقف كل الثلاثة منهم على الفور.
فجأة ضحك بصوت عالٍ: “هذا الرجل الصغير. ذكي تمامًا! إنه حقًا بذرة التدريب الخاص! إنه يستحق أن يقوم الإتحاد باستثمار رأس مال نشط لرعايته”.
سكوت ضحك.
توقف كل الثلاثة منهم على الفور.
…
تغيرت حالته السابقة المكتئبة على الفور. في الأصل ، كان تجنيد دوديان حدثًا سعيدًا لمقر الزبالين. لأنهم قد خاضو خلال استئناف دوديان. كان مستوى إشعاع جسده منخفضًا جدًا. رغم أنه ليس “بنية ضوء” ولكن كان هناك بصيص من الأمل بالنسبة له ليصبح صيادا. فقط ، لم يكونوا مستعدين لاستثمار رأس المال في تدريبه. بعد هذا ، سيفعلون!
…
حدق الرجل في منتصف العمر في القرطاسية ، ثم عبس ، “يبدو أن هؤلاء الأوغاد يريدون لومنا واستخدامنا ككبش فداء!”
في الوقت نفسه ، في قلعة سرية في المنطقة التجارية.
}لقد قال قلعة سرية حقا}
لقد شعر أيضًا بالعجز ، حيث لا يمكن مقارنة فقدان صياد بمئات من الزبالين الذين لم يتمكنوا من العودة في الوقت المناسب.
طار غراب أسود في القلعة عبر النافذة في الطابق الثاني. كان هناك ظرف مرفق بمخلبه.
…
كانت الغرفة فاخرة جدا وواسعة. غطى السجاد الطويل الأرضية. كان هناك مكتب خشبي أحمر كبير في وسط الغرفة. انحنى رجل سمين في منتصف العمر على الكرسي خلف المكتب. كان يلعب بقلم رصاص عندما سقط المظروف على الطاولة.
المنطقة التجارية. مقر زبالي مؤسسة ميلون.
عبس قليلا. مزق المظروف وأخذ الرسالة. ضربت رائحة باهتة ولكن كثيفة أنفه وهو يقرأ الرسالة. عندما وصل إلى الفقرة الأخيرة من الخطاب ، تغير وجهه: “براين لم يعد؟ كيف يكون ذلك ممكناً؟ كان من المفترض أن يكون شخصية داعمة في ساحة المعركة! كيف بحق الجحيم لم يعد؟”
كان يدير مقر الزبالين لأكثر من عشر سنوات. اكتشف على الفور المعنى وراء الكلمات. كان وجهه قاتماً بعض الشيء. إذا تم اكتشاف جاسوس داخل الزبالين فإن موظفي مقر الزبالين سيعانون من رد فعل عنيف أو حتى يعاقبون بشدة. لم يكن هناك رجل لا غنى عنه.
حدق في القرطاسية حيث كان هناك عدم يقين في وجهه.
اخرج دوديان رأسه من الستارة وقال بشدة: “ماسون ، أنت تتحدث كثيرًا من الهراء. سأخبر بيوي بأنك رسمت صورة لها سرا! زاك ، هل تتذكر الوقت الذي أخذت فيه المال؟ شام ، إذا كنت ستواصل هذا الهراء ، انا سأقوم بتدمير الحانة الخاصة بك! “
يحدد الاتحاد الوقت للصيادين والزبالين الذين يقومون بمهامهم. عواقب الانتهاك خطيرة للغاية. إذا لم يعودوا في الوقت المحدد ، فهناك احتمال أن يكونوا قد ماتوا بنسبة 70٪. من المرجح أن يكون الـ 30٪ الباقون على حافة الموت أو محاصرين أو واجهوا أزمة مؤقتة وفشلوا في العودة في الوقت المناسب.
بواسطة :
ومع ذلك ، كان وضع براين مختلفا.
بدا أن ميا كانت على دراية بأين تذهب فأومئت برأسها باحترام.
لأنه لم يكن من المفترض له الصيد في المنطقة الرمادية. كان مسؤولا عن إنهاء عمل عند الحدود. لقد كانت مهمة منخفضة المخاطر. إذا لم يعد في الوقت المحدد ، فكانت إمكانية الوفاة عالية!
لقد شعر أيضًا بالعجز ، حيث لا يمكن مقارنة فقدان صياد بمئات من الزبالين الذين لم يتمكنوا من العودة في الوقت المناسب.
كانت يداه ترتعش وهو يحمل الرسالة بينما كان هناك غضب في قلبه. كان مسؤولا عن براين كصياد. إذا كان براين قد مات ، فإن منصبه في الإتحاد سيتأثر أيضًا. مكاسبه ستسقط كثيرا جدا.
حدق الرجل في منتصف العمر في القرطاسية ، ثم عبس ، “يبدو أن هؤلاء الأوغاد يريدون لومنا واستخدامنا ككبش فداء!”
