بواسطة :
ضحك غراي: “لا ، لست بحاجة إلى معاشك. رغم أنك أكثر منا ولكن لا يمكنك تبذير المال. عليك أن تبقي البعض لأجل الزوجة المستقبلية والأطفال ، أتعلم؟”
رأى دوديان الفرح في أعينهم. كان هناك القليل من الشيب منتشر خلال شعرهم. لقد شعر أنه يتحمل التزامات اتجاههم حتى لو كان ابنًا بالتبني. على الرغم من أنهم حاولوا قبل ثلاث سنوات أن يبيعوه لعائلة أفريل ، إلا أن الظل الناجم عن ذاك الموقف قد تلاشى بعيدًا من قلبه. “الناس ليسوا قديسين!” ، أخبره والده ذلك منذ ثلاثمائة سنة.
نظرت جورا إليه نصف متشككة “حقا؟”
“لقد كان أكثر قليلاً من 10 أيام فقط ولكن انظر إليك … نحيف جدًا.” تحدثت جورا بنبرة حزينة وهي تنظر إلى دوديان.
لم يستطع دوديان سوى الابتسام وهو يرى سعادتهم. لقد فكر في أمر وأخذ عملة ذهبية: “قبل المهمة ، كنت قد اقترضت منكم مالا كثيرًا ، لذا فأنا سأعيده زيادة بسبب تقوى الابناء”.
“تعال واجلس. يجب أن نتحدث.” ابتسم جراي.
لاحظ دوديان حيلة غراي الصغيرة ، لكنه لم يهتم كثيرًا. لأنه كان يعلم أنه على الرغم من أنهم كانوا صالحين له ، إلا أنهم لن يجعلوه ينسى أبويه البيولوجيين وكذلك أخته. لقد احتلوا جزءًا كبيرًا في قلبه لا يمكن احتلاله.
اومئ دوديان قليلاً. وضع الأمتعة وذهب إلى الطاولة لمرافقتهم في الدردشة. بما أن المهمة كانت سرية ، كان عليه أن يأتي بقصة.
وضاع في التفكير.
“لقد تمت ترقيتك من قبل الاتحاد بسبب أدائك؟” فوجئ جراي عندما سمع حديث دوديان. إنها مهمته الأولى ويحصل على ترقية؟ سريع جدا ، أليس كذلك؟
وقال دوديان “الاتحاد خصص لي منزلاً حتى اتمكن من الانتقال إلى المكان الجديد”.
نظرت جورا اليه بنظرة تعجرف.
ذهلت جورا: “لقد خصصوا لك منزلًا بالفعل؟ هذا يبدو فخمًا!”
AhmedZirea
“جييز. في الواقع انه اتحاد ميلون هاا!” يبدو أن جراي سمع شيئًا أو شيئين عن أخبار مؤسسة ميلون. تنهد بصوت عالٍ ثم هز رأسه قليلاً: “لكنني وأمك عشنا في هذه المنطقة لفترة طويلة. الجيران مألوفون جدًا. علاوة على ذلك ، فإن عملي ليس بعيدًا عن المنزل ، لذا فإن الانتقال إلى مكان آخر أمر غير مريح. “
ضاحكين. نظر جورا وغراي إلى عيون دوديان بعناية وراحة حيث لم يتوقعا من دوديان أن يعطيهما مفاجأة كبيرة.
“إنه أمر مخيب للآمال للغاية. آه ، سوف أعيش وحدي في المنطقة التجارية.” قال دوديان في لهجة اسف.
“أنت تقترب من السن أيضا ،” أضاف جراي.
“أنت قد اقتربت من سن الزواج وأنت قادر بالفعل على … آه؟ انتظر ، ما الذي قلته للتو؟ العيش في المنطقة التجارية؟ أنت تقول إن الاتحاد خصص لك منزلاً في المنطقة التجارية ؟!”
“بعد أن ننتقل إلى المنزل الجديد ، سوف أساعدكم في الحصول على وظائف جديدة في الاتحاد.” قال دوديان إلى الاثنين: “على الأرجح ، لن تحتاجوا حتى إلى العمل و ستحصلون على راتب أساسي كل شهر. بالمناسبة ، لا تدخروا الكثير وتناولوا ما تشتهي قلوبكم حيث انني سأجني الكثير من المال في المستقبل “. كان هذا أحد الامتيازات الممنوحة للصيادين. طالما أراد الاتحاد فبإمكانه إنجاز الكثير من الأشياء خلف أبواب مغلقة.
“نعم.”
