” سعادتك ، لقد تم إكمال مهمة الألف سهم الخاصة بك لهذا اليوم.” تردد أحد الخدم للحظة لكنه أوقف تدريب دوديان لتذكيره بمهمة المدرب .
دوديان كان لا يزال لديه القوس والسهام. كان كل سحب للخيط صعبًا للغاية و مؤلما لكنه لا زال يرمي السهام . نظر الخادمان اللذان وقفا بجانب دوديان إلى بعضهما البعض في دهشة. لقد أعطوه السلة السابعة والخمسين من الأسهم. كان لكل سلة عشرين سهمًا ، لذا فقد تجاوز علامة الالف سهما التي قدمها المدرب له.
دوديان كان لا يزال لديه القوس والسهام. كان كل سحب للخيط صعبًا للغاية و مؤلما لكنه لا زال يرمي السهام . نظر الخادمان اللذان وقفا بجانب دوديان إلى بعضهما البعض في دهشة. لقد أعطوه السلة السابعة والخمسين من الأسهم. كان لكل سلة عشرين سهمًا ، لذا فقد تجاوز علامة الالف سهما التي قدمها المدرب له.
زاد عدد الرميات التي قام بها دوديان إلى 1800 سهم يوميًا .
” سعادتك ، لقد تم إكمال مهمة الألف سهم الخاصة بك لهذا اليوم.” تردد أحد الخدم للحظة لكنه أوقف تدريب دوديان لتذكيره بمهمة المدرب .
99 – الإفراط في التدريب
قال دوديان: ” أعرف ، استمر في تغيير السهام “.
فوجئ الخمسة الآخرون بتحسنه خلال بضعة أيام فقط .
منتهيا من السلة واصل سحب القوس للرمي.
استقبلوا دوديان وبدأوا في التدريب .
لقد كان متعبا للغاية لذا أخذ القليل من الراحة لاستعادة بعض القوة لمواصلة الرمي .
اومئ دوديان برأسه .
كانت الساعة الثامنة ليلا عندما اهتزت ذراع دوديان لأنه لم يعد قادرًا على سحب الوتر. كان يعلم أنه يجب عليه التوقف ، لذلك سأل الخادم الشاب الذي كان بجواره: “كم عدد الأسهم؟”
لقد كان متعبا للغاية لذا أخذ القليل من الراحة لاستعادة بعض القوة لمواصلة الرمي .
أجاب الخادم: “المائة الثانية عشرة وتسعين سهما”. {1290}
و في غمضة عين قد مر أسبوع .
أخذ دوديان نفسًا كما فكر في ذهنه: “الفرق هو عشرة سهام للفها”. كان ينوي الراحة لفترة من الوقت.
بعد تناول الطعام ، عاد دوديان إلى الغرفة التي رتبها المدرب الشاب للنوم.
بعد الراحة المتقطعة ، قضى دوديان ربع ساعة من الجهد للرمي ليكمل في النهاية 10 أسهم أخرى . كان راضيًا ومستعدًا للمغادرة.
الليلة مرت بسرعة. في اليوم التالي ، استيقظ دوديان في الوقت المحدد وجاء إلى القاعة أسفل القلعة . رأى الكثير من الأطفال حول سنه . ورأى الرماة المتدربين هناك أيضا.
في هذا الوقت ، جاء المدرب وسأل بلهجة مفاجئة: “ألم تكمل بعد؟”
دوديان كان لا يزال لديه القوس والسهام. كان كل سحب للخيط صعبًا للغاية و مؤلما لكنه لا زال يرمي السهام . نظر الخادمان اللذان وقفا بجانب دوديان إلى بعضهما البعض في دهشة. لقد أعطوه السلة السابعة والخمسين من الأسهم. كان لكل سلة عشرين سهمًا ، لذا فقد تجاوز علامة الالف سهما التي قدمها المدرب له.
“لقد تم ذلك” ، لهث دوديان.
أومئ دوديان برأسه لكنه لم يقل أي شيء . في الواقع ، زاد الآن عدد الأسهم التي أصابت الهدف إلى 500 سهم . ما يقرب من ضعف القدر الذي حدده المدرب . ومع ذلك ، لم يهتم كثيرًا بالمهام التي حددها المدرب لأن هدفه كان أن وراء الحد . أراد أن يضغط على نفسه الى حدودها !
