دوديان عرى صدره ، وكشف عن وشم الصليب الأسود. في هذا الوقت ، شعر فجأة أن وشم الفأر جاء مع مزايا. كان أكثر ملاءمة وسهولة للتحقق من الهوية. لحسن الحظ ، إذا كان بإمكانه أن يصبح عالمًا خيميائيًا رسميًا ، فإن إظهار الشارة سيكون كافيًا للتحقق.
قال بارتون ، “هل وجدت مصنعًا مهجورًا أو أي مكان آخر مناسب؟”
رأى بارتون أن دوديان لم يذكر المال لذا شعر بالارتياح و قال: “في الأيام الثلاثة الماضية بحثنا في كل مكان ولكننا لم نعثر على مكان مناسب بعد. واليوم ، انه دور كروين للبحث لكنه لم يعد بعد. “
نظر دوديان إلى البيئة المحيطة وقال: “يمكنكم العثور على مكان أفضل للبقاء فيه. لا تقلقوا بشأن المال ، لأنني سأجني أكثر في المستقبل.”
أومئ. كان من الجيد أن يرى أنهم لم يحاولوا الهرب بالمال. في الواقع ، أراد في أعماقه اختبارهم عن طريق منحهم العملات الذهبية. بعد كل شيء ، إذا قدم لهم الكثير من المال ، فلن يتردد الفقراء في السرقة أو القتل. ومع ذلك ، لم يغادر بارتون والآخرون و قرروا متابعة دوديان لبقية حياتهم.
سعل دوديان: “لا يوجد شيء لأمانعه. هل تجرين هذه التجارب حتى تتمكني من الحصول على شارة الخيميائي الرسمية؟”
كان دوديان راضيا جدا عن النتيجة.
كلاهما غادر المختبر.
“لقد مر وقت طويل منذ ان غادر كروين. لم تحدث له أي مشكلة ، أليس كذلك؟” كان باري قلقا و فحص الوقت.
أومئ برأسه: “يجب أن نلتقي في شارع 23 غربًا. هل تعرف المكان؟ إذا لم تجده اسأل شخصًا ما!”
نظر بارتون إلى وجهه المتغير قليلاً فأجاب: “لا ، لن يحدث شيء. إنه ذكي جدًا”.
قام شخصين كانا واقفين أمام الباب بفتحه ، مشيرين إليهما للدخول.
أومأ يوسف: “ربما وجد بالفعل مكانًا”.
“لقد مر وقت طويل منذ ان غادر كروين. لم تحدث له أي مشكلة ، أليس كذلك؟” كان باري قلقا و فحص الوقت.
نظر دوديان إلى البيئة المحيطة وقال: “يمكنكم العثور على مكان أفضل للبقاء فيه. لا تقلقوا بشأن المال ، لأنني سأجني أكثر في المستقبل.”
نظر بارتون إلى وجهه المتغير قليلاً فأجاب: “لا ، لن يحدث شيء. إنه ذكي جدًا”.
“إنه عظيم” ، ضحك بارتون. “على الأقل أفضل بكثير من المنجم الذي كنت أعيش فيه. وأحيانًا على الأقل أستطيع رؤية الشمس. علاوة على ذلك ، مواقف الفقراء الذين يعيشون هنا ليست سيئة للغاية.”
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
دوديان لم يقل أي شيء كما رأى موقفهم. على الرغم من أن بارتون والآخرين كانوا أيتامًا إلا أن دار الأيتام قد علمتهم بعض المعرفة الأساسية. خاصة كيفية حماية أنفسهم في المجتمع.
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
على الرغم من أن لديهم إعاقات جسدية ولكن عقولهم كانت حساسة للغاية. ليس أقل شأناً من أولئك الذين يتمتعون بلياقة بدنية ، وأكثر ذكاءً وحذرًا من الأشخاص العاديين.
نظرت الشخصية طويلة القامة على الوشم و لم يقل أي شيء. التفت إلى الشخصين داخل المبنى وحصل على زجاجة منهم. كانت مليئة بماء برتقالي: “أول شيء هو أننا سوف نساعدكم على التخلص من الرائحة. لكي لا تكون كلاب الكنيسة المقدسة على علم بوجودكم داخل المكان”. ثم شرب قليلا من الماء البرتقالي ورشه على رأسي دوديان و الفأر.
