نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 81

عيون دوديان اصبحت باردة. رغم أن المرأة تصرفت بسبب حزنها ، إلا أنها لم تكن قلقة بشأن الشدة التي قد يسببها هجوم القبضة. ربما في عينيها ، حتى قتل زبال عن طريق الخطأ لن يؤدي إلا إلى القليل من الانتقادات. ربما سيأخذ الاتحاد المبادرة لإيوائها أو مساعدتها في القضاء على الأدلة والاعتراف لتجنب المحاكمة.

81 – صراع

كما لاحظ الموظفون الموجودون في القاعة وزبالو الاتحاد الذين حضروا أيضا الميدالية على كتف المرأة. بعد كل شيء ، كان درعها لافتا للنظر للغاية. كان الأمر كما لو كان الدم يتدفق عبر جسدها. كان مختلفًا تمامًا عن درع الزبال الناعم وجذب الانتباه بسهولة.

ذهب دوديان إلى الطابق الأول من مقر الزبالين للعثور على وزارة المالية لتلقي العملات الذهبية السبعة.
{هم حقا قالو وزارة}

81 – صراع

كانت العملات الذهبية السبعة تستحق 10 سنوات من التوفير لعائلة عادية تعيش في المنطقة السكنية! حتى جورا التي كانت لديها وظيفة ذات رواتب عالية تلقت ما مجموعه خمسة أو ست عملات فضية فقط براتب شهري. كانت العملة الذهبية تساوي عشرة آلاف دولار من عملة العصر القديم. ولكن في هذه الحقبة ، كان راتب الطبقة الوسطى منخفضًا جدًا. سيكون دوديان غنيًا وفقًا لمعايير اليوم.

كانت تعلم أنه لن يكون هناك عقاب حتى لو قتلت شخصًا ما.

وكان هذا مجرد جزء صغير من مسحه.

“فليخرج الشخص المسؤول هنا الآن.” وقفت المرأة ذات الدرع القرمزي في وسط القاعة و صاحت.

كان دوديان ممتلئًا بالعاطفة وهو يحمل الذهب الثقيل والسلس. لكنه لم يكن متحمسا على الإطلاق. بعد كل شيء ،فقد حصل عليه في مقابل حياته. علاوة على ذلك ، إن لم يكن بسبب هويته كصياد ،كان ليكون بإمكانه الحصول على سبع عملات فضية فقط.

تغير وجه دوديان قليلاً و سرعان ما تراجع جسده. هرب من القبضة في نفس.و سرعان ما تراجع بضع خطوات لفتح مسافة. مرة أخرى حدقوا في بعضهم البعض. كان يعلم أنه إذا كان هناك زبال عادي هنا لكان قد مات منذ فترة طويلة بسبب هجوم القبضة. على الأقل، سينتهون بجروح خطيرة. لقد كان واضحًا جدًا أنه بدون قوة صياد ، سيواجه نفس المصير.

لذلك ، إذا أراد الزبال الثراء ، فعليه أن يعتمد على الحظ في اختيار العناصر الخاصة أثناء البحث عن المواد.

الفتاتان المسؤولتان عن الاستقبال بدين عصبيات. واحدة منهم وعدت على عجل المرأة ذات الدرع القرمزي بينما هرولت الآخرى في الغرفة المجاورة. قريباً ، خرج بيتر ومضيف آخر عجوز. رأوا الميدالية على كتفها. وجه بيتر تغير على الفور. لقد انحنى إلى الأمام وقال باحترام: “أهلا وسهلا ايها الصياد! هل تمانع في إخبارنا سبب زيارتك …”

“لا أدري كم تبلغ قيمة الأشياء الأخرى التي أحضرتها”. دوديان فكر سرا. على الرغم من أن سبع عملات ذهبية ستكون بمثابة مبلغ مذهل لمعايير المنطقة السكنية ولكن إذا أراد تشغيل مختبر للخيمياء ، فإن هذا النوع من المال لن يرضي شهيته.