نظر المعلم إلى الخادمين اللذان كانا قريبين و هم أومأوا برأسهم قليلاً. كانوا يعلمون أن دوديان لم يكن يخدع أحدا. ابتسم الشاب وقال: “لقد حان الوقت للراحة إذن . هذه الألف سهم كانت تعتمد على قدرة التحمل الجسدية. كان الآخرون قد بدأو برمي ثلاثمائة سهم كل يوم و يصلون الآن إلى ثمانمائة سهام كل يوم. بعد كل شيئ فهم أضعف جسديا منك ، لذا سنزيد تدريجياً الكمية في التدريب الخاص بك. لا تهمله وتكون كسولًا!
أخذ دوديان نفسًا كما فكر في ذهنه: “الفرق هو عشرة سهام للفها”. كان ينوي الراحة لفترة من الوقت.
اومئ دوديان برأسه .
قال دوديان بأدب ” ستحصل على علامات سحرية أيضًا ” .
ولوح المدرب الشاب بيده لإقالته: “عد واستريح جيدًا”.
كانت الحياة الروتينية مملة للغاية للأطفال في هذا العمر بسبب الدورة التدريبية الفردية . لكن دوديان كان صبورًا لأنه كان على دراية ولديه خبرة مباشرة في وحشية و دمار العالم خارج الجدار العملاق. كانت الرغبة في القوة تزداد قوة مع كل سهم.
سلم دوديان القوس والسهام للخادم ، وانصرف عن العشب. لقد كان متعبا لدرجة أن كلا ذراعيه كانا يرتجفان قليلا.
فوجئ الخمسة الآخرون بتحسنه خلال بضعة أيام فقط .
كان عليه النوم في مكان رتبه الاتحاد و الذي كان على مقربة من القلعة. جاء دوديان إلى غرفة الطعام. كان يعلم أن حياة الصيادين كانت مختلفة تمامًا عن حياة الزبالين. يمر الزبالون بتدريب شاق ويعيشون في ظروف سيئة ويتناولون طعامًا سيئًا.
“صباح الخير.” رأى الصبي دوديان واستقبله بعفوية: “اسمي تكسون. سمعت أنك عدت في وقت متأخر الليلة الماضية. اليوم الأول صعب للغاية. لقد أعطاك في الواقع ألف سهم لإكماله. حقا ، إن الأشخاص ذوي العلامات السحرية لديهم متطلبات مرعبة “.
كان مختلفا تماما عن الصيادين. طالما تم الانتهاء من المهام اليومية ، كانت الجوانب الأخرى للتمتع المادي مفيدة للغاية.
قال دوديان بأدب ” ستحصل على علامات سحرية أيضًا ” .
كان الطاهي جاهزًا لطهي الوجبات عرضًا في أي وقت قبل الساعة 9 مساءً. علاوة على ذلك ، لم يكن هناك حد لمقدار ما يمكنك تناوله.
زاد عدد الرميات التي قام بها دوديان إلى 1800 سهم يوميًا .
وصل دوديان على الفور في الساعة 8.30. كانت هناك شريحة لحم مقلية طازجة و فطائر اللسان الحاد جاهزة له. كان طعام الأرستقراطيين المفضل.
قال دوديان: ” أعرف ، استمر في تغيير السهام “.
بعد تناول الطعام ، عاد دوديان إلى الغرفة التي رتبها المدرب الشاب للنوم.
ومع ذلك ، فقد قامو بتفسير تحسن دوديان على أن كل شيء مرتبط بوجود العلامات السحرية .
كانت الغرفة مستقلة و واسعة للغاية. هو استمتع بهذا الحدث النادر.
لقد كان متعبا للغاية لذا أخذ القليل من الراحة لاستعادة بعض القوة لمواصلة الرمي .
الليلة مرت بسرعة. في اليوم التالي ، استيقظ دوديان في الوقت المحدد وجاء إلى القاعة أسفل القلعة . رأى الكثير من الأطفال حول سنه . ورأى الرماة المتدربين هناك أيضا.
بعد الراحة المتقطعة ، قضى دوديان ربع ساعة من الجهد للرمي ليكمل في النهاية 10 أسهم أخرى . كان راضيًا ومستعدًا للمغادرة.
“صباح الخير.” رأى الصبي دوديان واستقبله بعفوية: “اسمي تكسون. سمعت أنك عدت في وقت متأخر الليلة الماضية. اليوم الأول صعب للغاية. لقد أعطاك في الواقع ألف سهم لإكماله. حقا ، إن الأشخاص ذوي العلامات السحرية لديهم متطلبات مرعبة “.