دوديان والباقي تجاذبوا اطراف الحديث في الكوخ الصغير. لم يمر وقت طويل قبل أن يأتي كروين من الخارج حاملاً ثلاثة أشياء ملفوفة في ورقة زيتية. وتحدث وهو يدخل: “لقد أحضرت بعض الأرز. هل أنتم جائعون …” لقد فوجئ عندما رأى دوديان في الداخل.
رأى العندليب عناده لذلك تجنبن الحديث أكثر عن الموضوع. كما أن التدخل في تجارب الآخر لم يكن شيئًا جيدًا.
قال بارتون ، “هل وجدت مصنعًا مهجورًا أو أي مكان آخر مناسب؟”
ومع ذلك ، كان بامكانه اشتمام روائح ثلاثة أو أربعة من البشر في الداخل.
وضع كروين الأشياء وهز رأسه قائلاً: “لم أتمكن من العثور على مكان مناسب. كان هناك العديد من المصانع للإيجار ولكن ليس في مناطق نائية. وكانت الأسعار مرتفعة قليلاً”.
رأى بارتون أن دوديان لم يذكر المال لذا شعر بالارتياح و قال: “في الأيام الثلاثة الماضية بحثنا في كل مكان ولكننا لم نعثر على مكان مناسب بعد. واليوم ، انه دور كروين للبحث لكنه لم يعد بعد. “
كان بارتون والبقية يشعرون بخيبة أمل صغيرة نظرًا لذنبهم تجاه دوديان.
سعل دوديان: “لا يوجد شيء لأمانعه. هل تجرين هذه التجارب حتى تتمكني من الحصول على شارة الخيميائي الرسمية؟”
ولوح دوديان: “لا تكونو قلقين للغاية. فلتأكلو أولاً. ستجدون المكان في مرحلة ما. أهم شيء هو أن تكون في منطقة منعزلة حتى نتمكن من إخفاء بعض الأشياء عن البيئة المحيطة. ” لم يكن يعتزم العثور على المكان قريبًا جدا من البداية. ومع ذلك ، كانت الأحياء الفقيرة شاسعة للغاية وكان من الصعب للغاية العثور على مكان مناسب. علاوة على ذلك ، كان بارتون والبقية جديدين في هذا العالم ، لذلك كان تمرينًا أساسيًا لهم.
بعد فترة وجيزة من دق الباب ، فتح الباب. نظر شخص يرتدي قناعًا أبيض وثوبًا أسود إليهم بلامبالاة: “تعالوا”.
رغم أنهم سمعوا كلمات دوديان لكنهم ما زالوا يعتذرون عن عدم أهليتهم.
على الرغم من أن لديهم إعاقات جسدية ولكن عقولهم كانت حساسة للغاية. ليس أقل شأناً من أولئك الذين يتمتعون بلياقة بدنية ، وأكثر ذكاءً وحذرًا من الأشخاص العاديين.
رافقهم دوديان للدردشة ، لكن كما رأى الوقت متأخراً ، تركهم. أخذ عربة وعاد إلى الحي الذي كان فيه مختبر الخيمياء السري.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
رأى العندليب دوديان يدخل المختبر لكنها لم تقل أي شيء واستمرت في تجاربها.
“ومع ذلك لإنشاء سبيكة الألومنيوم ، فأنت بحاجة إلى إجراء تحليل كهربائي للمعادن. لذلك عليك الحصول على الكهرباء أولاً.” كان دوديان محبطًا لأنه كان قادرًا على رؤية قيود الأدوات المستخدمة.