كان دوديان ممتلئًا بالعاطفة وهو يحمل الذهب الثقيل والسلس. لكنه لم يكن متحمسا على الإطلاق. بعد كل شيء ،فقد حصل عليه في مقابل حياته. علاوة على ذلك ، إن لم يكن بسبب هويته كصياد ،كان ليكون بإمكانه الحصول على سبع عملات فضية فقط.

عندما أخذ العملات الذهبية ، جلس في القاعة.

فوجئ بيتر والرجل العجوز. نظروا إلى بعضهم البعض واشتعل المعنى في عيونهم. قال بيتر باحترام: “الصياد المحترم ، لقد عادوا إلى منازلهم. نحتاج إلى بعض الوقت لجمعهم.”

لم يمر وقت طويل قبل أن تحدث ضجة من الأصوات في القاعة. نظر دوديان إلى أعلى ورأى شخصية طويلة. دفعت امرأة كانت ترتدي درعًا قرمزيًا باب القاعة ومشت بخطوات كبيرة.

“إنها صياد!”

نظر دوديان الى ميدالية فضية معلقة على كتفها. قبل ثلاث سنوات، كان قد شاهد نفس الميدالية على فرناندو. ومع ذلك، كانت الخاصة بفرناندو من النحاس بينما كانت خاصتها من الفضة مع نسرين محفورين عليها.

“اذا … …” قلصت المرأة عينيها: “هل زرت المنطقة رقم 8؟

كما لاحظ الموظفون الموجودون في القاعة وزبالو الاتحاد الذين حضروا أيضا الميدالية على كتف المرأة. بعد كل شيء ، كان درعها لافتا للنظر للغاية. كان الأمر كما لو كان الدم يتدفق عبر جسدها. كان مختلفًا تمامًا عن درع الزبال الناعم وجذب الانتباه بسهولة.

الفتاتان المسؤولتان عن الاستقبال بدين عصبيات. واحدة منهم وعدت على عجل المرأة ذات الدرع القرمزي بينما هرولت الآخرى في الغرفة المجاورة. قريباً ، خرج بيتر ومضيف آخر عجوز. رأوا الميدالية على كتفها. وجه بيتر تغير على الفور. لقد انحنى إلى الأمام وقال باحترام: “أهلا وسهلا ايها الصياد! هل تمانع في إخبارنا سبب زيارتك …”

“إنها صياد!”

كانت تعلم أنه لن يكون هناك عقاب حتى لو قتلت شخصًا ما.

هدأ الناس في القاعة فجأة بينما كانوا يراقبون المرأة بعناية.

الفتاتان المسؤولتان عن الاستقبال بدين عصبيات. واحدة منهم وعدت على عجل المرأة ذات الدرع القرمزي بينما هرولت الآخرى في الغرفة المجاورة. قريباً ، خرج بيتر ومضيف آخر عجوز. رأوا الميدالية على كتفها. وجه بيتر تغير على الفور. لقد انحنى إلى الأمام وقال باحترام: “أهلا وسهلا ايها الصياد! هل تمانع في إخبارنا سبب زيارتك …”

“فليخرج الشخص المسؤول هنا الآن.” وقفت المرأة ذات الدرع القرمزي في وسط القاعة و صاحت.

لذلك ، إذا أراد الزبال الثراء ، فعليه أن يعتمد على الحظ في اختيار العناصر الخاصة أثناء البحث عن المواد.

الفتاتان المسؤولتان عن الاستقبال بدين عصبيات. واحدة منهم وعدت على عجل المرأة ذات الدرع القرمزي بينما هرولت الآخرى في الغرفة المجاورة. قريباً ، خرج بيتر ومضيف آخر عجوز. رأوا الميدالية على كتفها. وجه بيتر تغير على الفور. لقد انحنى إلى الأمام وقال باحترام: “أهلا وسهلا ايها الصياد! هل تمانع في إخبارنا سبب زيارتك …”

عندما أخذ العملات الذهبية ، جلس في القاعة.

رفعت يدها وقاطعت خطابه: “الزبالون الذين كانوا في المنطقة رقم 8. اتصل بهم الآن!”

كانت تعلم أنه لن يكون هناك عقاب حتى لو قتلت شخصًا ما.