“إذا لم تتبع الإرشادات ودخلت المنطقة الرمادية ، فلا عجب أنك لم تعد. لن أكون قادرًا على تحمل المسؤولية!” غمغم. “ومع ذلك ، إذا تم العثور على جثة براين في المنطقة رقم 8. فهذا يعني أنه قد تم قتله على أيدي صيادين من الاتحادات الأخرى الذين تسللوا إلى أراضينا. وستكون هذه مشكلة استخبارات اتحادنا!”
“أنتي! تعالي معي” ، أشار فارس النور الشاب إلى ميا التي كانت في الحشد.
رفع على الفور قلم الريشة وسرعان ما بدأ في كتابة الأمر ليتم ارساله. المسألة يجب التحقيق فيها بدقة!
بعد كل شيء ، على الرغم من كون إتحاد ميلون كان كبيرًا بما يكفي لتحمل خسارة صياد ، إلا أنها لم تكن مسألة تافهة. مثل هذه الخسارة الغريبة قد تكون مرتبطة بثغرات استخباراتية أو أن جاسوسا قد تسلل إلى إتحادهم!
في الوقت نفسه ، في قلعة سرية في المنطقة التجارية. }لقد قال قلعة سرية حقا}
…
اشتعل فضول ميسون حيث تبعت ميا فارس النور وغادرت: “إلى أين هي ذاهبة؟ ألن تبقى معنا؟”
…
لذلك ، بعد التخرج ، لا يمكن للإتحادات أن تغري الخريجين إلا عن طريق الخروج بفوائد. لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهم سرا. لن يخرق اتحاد الشركات القواعد!
المنطقة التجارية. مقر زبالي مؤسسة ميلون.
فجأة ضحك بصوت عالٍ: “هذا الرجل الصغير. ذكي تمامًا! إنه حقًا بذرة التدريب الخاص! إنه يستحق أن يقوم الإتحاد باستثمار رأس مال نشط لرعايته”.
تم تمرير قطعتين من المعلومات بسرعة.
السبب الأول في قيامه بذلك هو أن دوديان قد تخرج من تدريب الزبالين العادي ، و لكن لأنه كان موضوع البذرة. لن يكون هناك أي غبي بما يكفي لإرسال شخص لديه مثل هذه الإمكانيات ليصبح جاسوسًا! ثانياً ، منذ البداية ، تم حضر جميع الاتحادات والجيش من الاتصال بالزبالين أثناء التدريب الخاص.
كان الطابق الأول من مبنى المقر مسؤولاً عن تلقي ومعالجة المعلومات الأساسية. وكان المقصود في الطابق الثاني للإدارة وتنظيم التعاملات مع الأشياء المهمة المتعلقة بالزبالين. في الوقت الحالي ، تم إرسال قطعتين من المعلومات إلى مكتب واسع في الطابق الثاني.
لذلك ، فإن المجموعة الوحيدة الممكنة التي قد يكون الجواسيس محتشدين فيها هم الزبالين الذين ترعاهم الاتحادات. كانت القواعد أكثر ركودًا بينما قام الاتحاد بنفسه بتدريبهم.
“معلومات من مقر الصيادين؟”همس رجل ملتح ، في الأربعين من عمره، يرتدي بذلة وهو يحمل المعلومات الموجودة على مكتبه. كان في يوم ما مدبر منزل عائلة ميل. ولكن مع حصوله على احترام رئيس عائلة ميل وحبه ، تم ارساله هنا لإدارة الزبالين. ومع ذلك ، فإن هوية الرجل كانت أكبر بكثير في الوقت الحالي: “لم يعد صياد من المنطقة رقم 8؟ غريب ، ألم تكن المنطقة رقم 8 قد تم تنظيفها؟ فقط عدد قليل من اللآموتى كانوا يتجولون هناك. كيف يمكن لصياد ان لا يعود؟! “
توقف كل الثلاثة منهم على الفور.
حدق الرجل في منتصف العمر في القرطاسية ، ثم عبس ، “يبدو أن هؤلاء الأوغاد يريدون لومنا واستخدامنا ككبش فداء!”
أخذ ميسون والاثنان الآخران زيهم وبدأوا في تنظيف أجسادهم.
كان يدير مقر الزبالين لأكثر من عشر سنوات. اكتشف على الفور المعنى وراء الكلمات. كان وجهه قاتماً بعض الشيء. إذا تم اكتشاف جاسوس داخل الزبالين فإن موظفي مقر الزبالين سيعانون من رد فعل عنيف أو حتى يعاقبون بشدة. لم يكن هناك رجل لا غنى عنه.
كانت شخصية دوديان أكثر انفتاحًا والتي كانت متناقضة مع مهاراته الاجتماعية. كان قد طوى ملاءات سيئة كستائر وعلقها كملجأ. بعد ذلك بدأ بنزع زيه الرسمي وبدأ في الاستحمام.