نظر دوديان إلى مسحوق الذهب على الطاولة وسألها عرضًا: “هل تنوين إنتاج” حجر الفيلسوف “مباشرةً؟”
رأت العندليب أن دوديان كان قادرة على تمييز هدف بحثها لذا فهي لم تخفي شيئًا عن عمد. هزت رأسها: “كيف يمكنني؟ ‘حجر الفيلسوف’ هو هدفنا النهائي ، حتى الخيميائيون من فئة الخمس نجوم لم يتمكنوا من تحقيق ذلك ، كيف يمكنني ذلك؟ أنا فقط أبحث عن توافق الذهب. أريد أن أرى ما إذا كان يمكننا استخدام الذهب وخلطه مع معادن أخرى لإنتاج معادن ثمينة أكثر بكثير. “
سعل دوديان: “لا يوجد شيء لأمانعه. هل تجرين هذه التجارب حتى تتمكني من الحصول على شارة الخيميائي الرسمية؟”
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
{هذا المصطلح قد بحثت فيه مطولا و لديه عدة مفردات اخرى ولكني سأختار ‘سبيكة’ لأنها مناسبة أكثر. بالمناسبة انها نتيجة خلط مادة معدنية مع مادة معدنية اخرى للحصول على سبيكة معدنية تخدم الغرض من صنعها(المتانة،المقاومة…)}
كان بارتون والبقية يشعرون بخيبة أمل صغيرة نظرًا لذنبهم تجاه دوديان.
العندليب اندهشت قليلاً ، “سبائك؟ إنه اسم جيد. سأدعوا تجاربي ببحث السبائك ، أه ، هل تمانع؟”
رأى العندليب دوديان يدخل المختبر لكنها لم تقل أي شيء واستمرت في تجاربها.
سعل دوديان: “لا يوجد شيء لأمانعه. هل تجرين هذه التجارب حتى تتمكني من الحصول على شارة الخيميائي الرسمية؟”
كلاهما غادر المختبر.
“حسناً ، إذا حصلت على النتائج التي آملها ، فسأكون قادرًة على الحصول عليها” ، أومأت العندليب برأسها بقوة.
رأى بارتون أن دوديان لم يذكر المال لذا شعر بالارتياح و قال: “في الأيام الثلاثة الماضية بحثنا في كل مكان ولكننا لم نعثر على مكان مناسب بعد. واليوم ، انه دور كروين للبحث لكنه لم يعد بعد. “
عرف دوديان أن أكثر مواد السبائك شهرة في العصر القديم كانت سبائك الألومنيوم الطبيعية. ولكن لم يكن هناك ذهب في سبائك الألومنيوم. كان الذهب نادرًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، سيكون هناك عناصر معدنية أخرى يتم توليفها في المجوهرات الذهبية بسبب ندرتها. علاوة على ذلك ، تم استخدام سبائك الألومنيوم في العديد من منتجات الصناعات الثقيلة.
“أدخلوا.” وأشار الشخص طويل القامة إلى الباب الثاني.
“ومع ذلك لإنشاء سبيكة الألومنيوم ، فأنت بحاجة إلى إجراء تحليل كهربائي للمعادن. لذلك عليك الحصول على الكهرباء أولاً.” كان دوديان محبطًا لأنه كان قادرًا على رؤية قيود الأدوات المستخدمة.
العندليب اندهشت قليلاً ، “سبائك؟ إنه اسم جيد. سأدعوا تجاربي ببحث السبائك ، أه ، هل تمانع؟”
رأى العندليب أن دوديان كان صامتا: “ما هو اتجاه تجربتك؟”
كان رأس دوديان نصف مغطى برداء وهو ينزل من العربة. دفع الأجرة وارتدى القناع على الفور. ذهب إلى أمام مبنى صغير كان الرقم “23” معلقًا خارجه. كانت جميع أنحاء المنزل مغطاة بالأوراق وقد أعطت شعورًا بأنه لم يكن أحد يعيش في هذا المنزل منذ مدة طويلة.
“أنا؟” فكر دوديان ، وقال: “أنا أدرس” الكهرباء “. “
كان رأس دوديان نصف مغطى برداء وهو ينزل من العربة. دفع الأجرة وارتدى القناع على الفور. ذهب إلى أمام مبنى صغير كان الرقم “23” معلقًا خارجه. كانت جميع أنحاء المنزل مغطاة بالأوراق وقد أعطت شعورًا بأنه لم يكن أحد يعيش في هذا المنزل منذ مدة طويلة.