فوجئ بيتر والرجل العجوز. نظروا إلى بعضهم البعض واشتعل المعنى في عيونهم. قال بيتر باحترام: “الصياد المحترم ، لقد عادوا إلى منازلهم. نحتاج إلى بعض الوقت لجمعهم.”

لذلك ، إذا أراد الزبال الثراء ، فعليه أن يعتمد على الحظ في اختيار العناصر الخاصة أثناء البحث عن المواد.

قالت المرأة بلهجة باردة: “لا تتهاون أمامي! سأراهم قبل غروب الشمس اليوم … همم … فقط انتظر!”

عيون دوديان اصبحت باردة. رغم أن المرأة تصرفت بسبب حزنها ، إلا أنها لم تكن قلقة بشأن الشدة التي قد يسببها هجوم القبضة. ربما في عينيها ، حتى قتل زبال عن طريق الخطأ لن يؤدي إلا إلى القليل من الانتقادات. ربما سيأخذ الاتحاد المبادرة لإيوائها أو مساعدتها في القضاء على الأدلة والاعتراف لتجنب المحاكمة.

تمت تغطية بيتر في عرق بارد: “نعم ، نعم ، بالتأكيد لا يمكن أن تؤخر”.

لاحظت المرأة دوديان في الأطراف بينما كان يستريح على الأريكة. رفعت حواجبها عندما رأته يشرب حليب الشاي.

أصبح لون بشرتها على الذراعين قرمزيًا كما لو كان موضع اعتراف.

اكتشف بيتر أيضًا رؤيتها ولاحظ دوديان. سارع إلى الأمام وصرخ قائلاً: “أيها الولد ، ألم تلاحظ الصياد المحترم! هل صعقت؟ لماذا لم تحييها بعد؟ افعلها واخرج!”

كانت العملات الذهبية السبعة تستحق 10 سنوات من التوفير لعائلة عادية تعيش في المنطقة السكنية! حتى جورا التي كانت لديها وظيفة ذات رواتب عالية تلقت ما مجموعه خمسة أو ست عملات فضية فقط براتب شهري. كانت العملة الذهبية تساوي عشرة آلاف دولار من عملة العصر القديم. ولكن في هذه الحقبة ، كان راتب الطبقة الوسطى منخفضًا جدًا. سيكون دوديان غنيًا وفقًا لمعايير اليوم.

رأى دوديان تلميحاً من القلق في عينيه. لقد فهم على الفور أن بيتر يحاول دعمه. وفقا لكلمات المرأة فإن الصياد الذي مات في المنطقة رقم 8 يرتبط بطريقة ما بها. عبس قليلا لأنه لم يتوقع أن تكون المشاكل سريعة في العثور عليه. لكنه لم يقلق من أي شيء بينما أومئ للمرأة ، ثم نهض واستعد للمغادرة.

لاحظت المرأة دوديان في الأطراف بينما كان يستريح على الأريكة. رفعت حواجبها عندما رأته يشرب حليب الشاي.

“وهلم جرا.” نظرت إليه المرأة ببرودة ، وقالت: “هل أنت زبال جديد؟”

قال بيتر الذي شاهد المشهد ، على عجل: “الصياد المحترم ، دين هو موضوع بذرتنا الرئيسي. يولي المقر اهتمامًا خاصًا برعايته لأنه قد يصبح صيادًا في المستقبل. يرجى عدم الإساءة إليه. إذا كان قد أساء إليك. أنا متأكد من اذا منحته الفرصة للاعتذار …… “

توقف دوديان ، نظر خلفا إليها ، “نعم”.

“فليخرج الشخص المسؤول هنا الآن.” وقفت المرأة ذات الدرع القرمزي في وسط القاعة و صاحت.

“اذا … …” قلصت المرأة عينيها: “هل زرت المنطقة رقم 8؟

نظر دوديان في عينيها. كانت هناك برودة تتركز في عينيها. وطالما كان سيومئ فكانت ستطلق على الفور وتقتله دون عبوس بسيط. كان هناك القليل من الاستياء في عينيه حيث قال: “نعم!”

نظر دوديان في عينيها. كانت هناك برودة تتركز في عينيها. وطالما كان سيومئ فكانت ستطلق على الفور وتقتله دون عبوس بسيط. كان هناك القليل من الاستياء في عينيه حيث قال: “نعم!”

