نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 102

الحائك الأسود

الحائك الأسود

الفصل المائة و اثنان : “الحائك الأسود”

كان هؤلاء الوحوش الجياع على وشك الاندفاع اليهم ، عندما قامت جلين بلا شيئ سوى الشخير. ارتعبت الوحوش الجائعة  وتبعثروا بسرعة ، كما لو أنهم واجهوا عدوًا خطيرًا.

 

لرتعش فم دوديان في المشهد و تبعها .

 

أعتقد أن الحائك أفضل

 

 

“حول ماذا تتمحور هذه المهمة العاجلة؟ هل هي خطيرة للغاية؟” دوديان لم يسعه إلا أن يسأل.

 

 

بعد اجتياز غابة الأشجار العملاقة ، لقدخرجو ليروا طريقا سريعا منهارا مغطى بالطحالب.

أجاب المدرب الشاب: “سمعت أن هناك وحشًا نادرًا ظهر . هناك بعض الخطر ولكن الفريق ستقوده جلين. إنها واحدة من أقوى الصيادين في الاتحاد. بالمناسبة ، ستكون مسؤولا فقط عن تتبع الرائحة. سوف يحمونك طالما أنك لا تتخلف عن الركب “.

في بعض الأحيان التقوا الوحوش التي تأثرت بالإشعاع. كانت هناك ثعابين تلتف على جانب الطريق أو مجموعة صغيرة من الذئاب المتناثرة. لقد أثر عليهم الإشعاع في البراري لذا فقد حدثت طفرات طفيفة لأجسادهم. كان لبعض الأجزاء نمو غريب حيث كان غير عادي بالنسبة للحيوانات الطبيعية.

 

بالمناسبة ماذا تعتقدون أفضل ؟ الناسج أو الحائك الأسود؟

“وحش نادر؟” فكر دوديان في الجورانتشي الذي قتل. هل الوحش الجديد مثل ذاك الوحش؟ وتابع: “ألا بأس إذا ذهبت إلى المنطقة السكنية؟”

 

 

“بالطبع لا!” واصل المدرب الشاب السير: “إنه أمر ملح للغاية. سنذهب إلى قاعة القلعة لكي يأخذوك. يجب على الآخرين أن يكونو قد وصلوة الآن”. أمسك يد دوديان وبدأ في الجري دون إعطاء مزيد من الشرح.

كانت هناك امرأة في أوائل العشرينات من عمرها ذات بشرة بيضاء. كانت تبدو جميلة. كانت ترتدي مجموعة سوداء ضيقة من دروع الصيادين . نظرت إلى دوديان وأمرت: “ارتدي درعك على الفور. نحن سنغادر!”

 

 

كان دوديان قلقًا لأن كل شيء حدث على عجل. لم يستطع معرفة كيفية الحصول على القنابل لأنها كانت جزءًا كبيرًا من دفاعه عن نفسه. كان قلقًا على سلامته لأنه لم يكن متأكدًا من أن بإمكانه حماية نفسه بأيديه الفارغة ومهارات الرماية الجديدة.

أجاب المدرب الشاب: “سمعت أن هناك وحشًا نادرًا ظهر . هناك بعض الخطر ولكن الفريق ستقوده جلين. إنها واحدة من أقوى الصيادين في الاتحاد. بالمناسبة ، ستكون مسؤولا فقط عن تتبع الرائحة. سوف يحمونك طالما أنك لا تتخلف عن الركب “.

 

 

مر كلاهما عبر النهر وجاءا إلى الجانب الآخر من الإقليم. كانت القلعة ملونة باللون الأسود. كان هناك جو قاتم يحيط بها.

أجاب شاب آخر: “سمعت أنه كان زبالًا ، وحالفه الحظ أن وضع يده على علامات سحرية”.

 

“لقد أتيتم ، تم فتح الممر لكم.” وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس اتحاد ميلون أمام الجدار العملاق.

أحضر المدرب الشاب دوديان إلى القلعة: “اذهب بسرعة ، إنهم ينتظرونك في الداخل ،سأحصل على بعض الطعام الجاف لأجلك!”

 

 

 

غرق قلب دوديان. التفت وأخذ نفسا عميقا وذهب إلى القلعة.

 

 

كانت هناك امرأة في أوائل العشرينات من عمرها ذات بشرة بيضاء. كانت تبدو جميلة. كانت ترتدي مجموعة سوداء ضيقة من دروع الصيادين . نظرت إلى دوديان وأمرت: “ارتدي درعك على الفور. نحن سنغادر!”