فوجئت العندليب حيث نظرت إلى عينيه: “ألا تقوم ببعض التجارب الأساسية للتعرف على الكيفيات قبل الذهاب مع أشياء من هذا القبيل؟”
جاء الفأر يرتدي قناعا. لقد اندهش عندما رأى دوديان: “كيف أتيت مبكرًا؟”
رأئ دوديان أنها حاولت إقناعه لأنها كانت تشعر بالقلق من أن طموحاته ستكون مرتفعة للغاية. في الواقع ، كانت هذه هي المشكلة الشائعة لمعظم الخيميائيين. أراد بعض المبتدئين مباشرة إنشاء “حجر الفيلسوف” والحصول على كنز الخيمياء النهائي. ومع ذلك ، كانت رغبة غريب اطوار تماما.
نظر بارتون إلى وجهه المتغير قليلاً فأجاب: “لا ، لن يحدث شيء. إنه ذكي جدًا”.
ومع ذلك ، لم يكن “جاهل لا يعرف الخوف”. كل الأشياء التي أراد خلقها تحتاج إلى دعم من الكهرباء. لذا فإن إمداد “الكهرباء” كان أول مشكلة يجب حلها.
دوديان عرى صدره ، وكشف عن وشم الصليب الأسود. في هذا الوقت ، شعر فجأة أن وشم الفأر جاء مع مزايا. كان أكثر ملاءمة وسهولة للتحقق من الهوية. لحسن الحظ ، إذا كان بإمكانه أن يصبح عالمًا خيميائيًا رسميًا ، فإن إظهار الشارة سيكون كافيًا للتحقق.
علاوة على ذلك ، فقد أثبت العالم الحديث القديم أنه بدون كهرباء فإن المجتمع البشري بأسره سوف يعاني من الشلل. جلب وجود الكهرباء البشرية من العصور القديمة إلى العصر الصناعي. كان عاملا هاما للبشر لتحسن والتطور.
AhmedZirea
هز دوديان رأسه وقال سيلتزم بتجاربه الخاصة.
فجأة ، اختفت إحدى الروائح.
رأى العندليب عناده لذلك تجنبن الحديث أكثر عن الموضوع. كما أن التدخل في تجارب الآخر لم يكن شيئًا جيدًا.
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
في هذا الوقت ، رأى الفأر الذي خرج دوديان و العندليب: “ما الذي تتحدثون عنه يا رفاق؟”
كلاهما غادر المختبر.
“تجارب” ، قالت العندليب عرضا.
عندما كان الاثنان في الداخل ، تحدث الشخص طويل القامة: “من فضلك أظهر وشمك”.
لم يسأل الفأر عن التفاصيل و نظر إلى دوديان: “هل أنت مستعد؟ سآخذك إلى السوق؟ هل حصلت على ما يكفي من المال عندما عدت إلى المنزل؟”
أومئ برأسه: “يجب أن نلتقي في شارع 23 غربًا. هل تعرف المكان؟ إذا لم تجده اسأل شخصًا ما!”
“يجب أن يكون كافيا” ، أجاب دوديان.
“أنا؟” فكر دوديان ، وقال: “أنا أدرس” الكهرباء “. “
أومئ برأسه: “يجب أن نلتقي في شارع 23 غربًا. هل تعرف المكان؟ إذا لم تجده اسأل شخصًا ما!”
فجأة ، اختفت إحدى الروائح.
“موافق” ، أومئ دوديان.
ذهب الفأر للأمام وتبعه دوديان.
كلاهما غادر المختبر.
قال بارتون ، “هل وجدت مصنعًا مهجورًا أو أي مكان آخر مناسب؟”
لم يكن يعرف المكان فاستأجر عربة لنقله مباشرة إلى الشارع الغربي. بسبب طول الرحلة قام بدفع عدد قليل من العملات المعدنية على شكل فاتورة. كان قادرا على تحمل تكاليف النقل وقد كان فعالا.
كان رأس دوديان نصف مغطى برداء وهو ينزل من العربة. دفع الأجرة وارتدى القناع على الفور. ذهب إلى أمام مبنى صغير كان الرقم “23” معلقًا خارجه. كانت جميع أنحاء المنزل مغطاة بالأوراق وقد أعطت شعورًا بأنه لم يكن أحد يعيش في هذا المنزل منذ مدة طويلة.
كان الشارع الغربي مكانًا بعيدًا. لم تكن هناك متاجر في الشارع. كانت هناك منازل سكنية فقط. كان شارعًا قاتمًا تهب فيه رياح باردة مرة من حين لآخر.