لقد شعر أيضًا بالعجز ، حيث لا يمكن مقارنة فقدان صياد بمئات من الزبالين الذين لم يتمكنوا من العودة في الوقت المناسب.
لأنه لم يكن من المفترض له الصيد في المنطقة الرمادية. كان مسؤولا عن إنهاء عمل عند الحدود. لقد كانت مهمة منخفضة المخاطر. إذا لم يعد في الوقت المحدد ، فكانت إمكانية الوفاة عالية!
تنهد الرجل في منتصف العمر ووضع الرسالة جانبا.و فتح المغلف الثاني. لم يكن هناك الكثير من الكتابة والمحتوى كان يصف كل شيء لفترة وجيزة. لقد دهش: “قام أحدهم بتسليم” بلورات البرد “. دين … دين … هذا الاسم … أليس هو بذرة معسكر تدريب الزبالين؟”
كان دوديان يتنهد سرا في كل مرة كان يستحم. لم يكن هناك هلام الاستحمام الذي اعتاد على استخدامه.
فجأة ضحك بصوت عالٍ: “هذا الرجل الصغير. ذكي تمامًا! إنه حقًا بذرة التدريب الخاص! إنه يستحق أن يقوم الإتحاد باستثمار رأس مال نشط لرعايته”.
…
تغيرت حالته السابقة المكتئبة على الفور. في الأصل ، كان تجنيد دوديان حدثًا سعيدًا لمقر الزبالين. لأنهم قد خاضو خلال استئناف دوديان. كان مستوى إشعاع جسده منخفضًا جدًا. رغم أنه ليس “بنية ضوء” ولكن كان هناك بصيص من الأمل بالنسبة له ليصبح صيادا. فقط ، لم يكونوا مستعدين لاستثمار رأس المال في تدريبه. بعد هذا ، سيفعلون!
“حسنًا. يجب أن نستحم وننظف أجسامنا. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل مجيئ من يفحص أجسادنا!” قال سكوت وهو يزيل زيه الأسود الملطخ بالدماء.وذهب نحو الحمام بجانب المرحاض لغسل جسده.
إذا أصبح دوديان صيادًا في المستقبل ، فسيكون ذلك إنجازًا مكتوبًا باسمه أيضًا!
لذلك ، بعد التخرج ، لا يمكن للإتحادات أن تغري الخريجين إلا عن طريق الخروج بفوائد. لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهم سرا. لن يخرق اتحاد الشركات القواعد!
وضع الرسالة في أعلى الرسالة السابقة. إذا تم جمع البلورات الباردة بواسطة زبالي الاتحاد ، فسوف يربطها بموت الصياد. ربما سيقومون حتى بإجراء تحقيق عميق. ولكن الآن، كان دوديان هو الموضوع لذا فقد رفض الفكرة.
حدق في القرطاسية حيث كان هناك عدم يقين في وجهه.
السبب الأول في قيامه بذلك هو أن دوديان قد تخرج من تدريب الزبالين العادي ، و لكن لأنه كان موضوع البذرة. لن يكون هناك أي غبي بما يكفي لإرسال شخص لديه مثل هذه الإمكانيات ليصبح جاسوسًا! ثانياً ، منذ البداية ، تم حضر جميع الاتحادات والجيش من الاتصال بالزبالين أثناء التدريب الخاص.
المنطقة التجارية. مقر زبالي مؤسسة ميلون.
لذلك ، بعد التخرج ، لا يمكن للإتحادات أن تغري الخريجين إلا عن طريق الخروج بفوائد. لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهم سرا. لن يخرق اتحاد الشركات القواعد!
…
لذلك ، فإن المجموعة الوحيدة الممكنة التي قد يكون الجواسيس محتشدين فيها هم الزبالين الذين ترعاهم الاتحادات. كانت القواعد أكثر ركودًا بينما قام الاتحاد بنفسه بتدريبهم.
توقف كل الثلاثة منهم على الفور.
…
تغيرت حالته السابقة المكتئبة على الفور. في الأصل ، كان تجنيد دوديان حدثًا سعيدًا لمقر الزبالين. لأنهم قد خاضو خلال استئناف دوديان. كان مستوى إشعاع جسده منخفضًا جدًا. رغم أنه ليس “بنية ضوء” ولكن كان هناك بصيص من الأمل بالنسبة له ليصبح صيادا. فقط ، لم يكونوا مستعدين لاستثمار رأس المال في تدريبه. بعد هذا ، سيفعلون!
بواسطة :
لذلك ، بعد التخرج ، لا يمكن للإتحادات أن تغري الخريجين إلا عن طريق الخروج بفوائد. لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهم سرا. لن يخرق اتحاد الشركات القواعد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