بعد رمي حوالي مائة سهم ، رأى الخمسة الآخرين قادمون . المدرب الشاب كان حرا جدا . طالما أنهم أكملوا المهام الموكلة إليهم ، فلن يجبرهم على التدريب . الأمر متروك لهم لترتيب وإدارة أوقاتهم.
قال دوديان بأدب ” ستحصل على علامات سحرية أيضًا ” .
اومئ دوديان برأسه .
فم الصبي ارتد إلى ابتسامة لكنه لم يقل شيئًا. وقال وداعا لدوديان ثم ذهب للحصول على وجبة الإفطار .
عاد دوديان لتناول العشاء والنوم دون فعل أي شيء على الإطلاق.
وقف دوديان أيضًا في قائمة الانتظار للحصول على الإفطار . بعد ليلة من الشفاء كان لا يزال يشعر بألم شديد في ذراعيه . كان يعلم أن التمرين اليوم سيكون أصعب بكثير.
هذه الرغبة قد تغلبت على جميع المصالح الأخرى التي يمكن أن تجلب له الفرح والمرح .
بعد الإفطار أتى دوديان مباشرة إلى الحقل . الخمسة الآخرون لم يأتوا بعد ، ولم يكن الموظفون حاضرين أيضًا. على الرغم من أن دوديان تجاهل كل هذا .
و أكثر من ذلك ، ارتفع عدد السهام التي رماها إلى 1500 سهم . بعد فترة الراحة الليلية ، اختفى ألم ذراعيه وبدأ جسمه في التكيف تدريجياً مع الحالة الجديدة . بحلول اليوم الرابع ، بلغ عدد الأسهم التي تم رميها 1600 سهم.
بعد رمي حوالي مائة سهم ، رأى الخمسة الآخرين قادمون . المدرب الشاب كان حرا جدا . طالما أنهم أكملوا المهام الموكلة إليهم ، فلن يجبرهم على التدريب . الأمر متروك لهم لترتيب وإدارة أوقاتهم.
فوجئ الخمسة الآخرون بتحسنه خلال بضعة أيام فقط .
استقبلوا دوديان وبدأوا في التدريب .
” سعادتك ، لقد تم إكمال مهمة الألف سهم الخاصة بك لهذا اليوم.” تردد أحد الخدم للحظة لكنه أوقف تدريب دوديان لتذكيره بمهمة المدرب .
كانت الحياة الروتينية مملة للغاية للأطفال في هذا العمر بسبب الدورة التدريبية الفردية . لكن دوديان كان صبورًا لأنه كان على دراية ولديه خبرة مباشرة في وحشية و دمار العالم خارج الجدار العملاق. كانت الرغبة في القوة تزداد قوة مع كل سهم.
عاد دوديان لتناول العشاء والنوم دون فعل أي شيء على الإطلاق.
هذه الرغبة قد تغلبت على جميع المصالح الأخرى التي يمكن أن تجلب له الفرح والمرح .
لقد كان متعبا للغاية لذا أخذ القليل من الراحة لاستعادة بعض القوة لمواصلة الرمي .
لم يمر وقت طويل حتى مضى اليوم.
كانت الحياة الروتينية مملة للغاية للأطفال في هذا العمر بسبب الدورة التدريبية الفردية . لكن دوديان كان صبورًا لأنه كان على دراية ولديه خبرة مباشرة في وحشية و دمار العالم خارج الجدار العملاق. كانت الرغبة في القوة تزداد قوة مع كل سهم.
المدرب الشاب جاء عدة مرات لرؤية الحشد يتدرب . قام بتوجيههم للمواضع الأساسية للرماية ، خاصة الطريقة التي لعب بها كتفهم وذراعهم وأجزاء أخرى من الجسم دورها أثناء الرمي . ومع ذلك ، فقد غادر بمجرد إعطائهم النصائح والحيل .
وصل دوديان على الفور في الساعة 8.30. كانت هناك شريحة لحم مقلية طازجة و فطائر اللسان الحاد جاهزة له. كان طعام الأرستقراطيين المفضل.
بحلول الساعة الثامنة مساءً ، تشنجت أذرع دوديان مرة أخرى . كان عليه التوقف حيث قد تجاوز المهمة التي طلب منه القيام به. ومع ذلك ، اليوم كان بالكاد قد قام برمي اثني عشر مائة من الأسهم و التي مقارنة بالأمس كانت مائة سهم أقل . والسبب الرئيسي هو أنه قام بالافراط بالأمس وما زالت الآثار على ذراعيه اليوم.