تغير وجه دوديان قليلاً و سرعان ما تراجع جسده. هرب من القبضة في نفس.و سرعان ما تراجع بضع خطوات لفتح مسافة. مرة أخرى حدقوا في بعضهم البعض. كان يعلم أنه إذا كان هناك زبال عادي هنا لكان قد مات منذ فترة طويلة بسبب هجوم القبضة. على الأقل، سينتهون بجروح خطيرة. لقد كان واضحًا جدًا أنه بدون قوة صياد ، سيواجه نفس المصير.

أصبحت عيناها الرمادية البنية أصلا حمراء داكنة إلى حد ما عندما كانت تتحدث بلهجة باردة: “لماذا؟ لماذا لم تمت؟ لا تزال نفاية مثلك … لماذا؟ لماذا لم يأخذك الموت؟”

كانت العملات الذهبية السبعة تستحق 10 سنوات من التوفير لعائلة عادية تعيش في المنطقة السكنية! حتى جورا التي كانت لديها وظيفة ذات رواتب عالية تلقت ما مجموعه خمسة أو ست عملات فضية فقط براتب شهري. كانت العملة الذهبية تساوي عشرة آلاف دولار من عملة العصر القديم. ولكن في هذه الحقبة ، كان راتب الطبقة الوسطى منخفضًا جدًا. سيكون دوديان غنيًا وفقًا لمعايير اليوم.

أصبح لون بشرتها على الذراعين قرمزيًا كما لو كان موضع اعتراف.

رفعت يدها وقاطعت خطابه: “الزبالون الذين كانوا في المنطقة رقم 8. اتصل بهم الآن!”

قال بيتر الذي شاهد المشهد ، على عجل: “الصياد المحترم ، دين هو موضوع بذرتنا الرئيسي. يولي المقر اهتمامًا خاصًا برعايته لأنه قد يصبح صيادًا في المستقبل. يرجى عدم الإساءة إليه. إذا كان قد أساء إليك. أنا متأكد من اذا منحته الفرصة للاعتذار …… “

نظر دوديان في عينيها. كانت هناك برودة تتركز في عينيها. وطالما كان سيومئ فكانت ستطلق على الفور وتقتله دون عبوس بسيط. كان هناك القليل من الاستياء في عينيه حيث قال: “نعم!”

“انقشع!” هدرت امرأة.

لم يمر وقت طويل قبل أن تحدث ضجة من الأصوات في القاعة. نظر دوديان إلى أعلى ورأى شخصية طويلة. دفعت امرأة كانت ترتدي درعًا قرمزيًا باب القاعة ومشت بخطوات كبيرة.

بيتر تفاجأ.

عندما رأى بيتر الهجمة كان مرتعبا. لكن عندما رأى أن دوديان قد هرب كان عاجزًا عن الكلام.

وقفت المرأة بينما كانت عينيها تحدقان في دوديان. في الواقع لم تتركه أبداً من رؤيتها. كانت عيناها مليئة بالاستياء والغضب والحزن.

اكتشف بيتر أيضًا رؤيتها ولاحظ دوديان. سارع إلى الأمام وصرخ قائلاً: “أيها الولد ، ألم تلاحظ الصياد المحترم! هل صعقت؟ لماذا لم تحييها بعد؟ افعلها واخرج!”

اعتقد دوديان أنها كانت تحقق في الأدلة. لم يعتقد أنها كانت تبحث عن شخص للتنفيس عن غضبها. لقد رأى التعبير الغريب في عينيها. لم يستطع المساعدة حيث تحرك قلبه وهو يسأل: “الصياد الذي مات في المنطقة رقم 8. ما هي علاقتك به؟”

وكان هذا مجرد جزء صغير من مسحه.

“اخرس!” رفعت امرأة القرمزية بغضب يدها لتضرب.

“لا أدري كم تبلغ قيمة الأشياء الأخرى التي أحضرتها”. دوديان فكر سرا. على الرغم من أن سبع عملات ذهبية ستكون بمثابة مبلغ مذهل لمعايير المنطقة السكنية ولكن إذا أراد تشغيل مختبر للخيمياء ، فإن هذا النوع من المال لن يرضي شهيته.