هز دوديان رأسه مرارًا وتكرارًا في رفض لمقابلة الفتاة. ومع ذلك ، فإنه تذكر فجأة الليلة التي كان يجلس فيها جنبًا إلى جنب مع الفتاة في جناح الحديقة. كانوا ينظرون الى القمر الرمادي ، ويتحدثون في ظل الليل. نبضات قلبه اسرعت قليلا. فكر سراً: “أتساءل ماذا تفعل الآن؟ إذا ذهبت للعثور عليها مباشرةً ، فهل ستكون متفاجئًة جدًا؟”
“أنت ، أنت … هذا ، متى يمكننا الانتقال؟”
“تعال واجلس. يجب أن نتحدث.” ابتسم جراي.
“… في أي وقت.”
في تلك الليلة رافق جورا وغراي حتى ساعات متأخرة من الليل أثناء تجاذب أطراف الحديث. في الصباح التالي ، في الفجر ، استيقظ مبكرا وحضى باغتسال بسيط بعد الإفطار.دعا عربة وذهب إلى الأحياء الفقيرة.
“ها ها ها…” غراي ضحك فجأة بصوت عال.كان مسعى حياته هو ان يكون قادرا على العيش في المنطقة التجارية. لم يكن يتوقع أن تتحقق مثل هذه الرغبة بشكل غير متوقع.
…
ضاحكين. نظر جورا وغراي إلى عيون دوديان بعناية وراحة حيث لم يتوقعا من دوديان أن يعطيهما مفاجأة كبيرة.
لاحظ دوديان حيلة غراي الصغيرة ، لكنه لم يهتم كثيرًا. لأنه كان يعلم أنه على الرغم من أنهم كانوا صالحين له ، إلا أنهم لن يجعلوه ينسى أبويه البيولوجيين وكذلك أخته. لقد احتلوا جزءًا كبيرًا في قلبه لا يمكن احتلاله.
لم يستطع دوديان سوى الابتسام وهو يرى سعادتهم. لقد فكر في أمر وأخذ عملة ذهبية: “قبل المهمة ، كنت قد اقترضت منكم مالا كثيرًا ، لذا فأنا سأعيده زيادة بسبب تقوى الابناء”.
اومئ دوديان قليلاً. وضع الأمتعة وذهب إلى الطاولة لمرافقتهم في الدردشة. بما أن المهمة كانت سرية ، كان عليه أن يأتي بقصة.
كانت عيون غراي وجورا واسعة عندما رأيا العملة الذهبية. ما نوع المهمة التي قام بها لكسب عملة ذهبية في غضون عشرة أيام؟ لا يمكن مقارنة إجمالي الأجور السنوية بالعملة الذهبية التي قدمها دوديان.
ذهلت جورا: “لقد خصصوا لك منزلًا بالفعل؟ هذا يبدو فخمًا!”
“هذا هو أجرك؟” كان من الصعب على جورا أن تصدق. لم تستطع إلا أن تقول: “ما نوع المهام التي تقوم بها للاتحاد؟ هل هي صعبة للغاية؟ لقد تلقيت تدريبا لتصبح حارسًا ، لكن هذا …” لقد علمتها سنوات الخبرة في الحياة أنه لم يكن هناك على الإطلاق وجبة غداء مجانية تحت الشمس. علاوة على ذلك كانت، الأجور والمخاطر متساوية بشكل مباشر.
ابتسمت جورا فجأة وقالت: “دين ، هناك مرأة أعرفها منذ فترة طويلة. وقبل أيام قليلة كنت أتحدث معها عن ابنتها. إنها حلوة وجيدة للغاية. ابنتها تقترب من سن الزواج و نحن نخطط لجعلك تقابلها ، ما رأيك؟ “
ابتسم دوديان وقال: “لا ، نحن لا نقاتل ولا يوجد خطر. الشيء هو أن المهام معقدة ولذلك هناك تدريب طويل وشاق. لهذا السبب يفشل معظم الناس في النهاية.” ابتسم ابتسامة عريضة.
“أنت قد اقتربت من سن الزواج وأنت قادر بالفعل على … آه؟ انتظر ، ما الذي قلته للتو؟ العيش في المنطقة التجارية؟ أنت تقول إن الاتحاد خصص لك منزلاً في المنطقة التجارية ؟!”
نظرت جورا إليه نصف متشككة “حقا؟”
كانت عيون غراي وجورا واسعة عندما رأيا العملة الذهبية. ما نوع المهمة التي قام بها لكسب عملة ذهبية في غضون عشرة أيام؟ لا يمكن مقارنة إجمالي الأجور السنوية بالعملة الذهبية التي قدمها دوديان.
أومأ دوديان بكل تأكيد.
هز دوديان رأسه مرارًا وتكرارًا في رفض لمقابلة الفتاة. ومع ذلك ، فإنه تذكر فجأة الليلة التي كان يجلس فيها جنبًا إلى جنب مع الفتاة في جناح الحديقة. كانوا ينظرون الى القمر الرمادي ، ويتحدثون في ظل الليل. نبضات قلبه اسرعت قليلا. فكر سراً: “أتساءل ماذا تفعل الآن؟ إذا ذهبت للعثور عليها مباشرةً ، فهل ستكون متفاجئًة جدًا؟”
كانت جورا مطمئنة عندما سمعت دوديان: “نعم ، القدرات. أنت مميز حقًا. في اللحظة الأولى التي رأيتك فيها ، شعرت أنك كنت مختلفًا عن الأطفال الآخرين …” وهي تتحدث،ذراع غراي لمستها. نظرت إليه وهو اعاد غمزة. لا ينبغي لها أن تستمر في ذكر دار الأيتام ، خشية أن تستحضر ذكريات دوديان المؤلمة.
ابتسم دوديان وقال: “لا ، نحن لا نقاتل ولا يوجد خطر. الشيء هو أن المهام معقدة ولذلك هناك تدريب طويل وشاق. لهذا السبب يفشل معظم الناس في النهاية.” ابتسم ابتسامة عريضة.
لاحظ دوديان حيلة غراي الصغيرة ، لكنه لم يهتم كثيرًا. لأنه كان يعلم أنه على الرغم من أنهم كانوا صالحين له ، إلا أنهم لن يجعلوه ينسى أبويه البيولوجيين وكذلك أخته. لقد احتلوا جزءًا كبيرًا في قلبه لا يمكن احتلاله.
“أنت تقترب من السن أيضا ،” أضاف جراي.
“بعد أن ننتقل إلى المنزل الجديد ، سوف أساعدكم في الحصول على وظائف جديدة في الاتحاد.” قال دوديان إلى الاثنين: “على الأرجح ، لن تحتاجوا حتى إلى العمل و ستحصلون على راتب أساسي كل شهر. بالمناسبة ، لا تدخروا الكثير وتناولوا ما تشتهي قلوبكم حيث انني سأجني الكثير من المال في المستقبل “. كان هذا أحد الامتيازات الممنوحة للصيادين. طالما أراد الاتحاد فبإمكانه إنجاز الكثير من الأشياء خلف أبواب مغلقة.
تحول وجه دوديان إلى اللون الأحمر في إحراج: “هذا ، هذا … …”
ضحك غراي: “لا ، لست بحاجة إلى معاشك. رغم أنك أكثر منا ولكن لا يمكنك تبذير المال. عليك أن تبقي البعض لأجل الزوجة المستقبلية والأطفال ، أتعلم؟”
ابتسمت جورا فجأة وقالت: “دين ، هناك مرأة أعرفها منذ فترة طويلة. وقبل أيام قليلة كنت أتحدث معها عن ابنتها. إنها حلوة وجيدة للغاية. ابنتها تقترب من سن الزواج و نحن نخطط لجعلك تقابلها ، ما رأيك؟ “
“بعد أن ننتقل إلى المنزل الجديد ، سوف أساعدكم في الحصول على وظائف جديدة في الاتحاد.” قال دوديان إلى الاثنين: “على الأرجح ، لن تحتاجوا حتى إلى العمل و ستحصلون على راتب أساسي كل شهر. بالمناسبة ، لا تدخروا الكثير وتناولوا ما تشتهي قلوبكم حيث انني سأجني الكثير من المال في المستقبل “. كان هذا أحد الامتيازات الممنوحة للصيادين. طالما أراد الاتحاد فبإمكانه إنجاز الكثير من الأشياء خلف أبواب مغلقة.
تحول وجه دوديان إلى اللون الأحمر في إحراج: “هذا ، هذا … …”
ولكن في هذا العصر كان الناس يشيخون بسرعة. كانت هناك أمراض وطاعون وفقر ومشاكل أخرى استهلكت الكثير من الحيوات كل عام. علاوة على ذلك ، مع تراكم الكثير من الإشعاع في الجسم، فقد يفقد الخصوبة أيضًا مع تقدم العمر. هذا هو السبب في أن سن الزواج كان مبكرًا جدًا ، لكنه لم يكن قادرًا على التكيف مع هذا الشرط.
“أنت تقترب من السن أيضا ،” أضاف جراي.
“أنت قد اقتربت من سن الزواج وأنت قادر بالفعل على … آه؟ انتظر ، ما الذي قلته للتو؟ العيش في المنطقة التجارية؟ أنت تقول إن الاتحاد خصص لك منزلاً في المنطقة التجارية ؟!”
شعر دوديان بالخجل. كان عمره 12 عامًا وكان 13 عامًا هو السن القانوني للزواج. من وجهة نظره ، كان الشخص الذي كان في الثالثة عشر من عمره مجرد طفل. زواج !؟ كان ذلك مجرد ضغط كبير عليه.
“جييز. في الواقع انه اتحاد ميلون هاا!” يبدو أن جراي سمع شيئًا أو شيئين عن أخبار مؤسسة ميلون. تنهد بصوت عالٍ ثم هز رأسه قليلاً: “لكنني وأمك عشنا في هذه المنطقة لفترة طويلة. الجيران مألوفون جدًا. علاوة على ذلك ، فإن عملي ليس بعيدًا عن المنزل ، لذا فإن الانتقال إلى مكان آخر أمر غير مريح. “
ولكن في هذا العصر كان الناس يشيخون بسرعة. كانت هناك أمراض وطاعون وفقر ومشاكل أخرى استهلكت الكثير من الحيوات كل عام. علاوة على ذلك ، مع تراكم الكثير من الإشعاع في الجسم، فقد يفقد الخصوبة أيضًا مع تقدم العمر. هذا هو السبب في أن سن الزواج كان مبكرًا جدًا ، لكنه لم يكن قادرًا على التكيف مع هذا الشرط.
85 – إطلاق
“سأفكر في ذلك عندما أصل إلى السن”. أجاب دوديان بنبرة ثابتة.
بواسطة :
رأت جورا الثبات في عيني دوديان ، لذا قالت بلا حول ولا قوة: “حسنًا إذا كنت لا تريد ذلك ، فلن أتمكن من إجبارك. لكن عليك حقًا رؤية الفتاة. إنها جميلة جدًا. لقد رأيتها ، إنها بالتأكيد جميلة صغيرة! “
…
“أنا أتفق ،” ابتسم غراي.
في تلك الليلة رافق جورا وغراي حتى ساعات متأخرة من الليل أثناء تجاذب أطراف الحديث. في الصباح التالي ، في الفجر ، استيقظ مبكرا وحضى باغتسال بسيط بعد الإفطار.دعا عربة وذهب إلى الأحياء الفقيرة.
نظرت جورا اليه بنظرة تعجرف.
ضاحكين. نظر جورا وغراي إلى عيون دوديان بعناية وراحة حيث لم يتوقعا من دوديان أن يعطيهما مفاجأة كبيرة.
هز دوديان رأسه مرارًا وتكرارًا في رفض لمقابلة الفتاة. ومع ذلك ، فإنه تذكر فجأة الليلة التي كان يجلس فيها جنبًا إلى جنب مع الفتاة في جناح الحديقة. كانوا ينظرون الى القمر الرمادي ، ويتحدثون في ظل الليل. نبضات قلبه اسرعت قليلا. فكر سراً: “أتساءل ماذا تفعل الآن؟ إذا ذهبت للعثور عليها مباشرةً ، فهل ستكون متفاجئًة جدًا؟”
…
وضاع في التفكير.
أومأ دوديان بكل تأكيد.
…
وضاع في التفكير.
…
أومأ دوديان بكل تأكيد.
في تلك الليلة رافق جورا وغراي حتى ساعات متأخرة من الليل أثناء تجاذب أطراف الحديث. في الصباح التالي ، في الفجر ، استيقظ مبكرا وحضى باغتسال بسيط بعد الإفطار.دعا عربة وذهب إلى الأحياء الفقيرة.
رأت جورا الثبات في عيني دوديان ، لذا قالت بلا حول ولا قوة: “حسنًا إذا كنت لا تريد ذلك ، فلن أتمكن من إجبارك. لكن عليك حقًا رؤية الفتاة. إنها جميلة جدًا. لقد رأيتها ، إنها بالتأكيد جميلة صغيرة! “
الليلة الماضية ، عندما أشار جورا إلى الميتم، أسماء قليلة ظهرت في ذهنه. على الرغم من أنه عاش هناك فقط لبضعة أشهر ، والآن مرت ثلاث سنوات ، إلا أنه كانت هناك ذاكرة لوجوه ضبابية في ذهنه. لقد تذكر بارتون والآخرين الذين كانوا بجواره عندما جاء إلى دار الأيتام في ميشان.
…
كان يدرك جيدًا نوع المعاملة التي سيحصلون عليها إذا لم يتم تبنيهم بحلول سن الثالثة عشر.
“أنا أتفق ،” ابتسم غراي.
الآن ، كان لديه المؤهلات والأموال الكافية لتبنيهم. علاوة على ذلك ، كان مستعدًا للبدء في بناء عدد قليل من مختبرات الخيمياء ، وقد احتاج عددا قليلا من الأيدي. بالإضافة إلى مايسون والآخران ، يمكن أن يكون هؤلاء الأطفال المعاقين القلائل من دار الأيتام مساعديه الموثوق بهم.
“أنا أتفق ،” ابتسم غراي.
بواسطة :
“ها ها ها…” غراي ضحك فجأة بصوت عال.كان مسعى حياته هو ان يكون قادرا على العيش في المنطقة التجارية. لم يكن يتوقع أن تتحقق مثل هذه الرغبة بشكل غير متوقع.
أومأ دوديان بكل تأكيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