كانت الحياة الروتينية مملة للغاية للأطفال في هذا العمر بسبب الدورة التدريبية الفردية . لكن دوديان كان صبورًا لأنه كان على دراية ولديه خبرة مباشرة في وحشية و دمار العالم خارج الجدار العملاق. كانت الرغبة في القوة تزداد قوة مع كل سهم.
عاد دوديان لتناول العشاء والنوم دون فعل أي شيء على الإطلاق.
أجاب الخادم: “المائة الثانية عشرة وتسعين سهما”. {1290}
الأيام الاربعة التالية ، دوديان لا زال يعود في الساعة الثامنة ليلًا.
بعد الراحة المتقطعة ، قضى دوديان ربع ساعة من الجهد للرمي ليكمل في النهاية 10 أسهم أخرى . كان راضيًا ومستعدًا للمغادرة.
و أكثر من ذلك ، ارتفع عدد السهام التي رماها إلى 1500 سهم . بعد فترة الراحة الليلية ، اختفى ألم ذراعيه وبدأ جسمه في التكيف تدريجياً مع الحالة الجديدة . بحلول اليوم الرابع ، بلغ عدد الأسهم التي تم رميها 1600 سهم.
AhmedZirea
بسبب التدريب المتطرف ، تم ضبط جسم دوديان بسرعة .
فوجئ الخمسة الآخرون بتحسنه خلال بضعة أيام فقط .
كان معدل الاهداف المصابة أعلى مرتين من النتائج السابقة . تقريبا كل عشرة أسهم كانت تضرب الهدف . واحد فقط أو اثنين من أصل عشرة أسهم من شأنه أن يحيد عن الهدف . بالطبع ، تنطبق هذه الاحتمالات على السهام القليلة الأولى . كلما رمى أكثر ، ارتفع معدل الاهداف الناجحة .
لم يمر وقت طويل حتى مضى اليوم.
فوجئ الخمسة الآخرون بتحسنه خلال بضعة أيام فقط .
قال دوديان بأدب ” ستحصل على علامات سحرية أيضًا ” .
ومع ذلك ، فقد قامو بتفسير تحسن دوديان على أن كل شيء مرتبط بوجود العلامات السحرية .
بواسطة :
في الواقع ، فإن تحسن دوديان قد جعلهم أكثر تنافسية أيضًا . أخذوا الأمر بجدية أكبر لأنهم أرادوا اللحاق بدوديان على الأقل في معدل الاهداف المصابة.
قال دوديان: ” أعرف ، استمر في تغيير السهام “.
و في غمضة عين قد مر أسبوع .
فوجئ الخمسة الآخرون بتحسنه خلال بضعة أيام فقط .
زاد عدد الرميات التي قام بها دوديان إلى 1800 سهم يوميًا .
الأيام الاربعة التالية ، دوديان لا زال يعود في الساعة الثامنة ليلًا.
“يجب أن تكون قد تكيفت حتى الآن ، من اليوم فصاعدًا سيزيد حجم الرميات اليومية إلى 1500 سهم ! ” تكلم المدرب الشاب بلهجة شديدة البرودة : ” علاوة على ذلك ، فإن السهام التي أصابت الهدف يجب أن تصل إلى 300 ! “
99 – الإفراط في التدريب
أومئ دوديان برأسه لكنه لم يقل أي شيء . في الواقع ، زاد الآن عدد الأسهم التي أصابت الهدف إلى 500 سهم . ما يقرب من ضعف القدر الذي حدده المدرب . ومع ذلك ، لم يهتم كثيرًا بالمهام التي حددها المدرب لأن هدفه كان أن وراء الحد . أراد أن يضغط على نفسه الى حدودها !
سلم دوديان القوس والسهام للخادم ، وانصرف عن العشب. لقد كان متعبا لدرجة أن كلا ذراعيه كانا يرتجفان قليلا.
بالنسبة لاستكمال المهام التي حددها المدرب ، لم يعتبرها منافسة على الإطلاق .
بواسطة :
كان معدل الاهداف المصابة أعلى مرتين من النتائج السابقة . تقريبا كل عشرة أسهم كانت تضرب الهدف . واحد فقط أو اثنين من أصل عشرة أسهم من شأنه أن يحيد عن الهدف . بالطبع ، تنطبق هذه الاحتمالات على السهام القليلة الأولى . كلما رمى أكثر ، ارتفع معدل الاهداف الناجحة .
ولوح المدرب الشاب بيده لإقالته: “عد واستريح جيدًا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