دوديان والباقي تجاذبوا اطراف الحديث في الكوخ الصغير. لم يمر وقت طويل قبل أن يأتي كروين من الخارج حاملاً ثلاثة أشياء ملفوفة في ورقة زيتية. وتحدث وهو يدخل: “لقد أحضرت بعض الأرز. هل أنتم جائعون …” لقد فوجئ عندما رأى دوديان في الداخل.
كان رأس دوديان نصف مغطى برداء وهو ينزل من العربة. دفع الأجرة وارتدى القناع على الفور. ذهب إلى أمام مبنى صغير كان الرقم “23” معلقًا خارجه. كانت جميع أنحاء المنزل مغطاة بالأوراق وقد أعطت شعورًا بأنه لم يكن أحد يعيش في هذا المنزل منذ مدة طويلة.
علاوة على ذلك ، فقد أثبت العالم الحديث القديم أنه بدون كهرباء فإن المجتمع البشري بأسره سوف يعاني من الشلل. جلب وجود الكهرباء البشرية من العصور القديمة إلى العصر الصناعي. كان عاملا هاما للبشر لتحسن والتطور.
ومع ذلك ، كان بامكانه اشتمام روائح ثلاثة أو أربعة من البشر في الداخل.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
فجأة ، اختفت إحدى الروائح.
أومئ. كان من الجيد أن يرى أنهم لم يحاولوا الهرب بالمال. في الواقع ، أراد في أعماقه اختبارهم عن طريق منحهم العملات الذهبية. بعد كل شيء ، إذا قدم لهم الكثير من المال ، فلن يتردد الفقراء في السرقة أو القتل. ومع ذلك ، لم يغادر بارتون والآخرون و قرروا متابعة دوديان لبقية حياتهم.
كان دوديان مندهشا. كان كما لو اختفى صاحب الرائحة في الهواء الرقيق تمامًا.
على الرغم من أن لديهم إعاقات جسدية ولكن عقولهم كانت حساسة للغاية. ليس أقل شأناً من أولئك الذين يتمتعون بلياقة بدنية ، وأكثر ذكاءً وحذرًا من الأشخاص العاديين.
كان دوديان في حيرة لكنه لم يأخذ زمام المبادرة لدخول المبنى الصغير. بدلاً من ذلك ، انتظر في الجوار بالقرب من الباب.
“أنا؟” فكر دوديان ، وقال: “أنا أدرس” الكهرباء “. “
جاء الفأر يرتدي قناعا. لقد اندهش عندما رأى دوديان: “كيف أتيت مبكرًا؟”
رأى العندليب عناده لذلك تجنبن الحديث أكثر عن الموضوع. كما أن التدخل في تجارب الآخر لم يكن شيئًا جيدًا.
كان دوديان يعرف أن الفأر قد جرى على طول الطريق بسبب نبض قلبه الجامح وأنفاسه: “أنا آسف لأنك اضطرت إلى الجري …”
جاء الفأر يرتدي قناعا. لقد اندهش عندما رأى دوديان: “كيف أتيت مبكرًا؟”
ولوح الفأر بيده: “إنها أشياء صغيرة زميل. نحن صحابة. حسنا ، سوف آخذك للداخل.” ثم سار إلى الباب الأمامي للمنزل وبدأ في الدق بلطف على الباب.
كان دوديان مندهشا. كان كما لو اختفى صاحب الرائحة في الهواء الرقيق تمامًا.
لاحظ دوديان أنه طرق الباب بتردد معين. في جميع الدقات الثلاثة. الأولى كانت خفيفة ، والثانية بطيئة ، والثالثة سريعة.
“سبائك؟” فوجأ دوديان لحظة.
بعد فترة وجيزة من دق الباب ، فتح الباب. نظر شخص يرتدي قناعًا أبيض وثوبًا أسود إليهم بلامبالاة: “تعالوا”.
رغم أنهم سمعوا كلمات دوديان لكنهم ما زالوا يعتذرون عن عدم أهليتهم.
ذهب الفأر للأمام وتبعه دوديان.
رأى العندليب أن دوديان كان صامتا: “ما هو اتجاه تجربتك؟”
عندما كان الاثنان في الداخل ، تحدث الشخص طويل القامة: “من فضلك أظهر وشمك”.
{هذا المصطلح قد بحثت فيه مطولا و لديه عدة مفردات اخرى ولكني سأختار ‘سبيكة’ لأنها مناسبة أكثر. بالمناسبة انها نتيجة خلط مادة معدنية مع مادة معدنية اخرى للحصول على سبيكة معدنية تخدم الغرض من صنعها(المتانة،المقاومة…)}
رفع الفأر رداءه فوق معصمه ، وكشف عن وشم الخطاف الأسود.
رأى العندليب عناده لذلك تجنبن الحديث أكثر عن الموضوع. كما أن التدخل في تجارب الآخر لم يكن شيئًا جيدًا.
دوديان عرى صدره ، وكشف عن وشم الصليب الأسود. في هذا الوقت ، شعر فجأة أن وشم الفأر جاء مع مزايا. كان أكثر ملاءمة وسهولة للتحقق من الهوية. لحسن الحظ ، إذا كان بإمكانه أن يصبح عالمًا خيميائيًا رسميًا ، فإن إظهار الشارة سيكون كافيًا للتحقق.
رأئ دوديان أنها حاولت إقناعه لأنها كانت تشعر بالقلق من أن طموحاته ستكون مرتفعة للغاية. في الواقع ، كانت هذه هي المشكلة الشائعة لمعظم الخيميائيين. أراد بعض المبتدئين مباشرة إنشاء “حجر الفيلسوف” والحصول على كنز الخيمياء النهائي. ومع ذلك ، كانت رغبة غريب اطوار تماما.
نظرت الشخصية طويلة القامة على الوشم و لم يقل أي شيء. التفت إلى الشخصين داخل المبنى وحصل على زجاجة منهم. كانت مليئة بماء برتقالي: “أول شيء هو أننا سوف نساعدكم على التخلص من الرائحة. لكي لا تكون كلاب الكنيسة المقدسة على علم بوجودكم داخل المكان”. ثم شرب قليلا من الماء البرتقالي ورشه على رأسي دوديان و الفأر.
أومئ. كان من الجيد أن يرى أنهم لم يحاولوا الهرب بالمال. في الواقع ، أراد في أعماقه اختبارهم عن طريق منحهم العملات الذهبية. بعد كل شيء ، إذا قدم لهم الكثير من المال ، فلن يتردد الفقراء في السرقة أو القتل. ومع ذلك ، لم يغادر بارتون والآخرون و قرروا متابعة دوديان لبقية حياتهم.
فجأة ، أحس دوديان أن الرائحة القادمة منه والفأر تتلاشى.
“حسناً ، إذا حصلت على النتائج التي آملها ، فسأكون قادرًة على الحصول عليها” ، أومأت العندليب برأسها بقوة.
“أدخلوا.” وأشار الشخص طويل القامة إلى الباب الثاني.
ومع ذلك ، لم يكن “جاهل لا يعرف الخوف”. كل الأشياء التي أراد خلقها تحتاج إلى دعم من الكهرباء. لذا فإن إمداد “الكهرباء” كان أول مشكلة يجب حلها.
قام شخصين كانا واقفين أمام الباب بفتحه ، مشيرين إليهما للدخول.
دوديان لم يقل أي شيء كما رأى موقفهم. على الرغم من أن بارتون والآخرين كانوا أيتامًا إلا أن دار الأيتام قد علمتهم بعض المعرفة الأساسية. خاصة كيفية حماية أنفسهم في المجتمع.
بواسطة :
نظرت الشخصية طويلة القامة على الوشم و لم يقل أي شيء. التفت إلى الشخصين داخل المبنى وحصل على زجاجة منهم. كانت مليئة بماء برتقالي: “أول شيء هو أننا سوف نساعدكم على التخلص من الرائحة. لكي لا تكون كلاب الكنيسة المقدسة على علم بوجودكم داخل المكان”. ثم شرب قليلا من الماء البرتقالي ورشه على رأسي دوديان و الفأر.
وضع كروين الأشياء وهز رأسه قائلاً: “لم أتمكن من العثور على مكان مناسب. كان هناك العديد من المصانع للإيجار ولكن ليس في مناطق نائية. وكانت الأسعار مرتفعة قليلاً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