فتح الحراس الباب عندما رأوا دوديان قادمًا.

 

وصلوا إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق.

كان هناك ستة اشخاص في غرفة القلعة ذات الإضاءة الخافتة. كان هناك أربعة رجال وامرأتين يدردشون عندما فتح الباب.و ألقوا نظرة. 

 

 

أحضر المدرب الشاب دوديان إلى القلعة: “اذهب بسرعة ، إنهم ينتظرونك في الداخل ،سأحصل على بعض الطعام الجاف لأجلك!”

“هل هو هذا الرجل الصغير؟” سأل واحد منهم.

 

 

كان هناك ستة اشخاص في غرفة القلعة ذات الإضاءة الخافتة. كان هناك أربعة رجال وامرأتين يدردشون عندما فتح الباب.و ألقوا نظرة. 

 

 

أجاب شاب آخر: “سمعت أنه كان زبالًا ، وحالفه الحظ أن وضع يده على علامات سحرية”.

“هل هو هذا الرجل الصغير؟” سأل واحد منهم.

 

بعد اجتياز غابة الأشجار العملاقة ، لقدخرجو ليروا طريقا سريعا منهارا مغطى بالطحالب.

كانت هناك امرأة في أوائل العشرينات من عمرها ذات بشرة بيضاء. كانت تبدو جميلة. كانت ترتدي مجموعة سوداء ضيقة من دروع الصيادين . نظرت إلى دوديان وأمرت: “ارتدي درعك على الفور. نحن سنغادر!”

 

 

 

شعر دوديان أن المرأة كانت مألوفة. لقد تذكر أنه عندما أصبح للتو زبالًا ، دُعي إلى حفلة أقامها أرستقراطيون. لقد رأى صائدين في ذلك الوقت وكانت المرأة أحدهما. من المفترض ، كانت هي والشاب الآخر من أقوى صيادي الاتحاد . لا عجب أن النبلاء أخذوا المبادرة للتحدث معهم وكان موقفهم ودودًا للغاية.

أجاب شاب آخر: “سمعت أنه كان زبالًا ، وحالفه الحظ أن وضع يده على علامات سحرية”.

 

 

“نعم.” أجاب دوديان. كانت هناك كومة من مجموعات دروع سوداء مكدسة على الكرسي. أخذهم والتقط واحد يتفق مع طوله.

 

 

“لقد أتيتم ، تم فتح الممر لكم.” وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس اتحاد ميلون أمام الجدار العملاق.

بالإضافة إلى الدروع ، كان هناك قوس أسود.

 

 

“نعم.” أجاب دوديان. كانت هناك كومة من مجموعات دروع سوداء مكدسة على الكرسي. أخذهم والتقط واحد يتفق مع طوله.

مدرعا بالكامل ، قال دوديان للمرأة: “أنا مستعد”.

 

 

 

أومأت امرأة قليلاً عندما رأت كفاءة دوديان و استدارت نحو الآخرين: “لقد ظهر حائك أسود . يجب علينا فعل كل ما في وسعنا للقبض عليه. تركه يفلت من قبضتنا ليس خيارًا. هل هذا واضح؟”

 

 

قالت جلين وهي تقفز بسرعة على الطريق السريع “على الجسر”.

“نعم!” وقف الخمسة الآخرين في انتباه.

 

 

 

أومئت جلين ولوحت: “لنبدأ!”

“نعم!” وقف الخمسة الآخرين في انتباه.

 

 

فتح الباب الأمامي للقاعة. ذهبوا إلى الخارج لرؤية عشرات أو نحو ذلك من الخيول السوداء والتي كانت عليها خوذ ودروع بسيطة لمنع الإشعاع والوحوش الصغيرة الأخرى من لدغها.

 

 

أومئت جلين ولوحت: “لنبدأ!”

على الرغم من أن الإشعاع والوحوش داخل الجدار العملاق لا يمكن مقارنتهما بخارجه ، إلا أنه كان لا يزال خطيرًا للغاية. لكن الصيادين لم يكونوا مسؤولين عن تنظيف المنطقة داخل الجدار العملاق بل الأمر يقع تحت ولاية الكنيسة المقدسة والجيش.

 

 

 

كل منهم ركب و انطلق.

كانت هناك امرأة في أوائل العشرينات من عمرها ذات بشرة بيضاء. كانت تبدو جميلة. كانت ترتدي مجموعة سوداء ضيقة من دروع الصيادين . نظرت إلى دوديان وأمرت: “ارتدي درعك على الفور. نحن سنغادر!”

 

بعد اجتياز غابة الأشجار العملاقة ، لقدخرجو ليروا طريقا سريعا منهارا مغطى بالطحالب.

رأى دوديان أن المدرب لم يجلب أي طعام مجفف لذلك فقد استسلم عليه. ركب على الحصان وغادر السبعة منهم على الفور المنطقة باتجاه الجدار العملاق.

 

اومئت غلين اليه و ترجلت. كانت أول من يدخل الممر السري.

 

“هل هو هذا الرجل الصغير؟” سأل واحد منهم.

بعد الخروج من المنطقة التجارية ذهبوا إلى منطقة الإشعاع.

 

 

 

في بعض الأحيان التقوا الوحوش التي تأثرت بالإشعاع. كانت هناك ثعابين تلتف على جانب الطريق أو مجموعة صغيرة من الذئاب المتناثرة. لقد أثر عليهم الإشعاع في البراري لذا فقد حدثت طفرات طفيفة لأجسادهم. كان لبعض الأجزاء نمو غريب حيث كان غير عادي بالنسبة للحيوانات الطبيعية.

 

 

بالإضافة إلى الدروع ، كان هناك قوس أسود.

كان هؤلاء الوحوش الجياع على وشك الاندفاع اليهم ، عندما قامت جلين بلا شيئ سوى الشخير. ارتعبت الوحوش الجائعة  وتبعثروا بسرعة ، كما لو أنهم واجهوا عدوًا خطيرًا.

أومأت امرأة قليلاً عندما رأت كفاءة دوديان و استدارت نحو الآخرين: “لقد ظهر حائك أسود . يجب علينا فعل كل ما في وسعنا للقبض عليه. تركه يفلت من قبضتنا ليس خيارًا. هل هذا واضح؟”

 

بعد اجتياز غابة الأشجار العملاقة ، لقدخرجو ليروا طريقا سريعا منهارا مغطى بالطحالب.

لم يفاجأ دوديان لأنه كان يعلم أنها كانت نتيجة لعلامات جلين السحرية. الإنسان لا يستطيع تخويف الوحوش. خاصة الوحوش الجائعة التي ستهاجم من النظرة الأولى. كان الصيادون مثل الوحوش التي ترتدي جلدًا إنسانيًا ، لذا فللوحوش العادية من الجدار العملاق أن تفترسهم ،لم تكن سوى مزحة!

 

 

أجاب شاب آخر: “سمعت أنه كان زبالًا ، وحالفه الحظ أن وضع يده على علامات سحرية”.

قريبا ، جاء الجميع إلى الجدار العملاق.

 

 

 

“لقد أتيتم ، تم فتح الممر لكم.” وقف رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس اتحاد ميلون أمام الجدار العملاق.

فتح الحراس الباب عندما رأوا دوديان قادمًا.

 

كان دوديان قلقًا لأن كل شيء حدث على عجل. لم يستطع معرفة كيفية الحصول على القنابل لأنها كانت جزءًا كبيرًا من دفاعه عن نفسه. كان قلقًا على سلامته لأنه لم يكن متأكدًا من أن بإمكانه حماية نفسه بأيديه الفارغة ومهارات الرماية الجديدة.

اومئت غلين اليه و ترجلت. كانت أول من يدخل الممر السري.

 

 

 

بمجرد أن دخلوا الممر تحت الأرض ، غلين والخمسة الآخرين توقفوا على الفور وبدأوا الصلاة الى الآلهة التي صورت على الحائط. بسبب الطوارئ كانت الصلاة رمزية واستغرقت لحظة أو نحو ذلك. ثم ساروا بسرعة على طول الممر.

 

 

نظر دوديان إلى صور الآلهة لكنه لم يصلي. وتابع بعد الفريق.

 

 

 

وصلوا إلى الجانب الآخر من الجدار العملاق.

كان هناك ستة اشخاص في غرفة القلعة ذات الإضاءة الخافتة. كان هناك أربعة رجال وامرأتين يدردشون عندما فتح الباب.و ألقوا نظرة. 

 

 

اكتشف دوديان أن المدخل الذي استخدموه هذه المرة كان مختلفًا عن المدخل السابق الذي استخدمه. يجب أن يكون ممرا آخر يسيطر عليه الاتحاد. لأن هذه المرة عندما خرجوا ، لم تكن منطقة سهل بل كانت هناك أشجار يبلغ ارتفاعها أكثر من 20 مترًا. كانت الأشجار تشبه الحور ولكن بدون فروع وأوراق.{الحور قد يكون نوعا من الاشجار}

اتبع الآخرون ، مع إبقاء دوديان في مركز الفريق.