تغير وجه دوديان قليلاً و سرعان ما تراجع جسده. هرب من القبضة في نفس.و سرعان ما تراجع بضع خطوات لفتح مسافة. مرة أخرى حدقوا في بعضهم البعض. كان يعلم أنه إذا كان هناك زبال عادي هنا لكان قد مات منذ فترة طويلة بسبب هجوم القبضة. على الأقل، سينتهون بجروح خطيرة. لقد كان واضحًا جدًا أنه بدون قوة صياد ، سيواجه نفس المصير.

وكان هذا مجرد جزء صغير من مسحه.

عندما رأى بيتر الهجمة كان مرتعبا. لكن عندما رأى أن دوديان قد هرب كان عاجزًا عن الكلام.

عيون دوديان اصبحت باردة. رغم أن المرأة تصرفت بسبب حزنها ، إلا أنها لم تكن قلقة بشأن الشدة التي قد يسببها هجوم القبضة. ربما في عينيها ، حتى قتل زبال عن طريق الخطأ لن يؤدي إلا إلى القليل من الانتقادات. ربما سيأخذ الاتحاد المبادرة لإيوائها أو مساعدتها في القضاء على الأدلة والاعتراف لتجنب المحاكمة.

المرأة أنذهلت أيضا قليلا. نظرت إلى دوديان حيث تحول الحزن في عينيها إلى برودة: “أنت زبال جديد. حتى لو كنت مباركًا لعشرين مرة ، أو حتى ثلاثين مرة ، فلن تكون قادرًا على الرد بمثل هذه السرعة. ما انت!؟”

“إنها صياد!”

عيون دوديان اصبحت باردة. رغم أن المرأة تصرفت بسبب حزنها ، إلا أنها لم تكن قلقة بشأن الشدة التي قد يسببها هجوم القبضة. ربما في عينيها ، حتى قتل زبال عن طريق الخطأ لن يؤدي إلا إلى القليل من الانتقادات. ربما سيأخذ الاتحاد المبادرة لإيوائها أو مساعدتها في القضاء على الأدلة والاعتراف لتجنب المحاكمة.

“فليخرج الشخص المسؤول هنا الآن.” وقفت المرأة ذات الدرع القرمزي في وسط القاعة و صاحت.

كانت تعلم أنه لن يكون هناك عقاب حتى لو قتلت شخصًا ما.

لذلك ، إذا أراد الزبال الثراء ، فعليه أن يعتمد على الحظ في اختيار العناصر الخاصة أثناء البحث عن المواد.

“اليوم ، هذه صفعة ، سأكتبها.” قال دوديان وهو يحدق بها: “الآخرون،يعطونني خيرا ، سأرده عشر مرات. يعطونني ألما ،سأرده مائة مرة!

رأى دوديان تلميحاً من القلق في عينيه. لقد فهم على الفور أن بيتر يحاول دعمه. وفقا لكلمات المرأة فإن الصياد الذي مات في المنطقة رقم 8 يرتبط بطريقة ما بها. عبس قليلا لأنه لم يتوقع أن تكون المشاكل سريعة في العثور عليه. لكنه لم يقلق من أي شيء بينما أومئ للمرأة ، ثم نهض واستعد للمغادرة.

“آه؟” تغير وجه المرأة لبرود كبرود الثلج “وحدك ، تجرؤ على تهديدي؟”

أصبحت عيناها الرمادية البنية أصلا حمراء داكنة إلى حد ما عندما كانت تتحدث بلهجة باردة: “لماذا؟ لماذا لم تمت؟ لا تزال نفاية مثلك … لماذا؟ لماذا لم يأخذك الموت؟”

بواسطة :

عندما رأى بيتر الهجمة كان مرتعبا. لكن عندما رأى أن دوديان قد هرب كان عاجزًا عن الكلام.

AhmedZirea


لاحظت المرأة دوديان في الأطراف بينما كان يستريح على الأريكة. رفعت حواجبها عندما رأته يشرب حليب الشاي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط