سيكون من الصعب للغاية إطلاق هدف على بعد 100 متر في الأوقات الماضية . لكن دوديان والصيادين الخمسة المتدربين لم يعودوا أشخاصًا من الأوقات الماضية. عرف دوديان أن المتدربين تلقوا “النعم” حيث يمكنهم بسهولة سحب الأوتار.
…
يقع حقل تدريب الرماة على الجانب الآخر من القلعة بالقرب من النهر. كان مكانًا واسعًا جدًا ممتلئا بالأعشاب و لا شيء آخر. في الوقت الحالي ، كان هناك خمسة اشخاص يقفون هناك . كانت لديهم أقواس و سهام . و كانت الأهداف 100 متر بعيدة عنهم.
سرعان ما هبطت الشمس عند الغروب.
الأربعة منهم كانو رجالا بينما الخامس كان امرأة. كان لكل منهم خادمان بجانبهما في انتظار تسليم السهام أو الاحتياجات الأخرى.
“أنا هنا لأقدم لكن رفيقًا جديدًا. في الواقع ، انه سلفكم في منطق معين {سلف هنا يقصد بها الشخص القديم في المنصب مثل السينباي}” ، قال الشاب وهو يشير إلى دوديان : ” اسمه دين وسوف يتدرب معكم من اليوم فصاعدًا”.
جاء الشاب إلى المكان وصفق كفيه. توقف الخمسة منهم واستداروا للنظر.
سرعان ما هبطت الشمس عند الغروب.
“أنا هنا لأقدم لكن رفيقًا جديدًا. في الواقع ، انه سلفكم في منطق معين {سلف هنا يقصد بها الشخص القديم في المنصب مثل السينباي}” ، قال الشاب وهو يشير إلى دوديان : ” اسمه دين وسوف يتدرب معكم من اليوم فصاعدًا”.
واصل دوديان الرمي.
كل الخمسة منهم لاحظوا دوديان. الانطباع الأول كان وسيمًا والثاني هادئًا.
كان دوديان قد أطلق ثمان مائة سهم. ومع ذلك ، كان معدل ضربه الناجح يتراجع مع زيادة الألم في ذراعيه مع كل طلقة. ومع ذلك استمر في إطلاق لأن اليوم كان يدرب ذراعيه فقط و يحاول الحصول على الشعور بالرميات .
“مدرب ، هو مبتدئ اليس كذلك؟ كيف أصبح سلفنا؟” أحد الشبان ذوي البشرة البيضاء عبس.
جاء الشاب نحو رف شاغر: “هذا هو موضعك. بسبب بنيتك ، يجب أن ترمي ألف مرة على الأقل قبل انتهاء التدريب . لن تتمكن من تناول الطعام قبل الانتهاء من التدريب . لذا عندما تنتهي من ألف رمية ، يكون التدريب قد انتهى لهذا اليوم . “
ابتسم الشاب: “اعتاد دين أن يكون زبالًا ولكنه حصل عن غير قصد على علامات سحرية . إنه صياد جدير ولكنه يفتقر إلى المهارات المهنية . سوف يدرس هنا لمدة عام حتى يتخرج ومن الطبيعي أن يكون سلفكم ما لم تتمكنوا من إنهاء تدريبكم قبل أن يتخرج “.
وقف دوديان تحت غروب الشمس . كانت هناك قطرات من العرق تتساقط من وجهه وهو يواصل الرمي. بعد كل رمية ، سيظهر صوت في قلبه ينصحه بالتوقف لأخذ استراحة . ومع ذلك ، في كل مرة كان يفكر في اللآموتى والوحوش خارج الجدار العملاق ، و في مظهرهم الشرس والشعور بالعجز الذي شعر به عندما طاردوه ، سيغلي دمه وسيواصل الرمي.
لقد فوجئوا جميعًا ، لم يستطيعوا المساعدة و أخذوا نظرات قليلة أخرى لدوديان .
“يبدو أن ميزة الصياد ليست أكثر من تعزيز بدني ، لا شيء مميز . ” لم يكن الصبي مهتما بشأن دوديان بعد الآن كما استمر في تدريبه على الرماية .
جاء الشاب نحو رف شاغر: “هذا هو موضعك. بسبب بنيتك ، يجب أن ترمي ألف مرة على الأقل قبل انتهاء التدريب . لن تتمكن من تناول الطعام قبل الانتهاء من التدريب . لذا عندما تنتهي من ألف رمية ، يكون التدريب قد انتهى لهذا اليوم . “
كان التدريب الأولي مجرد رماية متكررة . كان الهدف هو تحسين دقة الأسهم . كانت أهم طريقة للهجوم للرامي . بسبب إخطاء السهم ، فقد يؤدي ذلك إلى وفاة زميل مأساوية تحت مخالب وحش. لذلك ، كانت المتطلبات المتعلقة بالدقة عند النقطة حيث تقريبًا أرادوا للرامي أن يتغير مع القوس والسهم.
أومئ برأسه. لقد علم بقسوة العالم خارج الجدار العملاق أكثر من الآخرين . لذلك لم يكن غرضه في التدريب إكمال المهمة التي كلفه المدرب بها بل تحسين مهاراته في البقاء على قيد الحياة .
سيكون من الصعب للغاية إطلاق هدف على بعد 100 متر في الأوقات الماضية . لكن دوديان والصيادين الخمسة المتدربين لم يعودوا أشخاصًا من الأوقات الماضية. عرف دوديان أن المتدربين تلقوا “النعم” حيث يمكنهم بسهولة سحب الأوتار.
” خلال الأيام السبعة الأولى ، لن أطلب أي شيء سوى الرمي لألف مرة في اليوم . ومع ذلك ، ستكون هناك متطلبات مثل الاصابات الدقيقة.” لقد تغير موقف الشاب السابق السهل.
كل الخمسة منهم لاحظوا دوديان. الانطباع الأول كان وسيمًا والثاني هادئًا.
أومئ رأسه.
ومع ذلك ، لقد كانت المرحلة الأولى وكانت اصابة الهدف هي مستوى الدخول . لذلك ستزداد الصعوبة مع مرور الوقت!
يبدو أن الشاب قد رتب لخادمين شابين للوقوف أمام المسار الشاغر مقدمًا . قام أحد الخدم بتسليم القوس بصعوبة إلى دوديان بينما قام الآخر بتجهيز السهام .
لم يأخذ دوديان استراحة ولكنه استمر في إطلاق النار.
التقط دوديان القوس الثقيل كما لو كان أخف وزنا من الريشة. استهدف وبدأ الرمي على الفور .
…
شعر الشاب بالملل من المشاهدة فقال لدوديان: “إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، أخبر هذين الشخصين . إنهما الخدم المسؤولان عن تلبية احتياجاتك أثناء التدريب ” .
جاء الشاب إلى المكان وصفق كفيه. توقف الخمسة منهم واستداروا للنظر.
اومئ دوديان رأسه قليلاً واستمر في الرمي.
AhmedZirea
كان التدريب الأولي مجرد رماية متكررة . كان الهدف هو تحسين دقة الأسهم . كانت أهم طريقة للهجوم للرامي . بسبب إخطاء السهم ، فقد يؤدي ذلك إلى وفاة زميل مأساوية تحت مخالب وحش. لذلك ، كانت المتطلبات المتعلقة بالدقة عند النقطة حيث تقريبًا أرادوا للرامي أن يتغير مع القوس والسهم.
98 – آلاف السهام
صبي يبلغ من العمر 13 عامًا كان يقف بجانب دوديان و ينظر إليه بفضول . أراد أن يعرف أي نوع من التأثيرات القوية ستكون للعلامات السحرية.
سرعان ما هبطت الشمس عند الغروب.
قريبا ، شعر الصبي بخيبة أمل لأن مستوى رماية دوديان كان أسوأ منه . بعد 10 طلقات متتالية لم يحقق دوديان الهدف بنجاح ولو مرة واحدة . كلهم كانوا خارج الهدف.
ووش ! ووش ! ووش !
“يبدو أن ميزة الصياد ليست أكثر من تعزيز بدني ، لا شيء مميز . ” لم يكن الصبي مهتما بشأن دوديان بعد الآن كما استمر في تدريبه على الرماية .
لقد فوجئوا جميعًا ، لم يستطيعوا المساعدة و أخذوا نظرات قليلة أخرى لدوديان .
أطلق دوديان مرارًا السهام و تكرارا . لقد أدرك الشعور تدريجياً بعد إطلاق العشرات من الأسهم . كان قادرا على فهم تصور الهدف ، واستيعاب المسافة مع الموقف الفعلي ، وانحراف السهام ، وضخ القوة ، و تغيرات الزاوية وأشياء أخرى كثيرة وهو يتدرب .
ومع ذلك ، لقد كانت المرحلة الأولى وكانت اصابة الهدف هي مستوى الدخول . لذلك ستزداد الصعوبة مع مرور الوقت!
سيكون من الصعب للغاية إطلاق هدف على بعد 100 متر في الأوقات الماضية . لكن دوديان والصيادين الخمسة المتدربين لم يعودوا أشخاصًا من الأوقات الماضية. عرف دوديان أن المتدربين تلقوا “النعم” حيث يمكنهم بسهولة سحب الأوتار.
يقع حقل تدريب الرماة على الجانب الآخر من القلعة بالقرب من النهر. كان مكانًا واسعًا جدًا ممتلئا بالأعشاب و لا شيء آخر. في الوقت الحالي ، كان هناك خمسة اشخاص يقفون هناك . كانت لديهم أقواس و سهام . و كانت الأهداف 100 متر بعيدة عنهم.
كلما تمكنت من سحب الخيط أكثر كلما كانت هناك فوائد أكثر . بادئ ذي بدء ، ستكون قادرًا على إطلاق النار بعيدًا . و الفائدة الثانية هي أن الدقة ستكون اكبر .
“إذا اطلق شخص عادي بعد الخمسين متراً ، فإن الأسهم ستنخفض حيث ستضعف القوة. علاوة على ذلك ، سيكون هناك انحراف عن الهدف بسبب تدفق الهواء. لكن في يداي ، سيكون لهذا القوس الثقيل عندما يصل السهم إلى 80 مترا نفس التأثير كما لو كان على بعد 10 أمتار مني ، لذلك سيظل السهم في ذروة قوته. قوس أقوى ، يعني تحمل التوتر بشكل أفضل . يبدو أنني سأحتاج إلى قوس جيد ! ” سهى دوديان مع شعور الرمي ، وهو يفكر في خطط المستقبل .
المبدأ الأساسي ، كلما أطلقت بشكل أقرب ، كان أسهل أن تضرب ، يعتمد على قوة الرامي !
…
“إذا اطلق شخص عادي بعد الخمسين متراً ، فإن الأسهم ستنخفض حيث ستضعف القوة. علاوة على ذلك ، سيكون هناك انحراف عن الهدف بسبب تدفق الهواء. لكن في يداي ، سيكون لهذا القوس الثقيل عندما يصل السهم إلى 80 مترا نفس التأثير كما لو كان على بعد 10 أمتار مني ، لذلك سيظل السهم في ذروة قوته. قوس أقوى ، يعني تحمل التوتر بشكل أفضل . يبدو أنني سأحتاج إلى قوس جيد ! ” سهى دوديان مع شعور الرمي ، وهو يفكر في خطط المستقبل .
سرعان ما هبطت الشمس عند الغروب.
ووش ! ووش ! ووش !
بواسطة :
أطلق النار باستمرار على الأسهم بينما كان الخادم في الجانب يساعد في ملء السلة.
سرعان ما هبطت الشمس عند الغروب.
بعد مائتي سهم ، تم تحسين معدل اصابة دوديان للهدف بشكل ملحوظ . في الأساس ، كان يضرب مرتين من أصل 10 مرات . ولكن بسبب تحسن لياقته البدنية ، بمجرد أن يكون ماهرًا بما يكفي ، فإن معدل اصابته للهدف سيزداد بسرعة.
الخمول فطري ، لكن الإصرار هو اختيارك.
ومع ذلك ، لقد كانت المرحلة الأولى وكانت اصابة الهدف هي مستوى الدخول . لذلك ستزداد الصعوبة مع مرور الوقت!
فكر دوديان في اللآموتى خارج الجدار العملاق. ضاقت عينيه واستهدف رأس الهدف لأنه كان الجزء القاتل من اللآموتى.
اخذ الصبي بجانبه استراحة . عن غير قصد ألقى نظرة خاطفة على هدف دوديان . و صُعق لأن 30 من تسديدات دوديان قد تم تسميرها بالفعل على الهدف . في حين ، و في الوقت نفسه ، أطلق الصبي 160 سهما فقط . حتى لو كان دوديان أسرع منه ، فلقد كانت هناك فجوة صغيرة. وعلى الرغم من أنه لا يمكن مقارنة دوديان به ، إلا أن مهارته كانت تتحسن بمعدل مذهل وكانت أكثر من كافية للوصول إلى متطلبات المدرب .
صبي يبلغ من العمر 13 عامًا كان يقف بجانب دوديان و ينظر إليه بفضول . أراد أن يعرف أي نوع من التأثيرات القوية ستكون للعلامات السحرية.
“غير الأهداف” ، قال دوديان.
وقف دوديان تحت غروب الشمس . كانت هناك قطرات من العرق تتساقط من وجهه وهو يواصل الرمي. بعد كل رمية ، سيظهر صوت في قلبه ينصحه بالتوقف لأخذ استراحة . ومع ذلك ، في كل مرة كان يفكر في اللآموتى والوحوش خارج الجدار العملاق ، و في مظهرهم الشرس والشعور بالعجز الذي شعر به عندما طاردوه ، سيغلي دمه وسيواصل الرمي.
وضع الموظف على الفور بدلة سوداء ودرع وجرى بعناية لتجديد الهدف.
جاء الشاب إلى المكان وصفق كفيه. توقف الخمسة منهم واستداروا للنظر.
لم يأخذ دوديان استراحة ولكنه استمر في إطلاق النار.
واصل دوديان الرمي.
رمى رمية وأصاب الهدف.
سيكون من الصعب للغاية إطلاق هدف على بعد 100 متر في الأوقات الماضية . لكن دوديان والصيادين الخمسة المتدربين لم يعودوا أشخاصًا من الأوقات الماضية. عرف دوديان أن المتدربين تلقوا “النعم” حيث يمكنهم بسهولة سحب الأوتار.
أطلق دوديان مرة اخرى وأصاب الهدف.
واصل دوديان الرمي.
واصل دوديان الرمي.
يبدو أن الشاب قد رتب لخادمين شابين للوقوف أمام المسار الشاغر مقدمًا . قام أحد الخدم بتسليم القوس بصعوبة إلى دوديان بينما قام الآخر بتجهيز السهام .
قريباً ، ضربت خمسة أسهم من أصل عشرة الهدف. رغم أن ثلاثة أسهم من أصل خمسة كانت تصل إلى الحافة الخارجية للهدف ، إلا أن النتائج كانت جيدة جدًا.
“غير الأهداف” ، قال دوديان.
فكر دوديان في اللآموتى خارج الجدار العملاق. ضاقت عينيه واستهدف رأس الهدف لأنه كان الجزء القاتل من اللآموتى.
أومئ رأسه.
بعد أربعمائة طلقة مستمرة ، شعر دوديان بالألم في ذراعيه. توقف حتى ترتاح ذراعيه بعض الشيء.
أطلق دوديان مرارًا السهام و تكرارا . لقد أدرك الشعور تدريجياً بعد إطلاق العشرات من الأسهم . كان قادرا على فهم تصور الهدف ، واستيعاب المسافة مع الموقف الفعلي ، وانحراف السهام ، وضخ القوة ، و تغيرات الزاوية وأشياء أخرى كثيرة وهو يتدرب .
سرعان ما هبطت الشمس عند الغروب.
أومئ برأسه. لقد علم بقسوة العالم خارج الجدار العملاق أكثر من الآخرين . لذلك لم يكن غرضه في التدريب إكمال المهمة التي كلفه المدرب بها بل تحسين مهاراته في البقاء على قيد الحياة .
كان دوديان قد أطلق ثمان مائة سهم. ومع ذلك ، كان معدل ضربه الناجح يتراجع مع زيادة الألم في ذراعيه مع كل طلقة. ومع ذلك استمر في إطلاق لأن اليوم كان يدرب ذراعيه فقط و يحاول الحصول على الشعور بالرميات .
يبدو أن الشاب قد رتب لخادمين شابين للوقوف أمام المسار الشاغر مقدمًا . قام أحد الخدم بتسليم القوس بصعوبة إلى دوديان بينما قام الآخر بتجهيز السهام .
في هذا الوقت ، كان الخمسة صيادين المتدربين قد أكملوا بالفعل مهامهم وكانوا يلهثون بسبب الإرهاق. قالوا بضع كلمات لدوديان قبل المغادرة.
بعد أربعمائة طلقة مستمرة ، شعر دوديان بالألم في ذراعيه. توقف حتى ترتاح ذراعيه بعض الشيء.
وقف دوديان تحت غروب الشمس . كانت هناك قطرات من العرق تتساقط من وجهه وهو يواصل الرمي. بعد كل رمية ، سيظهر صوت في قلبه ينصحه بالتوقف لأخذ استراحة . ومع ذلك ، في كل مرة كان يفكر في اللآموتى والوحوش خارج الجدار العملاق ، و في مظهرهم الشرس والشعور بالعجز الذي شعر به عندما طاردوه ، سيغلي دمه وسيواصل الرمي.
AhmedZirea
الخمول فطري ، لكن الإصرار هو اختيارك.
قريبا ، شعر الصبي بخيبة أمل لأن مستوى رماية دوديان كان أسوأ منه . بعد 10 طلقات متتالية لم يحقق دوديان الهدف بنجاح ولو مرة واحدة . كلهم كانوا خارج الهدف.
…
…
…
“أنا هنا لأقدم لكن رفيقًا جديدًا. في الواقع ، انه سلفكم في منطق معين {سلف هنا يقصد بها الشخص القديم في المنصب مثل السينباي}” ، قال الشاب وهو يشير إلى دوديان : ” اسمه دين وسوف يتدرب معكم من اليوم فصاعدًا”.
بواسطة :
لم يأخذ دوديان استراحة ولكنه استمر في إطلاق النار.
يقع حقل تدريب الرماة على الجانب الآخر من القلعة بالقرب من النهر. كان مكانًا واسعًا جدًا ممتلئا بالأعشاب و لا شيء آخر. في الوقت الحالي ، كان هناك خمسة اشخاص يقفون هناك . كانت لديهم أقواس و سهام . و كانت الأهداف 100 متر بعيدة عنهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