 

 

ذهبت جلين إلى الغابة.

بعد الخروج من المنطقة التجارية ذهبوا إلى منطقة الإشعاع.

 

مر كلاهما عبر النهر وجاءا إلى الجانب الآخر من الإقليم. كانت القلعة ملونة باللون الأسود. كان هناك جو قاتم يحيط بها.

اتبع الآخرون ، مع إبقاء دوديان في مركز الفريق.

كانت هناك امرأة في أوائل العشرينات من عمرها ذات بشرة بيضاء. كانت تبدو جميلة. كانت ترتدي مجموعة سوداء ضيقة من دروع الصيادين . نظرت إلى دوديان وأمرت: “ارتدي درعك على الفور. نحن سنغادر!”

 

 

 

 

دوديان شعر فجأة بالفجوة بينه وبين الصيادين الآخرين. يمكنهم بسهولة مواكبة خطى جلين بينما يحتاج إلى بذل جهد إضافي وإلا كان سيتخلف عن الركب.

 

 

 

“يبدو أن هناك اختلافات جسدية حتى بين الصيادين”. فكر دوديان وهو يبذل قصارى جهده لمتابعتها: “ومع ذلك ، فقد مر شهران على تسميتي رسميا كصياد . لم أحصل على ما يكفي من” النعم ” . لدي أكثر من 200 بلورة باردة في المنطقة رقم 9. “

 

 

“بالطبع لا!” واصل المدرب الشاب السير: “إنه أمر ملح للغاية. سنذهب إلى قاعة القلعة لكي يأخذوك. يجب على الآخرين أن يكونو قد وصلوة الآن”. أمسك يد دوديان وبدأ في الجري دون إعطاء مزيد من الشرح.

بعد اجتياز غابة الأشجار العملاقة ، لقدخرجو ليروا طريقا سريعا منهارا مغطى بالطحالب.

“وحش نادر؟” فكر دوديان في الجورانتشي الذي قتل. هل الوحش الجديد مثل ذاك الوحش؟ وتابع: “ألا بأس إذا ذهبت إلى المنطقة السكنية؟”

 

 

قالت جلين وهي تقفز بسرعة على الطريق السريع “على الجسر”.

Dantalian2

 

 

لرتعش فم دوديان في المشهد و تبعها .

 

 

غرق قلب دوديان. التفت وأخذ نفسا عميقا وذهب إلى القلعة.

“سوف ندخل المنطقة رقم 1.” نظرت جلين إلى الوراء على دوديان : “في حوالي دقيقة واحدة سنكون بالمنطقة. يجب عليك حماية نفسك أيضًا ولا تأخذ كلماتي باستخفاف. إنها واحدة من المناطق الـ 20 تحت قيادة اتحاد ميلون الخاص بنا. ومع ذلك ، إنها الأخطر بعد المنطقة المحرمة ، هناك الكثير من الوحوش من المستوى 26 أو أكثر هنا ، وهدفنا هذه المرة هو امساك “الحائك الأسود”. “

دوديان شعر فجأة بالفجوة بينه وبين الصيادين الآخرين. يمكنهم بسهولة مواكبة خطى جلين بينما يحتاج إلى بذل جهد إضافي وإلا كان سيتخلف عن الركب.

 

أجاب المدرب الشاب: “سمعت أن هناك وحشًا نادرًا ظهر . هناك بعض الخطر ولكن الفريق ستقوده جلين. إنها واحدة من أقوى الصيادين في الاتحاد. بالمناسبة ، ستكون مسؤولا فقط عن تتبع الرائحة. سوف يحمونك طالما أنك لا تتخلف عن الركب “.

أجاب المدرب الشاب: “سمعت أن هناك وحشًا نادرًا ظهر . هناك بعض الخطر ولكن الفريق ستقوده جلين. إنها واحدة من أقوى الصيادين في الاتحاد. بالمناسبة ، ستكون مسؤولا فقط عن تتبع الرائحة. سوف يحمونك طالما أنك لا تتخلف عن الركب “.

 

 

 

 

 

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

“نعم!” وقف الخمسة الآخرين في انتباه.

 

 

Dantalian2

 

 

أحضر المدرب الشاب دوديان إلى القلعة: “اذهب بسرعة ، إنهم ينتظرونك في الداخل ،سأحصل على بعض الطعام الجاف لأجلك!”

بالمناسبة ماذا تعتقدون أفضل ؟ الناسج أو الحائك الأسود؟

 

 

 

أعتقد أن الحائك أفضل

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط